أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - موسى فرج - حول سحور العبادي السياسي .. كلام بعد الإمساك ...















المزيد.....

حول سحور العبادي السياسي .. كلام بعد الإمساك ...


موسى فرج

الحوار المتمدن-العدد: 3106 - 2010 / 8 / 26 - 04:33
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


. حول سحور العبادي السياسي ..كلام بعد الإمساك ...
. موسى فرج . قبل يومين كنت قد استكملت ارتداء ملابسي وتهيئة عدة السفر للتوجه إلى بغداد عندما جلبوا لي جهاز الموبايل وهو لازال يرن كان على الطرف الآخر الصديق والإعلامي عماد البغدادي .. سألني فيما إذا كنت قد قرأت رسالتين كان قد بعثهما لي ؟.. أخبرته باني لم افتح جهاز الموبايل بعد لأستبين ..قال : تأجل اللقاء بك اليوم بسبب خلل فني وقد لا نتمكن أن نجري لقاء اليوم بالمره ..( كان السيد العبادي قد أتصل بي في اليوم الثاني من رمضان وسألني عن رأيي ببرنامج سحور سياسي الذي يقدمه من البغدادية فأخبرته بأني تابعت الحلقة الأولى وكانت مع السيد طارق الهاشمي نائب رئيس الجمهورية وكانت موفقة ..قال الآن تعرض الحلقة الثانية تابعها وأرجو أن تهيأ نفسك للمشاركة في إحدى حلقاته فأبديت استعدادي،وأتصل بي أمس يطلب الحضور وأكد ذلك مرة أخرى فأبديت استعدادي رغم أني كنت أتمنى أن يكون السحور في بيتي في السماوة ليتعرف على مجتمع السماوة والوقوف على معاناة أهلها ..وأيضا لرغبتي في أستبدل العنجاص الذي في السحور بمسموطة كي يعرف نوع العطش بصورة أدق ..) قلت للسيد العبادي لا عليك وليس مهما أن يكون اللقاء اليوم أو في الأيام لأخر مادام كله رمضان .. عدت الى صومعتي مشغولا بأعداد النظام الداخلي والوثائق اللازمة لتأسيس منظمة مجتمع مدني باسم : المنظمة العراقية لمحاربة الفساد ودعم الديمقراطية.. فقد حضر الى بيتي في السماوة مجموعة من المثقفين من بغداد يطلبون مني الإسهام في تأسيس منظمة مجتمع مدني لمحاربة الفساد في العراق فأخبرتهم بأني كان لي موقف من منظمات المجتمع المدني غير مؤيد بسبب توجه الغالبية منها لتحقيق المكاسب الشخصية للقائمين عليها وسيطرة الأحزاب الحاكمة على الأغلب منها وتوظيفها في غير الأغراض التي قامت من أجلها .. ثم إن الفساد لا يمكن محاربته دون الوقوف في وجه النزعات الاستبدادية والدكتاتورية التي باتت تلوح في الأفق ، وفوق ذلك فاني احرص على عدم زج نفسي أو اسمي في منظمة لا يكون لها الفعل أو التأثير البائن .. والذي يستقطب المثقفين من مناهضي الفساد والاستبداد ، فان كان أحدكم يستهدف جني مصالح شخصية منها فأعفوني وإن فكرت في ذلك فسأبحث عن غيركم ، وإن كانت خالصة لوجه الشعب العراقي فاعتبروني صخرة بمنجنيقكم ..ولا أقول طلقة بفردكم .. فقد قلت مرة لأحد وزراء الديمقراطية العراقية عندما نخاني اعتبرني طلقة بفردك فإنعقج الرجل !..مع إنها عبارة لبنانية يقصد منها استعداد المرء للوقوف مع آخر لحد قطع النفس .. قالوا : نحن من ترغب .. قلت على بركة الله ..