أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حبيب جلال - 14 تموز..الثورة التي اكلت ابناءها ثم ذبحت















المزيد.....

14 تموز..الثورة التي اكلت ابناءها ثم ذبحت


حبيب جلال

الحوار المتمدن-العدد: 3064 - 2010 / 7 / 15 - 23:04
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


14 تموز .. الثورة التي اكلت ابناءها ثم ذبحت
حبيب جـــلال
تكاد تكون مسألة النفط المحور الاساسي التي تستقطب اهتمام القوى الطامعة منذ تاسيس الدولة العراقية الحديثة . وقد اصبح العراق هدفا لمطامع الدول الاستعمارية والشركات الاحتكارية الكبرى ، والتنافس الحاد على احتلال او استعمار العراق . ولقد عبر ونستن تشرشل عام 1913 على ذلك بقوله (يجب علينا ان نكون المالكين او المسيطرين على الجزء الذي نحتاج اليه على الاقل من مرافق النفط الطبيعية في مصادرها). ولم يكن العراق بمنأى عن هذا التصريح ان لم يكن القصد منه . وحول الصراع او التنافس الشديد بين امريكا وبريطانيا على نفط العراق . تقول (لجنة التجارة الاتحادية) الامريكية في تقرير لها عام 1952 (كان يكمن وراء هذا النزاع صراع بين شركات النفط الكبرى في الولايات المتحدة وبريطانيا العظمى حول منابع النفط في الشرق الاوسط اسندته بقوة الحكومتان الامريكية والبريطانية) وهكذا وبدون اعارة اي اهتمام بارادة الشعب العراقي ومصالحه ، قسم النفط العراقي فيما بين هذه القوى . وبذلك اضحى الاقتصاد العراقي مرهونا لدى هذه القوى . وكانت حصة العراق من هذه الثروة العظيمة لاتكفي لنفقات الدولة وبالتالي صارت الحكومات العراقية المتعاقبة تابعة لتلك القوى وسياساتها . وان ماحصل من تطورات سياسية واقتصادية واجتماعية في العراق كان محكوما بالاساس بتلك السياسات . وبالتالي فان النظام السياسي بات معتمدا على الاقطاع ، ما ادى الى ضعف المجتمع العراقي الذي كان يعاني بالاساس من التخلف نتيجة للاستعمار العثماني الطويل للعراق ، ما ساعد على توطيد النظام الملكي وطرق معالجاته العقيمة للمشاكل التي كان يعاني منها المجتمع العراقي بالرغم من الديمقراطية النسبية المتاحة من خلال البرلمان والانتخابات النيابية وحرية الصحافة . وتحت شعارات مختلفة مارس النظام الملكي سياسة داخلية تقوم على حرمان الشعب من ابسط حقوقه. وكذلك تورطه في الدخول بمعاهدات مشبوهة مع الاستعمار ضد رغبات الشعب العراقي ومصالحه الاساسية وسمح ببقاء قواعد عسكرية اجنبية في البلاد . وساهم النظام الملكي في التكتلات الاقليمية المشبوهة التي كان الاستعمار يشجعها حيث ساهم العراق في ميثاق سعد آباد والمعاهدة التركية العراقية عام 1947 وحلف بغداد عام 1955 .
نشوء الحركة الوطنية وجبهة الاتحاد الوطني
هذا الوضع المتردي السياسي والاقتصادي والاجتماعي ، ادى الى نشوء حركة وطنية متنامية بهدف الخلاص وتحرير البلاد من سيطرة الاستعمار والاحتكارات النفطية . فكانت هناك حركات وانتفاضات ساهمت فيها فئات الشعب العراقي وطبقاته ابتداء من ثورة 1920 وحركة مايس 1941 وانتفاضات 1948 ، 1952 ، 1956 اضافة الى ثورات وانتفاضات الجماهير الكردية، ادت الى ان يتلقى النظام الملكي ضربات مؤثرة من جماهير الشعب العراقي التي قدمت الكثير من الشهداء والتضحيات .
