أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فواز فرحان - أسئلة وأجوبة في الماركسية .. 10















المزيد.....

أسئلة وأجوبة في الماركسية .. 10


فواز فرحان

الحوار المتمدن-العدد: 3099 - 2010 / 8 / 19 - 11:08
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    



ــ ما هو سر الصنمية البضاعية ؟
تبدو البضاعة للوهلة الاولى شيئاً بسيطاً جداً ومبتذلاً ، بيد أن تحليلها يُبيّن أنها شئ ملئ بالغرابات والتفاصيل الميتافيزيقية والأحاييل اللاهوتية ، فهي بصفتها قيمة إستعمالية لا تنطوي على ما هو مبهم ، سواء نظرنا إليها من وجهة نظر كونها تلبي بخصائصها الحاجات البشرية ، أم من وجهة نظر كونها تكتسب هذهِ الخصائص كناتج للعمل البشري ..
ومن البديهي أن الإنسان يُغيّر بنشاطهِ أشكال موجودات الطبيعة في الإتجاه المفيد لهُ ..

مثال ..
أشكال الخشب مثلاً تتغيّر عندما يصنعون منها طاولة ، ومع ذلك تبقى الطاولة خشباً ، أي شيئاً عادياً يُدرَكْ بالحواس ، ولكن .. ما أن تصبح بضاعة حتى تتحوّل الى شئ حسّي عصي على الإدراك ، فهي لا تقف على قوائمها على الأرض فحسب بل تقف على رأسها أمام سائر البضائع الأخرى ..
وان رأسها الخشبي هذا يخلق الغرابات التي فيها من المدهش أكثر بكثير مما لو بادرت الطاولة الى الرقص من تلقاء ذاتها ..
فالطابع الصوفي للبضاعة لا ينجم إذاً عن قيمتها الإستعمالية ، وهو لا ينجم أيضاً عن مضمون تحديدات القيمة ، وهذا ما يقودنا الى التسائل

لماذا ؟
الجواب .. لأنهُ
أولاً .. مهما كانت الأنواع المختلفة من العمل النافع أو من النشاط الإنتاجي متباينة ، فإن ذلك هو من الناحية الفسيولوجية عبارة عن وظائف لجسم الإنسان ، وإن كل وظيفة من هذهِ الوظائف ، مهما كان مضمونها وشكلها ، هي من حيث الجوهر إنفاق لدماغ الإنسان وأعصابهِ وعضلاتهِ وأعضاء حواسهِ الأخرى ..
ثانياً .. إن ما يشكل أساس تحديد مقدار القيمة ، أي بالذات مدّة هذا الإنفاق أو كمية العمل ، يتميّز بكل وضوح عن كيفية العمل ، وأن وقت العمل الذي يستغرقهُ إنتاج وسائل المعيشة كان لا بدّ أن يهم الناس في أي مجتمع من المجتمعات ، وإن كان ذلك بدرجات مختلفة في مراحل التطوّر المختلفة ..
ثالثاً .. بما أن الناس يعملون لبعضهم البعض مهما كان الأمر ، فإن عملهم بالتالي يكتسب شكل الطابع الإجتماعي ..

ــ من أين إذاً ينشأ الطابع الغامض لناتج العمل ما أن يتخذ هذا الأخير شكل البضاعة ؟
من الواضح أن الطابع الغامض لناتج العمل ينشأ من الشكل ذاتهُ ، أي شكل البضاعة ..
كيف ؟
المساواة بين مختلف أنواع العمل البشري تتجسّد في إتخاذ منتجات العمل شكلاً شيئياً من قيمة واحدة ، ويتخذ قياس إنفاقات قوة العمل البشرية بمدة هذهِ الإنفاقات شكل مقدار قيمة منتجات العمل ..
وأخيراً فإن تلك العلاقات بين المنتجين التي تتحق فيها تحديداتهم الإجتماعية للعمل تتخذ شكل العلاقة الإجتماعية بين منتجات العمل ..

ــ إذاً بماذا يتلخص غموض الشكل البضاعي ببساطة ؟
يتلخص في أن هذا الشكل هو مرآة تعكس للناس الطابع الإجتماعي لعملهم هم كطابع شيئي لمنتجات العمل ذاتها ، كخصائص إجتماعية فطرية للأشياء المُعيّنة ، ولهذا فإن علاقة المنتجين الإجتماعية مع العمل الإجمالي تبدو لهم كذلك علاقة إجتماعية بين الأشياء خارجة عن إرادتهم ..
وبفضا هذا ( حلول شئ مكان الآخر ) تصبح منتجات العمل بضائع ، أو أشياء حسيّة وعصية على الإدراك في آن واحد معاً ، أو أشياء إجتماعية ...

