أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - نوري جاسم المياحي - الغيرة سقطت والمروة ماتت















المزيد.....

الغيرة سقطت والمروة ماتت


نوري جاسم المياحي

الحوار المتمدن-العدد: 3093 - 2010 / 8 / 13 - 20:24
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


بعض الاخوة ينتقدوني لنظرة التشائم والاحباط الذي اعيشه وفقدان الامل من اصلاح وضع العراق الحالي .. وللحقيقة الموضوعية ان النظرة تختلف من شخص الى اخر حسب الظروف التي يعيشها كل فرد .. سواء كانت التأثيرات سياسية او اقتصادية او اجتماعية .. وبالتاكيد تاثير الفئة العمرية التي ينتمي اليها تنعكس على طريقة تفكيره وردود الفعل التي يصدرها بعد كل حادث ..
لو اخذنا شبابنا اليوم الذين يعيشون في الغرب وبلاد المهجر بعيدا عن العراق وظروفه لايمكن ان يحس بمعاناة الشباب في داخل العراق وهو يعيش الخيبة والحرمان من كل مناحي الحياة الكريمة ..
لو اخذنا شيوخ اليوم .. سواء شيوخ الخارج أوشيوخ الداخل .. فهذه الفئة لديها ذكريات عشرات السنين بحلوها ومرها ..هذه الفئة تختلف باحكامها على ما يمر به الشباب اليوم .. كل من موقعه .. والظروف التي عاشها فمنهم من يلعن ومنهم من يبارك .. البعض منهم من كان في قمة الهرم واذا به يتدحرج بدفعة واحدة الى القاع وفقد كل مظاهر النعيم .. فماذا ننتظر من شخص كهذا غير اللعن والشتيمة لكل من تسبب في زوال نعمته .. والبعض الاخر ممن كان يعيش في الحضيض يتسكع في شوارع المدن الاجنبية يعيش بالنصب والاحتيال واستغلال الفرص والتملق والنفاق الى سلسلة طويلة من الصفات الملعونة .. واذا به وبضربة حظ غير محسوبة يتبوأ اعلى المناصب ويتحول الى نار على علم بعد ان كان نكرة مغمورا في الزوايا .. فماذا نتوقع من مثل هذا الشخص غير المدح والدعاء والامتنان لكل من ساعده للوصول للمرتبة الجديدة حتى لو كانت اسرائيل او امريكا او ايران..
في الماضي كانت قيم واخلاق يفتخر بها العراقي من خلال التمسك بها والتباهي بتطبيقها ..واليوم وبعد ان تغيرت الظروف السياسية والاقتصادية وحتى الاجتماعية منها نجد ان العديد من الناس قد تغيرت نظرتهم للسلوك الاجتماعي بحيث ما كان خطأ بالامس اصبح مقبولا اليوم والعكس بالعكس .. يبقى امر واحد يجب ان اؤكد عليه بل يجب ان ندعوا له ونرعاه .. وهو مواصلة التركيز على التمسك بالاخلاق الفاضلة ونبذ كل ما طرأ من تهاون سواء كان مقصودا اوسهوا في هذا الجانب الحساس من السلوك الانساني القيمي والاخلاقي .. سواء عن طريق الثقافة او التوعية وباتباع كل الاساليب الممكنة لكي نحصن مجتمعنا العراقي الذي اشاهده اليوم وهو ينزلق نحوا الهاوية ..
الاناء ينضح بما فيه .. هكذا قيل .. ويبقى هذا القول صحيحا مالم يثبت العكس .. فالانسان الطيب وابن الحلال كما يقولون لايصدر عنه الا كل خير وطيب .. اما من يطلق عليه مجازا ابن حرام (ودوني) فلن تجد منه الا كل شر وسوء ..
ومن هنا يجب ان ندرس بعض السلوكيات والتصرفات لبعض الناس في المجتمع كظاهرة ومعرفة تاثيرها على المجتمع ومن هنا يمكننا الحكم على المستقبل وتباشير الخير والسمو او الانحدار نحو الاسوأ .. اي بكلمات اخر .. سلوك الافراد يحدد مستقبل المجتمع ( وجهة نظر خاصة ) .. عندما اجد رئيس الجمهورية والوزير يكذبان ( مثلا ) فماذا انتظر من المواطن العادي ؟؟؟ وهلم جرى من مفاسد ومخازي يرصدها يوميا اخوتي الكتاب والمراقبين الاعلا ميين الى درجة تثير الرعب والفزع في قلب كل عراقي مخلص ..
