أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - سعيد موسى - إلى المفاوضات طالما انعدمت البدائل















المزيد.....

إلى المفاوضات طالما انعدمت البدائل


سعيد موسى

الحوار المتمدن-العدد: 3080 - 2010 / 7 / 31 - 06:03
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    


((مابين السطور))

جدل عقيم يدور في فلك واقع عربي وفلسطيني مشتت، حول مسميات المفاوضات مابين مباشرة أو غير مباشرة، فهناك فريق لايريد مفاوضات من أصله والمبرر أن 16 عاما من المفاوضات لم ينتج عنها شيء في سبيل تحقيق الهدف السياسي الذي يقود لدولة فلسطينية مستقلة، وهذا الفريق ينادي بالبديل"المقاومة" هو الكفيل بتحقيق الهدف، ونتيجة الغطرسة والمماطلة الإسرائيلية كانت كل هذه المبررات قوية كخطاب للرأي العام الفلسطيني والعربي، مما دفع بالفريق الذي يتحمل من منطلق المسئولية وسدة القرار عبئ هذا الخطاب، مما اضطره لوقف المفاوضات قرابة الخمس سنوات بشكل فعلي، وعندما توقفت المفاوضات توقفت معها المقاومة كذلك بشكل فعلي، مع بعض الاستثناءات على مستوى الفريقين مقاومة ومفاوضات، وسواء توقفت المفاوضات أو استمرت وسواء توقفت المقاومة أو استمرت، فلم تتوقف عمليات الاستيطان والتهويد، حتى بلغنا حد الشعرة التي قسمت ظهر البعير ألا وهو منعطف الانقسام مابين فريق حق وفريق باطل، وما بين شرعية فعلية وشرعية شكلية حتى انتهت كل الشرعيات الممنوحة من الشعب بنطاقها الزمني، ولم يتبقى سوى مرجعية الشرعيات ألا وهي شرعية منظمة التحرير الفلسطينية المفاوض الأساسي والمقاوم الأساسي تاريخيا.



الانقسام البغيض وإصرار البعض على استمراره كان ومازال الباعث للحكومات الإسرائيلية المتوالية والإدارات الأمريكية المتعاقبة، كي يخرجوا إلى حيز الوجود في دائرة الصراع العربي الإسرائيلي سابقا، والفلسطيني الإسرائيلي حاليا، تسوية بمعايير أمريكية أوروبية هي اقرب إلى الرؤيا الإسرائيلية لمسار ومشهد التسوية المطلوبة دون قدس أو لاجئين أو على الأقل إيجاد مخارج وتسوية التسويات لهاتين العقدتين في طريق منشار التسوية، حتى بات المشهد مأساوي في كل من الضفة الغربية وقطاع غزة والقدس، مابين عدوان وحصار وتهويد واستيطان، وأيادي إقليمية ودولية عابثة أرادت لأصحاب القضية الأساسيين أن ينشغلوا في مناكفات الانقسام والتراشق بالتخوين والتكفير والتفريط، فلا مفاوضات استمرت ولا مقاومة استمرت، حتى بات المشهد مجمد سياسيا ووضع الانقسام الآثم العربة أمام الحصان وتم النيل من الوحدة التاريخية لشعب جبار قاوم الاحتلال بشراسة وما توقف على العطاء على امتداد ستون عاما ونيف، وتحولت القضية بفعل لعبة المصالح الإقليمية والدولية إلى قضية إنسانية، دون أن يستشعر الفرحون بلعبة الشرعيات هذا الخطر المصيري المحدق، بان استمرار الانقسام هو بمثابة إعادة القضية بعد انهار من التضحيات ودماء عشرات آلاف الشهداء إلى قضية إنسانية ولجوء وإغاثة، وقد أجاد الاحتلال العزف على وتر إبقاء القضية في إطار فرعيتها ودونيتها بأنها قضية إغاثة ورفع حصار وإدخال سلع ومواد بناء، وقد ساعدت جميع الدول منها العربية والدولية على الدوران في فلك الإغاثة وإطعام الجوعى وإلباس العراة ومداواة المرضى حتى وقتنا هذا.