مثال ..
التأثير الضوئي لشئ ما على العصب البصري لا يُدرَكْ كإنفعال ذاتي للعصب البصري نفسه ، بل كشكل موضوعي للشئ الواقع خارج العين ، لكن الضوء يسقط فعلاً في المدركات البصرية من شئ ، من الجسم الخارجي الى شئ آخر ، الى العين ، إن ذلك هو علاقة جسمية بين أشياء جسمية ، بيد أن الشكل البضاعي وتلك العلاقة بين قيم منتجات العمل التي يتجلى من خلالها ، ليس لهما على الإطلاق أي جامع يجمعهما بالطبيعة الجسمية للأشياء وما ينجم عن ذلك من علاقة بين الأشياء ..
وما ذلك سوى ..
علاقة إجتماعية محددة بين الناس أنفسهم ، تلك العلاقة التي تتخذ في أعينهم شكلاً خيالياً للعلاقة بين الأشياء ...
هنا .. تبدو منتجات الدماغ البشري كائنات مستقلة لها حياتها الذاتية ، وعلاقات محددة مع الناس ومع بعضها البعض ، وهذا ما يحصل أيضاً لمنتجات الأيدي البشرية في عالم البضائع ، إني ( ماركس ) أسمّي ذلك بالصنمية ، التي تلازم منتجات العمل ما أن يتم إنتاجها كبضائع ، والتي لا تنفصل بالتالي عن الإنتاج البضاعي ..

ــ عن ماذا ينجم هذا الطابع الصنمي للبضائع ؟
ينجم كما أظهر التحليل السابق عن الطابع الإجتماعي المتميّز للعمل المنتج للبضائع .. وأن أشياء الإستهلاك لا تصبح بضائع بشكل عام إلاّ لأنها منتجات لأعمال خاصة مستقلة عن بعضها البعض ..
وإن مجموع هذهِ الأعمال الخاصة يشكل العمل الإجمالي للمجتمع ، وبما أن المنتجين ، وبما أن المنتجين في إتصال إجتماعي فيما بينهم إلاّ عن طريق تبادل منتجات عملهم ، فإن الطابع المتميّز الإجتماعي المتميّز لأعمالهم الخاصة يتجلى في إطر هذا التبادل فقط ..
وبعبارة أخرى ..
فإن الأعمال الخاصة لا تتحقق واقعياً كحلقات للعمل الإجتماعي الإجمالي إلاّ من خلال تلك العلاقات التي يقيمها التبادل بين منتجات العمل ، وبواسطتها بين المنتجين أنفسهم أيضاً ، ولذا تبدو للمنتجين العلاقات الإجتماعية لأعمالهم الخاصة كما هي عليه في الواقع ، أي ليس علاقات إجتماعية مباشرة بين الأشخاص أنفسهم في عملهم ، بل على العكس علاقات شيئية بين الأشخاص وعلاقات إجتماعية بين الأشياء ..

ــ متى تحصل منتجات العمل على شكل قيمي ؟
لا تحصل منتجات العمل على شكل قيمي إلاّ في إطار تبادلها ، وهذا الشكل موحد إجتماعياً ومتميز عن أشكالها الإستعمالية المتباينة حسّياً ..
كيف ؟
هذا التقسيم لناتج العمل الى شئ نافع وشئ قيمي لا يتحقق في الواقع إلاّ بعد أن ينتشر التبادل إنتشاراً كافياً ، ويكتسب أهمية بحيث أن الأشياء النافعة تنتج للتبادل خصيصاً ، ولذلك يؤخذ الطابع القيمي للأشياء بالإعتبار لدى إنتاجها بالذات ..

ــ كيف تكتسب الأعمال الخاصة للمنتجين طابعاً إجتماعياً مزدوجاً بالفعل ..؟
لأنهُ من جهة يجب عليها ( الأعمال الخاصة للمنتجين ) بإعتبارها أنواعاً محددة من العمل النافع أن تلبي حاجة إجتماعية معيّنة وأن تبرر على هذا النحو مهمتها كحلقات للعمل الإجمالي ، كحلقات نظام للتقسيم الإجتماعي للعمل نشأ عفوياً ..
ومن جهة أخرى فهي لا تلبي إلاّ حاجات متنوعة لمنتجيها ذاتهم ، لأن كل نوع عمل متميّز من العمل الخاص النافع يمكن أن يُبادَل بأي نوع متميّز آخر من العمل الخاص النافع ، وبالتالي قهو مساوٍ لهُ ، والمساواة بين أنواع العمل المختلفة في جميع النواحي لا يمكن أن تتجلى إلاّ من خلال إرجاعها الى طابع مشترك لها بوصفها إنفاقات لقوة العمل البشرية ..
إن دماغ المنتجين الخاصين يعكس الطابع الإجتماعي للمساواة بين أنواع العمل المختلفة على شكل أن هذهِ الأشياء المتباينة مادياً هي قيم .. وعندما يعادل الناس منتجات عملهم كقيم إنما يعادلون أنواع عملهم المختلفة كعمل بشري ، إنهم لا يدركون ذلك ولكن يفعلونه ..

