أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - مريم نجمه - من التراث السرياني ؟ -1















المزيد.....

من التراث السرياني ؟ -1


مريم نجمه

الحوار المتمدن-العدد: 3065 - 2010 / 7 / 16 - 21:00
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


من التراث السرياني : - 1
غنى التراث السرياني لغة وأدباً وفكراً وثقافة , دور سريان العراق وسورية ولبنان في النهضة الحضارية العربية ؟

تغريني وتجذبني اللغة السريانية وأمها الاّرامية وشعاعها الذي أضاء العالم القديم عصوراً وعصور ,, متوهجة في المعرفة والعلوم والتقدم الحضاري في الزمان والمكان .. وقد تركت لنا محطات ننهل منها حتى الساعة , كانت مغمورة ومطموسة بفعل أسباب عديدة منها التعصب والجهل والحروب والإستبداد وغيرها من التي حجبتها عنا , حتى كادت أن تطفئ أي أثر لها , لكن التطور الأخير للبشرية والإنفتاح , حقق ضربة كهربائية للعقل المشرقي ليستفيق من وعيه الإستبدادي المحذوف إلى التفتيش عن جذوره وكيانه الإنساني والثقافي .. وكانت هذه النهضة وثورة المعرفة لتعطينا كل يوم إكتشافاً جديد ا تمثل بإنتاج العديد من الكتب والتأليف لماض مجيد ورواد علم وثقافة ملأت الدنيا وشغلت الناس ..
أحببت اليوم أن أتجول في غابات هذه الثقافة المعتم عليها فوجدت الاّلئ منثورة في كل بقعة من أرض الوطن الصغير والكبير منارات علم وأدب وكنوز للثقافة والترجمة ..
إن قراءتي لعشرات الكتب السريانية مثل : ( شمعة السريان – تاريخ كنيسة أنطاكية - القاموس العربي السرياني – معجم أسماء المدن والقرى اللبنانية - إبن العبري – عصر السريان الذهبي - وغيرها الكثير ... ) ..... ودراستي القديمة للغة السريانية في جامعة دمشق مادة اللغات القديمة ( الدكتور ربحي كمال ) – ودراستي في عدة دورات في اللغة السريانية في مدينة بغداد - الكنيسة السريانية الارثوذوكسية - الأستاذ الأب توما -- قد أضافت لي ثروة فكرية وثقافية ودينية , وأعطتني فسحة من المتعة والفرح الروحي والأدبي , وشحنة من المعرفة المتعمقة أضافت الكثير إلى معلوماتي وثقافتي .. ..
الإنسان الجيد ( المسؤول ) في موقع ووظيفة ما , يتعدى دائرة وجوده , والعلامة الموسوعة في كثير من الأمور علم نعتز به ونفتخر ... فعلاً العلماء والاّباء والقديسين السريان هم رسل الكلمة الأمناء .. ( إذهبوا إلى كل الأمم .. إذهبوا وعلموا كل الأمم ... أنتم نور العالم .. ) حقا حملوا الإنجيل والكنيسة والوطن .. .....حملوا لغتهم وإيمانهم لغة العلم والثقافة الغزيرة ...

...........
مذا نعرف عن اللغة السريانية .. وما هي ؟
يعجبني أن أنقل للقراء الكرام بعض المقتطفات من مقدمة كتاب : قاموس عربي سرياني – تأليف القس ميخائيل مراد السرياني – إعداد وتقديم مار غريغوريوس يوحنا ابراهيم ...متروبوليت حلب -


اللغة السريانية :

