أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - سينما الموضوع في فيلم- ما يطلبه المستمعون- لعبد اللطيف عبد الحميد: التعويل على البنية التقليدية والبطولة الجماعية















المزيد.....

سينما الموضوع في فيلم- ما يطلبه المستمعون- لعبد اللطيف عبد الحميد: التعويل على البنية التقليدية والبطولة الجماعية


عدنان حسين أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 932 - 2004 / 8 / 21 - 09:26
المحور: الادب والفن
    


لابد من الإشارة إلى أن مجمل أفلام المخرج السوري عبد اللطيف عبد الحميد يمكن قراءتها، وتأويلها، ومشاهدتها بمستويات متعددة، بدءاً من " ليالي إبن آوى 1988 " ، ومروراً بـ " رسائل شفهية 1991، وصعود المطر 1994، ونسيم الروح 1998، وقمران وزيتونة 2001، وإنتهاءً بفيلم " ما يطلبه المستمعون 2003 ". فهذا المخرج المبدع الذي إعتاد على كتابة سيناريوهات أفلامه لأنه يعوّل على وقع الثيمة، مثلما يعوّل على الخطاب البصري، وبقية التقنيات الملحقة به، مضافاً إليها الحس الشاعري المرهف الذي يمكن تلمسه في أفلامه التسجيليلة " أمنيات 1983 " و " أيدينا 1984 " والروائية كلها إلى درجة أن الناقد السينمائي المعروف رفيق الصبان قد قال عن فيلمه الأخير " ما يطلبه المستمعون " واصفاً مشاعره أيضاً: "أنا مفتون بالفيلم، فهو مزيج من الشجن والعذوبة" وهذا توصيف دقيق يلّم بمختلف جوانب الفيلم على صعيدي المضمون والتقنيات، كما يشتمل على النفحة الرومانسية التي جعلت الفيلم قريباً من المتلقين بحيث أحبوه، وتعاطفوا معه، وتماهوا فيه. من هنا نستطيع القول بأن عبد اللطيف عبد الحميد قد حقق فعلاً المعادلة الصعبة التي تجمع بين " الجيد والجاد والجماهيري! " هذا المخرج يراهن على الموضوع أكثر من مراهنته على النجم الذي قد يغري نوعاً من الجمهور لأن يتدافع بالمناكب على شبّاك التذاكر، ولهذا فقد صرّح غير مرة بأنه " يجد متعة كبيرة في الكتابة أكثر من المتعة الإخراجية، وهذا ما أفضى في النتيجة إلى تكريس ما أُصطلح عليه بـ " سينما الموضوع " كما هو حاصل في العراق والشام وبلدان المغرب العربي، وليس " سينما الممثل النجم " كما هو الأمر في الكثير من مناحي السينما المصرية. إن ما يميز تجربة المخرج السوري عبد اللطيف عبد الحميد هو بعدها الإنساني الشفاف، وملامستها لجوهر العواطف والمشاعر الإنسانية، هذا ناهيك عن بعدها الوطني. ولو عقدنا مقارنة بسيطة بين فيلم " نسيم الروح " وبين " ما يطلبه المستمعون " لتجلى لنا ذلك الحس الإنساني العميق الذي نريد إبرازه أو الإشارة إليه. ففي فيلم " نسيم الروح " يتنازل البطل عن الإرتباط بحبيبته لأن هناك شاباً آخر قد وضع أنشوطة الحبل حول رقبته مُهدداً بالإنتحار إن لو يتزوج هو هذه المرأة التي أحبها أيضاً. البطل لا يكره هذا الرجل، بل يمجّد فيه هذا التمسك بحبيبته، فيتخلى عنها له، لأن هذا الأخير ظل متمسكاً بها حتى النزع الأخير. يتفجر هذا الحب الفتاك في قلب البطل، فيوزعه على جميع أهله وأصدقائه ومعارفه، لكنه، مع الأسف الشديد، يُقتل، بدافع الشك، بطلقة من غريمه الذي لم يصدّق الإيثار النبيل الذي أبداه بطل الفيلم. فينتهي الفيلم نهاية مأساوية كما إنتهى فيلم " ما يطلبه المستمعون " نهائية مأساوية بموت البطل جراء الغارة الإسرائيلية على الدفاعات الجوية السورية.
آلية السرد التقليدي لـ " ما يطلبه المستمعون "
