أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ذياب مهدي محسن - مرثاة الشهيد الحيّ عبدالأله الصائغ قصيدة شاكر السماوي















المزيد.....

مرثاة الشهيد الحيّ عبدالأله الصائغ قصيدة شاكر السماوي


ذياب مهدي محسن

الحوار المتمدن-العدد: 3090 - 2010 / 8 / 10 - 17:18
المحور: الادب والفن
    



أستهلال
( قال له المحاور: أنك رومانسي لحد اللعنة،
أجابه : لأن الأيام قاسية لحد الطعنة !!)
من يرثي من؟ وكيف لشهيد يكون حيّ! في الفكر المادي المحسوس مثلا! لكن في الغيبيات ، نعم هناك في المروي"الشهداء احياء يرزقون!" فمابين المرثاة والمرثي "شهيد" حي او حلم في حياته ، الأماني والأمل،كتكوين أعتباري كالشهادة ، في ديمومة الحياة... يكتب أحد أفذاذ الشعر العراقي الشعبي "شاكر السماوي" هذا الشاعر وسبق أن قلت أنه( مسلة مائية) فراتيّ جذرها و قاعدتها سومرية، وقامتها تنتصب مابين الفراتين....في القصيدة التي وصلتني من أبي طلعت وأهدائها الى صديقه" عبدالأله الصائغ"وكما أعتقد أنه من صنف الرجال الذين يتنفس بهم السماوي شاكر، او ربما يرى فيهم ضرورته ، ويؤطر مزهوا بهم ضميره... وكما أظن من أبي طلعت لكون القصيدة تحاكي او تتماها مع مكنونات داخلية... قاموس من ذاكرة خصبة تتقد أحيانا في غربتها ، غربة الوطن المنفي في دواخلنا! وغربة الصديق المستوطن في ذاكرتنا! ووحشة الطريق تحت سماوات سموها أوطان أخرى ، لكن من لايمسك الأرض ليس له سماء....! في قصيدة شاكر السماوي "الشهيد الحيّ"لوذ بالمخلص في الصداقة... والأحساس بالطهر، بذكرياته عنهم"عنه" فهو دائما في شعره أن يعادل الصراعات من أجل "نحن" افضل و"أنا" ترتقي بكفاية وأنسجام الى مقام تلك ال"نحن" المرتجاة... أن هذه القصيدة"الشهيد الحيّ" الصبوة الفتانة والقاتلة معا تراءت لي كأنني أنسجم بكل التماهي مع نفس شاكر السماوي، أنه التقدم من النضج الروحي كسبيكة كونية التسابك يخلقها فقط (الله والأنسان... الشاعر) معا بتكافؤ... اذ فيها شيء من التصوف ، وشيء من الحلم ، وشيء من المغامرة ، وشيء من الطهر، وشيء من السير المتوتر على صراط الأنتحار لنقل"الشهادة" وشيء من الحب المؤله للغامض والمطلق في الأنسان... وليكن صاحبه الشهيد الحيّ (عبدالأله الصائغ) فهذا يتجلى في النص ، بشيء من القيم والعلائق ، وشيء من تمجيد الوجود والعدم معا، وبتعادل يصفر افتراقات الأزمنة والأمكنة ، وهيجانات أغوار النفس التي ألهمها بارؤها" فجورها وتقواها" في هذه القصيدة السماوية الجديدة (الشهيد الحيّ) وجدت فيها الشاعر يرفض رحيل اشياء من هذه الأشياء...! ففي أدراكه أنبثق سر الفراغ الموحش الذي قد ألقاه فيه بعده وذكرياته.... فيها اقرأ ود بشري وتأفق ضمير حيّ وتواشج روحي وتمايز ذاتي يكاد من أنصقال وتكامل أن يكونا وجهي لعملة واحدة (السماوي، الصائغ) ولو أنني أمقت هذه الأستعارة المحنطة في ماديتها ونفعيتها للتعبير بها عما هو روحي في قصيدة الشهيد الحيّ... ولكن ما العمل؟ وقد خذلتني البلاغة هذه اللحظة في قنص أستعارة أليق...! منحني الشاعر أكتشاف العشق الخيامي للمتعة ، في حب الجمال والصداقة والمرأة... وبينهم ذكرى جياشة ، قصيدة ، عشرة ، فكرة ، لكن مرثاته وعن المرثي الصائغ الحيّ الشهيد...!فيها حب الصداقة والبوح"السر؟" التي ياما وهبته التألق... قصيدة تحاكي نفس آبية ومتعالية في عشقها الأنساني المتجذر لحد النخاع في طين "حري"عراقي ومنه أتقدت وتتقد جذوتها، بعد أن غادر الشاعر العلاقات الأخرى مثخنا بجراح آلما قبل ، اذ قد "تكسرت النصال على النصال...؟"ومثخنا آلما بعد الجراح... لقد كانت قصيدة كعناق روحي تماهة مع نص قديم للسماوي عنوانه"شهيد الحلم" وعلى ما أعتقد أنها ليست مرثية لميت! بل هي مرثية للأحياء على لسان شاعر شهيد عشقه لصديق شهيد شاعر للحب... فالقصيدة فيها أختزال هذيان جيلنا اللي عجز عن البوح حبا، فراح يصرخ بهذيانه حتى يصحي المدفون فينا نحن الأحياء... هذا ما أسمعه في داخلي مذ قرأت القصيدة... لنرفع الكأس الصبوح بصحة السماوي والصائغ...بصحتكم...فهذه الكأس هي الدّنان التي لم تنضب منذ النخب الآول ولحد الآن... ولن تنضب ما دام في الجسد نبضه... لم تنضب بعد... لك أيها الشهيد الحيّ عبدالأله الصائغ... من الشاعر الشهيد شاكر السماوي الحيّ(أن المودة التي أرتبط بها الصائغ مع السماوي ممتده منذ الستينيات من القرن الماضي لحد هذا اليوم...يارب ديمهم للعراق ولعشاقه...فالسماوي آخر سلالة الشعر والطيبة"يقول الصائغ") وللقراء نص القصيدة كما أستلمتها من أبي طلعت الكبير شاكر السماوي...أنها بحق من خرائد العصر العراقي الأبداعي لشاعرها.