لنعد الى ايامنا هذه فكم من رسالة تهنأة وتبر يكات استلمتها انا وانت والاخرين بمناسبة حلول شهر رمضان الكريم والمبارك .. ولكن لا احد منكم (ولاسيما المهاجرين خارج العراق ) يعلم ويشعر ان هذا الشهر الفضيل قد خيم بضلاله القاتمة البائسة على فقراء العراق .. فقد تعاونت الطبيعة بحرها القاتل .. وعجز حكومة العملاء وظلم العراقي لاخيه العراقي .. هؤلاء كلهم اتفقوا على تدمير وسحق المواطن الفقير ودفعه للكفر بكل المقدسات .. من خلال قطع التيار الكهربائي عنه ...
--- الطبيعة شاركت بالانتقام من العراقيين .. وكما يعلم الجميع ان درجة الحرارة هذا الصيف بلغت مالم تبلغه سابقا لاسباب سواء كانت مناخية كونية او محلية عديدة لامجال لمناقشتها حاليا ..
--- دور الحكومة البائسة والخائبة والكاذبة وفشلها في معالجة الملف الخدمي في قطاعي النفط والكهرباء وقع على راس المواطن كوقع الصاعقة وأشد ..وبالرغم من صراخ الكتاب والاعلامين بالشكوى .. فالحكومة برؤسائها ووزراءها ونوابها وقادتها ..والمرجعيات الدينية بحوزاتها وهيئات علمائها .. كلهم يتمتعون بهواء المكيفات البارد وتوفر الكهرباء 24 ساعة بلا انقطاع ( وعلى حساب الدولة ) وهم لايخجلون او يستحون لا من الله ولا من الشعب ولا حتى من انفسهم .. فما همهم ان صاموا او فطروا ؟؟؟.. فرمضان كريم بالنسبة لهم اكرم من حاتم الطائي .. فبربكم الى من نضج ونشتكي ؟؟؟؟ اتصدقون ؟؟؟ دولة القانون بلا قانون ؟؟؟
--- من منكم سأل نفسه .. لماذا بين اونة واخرى تستهدف شريحة معينه من الشعب بالقتل والاغتيال ؟؟؟ يوما الحلاقين ..؟؟ واخر الصاغة ؟؟ رجال القضاء والقانون ؟؟؟والان رجال المرور والاطباء ؟؟؟ الجواب بسيط هو الظلم .. الظلم الاجتماعي والابتزاز المادي للمواطن المسحوق .. فعجز الحكومة في خلق توازن واقعي ومنطقي عادل في مدخولات الفرد هي الاسباب والدوافع وراء ما يحدث .. جهاز شرطة المرور لم يحاول ان يتطور ويواكب التغيرات الحاصلة في واقع النقل البري مما اثار غضب البعض فلم يصل الى الرؤس وطال بغضبة المساكين من افراد الشرطة البسطاء المرميين في الشوارع بالحر والمطر ولاهم لهم الا بقطع الغرامات على السواق وبدون علمهم .. اما الاطباء فحدث ولا حرج .. فالطبيب او الطبيبة يهدد اما اهاجر .. اوتقبل ان امتص دماءك برضاك.. والا ما معنى ان يكون مدخول الاخصائي عدة ملايين من الدنانيريوميا ولاسيما طبيبات التوليد اللائي لاهم لهن الا فتح بطن الحامل بمئات الالوف من الدنانير ( وقبض المقسوم والمعلوم مقدما ) وهذا موضوع طويل قد اعود لمناقشته في مناسبة لاحقة ..وهذا ينطبق ايضا على الاخرين تعددت الاسباب وتعذيب المواطن الفقير والمسكين واحد ...
--- نحن نعلم ان الشعوب عندما تنكب اوتصاب بكارثة .. تتوحد وتتعاون من اجل تجاوز المحنة .. ما عدانا في العراق .. الكل تستغل الفرصة لتنهش لحم بعضها البعض .. (وماكو يمه ارحميني ) ..الصراع على المناصب خلط الحابل بالنابل .. ولا احد يعرف من وراء الاحداث الاجرامية التي تحدث .. فلكل المتصارعين تكتيكه وخططه واهدافه.. ولكن بعد تدهور خدمة الكهرباء .. استغلها ضعاف النفوس من العراقيين الذي جبلت نفوسهم على الطمعوالجشع وخسة الاعمال .. بدءا من صاحب محطة الوقود الى الناقل الى بائع المفرد .. الى صاحب المولدة في المحلة .. الكل اتفقوا على اذلال المواطن واستغلال ظروفه المادية الصعبة والحر الشديد لابتزازه وتطيين عيشته ..
