أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فاطمة الفلاحي - -أن تؤمن هو أن تعرف أنك تؤمن، أما إذا عرفت أنك تؤمن فلست تؤمن-..جان بول سارتر في الأدب العالمي –( المكتبة الالكترونية )















المزيد.....



-أن تؤمن هو أن تعرف أنك تؤمن، أما إذا عرفت أنك تؤمن فلست تؤمن-..جان بول سارتر في الأدب العالمي –( المكتبة الالكترونية )


فاطمة الفلاحي
(Fatima Alfalahi)


الحوار المتمدن-العدد: 3103 - 2010 / 8 / 23 - 12:01
المحور: الادب والفن
    




"سأقف فيما بعد، عند الفضاضة التي قضمت الشفافية المشوهة التي تلفّني، متى وكيف تعلمت العنف، وأكتشف بشاعتي (...)، لأي سبب اهتديت صوب التفكير نسقيا ضد نفسي، حد قياس بداهة الفكرة والغم الذي تسببه لدي".



"إن المناداة بالحرية دون أن يكون ذلك في سبيل التغيير، المناداة بالحرية لمجرد أن تتمتع لحظة بذاتها إزاء أثر جميل، ذلك ما يقال عنه: الفن للفن. هذه الطريقة في المناداة بالحرية المبدعة ضد النفع، ضد تقدم الآلات، ضد الطبقة، إنما هي طريقة في أن يكون المرء ضد البرجوازية ومرتبطاً بالبرجوازية في آن واحد".



جهنم هي الآخرون.

الكلمات مسدسات محشوة.

لا نستطيع الحكم على من نحبهم.

في الحب واحد وواحد يساوي واحد

أكره الضحايا الذين يحترمون جلاديهم.

عندما يشن الأغنياء الحرب يموت الفقراء.

قراراتنا هي السبب الوحيد في كوننا مهمين.

إذا شعرت بالوحدة وأنت وحدك فأنت في رفقة سوء.

المرء مسؤول مسؤولية كاملة عن طبيعته واختياراته.

من لا يجدف هو الوحيد الذي بإمكانه أرجحة القارب.

يبدو لي أن كل ما أعرفه عن حياتي تعلمته من الكتب.

الشر نتيجة قدرة البشر على تحويل الملموس إلى مجرَّد.

تَفقِدُ الحياة معناها في اللحظة التي نفقد فيها وَهْم كوننا خالدين.

يجب على الكاتب ألا يقبل السماح لنفسه بالتحول إلى مؤسسة.

إذا التقى فيلسوفان، فأفضل ما يمكنهما القيام به هو الاكتفاء بالتحية.

ليس المرء مجموع ما يملك، بل مجموع ما لا يملك وبمقدوره الحصول عليه.

محكوم على الإنسان أن يكون حرا، لأنه ما إن يُلقَى به في هذا العالم حتى يكون مسؤولا عن كل ما يفعله.



"جان بول سارتر "
ولد سارتر في 21 يناير عام 1905م في باريس، لأب مريض هو "بابتيست سارتر" الضابط في القوات البحرية الفرنسية، وأم أنهكها السهر والتعب على راحة أبيه هي "آن ماري شفايتزر"، فوُلد الطفل مريضًا، وتمزقت الأم بين محتضرين. وعندما مات والده كان جان بول سارتر قد بلغ خمسة عشر شهرًا، فانتقل هو ووالدته للعيش مع جده لأمه "تشارلز شفايتزر"، إذ كانت أمه بلا مال وبلا صنعة.
كان جده هو معلمه الأول؛ فقد درس له الرياضيات، وقاده للتعرف على الأدب الكلاسيكي. وفي مرحلة المراهقة بدأ سارتر ينجذب إلى الفلسفة منذ قراءته مقال "محاولة في الوقائع المباشرة للوجدان"، للفيلسوف الفرنسي هنري برجسون (1859-1941م). وقد تلقى سارتر تعليمه الأوليّ في "ليسيه لاروشيل"، ثم في" ليسيه هنري الرابع"، ثم التحق بمدرسة المعلمين العليا".

فبات فيلسوفا وروائيا ومؤلف مسرحي . بدأ حياته العملية أستاذاً. درس الفلسفة في ألمانيا خلال الحرب العالمية الثانية. حين احتلت ألمانيا النازية فرنسا، انخرط سارتر في صفوف المقاومة الفرنسية السرية.
بعد الحرب أصبح رائد مجموعة من المثقفين في فرنسا. وقد أثرت فلسفته الوجودية، التي نالت شعبية واسعة، على معظم أدباء تلك الفترة. منح جائزة نوبل للآداب عام 1964 ورفض استلامها. تميزت شخصياته بالانفصال عنه وبدت وكأنها موضوعات جدال وحوار أكثر منها مخلوقات بشرية، غير أنه تميز بوضع أبطاله في عالم من ابتكاره.


" الوجودية، مذهب إنساني"
يقول سارتر:
" ليست الوجودية إلحادا، يصرف جهوده في البرهنة على عدم وجود الله، بل يصرخ أن لا شيء يتغير، حتى في ظل الإيمان به "
يؤكد سارتر، أن لا شيء يحرره من ذاته، حتى وإن كان هذا الشيء برهاناً، يثبت وجود الله
يرى سارتر القول بأن "الوجود يسبق الماهية" يتطلب الإلحاد، فالوجودية الملحدة هي أكثر منطقية وإنسجامًا في نظره، ولا توجد طبيعة إنسانية، لأنه لا يوجد إله خالق ليتصورها في ذهنه ومن ثم يعمد إلى خلق الإنسان بناء على تصوره لتلك الطبيعة.
وان الانسان مشروع وجود، منطلقاً من ذاته، إذ لا شيء يوجد في عالم المثل، قبل ذلك المشروع. باعتقاده، الإنسان يكون حسب ما يشرعه لذاته، وإذا كان الإنسان أولا ثم الإنسانية، بعد ذلك. لذلك، كان الإنسان مسؤولية وجوده المطلقة. برأيه، لا احد يختار للإنسان الخير، ويقوده من يده إلى الفضيلة. على الإنسان أن يخلق خيره وشره.

ويذهب إلى القول بأن وجود خالق يترتب عليه أن الله يعلم ما سوف يحدث بخلقه، أي يعلم ماهية الشئ الذي يخلقه وبهذا تكون الماهية سابقة على الوجود، ومن ثم يكون مبدأ الألحاد هو الأصح إذا أخذنا بأن الوجود يسبق الماهية. وعوضًا عن ذلك لابد من التمسك ببعض القيم بغية المحافظة على الأخلاق والمجتمع والمدنية، فالأشياء لا تتغير برغم عدم وجود إله .