******************


الشهيد الحي

شاكر السماوي

الصايغَ أبا وجدان،
وياَبن الوجدان الصايغ،
لقد عرفتُك هناك، وكذا وجدتُك هنا، جزءاً من عذابك الوار ِف......
حدَّ أن غدا عذابك هذا جزءاً كلياً منك *
لِذا، وبذا، قد تشكَّلت بكُلك قدراً كُلياً لك، فرحتَ تجتاز حالتيك: شامخا بحَذر،
وحذِراً بشموخ. فتماهى بعضُك ببعضِك، وتوزَّعتَ عليك قديماً
يتجدد وجديداً يتقادَم *
ولذا سوف تجدني حين أجُدك في ظلال ِسطوري المُنداحة صوبَك أني......
**************
كبل ما اجيك،
وآحيرابحالتي امن الكاك،
أهجِسني أمرْني بيك...
طيف اتعابَر ابطيفه
لو ضيف ايضيَّفه ضيفه!
وارِدني ابذِكرياتي اوياك،
اويرِدني اوياي حِزني ذاك
امن اشوفك بالحرف لِسّاك
مِثل ماشِفتك اهناك
تِلوب ابشوف يطوي الشوف
او تختار الصعب، وانتَ...
تِدري الأصعب امتانيك!
وآحتار ابحيرتك ذيجه،
وامتد بالقَلق وياك...
خايف منك إعليك:
لا تآذيك وانتَ اتريد تِشفيك!
واظل اشما أورِب بالحِلم والشوف،
بحدود الصور ذيجه اللي تجيبك بيك،
أشوفك بيك...
/... اومَدري ليش...
أشوف اللي أشوفك بيه؟/...
لِسّانه القَلق بيك
يتلفَّت قَلِق ع الناس والبيك.
وآرِد اتلملَم ابروحي
غريب امشيني وياي...
شبه اخيال فاركني كبُل مَمشاي
...................
وآرِدني ابخاطِري الملهوف مَحزون
يَلني اقريت بين اسطورك اعيون،
مِسح ضَيها الضوه البيها،
اوبُكايه الشوف...
تِسورَب بالبيابي ايطوف بجفون،
ذِبل بيها الحِلم من كِثرة الشوف.
وآلملِمني ابسرابي الجابْني اوياك،
واخذنه ايطوف بينه اسنين
بسنين تطويها التضاريس:
أمس تاه ابأمس
واعُمُر ما بيه عُمُر
اوباجِر بيه بغيوبه يوارِبنه
أبأمل جَذاب يخدعنه،
وحنه انتوَّجه ابتقديس!
وآضيعن بيَّ وآنه اندَل...
وآحِس البال بيَّ ايطوف بالبال،
أرَق يسهرني لآجْلك اوياك
اوقَلَق ينشدني عنك وانشِد اوياه:
لا شيْ منك إتآذيه
لا شيْ منك إيآذيك!
وآحيرن بيَّ بالبيك،
امن اشوفَن حِلمك ابعَد بيك...
أبعَد من مشاوير الحِلِم...
وبهذا الزمان اليطفي الاحلام.
واظل ابهالمَدار الحاير احتار،
يَلَن اشما أهدّي الروح،
أظل بيها: خايف منك إعليك.

