أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد نوري قادر - جواد المنتفجي .. كتابات بانطلاقة الحزن .. ووجع الكلمة















المزيد.....

جواد المنتفجي .. كتابات بانطلاقة الحزن .. ووجع الكلمة


محمد نوري قادر

الحوار المتمدن-العدد: 3084 - 2010 / 8 / 4 - 21:18
المحور: الادب والفن
    



في مقالة للشاعر والباحث ( حسن عبد الغني الحمادي ) والتي نشر نصها في جريدة الفرات ذي العدد 187 التي تصدر طبعتها في بغداد وفرنسا في آن واحد يقول:
"الناصرية ... حلم ونشيد .. وقيثارة لطالما وهبت أوتارها لتعزف ألحانا موسمه بالشجن والأنين.. مدينة أزلية تحوطها من كل الجوانب غابات مشهورة بكثافة نخيلها .. يسلطنك ترادف نوتات موسيقى حفيف سعفه على سحر باسقاته التي زهت على مر السنين .. قصائد تعمر القلوب وتسحرها بألق للشعراء سجلت أسمائهم في سفر تاريخ الأدب .. أما قصص أدبائها المختصين في هذا النوع من الأدب الرفيع .. فهي تمنحك المتعة والخيال أحيانا ، وربما تجدها في تارة أخرى مزيجا من واقع وأساطير وأحاديث حاكها الأولون بنسيج من خيال وتقارب من الزمن ، فكانت ملاذا وبقيت تقرع في ناقوس الدنيا والذاكرة والزمن .. ومن ثم شغلت الآخرين بعبق من كتابة وسفر خالد متوج برايات الإبداع والق المبدعين ، فيا له من ارث حضاري ونعيما كان من ماضيات .. انه ولا أخفيك زهو نتباهى به الآن والأتون من بعدنا .. وهكذا نعتلي بهم صوت المجد والتاريخ والزمن .. هي حقيقة في مدينة كان ولا يزال الإبداع وشاحها رغم أنهم طاشوا في بقاع العالم ، حيث وهبت للدنيا حروفا تعلمها الإنسان في خضم حياته الأولى .. نور متوهج ودليل رائع في انطلاقة حسنة وسط عالم كان مكتظ بالتناقضات والأوهام والحقائق .. تلك هي الناصرية .. مدينة الأدب والفن والجمال .. دنيا من قصائد .. ووجع من شعر .. وعالم من قصص وحوارات ، وانين من سفر يقصد الشمس والإشراق والتألق والتوهج والإبداع "
لقد أعطت هذه المدينة السرمدية المتعاقبة الإبداع الكثير من الطاقات الأدبية والأقلام المطلقة لوجع الكلمة واليقين ، أجيال متعاقبة تلاحقها أجيال.. كانوا روافد من نبض الإبداع يوسم المدينة بثراء أدبي رائع .. يدخل سجلات الوثيقة والتاريخ بأمان وغبطة ، ووهج حقيقي ينطلق بصيحات الحروف وسحر الكلمات .. وهكذا يستمر الزمن .. فتنطلق رايات الإبداع .. عالية .. مسحورة تسحر الآخرين .. مشغولة تشغل الدنيا والزمن بذلك الأثر الإبداعي .. ويضيف الباحث نفسه في مقالته الموسومة في أعلاه :
" جواد المنتفجي : أديب من مدينتي ( الناصرية ) .. فهو قاص .. وشاعر .. وباحث .. شغل نفسه بعالم الكتابة والمتابعة منذ أوائل السبعينيات ، وكانت أولى بداياته عندما كتب قصة قصيرة بعنوان ( التشتت ) وهو طالب في الدراسة المتوسطة ، ومنذ ذلك الوقت نشرت له الكثير من الإعمال الأدبية في الصحف والمجلات .. ولم تخذله الكلمات .. بل ولم تعيقه تزاحمات الحروف ، كتب بنفس خاص من أعماقه .. كانت ولا زالت حواراته أنين من قلب .. وعصف من محبة ، وشذا من عطر المدينة الساحرة المتزاحمة القصائد والشجن ، والسحر والخيال .. والشعر .. و( الموال ) .. إضافة إلى انه يمتلك حنجرة جنوبية إذا غنى بها اطرب كل من حوله بصوته الدافئ الجنوبي ، وهذا ما تراءى لنا يوم سافر وبمعية الوفد الفني إلى الاتحاد السوفيتي .. فاثبت حضوره من هناك، ويوم يغيب عنا ( جواد المنتفجي ) نحس بفراغ الدنيا ، فهو حضور طيب وصاحب نكتة وبديهية .. نسج حروفه بانين أعماقه وبحسرات من ذاته .. ووجع من كلمة لذة الجنوب ، ذلك الجنوب المشحون بالآهات والألم والحسرة والنشيد ..والمتاخمة مناخاته بأشكال من الطبيعة حيث الخضرة والبساتين والاهوار .. ( الناصرية ) عالم قائم بذاته خلقه العزيز الجليل لأهلها الأوفياء الطيبون .
كان ( جواد المنتفجي ) ولا يزال يكتب قصائده بحرقة .. وينزف حروفه المشحونة بذلك الوجع المتدفق من بين جنبات قلبه الواهن الذي آلم به الوهن منذ شهرين ، لأنه كان يعيش مع حروفه بمرارة وتلذذ وينطلق بشراع الحزن والألم والمكابدات كما قال في مدينته في أوائل الثمانينات:
غيبوك يا مهجة الروح؟
يا وطن كان يلفنا،
في زمن بؤسنا
ليداوي تقيحات الجروح
يا لناصرية..
يا سليبة وطني
أيام كان ينوء من تراحاته
يا مدينة إبراهيم الخليل
ومهبط أولى الرسالات،
يا وحي من أور،
و سحر جدائلها
من سعف نخيلها المبهور
كتب ذات مرة قصيدة يرثي فيها الأديب الراحل ( كمال سبتي ) يوم وافته المنية وهو في الغربة .. كانت لها وقع من أعماقه وأناشيده لكون الراحل المذكور هو أخ اعز أصدقائه ألا وهو الأديب ( إبراهيم سبتي) ، خاطب فيها ممن حضروا تشيع المغفور :
رغم طول طوابير الأحبة الذين دفناهم ..
تجول في خواطري تراتيل القصيدة ..
كانت تتوارد على مسامعي
مثل مهافيف فكرة عتيدة ،
وأنا أتلو على الجثة
عبق تراتيل مناسك الزيارة
كانت تهمس في آذني ..
عن الجود الذي سيأتيننا بغتة
من أعلى المنارة ..
فغدا ،
أو بعد غد
ستطرق الجنازة
مسامع أهل المدينة !
والعيون انكفأت ..
