أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - موسى فرج - أسباب تدهور الثقة في القضاء العراقي ...3















المزيد.....

أسباب تدهور الثقة في القضاء العراقي ...3


موسى فرج

الحوار المتمدن-العدد: 3084 - 2010 / 8 / 4 - 20:29
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


. هل أن القضاء العراقي بات مستقلا ..حقا.. بعد عام 2003 ..؟ .. أشرت في القسم الثاني من هذه المقالة بأن النصوص الدستورية التي تنص على استقلال القضاء ومبدأ فصل السلطات لا تصنع استقلال القاضي عن السلطة التنفيذية وإفلاته من سطوة السلطان ( الحكومة ) إنما تساعد على ذلك وهو أمر يتوقف على البناء ألقيمي والشخصي للقاضي .. فالقاضي النزيه والعادل والشجاع متاح له التدرع بتلك النصوص في مواجهة الضغوط أما القاضي من النوع الآخر فأن الدروع والتدرع لا يلزمه لأنه يرى في السلطان ( جانب صديق ) ..ولكن مع ذلك هل أن تلك النصوص تتمتع بكامل مفعولها أم أن هناك نصوص ومنهج عام يبطل مفعولها ..؟.. . 1 . بأم عيني وجدت أعضاء في مجلس النواب ( السلطة التشريعية ) وهم يسحبون من جيوب جببهم وبناطيلهم قوائم بأسماء الوزارات والجهات التي يرأسها موظفون بدرجة وزير ومن بينها الجهات القضائية والرقابية ويؤشرون عليها لإعادة توزيعها محاصصيا .. ويسربون الأخبار إلى المعنيين ..ننوي إعادة النظر في أشغالكم تلك المناصب محاصصيا ..! وبعضهم سألني : بالله أستاذ بصفتك تعرف كل دوائر ألدوله منو بعد بدرجة وزير أو وكيل وزارة غير هؤلاْء ؟.. ماذا يعني هذا ..؟ يعني أذا ما تدير بالك علينا ترى نستولي على وظيفتك ونعطيها لواحد من جماعتنا طبقا لصلاحياتنا المحاصصية ..! .. وأنت إذا تقوم بواجباتك وفق القانون وليس وفق المصالح والأهواء .. لا تعلم من أين تأتيك الريح الصفراء ..من المجموعة المحيطة برئاسة الحكومة التي تتصرف على وفق.. أنا الدستور والدستور أنا .. أم من أعضاء مجلس النواب لبواعث محاصصية ونفعية .. إما أن تكون مثل غريب كربلاء .. أو يوميا تغير ولاءك إلى كتلة أو حزب انسجاما مع حال أسواق بغداد للأوراق المالية .. مع العلم أن النواب والساسة والحكام في العراق يرفعون أصواتهم بشتم المحاصصة أمام الناس لكنهم يلبسونها تمائم في أعناقهم .. بس شييل الياخه ..تلكي نجمة سباعية الرؤوس مكتوب على كل رأس حرف من حروف المحاسسة.. . 2 . الدستور نفسه ينص على أن تعيين رئيس وأعضاء محكمة التمييز الاتحادية ورئيس الادعاء العام ورئيس هيئة الإشراف القضائي يخضع لموافقة مجلس النواب .. ولا عيب في ذلك بقصد أبعاد القضاء عن السلطة التنفيذية ..ولكن العيب في تركيبة مجالس النواب القائمة على التراص الطائفي العرقي الحزبي وأن أنكر القائمون عليه .. وفي هذه الحالة تدفع مواصفات الكفاءة والنزاهة للخلف وتتقدم عليها الولاءات الطائفية والعرقية والحزبية في شاغلي تلك المناصب وبعد عبور تلك اللجة يبدأ الخوض في اللجة الأصعب .. أعني أن تكون محبس بيد المقربين من رئاسة الحكومة أو تكون أو تعمل لمشيئتهم أنت ومن تقدر عليه أو يشبعونك ضيم .. والقدح المعلى للزلمه الخشن الذي يستطيع إخضاع الجهة التي يعمل فيها وأن لم يكن الرأس فيها لمصالح الآنف ذكرهم .. أين توجه الوجه... وتستجير بمن .. ؟ ..البرلمان ..؟ الحكومة أقوى !.. تروح لممثل الأمم المتحدة .. في هذه الحالة تقوم بتدويل الشأن العراقي ..!.. ولكن عندما نقول لهم لماذا تعرضون خلافاتكم البينية على مجلس الأمن ..؟ يقولون هو الشأن العراقي أصلا مدّول .. تشتكي عند واحدة من السفارة الأمريكية معتبرا إياها خالتك .. تصير من وجهة نظرهم عميل .. يابه أهناه شفتها المرأة وإمام أنظاركم .. و العلامات تبين على الوجه... أنتم تروحون لهم لبيوتهم وهم زلم .. وعندما نقول لكم ..