فإذن أمهلوني حتى يتم فتح باب التسجيل المتوقف حاليا بسبب صدور قانون جديد ينظم عمل منظمات المجتمع المدني وقد أعدت الجهة المعنية تعليمات تنفيذه وأرسلتها الى مجلس شورى الدولة للمصادقة عليها .. وعندما يتم ذك سأعرض الموضوع على المثقفين العراقيين في داخل العراق وخارجه ليكونوا مؤسسين وأعضاء وأصدقاء لمن يرغب منهم شرط أن تكون الغاية من الانضمام نصرة الشعب والدفاع عن حاضره ومستقبله دون أي غرض آخر ، وأن يكون صادقا كابي ذر ومقتحما كالقعقاع وسبورت كأبي محجن لأن منظمتنا ليست فرعا من المجلس الأعلى ولا تكية كستزانيه..! وعندي أصدقاء مناهضين للفساد منهم الأطباء والمهندسين والقانونيين والإعلاميين والمثقفين في مختلف المحافظات وأيضا خارج العراق وكلهم محاربون للفساد لكنهم يعملون فرادى .. فيسهل محاصرتهم واقتناصهم من قبل الفاسدون وحماتهم فعلى الأقل عندما يكونون ضمن منظمة فإنها قد توصل الكباب لمن يتم توقيفه منهم أو تكلف أحد أعضاءها من المحامين للدفاع عنه وتتحمل تضامنيا جزء من الأتعاب أو عندما يطلب منه كم ترليون لرد اعتبار المشتكي تساهم معه في كم مليار.. كلش كلش تملأ الفضائيات والمواقع الالكترونية صياحا .. ظلموه وهو النظيف ..وصادوه وهو النجر !.. فتضمن تعاطف الشارع معه وتطبع حذاءه على صبة كونكريت مثل نجوم هوليوود .. لكن الذي يرغب في الانضمام الى هذه المنظمة عليه أن يكون صخرة في المنجنيق وليس حجارة حراثه تتفتت بمجرد مغادرتها المنجنيق .. أو طلقة خلب .. لا .. بل نريدها ليرات أبو الجون .. لحظه ..! الظاهر نسينا عماد العبادي .. وراح يحكم الإمساك ..! ماشي ، ماشي لا يهم إن كان داع التأجيل خلل فني أو سياسي أو بغدادي .. والله إحنا يهمنا كينونتك أنت .. لأنك دفعت الثمن أربع رصاصات أثنين تحت الأذن وأثنين فوق الأذن وما نقبل لأخو العروس إلا التشييم ..وخالاتك ما باعن إشنان ..وعليه أشير الى الملاحظات التالية : . 1 . لم تكن مضطرا البارحة أن تتحول الى موقع الدفاع عن شخصك وعن البغدادية أمام السيد محافظ بغداد عندما قال متهكما إن الفضائيات العراقية تغمس عدساتها في القمامة ، وكان بإمكانك أن تقول له : إنك عندما تعاني من مرض تحتاج السونار والأكس ري والتحليل ألمختبري ولو كنت سليما ما احتجت أي من ذلك أما في وضعك هذا فأن للسونار فضل وان للأكس ري جميل وان للمختبر عليك دالة وإن تعامل المختبر مع ما هو أدنى منزلة من القمامة لكنه من المريض وليس من خارج جسده ومن يترفع عن القمامة فليزلها ويبعدها عن الناس فمن أجل هذه الغاية وظفوه ولأجل هذا يدفعون له .. 2 . وعندما يقول لك السيد محافظ بغداد أن أنتاج العراق من الكهرباء حاليا يبلغ 7000 آلاف ميكاوات كان بإمكانك أن تقول له : قبل ثلاث حلقات قال رفيقك في الحزب حيدر العبادي وهو أيضا دكتور ومهندس بان إنتاج الحكومة من الكهرباء يلغ حاليا 14500 ميكا وات في حين كان في عام 2003 لا يتجاوز 1500 ميكا وات فأيكم دقيقا وصادقا .. يا حكام الديمقراطية المسلمون ؟ ... . 3. وعندما قال لك السيد حازم الأعرجي أننا قد ملئنا الشارع معممين كان بإمكانك أن تقول له فمن يزرع ومن يحصد ومن يعمل ومن يذهب للمصانع وكان بإمكانك أن تقول له لقد كان عليا يحفر الآبار ويجني من عمله أجرا فما هو اختصاص المعمم في منهجكم ..؟ هل يكرب ؟ أم يسقي ؟ أم يحصد ؟ أم يبني ؟ أم يصلح سيارات أو مكائن ؟.. وكان بإمكانك أن تسأل السيد الأعرجي لماذا لون عمامتك أسود ؟ وفي اغلب الظن انه سيقول لك تعبيرا عن الحزن الأبدي على الحسين سيد الثوار .. وعندها فإن بإمكانك أن تقول له : إن كان ذك تعبيرا عن الحزن فهل يعني أن السيد جلال الصغير والسيد صباح ألساعدي فرحانين باستشهاد الحسين ؟.. فإن لون عمائمهم أبيضا .. يعني معيدين !..