أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث قانونية - جواد المنتفجي - منهج التربية الرياضية الحديثة















المزيد.....

منهج التربية الرياضية الحديثة


جواد المنتفجي

الحوار المتمدن-العدد: 3084 - 2010 / 8 / 4 - 22:31
المحور: دراسات وابحاث قانونية
    


عرض لمخطوطة كتاب
منهج التربية الرياضية الحديثة
لكافة المراحل الدراسية
إعداد
جواد المنتفجي
درس التربية الرياضية بين النظرية والتطبيق
بسم الله الرحمن الرحيم
( إنّا هديناه السبيل إمّا شاكرا وإمّا كفورا )
صدق الله العلي العظيم
جواد المنتفجي
الباب الأول
لم تعد المناهج والخطط الدراسية تتناسب وحجم ما يحصل عليه المتلقي المنضوي داخل المؤسسات التعليمية المختلفة والتي كانت من أولى طموحاتها السعي لإشباع حاجات الأفراد العلمية والتعليمية ممن ينوون إكمال تعليمهم الأساسي ، فالانفجار السكاني الحاصل نتيجة للظروف الآنية، وظهور السبل الجديدة إلى الضرورة النهوض بالآفاق العلمية والآخذة بالتطور ، والتي كان يرافقها مناهج بالية وتدنيها بمستوى التعليم بكافة مراحله ، هذا بالإضافة إلى ما كان يواكبها من تخلف بالقوانين والأنظمة والتشريعات التي صدرت منذ تأسيس وزارة المعارف، والتي كانت مندمجة أصلا بوزارة الصحة في عام 1920 ، حين كانت تسمى بـ ( وزارة المعارف والصحة العمومية )، أن النظام التربوي وبالرغم ما أكدت عليه بنود الدستور العراقي والمتضمنة ( مجانية التعليم – إلزامية التعليم .... الخ ) لم تضفي هي الأخرى أية متغيرات على حاجات الفرد التعليمية وإشباعها ، ولا سيما أن الفلسفة التربوية والتي أقيم عليها هذا النظام في العراق كانت تنادي بضرورة أيجاد أسس ومرتكزات مستمدة من خصائص ما يتمتع به المجتمع على أن تشتمل كافة النواحي الدينية والعلمية والإنسانية والثقافية ومن أمثلة هذه المتغيرات ( أعمار التلاميذ- والتحصيل الدراسي –والذكاء العقلي - والعمر - والاستعدادات العقلية الخاصة - والانتباه - والدافعية - والاتجاهات والميول - والاتزان الانفعالي لدى التلاميذ ومنها أيضا المستويات الاجتماعية والاقتصادية للتلاميذ - ومستويات التأهيل والكفاية المهنية للمدرسين ) حسبما جاء بالمصدر( 1/ ص65 ) ، أن هذه المؤشرات وغيرها لم تتحقق يوما ما الرغبة لإنقاذ المجتمع التربوي والذي ظل يعاني منه نتيجة للظروف القاهرة التي كانت تواجهه نتيجة لخضوعه إلى الكثير من الويلات ومصاعب العصور الحديثة جاء كل ذلك بسبب ما واجهته الحكومات السابقة في الإخفاق من اجل تطبيق فلسفتها التربوية التي كانت تؤكدها منطلقاتها النظرية على أن من أولى واجبات الدولة هي : ( أن تتكفل بنشر التعليم بكل فروعه سعيا لربطه بخطط التنمية ووضعه على أسس تهتم بنيتها التحتية بتنشئة إنسان متكامل ) ، ولهذا ولأسباب كثيرة عديدة والتي آثرت على أن تبقى تلك الأهداف وبشقيها الشاملة والخاصة على حالها ، إذ أن معظم هذه الأهداف كانت قد انبثقت في عهود سعت لخدمة سياسات المؤسسات التي كانت ترتئيها الحكومات المتعاقبة ، ونستطيع القول هنا أن هذه السياسات وغيرها قد انعكست بدورها السلبي لا الإيجابي منها على أساليب المناهج والخطط الدراسية بعد أن أصابها نوعا من التخلف والركود رغم المناداة للكثير من العلماء والباحثين والمختصين بشؤون التربية والتعليم ، وهذا ما جاء في المصدر ( 1/ ص65 ) : ( بمعنى انه قد يصعب عليه أن يجد فصلا بأكمله متجانسا في الذكاء ويكافئ فصلا أخر في هذا المتغير وحتى لو تحقق هذا بالنسبة للذكاء فقد يتعذر تحقيقه بالنسبة لمتغيرات المستوى الاجتماعي – والاقتصادي وغيرها من المتغيرات التي قد تتطلب إعادة توزيع التلاميذ أو تغير المناهج أو تعديل سلوك المدرسين ) ، وهذا ما نجد تفسيراته أيضا في أي من جوانب تلك العملية مما أدى ذلك إلى تدنيها بجميع مجالات الحياة لتشمل المناهج بدورها .. تلك المناهج التي كانت أحادية الجانب بتوجهاتها يصاحبها تخلف