أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عذري مازغ - خواطر سياسية: كل الاحزاب المغربية أحزاب الملك















المزيد.....

خواطر سياسية: كل الاحزاب المغربية أحزاب الملك


عذري مازغ

الحوار المتمدن-العدد: 3109 - 2010 / 8 / 29 - 00:16
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تيغزة وحدها كانت الماردة،كانت تندب حظها المتعثر، جاء الفرنسيون، خلقوا منها حلما،، ارتفعت فيها كل الشعارات القيامية، كان الحدث كبيرا، ولد ماركس في تيغزة لأول مرة في المناجم، لكنه ولد نشازا، شاذا إلى حد ما، قيل لنا حينها هو نبي العصر، نبي لا يقرأ إنجيله إلا الصحابة والمفسرين الأوائل، رفاق الدروب الحمراء الذين قدموا إلينا كم هم ضالعون في التفسير، تفسيرات تجاوزت شروحات ابن كثير المثخنة بالأساطير، كان ماركس الوليد الألماني، نهما بالفلسفة ، وكانت الفلسفة عندنا نشازا آخر، فكرا يشكك في كل شيء،، بالبلاغة المعهودة كانت فكرا يسائل قيم الأشياء،فكرا يشكك في كنهنا الهوياتي، في أشيائنا البسيطة، في خرافاتنا الساذجة والبلهاء أحيانا، كانت الفلسفة دينا آخر، كانت بامتياز دين الشياطين،لذلك كانت الطامة الكبرى ان تكون الفلسفة مقيتة في عالمنا بشكل رهيب كما لو كانت هي من يقنبل المقاهي البريئة، كانت الذروة القصوى للفلسفة في كل العصور انها إيحاء الجنون، لكن ومع ذلك لم يرتكب أحد من الفلاسفة حماقة القتل العدمي أو مسح كينونة ما قائمة بذاتها، كانت حماقة الفلسفة في كل العهود انها تسائل كل نمطية في التفكير، وكانت إضافة إلى ذلك وفي كل العهود، شحنة البدع والزندقة والكفر، أي أنها كانت بما لم تألفه الفطرة الحيوانية للناس عندنا،كأن تجر حمارا لركوب الطائرة مثلا، في الحقيقة ، الشيء الوحيد المميز في الفلسفة هو أنها عقيدة كفر، تكفر بأي قديم، لذلك هي في أوطاننا كانت الآخر المستبد، فكل نقد ينخر كينونتنا المفطونة بغريزة الخصوصية، كل مايسائل وجداننا الفطري، يسائل صيرورتنا التاريخية، ويستفسر واقعنا، هو فكر ينتمي إلى الآخر، هذا الآخر الذي يشك في أصولنا التي لا تتزعزع رغم هول العلوم. ولد ماركس في جبل عوام قصريا كان ابن قحبة معروفة بعلاقاتها الجنسية المتعددة حيث لم يعرف أصله، بالدارجة المغربية هو ابن الزنقة، كم هي بليدة هذه التسميات، اكثرها قذارة هو ابن الزنا او لقيط، لكن كلمة لقيط تستقيم نسبيا في الفصحى العدنانية، كما تخفف من هول القذارة، جميل هذا الإسم الأخير، يؤسس لعلاقة إحسان، لقيط بمعنى ان أحدا إلتقطه وأنقذه، لذلك صار كل يساري يتبنى الماركسية أو أي فكر آخر تحرري هوبمثابة لقيط، فإذا زاغ عن القيم وتجاوز حدوده، علينا إقامة الحد عليه او طرده في أحسن الأحوال، لكن المشكلة في الأمر ان ماركس اللقيط يطمح ان يكون أكثر من لقيط، وبهذا الطموح هو نشاز، بأي شي إذن يستقيم المعنى؟:يستقيم بأن يكون واحدا منا، هو في المطاف الأخير يجب عليه أن يتقومج وأن يكون من فصيلتنا، وسنزوجه منا متى اظهر هذه الشهامة، هو ذا ماركس منتميا إلى القبيلة وليس إلى الطبقة،
نريد ماركسا مسلما ومنتميا إلى قبيلتنا
نريد ماركسا ينتج لنا نظرية في اقتصاد الريع والخراج والإرث وتوزيع السبايا
في تيغزة ، ابتلينا بنخبة مثقفة عجيبة، تفكر هي أيضا بما يضمن استمرارية خصوصيتنا القومية ويحفظ هويتنا، ابتلينا بامراء نقابيين وخدام الأعتاب العمالية، وكانت لهم هم أيضا خصوصيتهم، وكانت الخصوصية هذه “أن نكون على دين ملوكنا”، اخترعوا فهما جديدا للعمل النقابي سمي بالمظلة النقابية، ومعناه أن يستظل العامل تحت ظل المظلة وأن يتحرك معه حيث يتحرك الظل، أصحاب المظلة هم الطليعة الثورية، اختراع لينيني رائع ورومانسي أيضا، الطليعة الثورية هي موكب الأمير تعلوه مظلة ، الأمير الطليعي المثقف ذي ربطة العنق الحمراء، يسمى أيضا كادح، صاحب عقيدة ومبدأي، يا للكادحين المساكين من طلائعهم الثورية، لكن والحق يقال، للأمم المتدينة مزايا حسنة حقا، كما هي مزايا طلائعها وأمرائها، هي أنهم يحكمون بشرع الدين، بالمباديء، المسلم والمسيحي بشرع الله، الماركسي السوفياتي بشرع لينين، الصيني بشرع ماو، وطبعا الإجتهاد والتأويل في النصوص مقبول مادامت النية حسنة، هكذا كان يبلو كل منهم بلوه، كانوا أيضا يقتلون الناس بنية حسنة،وهذا في الحقيق لا شأن لنا به.