ينتمي المخرج عبد اللطيف عبد الحميد إلى تيار السينما الواقعية الجديدة التي تعتمد على آلية السرد الكلاسيكي ضمن البنية الأرسطية المتعارف عليها حيث ينمو الحدث من خلال بداية وذروة ونهاية. وقد حافظ السينارست والمخرج عبد الحميد على هذه الآلية، وراهن على قوة الثيمة، وتأثيرها في المتلقي، كما راهن على الجوانب الجمالية الكامنة في فن الصورة السينمائية، وحركة الكاميرا التي تستطيع أن تقدّم المبهر، والمدهش من جماليات المكان المقرون بحدث ما. لم يكن إختيار هذا المكان الذي وقعت فيه مجمل أحداث الفيلم، وهو " بيت الجدود " إعتباطياً، هذا الإسم الذي ينطوي على بعد رمزي، ودلالة عميقة لا تخفى على أحد، كما أن الزمن كان مقصوداً " زمن الراديو الجميل " هذا الجهاز الذي إنتزع دوراً أساسياً لا يقل أهمية عن أدوار الشخصيات الرئيسة في الفيلم، بل أنه البؤرة التي إلتفت حولها أغلب شخصيات الفيلم. يعتمد الفيلم على بنية محورية، وهي قصة حب تنشأ بطريقة عفوية بين الشاب جمال و الشابة عزيزة في قرية ريفية نائية. كما يعتمد الفيلم على قصص جانبية لا تقل أهمية عن القصة الأولى، أو تكون سبباً في ثرائها وتعميقها مثل قصة الرجل المعاق " سليم " لا حظ الدلالة الكامنة في إسم " سليم " هذا الشخص الذي يُعامل وكأنه معتوه، أو غير سوي في أفضل الأحوال، يهرب من إضطهاد أهله، وسوء معاملتهم له إلى بيت أبي جمال الذي يحدب عليه كواحد من أبنائه بالرغم من إزعاجاته العفوية التي تتذمر منها أم جمال تحديداً. غير أن شخصية سليم هي من الشخصيات التي أثرَتْ الفيلم، ومنحته دلالات مضافة. فسليم هو الشخصية الأظرف في الفيلم، والحاملة لعنصر الإنتقاد، والسخرية، وخفة الظل، بدءاً من ألعابة النارية التي يفرقعها في كل مكان من دون الشعور بأي حرج أو خوف لا من أبي جمال أو أم جمال أو أي من الناس القرويين الذين يتوافدون على صاحب هذا المنزل الكريم الذي فتح قلبه قبل أن يفتح باب بيته " المنزل بلا سياج أو باب خارجي! " سليم يصنع المرواح الورقية التي تدور ما إن تهب عليها نسمة رياح خفيفة، وإذا ما شعرت العائلة برمتها من وطأته فهم لا يجدون ضيراً في إسقائه كأس خمرة ثقيلة كي يدّب دبيبها في رأسه لينام قليلاً بالرغم من أنه لا يهدأ ما لم يقم جمال بتقليد بعض الحركات التي يحبها سليم. وحينما يستمع جمال إلى أغنية " أقبل الليل " لأم كلثوم، وينسجم معها، ويبدأ بشرح معانيها إلى سليم، ويفهم هذا الأخير معنى كلمة " حبيبي "، ويدرك المعنى العام الذي تدور حوله الأغنية يجن جنونه، ولا يهدأ إلا بعد أن يسقيه أبو جمال كأس خمرة ثقيلة. وعندما يشاهد عزيزة وهي تستمع إلى برنامج " ما يطلبه المستمعون " ينطق كلمة " حبيبي " بطريقة معبّرة، ودالة، وفكهة. أن جزءاً كبيراً من البنية السردية للفيلم قائمة على شخصية سليم، وما ينجم عنها من تصرفات، وسلوكيات أغلبها محببة. فذات مرة بدأ بمطاردة جمال طالباً أن منه أن يقلّد له مشهداً كوميدياً ضاحكاً، وحينما تزل قدمه يسقط في أكمة مليئة بالأشواك، ولم ينقذه أبو جمال إلا بعد جهد جهيد. بيت " أبو جمال " هو بمثابة الوطن المصغر لسكان البيوت المتجاورة أو التي تبتعد عن بعضها البعض قليلاً، وحتى الناس البعيدين نوعما فهم يتجشمون عناء التنقل مشياً على الأقدام كل ثلاثاء من أجل الإستماع إلى برنامجهم الأسبوعي المفضل " ما يطلبه المستمعون " أو ليعرفوا أخبار بلدهم أو بعض أخبار العالم من خلال مذياع قديم. فهمهم الأوحد، والمنغص الوحيد لحياتهم، هي حرب الإستنزاف القائمة بين سوريا وإسرائيل. في أثناء هذه الزيارات الأسبوعية المنتظمة التي يقوم بها فتيان القرية وفتياتها تنشأ علاقة الحب الرومانسية بين جمال وعزيزة التي تدس في يده ذات يوم ورقة مكتوب فيها بما معناه "حلمت بك.. أحبك.. إن كنت فرحاً بحبي فإقفز للأعلى بقدر ما تستطيع.". هكذا تتشكل أولى خيوط علاقة الحب الإنسانية، وعندما يرقص الجميع على إيقاع أحد الأغاني التي طلبوها