لاشيء تغير سواء استمرت المفاوضات أو توقفت، لاشيء تغير سواء استمرت المقاومة أو توقفت، ما تغير هو تدمير البنية الصلبة للسلم الأهلي والتكافل الاجتماعي ووحدة الخندق والمصير الفلسطيني، فلا مقاومة أوقفت المستوطنات ولا مفاوضات منعت التهويد، بل الانقسام كان حافزا قويا لزيادة وتيرة العدوان والتهويد والاستيطان، وهموم السطحيين منا السلطة والكرسي ومن بعده الطوفان، وهاهي الإدارة الأمريكية تضغط بكل ثقلها على القيادة الفلسطينية التي تقف أمام العالم بأسره في سدة المسئولية لدفعها خطوة للأمام صوب الانتقال من المفاوضات الغير مباشرة إلى طاولة المفاوضات المباشرة، يدعمهم في ذلك مجموعة الاتحاد الأوروبي والرباعية الدولية، وفي الحقيقة وفي ظل التشرذم والانقسام وتخدير الشعب وتحطيم معنوياته في ساقية الانقسام اللعين، فان المستوى السياسي مطالب أكثر من غيره بالإجابة على هذه المطالب والضغوط الدولية الغير مسبوقة، فتهرب القيادة الفلسطينية من واقع الشرذمة المأساوي الفلسطيني المنقسم على ذاته جغرافيا وديموغرافيا وسياسيا وشعبيا، إلى العمق العربي حيث أن القضية الفلسطينية هي قضية عربية في المقام الأول والثاني، وحيث أن هناك خلية دائمة الانعقاد أطلق عليها مسمى"لجنة المتابعة العربية العليا" وما لها من تمثيل رسمي للأنظمة العربية والتي هي كذلك منقسمة على نفسها من حيث أكذوبة الممانعة والاعتدال والأيدلوجيات الإعلامية التي تزيد القضية سوء عربي على سوئها الفلسطيني.




حجم الضغوطات الغربية على القيادة الفلسطينية المتصدرة للمسئولية وعلى الأنظمة العربية هائل، مع إصرار الإدارة الأمريكية على نقلة نوعية للمفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية، تلك الضغوطات التي تراوحت مابين أسلوب العصا وأسلوب الجزرة، تدعي الإدارة الأمريكية ومن خلفها أوروبا قاطبة أن المفاوضات المباشرة حاليا ستختلف عن أي مفاوضات لمضيعة الوقت سابقا، ليس مرجحا أن تحمل هذه التصريحات احتمالية المصداقية التي من الممكن أن تفضي إلى الهدف المعلن لإدارة اوباما والاتحاد الأوروبي ببلوغ حل الدولتين، بقدر ما يقابلها من تردي حال عربي وفلسطيني يفقد الجبهتين تعدد الخيارات والبدائل، طبعا باستثناء هرطقات ومزايدات الممانعة والمقاومة الإعلامية، وحتى لو كانت مقاومة وممانعة حقيقية فهي تفتقر إلى الجدية والتأثير الذي من الممكن أن يفضي لتحرير واستقلال، مع انقسام وعداوة العرب مع بعضهم والطامة الكبرى الانقسام والعداوة الفلسطينية الفلسطينية، فلا بدائل لدى العرب الذي يهرب إليهم السياسي الفلسطيني من هول الضغوطات وقرار المجازفة بالرفض للمفاوضات، لان الممانعة تعني "لا" لا للمفاوضات ولا للحرب ولا للمقاومة الشاملة وهذا لايكلف الممانع أكثر من أبواق إعلامية تعبث بعقول الشعوب وعواطفها، تلك الشعوب التي باتت تدرك أن العرب عامة ودول مايسمى بالمواجهة خاصة سيمكثون مائة عام أخرى ينتهي فيها تهويد فلسطين وينتقلوا لتهويد نصف الدول العربية ولن يحركوا ساكنا رغم حجم الترسانة العسكرية والموارد المادية والبشرية العربية المهولة، وعليه فليس مطلوب من الفلسطيني لدى الممانعة الإعلامية منعدمة البدائل التحريرية في واقع المعاناة والمجزرة الصهيونية، سوى أن يقولوا لا للمفاوضات وفي لحظة لم نتوقعها يقول حاليا هؤلاء الممانعون لا كذلك للمقاومة لنزع الذرائع، المهم ألا تتم أي تسوية فلسطينية إسرائيلية على المسار الفلسطيني قبل أن تتم تسوية الأجندات العربية والإقليمية الأخرى وهذا بيت القصيد.




فكان القرار العربي بالأغلبية المشروطة أو المقيدة بخطاب الجامعة العربية للإدارة الأمريكية حول النطاق الزمني للمفاوضات ومرجعياتها، بنعم للانتقال للمفاوضات المباشرة وعدم تفويت الفرصة التي يتحدث عنها الأوروبيون والأمريكيون حتى مع انعدام الثقة بمصداقية وإمكانية هذه القوى للتأثير على القرار الإسرائيلي بجدية وخطوط المفاوضات النهائية وصولا إلى تسوية خلال عامين على ابعد تقدير، وكان ن هناك موافقة 13 دولة عربية مقابل اعتراض خمسة دول وعلى سلم الديمقراطية المفقودة فان القرار العربي حث الطرف الفلسطيني على الدخول لمفاوضات مباشرة بت عدم جدواها على مدار 16 عاما فلا مانع من عامين آخرين ممكن أن يحققان هدف التسوية من عدمه، فلاشيء لديهم ليخسروه طالما انعدمت البدائل، فالاستيطان غير شرعي والتهويد غير شرعي والحصار غير شرعي، ولكن الصمت العربي والممانعة الجوفاء والانقسام الفلسطيني البغيض كذلك غير شرعي، ففي ظل واقع سلطة فلسطينية هي بمجملها تحت رحمة وقبضة الاحتلال فالرفض أمام الدعوة الإسرائيلية بالتوجه لمفاوضات مباشرة مقدور عليه وقد استمر سنوات عديدة خسرنا بها بنفس حجم خسارة استمرار المفاوضات، ولكن الأمر اتسع بحجم ضغوطات وأطراف دولية هم لاعبون دوليون رئيسيون لاطاقة للسلطة برفض طلبهم المتراوح بين ادعاء فرصة تحقيق السلام وإقامة الدولة وبين التهديد المبطن منه والعلني، ومن لديه البديل من العرب المعترضين على المفاوضات لسلطة داخل الشرك فعليهم مد جسور الإنقاذ وتسيير الجيوش العسكرية وليس الإعلامية، وألعوبة مسيرات وقوافل الإغاثة لا نستوعبها لتبرئ تلك الدول العربية من مسئولية المواجهة طالما اقتربوا من جديد لدائرة الصراع، أما العنتريات وتحميل القيادة الفلسطينية مالا تحتمل بالعنتريات الجوفاء عن بعد،وتقديم ذواتها العربية ومن خلفها جهات إقليمية ودولية مشبوهة الهدف على أنها الشرف والحرص على مصير شعبنا الذي يذبح منذ أكثر من نصف قرن وعلى القدس التي تهود وتدنس على سمعهم وبصرهم، ليرسلوا لنا دواء وكساء وغذاء وكفى الله العرب شر القتال، فما عاد ت هذه التجارة الخاسرة تسوق في ظل وعي المعاناة الميدانية الفلسطينية، فإما مفاوضات وإما حروب، ولكن لا مفاوضات ولا حروب يعني ترك شعبنا يذبح كالخراف، من اجل جعل هذه المعاناة مادة خام رخيصة للإعلام المقاوم والممانع الزائف.




إذن هي المفاوضات المباشرة بقرار عربي متحفز وتوجه فلسطيني على مضض، مع احتمال أن لاتختلف هذه المفاوضات عن سابقاتها ولكن استجابة للنداءات والتهديدات والتطمينات العربية والدولية، وإسرائيل ليست بحاجة لمفاوضات كي تعتدي أو توسع استيطانها أو تمارس تهويدها، فمنذ ستون عاما وهي تستوطن وتهود وتعتدي حتى وأثناء عمليات المقاومة الفدائية في فلسطين وفي الكرامة وبيروت وعلى ساحات المقومة الدولية وشراسة الحروب العربية الإسرائيلية، استوطنت في الأردن ومصر ولبنان وسوريا وفلسطين انطلاقا من وادي عربة وسيناء والجنوب والجولان وغزة، فهل استمر الاستيطان لا فبالتساوي بين مساري المقاومة والمفاوضات تم إنهاء الاحتلال في جزء من تلك المناطق وبقي منها مابقي يعلم الجميع أن تحريره بأحد الخيارين دون غيره" مقاومة ومفاوضات" بات في حكم المستحيل في ظل تغير توازنات القوى خاصة بعد انهيار الاتحاد السوفيتي، ويدلل على هذا أن ما نطلق عليهم الحلفاء التاريخيين روسيا الاتحادية والصين هم على رأس دعاة المفاوضات لبلوغ سلام وتسوية، أنا مع الصوت القائل أن الإسرائيليون مماطلين ومخادعين وعدوانيين بطبعهم، ولكني لست مع شعارات جوفاء للمقاومة الإعلامية والمزاجية وحتى المقاومة الفلسطينية دون أن يسندها حراك عسكري وسياسي عربي لتأتي ثمارها، وليس لنقتل جندي صهيوني ويقتل منا عشرة آلاف فلسطيني ويطبل لنا ويهلل فرق الإغاثة العربية يرسلون لنا مزيد من الدقيق والأكفان لأطفالنا، ونصبح في المحصلة وقود للمناكفات وتصفية الحسابات العربية العربية والعربية الإقليمية، فدمنا الفلسطيني في حال وجود أي بصيص أمل لحقنه أغلى من كل تلك الأجندات والمصالح العربية والإقليمية الرخيصة... لابدائل عن المفاوضات حاليا في مواجهة الضغوطات التي لا يستشعرها غير من تمارس عليه والموجود بحكم قيادته لمصير الشعب الفلسطيني في سدة المسئولية..واختم مقالتي بجملة واحدة هي أن هامش اللاءات الفلسطينية قوضها الانقسام اللعين، حتى أصبحت إرادتنا بالنعم ولا، مرهونة بامتدادات وإرادات عربية وإقليمية ودولية بلعنة هذا الانقسام الذي يعتبره البعض قدرا طالما لم يتم تسويته بشروطه التي تستنسخ من جديد مزيد من الانقسام أدهى وأمر والعن من سابقه.



