أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - بوابة التمدن - آمنة بنت المختار - ليس هناك خيار سوى الاستمرار في النضال من أجل المساواة















المزيد.....

ليس هناك خيار سوى الاستمرار في النضال من أجل المساواة


آمنة بنت المختار

الحوار المتمدن-العدد: 3105 - 2010 / 8 / 25 - 10:04
المحور: بوابة التمدن
    


امان

آمنة بنت المختار: ليس هناك خيار سوى الاستمرار في النضال من أجل المساواة
أقلام
حجم الخط:

بفضل التزامها وديناميكيتها، استطاعت آمنة أن تنتزع لقب "المناضلة الحقوقية". بدأت مسيرتها النضالية في السبعينات سعيا وراء حلم تعزيز الاستقلال وتوسيع مجال الحريات وتحقيق العدالة الاجتماعية. عرفت السجن والفصل من الوظائف والتهميش، قبل أن تفرض نفسها كفاعل محوري في ميدان الدفاع عن حقوق الإنسان في موريتانيا.

حصدت جوائز مهمة على المستوى الدولي وحازت عضوية أهم المنظمات الحقوقية والنسوية الدولية، وظهر اسمها مؤخرا في لائحة تضم 500 شخصية هي الأكثر تأثيرا على مستوى العالم الإسلامي. وكل ذلك كتقدير للجهود الحثيثة التي تبذلها منظمتها "رابطة النساء معيلات الأسر" من أجل تحقيق مزيد من المساواة ومزيد من العدالة الاجتماعية.

صحيفة "أقلام" التقت المناضلة بنت المختار بعد عودتها من غزة وكان لها معها الحوار التالي:

أقلام: هناك شيء ما دفعك إلى ولوج ميدان الدفاع عن حقوق الإنسان، ما الذي يغري المرأة بالنزول إلى هذا الميدان الشائك؟

آمنة بنت المختار: نشأت منذ صغري وأنا أرفض وأنبذ الكثير من المسلكيات القاسية وغير العادلة التي يعج بها مجتمعنا مثل الزواج المبكر، العنصرية، استغلال الإنسان للإنسان وخصوصا المعاملة غير اللائقة التي تتعرض لها خدامات المنازل القاصرات. ومع مرور الوقت تحول هذا الرفض إلى قناعة بضرورة التحرك للحد من هذه الممارسات، وشيئا فشيئا قادتني هذه القناعة إلى الاندماج الكامل مع معاناة ضحايا انتهاكات حقوق الإنسان وتبني هموم الشرائح المستضعفة باسم القوة والسلطة والقانون.

وهكذا وجدتني أكرس كل حياتي لمحاولة التخفيف من معاناة هؤلاء الضحايا وطرق كل الأبواب الممكنة في سبيل الدفاع عن حقوقهم المهدورة، وأنا مستمرة على الطرق إلى أن يتم القضاء على كافة أشكال التمييز والعنف وتسود العدالة الاجتماعية.

أقلام: نعرف أن هناك أشكالا متعددة من انتهاكات حقوق الإنسان في بلادنا، لكن بحكم تجربتك ما هي الحقوق الأكثر انتهاكا في موريتانيا؟

آمنة بنت المختار: في مجتمعنا تواجه الشرائح المهمشة ظروف حياة مليئة بالمعاناة ويتم انتهاك حقوقها بشكل دائم، ومن بين هذه الشرائح تبدو لي المرأة الأكثر تعرضا للانتهاكات باعتبارها تواجه صنوفا عديدة من العنف والتهميش كما أنها تواجه التمييز في المجالات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والقانونية...

