أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - إبراهيم حسن - أزمة الفكر البشري - رؤية سوسيولوجية نقدية-















المزيد.....

أزمة الفكر البشري - رؤية سوسيولوجية نقدية-


إبراهيم حسن

الحوار المتمدن-العدد: 3084 - 2010 / 8 / 4 - 08:44
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    



يتساءلُ البعض ممن إمتلئ قلبهُ قيحاً من تفاهات الفلاسفة ومفكري قرون الحداثة والتحذلق والتمشدق والتسافل أسئلة موضوعية وأخرى قد يكون مبالغاً فيها برأي المقابل. فحوى هذهِ الأسئلة يتمحور في عددٍ من القضايا الإنسانية التي باتَ البت فيها أمراً مُلحاً في ظل تصارع فكري بين جبهتين – إيديولوجيتين – متناقضتين. بين جبهةٍ اشتراكية تحاولُ إرجاع القديم إلى قدمهِ. وإعادة أمجادها وفرض سيادتها على العالم. وبين رأسماليةٍ زرعت إمبرياليتها في أنحاء العالم كافة.

فهل القضية أصبحت قضية تسابق تكنولوجي خطير على حساب مئات الملايين من البشر. الذين انتظروا وما زالوا تلك اللحظة التي سيتحول فيها العالم إلى قريةٍ كبيرة يعُمّها السلام والأمان والإحترام والتنوع الثقافي( (sub culture والعرقي. وهل القضية ترتبط بهذهِ الدرجة من الأهمية بمسألة التباهي وإبراز العضلات في سبيل الوصول إلى أهدافٍ خسيسة والحصول على منافعَ غير شرعية بوسائل غير شرعية أيضا. فهل بالفعل طبـّق الغربيون ومن لف لفهم مبدأ نيقولا ميكيافليي (1469- 1527 م) " الغاية تبُرّر الوسيلة " في سبيل أطماع لا نهاية لها.

هل فكّر قادة الرأي في العالم اجمع بمصير هذهِ البشرية ودعوا إلى حفظِها وضمان مُستقبلها؟ هل ناشدَ المثقفون بضرورة السعي إلى معرفة علمية رصينة تضمن لنا حياة كريمة وتوفر لنا إمكانيات تكنولوجية سلمية تجعلنا في أعلى القمم؟. هل تركَ المفكرون والمثقفون التفكير والتساؤل والسعي الجاد من اجل الوصول إلى الحقيقية ؟

لعل أبرز ما في هذا الأمر، إن البشرَ ليسوا مُتشابهين في صفِاتهم ولغاتِهم وأجناسِهم البشرية وأصولهِم العرقية وهوياتِهم وثقافاتِهم وأديانهِم، وبالتالي فأنهم لا يتشابهون في مُتطلباتِهم أو حاجاتهم الإنسانية ( النفسية والاقتصادية والاجتماعية). وهم كذلكَ ليس على مستو واحد من التفكير الايجابي. وهم بذلكَ يختلفونَ في سلوكِهم ونظرتِهم إلى الحياة من حيث الإختلافات المذكورة، ومن حيث تباين خبراتهم في الحياة ومدى وعيهم بوجودهِم ووجود الآخرين بجانبهِم. كل هذهِ الأمور تعطي لكل جنس أو جماعة أو فرد ملامح معينة تحدد شخصيته وطريقة تعامله مع الآخرين. فما يتعامل به الفرنسي مع زوجتهِ ليس كما يتعامل به اليمني مع زوجتهِ. والألماني ينظرُ إلى الحياة بصورةٍ مُختلفة تماماً عن الصورة التي تبدو للعراقي أو الإيراني وهكذا. ولكل من هؤلاء هدف وأسلوب في الحياة .كما إن لكل هؤلاء عقيدة معينة، وأيديولوجية معينة، وتأريخ معين.

لكن هل فكرت القوى الفكرية المتصارعة بقضية من منا الأصح في طريقة تفكيرهِ ؟ ومن منا الأصح في عقيدتهِ ؟ ومن منا الأصح في تعاملاتهِ مع الآخرين ؟ ومن منا الأوسع فكراً والأعمق وعياً وإدراكاً في الحياة وإحتواءاً لمشاكلها ؟ حتى نصلَ إلى تلكَ الحقيقة التي تجعلنا نستريح ولو لبرهة ؟

صحيح إنها أسئلة قد تبدو واضحة للعيان، وصحيح إن كل منا يجعل نفسه الأصح والأفضل في كل شئ ( وهو ما يسمى بالإنطوائية الذاتية)، وصحيح إن قضايا كالعقيدة والدين والتفكير والإدراك هي نسبية، بمعنى أنها تختلف بأختلاف الراصدين إياها، وتختلف بإختلاف الثقافات، وقدرات الفرد الذهنية والنفسية، كما أنها تختلف بإختلاف العصور التي تمر بها، إلا إننا وللأسف لم نعرف أي جواب منطقي علمي لحد الآن، والبشرية على ما يبدو تسيرُ بشكلٍ عشوائي إلى مصيرٍ مجهول لا يعرفه إلا الله.