كبير في مستوى الكادر التعليمي أو التدريسي الذي لم ينهض يوما ما بدوره المطلوب لتلافي بيانات أخطاء تلك الظواهر فأصبحت العملية التربوية برمتها حاجة روتينية يشوبها نوع من الركود في المستوى المعيشي المتدهور بدا من أحداث الحرب العراقية الإيرانية إلى دخول الكويت تبعتها احدث الانتفاضة الشعبانية عام 1991الى حرب التحرير عام 2003 ، وما كان تعاني منه الأسر التعليمية وذلك بسبب توجه معظم هيئاتها إلى العمل خارج الدوام أو أثنائه لسد رمقهم اليومي مستغلين غيابهم عن الدوام بينما اتجه البعض الآخر من الهيئات التعليمية إلى التدريس الخصوصي سوى أن كان ذلك يجري بالتواطؤ مع الإدارات المدرسية أو بعدم ألا مبالاة بأداء وظيفتهم المقدسة ، فانتشر اثر ذلك الفساد الإداري الذي عصف بجميع المؤسسات التربوية وانعكست آثارها السلبية بدورها على المعلم و الطالب والتلميذ وعلى حد سواء . أن افتقار العملية التربوية إلى المناهج والخطط التعليمية الحديثة ، وكذلك ابتعاد المعنيين من المثقفين عن ساحتها ، وقلة وسائل الجذب المتمثلة بالتجهيزات والأدوات لتنفيذ النشاطات المختلفة وخصوصا التي تهتم بتنمية مواهب ومدارك التلاميذ والطلبة هي الأخرى بحاجة إلى إعادة النظر فيها ألان بعيدا عن الأساليب البيروقراطية عاملين على ضرورة توفير مبادئ تكافؤ الفرص ، والسعي إلى إلغاء المحسوبية والمنسوبية ، وذلك عن طريق اختيار المناهج الحديثة وإدخال جميع المعلمين في الدورات التي يعززها الدروس والحلقات التدريبية لهم ، إذ أن من شان جميع هذه العوامل النهوض بالمستوى التعليمي والبدني ، وما التربية الرياضية ألا فرع من فروع تلك المناهج والتي تسعى جميع فعالياتها إلى ( تطوير الإنسان وتهيئته للحياة بشكل سليم وفعال ) وهذا ما وجدناه في المصدر (1 / ص2) ، ولهذا ارتأينا أن نقوم بالبحث عن هذه الوسائل التي من شانها النهوض بالجوانب المشرقة لتنمية المواهب البدنية لدى التلاميذ والطلبة وعلى حد سواء وذلك من اجل أن يكونوا قادرين على مجاراة الحياة العملية للعراق الجديد ورسم مستقبله الزاهر ، وكما قال نبينا المصطفى (ص ) في السعي إلى فضيلة العلم وطلبه ولو كان في ذلك مشقة على مواصلة العلم والتزود به ((اطلبوا العلم من المهد إلى اللحد )) ، وكما هو معلوم أن (( العلم هو معرفة منظمة لفئة معينة من الظواهر تجمع وترتب لغرض الوصول إلى قوانين ومبادئ عامة تفسر الظواهر والتنبؤ بحدوثها وفق المنهج العلمي )) حسبما جاء بالمصدر (1 / ص7 ) ، وتأسيسا على هذا فان تعليم التلميذ الحركة والإحساس بها ، ومن ثم الإلمام باختيار الطرق المنتجعة التي تكفله على كيفية أداء التمارين والمهارات والحركات منذ سنيه الأولى في مراحل التعليم ستبعث فيه الثقة الكاملة بالنفس ، كما أنها ستجعله قادرا على مواجهة التحديات المصيرية ، وذلك عن طريق بنائه بناء صالح من اجل خدمة مجتمعه ووطنه ، وهذا ما اهتم به العراقيون القدماء ابتدأ من العصر السومري حيث سعى المربين والمهتمين بشؤون التربية والتعليم بوضع أنجع الطرق لتعليم المهارات ، وقد تعددت الآراء والنظريات في طرائق تدريس هذه المادة ، وكان لكل نظرية من هذه النظريات مزاياها وعيوبها ، ولهذا حاولنا في كتابنا هذا اختيار الأفضل منها وتطبيقها عمليا بعد أن لوحظ أن هناك خلل واضح أثناء تطبيق المعلم لخططه اليومية على التلاميذ ، وانطلاقا على ما شرحه المصدر ( 1 في ص 9 ) : ( أن الاستطلاع والملاحظة الدقيقة هي إحدى الوسائل التي تكشف لنا طبيعة العلوم المختلفة وتمنحنا متطلبات جديدة وواقعية للحياة ) ، وهذا ما جعلنا أيضا إلى أن نضع نصب أعيننا تلافي الكثير من الأخطاء والعيوب محاولين بذلك وضع أسس قيام تلك الدروس التجريبية في مكانها وترتيبها الخاص لئلا يقع معلم التربية الرياضية هو الأخر بنفس الأخطاء في أي حال من الأحوال عندما يريد رسم خطته بناء على ذلك ، ألا أننا شاهدنا وبالرغم من تطبيق كل تلك التجارب أن