في البداية كانت بتيغزة مظلة واحدة، يملكها النصارى، وهي حسب تفسير آبائنا، المظلة والساعة اليدوية وسروال الدجين هي لأهل الجنة الدنيوية، اما نحن فستكون لنا في الآخرة حيث النصارى سيحترقون، كانت لآبائنا واقعية خاصة جدا، وقابلية رائعة للحياة، متسامحين إلى أقصى الدرجات، وهي أن الأشياء التي لا يستطيعون ان يحوزوها في الدنيا سينالونها في الآخرة، لذلك كانوا يمضون وقتهم دون ان تنال منهم هذه الأشياء، رحم الله مثل هذا الجيل الكادح، في بداية الإستقلال كانوا متحفظين من المظلة ومن حامليها من الطلائع الثورية الفرنسية، الطلائع التي ينتمي إليها اللقيط ماركس، أما الآن في يومنا هذا أصبحت تيغزى كلها مظلات...
في الإستقلال الشكلي هذا، ومع ظهور الملامح الأولى للخيانة الوطنية، لم يكن يشكك في واقعية الإستقلال إلا آباؤنا الذين عاينوا عملية انتزاع واغتصاب الأراضي الجماعية، في الربع الأول للقرن العشرين، أولئك الذين عاينوا القتل الجماعي لرفاقهم وأسرهم، وهم الجيل الذي لم يستسلم بعد، كانت تحفظاتهم من المظلة تنم عن جهلهم لطبيعة هذه الطلائع، كان هؤلاء هم من جيل عبد الكريم الخطابي وعسو أوبسلام وموحى الزياني وغيرهم ممن طمست هويتهم أجيال الطلائع الرومانسية، هذه الطلائع الحالمة التي رأت محمد الخامس في القمر، وبعودة الدفء إلى حظيرة الوطن، صار الوطني منا هو من رأى تلك الصورة في القمر.
كانت في الحقيقة هذه الأجيال الأخيرة غارقة في التماهي، أجيال رأت ملك المغرب في القمر فانتظرت نزوله، ولما نزل من طائرة فرنسية جاءت من القمر، أو قل لما أنزلته فرنسا احتفل المغاربة بالإستقلال، هذه هي الطلائع التي تحكم المغرب حتى الآن، وهي طلائع سمنت وانتفخت ثم انقسمت بحيث لا يكفيها ظل مظلة واحدة، فتناسلت مظلاتها السياسية بدئيا ثم النقابية تبعا لذلك، ثم الجمعيات المتنوعة حتى بات المغرب ينعم والحمد لله، بديموقراطية رائدة في التعدد، هي الأولى في العالم العربي، لوحة جميلة تغري السواح بمشاهدة كتاكيت نقابية وسياسية تحمل مظلات ملونة،
هكذا نحن الجيل الأخير استلهم الإستقلال، وأغلبنا كان لا يعرف عنه سوى أنه احتفالات وطنية تلقى فيها بعض خطابات وخصال الملك القمري، اما مصير الأراضي والغابات الجماعية فصارت تحفة في خزائن المخزن، ماركس اللقيط لم يشهد هذه المهازل من انتزاع الأراضي والإغتصاب والقتل، تنبأ فقط بولادة ثورة عمالية في المناجم والمصانع، ودعا أتباعه إلى نصرة هذه الطبقة الوليدة الجديدة المعزولة، تحت ظل الطليعة الثورية.آمنا بالثورة الماركسية ولم نكن نعرف أي شيء عما انتزع منا، بعد ذلك، ظهرت اجتهادات كبيرة للرواد الأوائل الذين جاؤوا من مدارس متعددة، اجتهد الكثير في الشأن المغربي ليكتشف الجميع عقدة العقد في الشأن المغربي: عقدة اسمها المخزن، هذه الهالة الهلامية التي حيرت علماء الإجتماع الإنساني، رأى فيه البعض انه نمط عتيق للنظام السياسي، أي أنه وبلغة المطبخ: سمن معتق، بينما هو في الحقيقة لم يكن سوى مخزن كبير للحشو خزن فيه كل الوطن كما عتق فيه، هكذا ببساطة فائقة بدون لف أو دوران، ومن هذا المخزن تتغذي تلك الكتاكيت بمظلاتها الملونة، بما فيها تلك الطلائع الثورية المتيسرة.