كرونولوجيا جان بول سارتر

- في 21 يونيو 1905 باريس ولد جان- بول شارل ايمارد سارتر –غادر الحياة في 15 أبريل 1980 باريس
- في عام 1929م التحق بالجيش وتعلم فيه الأرصاد الجوية
- في عام 1934 كتب "تعالي الأنا موجود"
- في عام 1936 كتب " التخيل "
- في عام 1938 كتب الغثيان وهي رواية مهمة أراد أن يوضح من خلالها أن جميع الافكار هي نتاج للتجارب المكتسبة من المواقف الحياتية، وقد اعتبرها النقاد رائدة الرواية الجديدة التي تعتمد أدب المواقف
- في عام 1938 أصدر مذكرات رائعة عن فضاعة الحرب
- بين عامين سبتمبر 1939 وأبريل 1940 كتب المذكرات الستة (تسعة أخرى اختفت)
- في عام 1941م شارك في تأسيس جماعة المجتمع والحرية، وقد ضمت أيضا سيمون دي بوفوار، وميرلوبونتي. ولكن سرعان ما يئس سارتر من هذه الجماعة نظرًا لعدم وجود التـأييد المنتظر لها؛ فعكف على التأليف.
- في عام 1943 كتب "الوجود والعدم" من أهم كتاباته في الفلسفة الوجودية
- في عام 1944 كتب سارتر مقالا بعنوان "حول المسألة اليهودية"، تناول فيه أوضاع اليهود في فرنسا
- في عام 1946 أصدر مسرحية "الجلسة المغلقة". والتي قيلت فيها العبارة الشهيرة (الجحيم هو الآخرون) على لسان أحد أبطال مسرحيته
- في عام 1947 كتب " ما الأدب"
- في عام 1951 كتب الحكاية غير المكتملة المتعلقة بسفره إلى إيطاليا (الملكة ألبيمارل Albemarle أو السائح الأخير).
- في عام 1952 قاده الهم المجتمعي إلى تجاوز "وضعيته" والاقتراب من الشيوعيين
- في عام 1956 أصدر مسرحية "نكيرازوف" السياسة فيها اقرب إلى الميتافيزيقيا
- في عام 1959 أصدر مسرحية "سجناء التونا" طرح فيها مسائل سياسية بالغة الأهمية.
- في عام 1960 ساند حركة الشباب في فرنسا ، وانضم إلى رسل في "مؤسسة مكافحة جرائم الحرب
- أصدر مسرحية "الشـيطان واللورد"
- أصدر مسرحية "رجـال بلا ظـلال".
- اصدر مسرحية "الأيدي القذرة "
- في عام 1964 أصدرسرد الطفولة ،نص سردي عن طفولة جوهرية ودقيقة.
- في عام 1964 أصدر تاريخ الفتى "بولو" Poulou
- في عام 1964 كتب " الاستعمار والاستعمارية الجديدة " من مؤلفاته التي اصطبغت بطابع سياسي
- في عام 1964 أصدر "الكلمات" نص عن سيرته الذاتية
- أسس جريدة "مودرن تايمز" مع سيمون دي بوفوار، وميرلوبونتي. وقد دافع عن الثورة الجزائرية في الكثير من كتاباته، فقد نقد السياسة الاستعمارية الفرنسية بالجزائر في العديد من مقالاته ومسرحياته، وبخاصة في "The Condemned of Altona" والتي عبر فيها عن السخط الأخلاقي ضد اضطهاد السكان المسلمين، وتعذيب الأسرى منهم على يد الجيش الفرنسي، وعن رفضه للفظائع التي ارتكبها النازيون في الجبهة الشرقية.
- ساند سارتر إسرائيل في حرب 1973م ضد مصر، فاستحق الدكتوراة الفخرية من جامعة أورشليم، ولعب دورًا سياسيًا تمثل في تشجيع إسرائيل على تلبية مبادرة الرئيس أنور السادات عام 1978م، كما شارك بعدها في المؤتمر الذي عقد بين إسرائيل ومصر برعاية الولايات المتحدة.
-
- في اوائل 1970 توفيت والدته، وتعرض بعدها لأزمة قلبية، وضعف نظره إلى أن أصبح شبه أعمى.
- في عام 1980م هاجمته أزمة قلبية أخرى وبعض المشاكل في الرئة، وتم حجزه في المستشفى، ثم راح في غيبوبة توفى بعدها.





" قراءات "
- الكلمات نص من اجمل النصوص عن السيرة الذاتية رغم انه نقد فيها نقدا حادا لأسس السير الذاتية من هذا النوع
- أنهى سارتر هذا "الوهم البيوغرافي" الذي يظن بأن كل واقعة من وقائع حياتنا "تتم مثلما يحدث في سيرة، أي كما لو أننا نعرف قبليا نهاية التاريخ".لكن، ما إن يبدو بأن الحياة التي عشناها لا تشبه في شيء الحياة كما تُحكى وتُروى، هنا تحتم على الدافع السير ذاتي افتقاد مبرره؟ ألا يؤدي التخلص مما سماه بمالرو "الرسوم البيانية لحياة لامعة"، إلى تقويض مشروعية أكبر سيرة ذاتية شهدها عصره؟
- تتوقف الكلمات، في حين لم يتجاوز عمر سارتر الفتى إحدى عشرة سنة).
- في كتاب (تعالي الأنا موجود) فنجد وصف وتحليل ظواهر الوعي والوقائع الجوّانية من وجهة نظر فينومينولوجية. ويهدف إلى بيان ما إذا كان الأنا ظاهرة من ظواهر الوعي ذاته - كما هو الحال بالنسبة لكل من ديكارت وكانط وهوسرل - أم أنه موضوع من موضوعات العالم، كالأشجار والكراسي وما إلى ذلك، ويبدأ محاولته هذه بسؤال "من أنا ؟"
- في مسرحية الغثيان ، استطاع سارتر بإشارة ذكيه منه أن يظهر لنا الغثيان الشعبي العام في عدة مناسبات أهمها يوم الأحد، كيف يبدأ بنشاط رهيب، ثم تقاوم الناس عند الظهيرة لتحافظ على هذا الإحساس الصباحي، و أخيراً يستسلم الجميع لإعلان "وفاة يوم الأحد"!!! و استطاع سارتر أن يميز بين نوعين من الناس نوع يشعر بهذا الغثيان و يقاومه -و هم ما يمكن أن نطلق عليه اسم "المبدأيون"- و نوع يستسلم له و ينخرط معه لا بل يساهم في زيادته رغبة في تلبية منافع مادية غرائزية و هو ما سماه "الأنذال" أو يمكن أن نسميهم "الاستهلاكيون".
- ومن الكتاب الجماعي: (كيف ولماذا، أنجز سارتر "الكلمات" (PUF)، أشرف عليه سنة 1996، ميشيل كونطا Contat).) ضم سلسلة من الاشارات من خلال قراءة ثانية لمذكرات استلهمت فترة "فظاعة الحرب"، بورتريهات بول نيزان و موريس ميرلوبونتي أو أيضا المسودات وكذا التصاميم السابقة عن سيرة "الكلمات"، نصوص تحضيرية. وتضمن ايضا..
- رسائل سارتر الغزيرة والحوارات التي أجراها في آخر حياته: الرسالة الرائعة التي بعثها سارتر إلى صديقته "أولغا كوزا كيفتش خلال صيف 1936، كي يفصح لها عن أولى انطباعاته بعد زيارته إلى مدينة نابولي والتي قام بها صحبة "القندس" (لقب سيمون دو بوفوار)، تبيّن معها عند سارتر(وكذا بوفوار)، بأن الكتابة الذاتية، موجهة مباشرة إلى أقربائه بل وتمثل ممارسة جماعة، تتوزع إلى جذور.
- وبنظر سارتر يوجد ما هو أكثر فعالية هو الانسلال إلى بورتريه بول نيزان، كما تجلى دلك في تقديمه لعمل هذا الأخير :Aden arabie سنة 1960
- وكذلك موريس ميرلوبونتي، فترة قليلة بعد وفاة هذا الصديق الذي أشرف لفترة طويلة على مجلة : les temps modernes، وظل يرفض لقب المدير، حتى ابتعاده سنة 1953.
- أشار سارتر يوم 22 ديسمبر 1939، في إحدى مذكراته بأن إيميل بوفيي أستاذ بجامعة مونبوليي وكاتب أدبي في الصحافة، عبّر عن شكوكه اتجاهه بخصوص يُخشى تحوله إلى روائي كبير
- قاده الهم المجتمعي إلى تجاوز "وضعيته" والاقتراب من الشيوعيين ، الذين هاجمهم بشدة بعد الحرب.