ولكي انفل الصورة الواقعية لاناس يعيشون خارج العراق او في المنطقة الخضراء عن الحالة المأساوية التي يعيشها المواطن .. لتتوضح عندهم الصورة وليس من باب الشكوى او استجداء العطف .. لانني اؤمن بان الشكوى لغير الله مذلة .. وانما لفضح الاحتلال وعملاءه واخراس من يدعي ان الامريكان قد حرروا العراق كذبا ونفاقا ..
من المعروف ان المواطن المسكين اتجه الى استخدام المولدات المنزلية او شراء الكهرباء من اناس استغلوا الفرصة لبيع الكهرباء كوسيلة للارتزاق من مولدات متوسطة القدرة باسعار كانت تعتبر ارخص من تكلفة المولدة المنزلية ..ولهذا نجد العائلة العراقية توطنت مع هذا الاسلوب الدخيل والجديد عليهم بسبب الاحتلال والمحتل الملعون .. فالعائلة الفقيرة تقطع لقمة عيش اطفالها لتشتري ( 2 أمبير اي 400 واط قد لاتكفي لتشغيل مبردة كبيرة) اما العائلة الكبيرة فمضطرة لشراء 8 أمبير او اكثر .. وبما ان عائلتي كمثل كبيرة فانني اشتري عادة 16 امبير بالرغم من عدم كفايتها وحتى لا استطيع تشغيل مكيف صغير .. وبما اننا نعيش على رواتب العائلة .. فلانستطيع تشغيل مولد منزلي يسد حاجتنا من الكهرباء لان الوقود بعد ان كان سعر اللتر الواحد زمن المرحوم صدام ( 10 دنانير ) اصبح زمن الملعون بوش وخليفته وعملائهم ( 650 دينار وفي كثيرمن الاحيان مغشوش ومخلوط نفط وزيت محركات ) وهذا يعني انني احتاج الى 50000 دينار يوميا ثمنا للوقود فقط ومع هذا قبلنا لاننا اناس جبناء وماتت احاسيسنا بفضل المرحوم صدام الذي حولنا الى خرفان وبهايم .. ومع هذا اعود واقول قبلنا بكل ما يريد اصحاب المولدات ويفرضون .. كل حسب مزاجه ..
قبل يوم واحد من اطلالة شهر رمضان .. شهر الرحمة والغفران .. اذا باحدهم يطرق بابي ...فاذا احد شباب المحلة ليخبرني ان صاحب المولدة رمى الواير الخاص بنا (السلك ) في الشارع .. وينبهني لارسال احد لسحبه قبل ان يسرق .. وهنا سالته ما السبب في هذا العمل الحقير وغير المتوقع ؟؟؟ فاخبرني بانه لايعرف السبب وان الاسلاك كلها رميت في الشارع وليس الخاص بي فقط .. علما انه قبل ايام زيد سعر الامبير من نعشرة الاف دينار الى 15 الف ديناروقبض المبلغ مقدما لشهرنا الحالي .. عندها خرجت للشارع لاشاهد الرجال والشباب والا طفال يتراكضون يمينا وشمالا للملمة اسلاكهم لسببي اولا قبل ان تسرق وثانية لحجز خط في مولدة ثانية قبل ان تحجز كلها .. لقد وقفت متحسرا على ايام ذهبت وولت ولم نهتم بشيء اسمه الكهرباء .. حتى افترس الاحتلال وطننا ..
المهم حالي كحال الاخرين ... ارسلت الاولاد للملمة سلكنا .. وانا العن الزمن الذي جعل انسان تافه نكرة يتحكم بحياتنا .. وقد ارسلت احد الاولاد ليسترد بقية المبلغ .. اذ تخرج عليه امهم لتخبره وتقول له ( ماعدنه فلوس هسه تعال بعدين .. ) عندها رد عليها خاله مو نريد نشترك وية مؤيد ويريد الفلوس مقدما ) .. عندها صارت الخاتون عصبية وقالت له ( كتلك روح وتعال بعد جم يوم وننطيك الفلوس ) ... وعندما عاد الولد واخبرني لعنت الزمن الذي اوصلنا لهذه الحال .. حيث كنت وائقا وبنفس الوقت يائسا من انني لن استلم اواستعيد فلسا واحدا من فلوسي