أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - على عجيل منهل - الحوار وادب الحوار والاختلاف--بين الشيخ رشيد على رضا -وقاسم امين-نموذج راق -للرثاء















المزيد.....

الحوار وادب الحوار والاختلاف--بين الشيخ رشيد على رضا -وقاسم امين-نموذج راق -للرثاء


على عجيل منهل

الحوار المتمدن-العدد: 3105 - 2010 / 8 / 25 - 00:33
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


لقد نظم مفكرى عصر النهضة العربية فى القرن التاسع عشر-- ادب الحوار والمناثشة وتبادل الافكار والاراء- وباسلوب راق قائم على التسامح- والتساهل- والكلمة الطيبة والاسلوب الراقى وبدون تنابز و كلمات مسيئة او تقلل من شان الاخر وتهينه -او تسىء اليه - وكما نجد اليوم استخدام السلاح لتصفية الخصم وقتله بالاسلحة الكاتمة ونسفة بالسيارة المفخخة والعبوات الناسفة او التجاوز على اصحاب الفكر والقلم بالكلمات النابية الوعرة التى تقلل من الانسان وتسى الى كرامته -واليوم ننقل لكم نموذجا لادب الرثاء بين شخصيتين مختلفتين هما بين المفكر الرائد الشيخ محمد رشيد رضا والذى ايد الحجاب وكتب فية - مقالة فى مجلته المعروفة المنار- كلمة فى الحجاب- نشر عام1899 عارض فيه كتاب ودعوة المفكر قاسم اين - تحرير المراة ودعوته الى السفور- وكما هو معروف ان فضل الريادة فى تحرير المرأة-معقود لقاسم امين وان اول صيحة لهذا التحرير هى صيحة قاسم امين فى كتابيه - تحرير المرأة- والمرأة الجديدة..
واما الشيخ محمد رشيد رضا-1865-1935 هو بغدادى الاصل
حامل لواء - الإصلاح الإسلامي في عصر الصحوة، مصلح ديني، سياسي، واجتماعي، عالم موسوعي، حجّة في البحوث الفقهيّة، والتشريعيّة، وأصول الفقه، ومعرفة رجال الحديث، وأقوال المفسّرين، وعلوم القرآن، عضو المجمع العلمي العربي بدمشق، ترجمان أفكار الشيخ محمد عبده.
يعتبر محمد رشيد رضا- مفكراً إسلامياً من رواد الإصلاح الإسلامي - وبالإضافة إلى ذلك- كان صحفيا وكاتبا وأديبا لغويا. هو أحد تلاميذ الشيخ محمد عبده. أسس- مجلة المنار- على نمط مجلة --العروة الوثقى--التي أسسها الإمام محمد عبده، ويعتبر الامام المجدد- حسن البنا- أكثر من تأثر بالشيخ رشيد رضا--يعتبر محمد رشيد رضا وبالإضافة إلى ذلك،-- كان صحفيا وكاتبا وأديبا لغويا....
رغم الخلاف الفكرى بين الطرفيين فقد رثى -الشيخ محمدرشيد رضا الاستاذ قاسم امين عند وفاته فى 21مارس عام 1908 بكلمة مؤثرة تعكس رقى الذوق والفكر وطوى صفحة الخلاف الفكرى وتركة للتاريخ -..
وننقل للقارى- نص الرثاء- للشيخ رشيد رضا لصديقة-الاستاذ قاسم امين-وهى صفحة مشعة فى الانارة--والتنوير وحسن الاختلاف بالفكر والكلمات - ونموذجا للحوار الراقى المتمدن