"نصوص أمنحوها حق القراءة "
أجبن القتله من يشعر بالندم"سارتر"
في
"مسرحية الذباب "

يقول سارتر : " عندما أقول مشيئة الله، أكون قد اخترت، قبل ذلك، بين الإيمان بالله، والكفر به".

أورست: إنسان مثقف ، حر قضى شبابه بحثاً عن المعرفة.
جوبيتر: الإله
الملك إيجست: انسان عادي، يرتكب أبشع الجرائم، ويؤمن بالله وقوانينه
أورست: شاب في مقتبل العمر
إلكترا: شقيقة أورست ، شابة يانعة، وقد ثار عليها شعبها، لأنها حاولت البحث عن أخيها أورست.

تبدأ المسرحية :
بمحاولة إلكترا تحرير ذاتها بمساعدة شقيقها، فتنفض عن روحها غبار الضعف، إزاء الإله جوبيتر، الذي كان يسيطر على سكان مدينة أراغوس، وقد أمر أبوها، زوج والدتها، باضطهادها وتعذيبها، لأنها رفضت الخضوع لجوبيتر، إله أراغوس، لكن هذا الصمود في وجه الرهبة الإلهية، أعياها كثيراً، حتى جاء شقيقها لنجدتها .
عندما يعلم الملك بمجيء أورست، يجتاحه الخوف والندم، بما فعله بأبيه الملك

"الحوار بين جوبيتر" الله" وإيجيست الملك "

جوبيتر:" إن الملك إله على الأرض، نبيل وكئيب كالإله
إيجيست:" لماذا جعلتني أقتل الملك؟
جوبيتر:" لو لم تقتله، كنت سأقتله أنا بعد ثلاثة أشهر، بسكتة قلبية....... سأحدثك بصراحة، الجريمة الأولى أنا من ارتكبتها، حين جعلت الموت حتماً على الناس. وبعدها، ماذا تستطيعون أن تفعلوا، أنتم الآخرون، أن توقعوا الموت بضحاياكم؟ هراء، إن ضحاياكم يحملون الموت، في نفوسهم، وكل ما في الأمر أنكم تعجلون قليلا في حصولها لهم"
إيجيست:" أروست يعرف أنه حر
جوبيتر:" إذا انفجرت الحرية، مرة في روح الإنسان، لم يبق للآلهة على هذا الإنسان أية سلطة، إذ إنها قضية إنسانية، للناس الآخرين وحدهم أن يتركوه طليقاً أو يخنقوه
فيما بعد، يقتل أورست زوج أمه- الملك إيجست- وينتقم لوالده الملك، ويبدأ في مقاومة ضعف أخته، وهو يطلب منها أن تنتزع شوكة الندم من أعماقها، فيقول لها: " احذري ، يا الكترا: إن هذا اللاشيء سيجثم على روحك كالجبل.... إن أجبن القتلة من شعر بالندم"

في تلك اللحظة، يتدخل جوبيتر. يحاول الاستيلاء على أعماق إلكترا فيقول:
" الندم والتفكير والألم إلى ما لا نهاية، سيخلصها من اشتراكها في جريمة أخيها"
يحاول سارتر أن يزيح العتمة عن التفكير البشري، ويخبرنا ببساطة، أن الإرادة والحرية شيء واحد. بالإرادة، نستطيع أن نميز الخير والشر، وليس بالعقل؛ فالعقل لا يثبت ولا ينفي شيئاً، بل يتصور الأفكار والمعاني، التي يمكن أن يحكم عليها بالثبات والإثبات والنفي. أما الإرادة، فهي شعلة بروميثيوس، التي تضيء أمام الإنسان الحر. الإرادة، حسب نظرية سارتر، هي العصا السحرية، التي نتكئ عليها، لقيادة على فعل الشيء، أو تركه
في المشهد الثاني من الفصل الثالث، يحتد الحوار ليصل إلى ذروة ما يريد سارتر من القارئ، حيث الإله واقف ينظر إلى أورست، وإلكترا، مخلوقين متمردين يثوران على الخالق
جوبيتر:" انظر إلى نفسك أيها المخلوق الوقح الغبي: حقيقة، أنك تظهر العظمة، وأنت منكمش بين ساقي إله معين، تحاصرك هذه الكلاب الجائعة. إذا كنت تجرؤ على الادعاء بأنك حر، يجب عند ذاك إطراء حرية السجين، المثقل بالسلاسل في قعر محبسه، وحرية المعبد المصلوب
أورست:" ولم لا؟
في المشهد الثاني، يكتشف جوبيتر أن أورست لم يندم على جريمته، بعد أن استطاع منح إلكترا كمية من الندم والألم
حوار بين جوبيتر واورست
جوبيتر:" ألست ملكك أيتها الدودة الوقحة؟ من خلقك إذا؟
أروست:" لست السيد ولا العبد يا جوبيتر. إنني حريتي! فأنت لم تكد تخلقني حتى أصبحت لا أخصك"
يستمر الحوار الساخن بين أورست والإله، دون أن يتنازل أورست عن موقفه. يقول
" احذر، فقد أقررت بضعفك. أما أنا، فإنني لا أبغضك. ماذا بيني وبينك، نحن، كسفينتين، إذا التقينا انزلق أحدنا عكس الأخر دون أن يمسه. أنت إله وأنا حر. فنحن متشابهان في الوحدة ومتشابهان في القلق. من قال إني لم التمس الندم طيلة هذا الليل؟ الندم والنوم
بعد أن تستسلم إلكترا للندم وترحل عن أخيها، يقف أروست منتصبا ويخاطب شعبه في ختام المسرحية فيقول:
" إنكم تنظرون إلي، يا أهل أراغوس، وتدركون أن جريمتي لي، ولا الشفقة علي، تخافون مني، ومع ذلك أحبكم
بعد أن ينهي أورست حواره بقصة عازف الناي، الذي ينقذ بلاده من الجرذان، التي تقرض كل شيء، يأخذ أورست دور العازف، ويخرج الذباب خارج البلاد. والذباب، تمثل النفس البشرية الراضخة القنوعة.








