أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - علي الشمري - متى تكتمل ملامح حكومة عراقية أسلامية















المزيد.....

متى تكتمل ملامح حكومة عراقية أسلامية


علي الشمري

الحوار المتمدن-العدد: 3075 - 2010 / 7 / 26 - 08:28
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


((متى تكتمل ملامح حكومة عراقية اسلامية))
منذ ما يقارب الأربعة أشهر وقادة العراق الإسلاميين وخصوصا الشبان منهم في مناقشات وحوارات عقيمة لاختيار ملامح حكومة إسلامية تسعد العراقيين بقراراتها وقوانينها المستقبلية .
فالبعض منهم يرى بضرورة العودة الى العصور الغابرة لأجل تطبيق الشريعة الإسلامية ولو قسريا على المجتمع العراقي,,,والأخر يريد حصته من الكعكة العراقية لأنه قدم الكثير من الشهداء كي يصل العراق الى مرحلة الديمقراطية المعممة وأن يكون العراق تابع بالحكم الشرعي الى الولي الفقيه,والأخر يريد حصة الأسد من العائدات النفطية من اجل اقتناء المزيد من الأملاك والعقارات,ومنافسهم الرئيسي من كلا الشقين السني والشيعي يريد الاحتفاظ بكرسي الرئاسة ولأجل غير مسمى,لأنه يمثل بالنسبة له السيادة والجاه والثراء,أما المكون الثاني من الشعب العراقي المتمثل بالإخوة الاكرادفقد جددوا تمسكهم ولاكثر من مرة وبإصرار على ان يكون مرشحهم الوحيد مام جلال ولرئاسة الجمهورية حصريا,وهذه معادلة صعبة لاتستطيع الحوارات واللقاءات الثنائية حلها في المنظور القريب,لذلك اقترح أحد القادة الشبان أن يجلس الجميع على الطاولة المستديرة حتى وان تكن على الارض لتقاسم العراق فيما بينهم وطز بالعراقيين (لان العراق قد أخذ من قبلهم مقاولة كباله,أي دون مزايدة)واللي يعجبه من بقية مكونات الشعب العراقي غير المسلمة ان يعيش تحت هذه الاجواء فهو مرحب به على شرط ان يمتثل لكل قرارات الامارة الاسلامية المستقبلية ,والذي لايعجبه فما عليه الا شد الرحال ومغادرة مملكة العمائم.,لان خصوصية العراق أسلامية لامجال للمناقشة فيها,,,
وكان اول المتكلمين الزعيم الاسلامي الشاب السيد عمار الحكيم(قدس سره) زعيم الائتلاف الوطني,مذكرا الحاضرين بدور مرجعية جده في النضال من خلال تحالفاته وتأمره لاسقاط ثورة 14 تموز,وأستمرار ذلك النضال ولو من الاراضي الايرانية من أجل تحقيق حلم الشعب العراقي للعيش في جو ديمقراطي مستورد من أيران,ومن اجل ذلك قدمت عائلة أل الحكيم الكثير من الشهداء وأخرهم عمي السيد محمد باقر الحكيم ووفاة والدي قهرا بمرض السرطان بعد خسارته الانتخابات المحلية الاخيرة,فكل هذه التضحيات ولم احصل على النصيب الاعظم من حصتي من العراق العظيم ,فالجميع كانوا مؤيدين لطروحاته قائلين له كوننا جمعيا أسلاميين متدينين جدا فلم نبخس حق أي احد من العراقيين ,فكيف أنت يا سماحة وحجة الاسلام والمسلمين وكل هذه التضحيات ,لكن المالكي رد عليه يا سماحة السيد الم تكتفي انت وعائلتك من نهب محافظات الوسط والجنوب ولمدة اربع سنوات وتريد الان مزاحمتي على كرسي الرئاسة,فاجاب سماحته تلك كانت حصة جدي كون عبد الكريم قاسم قد صادر املاكه وجعلها من ضمن تطوير مدن العراق,الان أنا أريد حصة والدي وعمي ,فرد عليه المالكي لقد قمتم ببناء مرقد لهم في أفضل منطقة في النجف وبكلفة 2 مليار دولار وصرفت كل الميزانيات السنوية المخصصة لاعمارالمحافظات التي كانت بأمرتكم عليها ولمدة اربع سنوات,وأنا اعلم ذلك جيدا ولا اتكلم بأي شئ لاني أعتبرت تلك الاموال هي خمس جدكم والواجب الشرعي يتحتم علي ان أدفعها لكم قربة الى الله تعالى,