مصاب - مصر- بقاسم بك أمين

يموت كل يوم خلْق كثير , فيخلفهم مثلهم , فتمسي الأمة وتصبح وكأنها لم تفقد أحدًا .
ولكن في-- الناس أفرادًا امتازوا بالمزايا النادرة في قومهم -- فأولئك إذا مات الواحد منهم يشعر أهل البصيرة من أُمّتهم بأنهم فقدوا من لا يقوم مقامه غيره - ولا يعمل عمله سواه .
ومن هؤلاء الأفراد من فقدته مصر اليوم ألا وهو---- قاسم بك أمين----القاضي بمحكمة الاستئناف الأهلية , ونائب رئيس إنشاء الجامعة المصرية , ومؤلف كتابي - تحرير المرأة - و-- المرأة الجديدة ---- اغتالته المنية فجأةً --- في 21 من هذا الشهر -- فلم تنذره بمرض ولا سَقَم , بل لم تنذر عقلاء البلاد ليعدوا لهذا الخطب عُدَّته ، ويأخذوا للمصاب أُهْبَته بتوطين النفس على الصبر ، وتوجيه قواها إلى الجَلَد والتجلد .
امتاز- قاسم بك أمين- بمعظم المزايا التي تعوز المصريين في سبيل الحياة الاستقلالية التي ولوا وجوههم شطرها .
امتاز-- باستقلال الفكر , وجودة الرأي , وصفاء الذهن , وَسَعَة الخيال , وقوة الإرادة , والعدل في الحُكْم , والوفاء في الصداقة , والإخلاص للبلاد , وكان مع هذا من علماء الحقوق والأخلاق والاجتماع والفلسفة العقلية , وقد وجَّه هِمّته في السنين الأخيرة إلى فرع من فروع هذه العلوم وهو ترقية البيوت ( العائلات ) بتعليم النساء وتهذيبهن , فلم يكتفِ بكتابيه فيه , بل جعله همه الأكبر إلى أن وافته منيته ولسانه رطب بذكر تهذيب النساء وتمدينهن , وتمني مشاركة الفتيات المصريات للفتيان في محافل العلم والأدب .
قال ذلك في خُطْبَة فرنسية أَلْقاها في نادي المدارس العليا قبل وَفَاته بساعة أو ساعتين .
كان قاسم بك أمين يعد في استقلاله وفي الحرص على ترقية بلاده من طبقة يُعَدّ رجالُها على الأنامل , وهم أصدقاء بعضُهم لبعض ، مات إمامهم وكبيرهم فَكَرَّ أكثرهم على أثره .
مات الأستاذ الإمام فتلاه صديقه علي بك فخري أحد أركان النهضة الوطنية العاملين في ترقية القضاء والمحاكم الأهلية , فحسن باشا عاصم المصلح في القضاء وفي المعية وقطب إدارة الجمعية الخيرية الإسلامية -- فحسن باشا عبد الرازق الذي كان في مجلس الشورى هو الثنيان ، بعد البدء الذي هو الأستاذ الإمام ، وهذا قاسم بك أمين خامسهم فلا غَرْوَ إذا تفاقم بالرزيئة به الخطب ، وعظم على البلاد الكرب ، فإنه كاد يتحقق به قول الأستاذ الإمام : إن الأمة مصابة بالعقم وقحط الرجال ، فللأمة أن تتمثل اليوم بقول ابن النبيه ---- والموت نقاد على كفه جواهر يختار منها الجياد---- فقد كنا نقول ---- إن هذا البيت من الشعريات -- وصرنا نقول اليوم -- إنه من المشاهدات ، ولا ننسى أن مصر فقدت أيضًا في هذه المُدّة القليلة الشيخ أحمد أبا خطوة نابغة الأزهر ، وإبراهيم بك اللقاني الذي كاد يكون في آخِرِ عُمُرِهِ منسيًّا لحيلولة المرض بينه وبين العمل , وهو في مقدمة كتاب مصر وخطبائها ومن أركان النهضة الجمالية الأولى فيها , وكان كلا الرجلين من أصدقاء الأستاذ الإمام أيضًا فيا لَلَّهِ ما كان أشأم فقده على هذه البلاد , فقد ذكرني بما تتابع بعده من خيار الرجال قتل عمر بن الخطاب إذ فتح على المسلمين باب الفتنة في السلطة , فقتل بعده عثمان وعلي ( رضي الله عنهم أجمعين ) .