"مسرحية الغثيان"
يصورسارتر لنا كيف ضاعت حوالي ثلاث سنوات من عمر أنطوان روكنتان(بطل الرواية) قضاها في "غثيان" قاتل تجلى في تأمل يد العصامي و الحجر المقذوف في الماء و عدّ الأيام الزائلة اليوم تلو الآخر ...الخ إلى أن وصل لمرحلة تمنى لو أنه توقف عن التفكير حتى يتوقف الوجود، فما كان منه إلا أن دخل بالغثيان من جديد، فتمني زوال التفكير هو بحد ذاته تفكير!!

عوّل أنطوان على زوال الغثيان بشيئين اثنين ألا و هما رؤية صديقته "آني" في الدرجة الأولى، و كتابه عن السيد درولبون في الدرجة الثانية. كان يعتقد أن كتابه عبث بعبث و لم يعره أي اهتمام، فلا يمكن لكائن أن يبرر كينونة كائن آخر، أما صديقته فهي الملاذ الأول و الأخير له. لكنه تفاجأ أن صديقته لم تعره أي اهتمام و قابلته بعد حوالي الخمس سنوات بشكل مقتضب حتى انتهت المقابلة بالطرد المباشر فعاد إلى الغثيان القاتل.

بعد أن قرر أنطوان أن يترك بوفيل "مسرح الرواية" ظناً منه أنها مدينة الغثيان، و بالمصادفة ، اندمج مع لحن أغنية جاز بالبار قبل وداعه بوفيل بدقائق، فبدأ يتأمل ذلك المطرب اليهودي مع تلك المطربة السواداء كيف يغنيان معاً و يعزف على البيانو بينما يرافقهما صوت الساكس المبحوح، و كل ذلك في الطابق عشرين في أحد عمارات نيويورك -مثلاً- و في شهر تموز مع البيرة القذرة و رائحة العرق النتنة.. بعد هذا الزخم الرهيب من التأملات وصل لنتيجة أن المطرب و المطربة و عازف الساكس و هو و البيانو و الأسطوانة و جهاز التسجيل و كل شيء فان، إلا الأغنية، فأنها ستبقى خالدة و سنبقى نشعر بمن ألفها و غناها و عزفها و نحيك القصص المختلفة حول ذلك. فوصل إلى نتيجة أننا يجب ألا نترك عبثية الوجود هذه تمر بلا معنى. فكلنا فانون، لكن بصماتنا سبتقى على هذه الكوكب فلنستغل كل ثانية من حياتنا لتحقيق هذا الهدف السامي، لجعل الحياة أجمل.




"الكاتب ونفسه والاخرون "


- " وظيفة الكاتب أن يتحدث عن كل شيء, العالم الموضوعي و العالم الذاتي المعارض لهذه
الموضوعية, علي الكاتب أن يصور هذه الكلية و هو يكشف عنها تماما
و هو ما يضطره للتحدث عن نفسه, و الواقع أنه يفعل ذلك دائما"

- "أحاول أن أكون شفافا قدر الإمكان, لأني أشعر أن تلك المنطقة المظلمة بداخلنا
مظلمة لنا و للآخرين, و يمكن أن ننيرها لأنفسنا, فقط عندما عند محاولة إنارتها للآخرين "

- " نحن نعرف أنفسنا قليلا جدا, و ما زلنا لا ننفتح على بعضنا البعض بشكل كامل ...
بينما حقيقة الكتابة أن تقول : أنا أمسك بالقلم, اسمي سارتر, هذا ما أفكر به "

-" أعتقد أنه بعد موتي... في زمن قادم, سيتحدث الناس عن أنفسهم أكثر و أكثر "