يتجسد هذا التمييز في كون المرأة العاملة لا يحق لها منح التعويض لزوجها وأطفالها بعد وفاتها، ولا يمكنها الحصول على هذا التعويض بعد وفاة زوجها إذا كان عمرها أقل من 50 سنة. وفي نفس الوقت لا يحق لها أن تسير أكثر من ثلث أموالها، ولا تصل نسبتها في الوظائف القيادية 4 في المائة رغم أن نسبتها من السكان تصل 51.6 في المائة، وحتى إن تم حصولها على بعض الوظائف فهي لا تجد دائما نفس راتب الرجل الذي يمتلك نفس مؤهلاتها ويؤدي معها نفس الخدمة.

أيضا يتجسد هذا التمييز في عدم المساواة في المنح بين الطلاب والطالبات الباحثات عن شهادات عليا وفي عدم إتاحة فرص التكوين المهني للفتيات المتسربات من المدارس أو اللواتي لم تسمح لهن الظروف أصلا بالتعلم نتيجة قسوة الحياة وعدم القيام بالمسؤوليات اللازمة تجاههن.

كما تواجه المرأة النتائج المأساوية للتفكك الأسري، وهي ضحية للعنف الذي يتدرج من الاغتصاب إلى العنف اللفظي مرورا بالعنف الأسري والذهني... كما هي ضحية للمتاجرة بها في الأسواق الداخلية أو في أسواق بعض الدول الشقيقة والأجنبية.

وهذا لا يعني أن المرأة هي وحدها من تنتهك حقوقها، فهناك أيضا شرائح واسعة تتعرض لانتهاكات واسعة وخطيرة كما هي حال العبيد والأقليات العرقية، كما أنه هناك انتهاكات لحقوق الإنسان الموريتاني لا تقل خطورة عما سبق مثل سوء التسيير وانتشار الرشوة والإفلات من العقوبة...

أقلام: منذ بعض الوقت تحولت منظمتكم إلى ملاذ للكثيرين من ضحايا هذه الانتهاكات، ما الذي تقدمونه لهؤلاء الضحايا؟

آمنة بنت المختار: تستقبل منظمتنا بالفعل الكثير من الضحايا من كل الشرائح والفئات، ورغم أننا منظمة مهتمة أساسا بشؤون المرأة إلا أننا لا نميز بين الضحايا الذين يلجأون إلينا على لا أساس جنسهم ولا على أي أساس آخر. فنحن نستقبل الجميع من ضعفاء وغرباء وأبناء سبيل، من رجال ونساء وشباب ونتقاسم معهم آلامهم وآمالهم ونطرق معهم ومن أجلهم جميع الأبواب التي يمكن أن يكون لها دور في حل مشاكلهم.

نحن نقوم بأدوار الاستماع والإيواء والدفاع ومؤازرة كل ضحايا العنف والرق والتمييز والظلم، وحين يلجأ إلينا الضحايا لا ندخر أي جهد في سبيل إنصافهم ولا نتخلى عن مؤازرتهم تحت أي طائل مهما كان. ولا يقتصر عملنا على تقديم المساعدة للضحايا على كامل التراب الوطني، بل لدينا ملفات نتابعها على المستوى الدولي منها ما يتعلق مثلا بأطفال موريتانيين مختطفين من طرف أجانب أو يتاجر بهم آباؤهم في دول أجنبية.

وهنا أنتهز هذه الفرصة لألفت انتباه السلطات العمومية المختصة إلى حساسية مثل هذه القضايا وضرورة التحرك السريع والفعال لتسويتها، فمعاناة الأسر التي خطف أبناؤها وتربوا على ثقافة وقيم غريبة عنهم، لا يمكن وصفها وهم بحاجة إلى تضافر جهود الجميع من أجل استعادتهم.

