أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - فنزويلا الاشتراكية - رئيس الجامعة البوليفارية يتحدث لرسالة فنزويلا الاشتراكية عن التعليم في فنزويلا















المزيد.....

رئيس الجامعة البوليفارية يتحدث لرسالة فنزويلا الاشتراكية عن التعليم في فنزويلا


فنزويلا الاشتراكية

الحوار المتمدن-العدد: 3097 - 2010 / 8 / 17 - 15:33
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


أجرت ”رسالة فنزويلا الاشتراكية“ مقابلة مع رئيس الجامعة البوليفارية UBV السيد لويس دامياني للوقوف عند الواقع التعليمي فيها؛ وفيما يلي نص المقابلة كاملة:

الرسالة: كيف يمكن وصف الفرق بين الحالة التعليمية قبل الثورة وبعدها؟ وهل يمكن تلمس فرقاً أكاديمياً؟

دامياني: عندما فاز الرئيس تشافيز في الانتخابات الرئاسية، كان هناك ما يقارب الـ500 ألف طالب منقطعين عن التعليم العالي أو لم ينهوا التعليم المدرسي ولا يملكون فرصة للوصول إلى التعليم. ومن هنا جاءت فكرة تأسيس الجامعة البوليفارية، من أجل إعطاء هؤلاء الطلاب فرصة لاستكمال تعليمهم العالي.
إن النظام التعليمي القديم لا يزال موجوداً تماماً كما كان. فالجامعات التقليدية ليست منفتحة على التغيير، حتى إنها تعارض العملية الثورية، وهنا نتحدث عن أعضاء هيئة التدريس والمسؤولين في هذه الجامعات وليس بالضرورة الطلاب. أغلب هذه الجامعات هي جامعات مستقلة، تنتخب رئاساتها بنفسها. وإذ أن هذه الجامعات مرخصة وفقا للقانون لا تستطيع الحكومة أن تفرض عليها نظاماً ما. كان التغيير منحصراً فقط في تأسيس الجامعة البوليفارية.
الجامعات الأخرى لا تزال تجسد النظام الرأسمالي وهو ما يسميه ماركس إعادة إنتاج الإنتاج حيث تسعى هذه الجامعات إلى ترويج تقبل عام للمجتمع الرأسمالي، لذا فإن غاياتها غالبا ما تكون أيديولوجية وذلك من خلال بث عملاء يعملون لصالح أيديولوجيتها.
أما الجامعة البوليفارية فإنها تعمل بنظام وبأدوات تختلف تماماً مقارنة بالجامعات الأخرى. هذا النظام يقوم على توليد معرفة، معرفة مختلفة تماماً، تعتمد بالدرجة الأولى على احتياجات الشعب. مما يعني أن المعرفة التي تنتجها الجامعة البوليفارية تختلف تماماً لأنها تسعى إلى إشباع احتياجات الشعب. إنها ملتزمة بعلاج المشكلات الأساسية في المجتمع. هذا هو غرضها على عكس الجامعات الأخرى. ولا تقاس جودتها الأكاديمية إلا على أساس احتياجات المجتمع.
الجامعات التقليدية تلتزم بسياسة التعليم الاستعماري الجديد. أما تعليمنا نحن فهو تعليم التحرير والثورة.

الرسالة: ما هو عدد الكليات الموجودة في الجامعة البوليفارية؟ وأي منها تحظى بتركيز أكبر على صعيد التطوير والتوسيع؟ العلوم التطبيقية كالطب والهندسية أم الإنسانية والنظرية كالفلسفة والقانون؟