كمل للأستاذ الإمام قوة الفكر والنظر--مع القدرة والمرانة على القول والعمل ، وكان حسن عاصم أقوى في العمل منه ( أي : من نفسه ) في القول والنظر ، وأما-- قاسم أمين ---فكان نظريًّا ، أكثر مما كان عمليًّا -- فكان يسبح في بَحْرٍ لُِجِّيٍّ من الفكر -- ويطير في جو واسع من الخيال -- فيؤلف بين الحكم العقلية ، وبين التخيلات الشعرية ، فلهذا كان لمكتوبة من التأثير وقوة الجاذبية ، ما جعله في مقدمة كتاب العربية ، على قِلّة اشتغاله بفنونها ، وتحصيله لها ، وما ذاك إلا أن كلامه يشبهه في كون روحه أكبر من جسمه ، ومعناه يفيض الجمال على صورته ، حتى كاد يكون فكرًا مجردًا ، أو خيالاً متوهمًا .
كان-- قاسم-- من الهائمين في رياض الجمال المعنوي , فكان ذلك يرفعه أحيانًا عن عالم المادّة وما فيه النَّصَب واللُّغُوب والمصائب في المال والوَلَد والصديق , فيهون عليه ما أصابه من ذلك , ويفيض عليه الجَلَد والصبر ، ويخيل لي أن لو طال عُمُرُهُ ، وقلّ عَمَلُه ، واستراح بالُه ، لانتهى أمْرُه بفلسفة عالية تظهر على لسانه ، وتفيض من قلمه ، فتروي أرض مصر بالحكم الجليلة ، في غلائل من الشعريات الجميلة ، وناهيك بما في اجتماع الحكمة والشعر ، من تربية الشعور والفكر .
على أن ما في هذه الطريقة من الخطأ في الحكم قد يعسر انتزاعه ممن تمكن فيه , فإن الفكر يتحد فيه مع الوجدان ، اتحادًا يقل أن يفيد معه البرهان ، لذلك كان-- لقاسم آراء في فلسفة الأديان ، ومستقبل الإنسان ، تعد عند المنطقي من الخيالات ، وهو يراها من الحدسيات أو الوجدانيات .
كان فقيد مصر اليوم من- أعضاء الجمعية الخيرية الإسلامية الأولين , ولكن خدمته لها كانت بالرأي لا بالعمل ، أما العمل الذي كان يتوق إليه ، ويتمنى لو يتيسر له ، فهو أن يؤسس ولو بماله - إن وجد المال - مدرسة لتربية البنات المصريات ---على ما يحب ويرى أنه يرقي هذه البلاد .
كان-- قاسم كَنْزًا مخفيًّا--- لا يعرفه إلا أصدقاؤه -- وكان أول شيء عُرِفَ به في عالم الأدب ردُّه على الدُّوق دركور فيما كتبه مِن الانتقاد على البيوت بمصر لا سِيَّمَا مسألة الحجاب وسوء حال النساء المسلمات .
كتب الدُّوق في ذلك كتابًا باللغة الفرنسية , فردّ عليه قاسم باللغة الفرنسية , وقد ذكر لنا غير واحد أن عبارته في رده كانت كعبارة كُتّاب فرنسا البلغاء .
وكان قلمه في ذلك الرد يتدفق غيرةً وحماسةً , وقد بين فيه ما للحجاب من الفائدة , وشنع على ما في أوروبا من التبذل والتهتك وتجارة الأعراض .
وأخبرني-- قاسم أنه كان يومَ اطلع على ما كتبه الدُّوق دركور غافلاً عن حال النساء بمصر , فآلمه ذلك النقد والتشنيع , فاندفع إلى الرد بوجدان الغيرة وبعد أن شفى غيظَه ، وأرضى غيرتَه بذلك عاد إلى نفسه وفكّر في الأمر , فرأى أن كثيرًا من العيوب التي عاب الدُّوق بها البيوت المصرية صحيح في نفسه , فبعثه ذلك إلى درس هذه المسألة قائلا في نفسه : إنه لا ينفعنا إذا كان العيب فينا أن نرد على مَن يعيبنا ونبحث عن عيوب قومه , وإنما يجب علينا أن نبحث عن عيبنا , فنعرِفه ونسعى في إزالته .

