أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فؤاد النمري - الرسائل الثلاث ودلالاتها . . . (5)















المزيد.....

الرسائل الثلاث ودلالاتها . . . (5)


فؤاد النمري

الحوار المتمدن-العدد: 3091 - 2010 / 8 / 11 - 10:20
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


الرسائل الثلاث ودلالاتها . . . (5)

بدأ عمال العالم مشروعهم التحرري عملياً بمشروع لينين 1919 الذي بدأ معتلاً بعلة خطيرة هي علّة الحلقة الضعيفة التي تستدعي على الدوام معالجة حثيثة بإشراف أمهر الأطباء. ومن المفيد هنا ألا نغفل أن التاريخ وبخطواته البطيئة الثقيلة هو الذي فرض مشروعه على لينين دون خيار حرّ منه. فرض التاريخ على البورجوازية الروسية أن تقوم بثورتها في فبراير شباط 1917 منتهزة الضعف العام الذي اعترى القوى القيصرية الإقطاعية بسبب الحرب الطويلة. لكن البورجوازية الروسية بقيادة ما كان يسمى بالحزب الاشتراكي الثوري كانت هشة لا تمتلك جزءاً وازناً في الإقتصاد القومي مما أدى إلى عجزها الفاضح في تحقيق أي بند من بنود برنامجها الذي أعلنته عشية ثورتها في فبراير شباط. في سبتمبر ايلول 1917 ناشدت مختلف فئات الشعب الروسي بما فيها البورجوازية، ناشدت البلاشفة بالإنتفاض على الحكومة البورجوازية العاجزة واستلام السلطة لإنقاذ روسيا من الإحتلال الألماني وقد دخلت الجيوش الألمانية أوكرانيا وأخذت تهدد المدن الروسية والعاصمة بطرس بورغ، خاصة وأن إشاعات قوية سرت تقول بمفاوضات سرية بين انكلترا وألمانيا حول إقتسام روسيا غنيمة حرب. في سبتمبر ايلول أنذر لينين الحكومة البورجوازية برئاسة كيرانسكي بوجوب المباشرة دون تأخير بتنفيذ برنامج الثورة البورجوازية وأولها الإنسحاب من التحالف مع بريطانيا وفرنسا ووقف الحرب. لم يصغِ كيرانسكي للإنذار فانتفض البلاشفة واستولوا على السلطة في أكتوبر (6/7 نوفمبر) وكان برنامجهم تنفيذ برنامج الثورة البورجوازية ففي صبيحة 7 نوفمبر كان أول مرسومين يوقعهما لينين هما مرسوم السلام ومرسوم الأرض. ترتب على البلاشفة أن يقودوا البورجوازية الروسية لاستكمال ثورتها وهو ما كانت الأممية الثانية قد طالبت به في العام 1912، لكن البورجوازية وبالرغم ن هشاشتها الفاضحة رفضت أن يقودها البلاشفة لاستكمال ثورتها. وبحجة رفضها للمعاهدة الجائرة (برست ليتوفسك) التي فرضها الألمان على حكومة لينين تبعاً لانهيار الجبهات الروسية، دخلت البورجوازية بشتى أطيافها بمن فيهم المنشفيك والإشتراكيون الثوريون في تآلف مع مختلف القوى الرجعية والقيصرية ورفعت السلاح بوجه البلاشفة لإبادتهم، كما أعلنوا، في مارس آذار 1918. التف العمال وفقراء الفلاحين حول البلاشفة وقدموا التضحيات الهائلة حتى سحقوا الثورة المضادة في ربيع 1919. فكانت النتيجة أن سدّت البورجوازية نفسها الطريق أمام البلاشفة لاستكمال الثورة البورجوازية طالما أن الثورة البورجوازية تستحيل بدون بورجوازية كبيرة ذات إمكانيات كبيرة، وهذه البورجوازية الكبيرة كانت قد أحرقت نفسها في الحرب الأهلية، فترتب على البلاشفة إذّاك أن يسلكوا طريق الإشتراكية الصعبة والوعرة إنسجاماً مع خيارات العمال والفلاحين وإيفاء لتضحياتهم الجسيمة.