الصعوبة ما زالت قائمة ، وهذا ما يجده المتتبع للنتائج المتردية لمحصلات الفرق المدرسية على صعيد المنافسات الداخلية ، أو ما يجري في المنافسات الخارجية التي تقيمها الجهات ذات العلاقة ، إضافة إلى تزودنا بمعلومة أخرى مفادها ظهور الكثير من الفوارق البدنية بين التلاميذ والتي أدت إلى بروز بعض الملاحظات والتي عثر عليها من خلال متابعة انتقال التلميذ من مرحلة إلى أخرى أو من مدرسة إلى ثانية ، مما أعزى للجميع من أن كون معلم التربية الرياضية قد يكون مهتما لتنفيذ درسه بينما لا نجد الرغبة في ذلك لدى معلم أخر ، وهذا ما يرتئيه المصدر ( 1 ص9):( أن جمع حقائق بأسلوب علمي من اجل نمو المعرفة الإنسانية واكتشاف معلومات أو علاقات جديدة والتحقق منها والوصول إلى حل مشكلات الإنسان التي ترافقه بموضوعية ونزاهة ) ، لذلك بذلت الجهود ومن خلال إقامة الدروس التدريبية ابتداء منذ عام 1992 والتي بلغت لحد أعداد هذا الكتاب بـ ( 285 ) درس تدريبي ، إضافة إلى العديد من الدورات والحلقات التدريبية التخصصية التي أجريت في كافة الأماكن والظروف والأجواء حيث شملت مدارس عديدة من الاقضية والنواحي التابعة لمحافظة ذي قار على أساس تجربة توحيد جميع الجهود وزجها ضمن خطط يتم تزويدها لمعلمي التربية الرياضية أثناء قيام تلك التجارب واللقاءات بعد مشاهدات تجربة الدرس التدريبي المتخصص بشكل مستفيض استنادا إلى ما جاء في نفس المصدر: ( أن بواسطة التجربة التربوية نحل مسائل مختلفة كما يمكننا تغيير البرامج والمناهج التي تسير الرياضيين إلى حالات أفضل وذلك من خلال تطبيق البرامج التدريسية والميدانية ، أن التجارب التربوية تستخدم كطريقة لتكوين معارف جديدة والحصول على خبرات ومعارف ونظرات تربوية أخرى وإدخالها حيز العمل ) .
تقع محتويات هذا الكتاب في ستة فصول ، حيث اشتمل الفصل الأول على الجداول الملحقة والتي هي عبارة عن الخطط الدراسية التي تم تطبيقها في جميع المراحل الدراسية الابتدائية والمتوسطة والإعدادية خلال الدروس التجريبية التي أقيمت من قبل مدرسي ومعلمي التربية الرياضية ممن يتمتعون بخبرة وكفاءة عالية حيث بلغ قوامها وكما أسلفنا بـ ( 285 ) درس تدريبي في جميع الاقضية والنواحي التابعة لمحافظة ذي قار وكما هو مثبت لدى قسم الأعداد والتدريب للمديرية العامة للتربية .
أما الفصل الثاني فقد احتوى على المواضيع التالية : - المقدمة – أهمية الدراسة والحاجة أليها- أهداف الدراسة- فروض الدراسة – تنظيم تجارب الفروض – هيكلية درس التربية الرياضية ( الفروض الأولية ) – الدروس التجريبية ( الفرضية الثانية ) الفروض التطبيقية + النشاط الداخلي + الفروض الأخرى والتي تشتمل على (1 م النشاطات الداخلية 2- كيفية تنظيم إدارة النشاط 3- الأنشطة الخارجية ) .
أما الفصل الثالث فقد احتوى على الطرق الكفيلة التي من الواجب على مدرس أو معلم التربية الرياضية أتباعها عند تخطيطه للعديد من سجلاته المعتمدة حسب جاء بتعليمات وزارة التربية / المديرية العامة للتربية الرياضية.
وقد احتوى الفصل الرابع على النتائج التي حققتها فروض البحث ، وكذلك حدود الدراسة التي طبقت عليها تجارب البحث وهي ( 921 ) مدرسة موزعة على ( 505 ) مدرسة ريفية و ( 416 ) مدرسة حضر بدء من العام الدراسي 1994 - 1995 وانتهاء بالعام الدراسي 2005 – 2006 .
وفيما بينا في الفصل الخامس تحديد المصطلحات التي قد تعين القارئ أو المتتبع على فهم بعض التعريف المستخدم في الدراسة .
وجاء الفصل السادس كخاتمة لفصول الدراسة فقد اشتملت فقراته على استخلاص النتائج المتحققة إضافة إلى الحلول والمقترحات التي من الواجب على الجهات ذات العلاقة النظر فيها واستخلاص ما يمكن الأخذ به من اجل خدمة العملية التربوية .
وفي الختام نسأل الله تعالى أن نكون قد وفقنا بما فيه خير لخدمة العملية التربوية للعراق الجديد ومن الله العزة والتوفيق .
المؤلف
تنويه : يتبع في الجزء القادم