فردعمار ,يا جماعه وين ثمن غربتنه ولمدة خمسة وعشرين سنه في أيران ,وجبنالكم منها الديمقراطية والتحرير وفرق الاغتيالات,فرد عليه أحد الحاضرين ,الثمن مستمر ويوصل شهريا من الجارة المسلمة 9 مليون دولار,مو أخذتم حصتكم عندما سرقتم مصرف الزوية وسدينا القضية,,أتركونا بحالنه وخلي نحجي بتشكيل الحكومه ,ترى الناس جزعت وخاف تطلعكم بالقنادر مثل ما رموا سيدكم بوش بالقنادر ,,
بعدها أخذ السيد المالكي يسرد لهم مسيرة حكومته خلال الاربع سنوات المنصرمة وما قدمته من خدمة جليلة وتضحيات جسام من اجل عودة الروح الاسلامية الى الجسد العراقي,فمثلا اوعزنا الى محافظنا في البصرة شلتاغ بمنع وتداول المشروبات الروحية بكل انواعها وابقينا على الحشيش والمخدرات المستوردة من الجارة المسلمة وبيوت الدعارة الشرعية وفقا للمعايير الاسلامية حفاظا على شبابنا المسلم من الانجراف نحو الرذيلة,أوعزنا الى مجلس محافظة الكوت بان يجبروا النساء على أرتداء الحجاب الاسلامي في كل دوائر الدولة مع تعين محرم لهن حفاظا على الموروث الاسلامي في زمن الصحابة,أوعزنا الى محافظة النجف بفصل الجنسين خوفا من الاختلاط المريب (لان ما أجتمعا اثنان ألا وكان الشيطان ثالثهما)وكانت البداية فتح مصرف خاص بالنساء,,,,,,أوعزنا الى محافظ كربلاء بمنع كافة الوان الاغاني والموسيقى في المحلات العامة ومنع عرض ملابس النساء وخصوصا الداخلية منها لانها تثير الشهوة الذكورية ونحن بصدد منع عرض الملابس الرجالية لانها تثير حفيظة المرأة المسلمة المحجبة ب7 مرات اكثر من الرجل ,ونحن بصدد انشاء مستقبلا جمهورية ذكورية واخرى أنثوية,فرد عليه أحد الجالسين ,في هذه الحالة كيف يكون الاتصال الجنسي بين الطرفين ,فضحك المالكي مستهزءا ,,يا جماعه عصر الانترنيت والدوائر التلفزيونية المغلقة قادرة على الاتصال بين طرفين ولو كانوا في أبعد نقطة في العالم,.كل هذه الانجازات الاسلامية وتريدون أقالتي من رئاسة الوزراء؟؟؟؟؟
فاجابه بعض الحضور انت اصبحت اليوم العقبة الرئيسية امام تشكيل الحكومة,فلماذا لا تتخلى عنه,فاجاب بعد برهة بأن الكرسي ملتصق بمؤخرتي فماذا اعمل ,فأجابه مام جلال ,كاكا أخذه وياك الكرسي وروح, أحنه نستورد غيره,فأجاب المالكي ,’زين واشلون أترك المنطقة الخضراء وأنا تعودت عليها كثيرا,مام جلال ,كاكا نسجلها لك بالطابوا والحكومة المقبلة تستأجرها منك مقابل أجر مجزي سنوي او شهري حسب رغبتك,
هنا رد السيد عمارالحكيم باني أوافق على ذلك شرط اعطائي أقليم الوسط والجنوب وتنصيبي عليه ,لنتوارثه جيل بعد جيل حتى لا ينسى العراقيين أفضال أل الحكيم عليهم؟؟؟؟
فأجابه الشاب المؤمن وحجة الاسلام والمسلمين السيد مقتدى,,وماذا أبقيت لنا اذا انت أخذت اقليم الوسط والجنوب ,ونحن قدمنا الكثير الكثير من التضحيات فعمي قتله الطاغية صدام وابي واخواني أغتالهم الطاغية وبعد سقوط النظام قدمت الكثير من الشهداء في معارك التحرير في محافظات الوسط والجنوب,وأسست للعراق جيش المهدي,وعصائب اهل الحق, وكتائب اليوم الموعود لتحرير العالم الاسلامي بعد تحرير العراق,وأسست لكم المجاميع الخاصة وجلبت لكم من الجارة المسلمة العبوات النجادية اللاصقةوصواريخ الكاتيوشا,وسوف أصبح من المراجع العظام حين أكمال دراستي الحوزوية في مدارس قم ,وأقوم على تأسيس نظام أسلامي يؤ من بولاية الفقيه,نحن نريد المدن المقدسة من حصتنا حتى نتمكن من اخذ اموال العتبات المقدسة لنجعلها تموينا ذاتيا لنا,فالى متى ترسل لنا الجارة المسلمة شهريا 8 مليون دولار وهي الان مفروض عليها حصار دولي وتعاني من ازمة مالية خانقة,ونريد كذلك كم وزارة سيادية حتى لا يستطيع أحد ان يحاسبنا على أفعالنا مستقبلا,,,,ونحن لا نوافق على تولي المالكي لرئاسة الوزارة لانه قتل الكثير من شبابنا وزجهم في السجون خلال صولة الفرسان ..