أقلام: قمت مؤخرا بزيارة غزة والتقيت بعدد من المسؤولين الفلسطينيين هناك، ما هو الانطباع الذي تركته لديك هذه الزيارة عن مستوى تطور كفاح الشعب الفلسطيني؟

آمنة بنت المختار: بالفعل قمت بزيارة لغزة مع وفد نسائي بمبادرة كريمة من الرباط الوطني لنصرة الشعب الفلسطيني ولمناهضة التطبيع، وقد قبلت دعوته بكل سرور لأن أوضاع الشعب الفلسطيني الشقيق والمأساة التي يعيشها تؤرقني كما تؤرق كل المناضلين في سبيل الحرية والعدالة. لقد كان مطلبي الدائم هو رفع الحصار عن غزة وعن المسجد الأقصى وعن الشعب الفلسطيني الصامد صمودا أسطوريا ليس في وجه الحصار الدائم الذي يفرضه عليه الاحتلال وإنما أيضا أمام الحصار المفروض من طرف بعض الدول العربية.

وكانت هذه الزيارة فرصة ثمينة للتعبير للأشقاء في غزة عن تضامن كل الشعب الموريتاني معهم، من طرف وفد نسائي ضم إلى جانبي كلا من فيفي بنت افيجي (رئيسة منظمة غير حكومية ومديرة مركز النسيج)، فاطمة بنت الميداح (منسقة نساء الرباط)، ياي كوليبالي انضو عضو مجلس الشيوخ.

ومن جانبهم حرص الأشقاء على الترحيب بنا وأظهروا لنا نوعا من كرم الضيافة كنا نسمع عنه ولم نجده أبدا سوى في غزة. فقد استقبلنا من طرف عضوين من الحكومة وفي نفس الليلة التي قدمنا فيها كان لنا لقاء ودي مع رئيس الحكومة اسماعيل هنية، كما تشرفنا بزيارة بيوت بعض الشهداء لنتقاسم معهم آلامهم ونعزيهم في فقدان أبطال المقاومة، كما زرنا المنظمات النسوية للأرامل ومعيلات الأسر واطلعنا على ما يبذلنه من جهود من أجل تأمين لقمة العيش لأسرهن تحت الحصار المفروض من طرف الاحتلال وأعوانه.

هناك وجدنا شعبا مرتفع المعنويات لا ينثني للظلم ولا للاضطهاد، شعبا يمتلك إرادة فولاذية تستعصي على الكسر، شعب "يبيت على الطوى ويظله حتى ينال به كريم المأكل"، شعب يمتلك روحا وطنية عالية وتصميما صادقا على مواصلة النضال من أجل الحرية. وما أثر في نفسي أكثر هو أنه مع كل هذه المعاناة لم يكن هناك متسول في الشارع مع أننا نعرف ورأينا –وليس من رأى كمن سمع- كم هناك من المعوقين والأرامل والأيتام المنحدرين من الشرائح الفقيرة، وكم من المنازل المدمرة والقصف الدائم والحصار.

وقد حملنا الرئيس هنية رسالة شكر وتقدير للشعب الموريتاني مثمنا بشكل خاص قافلتنا النسوية باعتبارها أول قافلة موريتانية تصل غزة. ولا يفوتني هنا أن أقدم كامل تشكراتي وامتناني للرئيس هنية ومن خلاله لكل الشعب الفلسطيني على الكرم الذي أحاطونا به طيلة مقامنا في أرضهم الطيبة.

كما لا يفوتني أن أشكر الجهود الذي بذلتها كل من رئاسة الجمهورية والسفارة الموريتانية في مصر، من أجل تزكيتنا لدى السلطات المصرية، إذ لولا تلك الجهود لما تمكنا من زيارة غزة. وضمن هذا الإطار أشيد بالدور الذي لعبته الشيخة المعلومة بنت الميداح –التي كان من المقرر أن ترافقنا لولا ظروفها الصحية- في دعم القافلة كما أشكر رجل الأعمال الذي ساهم في تمويلها بشكل معتبر وأتمنى أن يكون مثالا يقتدي به غيره من رجال أعمالنا لنتمكن من تجهيز وتسيير قوافل أخرى لغاية رفع الحصار الجائر عن أشقائنا الفلسطينيين.