دامياني: في الحقيقة كل الكليات تتمتع باهتمام. هناك 13 كلية في الجامعة . الكلية التي تحتوي على أكبر عدد من الطلاب هي كلية التربية والتعليم. تخرج هذه الكلية سنوياً حتى الآن 16 ألف معلم. وهؤلاء المعلمون يمكنهم العمل في المرحلة الابتدائية وأيضاً في المرحلة الثانوية. وهناك أيضاً كلية القانون وكلية العلوم السياسية. تكتسب كلية القانون أهميتها كونها تخرّج القضاة الذين تحتاجهم الثورة. فطلاب القانون يتعلمون القانون لإعادة إنتاج النظام. وفي هذه الكلية يتم تشكيل نوع جديد من المحامين. تقوم هذه الكلية بتخريج ما يقارب 800 محامي سنوياً.
أما بالنسبة إلى كلية العلوم السياسية، فإن خريج العلوم السياسية قادر على زيادة المشاركة على الصعيدين المحلي والدولي. وهناك كلية الاتصالات الاجتماعية والصحافة التي تعمل على تمكين الأشخاص من النضال ضد الإعلام العالمي. كلية الإدارة الاجتماعية تخرّج الأشخاص المناسبين لتشكيل الدولة الجديدة. وكلية علم الحاسوب للإدارة الاجتماعية وكلية العمارة لتنظيم وتخطيط فن الحضارة والتمدن الاشتراكي. وغرض هذه الكلية أيضاً هو بناء نوع جديد من المناطق، بحيث لا تكون ملوثة كالمناطق الرأسمالية حيث توجد الطبقة الغنية والطبقة الفقيرة. بل نوع جديد من التنظيم المناطقي. كلية الإدارة البيئية الاجتماعية، للحفاظ على البيئة وحمايتها، كلية الزراعة البيئية. أهم أهداف هذه الكلية هو توفير الاستقلالية الغذائية، كلية الصحة العامة التي تركز بشكل أساسي على العناية الأولية والأدوية الوقائية والطب المتكامل. وهناك 3 فروع من كلية الهندسة: هندسة النفط، هندسة المصافي، هندسة الغاز.
في العام المقبل، سيتم افتتاح كلية جديدة هي كلية الاقتصاد السياسي. سيختلف الاقتصاد الذي سيدرس في هذه الكلية عن ذلك الذي يتم تدريسه في جامعات أخرى وذلك الذي يدرس في ظل النظام الرأسمالي، وكما نعلم فإن كليات الاقتصاد هي المكان الرئيسي الذي يتم فيه بناء الأيديولوجية الرأسمالية.

الرسالة: وجميع هذه الكليات تحظى بذات الاهتمام؟ لا يتم التركيز على كلية دون أخرى من حيث التوسعة على سبيل المثال؟

دامياني: بما أن الجامعة البوليفارية يقع تأسيسها على الأرض الفنزويلية ككل، فإن أهمية التخصص تأتي من الخصائص التي تتحلى بها كل منطقة على حدا. على سبيل المثال، في المنطقة النفطية، ستكون كلية الهندسة النفطية بلا شك في بالغ الأهمية.
ولكن على أي حال، جميع الكليات مهمة جداً لغايات المعرفة البديلة التي تحتاجها الثورة. إنها نظرية جديدة، لأن الغاية تختلف. ترتبط موضوعية المعرفة وموضوعية العلم بشكل عام بمصلحة الناس الذين ستخدمهم هذه المعرفة.
إن الصراع الاجتماعي في فنزويلا ظاهر أيضاً في إطار التأويلات العلمية.