"قصة حب سرية"
عاشتها سيمون دوبوفوار
سيمون دوبوفوار
كتاب يروي قصة حب أخرى عاشتها الكاتبة الفرنسية سيمون دوبوفوار صديقة الفيلسوف جان - بول سارتر وشريكته في الحياة والكتابة. وهي ليست قصة الحب السرية الوحيدة التي عاشتها دوبوفوار وهي في الوقت ذاته مع سارتر. وقد ارتبط اسم الاثنين لسنوات طويلة فلا يذكر الاسم الأول بمعزل عن الاسم الثاني. يكتبان معاً ويعيشان معا ويجلسان الى طاولة واحدة لا تزال تحمل اسميهما في مقهى "لي دوماغو" في حي "السان جرمان ديبري" قريباً من منزل جان بول سارتر. ومعاً أيضاً كانا يشكلان جزءاً من السجلات الساخنة التي عرفتها العاصمة الفرنسية في النصف الأول من القرن العشرين في المجالات الفلسفية والاجتماعية السياسية. ولكن ومع مرور الوقت يتبين أكثر فأكثر أن جبل الجليد العائم ما كان يظهر إلا جزءاً فقط ويخفي الجزء الآخر.
الكتاب الجديد بعنوان "المراسلات المتقاطعة بين سيمون دوبوفوار وجاك لوران بوست" صدر عن دار "غاليمار" الباريسية, ويتمحور حول قصة العشق السرية التي عاشتها سيمون دوبوفوار مع الطالب جاك لوران بوست وكان له من العمر 22 عاماً وهو كان أحد تلامذة جان بول سارتر. أما سيمون فكانت وقتذاك في التاسعة والعشرين.
تدور فصول هذه القصة عشية الحرب العالمية الثانية, وتحديداً بين الفترة الممتدة من 1937 إلى 1940. في ذلك الحين, كانت سيمون دوبوفوار أستاذة الفلسفة في ثانوية "موليير" في باريس, وكان معروفا أنها عشيقة سارتر وتقيم معه منذ ثماني سنوات. وجمعت بين جاك لوران وسيمون هواية مشتركة هي ممارسة رياضة المشي في الهواء الطلق ووسط الطبيعة. وكان تجوالهما معاً يمتد ساعات طويلة عبر الغابات بعيداً من مدينة باريس.
أول لقاء لجاك وسيمون كان في شهر تموز (يوليو) من العام 1938. في هذا اللقاء قاما برحلة دامت عشرة أيام قادتهما إلى أعالي جبال "الألب". أثناء الرحلة, حصل أمر لم يكن متوقعاً, اذ كتبت سيمون رسالة الى صديقها سارتر كشفت فيها عن أمر شديد الحميمية, وقالت في رسالتها: "لقد أقمت مع بوست الصغير علاقة جنسية, وكنت صاحبة المبادرة فيها". وعوض أن تظل هذه العلاقة مجرد علاقة عابرة, أو كما نظر إليها جان - بول سارتر على أنها "قصص تشبه الربيع العابرة", استمرت عبر المراسلات المتبادلة طوال ثمانية أعوام كاملة. وعلى رغم ارتباط جاك لوران بوست بعلاقة مع أولغا كوزاكويتش, فكانت هذه الأخيرة حاضرة في كتابات سيمون دوبوفوار ويطالعنا اسمها في روايتها "الضيف", ولاحقاً في سيرتها الذاتية التي نشرت بداية التسعينات من القرن الفائت. وهي حاضرة أيضاً في كتابات جان - بول سارتر, وقد ذكرها في كتابه "مرحلة التعقل".
منذ التحاق بوست بالخدمة العسكرية أثناء الحرب العالمية الثانية وعمله كمراسل حرب, شهدت العلاقة بينه وبين دوبوفوار مراسلات يومية تلتفت بصورة أساسية الى أحداث الحرب وأثرها القوي والعنيف على حياتهما. وهذا ما يركز عليه الكتاب, إذ يشير إلى أن تلك الحرب أحدثت تغييراً جذرياً في حياة دوبوفوار, مما دفعها إلى التفكير في مفهوم الفردية, وهو أحد المفاهيم الفلسفية الأساسية في تلك الفترة, والسؤال عن انعدام الوعي السياسي لدى الشباب...
جاك لوران بوست ابن قس, وهو الطفل الأخير في عائلة مؤلفة من عشرة أطفال. عمل في صحيفة ألبير كامو بتوصية من سيمون دوبوفوار, وعمل في مجلة "الاكسبرس" ومجلة سارتر "الأزمنة الحديثة" وشارك لاحقاً مع جان دانيال في تأسيس المجلة الأسبوعية "لو نوفيل أوبسرفاتور". وإضافة إلى نشاطه الإعلامي, نشر رواية بعنوان "آخر المهن", عام 1946, وكتبها بنصيحة من سيمون دوبوفوار, وهي خلاصة كل ما كان يسجله يومياً عندما كان جندياً على جبهات الحرب.
خارج مرحلة الحرب, وحتى أثناءها, كانت رسائل العاشقين مشبعة بالحديث عن حبهما العميق وعن تعلقهما الآسر. وتتناول بالتفصيل حيثيات تلك المرحلة ومواقف الاثنين من مسائل عدة في مقدمها الحرب وتعبيرهما عن رفضها رفضاً قاطعاً. يطالعنا في الرسائل أيضاً الجانب المعاش وكيف كانت سيمون تعيش أيامها بل وساعاتها بأدق التفاصيل, من فطور الصباح الذي تناولته في "المونبارناس" برفقة سارتر, إلى شاي ما بعد الظهر بصحبة بعض الطلبة في السان - جرمان, إلى العشاء وموعده كالعادة في مقهى "لي دوماغو" مع مجموعة من الأصدقاء, منهم جورج باتاي و"زوجته الشقراء" كما يحلو لسيمون أن تسميها, ثم أخيراً العودة الى المنزل بعد منتصف الليل برفقة سارتر.
في إحدى الرسائل, كتبت إلى بوست, وكان ذلك بعد أسبوعين من افتراقهما, قائلة: "أحبك وحبي ليس حب مناسبة عابرة, بل حب لحظة حفرت في روحي وجسدي عميقاً وبصورة لا يمكن وصفها. لحظة الحزن تتحول فرحاً دائماً. انه حب نادر يفقدني أحياناً أنفاسي". وورد في رسالة أخرى: "جان - بول سارتر غير مستغرب لما يجرى بيننا لكنه يسأل من أين لي الوقت للقياك". في إحدى المرات كتبت إليه تقول: "أتمنى أن تمنحك رسالتي هذه كل السعادة التي تمنحني إياها رسائلك... أقبلك بكل حب".
نكتشف, ونحن نقرأ الرسائل, صفحة بعد صفحة, أنّ وندا, وهي أخت أولغا التي ذكرناها, أصبحت عشيقة سارتر, في الوقت نفسه الذي كانت سيمون عشيقة بوست الصغير.
لا بدّ من الإشارة إلى أنّ هذا الكتاب يأتي في إطار سلسلة الإصدارات التي تشرف عليها سيلفي بون دوبوفوار, وهي الابنة بالتبنّي لسيمون دوبوفوار, وتعنى بنشر مراسلات أو مذكرات هذه الأديبة. وصدر لسيمون دوبوفوار منذ رحيلها في شهر نيسان (أبريل) 1986 مجلدان خصصا لمراسلاتها مع جان - بول سارتر, تلاهما منذ 7 سنوات كتاب يحتوي على رسائلها إلى عشيقها الأميركي نيلسون ألجران الذي كادت سيمون تترك من أجله الكتابة. واليوم, ومع الاقتراب من ذكرى رحيلها, تطالعنا مراسلاتها مع "الصغير بوست" كما كان يسميه سارتر. وكان جاك لوران بوست قدّم قبل وفاته سنة 1990 مجموعة هذه الرسائل التي تبادلها مع الأديبة الفرنسية الى سيلفي بون دوبوفوار لنشرها لاحقاً. وتكشف هذه الرسائل للقارئ وجهاً جديداً عن سيمون دوبوفوار, مليئاً بالحنان والحب الرومانسي. هذا وتستعد سيلفيه بون دوبوفوار لنشر الرسائل إلتي تلقتها الأديبة من كبار المفكرين والشخصيات أثناء حياتها, إضافة إلى نشر كراساتها الشخصية التي كانت تدوّن عليها ملاحظاتها وأفكارها.
قامت سيلفي دوبوفوار بإعداد (وتصنيف) هذه الرسائل التي تنشر للمرة الأولى, بعد وفاة أصحاب الحقوق من ورثة المعنيين بالموضوع بحسب ما ينص عليه القانون الفرنسي. وجاء تقديمها للكتاب وتعليقها على بعض الرسائل مفعمين بالرقة والحب, وهما بمثابة تحية للعاشقَين. ويبيّن الكتاب كيف أن سيمون دوبوفوار, بجرأتها ونزوعها إلى الحريّة, مع جان - بول سارتر, هزّت كل الأخلاقيات التي كانت سائدة في المجتمع آنذاك. وقد تجسّد ذلك من خلال اختيارهما العيش ضمن علاقات متحررة من الأنساق والقيم السائدة, واتخاذهما من شعار "ثنائي مخلص بالروح وحر بالجسد" عنواناً لحياتهما.



"كُتّاب كتبوا عنه "
شكلوا تيار : "سير ذاتية وجودية".
جان جنيه ،
فيوليت ليدوك
ميشيل ليريس
سيمون دوبوفوار
والتي أختبرت كل الأشكال من الحكي عن الطفولة إلى الوصف الذاتي مرورا بالمذكرات فالصحافة ثم الحوار، جميعهم ركزوا على كتابة حميمية متغيرة الأشكال متشابكة مع وجودهم في هذا الإطار.

جوليت سيمون
تابعت العمل الشارح لـ "أرليت إلكايم " .وركزت بشكل دقيق على القيمة الفلسفية لهذا المختبر النظري، حيث تبلورت بعض المبادئ الأولية لكتاب "الوجودي والعدم".