( .... تبقى اللغة السريانية واحدة من أقدم اللغات السامية الغربية وقد خلط البعض بينها وبين اللغة الاّرامية ولهجاتها المختلفة , وما زال تاريخ نشوئها وتطورها وانتشارها يحتاج إلى دراسة أكاديمية مبنية على اسس البحث العلمي المعاصر , رغم وجود كتب ومقالات ومحاضرات ونبذ عن هذه اللغة وعلاقتها باللغة العربية وما كان لها من شأن في المرحلة الزمنية التي سبقت ميلاد السيد المسيح , واستمرت حتى الفتح العربي أكثر من خمسة قرون لغة محكية ومكتوبة , بل أصبحت جسراً مهماً نقلت بواسطتها ثقافات أمم أخرى إلى اللغة العربية الشقيقة .
وفي عجالة قصيرة كهذه لا أستطيع أن أدخل في تفاصيل لغوية وتاريخية حول السريانية ولهجاتها ولكن أشير إلى شهادتين من باحثين عرفا بوزنهما الفكري والثقافي , كتبا عن هذه اللغة
الأول : المستشرق الفرنسي رينان الذي كتب في كتابه بعنوان : تاريخ عام للغات السامية – 1850 :
( إن الاّرامية قبل الميلاد طمست كل اللغات التي سبقتها واصبحت اللغة الأولى خلال أحد عشر قرناً , والمعبر الأول للعقلية السامية .( رغم أن الكثير من العلماء لايؤمنون بأسطورة نوح وولديه سام وحام ...إلخ )
الثاني : المستشرق الأب لامانس اليسوعي في مقالة له نشرت على صفحات مجلة المشرق البيروتية سنة / 1903 / ص 705 / 707 يقول :
" ومن عجيب الأمور أن انتشار لغة الاّراميين بلغ في عهد السلوقيين مبلغاً عظيماً , فأصبحت اللغة السائدة في كل اّسيا السامية , أعني في سورية وما بين النهرين وبلاد الكلدان والعراق وجزيرة العرب .
وكان المسلمون يدرسونها لكثرة فوائدها , وقد كتب بها الأرمن مدة قبل الإنتشار الأرمنية وحروفها , وقد بلغ امتداد خذخ اللغة إلى اقصى الشرق في الصين شمالاً وفي الأقطار الهندية جنوباً , كما أنها بلغت جنادل النيل .
فلا نظن أن لغة أخرى ولا اليونانية جارت السريانية في اتساعها إلا الإنكليزية في عهدنا ) .

أما اليوم وبعد ان حلت العربية محلها فما زالت لغة محكية لأكثر من مليون إنسان في العالم ينتشرون بين قرى القلمون , مثل : معلولا وجبعدين وبخعة والجزيرة السورية ( القامشلي وأطرافها ) . وفي جبال طور عابدين شمال شرقي تركيا اليوم واشهر مراكزها مديات ودير مار كبرئيل العراق الذي يعود تاريخ تاسيسه إلى القرن الرابع للميلاد . وفي قرى اّثور محافظة نينوى – العراق , وجبال كردستان وزاخو وأطرافها والجانب الغربي من بحيرة أورميا واينما وجد السريان مشارقة كانوا ام مغاربة - ( وانحسر استخدام اللغة السريانية في لبنان في هذه الأيام في الكنائس المارونية والسريانية .. تعليق من الكاتبة ) - في بلدان الشرق الأوسط وأوربا والأمريكيتين , بل هناك ظاهرة جديدة , برزت بعد الهجرة الأخيرة التي قضت بشكل غير مباشر على وجودهم في أرض اّبائهم وانتشارهم عشوائياً في أغلب بلدان أوربا , وتبنيهم نتيجة ظروف وجودهم في بلدان أوربية لغات مختلفة , عودة أغلب المهاجرين إلى اللغة المحكية المعروفة ب ( الطورانية ) لتكون وسيلة للتفاهم بين بعضهم بعد تعلمهم اللغات الأوربية المعروفة . وتشجيع حكومات أوربية على إحياء اللغة السريانية في حياة هذا الشعب دفع إلى إعادة النظر في الكتب المدرسية الملائمة لعقلية الطالب السرياني في هذا المناخ الجديد , ولنا الأمل بأن اللغة السريانية محكية كانت او مكتوبة ستبقى مادة حية في جامعاتنا في الشرق وستعمل الجهات المختصة على إحيائها ونشرها وكذلك في جامعات الغرب , لدراسة الفكر السرياني الزاخر الذي ما زال محفوظاً في بطون مجلدات مخطوطة ومبعثرة في أمهات مكتبات الشرق والغرب , وربما من هذا الدافع بالذات أقدمنا على إعادة نشر قاموس سرياني – عربي معروف بإسم اللباب للأباتي جبرائيل القرداحي السرياني الماروني , وها نحن نقدم هذا القاموس العربي السرياني للأب ميخائيل مراد , وأملنا أن يبقى خير وسيلة لحث أبناء هذه اللغة بصورة خاصة ولكل باحث ومستشرق ومهتم بالفكر السرياني لمعرفة أسرار هذه اللغة وعلاقتها بالعربية .

