النقاب والعبودية والاستبداد

بمعنى أن النقاب هو حصن للمرأة، وليست أخلاقها أو أخلاق المجتمع المؤمن، وهذا نسف من الجذور للدول الدينية والمجتمعات المتدينة، التي لا تستطيع أن تتمالك نفسها، لا ذكوراً ولا إناثاً حين ترمي هذه القطعة من القماش، المسماة بالبرقع أو النقاب الإسلامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          99 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ما غاية نضال نعيسة اليوم من فصل الاستبداد الديني عن الاستبداد السياسي. هل لأن الثاني ممنوع نقاشه بأي شكل من الأشكال, بالإضافة أن محاربة النقاب والحجاب في سوريا حاليا, موجة وهمية ظاهرية, تعرف السلطة السورية أنها لن تؤثر على علاقتها ومصالحها المضمونة مع التجار وكبار مسؤولي الأخوان المسلمين المحليين الذين تمولهم الممالك والإمارات البترولية.
حملة ظاهرية وهمية محدودة جدا, لن تغير أي شيء من تغلغل التيارات السلفية في أجهزة الاقتصاد والتجارة والمجتمع وخاصة جميع أجهزة الإعلام. وما مقال الأستاذ نعيسة, سوى ترديد نصف رسمي من الأجهزة الرسمية التي تسمح أو لا تسمح للسيد نعيسة بما يكتب.
محاربة الاستبداد الديني والسياسي معا, واجب إنساني ضروري على كل مواطن في العالم يفكر ويحلل.. ولكن هل تبقى في هذه البلدان من يستطيع بأي شكل من الأشكال أن يحلل ويفكر؟؟؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          114 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المراه المسلمه مسخ وكائن مشوه وتعانى من التخلف العقلى الشديد,المراه المسلمه ادمنت العبوديه والاحتقار والدونيه بسبب عقيده جائره حولتهم جميعا الى قطيع من الانعام,المراه المسلمه تدافع عن النقاب بوحشيه واصرار وتجد لذه فى تلقى الصفعات والركلات والبصقات ,هذه كارثه بجميع المقاييس

إرسال شكوى على هذا التعليق          99 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية للكاتب ... بالنسبة للحجاب وخاصة في الغرب أمريكا أو كندا أو أوربا النساء هم السائرون على قدم وساق لكي لأ يمحى شىء أسمه قطعة القماش أو الخرقة التي تغطي الرأس والكثيرات يسعون للبسه فقط ليتصيدوا الرجال للزواج..لأن الكثير من رجالهم يفضل الزواج من مشرقنا على أساس أنها بضاعة غير ملموسة من أحد بالخفاء مثلما يفعلوا الكثيرات من الشابات المسلمات في الغرب...وهناك طريق القائدات من ألنساء المحجبات وعملهم البحث عن السافرات وحثها على تغطية شعرها...وتجد منطقة لم يكن فيها الأ قليل من المحجبات وتأتيك القائدة وكأنها ساحرة ووزعت تعويذتها ولفترة قصيرة وتجد كل النساء والصبايا السافرات تغطوا من الرأس ولحد الرجل وكأنه مرض معدي وينتشر بسرعة الريح...والمصيبة الكبرى بدأوا يأخذون طرق وأدوارا أخر يعلمون بناتهم وأبنائهم لنشر هذا الذي في رأسهم لصاحب البلد الحقيقي في المدارس وأماكن العمل ويهمسون في أذانهم بأن عوائلهم ليس على قدر المسئولية ويحشونهم بأفكار جهنمية وترى البعض تسير مع التيار الجارف ليجرفها بطرق ملتوية ومعوجة!!!!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          117 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستبداد السياسي أفضل مليون مرة من الأستبداد الديني المنغلق على نفسه وسائر في طرق الظلمات ولأ بصيص أمل للأنفتاح...يا ليت أيام صدام حسين ولأ الأيام الغابرة المظلمة التي يعيشها بلدنا الحبيب في ظل الأستبداد الديني والسياسي معا ولأ تشاهد الأ (((المحجبة والمنقبة والشيوخ الملتحية والسياسي)))...ومع هذا الأنغلأق الديني غلق باب البلد أمام صاحب الأرض الحقيقي من الأشوريين والسريان والأرمن والصابئة ولم يبقى لهم مكان على تربتهم لأنهم ليسوا من عقيدتهم وفتح الباب للغريب المسلم القادم من هنا وهناك...العربي الشيعي مهمته أدخال الفرس ليضاهي عددهم العرب السنة... والأكراد يدخلون الكردي التركي والسوري واللبناني او يمنحوهم الجنسية العراقية وقطعة أرض وكمن من الدولأرات فقط ليزيدوا عددهم ويأخذوا عدد أكثر من الكراسي ويجلسوا على أعلى المناصب في الحكم...ويدعون بأن صدام كان مستبدا سياسيا وهنا أتسأل الذين يحكمون العراق تحت أي بند من المسميات يحبون أن نسميهم فهم ليسوا الأ مهرجين وأرهابيين وخونة وسارقين أموال وحقوق الشعب العراقي المحب الذي حولوا كل شبابنا ألى أرهابيين ومجرمين بسبب سياستهم العرجاءءءءءءءءءءءءءءءءء

إرسال شكوى على هذا التعليق          128 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اليوم 000 حجب موقع الحوار المتمدن من السعوودية

بلا رجعه بسبب سممو مكم اللتي خربتم بها شبابنا
وجعلتموهم لايفرقوا بين الدين والإلحاد

وكنا بانتظار هذه اللحظه منذ زمن واخيرا انتصر الحق

فهنيئا لنا ولا اسف لكم

هههههههه

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يقول الشاعر : قولي. إنفعلي. إنفجري

لا تقفي مثل المسمار..