سيركزجون فرانسوا
كتبعن "يد سارتر النابذة" ـ وتمرده عن كل حميمية. يقول في مذكراته : "لم أعرف شخصا علنيا جدا أكثر مني"، وهو يعيد قراءة أواسط سنة 1950، يتأمل سارترفيها حقبة كان يقترب فيها من الحزب، ويسرد "كل حياته من وجهة نظر سياسية، بإعطائه طفولته وشبابه ثم فترة نضجه، هذا المعنى السياسي الذي يقود إلى الشيوعية". لكن، مع الحرب يتأثر سارتر بهيدغر ، فمكنه من اكتشاف "تاريخيته" لحظة التعبئة، وفترة اعتقاله بتريفز ، المانيا.

جيل فيلب
لاحظ بأن : "التجارب السيرذاتية غير المباشرة" تنهض على ثلاثة أجناس تقليدية :الأموات، "الحيوات المتقابلة" (كان نيزان القرين، في حين مثّل ميرلوبونتي الآخر)، ثم "المذكرات"، لذا، سيربط سارتر بطريقة غير مباشرة مشروعه الأساسي المتعلق بحكاية الحياة "بناء على وجهة نظر سياسية".

ريجيس جولتييه

يعرف الوجودية في كتابه (المذاهب الوجودية من كيركيجارد إلى سارتر) بأنها "جملة المذاهب التي ترى أن موضوع الفلسفة هو تحليل الوجود العيني، وهذا الوجود هو فعل حرية تتكون وتؤكد نفسها، وليس له منشأ أو أساس سوى هذا التأكيد للذات".



للتحميل من أعماله :

الوجودية مذهب إنسانى _ ألبير كامي.
http://www.4shared.com/file/22008178/1acc80c/_______.html


سارتر وآخرون ـ عالم بلا يهود.
http://www.4shared.com/file/22109223/9aafef58/_____.html?dirPwdVerified=a2bb4e2a

الجدار _ جان بول سارتر .
http://www.4shared.com/file/23153505/459f5aca/_______.html?dirPwdVerified=9c771556

ما الادب _ جان بول سارتر.
http://www.4shared.com/file/23151315/f200dfb2/______.html?dirPwdVerified=9c771556

الكلمات..جان بول سارتر.
http://www.4shared.com/file/24206277/5d9288c6/___online.html?dirPwdVerified=680033a1

نظرية الانفعال..جان بول سارتر.
http://www.4shared.com/file/24217288/cf69c74d/___.html?dirPwdVerified=680033a1

ريجيس جوليفيه.. المذاهب الوجودية ترجمة فؤاد كامل.
http://www.4shared.com/file/34136087/d4104887/______.html?dirPwdVerified=da17f0f5

سارترالتخيل.
http://www.4shared.com/file/34037366/4c325f06/_online.html?dirPwdVerified=da17f0f5

سارتر..المادية و الثورة دراسات فلسفية.
http://www.4shared.com/file/37212768/9dbdc219/____.html?dirPwdVerified=da17f0f5

سارتر - الغثيان.
http://www.4shared.com/file/62909795/feeaddda/_-_.html?dirPwdVerified=38806c21&signout=1


جان بول سارتر الغثيان
http://www.4shared.com/file/88952316/628ebb9/____.html?s=1


الوجود والعدم
http://www.4shared.com/file/107329968/d035f0a2/______.html?s=1


الجدار
http://www.4shared.com/file/52593696/fdc1a3da/___.html?s=1

جلسة سرية
http://www.4shared.com/file/52563399/e9e5eb71/___.html?s=1

التخيل
http://www.4shared.com/file/30773984/a280b34e/___-_.html?s=1


الوجودية مذهب انسانى
http://www.4shared.com/file/65341600/a886bec/___-___.html?s=1


عالم بلا يهود
http://www.4shared.com/file/22109223/9aafef58/_____.html?dirPwdVerified=a2bb4e2a

نظرية الانفعال
http://www.4shared.com/file/65341598/d7d7e6ce/___-__.html?s=1


المادية والثورة
http://www.4shared.com/file/91565821/4bb30567/______.html?s=1

.الفوضى والعبقرية..ترجمة جورج طرابيشى

http://www.mediafire.com/?4aztmmewwgi


دروب الحرية..الجزء الاول..سن الرشد..ترجمة سهيل ادريس
http://www.mediafire.com/?wnxdjnh1jwt


دروب الحرية..الجزء الثانى..وقف التنفيذ..ترجمة سهيل ادريس
http://www.mediafire.com/?2mmww0ujt12


دروب الحرية..الجزء الثالث..الحزن العميق..ترجمة سهيل ادريس
http://www.mediafire.com/?t5qmyf5zddz


الكلمات
http://www.4shared.com/file/24206277/5d9288c6/___online.html?dirPwdVerified=680033a1



ما الادب
http://www.4shared.com/file/34036615/240d3df5/___online.html?dirPwdVerified=da17f0f5


سارتر المذاهب الوجودية ترجمة فؤاد كامل
http://www.4shared.com/file/34136087/d4104887/______.html?dirPwdVerified=da17f0f5