وطَفِقَ يبحثُ ويسأل ويفكر في حال البيوت بمصر , ويقرأ ما كتب الإفرنج في شأن النساء , وانتهى به البحث والتنقيب إلى تصنيف -- كتاب تحرير المرأة -- الذي هَزّ مصر هزةً شديدةً , وشغل جرائدها في تقريظه ونقده زمنًا طويلاً , وبعث همة غير واحد من حملة--- العمائم والطرابيش ---جميعًا إلى-- التصنيف في الردّ عليه , وبذلك-- طارَ صيت قاسم بك أمين في الآفاق --وعُرِفَ --اسمُه في الشرق والغرب --- وعُدَّ من المصلحين الاجتماعيين .

ثم ألف كتابه- المرأة الجديدة --- لتعزيز رأيه , وتفنيد آراء خصومه , فكان -ا دون كتاب تحرير المرأة --مادةً وفائدةً وتحريرًا وتأثيرًا---لى أنه فوقه صراحةً في المقصد وحريةً في القول المخالف-- لرأي الجمهور وميله .

وقد تولى في السنتين الأخيرتين من عُمُرِهِ الاشتغال بتأسيس - الجامعة المصرية ---فلم يدخر وسعًا ، ولم يأْلُ جهدًا ، وكان مَناطَ الأمل في إنجاح هذا العمل ، وأي مصاب ترزأ به البلاد أشد من فقد رجالها عندما يتم استعدادهم ، ويكمل رشادهم ، وتعرف الناس قيمتهم ، ويشرعون في الأعمال الكبيرة التي يرجى نهوضهم بها ، وينتظر نجاحهم فيها ؟ فهذا ما ضاعف الحزن على فقيد مصر اليوم .
حزن العقلاء على-- قاسم لذاته , وما تحلّتْ به ذاته من المزايا العالية ، وضاعف حزنهم عليه أن كان مصاب البلاد به قريب العهد بمصابها بأصدقائه من رجال الاستقلال ، وما يرقي الأمة من الأعمال ، وضاعفه مرةً أخرى أن كان في الوقت الذي بدأ فيه بعمل عظيم ، وأنشأت النابتة تعرف من فضله ما يعرف الكهول والشيوخ من أهل المعرفة والفضل .

يموت--- الرجل فيبكيه الأهل ويندبه النساء -- ولكن--- قاسمًا أبكى عظماء الرجال وأقدرهم على التجلد والاحتمال --- وندبه مثل سعد باشا زغلول و فتحي باشا زغلول , وإنما أرادا أن يؤبناه , فكان تأبينهما ندبًا وتعدادًا ، وبكاء ونشيجًا ، أبكى معهما جميع من بلغ القبر من المشيعين ، وذلك ما لم يعهد لسواه من الميتين .

وجملة القول فيه أنه يصدق عليه ما قاله هو في تأبين الأستاذ الإمام مجمد عبدة -- من أنه لا يوجد في الأمة من يملأ الفراغ الذي كان يشغله ، فرحمه الله تعالى رحمةً واسعةً , وأحسن عزاء أهله وأصدقائه ووطنه فيه



#على_عجيل_منهل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ابن الموصل---الذى علم اللغة الايطالية-- فى المانيا --فى العص ...
- الارهاب بأسم الاسلام من- افغانستان الى بغداد-من قطع-انف عائش ...
- العراق-- بين-- الزراعة- والمياه-- والنفط
- التقرير اليومي لأمانة العاصمة العراقية - بغداد - 1964
- المؤسسة الدينية فى العراق- دورها الحالى فى التغير السياسى- ا ...
- فى بغداد معرض للحجاب والتحجب - للشيلة -و الفوظة- والعباءة- و ...
- إيرازموس-- مناظرة فى-- مدح الجنون- الهولندى - ماذا عن--- مدح ...
- مجتمع يثرب - العلاقة بين الرجل والمرأة فى العهد المحمدى - لم ...
- الفئة المثقفة العراقية من الدكتور سيار الجميل الى الدكتور صا ...
- لاتراجع العراق يتقدم
- Black berry- بلاك بيري - بين الدشداشة السعودية و الثوب العرب ...
- مجتمع يثرب - العلاقة بين الرجل والمرأة - فى العهد المحمدى - ...
- السيد السستانى-بين-- الطاعون-- والكوليرا - والذئاب
- مجتمع يثرب- العلاقة بين الرجل والمرأة فى العصر المحمدى- لمؤل ...
- مجتمع يثرب- العلاقة بين الرجل و المرأة فى-- العهد المحمدى--- ...
- فتاوى--للرجل --والمرأة-
- فرانسيس مراش - 1836 - 1873 فى خدمة العقلانية والتنوير وتعليم ...
- احمد فارس الشدياق- 1804- 1887 رائد الحرية - ونصير المرأة--وض ...
- الاسرار والطباعة والوثائق المسربة السرية--من يوهان جوتنبرج- ...
- المفكر عبد الرحمن الكواكبى - 1854--1902- بين محاربة الاستبدا ...


المزيد.....




- بوتين: ليس المتطرفون فقط وراء الهجمات الإرهابية في العالم بل ...
- ما هي القضايا القانونية التي يواجهها ترامب؟
- شاهد: طلاب في تورينو يطالبون بوقف التعاون بين الجامعات الإيط ...
- مصر - قطع التيار الكهربي بين تبرير الحكومة وغضب الشعب
- بينها ليوبارد وبرادلي.. معرض في موسكو لغنائم الجيش الروسي ( ...
- الجيش الإسرائيلي يقصف مواقع وقاذفات صواريخ لـ-حزب الله- في ج ...
- ضابط روسي يؤكد زيادة وتيرة استخدام أوكرانيا للذخائر الكيميائ ...
- خبير عسكري يؤكد استخدام القوات الأوكرانية طائرات ورقية في مق ...
- -إحدى مدن حضارتنا العريقة-.. تغريدة أردوغان تشعل مواقع التوا ...
- صلاح السعدني عُمدة الدراما المصرية.. وترند الجنازات


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - على عجيل منهل - الحوار وادب الحوار والاختلاف--بين الشيخ رشيد على رضا -وقاسم امين-نموذج راق -للرثاء