أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شامل عبد العزيز - تقديم كتاب داوكنز الأخير 1















المزيد.....

تقديم كتاب داوكنز الأخير 1


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 3087 - 2010 / 8 / 7 - 20:35
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


عندما بدأ الأستاذ رعد الحافظ بتقديم كتاب - وهم الإله – للعالم – ريتشارد داوكنز , أشار في أول مقالة له بأنني سوف أقوم بإكمال المشوار معكم , فقَدمنا عدة مقالات في حينه . و لا زال هناك الكثير وسوف يتم التقديم في حينه من قِبلي .
في تلك المقالات وفي بعض التعليقات أشار كذلك إشارات بسيطة حول كتاب ريتشارد داوكنز – أعظم عرض على الأر ض - وهو الكتاب الأخير أو العاشر .
قام بتقديم كتاب داوكنز المذكور بمقالة نُشرت على صفحات الحوار المتمدن بتاريخ / 7 / 2010 .. وأشار كذلك في تعليقاته على انني سوف أقوم بإكمال المشوار ..
بيني وبينه محادثات يوميا , لا تنقطع , هاتفياً وبرسائل – البريد الإلكتروني – وهذا كان عبارة عن أتفاق ما بيني وبينه وحجته أنه – ملول – لا يستطيع ان يستمر ويحب أن يتنوع فيما يقدمه .
الكتاب باللغة الانكليزية موجود على الشبكة العنكبوتية ولكننا لم نجد الترجمة إلى العربية .
اقترحتُ على إحدى الصديقات في – الحوار المتمدن - على ان تقوم بالترجمة لأنها الأقدر ولأن موضوع الكتاب لا يحتاج إلى ترجمة عادية فقط بل يحتاج إلى متمكن في هكذا نوعية من الكتب والتي تكون صبغتها – علمية –
اعتذرت الصديقة لحجم مسؤلياتها .. وانا على يقين من ذلك . فلها كل الشكر والتقدير .
وَعدني الأستاذ رعد بانه سوف يبذل جهوداً استثنائية بالتعاون مع بعض الأصدقاء من أجل أن يكون الكتاب بين أيدينا وباللغة العربية . وطبعاً من أجل قراء الحوار الأعزاء . لكي نقوم بتقديمه وتقديم كل شيء جديد ولكي تكون سابقة في الحوار المتمدن .
فاجأته بأنني وجدتُ من هو أهل لذلك – وهذا ظني – وقال لانريد أن نتسرع وأمامنا الوقت طويل . ولكنني لم أصبر على ما قاله أخي . فخطر على بالي صديق وأخ عزيز وأحد كتاب الحوار المتمدن إنه – الأستاذ مازن فيصل البلداوي –
أرسلتُ له رسالة كمقترح على الفكرة , كان جوابه بأن الأمر ليس بالسهل وقال : دعني أفكر وسوف أرد عليك .
لم يتأخر ردَ الأخ مازن , فكانت هذه أول مقالة .
كل الشكر والتقدير للأعزاء الذين ساهموا في أن تكون هذه المقالة والمقالات التي تليها بين أيدي القراء وعلى صفحات الحوار المتمدن .