الرسالة: في فنزويلا بشكل عام، ما هو التخصص الذي يشهد إقبالاً أكثر من غيره؟

دامياني: كلها تشهد إقبالاً، من الصعب التركيز على تخصص واحد. ولكن بشكل أدق، فإن المسألة تعتمد على الظروف المحيطة، على سبيل المثال، بعد المحاولة الانقلابية في عام 2002، قام 20 ألف من فنيو مصانع النفط بتنفيذ إضراب عام، ليس العمال بل المدراء. ونتيجة لذلك، انخفض الناتج المحلي الإجمالي في ذلك العام بنسبة 15% وهي كارثة حقيقية لأن البلاد تعتمد على الصادرات. وتسبب هذا الإضراب بالعديد من التسريحات مما دفع بالحاجة إلى استبدالهم بشكل فوري وبالتالي كنا مضطرين لتدريب العديد من الأشخاص في هذا المجال.
احتجنا كذلك في ظرف من الظروف إلى تدريب أشخاص في مجال العلاقات الدولية. وكما في كل الحالات نسعى إلى تدريب الأشخاص على القيم. كما تعلمون، فإن الرأسمالية تعتمد على النمو، النمو الاقتصادي، ولكن فقط لصالحها الخاص، من أجل مراكمة الأموال، وهذه العملية تضر في الموارد الطبيعية. لذا، فعلينا تأسيس نوع جديد من التطور لا يعتمد على التكنولوجيا بالشكل الذي يبدو عليه التطور الآن.
لأن التكنولوجيا أصبحت مشكلة، والطريقة لحل المشاكل الناتجة عن التكنولوجيا هي في توجه جديد قائم على القيم والأخلاق. إن الاستخدام الحالي للتكنولوجيا يخلق الكثير من المشاكل النفسية، مثل البؤس والعزلة الاجتماعية، والحياة بذاتها على الصعيد البيولوجي.
إننا نفقد ذاكرتنا. مما يعني أن علينا تطوير معرفة علم الآثار للحفاظ على معارف حضاراتنا القديمة.

الرسالة: ما هو متوسط عدد الطلاب لكل مدرس جامعي؟

دامياني: من الصعب الحديث عن رقم محدد. ولكن يمكننا أن نقدر رقماً ما بحسب الجامعة التي نتحدث عنها. بالنسبة إلى الجامعة البوليفارية فإن هناك 1,400 فرع جامعي يقع في البلديات. في الفروع الرئيسية المعدل هو 30 طالب لكل معلم. أما في فروع البلديات فالرقم أقل بكثير. لذا فإن الرقم يعتمد أيضاً على المنطقة التي نتحدث عنها. وعلى صعيد ثالث فإن الرقم يختلف بحسب التخصص. فالطب مثلا يمكن أن نقدر عدد الطلاب بـ20 لكل معلم. أما في القانون فالعدد يمكن أن يصل إلى 50.
أما بالنسبة إلى فنزويلا بشكل عام، فإن هناك 49 جامعة مختلفة. يختلف الرقم بحسب الجامعة. لذا فإنه من الصعب الحديث عن رقم محدد.
الرسالة: نعلم أن هناك في كوبا 16 كلية طب. هل هناك توجه مشابه في فنزويلا للتركيز على إعداد الكوادر الطبية؟ هل هناك توجه أممي لدى فنزويلا لأن تصبح أيضاً مصدرة للمهام الإنسانية إلى أنحاء العالم كافة كما هو الحال في كوبا على صعيد المهام الطبية العالمية؟


دامياني: لدينا برنامج قوي جداً في مجال الصحة العامة والطب الشامل. معظم المعرضين للإصابة بأمراض في فنزويلا كانوا مستبعدين من الخدمات الصحية. وكما قلنا سابقاً كانت البرامج الامبريالية في فنزويلا تسعى لخصخصة كل شيء وبدأت بخصخصة التعليم والخدمات الصحية والصناعة النفطية وغيرها، ولذلك نقوم الآن بمعالجة كل هذه الاختلالات. ومن أجل معالجة هذه المشكلة قمنا بتوقيع اتفاقية مع كوبا أنشئ بموجبها 40 ألف مركز للصحة الأولية في قلب المجتمعات الفنزويلية وقريباً من الناس وليس خارج أحيائهم وفي أنحاء البلاد كافة، وكانوا الأطباء يعيشون في نفس مبنى المركز في الوقت الذي كانت فيه الصحة العامة مغيّبة تماماً عن المجتمع الفنزويلي. وفي الوقت الذي لم يكن لدينا الموارد البشرية الكافية لملئ هذه الشواغر، قامت كوبا بمدنا في فنزويلا بـ40 ألف طبيب وممرض واختصاصي. والآن تستقبل كلية الدراسات الطبية العالمية المتواجدة في الجنوب من البلاد تستقبل طلبة من جميع أنحاء العالم وبالأخص من أمريكا اللاتينية. ومن البداية يقوم الطلاب بالتدرب على ممارسة العمل في هذا المجال بمساعدة الأطباء الكوبيين.