ــ ما هو السر الذي يختفي وراءهُ حركة القيم النسبية للبضائع ؟
إن تحديد مقدار القيمة بوقت العمل هو سر يختفي وراءهُ حركة القيم النسبية للبضائع المرئية للعين ، وإن الكشف عن هذا السر يزيل الوهم الذي يُصوّر أن مقدار قيمة منتجات العمل يتحدد بمحض الصدفة ...

ــ ما هو الشئ الذي أدى الى تحديد مقدار قيمة البضاعة ؟
إن تحليل أسعار البضائع هو وحدهُ الذي أدى الى تحديد مقدار القيمة ( قيمة البضاعة ) ، وأن التعبير النقدي العام عن البضائع هو فقط الذي أتاح إمكانية إثبات طابعها كقيم ..
ولكن هذا الشكل الناجز لعالم البضائع ( أي شكلهِ النقدي ) يخفي وراء الأشياء الطابع الإجتماعي للأعمال الخاصة ، وبالتالي العلاقات الإجتماعية بين العاملين الخاصين أيضاً ، بدلاً من كشف هذهِ العلاقات بكل صفائها ...

ــ من أين تنشأ أوهام النظام النقدي ؟
تنشأ أوهام النظام النقدي من واقع أن هذا النظام لم يرى أن الذهب والفضة يمثلان بصفتهما نقداً ، علاقة إجتماعية إنتاجية ، ولكن على شكل أشياء طبيعية ذات خواص إجتماعية غريبة ..

ــ كيف تبدأ عملية التبادل في العرف الإقتصادي ؟
ليس بوسع البضائع أن تذهب الى السوق من تلقاء ذاتها ، والبضائع كما نعلم هي أشياء ، ولكي تستطيع هذهِ الأشياء أن تدخل في علاقات مع بعضها البعض كبضائع يتوجب على مالكي هذهِ البضائع أن يدخلوا مع بعضهم البعض في علاقات كأشخاص تتصرّف إرادتهم بهذهِ الأشياء ، إذاً فأحد مالكي البضائع لا يستطيع إلاّ بإرادة الآخر وبالتالي لا يستطيع كل منهما إلاّ عن طريق الفعل الإرادي الواحد المشترك بينهما أن يستأثر ببضاعة الغير متخلياً عن بضاعتهِ ، وبالتالي يجب أن تعترفا ببعضهما كونهما مالكين خاصين ..وهذهِ العلاقة الحقوقية التي يعتبر العقد شكلها سواء كان موثوقاً بالقانون أم لا ، هي علاقة إرادية تنعكس فيها العلاقة الإقتصادية ..
ولا يوجد الأشخاص هنا بالنسبة لبعضهم البعض سوى كممثلين للبضائع ، أي كمالكي البضائع ...

ــ ما الذي يُميّز مالك البضاعة عن بضاعته ؟
إن ما يُميّز مالك البضاعة عن بضاعتهِ هو بالضبط حقيقة أن كل جسد بضاعي آخر ما هو بالنسبة للبضاعة المعينة سوى شكل لتجلي قيمتها هي ، فالبضاعة بالنسبة لمالكها لا تمثل لهُ قيمة إستعمالية مباشرة ، وإلاّ لما حملها الى السوق فهي تمتلك قيمة إستعمالية للآخرين ..
أما بالنسبة لمالك البضاعة فإن قيمتها الإستعمالية المباشرة كلها تنحصر في أنها تعتبر حاملة للقيمة التبادلية ، إذاً فهي وسيلة للتبادل . لذلك يسعى مالك البضاعة لأن يصرفها عن طريق مبادلتها ببضائع أخرى يحتاج الى قيمتها الإستعمالية ، وإن كافة البضائع هي قيم غير إستعمالية بالنسبة لمالكيها وقيم إستعمالية بالنسبة لغير مالكيها ..
وبالتالي ..
يجب عليها أن تنتقل على الدوام من يد الى اخرى ، بيد أن هذا الإنتقال من يد الى اخرى إنما هو تبادلها ، وفي التبادل يواجه بعضها البعض كقيم ويجري تصريفها كقيم ..
نستنتج من ذلك ..
ــ يجب للبضائع أن تصرف كقيم قبل أن تكتسب إمكانية التصريف كقيم إستعمالية ..
ــ يجب على البضائع قبل أن تتمكن من التصريف كقيم أن تثبت وجود قيمتها الاستعمالية .. ذلك لأن العمل المنفق على إنتاجها لا يأخذ بالحساب إلاّ بقدر ما تم إنفاقهِ بشكل عمل نافع للآخرين ..