أعظم عرض على الأرض . تأليف ريتشارد داوكنز .
ترجمة : مازن فيصل البلداوي – تقديم : شامل عبد العزيز .
أعظم عرض في التاريخ – الدليل المثبت على التطور .
مدخل إلى الكتاب .
في عام 2008 أظهر أستفتاء – كالوب – بأن 44 % من الأمريكيين يؤمنون بأن الله – الخالق – قد خَلق الإنسان بشكله الحالي خلال آل 10000 سنة الماضية .
وفي أستفتاء لمنتدى – بو – في نفس العام ظَهر بأن 42 % يؤمنون بأن الحياة على الأرض بأشكالها الحالية قد ظَهرت منذ بداية الزمن .
عام 1859 أصدر جارلس دارون كتابه العظيم – أصل الأنواع – والذي هزَ صلب المجتمع .
دارون كان يعلم جيداً بحجم رد الفعل العاصف الذي سببته نظرية التطور التي طرحها .
لكنه بالتأكيد قد نجح في ارتفاع حاجب العين تشككاً أثناء النقاشات المحتدمة المتعلقة بهذا الموضوع وعلى مدى قرن ونصف من الزمن بعد تلك النظرية .
إن فكرة التطور أو نظريته قد تم قبولها كحقيقة علمية عند كل رجال العلم وعلماء الدين من ذوي السمعة الجيدة والمكانة العالية , لحد الآن هنالك الملايين من الناس لا زالوا متواصلين يتساءلون عن صحة تلكم النظرية .
والآن فإن مؤلف الكتاب الرائع – وهم الإله – قد أخذ الناس إلى مهمة .
إن الكتاب الجديد – أعظم عرض على الأرض - لهو هجوم مضاد على دعاة عمل – تصميم ذكي , طبيعيا وصولاً إلى حقائق مستحصلة من سجلات أبحاث المتحجرات , ومن ساعات الطبيعة الدالة على العهود الكبيرة عندما كان التطور يقوم بعمله على تعقيدات الأجنة , ومن المعلومات والحقائق الجيولوجية المتعلقة بالصفائح التكتونية لقشرة الأرض وصولاً إلى جزيئيات علم الوراثة .
قام بتجميع هذه المعلومات المستحصلة من المصادر العديدة المذكورة أعلاه وصنع منها استنتاجاً محكماً لا يقبل الشك مما جعلنا نجد أنفسنا جاثمين على غصين صغير جداً وسط شجرة حياة متفتحة الأزهار وارفة وانها ليست صدفة ولكنها النتيجة المباشرة للتطور بطريقة غير عشوائية .
لقد جاء عمل – أعظم عرض على الأرض – في وقت حرج :
آتى في وقت أصبحت فيه المعارضة المنهجية متوعدة لنظرية التطور بشكل أقوى من السابق .
في المدارس الأمريكية وفي مدارس أخرى حول العالم جرت وتجري محاولات خبيثة لنقض الحقائق العلمية .
داوكنز يتمتع بتقديمه لحجة مدمرة مقابل هذا الإلغاء والنقض , لكن عشقه للعالم الطبيعي تحول إلى ما يشبه الحجة السلبية بإطار إيجابي للقارىء ليس بأقل من رؤية معلم للحياة بكل روعتها .
المقدمة :
لم يكن الدليل على التطور كما هو اليوم وبذات الوقت وبشكل متناقص فإن الرأي المعارض السيء قد بلغ من القوة درجة اكثر مما أتذكر .
هذا الكتاب يمثل ملخص أعمالي الشخصية الخاصة بالدليل على( النظرية ) القائلة بأن التطور هو حقيقة واقعة لا جدال فيها كحقيقة علمية بحتة .
هذا العمل ليس أول كتاب أكتبه حول التطور ونظريته واحتاج لتبيان الفرق مابينه وبين الاعمال السابقة .
لكن بإمكاني وصفه بالحلقة المفقودة لكتاباتي .
إن كتاب (الجين الأناني ) وكتاب ( النمط الظاهري ) قدما رؤية غير مألوفة للنظرية المألوفة
حول موضوع الاختيار الطبيعي . ولكنهما لم يناقشا موضوع الدليل على التطور بحد ذاته .
كتبي الثلاثة القادمة وبطرقهن المختلفة سعت الى تعريف وحل معرقلات و موانع الفهم .
هذه الكتب هي ( صانع الساعات الاعمى ) و ( النهر الخارج من عدن ) والمفضل لدي بين الثلاثة ( الصعود إلى جبل اللا احتمال ) تستطيع إجابة اسئلة مثل (مافائدة نصف عين ؟) (مافائدة نصف جناح؟) (كيف يعمل مفهوم الاختيار الطبيعي , والطفرات الوراثية لها تأثير سلبي )
مرة أخرى وعلى الرغم من أن هذه الكتب الثلاثة قد أزاحت الاحجار المعثرة من الطريق , لكنها لم توضح ان الدليل على التطور حقيقة واقعة .
إن كتابي الكبير (قصة الاسلاف ) أو ( حكاية الجدّ الأعلى ) . قد طرح موضوع تاريخ الحياة كما لو ان الاسلاف يطلبون رحلة حج عكسية عودة بالزمن إلى الوراء , ولكنها مرة أخرى تثبت بأن التطور موجود .
عندما نظرت على تلك الكتب أكتشفت بأن الدليل على التطور لم يطرح بصراحة واضحة وهذا كان
بمثابة فجوة كبيرة من الواجب عليَ إغلاقها.
ويظهر أن عام 2009 كان مناسبا لهذا العمل إذ كانت تمثل مرور 200 عام على ولادة داروين والذكرى 150 لصدور (أصل الانواع ).