ولاسيما لاتوجد دولة او قانون تلجا اليه في مثل هذه الحالات للمطالبة بحقك.. وانما شريعة الغاب هي السائدة .. المهم لم الحق للاشتراك بمولدة مؤيد لانها (قبطت ) .. واخبرني الجيران فيما بعد ان مولدة مؤيد كهربائيتها ضعيفة جدا (180 – 190 فولط والتردد 47 ذبذبة بالثانية ) .. ووقعوا في حيرة ما بعدها حيرة بسبب ذلك.. وهنا تدخل احد العقلاء وقال ساذهب الى ابو احمد صاحب المولدة لمعرفة سبب رميه الاسلاك في الشارع وان كان يريد زيادة السعر .. نعطيه ونزيده وامرنا لله والواحد القهار لاننا مضطرين .. قلت له طيب .. اما كان المفروض به قبل رمى الاسلاك في الشارع ان يطلب الزيادة وقبل ان يحرجنا .. ويتعبنا والبعض من العوائل خسرت عشرات الالوف من الدنانير لشراء اسلاك جديدة بسبب الحل وا لشد ثانية .. العمل الذي قام به لايقدم عليه انسان عنده ذرة من الغيرة والناموس .. لكن ما العمل ؟؟؟ مضطرين مثل مايكول المثل العراقي (اللي يسوك الزمال ..لازم عليه يتحمل َضرا...... )وهكذا عاد صاحبنا ليخبرنا انه توسل بصاحب المولدة لاعادة تشغيلها .. السعر اصبح 20000 دينار للامبير( اي زيادة السعر الى الضعف خلال شهر واحد ) وتقليل ساعتين من مدة التشغيل المتفق عليها سابقا وبعد ان اعدنا ربط الاسلاك وبلعنا الاهانة التي وجهها الى سكان المحلة .. قلل الفولطية الى 200 فولط بتقليل دوران المحرك لكي يوفر بعض الوقود .. قد اكون اسهبت في وصف الحالة المأساوية بسبب الطمع والجشع وقلة الغيرة وانعدام الرحمة في القلوب .. قد تكون هذه المشكلة بسيطة عند بعض القراء ولاتعني له شيء.. ولكنها مصيبة عند من لايمتلك ثمن الكهرباء ويعيش على بحيرة من الوقود .. ويتباهى من لايخاف الله في الصراع على كراسي المناصب والادارة الامريكية تتفرج وكانها ليست هي سبب مصيبتنا ؟؟؟ حسبنا الله ونعم الوكيل ...
قارب الان موعد الافطار فارفع يدي بالدعاء بالفناء والعار والشنار.. على :-
--- كل من تسبب في احتلال العراق وتدمير مقدراته .. واذلال شعبه
--- كل من ساهم وشارك ( من العراقيين العملاء ) بربط العراق واقتصاده بالبنك الدولي الذي فرض شروطه القاسية والمجحفة بحق العراقيين .. كتطبيق نظام تجارة السوق الحر والخصصة ورفع اسعار المنتجات النفطية وجعلها اغلى من دول الجوار ورفع الدعم للبطاقة التموينية وتحديد العلاج في المستشفيات الحكومية وربما غداالخصصة تشمل الدراسة في الكليات ..
--- كل من ساهم وساعد المحتل الامريكي البريطاني الاسرائيلي في تدمير العراق ارضا وشعبا ..سواء عربا او اكراد صواء مسلمين او غير مسلمين
--- وعلى الرئيس بوش الابن والاب وابنائهم وبناتهم وكل من والاهم وتتبع خطاهم من الاولين والاخرين والحاليين ..الذين تسببوا في نكبة العراق والعراقيين ... امين يا رب العالمين
--- الرؤساء والوزراء والنواب من بدأية الاحتلال وحتى يومنا هذا وبالذات اخص بالدعاء واللعنة وزراء النفط والكهرباء والمتحدثين الرسميين باسمهم .. اللهم اجعل ابتلاع اللقمة حسرة عليهم .. وعلى عوائلهم .. كما نغصوا عيشنا وحياتنا ..
--- كل مواطن طماع يستغل الفرصة ويرفع الاسعار ولاسيما تجار الكاز والبانزين والمولدات .. وكل انسان يخلط النفط بالكاز ويسبب عطل السبارات والمولدات .. اللهم لاتريهم البركة في ارزاقهم ..
اللهم احفظ العراق واهله اينما حلوا او ارتحلوا صائمين اومفطرين