الماركسية و الثورة..ترجمة عبدالمنعم الحفني
http://www.mediafire.com/?hzjzf3g0zzy


نيكراسوف..مسرحية
http://www.mediafire.com/?wn2zg1noinm


.قضايا الماركسية
http://www.mediafire.com/?n2zmxmgiwoj




Selected works:
• L IMAGINATION, 1936 - Imagination: A Psychological Critique (tr. by Forrest Williams, 1962)
• LA NAUSÉE, 1938 - The Diary of Antoine Roquentin (UK title, tr. 1949) / Nausea (trans. Lloyd Alexander, 1949) - Inho (suom. Juha Mannerkorpi, 1947)
• LE MUR, 1938 - The Wall and Other Stories (trans. Lloyd Alexander, 1949) / Intimacy and Other Stories (US title, tr. by Lloyd Alexander1949) - Muuri (suom. Maijaliisa Auterinen, Jorma Kapari, 1966) - film 1966, dir. by Serge Roullet
• ESQUISSE D UNE THÉORIE DES ÉMOTIONS, 1939 - The Emotions, Outline of a Theory (tr. by Bernard Frechtman, 1948) / Sketch for a Theory of the Emotions (tr. 1962)
• L IMAGINAIRE: PSYCHOLOGIE PHÉNOMÉNOLOGIQUE DE L IMAGINATION, 1940 - Psychology of Imagination (tr. by Bernard Frechtman, 1948) / The Imaginary: A Phenomenological Psychology of the Imagination (tr. by Jonathan Webber)
• L ÉTRE ET LE NÉANT, 1943 - Being and Nothingness (trans. Hazel Barnes, 1956)
• LES MOUCHES, 1943 (prod. 1944) - The Flies (tr. by Stuart Gilbert, in The Flies and In Camera, 1946) - Kärpäset (suom. Pirkko Peltonen, 1966)
• HUIS CLOS, 1945 (prod. 1944) - In Camera (in The Flies and In Camera, 1846) / No Exit, (in No Exit and The Flies, 1947) / No Exit (tr. by Paul Bowles) - Suljetut ovet (suom. Marja Rankkala, 1949) - film 1954, dir. by Jacqueline Audry, starring Frank Villard, Gaby Sylvia, Yves Denlaud, Arletty, music by Joseph Kosma
• L ÁGE DE RAISON, 1945 - The Age of Reason (tr. by Eric Sutton, 1947)
• LE SURSIS, 1945 - The Reprieve (tr. by Eric Sutton, 1947)
• RÉFLEXIONS SUR LA QUESTION JUIVE, 1946 - Anti-Semite and Jew (tr. by George J. Becker, 1948) / Portrait of the Anti-Semite (tr. by Erik de Mauny, 1948) - Esseitä. 1: Eksistentialismikin on humanismia; Juutalaiskysymys (suom. Aarne T.K. Lahtinen & Jouko Tyyri, 1965)
• The Flies and In Camera, 1946
• MORTS SANS SÉPULTURE, 1946 - Men Without Shadows (UK title, in Three Plays, 1949) / The Victors (US title, in Three Plays, 1949)
• L EXISTENTIALISME EST UN HUMANISME, 1946 - Existentialism and Humanism (tr. by Philip Mairet, 1948) / Existentialism (tr. by Bernard Frechtman, 1947) - Esseitä. 1: Eksistentialismikin on humanismia; Juutalaiskysymys (suom. Aarne T.K. Lahtinen & Jouko Tyyri, 1965)
• LA PUTAIN RESPECTUEUSE, 1946 - The Respectable Prostitute (UK title, in Three Plays, 1949) / The Respectful Prostitute (US title, in Three Plays, 1949) - Kunniallinen portto (suom. Marianne Kautto, 1990) - film 1952, dir. by Charles Brabant & Marcello Pagliero
• BAUDELAIRE, PRÉCÉDÉ D UNE NOTE DE MICHEL LEIRIS, 1947 - Baudelaire (trans. Martin Turnell, 1949)
• LES JEUX SONT FAITS, 1947 - The Chips Are Down (tr. by Louise Varèse, 1948) - film 1947, dir. by Jean Delannoy, screenplay by Sartre, Delannoy, Jacques-Laurent Bost, starring Micheline Presle, Michel Pagliero, Marguerite Moreno, Fernand Fabre
• SITUATIONS I, 1947 - Situations (tr. by Benita Eisler)
• THÉÂTRE, 1947
• No Exit (Huis clos), a Play in One Act, and The Flies (Les Mouches), a Play in Three Acts, 1947
• SITUATIONS II, QU EST-CE QUE LA LITTÉRATURE?, 1948 - What Is Literature? (trans. Bernard Frechtman, 1949) / Literature & Existentialism (tr. by Bernard Frechtman) - Mitä kirjallisuus on? (suom. Pirkko Peltonen, Helvi Nurminen, 1967)
• LES MAINS SALES, 1948 - Crime Passionnel (UK title, in Three Plays, 1949) / Dirty Hands (US title, in Three Plays, 1949) - Likaiset kädet (suom. Toini Kaukonen, Marja Rankkala, 1966)
• L ENGRENAGE, 1948 (screenplay) - In the Mesh (tr. by Mervyn Savill)
• ENTRETIENS SUR LA POLITIQUÉ, 1949 (with others)
• SITUATIONS III, 1949
• LA MORT DANS L ÂME, 1949 - Iron in the Soul (tr. by Gerard Hopkins, 1950) / Troubled Sleep (US title, tr. by Gerard Hopkins, 1951)
• Three Plays, 1949 (contains The Victors, The Respectful Prostitute, Dirty Hands, tr. by Lionel Abel)
• Three Plays, 1949 (contains Men Withous Shadows, The Respectable Prostitute, Crime Passionnel, tr. by Kitty Black)
• KEAN, 1951 (from the play by Dumas père) - Kean (tr. by Frank Hauser) / Kean; or. Disorder and Genius (tr. by Kitty Black, 1954) - Kean - näyttelijä (suom. Jorma Nortimo)
• LE DIABLE ET LE BON DIEU, 1951 (prod.) - Lucifer and the Lord (tr. Kitty Black, 1952) / The Devil and the Good Lord (in The Devil and the Good Lord and Two Other Plays, tr. by Kitty Black, 1960) - Paholainen ja hyvä Jumala (suom. Ritva Arvelo, 1956)
• SAINT GENET, COMÉDIEN ET MARTYR, 1952 - Saint Genet: Actor and Martyr (trans. B. Frechtman, 1963)
• L AFFAIRE HENRI MARTIN, 1953 (with others)
• Literary and Philosophical Essays, 1955 (tr. by Annette Michelson)
• NEKRASSOV, 1955 (prod.) - Nekrassov (tr.1956) - Nekrassov (suom. Helvi Nurminen)
• LA TRANSCENDANCE DE L ÉGO, 1937 - The Transcendence of the Ego: An Existentialist Theory of Consciousness(trans. F. Williams and R. Kirkpatrick, 1957) - Minän ulkoisuus (suom. Antti Kauppinen, 2004)
• QUESTIONS DE MÉTHODE, 1957 - Search for a Method (tr. by Hazel E. Barnes, 1963)
• LES SÉQUESTRÉS D ALTONA, 1959 (prod.) - Loser Wins (tr. by Sylvia and George Leeson, 1960) / The Condemned of Altona (US title, tr. 1961) - Altonan vangit (suom. Helvi Nurminen, 1965) - film 1962, dir. by Vittorio De Sica, starring Sophia Loren, Maximilian Schell, Fredric March, Robert Wagner, screenplay by Abby Mann, Cesare Zavattini, prod. by Carlo Ponti
• CRITIQUE DE LA RAISON DIALECTIQUE, 1960 (tome 1) - Critique of Dialectical Reason. Volume One (trans. by Alan Sheridan-Smith, ed. Jonathan Ree, 1976)
• The Devil and the Good Lord and Two Other Plays, 1960 (includes Kean and Nekrassov, trans. Kitty Black)
• OURAGAN SUR LE SUCRE, 1960 - Sartre on Cuba (tr. 1961)
• BARIONA, OU LE FILS DU TONNERRE, 1962 (prod. 1940) - Bariona; or, The Son of Thunder (in The Writings 2, 1974)
• Essays in Aesthetics, 1963 (ed. by Wade Baskin)
• LES MOTS, 1964 - The Words (trans. by B. Frechtman, 1964) / The Words (trans. Irene Clephane) - Sanat (suom. Raili Moberg, 1965)
• SITUATIONS IV: PORTRAITS, 1964 - Situations (tr. Benita Eisler, 1965)
• SITUATIONS V: COLONIALISME ET NÉO-COLONIALISME, 1964 - Colonialism and Neocolonialism (translated by Azzedine Haddour, Steve Brewer, and Terry McWilliams, 2001)
• SITUATIONS VI: PROBLÈMES DU MARXISME 1, 1964 - The Communists and Peace (tr. 1968)
• LES TROYENNES, 1965 (from a play by Euripides) - The Trojan Women (tr. by Ronald Duncan, 1967)
• ŒUVRES ROMANESQUES, 1965 (5 vols.)
• The Philosophy of Sartre, 1965 (ed. by Robert Denoon Cumming)
• SITUATIONS VII: PROBLÈMES DU MARXISME 2, 1965 - The Spectre of Stalin (tr. by Irene Clephane) / The Ghost of Stalin (tr. by Martha H. Fletcher and John R. Kleinschmidt, 1968)
• QUE PEUT LA LITTÉRATURE?, 1965 (with others)
• Essays in Existentialism, 1967 (ed. by Wade Baskin)
• Of Human Freedom, 1967 (ed. by Wade Baskin)
• On Genocide, 1968
• LES COMMUNISTES ONT PEUR DE LA RÉVOLUTION, 1969
• War Crimes in Vietnam, 1971 (with others)
• L IDIOT DE LA FAMILLE: GUSTAVE FLAUBERT DE 1821 À 1857, 1971-72 ( 3 vols.) - The Family Idiot: Gustave Flaubert 1821-1857 (trans. by Carol Cosman, 5 vols., 1981-1993)
• SITUATIONS VIII: AUTOUR DE 1968, 1972
• SITUATIONS IX: MÉLANGES, 1972 - Between Existentialism and Marxism, 1974 (tr. by John Mathews, 1974)
• Politics and Literature, 1973 (tr. by J. A. Underwood, John Calder)
• UN THÉÂTRE DE SITUATIONS, 1973 (ed. by Michel Contat and Michel Rybalka) - On Theatre (tr. 1976) / Sartre on Theater (tr. by Frank Jellinek, 1976)
• The Writings of Jean-Paul Sartre, vol. 2: Selected Prose, 1974 (ed. by Michel Contat and Michel Rybalka)
• ON A RAISON DE SE RÉVOLTER, 1974 (with others)
• SITUATIONS X, 1976 - Life/Situations: Essays Written and Spoken (tr. by Paul Auster and Lydia Davis, 1977)
• ŒUVRES ROMANESQUES, 1981 (ed. by Michel Contant and Michel Rybalka)
• LETTRES AU CASTOR ET Á QUELQUES AUTRES I-II, 1983 - Witness to My Life: The letters of Jean-Paul Sartre to Simone de Beauvoir, 1926-1939 (tr. by Lee Fahnestock and Norman MacAfee); Quiet Moments in a War: The Letters of Jean-Paul Sartre to Simone de Beauvoir, 1940-1963 (tr. by Lee Fahnestock and Norman MacAfee)
• LES CARNETS DE LA DRÓLE DE GUERRE, 1983 - War Diaries of Jean-Paul Sartre: November 1939-March 1940 (tr. by Quintin Hoare, 1984); War Diaries: Notebooks from a Phoney War, November 1939-March 1940 (tr. by Quintin Hoare, 1984)
• CAHIERS POUR UNE MORALE, 1983 - Notebooks for an Ethics (trans. D. Pellauer, 1992)
• LE SCÉNARIO FREUD, 1984 - The Freud Scenario (ed. by J.-B. Pontalis, tr. by Quintin Hoare, 1985)
• CRITIQUE DE LA RAISON DIALECTIQUE, 1985 (tome 2) - Critique of Dialectical Reason, Vol. 2 (trans. Quentin Hoare, 1991)
• MALLARMÉ: LA LUCIDITÉ ER SA FACE D OMBRE, 1986 - Mallarmé, or, The Poet of Nothingness (tr. by Ernest Sturm)
• "What is Literature?" and Other Essays, 1988
VERITÉ ET EXISTENCE - Truth and Existence (trans. A. van de Hoven, 1992)