فإن كان ذلك ليس تعبيرا عن الفرح عندهم فانه ليس تعبيرا عن الحزن عندكم .. وإن كان يقصد منه تمييز فئوي وطبقي يراد منه تمييزكم عن بقية الناس ونحن نعلم إن هناك ثلاثة فئات في المجتمع الإسلامي.. أحدها يقول بعصمة النبي (ص ) فقط والثاني يحصر تلك العصمة بتبليغ الرسالة ويعتبر سلوك النبي فيما عداها غير معصوم وإنما كبقية البشر يمكن أن يصيب أو يخطأ .. والفئة الثالثة توسع العصمة لتشمل إضافة الى الرسول الكريم 12 إماما معصوما يبدأ تسلسلهم بعلي (ع) وينتهي بالمهدي (ع) أما غيرهم فبشر كبقية البشر يشملهم قوله تعالى ..( أن أكرمكم عند الله أتقاكم ..) ويشملهم قوله (ص) الناس سواسية كأسنان المشط وهو ما يتيح لنا أن نقول لمن يرتكب خطأ ممن سواهم أنت غلطان .. وبإمكانك أن تقول له : لقد راجعت موقع المرجعية الالكتروني فوجدت أنها قامت بإنشاء مشاريع سكنية بمئات الوحدات السكنية ولكن عندما راحت عيني الى مواقع تلك المشاريع وجدتها في قم ومشهد في وقت يتخذ فيه عراقيون المقابر ومقالع القمامة ليسكنوها ..فأليسوا هم أولى بتلك المشاريع ؟ وقل له : قرأت على موقع المرجعية مشاريع لمستشفيات أطفال وعيون لكني وجدت أن أماكن وجودها كان زنجان وقم.. أليس أطفال العراق وعميانهم أولى واشد خصاصة ؟.. وقل له وجدت في موقع المرجعية إغاثة 60 ألف نازح ولاجئ لكنهم كانوا في ديزفول في حين أن عراقيين ذهبوا لتمضية شهر كامل في إيران لقاء 500 ألف دينار عراقي يشمل أجور السفر والإقامة والأكل والسياحة في حين أن تلكم الـ 500 ألف دينار لا تكفي العراقي لتمضية 3 أيام في النجف أو كربلاء وهو دليل على أن المستوى المعاشي للعراقي أدنى منه بعشر مرات قياسا بالإيراني بسبب ارتفاع الأسعار في العراق ..والذي ينعكس في الفقر والفاقة والحرمان .. 4 . وعندما يقول لك السيد محافظ بغداد محتدا .. لماذا تقولون هناك مشكلة في الكهرباء أو الماء أو الوضع المعاشي أو الخدمات ؟.. ألا يوجد كهرباء وماء وتبليط في العراق ؟.. ويقول لك : أحنا زينين .. قل له : في عام 2003 يوجد كهرباء وماء وتبليط .. ولكن كم هو ؟ وهل تناظر حصة العراقي الواحد حصة الشخص في أية دولة أخرى ؟ وقل له : أنت مهندس ولست شاعر ومفرداتك ينبغي أن تكون السنتمتر والمليمتر .. فقل لي كم هي حصة العراقي من امبيرات الكهرباء وقارنها بالدول المجاورة وكم حصته من لترات الماء قياسا بالدول المجاورة وكم حصته من التبليط قياسا بحصة نظيره في الدول المجاورة ؟ وكم حصة كل 10 ألاف عراقي من الأطباء ومن المستشفيات ومن المدارس ومن دور الرعاية ومن دور الحضانة ومن رياض الأطفال ومن المتنزهات ومن وسائل الرفاه الاجتماعي مقارنة لما هو عليه الحال في الدول المجاورة ..؟ كم تسلمتم من أموال العراقيين وكم أنجزتم بالقياس الى كلفة إنجاز الوحدة من أي مما تقدم في الدول المجاورة .؟ وقل له : لقد أقرعتم رؤوسنا بمنجزاتكم الأمنية في حين أننا نسمع تصريحات الرئيس الأمريكي بشأن الضحايا في الصومال .. ولم يمر يوم واحد دون أن يكون عدد الضحايا في العراق ضعف ما حصل في الصومال منذ سنوات ولكن لا يأبه بذلك لا الرئيس الأمريكي ولا الأعلام العالمي لأن ذلك بات من الروتين اليومي للحياة العراقية . .. . 5 . وعندما يقول لك السيد حيدر العبادي والسيد حازم الأعرجي إن مفهومهما للحكم أنه رعاية للمواطنين ..فأن بإمكانك أن تقول لهما : لا.. أيها السادة ..فإن الفراعنة كانوا يرون في أنفسهم أربابا ويرون الشعب عبيدا .. فإن أنتم ترون الحكم رعاية للشعب فان الأب يمكن أن يكون قاسيا وقد يكون رحوما ويمكن أن يكون عادلا وقد يكون جائرا ويمكن أن يكون مسرفا وقد يكون مقترا وقد يكون مجرما وقد يكون مستقيما ولكن في كافة الأحوال فان الأبناء في عرفنا لا يحق لهم محاسبة الأب أو معاقبته أو طرده ..