في مارس آذار 1919 أعلن لينين مشروعه، مشروع الثورة الإشتراكية العالمية، استرشاداً بتنبؤات ماركس الذي كان في العام 1882 قد كتب عن إمكانية إنطلاق شرارة الثورة الإشتراكية العالمية من روسيا. وفعلاً شبّ لهيب الثورة الإشتراكية في ألمانيا وفي المجر وفي جمهوريات البلطيق إلا أن الرأسمالية العالمية وبقيادة المخابرات الإنجليزية فائقة القوة آنذاك استطاعت أن تطفئ تلك الحرائق وتقيم النظام الفاشي في إيطاليا بقيادة موسوليني الأحمق، وتقيم أيضاً فيما بعد النظام النازي في ألمانيا بقيادة المهووس هتلر الذي شنّ حرباً مجنونة مدمرة على الإتحاد السوفياتي.


في إعلان لينين عن الأممية الثالثة في مارس آذار 1919 تُـقرأ وراء الكلمات بعض الحقائق الهامة . .
1 . أن يصرح لينين بأن العمال الروس برهنوا بنضالهم على أنهم تقدموا ثورياّ على غيرهم من العمال (الإنجليز والألمان مثلاً) فإنما هو يشير إلى التضحيات التي قدمها العمال في الحرب الأهلية والتفافهم حول البلاشفة. وهذا ا يستبطن حقيقتين أخريين ..
2 . العمال الروس لم يكونوا متقدمين قبل الحرب الأهلية على غيرهم من العمال بل العكس هو الصحيح إذ لا يجوز أن تفتقد روسيا البورجوازية القوية وتمتلك مع ذلك البروليتاريا القوية.
3 . إكتسبت الطبقة العاملة الروسية تقدمها الثوري من إلتفافها حول البلاشفة في الحرب الأهلية. لكن العمال والفلاحين إلتفوا حول البلاشفة عندما كان البلاشفة في مارس آذار 1918 ليسوا أكثر من ثوار " بورجوازيين " كونهم كانوا في معرض استكمال الثورة البورجوازية، وهذا يؤشر بالطبع إلى قصور في الوعي الطبقي البروليتاري الإشتراكي، ليس لدى البروليتاريا فقط بل لدى سواد البلاشفة أيضاً.
4 . قوة الطبقة العاملة الروسية الطارئة لم تكن مستمدة من تقدمها النوعي الطبقي إنما من قوة قيادتها البلشفية اللينينية ومن هنا بالتحديد اشترط لينين أن تتقرر مصائر الثورة الاشتراكية العالمية المتجسدة بمشروعه، مشروع لينين، تتقرر في مركز الثورة في موسكو. كان لينين يطمح لأن يقود الثورة الإشتراكية العالمية لينين الأول ثم لينين الثاني وربما لينين الثالث قبل الإنتقال إلى الشيوعية حين لن يعود هناك حاجة لأي لينين بعد أن يكون مشروعه العليل قد تغلّب على علته وشفي تماماً بمساعدة أمهر الأطباء اللينينيين.

كان لينين يعي تماماً قصور الوعي الماركسي لدى عموم أعضاء حزبه الذين تغلب عليهم الأدلجة أكثر من أن يكونوا شيوعيين حقيقيين. البروليتاري الشيوعي المربى في معمعان الصراع الطبقي ضد النظام الرأسمالي يختلف نوعياً عن الشيوعي المتحدر من الطبقة البورجوازية الوضيعة وانحاز إلى الفكر البروليتاري لأسباب مختلفة، كان لينين قد أجملها في " ما العمل؟ " 1902. قليلون جداً هم الذين أدركوا معنى هذا الإنحياز ومقتضياته فلم ينقطعوا يوماً عن تطهير أنفسهم من لوثات الطبيعة البورجوازية الموروثة كيما يكونوا بالتالي شيوعيين حقيقيين، تماماً بمثل ما تطهر كارل ماركس، وفردريك إنجلز، وفلاديمير لينين، ويوسف ستالين. كان لينين يدرك تماماً أن عموم أعضاء حزبه ليسوا شيوعيين حقيقيين في القيادة كما في القاعدة، ووصل به الأمر أخيراً في العام 1922 إلى أن يهدد بالاستقالة من الحزب بداعي أنه لا يستطيع التواؤم مع أعضاء اللجنة المركزية كونهم ليسوا شيوعيين حقيقيين. كما أنه طالب بنفس العام بطرد 200 ألف من أعضاء الحزب بسبب أنهم ليسوا شيوعيين، وقد طرد منهم فعلاً 150 ألفاً. وهذا لا يعني أن من تبقّى في الحزب هم شيوعيون حقيقيون.