لترقب ( كمال )
في ساعات وداعه الأخيرة
كانت عينيه الحميمة
تنادمنا من المهجر
كعصفورة يتيمة
كانت تلف أشجارنا الهرمة
يوم كان قلبه المتعب
يبحث عن ثمة أمل
لم توقف دقاته أعاصير الغربة
أو قيظ المهجر
كان يلملم صمتنا الذي راح
يعلوه طنين الذباب
عبر عقود خرافية
كانت بسمته تأتينا
من خلف النقال بالأعياد
رغم فزع الأعياد المتصدعة
إلا أنها صارت
بطعم ماء الورد
ورائحة النعناع
لتدب فينا الحياة
ورغم هول المأساة
كان صوته
يأتينا بالشموس الضاحكة
ومن خلف المذياع
كان يجسد لنا آهاته من آماده البعيدة
رغم ما اعترانا من ألم فزاع
ومن التراب إلى التراب
والى التراب يعود ( كمال )
ومن قصيدة أخرى نشرت في العديد من المواقع الالكترونية ، والتي رثى فيها صديق طفولته وصباه .. ابن خالته الفنان والأديب العالمي ( احمد الجاسم ) الذي دفن في مقبرة الغرباء في ألمانيا بعد أن رفضت حكومتها تسليم جثته إلى ذويه اعتزازا بموهبته لنيله وسام الدولة الألمانية :
بينما كنا ننتظر صوته
ليأتيني مهلهلا في المساء
ومن خلف أسوار أور السرمدية
لنلعب مثلما كنا كطفلين معا
في بساتين الناصرية السحرية
أتذكر:
حيث كان الوداع في ( المكير)
وعلى الشوك غسلنا جرحنا هناك
كان الربيع يأتينا بالخبز والحنان
ورسائل الأحبة
ممن سكنوا الغربة والهجران
مع الطيور المسافرة
فاحلق معها في السماء
ونضيع في زحام
زقورة أور المنسية
فاصفح عنك
وأحملك عريس
على مواكب عشتار
ونضيع لأعوام ..
بل لازمان
في (عكد ) الهوى
تحت فياء نخيل (المنصورية)
وازين نعشك بشرائط البردي
وأكحل جثمانك بكحل طيور الهور
ومن ملامح بساتين الناصرية
واعمد وجهك
بطهر نهر الفرات الأزلي
وابحث في ظلاله عن بقاياك
في قوافي أشعارك السخية
لأنقذه من النسيان
من الضما والضياع
في الغابات الصنوبرية ..
فوداعا يا احمد ،
ونم قرير العين بين أحرفك السرمدية
يا من توفيت غريبا عن وطنك ،
ووطنيا في غربتك
ومن تجارب ( جواد المنتفجي ) القصصية ، وهي من عشرات القصص التي كتبها طيلة حياته الأدبية .. قصة كانت تحمل عنوان ( دوران في الدوائر ) .. وكانت جميعها بمثابة حكايات من ذلك الزمن الصعب ، ربما مثلت تجربته القصصية ذلك في لغتها وطرحها لأمور حياتية واجتماعية محتدمة في حوار وألم .. حيث وضحت تجربته وأعلنت قدرته على لملمة الحزن والصعاب .. الموت والحرب والحب .. ربما كانت هي إحدى الحكايات التي اختصرت ثيمتها أوجاع الزمن ، وما تركته السنين الطويلة .. وهذا ما نثره في سطور تنزف ما أعشناه من مرارة وخذلان وتجارب صعبة تهلك أصحابها حيث كشف ومن خلال هذه التجربة عن انطلاقة الحروف من بين يديه بمحيط خاص ربما يتمثل بالبيت والعائلة والزوجة والأولاد .. وبالتالي تصل بك إلى أشياء عامة يعيشها المجتمع والشارع والبيئة والزقاق .. هو دائم الاكتراث لعذابات جيله ، وهذا ما تلاحظه في مرثيات قصصه دونها بذاته وأعماقه ، ربما لأنها لخصت زمن العذاب والقهر ... وفي إحدى حكاياته المؤلمة التي ضمتها قصته المذكورة أعلاه .. تناشده زوجته ليلة العيد بخطاب سؤالي :
- كيف تتحمل رؤية أسمال أطفالك البالية في أول يوم للعيد ؟
وتلك كانت هي معاناة لا اكثر .. ولما أدرك ورأى الناس والشارع ، فوجئ بان لا مظاهر للعيد في أول أيامه .. وكان الجميع بملابس بالية ، وحزن عارم دائم يطوقهم .. لكنه رغم هذا كله كانت التهاني والتحايا نشيد الناس وتلك رغبة مشروعة في أمل كان ينتظره الآخرون ..! وفي حكاية أخرى من حكاياته الهادفة .. هي انه مزق يوما ما أوراقا كانت تسمى بأوراق( اللوتو) .. وأوراق ( امسح واربح ) والتي كان يتاجرون بها في خداع عامة طبقات المجتمع من اجل كسب المادة بصورة غير مشروعة .. ألا أن بطل القصة مزقها قبل أن يمزقها الزمن والتاريخ .. ذلك مثلما مزقت آمال أصحابها الخائبين .
ولا ننسى دوره في اطلاعنا على الكثير من دراساته وبحوثه التربوية والثقافية وخصوص تلك البحوث التي أغنتنا بالكثير من المعلومات عن مناطق الاهوار نتيجة لتجاربه هناك بعد أن عايشها كباحث بحكم وظيفته التربوية وكوفئ عليها بعدة كتب وشهادات تقديرية امتلأت بها اضبارته الشخصية ومكتبته البيتية واخص بالذكر درع الآداب والفنون الذي حصل عليه بعد مناقشة دراسته الموسومة " السياسة التعليمية وخطورة توجهاتها " مما إحدى بالكثير من المسؤولين بالاطلاع على مثل هذه التجارب التي أنجزت من خلال أطروحاتها الكثير من هذه المشاريع ونذكر هنا وعلى سبيل المثال من هذه الدراسات:
التعلم حق من حقوق الإنسان/ الجزء الأول/ دراسة عن سير العملية التربوية في مناطق الاهوار
التعلم حق من حقوق الإنسان/ الجزء الثاني
الاهوار معزوفة نشيد موطني/ الجزء الثالث
الرياضة الجماهيرية بين الواقع والطموح
السياسية التعليمية وخطورة توجهاتها/ الجزء الأول
السياسة التعليمية وآفاقها المستقبلية
القيادة التربوية الناجحة /الجزء الثالث
أوقات الفراغ في مناهج الدروس وخطة الدرس
الرياضة الجماهيرية وسبل تطبيقها في العراق/ الجزء الثاني
منهج التربية الرياضية الحديث لكافة المراحل الدراسية