أهم المراجع للمعاجم :
نذكر بعضها .. 1 – المعاجم الاّرامية قديماً وحديثاً – العلاّمة كوركيس عوّاد .
2 – معجمات اللغة السريانية – الأب يوسف حبي .

من اهم المعاجم القديمة لمؤلفين سريان شرقيين فهي :
1 - عنانيشوع الحديابي ( القرن السابع ) .
2 - حنين ابن إسحق ( ت 873 ) .
3 - المروزي ( القرن التاسع 9 ) .
4 - بار علي ( ت القرن العاشر ) .
5 - حنا نيشوع ( ت القرن العاشر ) .
6 - إبن بهلول ..... وهو الحسن بن بهلول الأواني الطيرهاني من اّباء القرن العشر ..
7 - إيليا بارشينايا ( ت 1046 ) . وغيرهم .,,,,,,


************

عندما كنت أسجل في أحد مقالاتي من كل حديقة زهرة .. عن أهم مدن وصروح الاّثار التاريخية والدينية و السياحية في العراق ,, أردت أن أتذكر المعنى السرياني لاسم مدينة ( عين تمر ) الذي زرناها في العراق .. حيث كنت قد سجلتها ولم أعد أتذكر الإسم السرياني ,, فاستعنت ( بالخوخل , الموسوعة الحرّة - مدونات البغدادية ) ونلت ما أريد ,, وقد تفاجأت بهذه المعلومات التي أبحث عنها منذ زمن عن حاضرة ومركز بلدة صيدنايا بين الحواضر والمراكز الثقافية والتاريخية والدينية القديمة .. حيث كان المستشرقون القدماء كلما زاروا ومروا على مدينة القدس وقبر السيد المسيح وكنيسة القيامة والمهد وغيرها من المراكز الدينية والثقافية , يمرون إلى مركز وحاضرة صيدنايا حيث مكتبتها ورهبانها وأديرتها وصوامعها المتعددة على كل قمة وتلة وجبل يطوقونها بالقلايات ( الكهوف الصخرية ) ودور العلم والعبادة ,, حيث الترجمة والكتابة والمعارف يثروا بها عقولهم ومن حولهم ومن يزورهم ... كانت واحة بكل معنى الكلمة واحة من النور والجمال .. كما اليوم أي جامعة تبنى في أي منطقة كيف تغير معالمها وتنشر نورها ومناخها وثقافتها ويقصدها الغرباء فتتلاقح الأفكار وتثرى المعلومات وتصبح خلية للعطاء والتأثير اللإيجابي للتطور والإنفتاح ..
لنرى .. كيف كانت اللوحة العلمية والثقافية واللغوية السريانية و مساحة جغرافيتها وتألقها , وانتشار عبق بخورها في شرقنا الجميل .. ؟


لقد أسس هذا الشعب العديد من المدارس ( الجامعات ) في كل رقعة تواجد فيها , وكانت بمثابة الأوتدة في الأرض
التي ثبتت حروفها وأسرارها وتاريخها وتجذرها منذ البداية مما جعله أن يكون في طليعة شعوب الشرق بالثقافة والبلاغة –
لقد ازدهر الفكر السرياني بفضل هذه المدارس والمراكز التي كانت تترجم وتكتب بخط اليد الكتب اليونانية إلى السريانية والعربية ... من كتب الطب والتشريح والموسيقى والفنون والفلسفة والتاريخ وبقية العلوم ,, كيف لا وقد أجاد الرهبان عشرات اللغات مثل : اليونانية , الفارسية , الهندية , البيزنطية , الأرمنية ,, وغيرها ..