كان جمال يقفز إلى أعلى مايستطيع تأكيداً لفرحه اللامحدود بحبها، فيحرضها بدوره على الرقص، فتمانع أول الأمر كنوع من الغنج والدلال، وعندما تنهض فكأنها ترقص له وحده. ولعل من الأمور الطريفة هي قصة إنتظارها له، والتي تتكرر يومياً عند المساء أو أول الليل، إذ تربط خصلة من شعرها بحبل رفيع يمتد إلى مسافة غير قصيرة في البستان الكائن خلف الدار، فما أن يحرّك طرف الخيط حتى تشعر بقدومه فتهب كالممسوسة للقائه، وتأخذه بالأحضان، وتترك له حرية أن يشمها، ويقبلها على عجل خشية أن يكتشف وجودهما أحد من أهل القرية. وفجأة، ومن دون سابق إنذار، تغير الطائرات الإسرائيلية على المواقع السورية فتقطع الإذاعة السورية بث برامجها لتذيع نبأ التصدي لهذه الطائرات وإسقاط إثنين منها. كما يتم إستنفار القطعات العسكرية، فيلبي جمال نداء الواجب للدفاع عن الوطن المهدد. وفي أثناء الخدمة العسكرية تحدث مواقف طريفة أخرى لعل أبرزها طلب جمال من الضابط أن يسمح له بسماع الأغنية التي أهداها إلى حبيبة القلب، كما يأذن له بالذهاب إلى المنزل لرؤيتها والإستمتاع بمرأى وجهها ولو للحظة واحدة. وحينما يعود تشن الطائرات الإسرائيلية غارة شعواء على المواقع السورية فتصيب جمالاً ومن معه بينما كان المذياع يهدي أغنية الأميرة العاشقة لفيروز إلى الفارس العتيق. هناك قصة حب أخرى موازية نتعاطف معها لغرابتها، وكوميديتها، وإنسانيتها أيضاً. فالعم صالح يهيم بحب وصيفة " ويحلم بأن يتزوجها، ويشم صدرها " ولكنها تمانع، ولا تقبل له طلباً ما لم تُذع الإذاعة السورية الأغنية التي طلبها. فكل ثلاثاء يذهب إلى بيت أبي جمال حيث تُذاع أغلب الأغاني التي طلبها أهل القرية بإستثناء أغنية سميرة توفيق التي أصبحت شرطاً لا رجوع عنه لقبول وصيفة به. فمرة ينقطع البث، ليذاع خبر نزول أول إنسان على القمر، وينقطع البث ثانية ليذاع خبر إسقاط الطائرات الإسرائيلية، أما صالح فيظل مسكوناً بالحسرة الدائمة على هذه الأغنية العصية التي طلبها كل أهل القرية ولكن من دون جدوى. لم يخرج نص " ما يطلبه المستمعون " عن إطار البنية التقليدية، وهذا التوصيف ليس عيباً على السينارست، طالما أن الفكرة تلامس جوهر العاطفة الإنسانية، وتهز المشاهد، وتضع المتلقين في دائرة الإبهار. ثمة ملاحظة لابد من التوقف عندها وهي أن أغلب أفلام عبد اللطيف عبد الحميد لا تخلو من الشخصيات المعاقة التي يتعاطف المتلقي، وثمة فجيعة في الكثير من أفلامه. ففي " قمران وزيتونة " نجد رب الأسرة معاقاً جراء إصابة بليغة تعرّض لها في حرب فلسطين، فأصبح مُقعداً وعاجزاً حتى عن تأدية واجباته الزوجية بحيث ظلت الزوجة تعاني من حرمان مزدوج، إذ بدأت تتحمل أعباء تربية طفليها، وتتحمل مسؤولية المنزل برمته، وتمارس دور الأب أيضاً، وتبرز أشكالاً غير مألوفة من القسوة " المغلفة بنوع من الحب الأمومي الذي لا تستطع كبحه في أثناء حلاقة إبنها الذي يمص إبهامه، وينتف شعر رأسه، كما تعاقب إبنتها بحلاقة رأسها أيضاً لأنها تواطأت مع أخيها. ". وفي فيلم " نسيم الروح " يُقتل الغريم، وفي " ما يطلبه المستمعون " يستشهد جمال في أثناء تأديته واجب الدفاع عن الوطن. وفي الختام لابد من التنويه إلى أن مجمل شخصيات الفيلم قد أدت أدوارها بشكل متقن، ومدروس، وهذه الشخصيات الفنية هي جمال قبش، فايز قزق، محسن غازي، مأمون الخطيب، نبال جزائري، إبراهيم عيسى، ريم علي، ايمان الجابر، موفق الاحمد ورجاء يوسف. كما تجدر الإشارة إلى جهود التقنيين " تصوير، صوت، مونتاج، ديكور، موسيقى " الذين أمدوا الفيلم بكل عناصر النجاح والتميز وهوؤلاء هم يوسف بن يوسف، أميل سعادة، علي ليلان، أحمد معلا، ومروان الكرجوسلي.