لماذا أساريركم لا تفتحونها مع ناسكم وتفتحونها مع الأغراب تقولون جانب صديق ..! .. . 3 . ليش هي هذه فقط ..؟ تعالوا معي لنرى ما هو أمرّ.. طبقا لما ورد في مقالة للسيد هادي عزيز علي تحت عنوان مشروع قانون هيئة العدالة والتوازن الوطني والسكاني تهديد آخر لاستقلال القضاء ـ منشورة على موقع مجلس القضاء الأعلى ـ وأفصّل مصدري حتى إذا برلماني اشتكى علي عند القضاء أقول للقاضي : عمي والله أخذتها من موقعكم .. أتطلبونني !.. يشير السيد كاتب المقال إلى وجود مشروع قانون معروض أمام البرلمان بتأسيس هيئة العدالة والتوازن الوطني والسكاني ..تنص المادة (3) منه على الآتي : (تملك الهيئة العامة بقوة القانون سلطة النظر بهيكلية دوائر الدولة واعتماد مبدأ التوازن والكفاءة في أدارة البلاد وتوزيع المسؤوليات والتوظيف في دوائر الحكومة والمؤسسات العسكرية والأمنية بما يحقق العدالة في المشاركة وتحسين مستوى الأداء المهني وفق الدستور والقوانين النافذة ) ... . 1 . يادستور ؟..ياقوانين نافذة .. الدستور يقول بان الوظيفة حق عام لكل العراقيين يشغلها من تتوفر فيه الشروط اللازمة لأشغالها من حيث التحصيل والاختصاص والنزاهة والكفاءة ..وليس على أساس انتماءه العرقي أو الديني أو الطائفي .. 2 . ماذا يعني المصادقة على مشروع هذا القانون ..؟ يعني توزيع وظائف الدولة على وفق تلك الأسس عموديا وأفقيا .. 3 . ويعني أنك تحتاج لكل دائرة خمس أو ست نسخ واحدة عربية وليس فيها غير العرب السنة وأخرى ليس فيها غير العرب الشيعة وثالثة فيها كردا سنه ورابعة كردا شيعة وخامسة فيها مسيحيين كلدوا وأخرى مسيحيين أرمن وأخرى صابئة وأخرى أزيدية وأخرى شبكا ..آووه ..نسيت التركمان وهم أيضا سنة وشيعة ...ودوائر الشرطة نفس الشئ وإذا حصل أن وجد شرطي شيعي تحت أمرة عريف سني ووجه العريف أمرا للشرطي فان للشرطي أن يمتنع .. وأن قال العريف ..لماذا تمتنع أيها الشرطي ؟...قال له : بزودي ..لأن الشيعة نسبتهم اكبر في التكوين السكاني فكيف أكون بإمرة سني مثلك ؟..وان حصل أن شرطي سني تحت أمرة عريف شيعي .. قالوا : يضطهده طائفيا ... . 4 . وبعدين ما هو مصير الذين مثل حالي ؟.. فقد سئلت عن مذهبي.. سني أم شيعي فقلت أنا شني ..ما هو مصير صديقي المحامي سلام الياسري المصر على أن لايكون شيعيا حتى يثبتوا له أن علي بن أبي طالب كان شيعي ..ولا يكون سنيا إلا في حال أثبتوا له أن عمر بن الخطاب كان سنيا ؟.. وصديقي وجاري القاضي السني الذي تناولت إفطار أحد أيام رمضان على مائدته وسألته كيف يفطر وكيف يتسحر ..؟ فقال : أفطر مع السنة وأتسحر مع الشيعة .. قلت لماذا ؟ قال : لأن السنة يفطرون في رابعة النهار في حين أن الشيعة ينبغي أن يسبق فطورهم الاستماع إلى دعاء الافتتاح ودعاء كميل والمهاجر وأربعة لا أعرف أسماءهم ..في حين أنهم لا يمسكون قبل أن ترتفع الشمس رمحا .. أما السنة فيمسكون بعد المحيبس مباشرة .. ويقتلني العطش في ظروف الكهرباء في عهد السيد الشهرستاني .. . 5 . وليس هذا فقط ..بل توجد مشكلة أخرى .. فانك أن راجعت مسئول حكومي ينتمي إلى الدعوة وقلت أنا شيعي ولكن ليس من حزب الدعوة قال لك : قل أسلمنا ولا تقل آمنّا !.. وان كان من راجعته من المجلس وأنت لست مجلسيا .. قال لك : قل أسلمنا ولا تقل آمنا ..وهلم جرى .. في عام 2006 وجدت أن سائقي يحتفظ بصورتين من التي تلصق على زجاج السيارة .. سألته .. ماهذا ؟ قال: واحدة مكتوب فيها ( لا الاه إلا الله ..