نعود في هذا السياق إلى أول عمل نظري لستالين وقد نشر في العام 1901 بعنوان "الواجبات الأكثر إلحاحاً على حزب العمال الاشتراكي الديموقراطي في روسيا"، أي حزبه، انتقد ستالين فيه هيكلية الحزب التي تشكلت غالبيتها من الإنتلجنسيا والانتلجنسيا لها قضاياها الخاصة ليس من بينها قضية الإشتراكية. إلإشتراكية هي قضية البروليتاريا وحدها دون غيرها، ودلل ستالين على ذلك بموقف أحزاب الإشتراكية الديموقراطية في أوروبا الغربية وبناها المعزولة عن البروليتاريا. تنبّه لينين لذلك الخلل فكتب في العام التالي 1902 "ما العمل؟" انتقد فيه الكسل النظري في الحزب وأن غالباً ما تؤخذ الماركسية كهواية ومجرد مستند للإجابة على سؤال " ما العمل؟ " بوجه الأعداء. تشكل حزب العمال الإشتراكي الديموقراطي في روسيا ــ الشيوعي فيما بعد ــ في العام 1898 من توحيد منظمات متباعدة تتبنى بدرجة أو بأخرى الفكر الماركسي. كان السواد الأعظم لهذه المنظمات من المثقفين الذين يستكملون ثقافتهم بما التقطوا من مقولات ماركس الشهيرة المبعثرة. من مثل هؤلاء تأفّف لينين في العام 22 وتضجًر ستالين في العام 38 وسأل رفاقه في المكتب السياسي مستنكراً . . " ما أمركم، هلاّ تقرؤون ماركس؟ " وعاد في العام 52 يشير إليهم بالقول إلى الهيئة العامة لمؤتمر الحزب التاسع عشر.. " ليس هؤلاء من سيوصلونكم للشيوعية "!

تلك هي الحلقة الضعيفة التي قام فيها تحت شروط خاصة مشروع لينين المعتل الذي احتاج عناية حثيثة من أمهر الأطباء. كان طبيبه الأول لينين نفسه صاحب المشروع الذي نجح في الحفاظ على استمراره رغم كل قوى الشر المحيطة. لكن لينين رحل مبكراً فكان من حسن حظ المشروع أن تيسر له عناية لينين الثاني وهو ستالين الذي نجح نجاحاً باهراً في تطوير المشروع وحمايته من أشرس أعداء البشرية ألا وهو النازية الهتلرية. لكن ستالين بحكم تجربته الطويلة في حماية مشروع لينين أكد قبل رحيله بأربعة أشهر فقط أن قيادة الحزب الشيوعي في العام 1953 ليست مؤهلة لحماية مشروع لينين وتطويره وأنه يتوجب "صناعة" قيادة بديلة مؤهلة خلال عشر سنوات. بقاء العلة ترافق مشروع لينين حتى رحيل ستالين لم يكن بسبب الولادة المبكرة في الحلقة الضعيفة فقط بل أكثر من ذلك بسبب العدوان الذي لم ينقطع يوما على دولة العمال الإشتراكية الوحيدة في العالم والذي لم يتوقف بعد الحرب المجنونة المدمرة الهتلرية. النجاحات الباهرة التي حققها ستالين (لينين الثاني) طيلة حياته في قيادة الدولة لا تسمح لأي مدّعي أن يدّعي فشل المشروع اللينيني لو قيّض أن يخلف ستالين لينين الثالث أو لو كان لدى هتلر بعد نظر ولم يشن حرباً على الاتحاد السوفياتي المسالم.

الحقيقة الصلبة المرة التي تطعن بشيوعية سواد شيوعيي الأممية الثالثة يكشف عنها الجواب المباشر للسؤال التالي .. عشرات الملايين من الشيوعيين كانوا ستالينيين بامتياز في يناير كانون الثاني 1956 ثم بعد شهر فقط، في مارس آذار 1956 وإذ بهم في حرب على الستالينية، فهل يمكن وصف هؤلاء بالشيوعيين الماركسيين اللينينيين، إن قبل الإنقلاب أو بعده ؟؟ ليجب على هذا السؤال كل شيوعي ما زال عضواً في الأحزاب الشيوعية التي لم تتفكك بعد، فجوابه سيترك أثراً في علاقته مع حزبه.