الشيء الذي لم ينظره الدكتور عفيف الأخضر في المغرب، وهذا تخمين مني فقط لأني لا أعرفه إلا من خلال كتاباته،ان أستاذنا الكبير لم ينعم في حياته بالحياة القروية ليتمتع بمنظر الحظيرة ومشهد الكتاكيت تلتقط الحبوب المخبأة في مخزن الحظيرة، سيرى أن الكتاكيت ملونة بما فيه الكفاية، فعلاوة على تنوع الوان نوعها هناك تنوع أيضا في جنسها، هناك الدجاج الهندي، الدجاج العادي، البط الأرانب وما إلى ذلك، كلها كائنات وديعة مع صاحب الحظيرة وصاحب المخزن، سيكتشف أيضا خصال انسانية في الكتاكيت، حين تستغفله لتدخل المخزن وتنام هناك وهو هامش تسمح به سماحة صاحب الحظيرة، إضافة إلى ذلك، وللتجربة فقط، حين يحاول صاحب المخزن أن يتماسك عن إطعام هذه الكائنات ،ستكتشف انها ستبحث عن قوتها تلقائيا خارج الحظيرة، أكثر من ذلك سيعجبك منظر الكلاب فيها وهي الحيوانات الوحيدة التي تحتج عن الغذاء، تمنحها فتاتا وتظل تتبعك النهار كله، هذا دون الحديث عن الحمار والبغل وما إلى ذلك، لو رأى أستاذنا منظر الحظيرة هذا لعرف أن عملية الإطعام والإشراف المباشر على الأعمال وبناء الأخمام، والإشراف على مراقبة المخازن، كل هذه الأعمال مستوحاة من الحظيرة، وسيرى أن مايسميه بناء المؤسسات العصرية ليست سوى مرابض علف جديدة للتدجين، هي نمط بدوي تقليدي بامتياز ، مالذي يخيف أستاذنا في المغرب؟ الدجاج الهندي مثلا؟ على الرغم من أن هذا الحيوان الداجن يتقن الطيران إلا أنه لا يستطيع تجاوز الحظيرة، الصقور مثلا؟ كلنا يعرف أنها ليست حيوانات داجنة وتعيش في الأدغال وكلما اقتربت إلى الحظيرة صاحت في وجهها الدواجن والكتاكيت الصغيرة تنبه صاحب الحظيرة الذي لتوه يخرج بندقيته ويقتنصها، أحيانا يقتنصها وهي نائمة في أعشاشها، بل يقتنص كتاكيتها لاستئصالها، يتكلم الأستاذ عن هامش ديموقراطي في المغرب، هو، صراع الديكة مثلا؟، من منا لا يعجبه صراع الديكة؟ ومن منا أيضا لا يعجبه تناطح رؤوس ذكر الماعز حتى؟ أليست هي متع رائعة؟ ادعوكم لمشاهدة الحظيرة في الأرياف المغربية فنحن في جو صيفي سياحي رائع، جو لم ترصده عيون القائمين على السياحة وإلا اصبحت للديكة قيمة لا تقاس..
في المغرب لا يمكن حتى الحديث عن ديموقراطية رأسمالية، لسبب بسيط هو أن كل الرأسماليين خونة تتملكهم عقدة الذنب، لن يجرأ أحد من الرأسماليين المغاربة على اقتسام النفوذ والسلطة السياسية مع الملك كما هو الشأن السياسي في أوربا العهد القديم (وهنا اتكلم عن الديموقراطية الإقطاعية،الإمبراطورية الرومانية)، إنهم كائنات مصابة بلعنة التاريخ، فهم لم يراكموا ثروة على أساسها ينظرون في المصالح الذاتية بل هي ثروات مسروقة ومحشوة في المخزن الكبير الذي هو في ملكية صاحب الحظيرة والمالكون منهم أغلبهم امتلكوا بالهدايا (إدريس البصري نموذج حي، من موظف صغير إلى ملاك كبير)، إن التعبير الواقعي للديموقراطية في المغرب هو ما دأب الملك الراحل يردده طيلة حياته، هي الديموقراطية الحسنية وهي عمليا توزيع ادوار سياسية على الأحزاب، حينها أيضا كان كل القادة السياسين يرددونها في أعلامهم بالجرأة التي تقتضيها صراحتهم،كانت الأحزاب الوطنية ذات الرصيد التاريخي الذي ميزناه سابقا على أنه نزول الملك من القمر، كانت تعارض ترفا في اللغة السياسية، كانت تنتقد المخزن الكبير وتسكت عن مخزنها الصغير هي، كانت تعبر بسخط عن عدم إشراكها في المخزن الكبير، الوطن المعتق في متحف القمر، من من الأحزاب الوطنية تكلم عن غير هذا؟ أي عن غير رؤية الملك في القمر، من منهم تكلم عن الأراضي المغتصبة، او أراضي السيبة كما يحلو للبعض؟ من منهم تكلم عن أهم الروافض الهوياتية للمغرب، مغرب السيبة تحديدا، من منهم حاول رد الإعتبار لأهم الرموز التاريخية في المغرب، عسو أوبسلام، عبد الكريم وحمو وآخرون، من منهم رد الإعتبار للقبائل التي ابادتها القوات الفرنسية والإسبانية في المداشر والقرى والغابات،، ألم تكن المقاومة المسلحة الريفية (مقاومة مغرب السيبة) أكثر بسالة وأكثر استجداء من الحركة المدينية التي كانت تراقب القمر فوق السطوح؟
أخيرا وكواجب رد على أستاذنا الكبير عفيف الأخضر مع الإشارة أن خواطري الرمضانية هذه ليست ردا على مقاله، أقول له: ليطمئن كثيرا، كل الأحزاب بالحظيرة المخزنية، كلها أحزاب الملك بما فيها الأحزاب الإسلامية.