أقلام: قبل أسابيع قليلة جرى الحديث عن إحباط عملية كبيرة للمتاجرة بالقصر في مدينة روصو، هل أدت هذه العملية إلى تفكيك إحدى شبكات المتاجرة بالقصر التي كنت تطالبين بمحاربتها؟

آمنة بنت المختار: إشكالية الشبكات المتاجرة بالقصر، هي إشكالية كبيرة وقد طرحناها منذ سنوات لأننا لمسناها وشاهدناها غير أن المشكلة الكبرى التي واجهتنا هي عدم اعتراف السلطات بوجودها رغم أن الأجهزة الأمنية على علم بنشاطاتها.

ليست هذه أول مرة تكتشف فيها عملية من هذا القبيل، فقد اكتشفنا من قبل حالات ملموسة مثل حالة "ماري كمارا" التي جلبت من سيراليون ومعها أجنبيات من الكونغو والسنغال، والرأي العام يعرف الأماكن التي تستغل فيها هذه الضحايا على مرأى ومسمع من الجميع، ويعرف بأنه في حي "كرفور" تنشط وكالة سفريات تتاجر بالفتيات في السعودية.

وقد سبق وعثرنا على الخيط المؤدي لإحدى هذه الشبكات ولو أرادت أجهزة الأمن لتمكنت من اعتقال جميع عناصرها بعد أن سقطت في أيديهم أمرآة تعمل لحساب ممثلة الشبكة على مستوى مدينة روصو، وصرحت لهم بكل المعلومات حول شبكتها، لكن بكل بساطة تم إطلاق سراحها. والدرس الذي استخلصناه من تلك العملية وغيرها هو أن قائد تلك الشبكة محمي من طرف شخصية أمنية كبيرة، مما يوفر له الجو الملائم للتمادي في عمله الإجرامي.

والملفت للانتباه في العملية الأخيرة التي تم خلالها إحباط تهريب 200 فتاة سنغالية من روصو إلى نواكشوط، أن خبر الإعلان عنها جاء من طرف الشرطة وتم تداوله عبر وسائل الإعلام، أما اليوم فيقال لنا في الكواليس بأن العملية كذب وبأنها لم تحصل أصلا. وهذا ما ولد خيبة أمل كبيرة لدى من تصوروا أن الإعلان عن إحباط العملية كان بداية القضاء على مرحلة إخفاء الحقائق والتستر على الشبكات.

وعلى كل فلم تكن هذه العملية هي الأولى ولن تكون الأخيرة لأنه ما دامت العقوبة مفقودة، فإن تلك الشبكات –التي جعلت من المتاجرة بالبشر مصدر ثراء- ستظل تتمادى في نشاطها الإجرامي. وهنا أوجه نداء ملحا إلى السلطات العمومية من أجل فتح تحقيق حول هذا الموضوع لإلقاء الضوء على جميع ملابساته ومعاقبة من يتلاعبون بسمعة البلاد وقيمها.

أقلام: جربت النضال من أجل حقوق الإنسان في ظروف شديدة الصعوبة، فهل يمكن القول بأن هذا النضال قد أصبح أسهل في الظروف الحالية؟

آمنة بنت المختار: النضال من أجل حقوق الإنسان مرتبط بتطبيق القانون وبوجود دولة القانون. حين يطبق القانون يسهل النضال وحين تسود الفوضى والظلم وغياب القانون والإفلات من العقوبة يصبح النضال صعبا. وما تمكن ملاحظته في ظروفنا الراهنة هو ظهور نوع من إرادة الانفتاح والاستماع لدى السلطات العليا السياسية والقضائية.