ــ ماالذي ينبثق من عملية التبادل التي تتعادل فيها بالفعل منتجات العمل المتباينة مع بعضها البعض ؟
البلورة النقدية ناتج ضروري ينبثق من عملية التبادل ، فالعملية التاريخية لإتساع التبادل وتعمّقهِ تطوّر التضاد الكامن في طبيعة البضائع بين القيمة الإستعمالية والقيمة ، وإن الحاجة الى إعطاء تعبير خارجي من أجل التداول لهذا التضاد ، تؤدي الى نشوء شكل مستقل لقيمة البضاعة ، ولا تتوقف حتى يتم إيجاد حل نهائي لهذهِ المسألة عن طريق تقسيم البضاعة الى بضاعة ونقد ..
وبالتالي ..
فبالقدر ذاته الذي يتحقق به تحوّل منتجات العمل الى بضائع يتحقق أيضاً تحول البضاعة الى نقد ..

ــ كيف يصبح الذهب نقداً ؟
تتلخص الوظيفة الاولى للذهب في أنهُ يقدم لعالم البضائع مادة من أجل التعبير عن القيمة ، أي من أجل التعبير عن قيم البضائع بوصفها مقادير من ذات الإسم متماثلة كيفياً وقبلة للمقارنة كمياً ..
وهو يؤدي بالتالي وظيفة المقياس العام للقيم ، وبحكم هذهِ الوظيفة بالدرجة الاولى يصبح الذهب ، هذهِ البضاعة المعادلة الخاصة ، نقداً ..

ــ ما الذي يجعل البضائع قابلة للقياس فيما بينها ؟
ليس النقد هو الذي يجعل البضائع قابلة للقياس فيما بينها ، بل على العكس ، فنظراً لأن كافة البضائع بوصفها قيماً هي عبارة عن عمل بشري متجسد وبالتالي قابلة بحد ذاتها للقياس فيما بينها ، لذلك بالضبط يمكنها جميعاً أن تقيس قيمها ببضاعة خاصة بعينها محوّلة اياها بذلك الى مقياس للقيم عام بالنسبة لها ، أي الى النقد ، وإن النقد كمقياس للقيمة هو شكل ضروري لتجلي مقياس القيمة الكامن في البضائع ألا وهو وقت العمل ...
إن التعبير عن قيمة البضاعة من خلال الذهب هو الشكل النقدي للبضاعة ، او سعرها ...

أسئلة وأجوبة .. من
كارل ماركس .. رأس المال



#فواز_فرحان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أسئلة وأجوبة في الماركسية .. 9
- أسئلة وأجوبة في الماركسية 8 ..
- أسئلة وأجوبة في الماركسية ... 7
- أسئلة واجوبة في الماركسية ... 6
- أسئلة وأجوبة في الماركسية .. 5
- أسئلة وأجوبة في الماركسية ... 4
- أسئلة وأجوبة في الماركسية .. 3
- أسئلة وأجوبة في الماركسية .. 2
- أسئلة وأجوبة في الماركسية .. 1
- في المادية الديالكتيكية .. 11
- في المادية الديالكتيكية .. 10
- في المادية الديالكتيكية .. 9
- في المادية الديالكتيكية .. 8
- في المادية الديالكتيكية .. 7
- في الماديّة الديالكتيكيّة .. 6
- في الماديّة الديالكتيكيّة .. 5
- في الماديّة الديالكتيكيّة .. 4
- في الماديّة الديالكتيكيّة ..3
- في الماديّة الديالكتيكيّة ..2
- في الماديّة الديالكتيكيّة ..1


المزيد.....




- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- الشرطة الفرنسية تستدعي نائبة يسارية على خلفية تحقيق بشأن -تم ...
- السيناتور ساندرز يحاول حجب مليارات عن إسرائيل بعد لقائه بايد ...
- إعادة افتتاح متحف كانط في الذكرى الـ300 لميلاد الفيلسوف في ك ...
- محكمة بجاية (الجزائر): النيابة العامة تطالب بخمسة عشر شهرا ح ...
- تركيا تعلن تحييد 19 عنصرا من حزب العمال الكردستاني ووحدات حم ...
- طقوس العالم بالاحتفال بيوم الأرض.. رقص وحملات شعبية وعروض أز ...
- اعتقال عشرات المتظاهرين المؤيدين لفلسطين في عدة جامعات أمريك ...
- كلمة الأمين العام الرفيق جمال براجع في المهرجان التضامني مع ...
- ال FNE في سياق استمرار توقيف عدد من نساء ورجال التعليم من طر ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فواز فرحان - أسئلة وأجوبة في الماركسية .. 10