الحكم في عقيدتنا وفي كل المعمورة المتمدنة هو إدارة الشؤون العامة للناس والتصرف بمواردهم المالية والطبيعية والبشرية بما يؤمن تحقيق مقابل ملموس ومرئي لسد احتياجاتهم والحكام يعملون عند رب العمل الذي هو الشعب صاحب المال والثروة لقاء أجر ضخم وامتيازات مهولة ومن صلاحية رب العمل أن يراقب ويحاسب ويطرد الحكام الى جانب ذلك فإنهم بشر ليسوا فوق مستوى البشر ولا تحت مستوى البشر .. وبناء عليه فأن فيهم المستقيم وفيهم الفاسد ومنهم العادل ومنهم الجائر ومنهم النبيل ومنهم الكسيف .. ومن صلاحية الشعب ولبنته الأساسية المواطن أن يصف كل حاكم بما هو عليه وأن يضع طينته بخده ويتضامن مع غيره من المواطنين لمحاسبته ومعاقبته وطرده إن أساء .. خاصة وانه لم يحصل في العراق أن أعد مسحا بسلوك وممارسات والسيرة الذاتية لكافة العراقيين واختاروا منهم الحاصلين على أعلى الدرجات ليكونوا حكاما لضمان وصول الأفضل إنما وصل اغلبهم بطريق الصدفة أو تسليما أو اغتصابا أو تدليسا .. . 6. وعندما يقول لك السيد حيدر العبادي أن حزبه أنقى الأحزاب قاطبة فإن بإمكانك أن تقول له : لقد وظف السيد المالكي إمكانات الدولة وحصل بطريقة أو بأخرى على 600 ألف صوت فأختزل حزبه بواسطتها فإن رفع رأسه أحد قال له 600 ألف صوت وبات المالكي هو الحزب وعندما وجد أن 89 مقعد لا تحقق له رئاسة السلطة ذهب ليستولي على الـ 70 مقعد خاصة الائتلاف وفرض نفسه عليهم فإن رفعوا رؤوسهم قال أنا 89 وانتم 70 في حين أنه عندا ألتحق بهم لم يكن مختارا بل مضطرا وبموجب ذلك عليه أن يقول لهم لم اعد قائمة دولة القانون وانتم لم تعودوا الائتلاف الأصلي بل نشأ كيان جديد اسمه التحالف الوطني من حق كل كيان فيه وبصرف النظر عن عدد مقاعده أن يرشح ممثلا بينهم ممثل واحد لقائمتنا هؤلاء الممثلين هم من يختار المرشح لرئاسة الحكومة بالتصويت ولكن هو يعلم أنهم يثقفون أنفسهم منذ سنوات سبقت الانتخابات بان رئيس الحكومة يجب أن يكون شيعيا فلوى أذرعهم صاغرين .. وعندما وضع الـ 70 مقعد في جيبه ذهب الى علاوي ليقول له أنا 159 مقعد وأنت 91 ..! وهو يعرف أيضا أن الجميع لا يريد علاوي ...واستمر اللعب على الشعب العراقي وعندما شق العراقيون جيوبهم بوجه القوائم المغلقة باعتبار أن النواب يمثلون الأحزاب ولا يمثلون الشعب انتهى المطاف بالشعب الى نواب لا يمثلون الأحزاب بل لما هو أقسى فإنهم اليوم يمثلون مسئولي الكتل وخاضعين لهم حرفيا وليس للأحزاب فقط .. . 7 . وعندما يسألونك عن الحل أجبهم أيها العبادي العزيز : بأنكم إن كنتم صادقين فاختاروا شخصا من خارج الكتل ورشحوه لرئاسة الحكومة ليرفع عنكم ومعكم الحجر الأسود وقولوا له : أنت اختار وزراءك ونحن برلمان يراقب ويحاسب ويشرع ... فإن لم يوافقوك على رأيك فالتفت الى الشعب العراقي وقل لهم بأعلى صوتك هذا ماجنيتموه على أنفسكم بسب الجهل والغفلة فواجهوا حصاد ما حرثتموه ولست عليكم بوكيل .. حان الإمساك .. . ملاحظه : لمن رغب في الانضمام الى المنظمة العراقية لمحاربة الفساد ودعم الديمقراطية فأرجو أن يرمّش على بريدي الإلكتروني وسأرسل له مشروع النظام الداخلي ومن له اعتراض على تأسيسها فليرمّش أيضا فأنا لا أسعى من وراء ذلك إلا الذود عن فقراء العراق والمتجاوز على حقوقهم ولو كنت أسعى لاستغلالها لجني منافع شخصية لفعلت ذلك بغيرها ثم أنا ...لا أغطيه ولا أنطيه .. وصخرة بمنجنيقكم ليس أكثر ...
[email protected]