وعلى الصعيد العالمي والعربي ، شهدت شعوب العالم تطورات سياسية كبيرة بعد الحرب العالمية الثانية ، حيث ظهرت بوادر لزعامة الولايات المتحدة الامريكية العالم الغربي وبعض الدول في اسيا وافريقيا وامريكا اللاتينية ازاء بروز الاتحاد السوفييتي والمنظومة الاشتراكية بصفتها قوة عظمى آنذاك . وفي الوطن العربي كانت هناك تاثيرات كبيرة لمعاهدة سايكس بيكو والمشاكل التي كان يعاني منها العديد من اجزاء الوطن العربي جراء الاستعمار . اضافة الى نكبة فلسطين عام 1948 ما ادى الى نشوء حركة تحرر عربية شملت الكثير من اجزاء الوطن العربي وخاصة بعد ثورة 1952 وبروز قيادة جمال عبد الناصر لحركة التحرر العربية المناهضة للاستعمار والتبعية والانتفاضات العربية التي شملت جميع ارجاء الوطن العربي اثر العدوان الثلاثي الغاشم على مصر عام 1956 ، ومواجهة هذه الانتفاضات بالعنف والاساليب البوليسية من قبل الانظمة والحكومات العربية . واخيرا اعلان وحدة مصر وسوريا عام 1958 . كل هذه الاحداث والتطورات ادت الى نمو حركة التحرر العربية التقت مصالحها مع حركات التحرر العالمية في مواجهة الاستعمار والامبريالية العالمية التي كانت تعتمد على قمع الشعوب ونصب حكومات عميلة لتنفيذ مخططاتها ولنهب موارد وخيرات هذه الشعوب .
في ظل هذه الظروف الدولية والعربية والداخلية التي تميزت بتشديد الخناق على الشعب العراقي ، نشأت ونمت حركة التحرر الوطني العراقية ، حيث كانت مظاهرها واضحة عبر سلسلة من الاحداث ذكرناها آنفا . فعلى الصعيد الجماهيري قامت القوى الوطنية القومية والديمقراطية بالتحالف ضمن جبهة الاتحاد الوطني عام 1957 والتي كانت مطالبها تتلخص باقالة الحكومة وحل البرلمان وانسحاب العراق من حلف بغداد وتغيير سياسات النظام بما يتفق مع توجه البلدان العربية (المتحررة) ومقاطعة كل اشكال التدخل الاستعماري واتباع سياسة وطنية مستقلة تقوم على اساس عدم الانحياز واعلان الحريات الديمقراطية والدستورية والغاء حالة الطوارىء واطلاق سراح المسجونين والمعتقلين السياسيين واعادتهم الى وظائفهم .
هذه الجبهة شكلت تغيرا نوعيا في الوضع السياسي واستطاعت ان تستقطب المجتمع العراقي بشكل كبير وشكلت عامل تهديد فعلي للنظام الملكي .
تنظــيم الضباط الاحرار
وبالمقابل فان تنظيم الضباط الاحرار اخذ يتبلور ، واصبح جاهزا للقيام بحركة عسكرية لقلب نظام الحكم . وتتلخص اهداف هذا التنظيم باعلان الجمهورية والقضاء على الاقطاع وتحرير العراق سياسيا واقتصاديا والخروج من حلف بغداد واعلان سياسة الحياد الايجابي واصلاح النظم الاقتصادية والاجتماعية واطلاق الحريات العامة للشعب والقضاء على الفساد الاداري والاسهام في تحرير فلسطين والعمل على تحقيق الوحدة العربية . ويمكن تصنيف اهداف ومطالب جبهة الاتحاد الوطني وتنظيم الضباط الاحرار على وفق المبادىء الاتية :
1 ـ التحرر السياسي .
2 ـ التحرر الاقتصادي .
3 ـ التقدم والعدل الاجتماعي .
4 ـ الوحدة العربية .
وانطلاقا من هذه المباديء الاساسية قام الجيش العراقي ( بالثورة ) صبيحة يوم 14 تموز عام 1958 .وخلال ساعات من اذاعة البيان الاول خرجت الجماهير الغفيرة من كل التيارات المتمثلة في جبهة الاتحاد الوطني الى الشوارع مؤيدة للثورة وكانت لهذه الوقفة الجماهيرية وزن كبير في تحديد النتيجة التاريخية لهذا اليوم المصيري الذي عبر بما حدث فيه عن توجه عام في المجتمع العراقي .
ان طبيعة الاهداف والمباديء التي قامت الثورة من اجلها تؤكد لنا بانها ثورة مركبة .. فهي ثورة وطنية موجهة ضد الاستعمار والاحتكارات النفطية . وهي ثورة ديمقراطية موجهة ضد الاقطاع والاستغلال ولنشر الحرية والعدالة ، وهي بعد ذلك ثورة قومية لانها جزء من الثورة العربية .عليه فان الثورة قد اكتسبت حال تفجيرها اهمية تاريخية حاسمة حيث وجهت ضربة قاسية للاستعمار واحدثت ارباكا خطرا في خططه وادت الى حدوث تبدل في الوضع السياسي في منطقة الشرق الاوسط ومدت حركة التحرر العربي بروح ثورية نشطة .