عذري مازغ



#عذري_مازغ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تأملات رمضانية: الجنة قبر جميل حالم
- حكايا من المهجر: لاموخنيرا (2)
- رمضان من وجهة نظر مختلفة
- أبواب الجنة
- نداء الأرض
- رفاق الفرقة
- النيولبرالية المتوحشة3 : وضع الطبقة العاملة المحلية
- حكايا من المهجر: آلة الوتر
- النيوليبرالية المتوحشة (2)
- اشراقات أمازيغية
- النيولبرالية الجديدة: الزراعة المكثفة نموذجا، إلخيدو (ألميري ...
- إعلان عن احتجاج عمال مهاجرين بألميريا (إسبانيا)
- العمالة المهاجرة: ودور التنسيق النقابي
- مدخل لفهم نمط القطاع الخدماتي
- سلام لذاكرة المعتوهين
- هل حقا انتفت الطبقات
- الإجماع الوطني، أو ميتافيزقا الجلاد المغربي (دفاعا عن الجمعي ...
- يوميات مغارة الموت: إضراب 1990
- يوميات مغارة الموت: تداعيات الأزمة
- يوميات مغارة الموت: تجربة الحلم


المزيد.....




- شاهد تطورات المكياج وتسريحات الشعر على مدى الـ100 عام الماضي ...
- من دبي إلى تكساس.. السيارات المائية الفارهة تصل إلى أمريكا
- بعد الهجوم الإيراني على إسرائيل: ما هي الدول المنخرطة؟
- السفارة الروسية: طهران وعدت بإتاحة التواصل مع مواطن روسي في ...
- شجار في برلمان جورجيا بسبب مشروع قانون - العملاء الأجانب- (ف ...
- -بوليتيكو-: شولتس ونيهمر انتقدا بوريل بسبب تصريحاته المناهضة ...
- من بينها جسر غولدن غيت.. محتجون مؤيدون لفلسطين يعرقلون المرو ...
- عبر خمس طرق بسيطة - باحث يدعي أنه استطاع تجديد شبابه
- نتنياهو: هناك حاجة لرد إسرائيلي ذكي على الهجوم الإيراني
- هاري وميغان في منتجع ليلته بـ8 آلاف دولار


المزيد.....

- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عذري مازغ - خواطر سياسية: كل الاحزاب المغربية أحزاب الملك