الرسالة: ما هي مشاريعكم للمستقبل؟ من حيث تطوير الكليات الموجودة أصلاً أو تأسيس كليات جديدة. لقد تحدثتم عن كلية الاقتصاد السياسي، ولكن هل هناك أي مشاريع أخرى؟

دامياني: ما تحدثنا عنه حتى الآن ليس عملية سهلة، إنها عملية متناقضة وجدلية. لا تزال الثقافة بشكل عام تعارض هذه العملية.
يمكن إيجاز الأهداف الرئيسية للمرحلة المقبلة بـ3 نقاط:
أ‌. معالجة المشكلات اليومية في الإدارة.
ب‌. معالجة المشكلات المفروضة من قبل الأزمات. التركيز على المناهج. البدء في حوار شامل حول غايات المناهج بناء على متطلبات المجتمع.
جـ. بناء العلاقات الدولية والتنسيق معها خاصة في مجالات الاقتصاد السياسي وموارد إدارة المياه.
كما تعلمون، فإن الجامعة البوليفارية هي جامعة جديدة عمرها 6 سنوات وتحتاج للكثير من الوقت.

الرسالة: بالنسبة إلى التبادل الأكاديمي بين فنزويلا ودول أخرى، ما هي الدول التي تفضلها فنزويلا في هذا الإطار، وهل تعتبر الدول كافة مرحب بها بغرض بناء مثل هذه العلاقة الأكاديمية مع فنزويلا أم أن التقييم يعتمد على المؤسسة التعليمية نفسها وليس الدولة التي تنتمي إليها؟

دامياني: شهدت فنزويلا تغييراً كبيراً في إطار التعاون الأكاديمي. سابقاً، كان التوجه مرتكز على الولايات المتحدة وكندا وأوروبا، كانت البعثات الدراسية تمنح لهذه الدول. أما الآن، فالبعثات تمنح لطلاب الدول الجنوبية، وخلقنا بداية جديدة من التعاون مع أمريكا اللاتينية وأرسلنا طلاب إلى الأرجنتين والبرازيل وتشيلي لأننا اكتشفنا أن الطلاب النخبة الذين كانوا نتاج للمرحلة السابقة لم يقدموا أي خدمة لعلاج المشاكل الموجودة في البلاد، لأنهم كانوا يتدربون على قيم معادية ويعودون بأدمغة مغسولة.
الجودة هي في تدريب الأشخاص ليكونوا جزء من النظام. الجودة لا تعني تدريب الأطباء ليشبعوا احتياجات الأغنياء، وهذا المبدأ ينطبق على التخصصات كافة. ليست الفكرة في أن غاية البحث عن الجودة هي لتدمير الموارد الطبيعية أو أن غايته هي الهيمنة.
نحن نبحث ونسعى لخلق نوع جديد من الجودة والتفوق، قادرة على خلق عالم أكثر اتزاناً من شأنه أن يمكننا من معالجة المشكلات الأساسية التي تواجهها الإنسانية في الوقت الحاضر. لذا فإن الطريقة التي نبحث فيها عن شركاء ترتبط بالنظام الأكاديمي، هل هو محكوم من قبل الرأسمالية التي تزيد من مشكلات العالم؟ لا بل يجب أن نعكس العلاقة بين المعرفة والمجتمع والجامعة وكيفية ترتيب وتنظيم هذه العلاقة، بفعل ذلك، نحن واعون بأننا إذا عالجنا مشكلة فإننا لا نعالجها فحسب بل نحدث إصلاحاً جديداً معها.

