أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - مصطفى محمد غريب - هل انتهت المجزرة ؟ أم هناك مجازر أخرى وصولاً للمجزرة الشاملة التي تنتظر الكادحين من ابناء بلادنا ؟















المزيد.....

هل انتهت المجزرة ؟ أم هناك مجازر أخرى وصولاً للمجزرة الشاملة التي تنتظر الكادحين من ابناء بلادنا ؟


مصطفى محمد غريب
شاعر وكاتب

(Moustafa M. Gharib)


الحوار المتمدن-العدد: 935 - 2004 / 8 / 24 - 10:51
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


المحصلة النهائية.. إن الخاسر الأكبر هي الفئات الكادحة والفقيرة


لم ولن يكن العقل الوطني الحضاري مع الاحتلال او التبعية، ولا مع الذين يرومون بقائه بحجة انهائه عن طريق العنف المسلح بهدف نشر الرعب والقتل والادمان على الجريمة، المتتبع لهذين المفهومين سيجد على الرغم من تطابقها في المظهر وهو انهاء الاحتلال واقامة الدولة المستقلة لكن يختلفان في الجوهر، فكلا المفهومين يؤكدان على رفضهما للاحتلال لكنهما يتنقضان، فلكل واحد طريقته واسلوبه في العمل.. عندما كتبنا في العديد من المرات ومعنا الاكثرية من الكتاب والمثقفين الواعين حول نوعية الصراع واشكاله لخلاص وبناء العراق، فقد اشرنا على وجود مفهومين لهذا الصراع واشرنا ان الصراع الذي نهدف اليه بالضد من العنف الدموي والدمار الواسع اللذين يلحقان بالشعب العراقي وفي مقدمته الفئات الكادحة الفقيرة التي تحلم بالخبز والعمل، والاستقرار والسلام ودولة القانون، تحلم بالخير والحرية، ولا يقف حلمها سلباً في المواقف الوطنية من اجل تحرير البلاد بالكامل لا عن طريق العنف المسلح وحمل السلاح في الظروف الراهنة لكن عن طريق النضال الجماهيري المنظم والذي تحركه القوى الداعية للخلاص من القوات الاجنبية ان كانت امريكية او انكليزية او متعددة الجنسيات. ولكن اذا تحتم الامر في الوصول الى حدّ الفصل القاطع بعدم وجود أي خيار سلمي للتخلص من الاحتلال فعند ذلك سيكون حمل السلاح واجباً وطنياً تسانده أكثرية الشعب العراقي وعند ذاك لن يكون بمقدور اية قوة مهما كانت استئصال هذه الأكثرية وفرض ما تريده عليها وعلى بلادها..
كانت اصواتنا تشير الى استعمال العقل لتجنيب الجماهير كوارث القتل والحرق والدمار، كوارث المجازر المنتجة بطريقة بربرية بالفعل والفعل المضاد.
تأكيداتنا كانت تضع النقاط على الحروف بدون انفعال وتطيّر لأنها عقلانية في ظروف الاحتلال الذي أقر بقرار دولي، ثم ما زالت في زمن الحكومة العراقية المؤقتة وستبقى بعد استقرار البلاد والتخلص من الطريقة القديمة البالية في استعمال العنف والالغاء في التعامل مع الرأي الآخر وعدم احترام حقوق الإنسان، وبقت اصواتنا وتأكيداتنالا تسكت عن الاخطاء وتمارس دورها الإيجابي في تشخيص العلل من أجل أن يتم تجاوزها من اجل مصلحة العراق المستقل..
لكن المجزرة كانت تتوسع يوماً بعد يوم تحت حجج اكبر ما فيها محاربة الاحتلال والعملاء، والعملاء هؤلاء يمثلون الملايين من ابناء شعبهم ومن مختلف الاتجاهات الايديولوجية والسياسية في الوقت الذي ما زلنا لم نتخلص من الاحتلال البعثفاشي العراقي الذي دام حقباً طويلة وتغلغل مجدداً في الحياة السياسية بطرق خبيثة بعد سقوط نظامه الشمولي، الفرق بين الاحتلال في 9 نيسان 2003 انه كان احتلالاً خارجياً جاء بجنوده واسلحته على ضوء التعنت والمزايدة اللاوطنية وعلى امتداد حقب من الحروب والعنف والارهاب، وبين الاحتلال البعثفاشي احتلالاً داخلياً استمر 35 عاماً .. الاحتلال الاول لم ولن نجمل صورته وقلنا علينا اخراجه مادام يصرح بذلك علناً ولا نمنح له الفرص ليبقى طويلاً، لكن الذي اراد منه ان يكون بعبعاً لينشر غسيله الوسخ عليه كانت غايته الاسمى الابقاء اذا لم يكن الى الأبد، فأطول فترة من الزمن، واكدنا وقلنا انهم يريدون ابقائه من اجل ان تنهب موارد البلاد اكثر مما يتصوره العقل، ولينقذوا أنفسهم من عقاب القانون لأنهم يخافونه ويخافون العدالة، واشرنا ان هؤلاء سيفعلون المستحيل من أجل أن لا يتحقق وجود دولة قانونية وشرعية لأنها ستكشف عن عوراتهم وجرائمهم والاعيبهم وتعاونهم مع النظام الشمولي السابق عند ذلك سيكون القانون والعدل في انتظارهم باعتباره الحكم الفاصل، وليس استعمال الطريقة العنفية غير القانونية المتخلفة.