وبلا دهشة فإن نفس الفكرة توضحت للآخرين . وشهدت تلك السنة 2009 إنتاجات ضخمة على هذا المسار ومن أبرز من يذكر هو (جيري كوينز) في كتابه (لِما هو التطور حقيقة ؟ ) .
ومن مراجعاتي المفضلة لكتابه هذا في الملحق الأدبي لصحيفة التايمز ..
إن العنوان الذي عمل تحت غطاءه وكيل اعمالي الأدبية صاحب البصيرة العميقة والذي لا يعرف الكلل ( جون بروكمان ) عندما قَدم كتابي إلى الناشرين كان ( نظرية فقط ) , فيما بعد اتضح بأن هذا العنوان كان قد سبق اختياره من قبل ( كينيث ميلر ) لكتابه الذي يمثل رداً مطولاً على إحدى تلك المحاكمات المميزة التي كانت تقرر مصير المناهج العلمية البحثية ( إحدى المحاكمات التي لعب بها كينيث دوراً بطوليا ) .
على كل حال كنتُ متشككاً دائماً حول ملائمة هذا العنوان لكتابي وكنتُ على استعداد لإرجاء نشره عندما وجدتُ بأن العنوان يكمن على طول رف أخر .
ومما يجدر ذكره هنا انه قبل بضع سنين أرسل ليَ احد المحبين فانيلة تحمل شعار ( التطور , أعظم عرض على الأرض ) اللعبة الوحيدة في المدينة وكنتُ قد لبستها من وقت لأخر لألقي محاضرة بهذا العنوان وفجأة ادركتُ بان هذا العنوان لا يوافق الكتاب الذي أنا بصدد نشره حتى لو كان باكمله على الرغم من طوله , قمتُ بإختصاره إلى ( اعظم عرض على الأرض , نظرية فقط ) مع علامة استفهام تحوطية ضد من يحملون فكرة الخلق ستكون فاعلة حتى الفصل الأول .
لقد حصلتُ على على العون والمساعدة بطرق مختلفة ومن أشخاص بضمنهم :
ميشيل يودكن – ريتشارد لينسكي – جورج اوستر – كارولين بوند – هنري د . كريسينو ماير – جوناثان هودكينغ – مات رايدلي – بيتر هولاند – وولتر جويس – يان وونغ – ول اتكنسون – لاثا مينون – كريستوفر كراهام – باولا كيربي – ليز أبوير – اوين سيلي – فكتور فلاين – كارين اوينز – جون آندلر – أيان دوكلاسهاملتون – شيلا لي – فيل لورد – كريستين دي بليز – راند رسل – سالي كامنيارا – هيلاري ريدمون – وفرقهم العاملة ( مع الاحترام ) في بريطانيا وأمريكا كانوا مساعدين ليَ بشكل رائع .
في ثلاث مناسبات عندما كان الكتاب يمر بمراحل الإنتاج الأخيرة كان هنالك اكتشافات مثيرة جرى تناولها في محاضرات علمية .
في كل مرة كنتُ أسال وبخجل فيما إذا كان الأسلوب المنظم والمعقد للنشر يتحمل إدخال الأكتشافات الجديدة ؟
وفي المرات الثلاثة الآنفة الذكر وبعيداً عن التململ كتصرف ليَ , ناشر عادي عندما يُطلب منه إدخال معلومات جديدة على المطبوعات في مرحلتها النهائية .
سالي وهيلاري كانتا سعيدتين وباركتا المقترح وبالحقيقة فقد أزاحا ما يعادل جبالاً ليجعلوا هذا الأمر يتحقق .
وبنفس النسق كان ( جيليان سومير سكيلز ) الذي قام على تنقيح الكتاب لصياغته بالصورة الأدبية البارعة وذات الطبيعة الحاسمة التي كان يجب أن يخرج عليها الكتاب .
زوجتي ( لالآ وورد ) كعادتها قد وضعتني في موقف الواثق الشجاع من عمله بتقديمها ليَ المقترحات النقدية البناءة ذات النمطية الراقية الجميلة .
لقد صمم الكتاب وبدأ خلال الأشهر الأخيرة من مرحلة نيلي درجة الأستاذية والتي كانت تحمل اسم ( جارلس سيموني ) وتم إنهاءه بعد تقاعدي .
إن إعتماد التوقيع باسم ( الأستاذ سيموني ) خلال 14 سنة وعلى سبعة كتب بعد اجتماعنا الأول بالغ الأهمية .
أود مرة أخرى أن أعبر عن جزيل تقديري إلى جارلس و لالآ ( زوجة داوكنز ) , اللذان شاراكاني في الأمل على أن تبقى صداقتنا لآمد طويل .
هذا الكتاب اهديه إلى ( جوش تايمونن ) مع الشكر له وللمجموعة الصغيرة التي عملت معه أصلاً وكرست جهدها لإنشاء شبكة معلومات ( ريتشارد داوكنز ) .
إن شبكة المعلومات العالمية تعرف ( جوش ) كأحد مصممي المواقع الالكترونية الملهمين , لكن في الحقيقة إن هذا الوصف ليس سوى نقطة في بحر ( جوش ) العميق والموهوب .
لا استطيع إلا أن أقول : إنه كان رائعاً ..
( التعريف بالكتاب ضروري جداً من وجهة نظري وكان لا بد من المدخل والمقدمة حتى نصل إل اجزاء الكتاب وندخل في التفاصيل في مقالات قادمة , أرجو ان يتسع صدر القراء الأعزاء ومعذرة للإطالة مع بالغ شكري وتقديري ) .
( ألقاكم على خير / .