فرد عليه رئيس دولة الفافون,يا سماحة السيد نحن باشرنا ببناء ضريح عمك محمد باقرالصدر وفي منطقة أستراتيجية وكبيرة في النجف وبكلفة16 مليار دينار وسوف ينفذ على ثلاث مراحل وسوف نسند اليك وقفيته وتصبح انت السادن له كي تستفيد من الاموال التي يتبرعون بها زوار المرقد,وقد قمت بأطلاق أربعة دفعات من جماعتك(جيش المهدي)رغم انهم محكومين ومعترفين قضائيا بقيامهم بعمليات قتل وسرقة واختطاف......وكذلك سكت عن سرقة مصرف المشخاب في النجف رغم أجهزتنا الامنية قد القت القبض على 3 من المتورطين الرئيسين في السرقة في مدينة الصدر قطاع 77 وهم من جيش الامام (عجل......
ممثل الكرد ,نحن نريد أقليم كردستان مستقل مع بعض الاستقطاعات من محافظات الموصل وصلاح الدين وديالى والكوت مع ضم مدينة كركوك الى أ قليم كردستان وان جميع الموارد النفطية المستكشفة حديثا في كردستان هذه للاقليم مع أخذ 17/0من واردات العراق النفطية للاقليم ,ونحن نرفض تولي المالكي لرئاسة الوزراء مجدا كونه لم يطبق المادة ال140 الخاصة بكركوك,ونحن الكرد ثاني مكون بالعراق بعد العرب ,ونحن بيضة القبان في كل التوازنات السياسية التي تحصل في العراق,والذي يعطينا اكثر نتفق معه,(مصالحنا اولا) ..
فرد عليه ممثل القائمة العراقية,كاكا انتم صارلكم فترة طويلة تهربون النفط الى ايران والجماعه في الحكومة, ساكتين ,واليوم تريدون مناطق سنية اخرى من محافظاتنا لتلحقوها الى أقليمكم,فأي مساحة سوف تبقى لنا,,ونحن عازمون على تولي رئاسة الوزراء لانه حق دستوري لنا كوننا حصلنا على الاغلبية في الانتخابات الاخيرة,,,,,
فأجابه مام جلال ,كاكا عندكم صحراء كبيرة جدا تمتد من جنوب الموصل الى حد محافظة كربلاء
,وأنتم أذا تريدون خدمة شعبكم السني عليكم بتعمير الصحراء وتوسيعها وبذلك يكون أقليمكم اكبر الاقاليم العراقية المستقبلية,فرد عليه ممثل العراقية ,نقبل بذلك لكن من أين لنا الاموال اللازمة للتطويروأنتم تقاسمتم ثروة العراق,؟؟؟كاكا هناك شركات استثمارية عالمية أدعوها للاستثمار او تلجاوا الى الاقتراض من الدول الشقيقة والصديقة لكم .,أو من صندوق النقد الدولي لتمشية أموركم ,والرازق حي, يا كاكاالارض العراقية تحتوي على كل شئ أبحثوا عن النفط والغاز فسوف تجدونه بسهولة في صحرائكم,أبحثوا عن معادن أخرى فسوف تجدونها,أنشأوا مناطق تجارة حرة مع الاشقاء في سوريا والاردن لتعزيز تجارتكم لانها حدودية معكم وكذلك السعودية,وهناك فكرة أخرى تستطيعون التحكم بماء الفرات المار عبر اراضيكم ومبادلته بمواد أخرى من خيرات اقليم الوسط والجنوب,أشتغلوا بتجارة تهريب المجاهدين فهي تدر عليكم اموال طائلة وتزعزع الامن والاستقرارفي الاقاليم الاخرى,
هذه صورة معتمة من الحوارات العقيمة التي يجريها شلة من قادة العراق الجديد وهم نفس الوجوه السابقة المكررة بامتعاض من قبل الشعب ,من الذين صعدوا بالقوائم المغلقة اللعينة سابقا وأستغلوا اموال الشعب لمصالحهم الخاصة وبقوا متمسكين في الحكم ,وكانهم الوحيدين الذين يقررون مصير العراق ومستقبله السياسي ,أما بقية النواب الذين صعدوا اخيرا فلا دور لهم يذكر في هذه السجالات السياسية وكأنهم طراطير الامة,والكيانات الصغيرة والاحزاب التي همشت في الانتخابات الاخيرة لا تقوى على فعل شئ يذكر ,وهي ترى بام اعينها هدر المليارات من المال العراقي من قبل المتصارعين وصرفها على سفراتهم وجولاتهم المكوكية ورواتبهم ومخصصاتهم المغرية وموائدهم الدسمة في لقائاتهم الداخلية الغير مجدية على الاطلاق,,,,,,,فأين تكمن العلة ؟؟؟؟ومن يستطيع وضع حد لاستهتارهم بحقوق الشعب وامواله ومعاناته من جراء لا مبالاتهم ؟؟؟؟؟؟؟؟