في آخر لقاء لي مع الأمين العام بالوكالة للحزب الشيوعي الأردني في مايو أيار 1965 وخلال مناقشة حادة لموقفي من سياسة الحزب الموالية لخروشتشوف قلت للأمين العام .. أنتم في الحزب يا رفيق تتجاهلون حقائق كبيرة .. فتساءل أية حقائق؟ فأجبته .. لو قلت لك فستغضب كثيراً وأنا لا أحبك أن تغضب، فوعدني بالقطع ألا يغضب. فقلت له .. أنت لا تعلم بأن ثلثي الذين استنكروا الشيوعية علانية (وعددهم مئات) مكرهين هم أكثر شيوعية من ثلثي الذين بقوا في السجن ولم يستنكروا . وهنا ثار غاضباً بوجهي ومؤنباً بالقول .. كيف تسمح لنفسك أن تقول هذا بحق رفاق ناضلوا وصمدوا بوجه العدو!؟ فأجبت في الحال .. هذا الصمود هو صمود المراهن على حصان بعينه ولديه الاستعداد لأن يدفع آخر فلس في جيبه، وهذا لا علاقة له بالشيوعية . الشيوعي يظل شيوعياً حتى بعد أن تخسر الشيوعية كل شيء (كما حالها اليوم) ــ للعلم، فإن معظم الذين غضب من أجلهم الرفيق الأمين العام، إما استنكروا لدى اعتقالهم مرة أخرى في يونيو حزيران 66، وإما قطعوا طوعاً كل صلة بالحركة الشيوعية وهذا بحد ذاته أكثر سوءاً من الاستنكار.

من الأمراض المترتبة على علة الحلقة الضعيفة هو اعتبار الحزب الشيوعي حصان رهان للبورجوازية الوضيعة وهو ما يوفره غياب طبقة بروليتاريا واسعة ومجربة. وها بتنا نرى عشرة أحزاب "شيوعية" في شرق المتوسط تجتمع للتباحث في قضاياها المشتركة دون أن يضطر أي من هذه الأحزاب أن يذكر لمرة واحدة فقط كلمة من كلمات الشيوعية لستر قلة الحياء على الأقل. كذلك هي وضاعة البورجوازية الوضيعة !!



#فؤاد_النمري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الرسائل الثلاث ودلالاتها . . . (4)
- الرسائل الثلاث ودلالاتها . . . (3)
- الرسائل الثلاث ودلالاتها . . . (2)
- الرسائل الثلاث ودلالاتها . . .
- الرسالة الثانية . . ردٌّ على ردّ
- جواب قيادة الحزب الشيوعي الأردني على رسالتي
- رسالة قديمة إلى قيادة الحزب الشيوعي الأردني
- مشروعية السؤال .. ما العمل؟
- ماركسية صدر القرن الحادي والعشرين
- البولشفية وضرورة إحيائها
- الماركسيون ليسوا يساريين
- سفر الخروج / 3
- ما بين الرأسمالية والإستهلاكية
- أزمة اليونان مرة أخرى
- ما تفسير الأزمة في اليونان؟
- سفر الخروج 2
- سفر الخروج
- حول أطروحة المحطة المنحطة مسدودة المنافذ
- حميد كشكولي ضد الإشتراكية
- محطة الإنحطاط التي تحط فيها البشرية اليوم


المزيد.....




- الرئيس الجزائري يستقبل زعيم جبهة البوليساريو (فيديو)
- طريق الشعب.. الفلاح العراقي وعيده الاغر
- تراجع 2000 جنيه.. سعر الارز اليوم الثلاثاء 16 أبريل 2024 في ...
- عيدنا بانتصار المقاومة.. ومازال الحراك الشعبي الأردني مستمرً ...
- قول في الثقافة والمثقف
- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 550
- بيان اللجنة المركزية لحزب النهج الديمقراطي العمالي
- نظرة مختلفة للشيوعية: حديث مع الخبير الاقتصادي الياباني سايت ...
- هكذا علقت الفصائل الفلسطينية في لبنان على مهاجمة إيران إسرائ ...
- طريق الشعب.. تحديات جمة.. والحل بالتخلي عن المحاصصة


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فؤاد النمري - الرسائل الثلاث ودلالاتها . . . (5)