محمد رسول الله) وسيف ونخله والأخرى صورة السيد مقتدى .. قلت له أحتفظ بهما لحين تهيئة واحدة مكتوب عليها فقط ( الله أكبر ) بخط ضعيف مو بالكوفي ... . 6 . وليت الأمر ينتهي عند هذه الحالة في حالة تشريع قانون هيئة العدالة والتوازن الوطني والسكاني .. بل أن أمرا آخر يحصل .. وهو أن المراجعين ينبغي عليهم أن يتوزعوا في مراجعتهم الدوائر كل واحد يراجع الدائرة التي ينتمي لها طائفيا .. ويسأله موظف الاستعلامات : أنته .. سني.. يشيعي ؟!.. وحول هذه المفردتين بالذات صادفتني طريفة في حياتي الوظيفية .. أضعها تحت أنظاركم : في أواخر عهد الثمانينات كنت موظف في أحدى دوائر وزارة الصناعة وحصل أن شركة ألمانية غربية تقوم بتشغيل أحد المعامل لأن العمال العراقيين في قادسية صدام ... وحصل إن نفذت الدولارات من الحكومة وتصدير النفط متوقف .. فتعاقدت الحكومة مع الحكومة الصينية على توفير 1200 شخص من المساجين عندها وبقرض يسدد لاحقا .. ولأن مقاطعة كاملة في الصين هم مسلمون يقرؤون القرءان الكريم فإنهم يستعينون بهم كمترجمين .. وفي احد الأيام كنت وزميلي مدير القانونية ( القاضي حاليا الذي يفطر مع السنة ويتسحر مع الشيعة ..) وكان الوقت ظهرا وفي آب طلبت منه أن نزور مسئول أمن الدائرة في غرفته الصغيرة في الطابق العلوي لنمازحه .. وعند وصولنا وجدناه وقد أعطى ظهره لفتحة الباب المفتوح وقد اختلى بالمترجم الصيني يحقق معه .. والعرق قد أحال لون بدلته الزيتوني إلى لون نيلي .. ووقفنا خلفه دون أن يعلم وهو يسأل المترجم الصيني : أكلك أنت سني .. يشيعي ؟.. فيرد عليه الصيني بالفصحى وهو لا يعرف اللهجة المحلية .. وهو يبتسم لأنه لا يعرف مغبة ما يسأل عنه : آنا أعرف: أشهد أن لا الاه إلا الله وأشهد أن محمدا رسول الله ..فيرد عليه المسئول الأمني : ندري تعرفها .. جا بس أنته تعرفها ..أكلك كلي أنته.. سني يشيعي ؟.. ويبدوا أن الصيني بدأ يقترب من فهم المطلوب فقال له : أنا اعرف عبد القادر الكيلاني .. زهق المسئول الأمني فصاح عليه .. أدري تعرف الكيلاني وصخام .. بس أنته أنته.. سني.. يشيعي ؟ وفي هذه اللحظة لم نتحمل إنا وصاحبي فانفجرنا ضاحكين وقلت له : أبو صباح .. أتق ربك ..هذا من الصين يعني من بلاد ماوتسي تونغ ..تعرف شنو يعني ماو ..ماو أبو الثورة الثقافية ..مو زين الرجل يعرف الشهادة .. شتريد منه ؟ كان جوابه : مو أريد أشوفه خاف مندس ( بفتح الميم)... سألته ماذا يعني قال: خاف من (حزب الدعوة العميل )؟..قلت له : إلى الصين ؟.. حزب الدعوة ...وصل للصين ؟ قابل كاظم الساهر ؟؟.. وأنت تعبان وعركان يا أبو صباح .. ما عدكم شغلات أخرى بالحزب بس هاي ؟..رد علي بتلقائية : أمس عدت إلى البيت متأخرا ووجدت أم صباح وقد رفعت يديها بالدعاء وقد أطالت .. فسألتها لم أطلت ؟ قالت : أدعو من الله سبحانه أن يحقق الوحدة والحرية والاشتراكية كي نحظى منكم يوما بساعة قبل انتصاف الليل .. قلت له : وبم أجبتها ..؟قال: قلت لها : ويا أهلج ... ومات أبو صباح بحادثة سيارة .. ولم ير لا وحده ولا حرية ولا اشتراكيه ..بس ألبركه بعزت ..ولكنه مات ولم يرى السيد حيدر العبادي يتكلم برهواه في الفضائيات العراقية وإلا لانتحر أبو صباح أبو ربما بات هو مندسا في حزب الدعوة الإسلامية وليس مثلما يسميه أبو صباح ولقد عرف بالملموس أن حزب الدعوة لم يصل إلى الصين .. ولعلم أن أم صباح قد تقلصت طموحاتها من تحقيق الوحدة والحرية والاشتراكية إلى تشكيل حكومة وبس ... . أيها العراقيون انتبهوا إلى استقلال قضاءكم فان الأحزاب والساسة والنواب باتجاه ابتلاعه كما يبتلع الحوت القمر وعندها تكون ظهوركم مكشوفة ويعود لكم أبو صباح ينشف أرياكم : أنت سني يشيعي ؟.. ويمكن مندس ...إلى لقاء ...