فما زال المُفكرون الفلاسفة والباحثون، يَسَألون ويُسألون. فتارة يَسألون عن جدوى وجودنا في الحياة ؟ وتارة يُسألون عن كيفية تلافينا لمشاكل الحياة ؟. وعن أهميتنا في هذا الكون. وبديهي فأن لإجابة المُفكر الإسلامي خصوصية نابعة من إعتناقهِ لهذا الدين، الذي يُفسّر وجودنا بغايةٍ الآهية هدفها الإمتحان، والبعض الآخر يقف حائراً بين هذا وذاك، ثم يلوي عنقه متردداً حائراً في إجابتهِ. وآخرون غربيون يعيدون أصل الإنسان إلى قرد، وآخرون أمثالهم ينكرون وجود الله، وآخرون يفسرون الوجود كما يشتهون، وآخرون يؤمنون بعودة الأنبياء والأئمة في آخر الزمان، وأفكارٌ هنا، وأفكارٌ هناك، ليبقى كل شئ كما كان، ولتبقى الأسئلة قائمة بذاتِها دون إجابة، ودونَ إتفاق عليها.

فهل عجزت البشرية عن إيجاد نوع من التماثل في إجابتها عن جدوى وجودنا في الحياة ؟ كسؤال أولي ؟

وإذا كانَ الأمر مرهوناً بأختلاف الأطر المرجعية للمفكرين والفلاسفة، تبعاً لاختلاف خبراتهم وثقافاتهم، فأن هذا لا يبرر لهم إختلافهم في الإقتراب من الحقيقة، أو ملامستها عن بعد، فالحقيقة حقيقة يجب الإيمان بها. وإذا كان الأمرُ كذلك، فلنرمي بأفكار هؤلاء الفلاسفة والمفكرين من رؤوسِنا. ولنحرق كل ما أنتجوه لنا من أفكارٍ عقيمةٍ بالية، لم تكن سوى خزعبلات أو صراعاتٍ خاضها المُفكر مع نفسهِ دونَ أن ينطلقَ قاصداً الحقيقة أبداً. بل قاصداً دحض الآخر، أو أثبات نفسه.

وعندَ ذلك يبدو لنا – وبما لا يدع مجالاً للشك، إن كلَ المفكرون والفلاسفة كانوا غير موضوعيين في طرح أفكارهِم ونظرياتِهم. وإذا أعَدنا النظر في كل نظريةٍ إجتماعية، أو رؤية فلسفية للكون وللوجود، سواء كانت فلسفية محضة أم إسلامية محضة، أو دينية بصورةٍ عامّة، فإنها لا تعدو أن تكونَ فكرة نضجت في عقل المفكر فأراد الخلاص منها ليطرحها بين ضجيج البشرية الصاخب، ويبدأ بزرع فكرة أخرى لربما لا تأتي بحل كما الأولى. وإذا دققنا النظر جيداً، لوجدنا إن كلَ رؤية أو فكرة يطرحها أي باحث أو مفكر أو فيلسوف لا بد وأن تكون نابعة من عقيدتهِ الدينية، وثقافتهِ الخاصة، وبما أن العقيدة الدينية، لا يمكن البت في صحِتها بسهولة، وإنكار ونبذ العقائد التي تتبناها أديان أخرى. فأن ما طرحهُ هذا الباحث ليس بجديد أصلا، بل لا يُقنِع بهِ أحداً سوى نفسه، بمثل ما لم يقتنع بعقيدتهِ أحد. وإذا كانت فكرته أو رؤيته نابعة من ثقافتهِ الخاصة، فالثقافة والدين شيئان نسبيان، وهما يختلفان بأختلافِ المُجتمعات، وبالتالي فأن ما يأتي بهِ المُفكر لم يكن سوى لملمة لبعض الأفكار العقيمة التي لا تجدي نفعاً، لأنها تأسست أصلا من ثقافتهِ، وثقافته أصلاً هو من صنعها أو صنعها أجداده لهُ، وهو واجداهُ ليسوا بمعصومين من الخطأ. وعليهِ فأن ما يأتي بهِ هذا المفكر لا يخرج عن نطاق رؤيتهِ الخاصة عن الحياة، ورؤيتهِ هذهِ لا يمكن إعتمادها من المُسلمات التي لا يمكن الشك فيها، لأنها أصلاً نابعة من شئ نسبي – ثقافة أو دين- وكلا الأمرين مدار جدل عقيم وتحارب قاس على مر العصور، بل لا زالا كذلكْ.