#علي_الشمري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ماذا وراء تصريحات الولي الفقيه الغيبية
- تصريحات ذو الباروكة السوداء لخدمة المفسدين
- حكومة المسيرات المليونية والمواكب الحسينية
- من سيكون الاب الروحي لفقراء العراق
- أي ثقافة في عاصمة الثقافة الاسلامية /الحلقة الثانية_ثقافة ال ...
- أستقالة الوزير وتبريرات الرئيس لتغطية الفساد
- ضرب المتظاهرين جزء من ديمقراطية الاسلاميين
- أي ثقافة في عاصمة الثقافة الاسلامية/الحلقة الاولى _ثقافات مت ...
- هدر الاموال العراقية في ظل الحكم الاسلامي
- نفس الطاس ...ونفس الحمام
- شبح قادسية المالكي يلوح في الافق
- عودة اليسار العراقي الحل لانهاء أزمة النظام/الحلقة الثالثة و ...
- صورة من فساد المؤسسة الدينية
- عودة اليسار العراقي الحل لانهاء أزمة النظام /الحلقة الثانية
- عودة اليسار العراقي الحل لانهاء أزمة النظام
- الوليمة االرئاسية/ تقاسم قلادة الملك أم تقسيم العراق
- الشرف والمال خياران لا ثالث لهما
- نزيدالايتام لنضمن المستقبل
- دولة........بطيخ
- جيب ليل واخذ عتابه/تشكيل الحكومة العراقية:الحلقة الثانية /أت ...


المزيد.....




- تمساح ضخم يقتحم قاعدة قوات جوية وينام تحت طائرة.. شاهد ما حد ...
- وزير خارجية إيران -قلق- من تعامل الشرطة الأمريكية مع المحتجي ...
- -رخصة ذهبية وميناء ومنطقة حرة-.. قرارات حكومية لتسهيل مشروع ...
- هل تحمي الملاجئ في إسرائيل من إصابات الصواريخ؟
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- البرلمان اللبناني يؤجل الانتخابات البلدية على وقع التصعيد جن ...
- بوتين: الناتج الإجمالي الروسي يسجّل معدلات جيدة
- صحة غزة تحذر من توقف مولدات الكهرباء بالمستشفيات
- عبد اللهيان يوجه رسالة إلى البيت الأبيض ويرفقها بفيديو للشرط ...
- 8 عادات سيئة عليك التخلص منها لإبطاء الشيخوخة


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - علي الشمري - متى تكتمل ملامح حكومة عراقية أسلامية