لا يمكن أن أبقى أبداً

كالقشة تحت الأمطار

فترد الأنسة : لا تنا مي قرب الحا ئط فهو مذكر
فيرد الشاعر :يقتلني جبنك يا امرأةً

تتسلى من خلف ستار..
فيرد أحدهم : الشعراء يتبعهم .....
نهاية متخيلة ـمن عندي يعني ـ
تقرر امرأة : نارك و لا جنة هلي

إرسال شكوى على هذا التعليق          92 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ علي سالم: أتفق معك 100% إنها الكارثه الأعظم. تحياتي.

إرسال شكوى على هذا التعليق          122 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

كاتب المقال اليومي في اي مطبوعة لابد وان تفلت منه في احيانم كثيرة هفوات اثناء الكتابة ولهذا لايمكن ان يرضي الا نسبة قليلة من قراءه
منذ شهور وانا اتابع ماتكتب واسجل رقم القراء والمعلقين في مقالاتك وقد وجدت الآتي
من بين كل كتاب الحوار واراء المعلقين نجد انك مواضيعك تحتل النسبة الاكبر في العدد رغم انها - واسمح لي بالقول - مواضيع ذات افكار مطروقة في جلها وهذا الامر يدعو الى الشك المبين اذ لايمكن لكاتب ان يحصل على عدد من المعارضين في كل مرة يفوق عدد المؤيدين الا اذا كان يتناول افكار تهد قناعة الاخرين بشدة وانت في تناولاتك لم تفعل ذلك بل كنت مثلنا تحاول بتواضع ان توصل فكرة ما قد تكون معروفة لدى الكثيرين. ماذا يعني ذلك؟؟ لااملك حسا تآمريا لاقول لك ان هناك من له السلطة الكافية ليوعز لبعض المعلقين بالمشاركة مهما كان نوعها ليوحي للاخرين بالاهمية لهذا المقال او ذلك واعتقد ان هذا الايعاز استطاع ان يمرر الكثير من الافكار التي يريد صاحب السلطة هذه تمريرها
اقول لقد نجحت في ذلك ولكن لكل شيء نهاية كما يقولون فالفكرة الرائدة هي التي تملك اصالتها وشرعية ولادتها في نفس الكاتب شكرا لسعة صدرك

إرسال شكوى على هذا التعليق          92 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فلتذهب السعودية ووهابيتها وتزمتها المقيت إلى الجحيم ، فهي غيرمأسوف عليها
حبدا لو قطعت كل صلاتها بالجميع لأن لا خير يرجى منها ومن تخلفها وتعفنها الذي ما فتئت تنثر به سمومها
تحياتي للكاتب

إرسال شكوى على هذا التعليق          104 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

الح على اطفالى ان اخذهم الى مسبح ليستمتعوا احببت الفكره واصطحبتهم جلست على طاوله بقرب المسبح قمة المتعه عند الاطفال والنساء الطبيعيين لفت نظرى امرءه منقبه انزلت نصفها الاسود فى الماء حدقت في عينيها مليا لمست رغبه عارمه ان ترفس كل ماعليها وتعوم كسمكه بورى وتعبر عن رغبه فى مشاركة الاخريات بالتمتع بالماء ولكن كان فى منتصف المسبح رجل ضخم ملتحىاضخم من البعير عين تراقب ماشتغل عليه ترصد وتحر س وعين تتلصص على السباياا

إرسال شكوى على هذا التعليق          98 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اليس الستبداد السياسي هو من يركب الاستبداد الديني ويعتاش عليه
هناك علاقة تعايش بين الاستباد السياسي والديني . لا بل علاقة تقايض
فما بالك تفصل بين الاثنين؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          126 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا استاذ نضال كل هذه القطع من الثوب اسودها و ابيضها و احمرها الخ لا تساوي شيئا امام روث الأبل الذي ملئت به ادمغة نساء اهل ديانة العرب الغزاة لقد ميزوا انفسهم في كل شيء من وضع الصفر على رؤوسهم الى اراقة دماء المسالمين قديما بالسف و اليوم بالاحزمة الناسفة غير ان ابناء الألفية الثالثة سيرا على ما بداء ابناء الغرب القيام به لمواجهة اعداء البشرية من بني يعرب بدؤا في الأنتفاض بل حتى الأعلان عن تمردهم على كل ما يمت الى العرب بصلة

إرسال شكوى على هذا التعليق          72 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد