أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - أحمد القاسمي - العراق: من الغزو المغولي إلى العراق الحديث المستقل















المزيد.....

العراق: من الغزو المغولي إلى العراق الحديث المستقل


أحمد القاسمي
(Ahmed Alqassimi)


الحوار المتمدن-العدد: 3084 - 2010 / 8 / 4 - 16:01
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


العراق: من غزو المغول إلى العراق الحديث المستقل

ماركوس هاتشتاين

ترجمة عن الألمانية: أحمد القاسمي

أصبحت بلاد الرافدين بعد سقوط بغداد على يد المغول في العام 1258 جزءاً من مملكة أحفاد الغازي هولاكو خان والذين إستمر حكمهم من عام1256 إلى عام 1335. لقد دخل المغول الإسلام في العام 1295 وشهد الإقليم على أيديهم إزدهاراً ثقافيا جديداً. بعد سقوط إمبراطورية المغول في العام 1335 تمكن أتباعهم السابقون من أن يعودوا إلى السلطة في الجزء الفارسي من بلاد الرافدين. أما العراق والجزء الغربي من إيران المعاصرة فقد بقيا تحت حكم فرع عائلة المغوليين ـ الجلايريدن إبتداءً من عام1336 وحتى عام 1411. أصبحت بغداد تحت حكم هذا الفرع من العائلة المغولية مرة أخرى مركزاً للفن والثقافة والعلم.
كان السلطان أحمد(1382 ـ 1410) أحد الحكام القلائل الذين كانت لديهم الجرأة ليقرروا الوقوف ضد جيوش الفاتح العالمي تيمور لينك(1328 ـ 1405) الذي إنطلق من سمرقند بداية من العام 1370 ليؤسس إمبراطوريته الواسعة. كان تيمور لينك يعتبر السلطان أحمد عدوّا شخصيا له, وكان ذلك يعني أن كارثة قريبة ستحل ببغداد. في العام 1393 تمكن تيمور لينك من إحتلال بغداد وأطاح بسلطان السلطان أحمد الذي لاذ بالفرار, ولكن إحتلال تيمور لينك هذا لم يجلب معه دمارا كبيرا لبغداد. وبعد جلاء تيمور لينك وجنوده عن بغداد, قام سكان بغداد بقتل جباة الضرائب الذين خلّفهم تيمور لينك وأعادوا السلطان أحمد للحكم. في شهر تموز من العام 1401 عاد تيمور لينك ليحتل بغداد مرة أخرى وكان إنتقامه من سكانها هذه المرة فظيعاً, فقد أباح المدينة لجنوده سلبا وحرقا, وتم قتل أغلب سكان المدينة, فيما عدا الفنانين والعلماء الذين أبعدهم تيمور لينك إلى سمرقند. وأقام جنود تيمور لينك أمام أبواب بغداد أهرامات من جماجم الضحايا من القتلى.
في العام 1411 أطاحت القبائل التركمانية المتحالفة "قره قوينولو" 1411 ـ1469 (الخروف الأسود) بالمغول الجلايريدن لتصبح بغداد عاصمة دولتهم والتي ضمت إيران أيضا. ولكن قبائل الخروف الأسود تقهقرت أمام زحف منافستها قبائل الخروف الأبيض" آق قوينولو" 1467/1469 ـ 1502.
ضمّ الشاه إسماعيل الصفوي ,الذي أسس الدولة الصفوية الشيعية في إيران في العام 1502 ,العراق وبضمنه بغداد في العام 1508 إلى مملكته. ومرة أخرى أصبح وادي الرافدين ساحة للعب بين قوتين كبيرتين, لأن العثمانيين الذين توسعوا في القرن السادس عشر بشراسة إلى الجنوب كانوا يطمعون هم أيضا بهذا الإقليم ذو الإرث الثقافي العتيد. في العام 1534 قام العثمانيون بغزو بغداد, وبحلول العام 1555 أصبح كل وادي الرافدين واقعا تحت سيطرتهم. ولكن الشاه الصفوي عباس الكبير(1587 ـ 1629) إعتبر العراق جزءا من مملكته وتمكن من إعادة إحتلال بغداد في العام 1623. ولكن بعد موته تمكن العثمانيون من إعادة الكرّة وإحتلوا العراق في العام 1631 وإحتلوا بغداد في العام 1639 ليبقى العثمانيون بعدها سادة العراق.

المماليك والعثمانيون

إن تدهور الدولة العثمانية في القرن السابع عشر أدى إلى ضعف سيطرة العثمانيين على الولايات العربية مما أجبر الدولة العثمانية على الإعتراف للولايات العربية بحق نوع من الحكم الذاتي وأصبحت السيطرة العثمانية على تلك الولايات العربية سيطرة شكلية فقط. في العام 1704 تأسست في بغداد وباقي أنحاء العراق باشوية تركية. سُمِيّت تلك العائلة ب مماليك العراق لأنهم يعودون بإصولهم الى عبيد الحروب الذين جلبهم العثمانيون خلال فتوحاتهم. كان المماليك أشخاصا أكفاء وذوي عزيمة قوية وتمكنوا من إعادة إحلال النظام وإحكام السيطرة في العراق. كانت فترة حكم سليمان الكبير التي إمتدت من العام 1775 وحتى العام 1802 هي فترة الإزدهار والذروة لحكم المماليك إذ تمكن سليمان الكبير من جلب السلم والإزدهار للبلد وقام بإنشاء المدارس الدينية والكرفانات العائمة وإحلال النظام في المدن وإنشاء الجسور وإقامة التجارة المتنقلة. ولكن قبل نهاية حكمه بفترة قليلة كان عليه أن يشهد بعينيه معاناة الجنوب العراقي بفعل الغزوات الوهابية, وكان حينها شيخا في الثمانينات من عمره. قام الوهابيون بغزواتهم التي تحركها المشاعر الدينية المتطرفة بغزو المدن المقدسة لدى الشيعة وبنهب كربلاء وتدمير المراقد الدينية المقدسة فيها بحجة كونها بدع لا تتفق مع الدين الصحيح.
تحت حكم الوالي المملوكي الأخير داوود باشا 1817ـ 1831 والذي كان رجل دين تقيا, أدى تفشي مرض الطاعون وفيضان نهر دجلة المدمر إلى إندلاع الإضطرابات في أنحاء البلاد المختلفة. إستغل السلطان العثماني الإصلاحي محمود الثاني 1808ـ 1839, الذي كان قد قضى لتوه على سلطة الإنكشاريين وأعاد السلطة الفعلية للسلطان, هذه الأوضاع لإعادة السيطرة العثمانية المباشرة على العراق. وهكذا قام السلطان محمود الثاني بإعادة إحتلال العراق في العام 1831 والذي أصبح يُدار مباشرة من قبل الدولة العثمانية. تحسنت أحوال نظام الري والزراعة في العراق نتيجة للتحديث والإصلاح بعد إعادة السيطرة العثمانية المباشرة, إلا أن الشعب بدأ بالمعاناة تحت ضغط الضرائب الباهظة التي فرضها العثمانيون من أجل تأمين نفقات الميزانية العامة. تحت حكم الولاية القصيرة ل مدحت باشا 1869ـ1872 تم إنشاء مؤسستي بريد وتلغراف رسميتين مع البسفور و أوروبا, وتم إنشاء مدارس عمومية وبدأ العمل في مدّ سكة حديد بين بغداد و مدينة والكاظمية, والتي أصبحت فيما بعد أساسا لسكة بغداد الرئيسية.