 أهم المدارس والمكتبات السريانية من القرن الثالث الميلادي حتى القرن الثالث عشر .... والتاسع عشر الميلادي :

إذا كانت الأمة السريانية من بين الأمم الراقية التي قدمت للحضارة البشرية إنجازاً رائعاً ألا وهو فن الكتابة , فمن الطبيعي جداً أن يؤسس هذا الشعب العديد من المدارس في كل رقعة تواجد فيها ومنذ البداية ,, مما جعله أن يكون في طليعة شعوب الشرق بالثقافة والبلاغة –
لقد أزهر الفكر السرياني بفضل هذه المدارس – الجامعات ) – الذي فاق عددها في القرن الخامس الميلادي عن ( 50 ) خمسين مدرسة , تدرّس فيها العلوم بالسريانية واليونانية , وكان أسلوب العمل في المدارس ( الأديرة ) جماعياً .

ففي ردهات كل الأديرة كان الرهبان يجتمعون في حلقات بحث للدراسة وأهم هذه المدارس هي :

1 – مدرسة عين تمر ( شافاثا ) : - الإسم السرياني لها شافاثا - فيها الكثير من الينابيع المعدنية وأشجار التمر قديماً - فيها الكثير من البيع ( الكنائس ) وكل كنيسة فيها مدرسة ومكتبة . - لقد قمت بزيارتها مع العائلة ولكن لا أثر فيها اليوم لأي معلم ديني وثقافي سوى قرية مهملة بيوتها طينية وفقيرة !؟ -
2 – مدرسة قطيسفون ( المدائن ) : تأتي هذه في مقدمات المدارس السريانية الشهيرة . – زرناها هي أيضاً لم يبق أي أثر سرياني فيها سوى بقايا قوس إيوان كسرى ؟ -
3 – مدرسة مار ماري : تأسست عام 182 م – في دير قني / مؤسسها ماري , منطقة العزيزية .
4 – مدرسة نصيبين : أسسها شمعون الجرمقي في القرن الرابع الميلادي .

5 – مدرسة جنديسابور : في القرن الخامس ( 5 ) م – في منطقة الأهواز .
6 – مدرسة دير قرتمين : أسّست عام ( 397 ) م في طور عابدين شرقي مديات .
7 - مدرسة دير مار متي : أسست قرب مدينة الموصل اّخر القرن الرابع الميلادي . - لقد زرنا هذا الدير أيضاً ومكثنا فيه أياماً , ومكتباته وقلاياته الصخرية التي كان الرهبان والقديسين يعيشون فيها ولنا فيها صورا ذكرى لتاريخ وأيام مضت وفيه قبر القديس مار متى داخل كنائسه -

8 – مدرسة قنسرين : أسسها يوحنا برافتوريا عام ( 538 ) م .
9 – مدرسة دير برصوما : في مدينة ملاطيا , ازدهرت في القرن الثامن ( 8 ) م .
10 – مدرسة الرها : مدينة ( أورفة )
11 – مدرسة دير البارد : ملطية .
12 – مدرسة دير الجب :
13 - مدرسة مرو : في ( خراسان ) .
14 – مدرسة أنطاكيا : مدينة الله , عاصمة سورية القديمة . – التي احتلها الأتراك عام 1939 , وتنازل عنها رسمياً حافظ الأسد في إتفاقية أضنة - !؟؟ .
15 : مدرسة تلعدا :
16 – مدرسة مار بسوس : - لا أدري هل إسم بسوس هي بلدة بسوس في لبنان بجانب بلدات بطشاي ووادي شحرور وبسابا وبعبدا ؟؟ -
17 – مدرسة حرّان :

........................