#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة بسيطة لأفكار الدكتورة ابتهال الخطيب ..
- داوكنز وفيروس الإيمان !!
- ما هو الحل ؟
- بعد عودتي من السفر .. اخترتُ لكم .
- نظرية التقدم لدى المسلمين ؟
- قراءات سابقة في دفاتر قديمة 2
- من يصنع الطاغية ؟
- لا علم ولا علوم في القرآن !!
- الفضل للكفار في الترجمة ؟
- التلقين أم التفكير ؟
- هل في عالمنا نيوتن أو هوكنغ ؟
- لماذا فشلت - الحركات الإصلاحية - في عالمنا 2 - 2 ؟
- لماذا فشلت - الحركات الإصلاحية - في عالمنا ؟ 1 - 2
- أيهما الحل .. الإسلام أم العَلمانية ؟
- معرفة العرب ؟
- المهدي المنتظر عند المسلمين والشيوعيين ؟
- للأسف الشديد ... هذه هي ثقافتنا ؟
- نظرية الاستبداد ..
- الدين والحزبية - سبب البلاء في الشرق -
- الأقباط والمسيحيين في الإسلام ؟


المزيد.....




- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...
- مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى تحت حراسة إسرائيلية مش ...
- سيبدأ تطبيقه اليوم.. الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول التوقيت ...
- مئات المستوطنين يقتحمون باحات الأقصى في ثالث أيام عيد الفصح ...
- أوكرانيا: السلطات تتهم رجل دين رفيع المستوى بالتجسس لصالح مو ...
- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شامل عبد العزيز - تقديم كتاب داوكنز الأخير 1