الرسالة: ما هي رؤيتكم للفائدة في بناء التعاون الأكاديمي مع المؤسسات الأكاديمية العربية على الرغم من أن مستواها لا يزال متواضعاً؟

دامياني: في إطار وجود أزمة الرأسمالية، نحن مدركون لمسؤولية شعوب دول الجنوب، جنوب العالم، ومدركون أيضاً لأن الحلول المطروحة من قبل الدول الشمالية لم تكن حلول مناسبة وأنها لا تعمل على حل مشكلة الرأسمالية. يجب علينا إيجاد حل مشترك. نحن مؤمنون بأن تأسيس شبكة من جامعات دول الجنوب من شأنه إحداث تحليل كامل من أجل إنتاج معرفة تكون لصالح شعوبنا.
يجب على شعوب الدول الجنوبية أن توحد نفسها لأن لديها الكثير لتقدمه. وهذا مهم جداً من أجل تدريب طلابنا على لغات بعضنا البعض لحثهم على التواصل.



#فنزويلا_الاشتراكية (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سطور تشافيز: إلى الأمام نحو الدولة الكومونية!
- نيكاراغوا تبدأ بالتقدم بفضل الألبا رغم واقعها الفقير
- بوليفيا تقدم أنموذجاً للعالم
- النسخة العاشرة من -عالم آخر ممكن-
- كلينتون تجول أمريكا اللاتينية بحثاً عن شيء ما
- روسيا في معرض كتاب كوبي ونقد للماضي
- اليسار الحاكم في تشيلي يفشل أمام شقيقه اليمين
- انتخابات الأوروغواي توصل مغواراً سابقاً للرئاسة
- المؤتمر الاستثنائي الأول للحزب الاشتراكي الموحد لفنزويلا
- الرئيس تشافيز: الماركسية هي نظرية علمية متقدمة لتحليل التاري ...
- عن الإعلام البرجوازي المسيطر المتلاعب بالعقول
- -سلام بلا حدود-.. حفل في كوبا رغم تهديدات بالاغتيال
- حتى الآن.. نجح الانقلابيون بفرض واقعهم في الهندوراس
- لأنه ليس رئيساً للولايات المتحدة الأمريكية
- اللقاء الدولي الأول للأحزاب اليسارية: نحو الأممية الخامسة
- كتاب اقتصاديات الثورة-اكتشاف تشي جيفارا
- كلمة موجزة في الحوار المتمدن
- من سطور تشافيز: استبدلوا الحلف على شبح الشيوعية بشبح التشافي ...
- نعوم تشومسكي: الأزمة والأمل..أزمتهم وأزمتنا
- المعارضة الفنزويلية باتجاه الوحدة لتقديم بديل للثورة الاشترا ...


المزيد.....




- تمساح ضخم يقتحم قاعدة قوات جوية وينام تحت طائرة.. شاهد ما حد ...
- وزير خارجية إيران -قلق- من تعامل الشرطة الأمريكية مع المحتجي ...
- -رخصة ذهبية وميناء ومنطقة حرة-.. قرارات حكومية لتسهيل مشروع ...
- هل تحمي الملاجئ في إسرائيل من إصابات الصواريخ؟
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- البرلمان اللبناني يؤجل الانتخابات البلدية على وقع التصعيد جن ...
- بوتين: الناتج الإجمالي الروسي يسجّل معدلات جيدة
- صحة غزة تحذر من توقف مولدات الكهرباء بالمستشفيات
- عبد اللهيان يوجه رسالة إلى البيت الأبيض ويرفقها بفيديو للشرط ...
- 8 عادات سيئة عليك التخلص منها لإبطاء الشيخوخة


المزيد.....

- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - فنزويلا الاشتراكية - رئيس الجامعة البوليفارية يتحدث لرسالة فنزويلا الاشتراكية عن التعليم في فنزويلا