#جواد_المنتفجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أيام البنفسج
- ابراهيم سبتي في امسيته القصصية : القصة القصيرة جدا عراقية ال ...


المزيد.....




- العفو الدولية: الكشف عن مقابر جماعية في غزة يؤكد الحاجة لمحق ...
- -سين وجيم الجنسانية-.. كتاب يثير ضجة في تونس بسبب أسئلة عن ا ...
- المقررة الأممية لحقوق الإنسان تدعو إلى فرض عقوبات على إسرائي ...
- العفو الدولية: استمرار العنصرية الممنهجة والتمييز الديني بفر ...
- عائلات الأسرى المحتجزين لدى حماس تحتشد أمام مقر القيادة العس ...
- استئجار طائرات وتدريب مرافقين.. بريطانيا تستعد لطرد المهاجري ...
- تعذيب وتسليم.. رايتس ووتش: تصاعد القمع ضد السوريين بلبنان
- كنعاني: الراي العام العالمي عازم على وقف جرائم الحرب في غزة ...
- كيف تستعد إسرائيل لاحتمال إصدار مذكرة اعتقال دولية لنتنياهو؟ ...
- منظمة التعاون الإسلامي ترحب بتقرير لجنة المراجعة المستقلة بش ...


المزيد.....

- التنمر: من المهم التوقف عن التنمر مبكرًا حتى لا يعاني كل من ... / هيثم الفقى
- محاضرات في الترجمة القانونية / محمد عبد الكريم يوسف
- قراءة في آليات إعادة الإدماج الاجتماعي للمحبوسين وفق الأنظمة ... / سعيد زيوش
- قراءة في كتاب -الروبوتات: نظرة صارمة في ضوء العلوم القانونية ... / محمد أوبالاك
- الغول الاقتصادي المسمى -GAFA- أو الشركات العاملة على دعامات ... / محمد أوبالاك
- أثر الإتجاهات الفكرية في الحقوق السياسية و أصول نظام الحكم ف ... / نجم الدين فارس
- قرار محكمة الانفال - وثيقة قانونيه و تاريخيه و سياسيه / القاضي محمد عريبي والمحامي بهزاد علي ادم
- المعين القضائي في قضاء الأحداث العراقي / اكرم زاده الكوردي
- المعين القضائي في قضاء الأحداث العراقي / أكرم زاده الكوردي
- حكام الكفالة الجزائية دراسة مقارنة بين قانون الأصول المحاكما ... / اكرم زاده الكوردي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث قانونية - جواد المنتفجي - منهج التربية الرياضية الحديثة