عندَ هذهِ النقطة سُيثار سؤالٌ جديد : إذا كان الإنتاج الفكري نابعاً إما عن عقيدة أو ثقافة، وكلاهما لا يمكن البت في صحتهما، أو الإيمان بما يأتيان بهِ من أفكار، فهل نترك التفكير والتفكر ؟ وهل نطوي أوراقنا ونكسّر أقلامنا على إعتبار أن كلَ ما نأتي بهِ غيرُ صحيح ؟


لربما هناكَ حقيقة قد لا تبدو واضحة للعيان، لأول وهلة. ألا وهي إن سؤال كهذا يُعتبر بحد ذاتهِ أزمة. فكيف يمكن لنا أن نجزم بصحة أو بطلان أفكارنا ؟ على إعتبار إن قراراتنا بالصحة أو البطلان نابعة أيضا من ثقافة أو دين، ويترتب على تلك النتيجة إن أحكامنا هذهِ مشكوكٌُ بها أيضا. لأنها وكما قلنا نابعة من أشياءٍ نسبية ( ثقافة – دين). وعليه فأننا سنعود إلى الدوامة الأولى، دون حل. فكيف نجتاز هذهِ المشكلة، وكيفَ نعرف صحة قراراتنا من بطلانِها ؟ وكيفَ نقوّمها ؟

والسؤال الآخر الذي يطرحُ نفسهُ: هل وصلت البشرية إلى تلك الحقيقة التي تصبو إليها منذ آلاف القرون ؟

فإذا كان الجواب نعم، فأينَ تلكَ الحقيقة، وأينَ نحنُ منها ؟ وهل وُظفّت تلك الحقيقة بالشكل الذي يجعل البشرية الآن، تمرُ بحالةٍ من الإستقرار ؟ على إعتبار إنها وصلت إلى ما تصبو إليهِ ؟

وإذا كان الجواب، كلا، فما الذي كانَ يفعلهُ الفلاسفة والمفكرون في القرون الماضية ؟ وما هي قيمة ما أنتجوه لنا من مؤلفاتٍ وكتابات ؟ ويترتب على ذلك، أن كلَ مؤلفاتهم وأفكارهم كانت كتابات وأفكار بالية لا قيمة لها أبداً. وإذا كانَ ثمة إعتراض مفادهُ إن أفكار وكتابات هؤلاء لم تكن سوى مدارج للوصول إلى الحقيقة، فلمَ توقفنا عن الصعود إلى تلكَ الحقيقة ؟ بل ولمَ عدنا للوراء ؟

إن تساؤلات كهذهِ، تطرحُ نفسها بين الحين والآخر، في عقول الجيل الجديد، الذي لم يجد مناصاً من طرح أسئلة كهذهِ، والذي وجدَ نفسهُ مدفوعاً للسؤال عنها، ليس لسبب سوى إنهُ وجدَ نفسهُ في موقفٍ محرج للغاية. فمن ناحية، وجدَ نفسهُ مُضطراً للتعايش والتكيف مع الواقع المُعقد، الذي فرضَ عليهِ نمطاُ جديداً من أسلوب العيش، والفكر وكل شئ. ومن ناحيةٍ أخرى، ازداد إدراك القضية – للجيل الجديد - التي مؤداها، إنهُ إذا كانت تلكَ الصورة المُحيطة بالإسلاف والتي تبدو على درجةٍ عالية من القدسية والإحترام والتبجيل، على إعتبار أنهم هم من صنعوا لنا أفكاراً وأسّسوا لنا علوماً طبيعية وإنسانية، فأين علومهم وأين أفكارهم ؟ وهل بإمكانها أن تجعلنا – نحن كجيل جديد - أكثر تواؤماً وتكيفاً مع متطلبات الواقع المُعقد ؟ والاهم من ذلكَ أن تحل أزماتنا الدينية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية ؟ ومن ثم هل بالإمكان تطوير ما أنتجوه لنا كي نجعله أكثر تكيفاً مع الواقع ؟ بل وهناكَ من يعترض قائلاً أن نتاجات الإسلاف ليس من شأنِها أن تحلَ مشكلاتنا الإجتماعية والإقتصادية وغيرها، بل هي تفتح الطريق أمامنا لمعرفة الحلول التي تكفل لنا وضع علاج ناجع لتلك المُشكلات ؟