#نوري_جاسم_المياحي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اوباما والسيستاني و شعبنا المذبوح
- ما الذي وراء الاكمة ؟؟؟؟
- حركة 14 تموز..مالها وما عليها ( الجزء الثالث )
- ماكو دخان بلا نار والجمرتحت الرماد
- وشهد شاهد من اهلها
- حركة 14تموز1958 مالها وما عليها (الجزء الثاني)
- قيادة اكسباير وشعب مصاب بجلطة دماغية
- حركة 14تموز 1958 مالها وما عليها
- الانتماء للعراق لايشترط الاسلام دينا
- التنكيت والاستهزاء والنعوت وسيلة العراقي للاحتجاج
- قبولات النسوان أيام زمان
- الطائفية سلاح قذر بيد اعداء الشعب فأحذروه
- هل تريد ان تصبح سياسي ناجح ؟؟؟
- المالكي راد يداويها فعماها
- اخيرا طار العصفور وبقى الزرزور وذيله
- عصفور كفل زرزور وثنينهم طيارة
- هل ستستمروتنجح ثورة الجياع في البصرة؟؟؟؟
- يا حكومتنا ألحكينا ..ترة البك اكل خصاوينا
- ياناس احترموا الزمن والعقل العراقي
- شهاب الدين أضرط من أخيه


المزيد.....




- سلمان رشدي لـCNN: المهاجم لم يقرأ -آيات شيطانية-.. وكان كافي ...
- مصر: قتل واعتداء جنسي على رضيعة سودانية -جريمة عابرة للجنسي ...
- بهذه السيارة الكهربائية تريد فولكس فاغن كسب الشباب الصيني!
- النرويج بصدد الاعتراف بدولة فلسطين
- نجمة داوود الحمراء تجدد نداءها للتبرع بالدم
- الخارجية الروسية تنفي نيتها وقف إصدار الوثائق للروس في الخار ...
- ماكرون: قواعد اللعبة تغيرت وأوروبا قد تموت
- بالفيديو.. غارة إسرائيلية تستهدف منزلا في بلدة عيتا الشعب جن ...
- روسيا تختبر غواصة صاروخية جديدة
- أطعمة تضر المفاصل


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - نوري جاسم المياحي - الغيرة سقطت والمروة ماتت