{ وللأمانةِ الإبداعيةِ أنوّه:
أن المُتبلور من مُدرَكاتي الإبداعيةِ يؤكِدُ لي على أن قصيدتي هذه ما قُرِرَ لها أن تأتي كقصيدةٍ إخوانية، كما قد يُنسِبها البعض مِمَن يقف عندها مِمَن قد اعتادَ على ما قد يوحي بذلك. للحقَّ أقول: أنها تدفقت وأتسَقت هكذا بفضل فيضِ المكنون ِ لخاماتِها... والذي إتجهَ بيْ صوبَك بوحاً وتناجياً. لِذا تبلوَرت دَفقاتُها مَسعيً إستبارياً راح يتغوَّر في أعماقِك وآفاقِك التي قد تغوَّرت بأتجاهِ أبعدِك القصي... }

الخَذاك اتطوف وياه لحدوده السَّرابيه،
تتوالَد بالنشِد منه، اويتوالَد بالنشِد منك:
عن حينك اليمكِن بيه
تترجَّل عن قَلَق روحك.
لهلبَت شهيدك بالبعيد البيك
يترجَّل عن سفر تطويه او يطويك.
اوتِرد ودروبك امتيهات،وانتَ إمتيَّه الغايات،
وغبار السفر يحديك، ويرِدَك
شهيد احلام جنّها اوهام!
اومشاويرك تِمِدَّك بيك...
نزِف يحدي ابشرايينك،
اللهَسه ابحَد مداها اتشوف:
جروحك ماهيْ بيها اتنام.
اوتظل انتَ او حروفك ذيج...
تضوي ابذاكِرات الناس
فناير تسهر ابهالة ضواها،
اعلىَ الشواطي اهناك وهنا،
تِنده اعلىَ التاه بشراعه او دهاليز الظلام.
اوتظل انتَ بيك تحرِس شاعرك بيك،
اومِثل ماجنت بهناكَ لِسّاك:
ضمير ايفيض إحساس ِ
يتفايض قلق ع الناس
اوعلىَ الفِكره التشيل الراس
اوعلىَ اتراب الوطن لايوم...
ينباع او حُرمته تِنداس.
....................
يَديوان الجروح الدومك اتحوم
ابشواطيها او لياليها،
او تسهَر بالسَّهر بيها، تضّويها اوتواسيها،
اوتقرىَ اسرارها ابسَكتتها من تخجَل
تفضْفُض لك حتىَ لا تآذيك.
اوتنسىَ اجروحك البيك،
يَلنَّك بالبعيد ابخاطرِك تِدريك:
من تشفيها تشفيك.
اوهذا البيك يهديك نبض بالبيك يحديك:
ابقوافي من تشوف الناس بالناس
تصيراحروفها بحروفها ناس.
وآنه اوياك...
لَسّاني، اومِثل ماجنِت بهناك
اوكفني شِعر بيه الشعور ايجيبني والكاك
لِسّاك، تتلفَّت قِلق ع البيَّ والبيك.
اوتظل عندي، ابضميري
والقوافي البينك اوبيني،
إنتَ انتَ مِثل ماجنت بِهناك لِسّاك...
انتَ انتَ ابضميرك والقوافي،
والراي من يعلىَ ابفكرِته نُبراس.
واودعنَّك، وآرِد بيَّ اشوفنَّك
ابشعوري الجابني اوياي،
جنّي ماإجيت اوياي...