نهاية الحكم العثماني وبداية الوصاية البريطانية

أثار العراق بسبب ثروات أراضيه و قدرته على إنتاج الحبوب, وفيما بعد بسبب الإكتشافات النفطية فيه, إهتمام الاستعمار البريطاني فبعد بداية الحرب العالمية الأولى بقليل زحفت القوات البريطانية وقامت باحتلال البصرة وشط العرب, إلا أن الزحف البريطاني ضد الأتراك في داخل البلد لم يتم إلا ببطء. وهكذا لم يتمكن البريطانيون من إحتلال بغداد إلا في العام 1917 أما كركوك والموصل فلم يتمكن البريطانيون من إحتلالهما إلا في العام 1918.
أسس البريطانيون إدارة مدنية من قبل الأهالي مباشرة في المناطق التي قاموا بإحتلالها. وكان البريطانيون قد وعدوا المناطق العربية التي كانت خاضعة للحكم العثماني بالاستقلال السياسي بعد أن تضع الحرب أوزارها ,من أجل تأليبهم ضد الأتراك, إلا أن البريطانيين كانوا تفاهموا مع الفرنسيين من خلال إتفاقية سايكس ـ بيكو في العام 1916على تقسيم كل المناطق العربية القريبة كمناطق نفوذ أو إنتداب فيما بينهما بعد إنتهاء الحرب.
وعند إنتهاء الحرب أصبحت سوريا ولبنان تحت الإنتداب الفرنسي وأصبح العراق والأردن وفلسطين تحت الوصاية البريطانية. بعد نهاية الحرب العالمية الأولى وضعت القبائل العربية خلال المؤتمر القومي العربي كل ثقلها وراء الأمير فيصل(1883 ـ1933), إبن شريف مكة الحسين. طالب المؤتمر القومي العربي في آذار من العام 1920 بتسمية الأمير فيصل ملكا على إتحاد من المناطق العربية يشمل سوريا ولبنان وفلسطين والعراق, وكان من المفروض أن تكون دمشق عاصمة لتلك الدولة العربية الجديدة. ولكن الفرنسيين قاموا بطرد الأمير فيصل في تموز من العام 1920 بالقوة من دمشق, أي المنطقة الخاضعة لنفوذهم حسب اتفاقية سايكس ـ بيكو. أما البريطانيون الذين واجهتهم إنتفاضة شعبية في العراق, فكان عليهم إيجاد إتفاق معه يمكنه من حكم العراق المضطرب.