#موسى_فرج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أسباب تدهور الثقة بالقضاء العراقي ...
- حول إستحداث محكمة مختصة للنظر في قضايا الإعلام .. أسباب ضعف ...
- هل أن هذه الأشبال من تلك الأسود ؟..أم أن تلكم الأشياء ما كان ...
- الهدف في موضع القلب من جسد الفساد .. لكن السهم طائش ..!
- في 14 تموز 2010 أقول: عيشوا أحرارا ..أو موتوا كفارا ...!
- بمناسبة 14 تموز .. وطنية عبد الكريم قاسم .. لن يفارق أزيزها ...
- بمناسبة 14 تموز ..وطنية عبد الكريم قاسم ..لن يفارق أزيزها طب ...
- بمناسبة 14 تموز .. أخلاق عبد الكريم قاسم ..جعلت عورات الآخري ...
- نزاهة عبد الكريم قاسم التي تتوهج في الأعالي عرّت كل ثقوب الف ...
- بشائر عودة الوعي العراقي ...!
- ليس وحدها الكهرباء مصيبة وليس وزيرها وحده ذو وزرا ..فكلها مص ...
- نعم ..نعم ..هذا هو السبيل الحضاري لأسقاط الفساد السياسي في ا ...
- الفساد في العراق :خرق المالكي للدستور ..أم مخالفات البراك .. ...
- لينفخ في الصور وتقرع الأجراس وترتفع الأصوات في المئاذن ..!
- كم عيبا كشفه ...استشاد الفتى سردشت ؟!..
- العلمانيه ...وماتحتها وما فوقها ..!
- بعد أزيد .. فأقول..! الزيارة الثانية الى فكر الدكتور علي الو ...
- هذا...ما أردت قوله بشأن: من..؟يبني الديمقراطيةفي العراق..ردا ...
- أنا ..شني ..! زيارات مخصوصه الى فكر الدكتور علي الوردي الزيا ...
- من ؟....يبني الديمقراطية في العراق ..! رد على مقال ( هل يمكن ...


المزيد.....




- ماذا قالت إسرائيل و-حماس-عن الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين ف ...
- صنع في روسيا.. منتدى تحتضنه دبي
- -الاتحاد الأوروبي وسيادة القانون-.. 7 مرشحين يتنافسون في انت ...
- روسيا: تقديم المساعدات الإنسانية لقطاع غزة مستحيل في ظل استم ...
- -بوليتيكو-: البيت الأبيض يشكك بعد تسلم حزمة المساعدات في قدر ...
- -حزب الله- يعرض مشاهد من رمايات صاروخية ضد أهداف إسرائيلية م ...
- تونس.. سجن نائب سابق وآخر نقابي أمني معزول
- البيت الأبيض يزعم أن روسيا تطور قمرا صناعيا قادرا على حمل رأ ...
- -بلومبرغ-: فرنسا تطلب من الاتحاد الأوروبي فرض عقوبات جديدة ض ...
- علماء: 25% من المصابين بعدم انتظام ضربات القلب أعمارهم تقل ع ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - موسى فرج - أسباب تدهور الثقة في القضاء العراقي ...3