الشهادات التقديرية
حصل الأديب والباحث المذكور شهادة تقديرية من وزارة الثقافة للدور المتميز في المهرجان الأدبي الأول الذي أقيم في ناحية الفهود ، وشهادة تقديرية من شركة الفرات للدعاية والأعلام التي تصدر في بغداد وفرنسا في أن واحد نتيجة لمشاركته الأدبية بشتى أنواعها ، هذا بالإضافة إلى نيله للعديد من الشهادات تقديرية من وزارة التربية في مجال عمله وكتابة البحوث والدراسات التربوية ، و (168 ) شكر وتقدير خلال عمله الوظيفي
حصل على تكريم ( المخلصون ) من أبناء محافظة ذي قار نتيجة لمتابعة سير العملية التربوية في اهوار محافظة ذي قار واعتبارا من 14 /4 /2003
ساهم في الكثير من الأعمال في مناطق الاهوار كإعادة الدوام وتعيين أبناء الاهوار الذين كانوا مغيبين .. كما ساعد المجلس البلدي حول فتح معهد للمعلمين المسائي في قضاء الجبايش وبتاريخ 20 / 10 / 2005 لذلك كرم بشكر وتقدير أهالي الاهوار (الجبايش و الفهود و الحمار) ، دخل دورة ( رايز ) الخاصة بتدريب المدرسين وحائز على شكر وتقدير من فبل منظمي الدورة ، كرم من قبل نقابة المعلمين للأدباء المعلمين بعد نيله للجائزة الأولى جريدة صوت المعلم نتيجة لفوز قصته التي كان عنوانها ( الغريب ) ومن نتاجاته الأدبية والفكرية :
أهم الإعمال :
الدراسات والبحوث :
- السياسة التعليمية وخطورة توجهاتها
- التعلم حق من حقوق الإنسان
- الاهوار معزوفة أنشودة موطني
- السياسة التعليمية وآفاقها المستقبلية
- التربية والتعليم ودورهما في السياسة التعليمية..من إصدارات مجموعة ( كوكل ) - العنف والترهيب وأثرهما على شخصية الفرد
- السياسة التعليمية وأثرها في المناهج والخطط
له أعمال تحت للطبع : - منهج التربية الرياضية الحديث لكافة المراحل الدراسية.. مخطوطة تربوية
- التربية والتعليم وآفاقهما المستقبلية .. مخطوطة لمجموعة من الدراسات والتي نوقشت من قبل بعض الباحثين العرب وبإشراف ( مجموعة كوكل) - نشيج الرحيل ... مخطوطة شعرية
- مراثي آخر الأحزان .. مخطوطة شعرية.. - غابة الخيزران .. مجموعة قصصية
- دعوة مفتوحة .. مخطوطة شعرية

جواد المنتفجي ... تجربة تعلن الحروف بانطلاق الحزن والمرارة والألم وصوت يرفع شراعه عاليا ليعلن الالتحاق بسفينة الإبداع والمبدعين تحت ظلال نخيل الناصرية الفيحاء الأبية سائلين الله أن ينهض من وعكته الصحية فقد طال فراقه كثيرا



#محمد_نوري_قادر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لا يوجد غير الحمقى
- صرخة
- المدينة المنسية
- ياتراب
- أنا أعرفك
- إشارة
- تراتيل طائر
- دُعاء لمْ يُستجاب
- إني اعلنت البراءة
- لا تنتظر المطر
- لوليتا تسببت في فصلي من المدرسة
- لماذا الدروس الخصوصية
- الشهيدة منى ليزا
- دستورنا
- محلة الاسكان..كي لاننسى
- رسالة خاصة جداً
- هكذا ولدت ابنتي رغد
- أعلنوا الوفاء
- من النافذة
- أنا وصحرائي


المزيد.....




- -يوم أعطاني غابرييل غارسيا ماركيز قائمة بخط يده لكلاسيكيات ا ...
- “أفلام العرض الأول” عبر تردد قناة Osm cinema 2024 القمر الصن ...
- “أقوى أفلام هوليوود” استقبل الآن تردد قناة mbc2 المجاني على ...
- افتتاح أنشطة عام -ستراسبورغ عاصمة عالمية للكتاب-
- بايدن: العالم سيفقد قائده إذا غادرت الولايات المتحدة المسرح ...
- سامسونج تقدّم معرض -التوازن المستحدث- ضمن فعاليات أسبوع ميلا ...
- جعجع يتحدث عن اللاجئين السوريين و-مسرحية وحدة الساحات-
- “العيال هتطير من الفرحة” .. تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- مسابقة جديدة للسينما التجريبية بمهرجان كان في دورته الـ77
- المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي: إسرائيل تعامل الفنانين كإرهاب ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد نوري قادر - جواد المنتفجي .. كتابات بانطلاقة الحزن .. ووجع الكلمة