الاحتلال الداخلي لم يمنح لنا أية فرصة لكي نحاوره بالافكار ونناقشه أو نعارض ما يعمله من سيئات وتجاوزات على حقوق الناس كمعارضين لنهج الاستئثار والتسلط والقمع البوليسي، فتح المعتقلات والسجون، تفنن في اساليب التعذيب والاغتيال وتغييب معارضيه، اقام حمامات الدم واعلان الحروب خارجياً ضد ايران، وضد سوريا بالتفجيرات المعروفة التي حصدت مئات الارواح من الشعب السوري الشقيق، واحتلال الكويت الشقيق مثلما كان يصنفه صدام حسين ويمنح اميره اعلى وسام في العراق.. وداخلياً ضد المعارضين لسياسته فلن يكن امام القوى الوطنية الحقيقية في هذه الحالة الفريدة الا حمل السلاح لا حباً به بل للدفاع عن النفس ، ولم يكن هؤلاء المعارضين من احزاب ومنظمات واشخاص عشاق للسلاح واستعمال العنف بل العكس من ذلك تماماً.
الاحتلال الخارجي حتى لو كان تمويهاً منح لنا فرص النضال السلمي وامكانية الدخول في حوار وصرع لكي نحصل على كامل حقوقنا.. فلم يطلق الرصاص على مظاهرة ولم يفتح السجون والمعتقلات العلنية والسرية للذين يعارضون وجوده ويعلنون ذلك ولكن ليس عن طريق العنف المسلح وتفخيخ السيارات والالغام والهاونات التي تقع على رأس المواطنين الابرياء، لا عن طريق الارهاب الذي يولد العنف المقابل، الاحتلال الخارجي لم يرم مدينة او قرية بالكيمياوي ولم يمسح مدناً لمجرد وجود معارضة له ولم يقسم المدن والاحياء والمناطق على اساس قربها منه، فالقريبة منه كان ترف بالدمقس والحرير والخدمات الصحية والبلدية، والتي يراها تعارضه يأكلها الذباب والبعوض ومستنقعات المياه الثقيلة وغيرها، لكننا على ثقة ويقين ومازلنا نؤمن ان الاحتلال كان وما زال يريد الحجة ليبقى وقد منح هذه الحجة من قبلهم على الرغم من كذبة صراعهم المسلح معه، ولهذا لم يتوانى من استعمال كافة الاسلحة المتطورة الارضية والجوية ضد الاحياء الشعبية وضد الابرياء الذين يتواجدون بالمصادفة في اماكن القتال او قريباً من التفجيرات او الجماعات المسلحة التي ترغمهم على ان يكونوا سواتر لهم ليحمون انفسهم، ونحن بالتأكيد ضد العنف العشوائي المضاد.. هذا هو الفرق بين الاحتلال الخارجي والاحتلال الداخلي..
35 عاما من الاسى والوجع الطويل خربت خلالها عقول الناس ، خربت السياسة والثقافة وخرب الاقتصاد وخرب مفهوم الوطنية والحرية والاشتراكية واصبحت الوحدة التي اقسموا ان يحققونها بعيداً عن كل الذاتيات اسطورة مغيبة لا يمكن تحقيقها خربت الامثال والاقوال والحكايات والاساطير وخرب التاريخ فاصبح مشوهاً وخربت الاغاني والاشعار وخربت التقاليد والاعراف والقوانين ومبادئ الاخلاق وشوهت تعاليم الاديان.. والخلاصة خرب كل شيء إلا الارادة التي كانت تعمل من اجل الاصلاح والتخلص من الخراب الروحي والمادي المعوق لمسيرة التقدم واللحاق بالحضارة والتقدم العالميين..
وفي نقطة التحول للخلاص من الخراب السابق والخراب الذي قام بسبب الحرب والاحتلال اعاد العنف والارهاب دورة رأسه ليكون سباقاً في استكمال الخرابين في خراب المجزرة الهائلة التي حاول وما زال يحاول تعميمها على البلاد برمتها.. وفي المحصلة النهائية فان الخاسر الأكبر هي الفئات الشعبية الكادحة والفقيرة..
هكذا ارادوها وكأن ارواح الناس بلا ثمن، عبارة عن نفايات يتركونها اينما حلوا او تواجدوا، وكأن الآلاف من الضحايا التي خلفتها العقلية التدميرية لا تكفي ولا تشبع النهم والجشع المسيطر على عقولهم فبدأوا بمجازر متنوعة واختاروا الاماكن والانواع المنفذة لكي تقام المجزرة الكبرى الشاملة لحصد ملايين الارواح من العراقيين ، فلا فرق بين كردي وعربي، تركماني وآشوري، اومسلم ومسيحي، سني او شيعي، كاثوليكي وارثدوكسي وبروتستاني، صابئي وازيدي أو كاكئي، فكلهم سواء في التفجير والقتل وحرق الاجساد، في حرب الجريمة التي يطلقونها هنا وهناك فيسقط المئات من الضحايا..