لعل أسئلة كثيرة تدور في ذهن القارئ، تطرحُ نفسها من هنا وهناك، علها تجد إجابة شافية لها، منها، معرفة ما إذا كانت أزمة الفكر فينا نحن أم في أجدادنا ؟ وكيف لنا التعرف على ذلك ؟ في ظل من يمّجد بالإسلاف ويعظم من شأنِهم ؟ وبين من يلقي باللوم علينا وعليهم ؟ ولعل الحديث عن أزمة، يقودنا إلى الحديث عن أزمات تفرعت وتشعبت وفقاً لتزايد المشكلات التي يمر بها العالم اليوم.


لعل الحديث عن أزمة الفكر، باتَ ضرورة مُلحة، في ضوء تصارع بين الحضارات البشرية. بينَ قوىٍ رأسمالية تحاول إخضاع العالم تحت سيطرتها، وبينَ دولٍ إشتراكية تحاولُ إثبات نفسها، وفرض وجودها ككيان أيديولوجي، وهكذا فأن الأزمة قد تبدو سياسية لأول وهلة، في ظل عدم إتفاق سياسي، بين الغرب المُسيطر " المتبوع"، وبين الشرق الخاضع " التابع". فهل الأزمة الفكرية ترتبط بأزمةٍ سياسية- أيديولوجية – دينية بين الشرق والغرب ؟ أم إن هنالكَ أزمة فكرية خاصة بالغرب نفسه " أزمة داخلية"، وأزمة أخرى قابعة في الشرق " أزمة داخلية " ؟.

على ما يبدو إن العالم اليوم يعج بالأزمات التي لا يعرف هو منشأها. بعدَ أن خلقَ لنفسهِ ثغرات عديدة تكونت على مر السنين دونَ أن يلتفتَ إليها ليعالجها. بل شغل نفسه بقضايا سياسية بحتة لم تكن سوى ضرراً علينا نحن كجيل جديد. والتي لم يكن من الموضوعية إطلاقاً الولوج في موضوعاتٍ كهذهِ في عالم اليوم الذي لا يعرف مصيره إلا الله. أما الراسخون في العلم. فأقرأ عليهم السلام.


* إبراهيم الســاعدي
باحث انثروبولوجي / بغداد



#إبراهيم_حسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- آلام بائسة !!
- حنانُ ألام : حاجة نفسيّة لما بعد الطفولة -المجتمع العربي إنم ...
- أزمة الفكر
- إسهامات الأستاذة مارجريت ميد في الإنثروبولوجيا النفسية
- سيمفونية الصمت
- أسطورة العراق الجديد
- من سيقذفُ أوُباما بحذاءهِ ؟
- ثرثرة رجلٌ يائس !
- التنمية البشرية.....مجرد وعود !!
- ما هي ألانثروبولوجيا ؟
- هلوسة الصباح
- الفهم الخاطئ للحرية.... هل سيؤدي بالعراقيين إلى الهلاك ؟
- في ظل غياب الوعي الثقافي... هل نشهد عدم توزان أفكارنا ؟
- دوّرُ الوعَيّ الفِكري فيّ إرشاد الفرَدِ العِراقي
- عطر الغايب لـ جمعة الحلفي.... معالم لحركة تجديد في الشعر الش ...


المزيد.....




- جبريل في بلا قيود:الغرب تجاهل السودان بسبب تسيسه للوضع الإنس ...
- العلاقات بين إيران وإسرائيل: من -السر المعلن- في زمن الشاه إ ...
- إيرانيون يملأون شوارع طهران ويرددون -الموت لإسرائيل- بعد ساع ...
- شاهد: الإسرائيليون خائفون من نشوب حرب كبرى في المنطقة
- هل تلقيح السحب هو سبب فيضانات دبي؟ DW تتحقق
- الخارجية الروسية: انهيار الولايات المتحدة لم يعد أمرا مستحيل ...
- لأول مرة .. يريفان وباكو تتفقان على ترسيم الحدود في شمال شرق ...
- ستولتنبرغ: أوكرانيا تمتلك الحق بضرب أهداف خارج أراضيها
- فضائح متتالية في البرلمان البريطاني تهز ثقة الناخبين في المم ...
- قتيلان في اقتحام القوات الإسرائيلية مخيم نور شمس في طولكرم ش ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - إبراهيم حسن - أزمة الفكر البشري - رؤية سوسيولوجية نقدية-