#موسى_فرج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أسباب تدهور الثقة بالقضاء العراقي ...4
- أسباب تدهور الثقة في القضاء العراقي ...3
- أسباب تدهور الثقة بالقضاء العراقي ...
- حول إستحداث محكمة مختصة للنظر في قضايا الإعلام .. أسباب ضعف ...
- هل أن هذه الأشبال من تلك الأسود ؟..أم أن تلكم الأشياء ما كان ...
- الهدف في موضع القلب من جسد الفساد .. لكن السهم طائش ..!
- في 14 تموز 2010 أقول: عيشوا أحرارا ..أو موتوا كفارا ...!
- بمناسبة 14 تموز .. وطنية عبد الكريم قاسم .. لن يفارق أزيزها ...
- بمناسبة 14 تموز ..وطنية عبد الكريم قاسم ..لن يفارق أزيزها طب ...
- بمناسبة 14 تموز .. أخلاق عبد الكريم قاسم ..جعلت عورات الآخري ...
- نزاهة عبد الكريم قاسم التي تتوهج في الأعالي عرّت كل ثقوب الف ...
- بشائر عودة الوعي العراقي ...!
- ليس وحدها الكهرباء مصيبة وليس وزيرها وحده ذو وزرا ..فكلها مص ...
- نعم ..نعم ..هذا هو السبيل الحضاري لأسقاط الفساد السياسي في ا ...
- الفساد في العراق :خرق المالكي للدستور ..أم مخالفات البراك .. ...
- لينفخ في الصور وتقرع الأجراس وترتفع الأصوات في المئاذن ..!
- كم عيبا كشفه ...استشاد الفتى سردشت ؟!..
- العلمانيه ...وماتحتها وما فوقها ..!
- بعد أزيد .. فأقول..! الزيارة الثانية الى فكر الدكتور علي الو ...
- هذا...ما أردت قوله بشأن: من..؟يبني الديمقراطيةفي العراق..ردا ...


المزيد.....




- -انتهاك صارخ للعمل الإنساني-.. تشييع 7 مُسعفين لبنانيين قضوا ...
- لماذا كان تسوس الأسنان -نادرا- بين البشر قبل آلاف السنوات؟
- ملك بريطانيا يغيب عن قداس خميس العهد، ويدعو لمد -يد الصداقة- ...
- أجريت لمدة 85 عاما - دراسة لهارفارد تكشف أهم أسباب الحياة ال ...
- سائحة إنجليزية تعود إلى مصر تقديرا لسائق حنطور أثار إعجابها ...
- مصر.. 5 حرائق ضخمة في مارس فهل ثمة رابط بينها؟.. جدل في مو ...
- مليار وجبة تُهدر يوميا في أنحاء العالم فأي الدول تكافح هذه ا ...
- علاء مبارك يهاجم كوشنر:- فاكر مصر أرض أبوه-
- إصابات في اقتحام قوات الاحتلال بلدات بالضفة الغربية
- مصافي عدن.. تعطيل متعمد لصالح مافيا المشتقات النفطية


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - موسى فرج - حول سحور العبادي السياسي .. كلام بعد الإمساك ...