مملكة العراق 1921 ـ 1958

تمّ تنصيب الملك فيصل في آب من العام 1921 كملك على العراق وتمّ في ذات الوقت إنشاء أحزاب سياسية عديدة. أقوى حزبين كانا: الحزب الدستوري بقيادة نوري السعيد, الرجل القوي النفوذ في العراق الحديث خلف الكواليس, والحزب اليساري الليبرالي القومي بقيادة كامل الجادرجي, والذي كان يدعو إلى إصلاح زراعي شامل والمساواة بين أبناء كل الطوائف الإثنية والدينية العراقية. ولكن الملك فيصل تمكن من جسر الهوة والتناقضات بين الأحزاب السياسية العراقية المختلفة.
حدث أول نزاع في الأراضي العراقية بسبب الوضع الغامض لولاية الموصل في الشمال. و بسبب آبار النفط الموجودة في تلك المنطقة فإن البريطانيين ساندوا العراق في مسعاه لضم تلك المنطقة تحت سيادته وإنتزاعها من تركيا. كان قرار عصبة الأمم في العام 1925 بالموافقة على ضمّ ولاية الموصل للعراق مشروطا بإنتساب العراق إلى عصبة الأمم.
وفي الثالث من تشرين الأول من العام 1932 تمّ إعلان العراق بلدا مستقلاً بصورة رسمية وأعلن انضمامه إلى عصبة الأمم. ولكن البريطانيين ضمنوا بواسطة إتفاقية مع الدولة العراقية نفوذاً كبيرا لهم على الكثير من المزايا فيما يخص الحفاظ على وجودهم في العراق وإقامة مراكز قوى لهم هناك وكذلك إطلاق أيديهم في إستغلال آبار النفط وتطويرها. وكانت تلك الإتفاقية تؤخر الاستقلال والتطوير الاقتصاديين بأعين عامة الشعب العراقي.
حَمَلَ الموت المبكر للملك فيصل في أيلول من العام 1933 في طياته الكثير من الإضطرابات التي عصفت بالاستقرار السياسي للبلد. ففي ظل حكم ولده الملك غازي (1933 ـ 1939) بدأت الأحداث العصيبة, مثل الإضطرابات التي صاحبت تَغَيُّر الأحزاب السياسية الحاكمة, و بالتدريج سيطرت الأحزاب الراديكالية على المشهد السياسي والتي كانت تُمثل مجموعة من العسكريين الوطنيين الذين كانوا يميلون إلى المزيد من " عَرقَنَة" الحياة العامة في العراق.
وحين مات الملك غازي في حادث سيارة في نيسان من العام 1939, أصبح الملك فيصل الثاني, الطفل البالغ أربع سنوات من العمر, ملكا على العراق وأصبح خاله عبد الإله الموالي للبريطانيين وصياً على العرش. أدخل عبد الإله الملك الصغير في مدرسة نخبة بريطانية ليتربى هناك.
أدى إندلاع الحرب العالمية الثانية إلى شق الصفوة الحاكمة إلى قسمين, الأول حليف للبريطانيين ويمثله رئيس الوزراء نوري السعيد, الذي عاد لتولى الوزارة مرة أخرى في نيسان من العام 1939, أما القسم الثاني فكان مواليا للإيطاليين والألمان, وكان ممثلا من قبل القوى القومية العربية. ساهمت الدعاية الألمانية في تعميق ذلك الإنقسام بصبها الزيت على النار من خلال وعدها بتحرير العراق من السيطرة الأجنبية البريطانية. كانت الثقة الكبيرة بالوعود الألمانية لتحرير العراق الدافع الذي حدا برئيس الورزاء وزعيم القوميين العرب رشيد عالي الكيلاني, الذي كان تولى الوزارة في آذار من العام 1940, إلى القيام بإنقلاب في الحكم في آيار من العام 1941. أجبر ذلك الإنقلاب الوصي عبد الإله و نوري السعيد على الهرب خارج البلاد, ولكن الإنقلاب لم يستمر طويلا إذ تمكن البريطانيون من دحر الإنقلابيين في آيار من نفس العام و عاد كلٌ من الوصي ونوري السعيد إلى داخل البلد مرة أخرى. وبقي العراق حتى نهاية الحرب العالمية الثانية إلى جانب بريطانيا و القوى الحليفة.
وعند نهاية الحرب العالمية الثانية لم يتغير الولاء العراقي لبريطانيا والحلفاء, إلا أن الكثير من الإصلاحات التي كان البلد بأمس الحاجة إليها لم يتم الإلتفات إليها. وبالرغم من معدلات التضخم العالية وبرغم حالة الفقر البائسة للمناطق الريفية في البلد,فإن ذلك لم يمنع العائلة المالكة والحكومة من إنشاء قصور فخمة ومؤسسات حكومية ودار أوبرا ودُور التمثيل في بغداد. كان الإقطاع هو السائد في علاقات التملك في العراق حتى العام 1958. و بالرغم من أن المساحة الصالحة للزراعة قد تضاعفت بين الأعوام 1913 والعام 1943 خمس مرات, إلا أن ما نسبته واحد في المائة من السكان, أي ما مجموعه 2500 شخص, كان يمتلك أكثر من خمسة وخمسين في المائة من الأراضي المملوكة في حين أن كل ما كان يملكه المواطنون المتبقون من أراض و عددهم 3،8 مليون شخص لا يزيد عن نسبة 3،6 بالمائة. بل أن حتى نظام الري و الآلات الصناعية كانت مملوكة غالباً من قبل أشخاص, وهذا ما كان يؤدي بعدد متزايد من الفلاحين إلى السقوط في دائرة الفقر وبالتالي التبعية لنفوذ كبار الملاّك.
بحلول نهاية عقد العشرينات من القرن الماضي حصل نزوح هائل في البلد من الريف. تضاعف عدد سكان بغداد بين الأعوام 1922 ـ 1944 لتزيد بين الأعوام 1947 ـ 1957 مرة أخرى من500000 نسمة إلى ما يقارب 800000 نسمة. كانت الصناعة في البلد متخلفة للغاية: في العام 1951 لم تشكل سوى ثمانية في المائة من الدخل القومي وحتى العام 1961 لم تبلغ تلك النسبة إلا عشرة في المائة فقط .
في كانون الثاني من العام 1948 وقّعت الحكومة العراقية اتفاقية بورتسموث مع بريطانيا. جددت هذه الإتفاقية النفوذ الذي كان للبريطانيين في البلد لمدة عشرين سنة جديدة. ولكن توقيع المعاهدة قوبل بمظاهرات دموية نظمها المعارضون الوطنيون. وبين الأعوام 1948 و 1958 تناوبت على الحكم أكثر من عشرين حكومة. كانت الإضرابات و الانتفاضات و الأفعال العنيفة معالم تلك المرحلة الهائجة في تأريخ البلد.
نمت المعارضة داخل الجيش العراقي في داخل تنظيم الضباط الأحرار السري. وخارج الجيش في داخل الجبهة الوطنية للعمال والطلبة. تبنى المعارضون البرنامج السياسي للحزب الوطني الديمقراطي بزعامة الجادرجي ولكنهم كانوا يطالبون على الضّد منه بالتغيير المبني أخذ السلطة بالقوة.
وقبل حلول صباح الرابع عشر من تموز من العام 1958 قامت الوَحَدات العسكرية لزعيمي الإنقلاب, أي الجنرال(الزعيم) عبد الكريم قاسم و الضابط الآخر عبد السلام عارف, بالزحف على بغداد و تمكنت من السيطرة على كل المناطق المهمة في المدينة, و أعلن قادة الإنقلاب سقوط الملكية وأعلنوا ولادة الجمهورية العراقية. تمت تصفية الملك فيصل الثاني و خاله الوصي عبد الإله و أغلب بقية أفراد العائلة المالكة ونوري السعيد و رجال النظام القديم إما من قبل العسكريين أو من قبل الجمهور الغاضب في الشوراع, وهكذا تمّ القضاء على الحكم الملكي في العراق.