#عدنان_حسين_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صورة البطل الشعبي في فيلم - المنعطف - لجعفر علي
- فهرنهايت 11/9 لمايكل مور آلية التضليل عنوان مسروق ورؤية مشوه ...
- أهوار قاسم حول بين سينما الحقيقة واللمسة الذاتية ومحاولة الإ ...
- رصد الشخصية السايكوباثية في فيلم - الخرساء - لسمير زيدان
- المخرج خيري بشارة: من الواقعية الشاعرية إلى تيار السينما الج ...
- المخرج الجزائري- الهولندي كريم طرايدية نجح فيلم العروس البول ...
- المخرج التونسي الطيب لوحيشي السينما فن مرن أستطيع من خلاله أ ...
- حياة ساكنة - لقتيبة الجنابي الكائن العراقي الأعزل وبلاغة الل ...
- المخرج السينمائي سمير زيدان
- الفيلم العراقي- عليا وعصام
- فيلم - الطوفان - لعمر أميرالاي
- يد المنون تختطف النحات إسماعيل فتاح الترك
- ندوة السينما العراقية في باريس
- المخرجة هيفاء المنصور أنا ضد تحويل الممثل إلى آلة أو جسد ينف ...
- برلين- بيروت لميرنا معكرون: مقاربة بصرية بين مدينتين تتكئ عل ...
- على جناج السلامة للمخرج المغربي عزيز سلمي إستعارات صادمة وكو ...
- بنية المفارقة الفنية وآلية ترحيل الدلالة في - أحلى الأوقات - ...
- فيلم - عطش - لتوفيق أبو وائل ينتزع جائزة التحكيم في بينالي ا ...
- الصبّار الأزرق ) بين مخيلة النص المفتوح وتعدّد الأبنية السرد ...
- في إختتام الدورة السابعة لمهرجان السينما العربية في باريس


المزيد.....




- تابع HD. مسلسل الطائر الرفراف الحلقه 67 مترجمة للعربية وجمي ...
- -حالة توتر وجو مشحون- يخيم على مهرجان الفيلم العربي في برلين ...
- -خاتم سُليمى-: رواية حب واقعية تحكمها الأحلام والأمكنة
- موعد امتحانات البكالوريا 2024 الجزائر القسمين العلمي والأدبي ...
- التمثيل الضوئي للنبات يلهم باحثين لتصنيع بطارية ورقية
- 1.8 مليار دولار، قيمة صادرات الخدمات الفنية والهندسية الايرا ...
- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - سينما الموضوع في فيلم- ما يطلبه المستمعون- لعبد اللطيف عبد الحميد: التعويل على البنية التقليدية والبطولة الجماعية