فلا فرق عندهم بين طفل وامرأة اورجل او بين شيخ مسن ومريض راقد في المستشفى، المهم هي المجزرة وحجم نتائجها من القتل والدمار وكأن ارواح هؤلاء لا قيمة لها ولا اعتبار، وكأن العقل الحضاري لم يعد طريقة لحل المشاكل والاشكالات التي تفرزها الحياة بشكل طبيعي، ففقدت الروابط الانسانية بعقلية العنف والتراجع والرجعية السوداء وبدأت ظاهرة الامن والسلام خرافة وحلم بعيد المنال، المهم طريقة عقاب الناس من خلال الاذى الجماعي الذي يتمترس ويمارس ضدهم، ومجازر جديدة وصولاً الى المجزرة الكبرى.. فلا يهم سقوط العشرات من القتلى والجرحى ولا يهم الطريقة التي تستعمل في انجاز مشروعهم المدمر الكبير.. في اي مكان، في الفلوجة او النجف في الحلة او بعقوبة، في الموصل او كركوك، في اربيل او البصرة، في بغداد اوفي اية بقعة من العراق.. المهم هو قتل الناس وتدمير البنى التحتية.. والأهم ان يضرب قلب العراق ليسكت الى الابد..
ها هي النجف العزيزة وقبلها الفلوجة وسامراء، تذبح بيد الذين يدعون بمحاربة الاحتلال قبل ان تكون جيوش الاحتلال تذبح الناس، والتقى الذبح على طريق واحد ليحصد ويحرق كل شيء والخاسر الاكبر هم الكادحين الفقراء من ابناء شعبنا المظلوم..
التقى الذبحان في بغداد واسواقها واحيائها الشعبية التقى في اكثرية المدن العراقية فلم تسلم مدينة من الضحايا والانفجارات او العنف والاغتيالات والعنف المضاد.. كل من هب ودب اقام له تنظيماً عنفياً مسلحاً جمع تحت لوائه كل من يعشق الجريمة و القتل والذبح والتدمير واختطاف الناس لطلب الفديات، وراح يخدع العشرات من الابرياء تحت شعارات ديماغوغية تضليلية في مقدمتها الشعارات الدينية والطائفية لتلغي الشعارات القومية السابقة التي كانت تروج في سوق النخاسة الضلالية.. والحجة الوحيدة هو الاحتلال والعملاء.. بينما لم ينبس هؤلاء بحرف واحد بالضد أثناء حكم الطاغية صدام وعصابته وضد مجازره وتصرفاته الرعناء، لا بل هناك ادلة لا تدحظ بان الكثيرين من مريديه انسلوا تحت ظل الجريمة والتمويه الى هذه التنظيمات العنفية..
وها نحن على مشارف المذبحة التي قامت في النجف وما حصل من خراب وتدمير طال الكسبة والعمال والفلاحين والموظفين وغيرهم من الفئات الاجتماعية الاخرى.. فهل نصدق ما يقوله السيد مقتدى الصدر "ان جيش المهدي هو قاعدة الامام المهدي فلا يحق حلها ابداً واني لمنتظر المهدي سيدي ومولاي وإمامي" من يصدق هذا الحديث وكأن المهدي هو الذي اوعز بقيام الجيش الموما إليه وقيام مجزرة اخرى في النجف الأشرف.. كأن المهدي هو الذي أمر بقتل الاطفال والنساء والشيوخ وتهديم دورهم على رؤسهم إذا كان ذلك بفعل مدافع الهاون والاربيجيات وغيرها او من قبل الطائرات والدبابات والمدافع والصواريخ ومختلف الأسلحة الأخرى.
نعم وألف نعم مجزرة كانت نصيبها الأكبرمن العراقيين الأبرياء وبخاصة الكادحين منهم
نتسآل بكل صراحة اي مسؤول حكومي يسمح لنفسه من اجل تعديل التوازن ان يعفو عن القتلة والمجرمين؟ ولا نعني هنا الذين غرر بهم أو ضلل وعيهم بشعارات خادعة. وهل تمر القضية وكأن الامر بهذه السهولة دون محاسبات قانونية بعدما اعتدي حتى بالسلاح على العتبات المقدسة لدى المسلمين وعلى اماكن عبادة الاخوة المسيحين في العراق. أليس هؤلاء وأولئك من طينة واحدة ؟ ما الفرق بين قاتل وقاتل ومجرم ومجرم وكلاهما ملطخ بالجريمة؟
المجزرة الشاملة التي ينوون الوصول إليها ويخططون لنجاحها هي الانتقام من الشعب العراقي وجعل العراق ساحة لممارسة العنف والعنف المضاد وفق ضغينة حاقدة وظلامية اكثر من العنصرية والفاشية والدكتاتورية خطراً على الجميع..
يجب على كل وطني مخلص لوطنه المقاومة والنضال وان لا ينتظر يوم الخلاص وكأنه هدية تُمنح له بدون اي جهد او مثابرة فالانتظار هو السلب في العمل النضالي الوطني انما عليه العمل الدؤوب المتواصل من اجل عودة العراق سالماً معافى خالياً من الاجنبي وتأثيراته، لكن في الوقت نفسه ان يعي ظروف المرحلة واليات الصراع وأدواته التي يستعملها في صراعه لا ان يُقدم العراق في طبق من ذهب الى اولئك الذين يهدفون الى استئصال القوى الوطنية المخلصة وعلى بقائه ضعيفاً مريضاً غير معافى من أجل أن تبقى القوات المتعددة الجنسيات اوغيرها على ارضه بحجة العلاج من الامراض. اوعودة اولئك المجرمين القتلة في النظام الشمولي وعدم اجراء المحاسبة
القانونية لجرائمهم المعروفة لدى أكثرية الشعب العراقي.



#مصطفى_محمد_غريب (هاشتاغ)       Moustafa_M._Gharib#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لا ...... ليست الحرب
- يا سيدي يا شاعر المقاومة.
- تعميق الازمة في العراق
- لماذا لم تشرك المنظمة الوطنية للمجتمع المدني وحقوق المواطنيي ...
- دور اعلام قناة الجزيرة المعادي والمحرض على التخريب والتحريض ...
- جريمة تفجير الكنائس لا تختلف عن جريمة تفجير الاحياء السكنية ...
- ماذا تريد القوى المحافظة في ايران من العراق والعراقيين؟
- مازال يوم 14 تموز مشرقاً ومشمساً في سماء العراق - رد على الس ...
- رد على السيد مصطفى القرة داغي - لقد كان ذلك اليوم مشرقاً ولي ...
- البيئة في العراق ومحاكمة صدام حسين وسلطته الدكتاتورية القمعي ...
- فتوى السيدة صون كول جابوك عضوة مجلس الحكم السابق في محاكمة ص ...
- من المسؤول عن استشهاد عائدة ياسين وصفاء حافظ وصباح الدرة ومئ ...
- المرهون إلى الباب المحكم
- فاقدين الشيء.....شعر
- رواية بهية مادليني في ايلاف عن مشعان الدليمي -جميس بوند- جدي ...
- المحاكمة التي يجب ان تكون اكثر من عادلة
- يا سيدتي الشبق المتخفي خلف الجفنيّن
- سفر الحلم
- كل السلطة للحكومة العراقية المؤقتة
- بغداد المطلية بالبرق القادم


المزيد.....




- مؤلف -آيات شيطانية- يروي ما رآه لحظة طعنه وما دار بذهنه وسط ...
- مصر.. سجال علاء مبارك ومصطفى بكري حول الاستيلاء على 75 طن ذه ...
- ابنة صدام حسين تنشر فيديو من زيارة لوالدها بذكرى -انتصار- ال ...
- -وول ستريت جورنال-: الأمريكيون يرمون نحو 68 مليون دولار في ا ...
- الثلوج تتساقط على مرتفعات صربيا والبوسنة
- محكمة تونسية تصدر حكمها على صحفي بارز (صورة)
- -بوليتيكو-: كبار ضباط الجيش الأوكراني يعتقدون أن الجبهة قد ت ...
- متطور وخفيف الوزن.. هواوي تكشف عن أحد أفضل الحواسب (فيديو)
- رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية -لا يعرف- من يقصف محطة زا ...
- أردوغان يحاول استعادة صورة المدافع عن الفلسطينيين


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - مصطفى محمد غريب - هل انتهت المجزرة ؟ أم هناك مجازر أخرى وصولاً للمجزرة الشاملة التي تنتظر الكادحين من ابناء بلادنا ؟