أما فيما يتعلق بالملفات الشائكة والمظالم اليومية وبطء الإجراءات وهدر حقوق الشرائح الضعيفة (كما هي حالة ملف أرامل أحداث 89/91 الذي يراوح مكانه)، فلم يتغير شيء بخصوصها، ويتواصل النضال من أجل إيجاد الحلول لها. ومهما يكن فأنا قد تدربت على الكفاح في جميع الظروف الصعبة ولا خيار أمامي إلا الاستمرار في النضال من أجل حقوق الإنسان سواء كانت الظروف مواتية أم غير مواتية.

أقلام: جهودك في مجال الدفاع عن حقوق الإنسان وجدت بعض التقدير على المستوى الدولي في شكل جوائز حصلت عليها، هل وجدت تقديرا لهذه الجهود على المستوى الوطني؟

آمنة بنت المختار: خلال مسيرتي النضالية من أجل المساواة والعدالة الاجتماعية ورفاهية الإنسان والقضاء على الظلم والتمييز والعنف ضد المرأة، حصلت على جائزة الدولة الفرنسية لحقوق الإنسان لسنة 2006 سلمها لي وزير العدل بحضور شخصيات سامية فرنسية وحقوقية من بينهم رئيس الاتحادية الدولية لحقوق الإنسان ورئيس منظمة لنعمل معا من أجل حقوق الإنسان. وقد منحت لي هذه الجائزة نتيجة جهودي في مجال الدفاع عن حقوق الإنسان والمشاركة السياسية للمرأة.

الجائزة الثانية قد حصلت عليها سنة 2010 من الولايات المتحدة الأمريكية كتقدير لجهودي في مجال النضال ضد المتاجرة بخدامات المنازل. وقد تسلمت هذه الجائزة من طرف وزيرة الخارجية هيلاري كلينتون في العاصمة الأمريكية. ومن المقرر أن أحصل في وقت قريب على جائزة تقديرية من الرئيس الفرنسي ساركوزي.

أما على المستوى الوطني فلم أحصل بعد على أي تقدير للجهود التي أبذلها لصالح الفئات الأكثر تهميشا والأكثر عرضة للاضطهاد.



#آمنة_بنت_المختار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- تحليل لـCNN: إيران وإسرائيل اختارتا تجنب حربا شاملة.. في الو ...
- ماذا دار في أول اتصال بين وزيري دفاع أمريكا وإسرائيل بعد الض ...
- المقاتلة الأميركية الرائدة غير فعالة في السياسة الخارجية
- هل يوجد كوكب غير مكتشف في حافة نظامنا الشمسي؟
- ماذا يعني ظهور علامات بيضاء على الأظافر؟
- 5 أطعمة غنية بالكولاجين قد تجعلك تبدو أصغر سنا!
- واشنطن تدعو إسرائيل لمنع هجمات المستوطنين بالضفة
- الولايات المتحدة توافق على سحب قواتها من النيجر
- ماذا قال الجيش الأمريكي والتحالف الدولي عن -الانفجار- في قاع ...
- هل يؤيد الإسرائيليون الرد على هجوم إيران الأسبوع الماضي؟


المزيد.....

- حَمّاد فوّاز الشّعراني / حَمّاد فوّاز الشّعراني
- خط زوال / رمضان بوشارب
- عينُ الاختلاف - نصوص شعرية / محمد الهلالي
- مذكرات فاروق الشرع - الرواية المفقودة / فاروق الشرع
- صحيفة الحب وجود والوجود معرفة , العدد 9 / ريبر هبون
- صحيفة الحب وجود والوجود معرفة ,, العدد 8 / ريبر هبون
- صحيفة الحب وجود والوجود معرفة العدد 7 / ريبر هبون
- صحيفة الحب وجود والوجود معرفة الالكترونية , العدد 6 / ريبر هبون
- صحيفة الحب وجود والوجود معرفة , العدد 5 / ريبر هبون
- صحيفة الحب وجود والوجود معرفة العدد 4 / ريبر هبون


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - بوابة التمدن - آمنة بنت المختار - ليس هناك خيار سوى الاستمرار في النضال من أجل المساواة