__________________
الادب العالمي – المكتبة الالكترونية
http://www.sartre.org/
http://nobelprize.org/nobel_prizes/literature/laureates/1964/sartre-bio.html

http://kirjasto.sci.fi/sartre.htm

مسرحية الذباب – قحطان زغير
عبد المغني الإدريسي وسارتر
هدى سيد وسارتر
قصة حب سيمون دي بوفوار - هاجيرة ساك- باريس



#فاطمة_الفلاحي (هاشتاغ)       Fatima_Alfalahi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سطور لفاطمة الفلاحي في مجلة (مدام فيجارو) الفرنسية، الناطقة ...
- مشرط ياسين الزكري في تهويمات فاطمة الفلاحي
- لا تكن في صف الملائكة، فهذا في غاية التحقير..ديفيد هربرت لور ...
- بيني وبينك
- إن جسمي يشدّني الى شكل فلاح روسي حقيقي...ليو تولستوي – الادب ...
- سوء التغذية وعمالة الطفل وختان الفتيات ، من امراة من الشرق و ...
- قميص منفاي
- العنوسة والتمييز ضد المرأة الموريتانية ،المعيل الوحيد ،واستر ...
- قلب امرأة ، العاشقة الروسية والغادة الاسبانية في سجن طولون ل ...
- أُحبك
- كيفية التعامل مع الرجل وفق الابراج
- الدنيا في فكر يكتنزه الورق من قرأت لهم
- -الزمن هو المادة التي أنا مصنوع منها ، وأنا - لسوء الحظ –خور ...
- العنف الاسري والعنف ضد المراة - من امرأة من الشرق ، وثلاثية ...
- لك بين جوانحي عشق
- أن الشيوعية تقدم حلاً للمعضلة الصعبة... لبرتراند راسل من الا ...
- شموع لعمال العالم ، وشمعة لي
- العنف الاسري وطفولة مسلوبة لأطفال الشوارع والتحرش ، من إمرأة ...
- انعتاق وطن
- اقوال الرفيق ماو تسي تونغ .. . من كَلِمُ لا يَنفَد


المزيد.....




- كونشيرتو الكَمان لمَندِلسون الذي ألهَم الرَحابِنة
- التهافت على الضلال
- -أشقر وشعره كيرلي وحلو-..مشهد من مسلسل مصري يثير الغضب بمواق ...
- الإيطالي جوسيبي كونتي يدعو إلى وقف إطلاق النار في كل مكان في ...
- جوامع العراق ومساجده التاريخية.. صروح علمية ومراكز إشعاع حضا ...
- مصر.. الفنان أحمد حلمي يكشف معلومات عن الراحل علاء ولي الدين ...
- -أشقر وشعره كيرلي وحلو-..مشهد من مسلسل مصري يثير الغضب بمواق ...
- شجرة غير مورقة في لندن يبعث فيها الفنان بانكسي -الحياة- من خ ...
- عارف حجاوي: الصحافة العربية ينقصها القارئ والفتح الإسلامي كا ...
- رواية -خاتم سليمى- لريما بالي.. فصول متقلبة عن الحب وحلب


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فاطمة الفلاحي - -أن تؤمن هو أن تعرف أنك تؤمن، أما إذا عرفت أنك تؤمن فلست تؤمن-..جان بول سارتر في الأدب العالمي –( المكتبة الالكترونية )