{ بس كُلّي يعتذر لك إنْ أنا أثرتُ فيك ماقد سَبَتَ فيك من جروح انتظار حلول ِرحمةِ النسيان. لكننا هكذا- نحن الشعراء- أبُتلينَا بالعَجز ِالمُزمن عن نيلِ نعمةِ النسيان* لِذا لا أدري الآن: هل يَحِق لي أن أقولَ: سامحني إذ سمحتُ لشعري أن يُريك إياكَ كيف أنا أراكَ. فأنا لم أتعود، في مثل هذه الوقفات المُكاشَفية، أن أستأذِنَ حتى من نفسي، لأنْي تعودتُ أن أقدسَ الإبداع بأعلى وبأعمق مما أقدسُ المُبدع * فتلطفْ بشاكِركَ الذي ناجاك بصدى الصدى وحَفيف الصمتِ اللا ئذِ بالصمتِ.... إذ للخَرس ِأيضاَ آياتُه المُنشِدة......}

إلقـَد اتجيب البينه البينه،
وتودّينه الإيقاع الغيب اليحدينه،
ألبيه نِلكينه قد ايرادنه الأولنه ابآخِر تالينه.

**************
بيرث المتناغمة/ أستراليا



#ذياب_مهدي_محسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قالوا:سقط الصنم؟قلنا: أنتم على وهم! الفرطوسي نموذجا!!
- قصيدة جميلة عن واقع العراق لشاعرها!؟
- أيها الناصع بالبياض والنقي كالكرستال جاسم عاصي... أنهم حثالة ...
- حكومتنا،أنتهت عدة المطلقة!! فمتى تنتهي عدة الأرمة؟؟
- عطرك نون.... ومايعشقون
- لم يضيع أحلامك البروف الصائغ أيها الغريد البابلي؟؟
- كلا ، كلا ، كلا ...... طيط ، طيط ، طيط ....!!؟
- أوراق من مهب الذاكرة لكشاش الحمال
- الى أعضاء البرلمان العراقي، يمكن للقذارة ان تصعدكم الى الأعل ...
- تغييب العقل ؟ بين الهزة الأرضية والهزة الرهزية!!
- الحلة.... الوردية.... وعباس غلآم رجل سماوي*
- الأباحة للمرأة بتعدد الأزواج شرعا ؟ حق لها!!
- شاكر السماوي:جدارية عراقية من ماء الفرات
- أمنية عاشق
- الوطن العراق... والسومريون بهم كانت البداية
- من ذكرى الوجد.......ردي!
- لروضة البحرين وجنتها(.........؟) ليتها ترد!
- حين أنتخب القطيع رجال جمهورية الفساد والتشرذم مجددا!!
- تراتيل بمسبحة يحيى السماوي وخرزه السومرية
- شعبنا العراقي ينتخب بؤسه ومورفينه!! مبروك؟


المزيد.....




- فادي جودة شاعر فلسطيني أمريكي يفوز بجائزة جاكسون الشعرية لهذ ...
- انتهى قبل أن يبدأ.. كوينتن تارانتينو يتخلى عن فيلم -الناقد ا ...
- صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة -مؤسسة ...
- الجزيرة للدراسات يخصص تقريره السنوي لرصد وتحليل تداعيات -طوف ...
- حصريا.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 المبارك وجميع القنوات ال ...
- الجامعة الأمريكية بالقاهرة تطلق مهرجانها الثقافي الأول
- الأسبوع المقبل.. الجامعة العربية تستضيف الجلسة الافتتاحية لم ...
- الأربعاء الأحمر -عودة الروح وبث الحياة
- أرقامًا قياسية.. فيلم شباب البومب يحقق أقوى إفتتاحية لـ فيلم ...
- -جوابي متوقع-.. -المنتدى- يسأل جمال سليمان رأيه في اللهجة ال ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ذياب مهدي محسن - مرثاة الشهيد الحيّ عبدالأله الصائغ قصيدة شاكر السماوي