أهم المكتبات السريانية :

- مكتبة الرها الملكية ومدرسة الرها :
- مكتبة المفارنة في تكريت : في القرن الحادي عشر ( 11 ) م , أهم علمائها ماروثا – يحي بن عدي – أنطون التكريتي .
- مكتبة أمد في ( ديار بكر ) .
- مكتبة مذياد .
- مكتبة دير مار متي :
- مكتبة دير قرتمين :
- مكتبة دير والدة الله : في وادي النطرون ( مصر ) .
- مكتبة دير الزعفران : في القرن الثامن أسسها مار حنانيا .
- مكتبة دير مار مرقص : في القدس .
- مكتبة دير المجدلية : في القدس .
- مكتبة دير الشاغورة : في بلدة صيدنايا السورية , بقيت حتى منتصف القرن التاسع عشر . – حتى التهمتها أيادي النهب والإحتيال , ونيران الجهل والعصبية الطائفية -
_______________________________________________________

- مكتبة أديرة لبنان : أهمها : دير مار افرام
- مكتبة دير مار شليطا : لبنان .
- مكتبة دير الشرفة : لبنان .
- مكتبة دير بكركي : لبنان .
- مكتبة دير الربان هرمز : ( العراق – القوش ) .
- مكتبة دير مار أنكونيوس : العراق – بغداد .
ما أجمل بلادنا وأرضنا ومشرقنا وشعوبنا التي بنت وخلدت لنا هذه الأوابد والركائز الثقافية لكي كشفناها ونكتشفها كل يوم أكثر ,, ونقيّم ونقدر تأثيراتها المحلية والعالمية التي انتشرت فيها قديما وحديثاً حتى لا تضيع وتباد مرة أخرى , لنبني عليها أساساً ثقافياً وحضارياً لبرج عالمي لا يتصدع ولا يتهاوى ..ف ي حروب مجنونة وتعصب أعمى .. واستبداد أرعن .. لنؤكد مرة أخرى أننا أصحاب رسالة وثقافة حية لا تموت لأنها وليدة حضارة متجذرة في طين وصخور أرضنا ونتاج عقول إنساننا المنفتح .. والعاشق للبناء للسلام والمحبة .. للتقدم والحرية ..!

-.......... لقد زرنا وتعرفنا على أكثر هذه الأديرة في العراق وأقمنا فيها أكثر من يوم ولنا فيها صوراً للذكرى .
كذلك في لبنان ..
مريم نجمه / هولندا



#مريم_نجمه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من ملعب الزهر , إلى روضة العلم - أهم المهن والحرف اليدوية ( ...
- هل نجح أسلوب التسويق أم كسدت البضاعة وفسدت ؟ De Reclame
- مفاهيم وخبرات تربوية -1
- حبات متناثرة - 5
- الإنتماء الحقيقي ..؟
- البدايات .. ؟ مع المناضل الأردني الدكتور يعقوب زيادين
- العيون اللاقطة ؟ - 4
- حبات متناثرة - 4
- فضاء الحرية ؟
- من دفاتر الغربة ؟
- زهرة الطحالب
- نسائيات - 6
- رشة عطر , كمشة زهر , باقة نثر , قطرة دمع - 4
- رشة عطر , كمشة زهر , باقة نثر , قطرة دمع ؟ - 3
- السياسات الخرقاء المشبوهة ؟
- من ملعب الزهر , إلى روضة العلم ؟ - 8
- نسائيات - 5
- على مشارف الفجر - 8
- تعابير عامية صيدناوية ؟ - 6
- من كل حديقة زهرة ؟ - 34


المزيد.....




- نيابة مصر تكشف تفاصيل -صادمة-عن قضية -طفل شبرا-: -نقل عملية ...
- شاهد: القبض على أهم شبكة تزوير عملات معدنية في إسبانيا
- دول -بريكس- تبحث الوضع في غزة وضرورة وقف إطلاق النار
- نيويورك تايمز: الولايات المتحدة تسحب العشرات من قواتها الخاص ...
- اليونان: لن نسلم -باتريوت- و-إس 300- لأوكرانيا
- رئيس أركان الجيش الجزائري: القوة العسكرية ستبقى الخيار الرئي ...
- الجيش الإسرائيلي: حدث صعب في الشمال.. وحزب الله يعلن إيقاع ق ...
- شاهد.. باريس تفقد أحد رموزها الأسطورية إثر حادث ليلي
- ماكرون يحذر.. أوروبا قد تموت ويجب ألا تكون تابعة لواشنطن
- وزن كل منها 340 طنا.. -روساتوم- ترسل 3 مولدات بخار لمحطة -أك ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - مريم نجمه - من التراث السرياني ؟ -1