#أحمد_القاسمي (هاشتاغ)       Ahmed_Alqassimi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نصّان قصيران ل فرانتس كافكا
- -لُغة القلب-


المزيد.....




- إزالة واتساب وثريدز من متجر التطبيقات في الصين.. وأبل توضح ل ...
- -التصعيد الإسرائيلي الإيراني يُظهر أن البلدين لا يقرآن بعضهم ...
- أسطول الحرية يستعد لاختراق الحصار الإسرائيلي على غزة
- ما مصير الحج السنوي لكنيس الغريبة في تونس في ظل حرب غزة؟
- -حزب الله- يكشف تفاصيل جديدة حول العملية المزدوجة في عرب الع ...
- زاخاروفا: عسكرة الاتحاد الأوروبي ستضعف موقعه في عالم متعدد ا ...
- تفكيك شبكة إجرامية ومصادرة كميات من المخدرات غرب الجزائر
- ماكرون يؤكد سعيه -لتجنب التصعيد بين لبنان واسرائيل-
- زيلينسكي يلوم أعضاء حلف -الناتو- ويوجز تذمره بخمس نقاط
- -بلومبيرغ-: برلين تقدم شكوى بعد تسريب تقرير الخلاف بين رئيس ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - أحمد القاسمي - العراق: من الغزو المغولي إلى العراق الحديث المستقل