#سعيد_موسى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- واشنطن وقرار الحرب والسلام,, زيارة -نتنياهو-
- فوبيا المصالحة وجحيم الانقسام
- الكيان الإسرائيلي على مفترق طرق,, حرب أم سلام؟
- غزة هوليود العرب والمسلمون,, لمن الأوسكار؟!
- لا تضعوا كل بيضكم في السلة التركية؟!
- الحضور التركي الصاخب والسيناريوهات المحتملة
- المبادرة العربية وفراغ كاريزما الزعامة
- -أسطول الحرية- و -رياح السماء- .. سياق أشمل
- الإحباط الوطني برميل بارود مدمر
- الانقسام ورقة ابتزاز بيد المفاوض الإسرائيلي
- مؤشرات التحول في الانتخابات البريطانية الأمريكية
- -نتنياهو- ولعبة الغباء السياسي
- الحرب الموشكة والقرار السوري,,, طرف أو حياد
- جدلية الصواريخ مابين العبثية والثوابت الوطنية
- الختام البياني لقمة - سرت- العربية
- ماذا تنتظرون من القمة العربية ؟!
- ممانعة أكل عليها الدهر وشرب
- بطاقة محبة ووفاء في خماسية ذكرى الشهداء,, فلسطين ولبنان
- طبول الحرب وخديعة النفي والتأكيد
- فقه الثرثرة السياسية وزحف الأزمات الإقليمية


المزيد.....




- ماذا قال الجيش الأمريكي والتحالف الدولي عن -الانفجار- في قاع ...
- هل يؤيد الإسرائيليون الرد على هجوم إيران الأسبوع الماضي؟
- كوريا الشمالية تختبر -رأسا حربيا كبيرا جدا-
- مصدر إسرائيلي يعلق لـCNN على -الانفجار- في قاعدة عسكرية عراق ...
- بيان من هيئة الحشد الشعبي بعد انفجار ضخم استهدف مقرا لها بقا ...
- الحكومة المصرية توضح موقف التغيير الوزاري وحركة المحافظين
- -وفا-: إسرائيل تفجر مخزنا وسط مخيم نور شمس شرق مدينة طولكرم ...
- بوريل يدين عنف المستوطنين المتطرفين في إسرائيل ويدعو إلى محا ...
- عبد اللهيان: ما حدث الليلة الماضية لم يكن هجوما.. ونحن لن نر ...
- خبير عسكري مصري: اقتحام إسرائيل لرفح بات أمرا حتميا


المزيد.....

- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن / مرزوق الحلالي
- أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا ... / مجدى عبد الهادى
- الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال ... / ياسر سعد السلوم
- التّعاون وضبط النفس  من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة ... / حامد فضل الله
- إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية / حامد فضل الله
- دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل ... / بشار سلوت
- أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث / الاء ناصر باكير
- اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم / علاء هادي الحطاب
- اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد ... / علاء هادي الحطاب
- الاستراتيجيه الاسرائيله تجاه الامن الإقليمي (دراسة نظرية تحل ... / بشير النجاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - سعيد موسى - إلى المفاوضات طالما انعدمت البدائل