لقد حاولت اوساط عدة دولية وعربية ومحلية التشكيك بهذه الحركة التي حصلت يوم 14 تموز في بغداد والتي لاقت تأييدا جماهيريا هائلا، انطلقت تلك الاوساط من طبيعة مواقفها وطبيعة منجزات هذه الحركة على صعيد الاهداف التي اعلنتها وعملت على توحيد وتفعيل صفوف الثورة المضادة .
هل انجزت الثورة مهامهـا ؟
والان وبعد مروراكثر من 50 عاما ، يحق لنا ان نتساءل عما اذا كان ماحصل في 14 تموز عام 1958 يرقى الى مستوى الثورة بالمفهوم السياسي المتعارف عليه . لابد لنا من اجل ذلك ان نتعرف على اهم منجزات هذه الثورة واخفاقاتها .. لقد استطاعت هذه الحركة ( الثورة )
تحقيق منجزات لايمكن تجاهلها او اغفالها . لقد الغت النظام الملكي واقامت نظاما جمهوريا . واصدرت قانون الاصلاح الزراعي والغت الاقطاع . واسقطت حلف بغداد واخرجت العراق من المنطقة الاسترلينية .
انهت القواعد العسكرية الاجنبية واصدرت قانون رقم 80 عام 1961 الخاص بالنفط وقبل ذلك اصدرت دستورا مقبولا للبلاد .واصدرت قوانين تطهير الجهاز الحكومي والجهاز القضائي وقانون الكسب غير المشروع على حساب الشعب وقوانين العقارات والعمل والنقابات . وقامت بتوزيع الاراضي السكنية والدور للعمال والموظفين والعسكريين . كل هذه المنجزات المهمة جدا وغيرها ادت الى تغيير في بنية المجتمع العراقي وطبيعة العلاقات بين شرائحه وفئاته وعبرت عن جانب مهم من اهداف ومبادىء الثورة .
ولطبيعة التناقضات الاجتماعية في العهد الملكي والتركيب الطبقي للمجتمع في ظل نظام اقتصادي واجتماعي استند اساسا على التبعية التامة للاقتصاد الاستعماري . هذا النظام الذي يتصف بالانحلال وعدم التخطيط والخصائص الزراعية المعتمدة اساسا على الاقطاع . هذا النظام الذي يتميز بالتركيب الاقتصادي والعلاقات الاجتماعية المتخلفة ادى الى بروز مظاهر الاحتكار والاستغلال ونمو الطفيليات والاتجاهات الاقليمية الضيقة. كل هذا بالتأكيد يؤشر على التركيبة المتناقضةبين اطراف جبهة الاتحاد الوطني من جهة وبين اعضاء تنظيم الضباط الاحرار من جهة اخرىفي الاتجاهات السياسية والاقتصادية والاجتماعية ما ادى الى تفجير التناقضات والخلافات بين تلك التركيبات وتفكيك اطراف جبهة الاتحاد الوطني وتناحر الضباط الذين قادوا الحركة صبيحة 14 تموزوقبضوا على السلطة لمرحلة معينة لما بعد ذلك ما ادى الى تعثر الثورة وعجزها عن مجابهة استحقاقات المرحلة الجديدة . ولعل الاحداث الدموية البشعة بحق العائلة المالكة وبعض رموز النظام الملكي التي جرت في الايام الاول للحركة والانتهاكات الخطيرة للقيم والاعراف الاجتماعية تعتبر ظاهرة خطيرة وخطأ فادحا وقعت فيه قيادة الحركة . وبهذا فقد انتهى شهر العسل لثورة كان بامكانها لو استمرت على اساس المبادىء والاهداف التي قامت من اجلها ان تبني عراقا يحتذى به ولغيرت الكثير من الخطط السياسية والانظمة الحاكمة في منطقة الشرق الاوسط والعالم العربي .
ولكن ، ماذا حصــل ..
تمزقت الجبهة الداخلية ..وانقسمت الى معسكرين ، معسكر (قومي) يجمع من اقصى اليمين الى اقصى اليسار .. ومعسكر (ديمقراطي) يجمع من اقصى اليمين الى اقصى اليسار .. وبدأ التناحر والصراع وكان في بعض مراحله دمويا تحت شعارات لايفهم مقاصدها الا السياسيون اللذين قادوا الشارع العراقي الى التراجع والتمزق .ومن جهة اخرى بدأ القادة العسكريون بالنزوع نحو التفرد بالسلطة ..فتراجعت الثورة عن انجاز مهام عدة في غاية الاهمية والخطورة ، بل ادت الى جمود في الوضع الاقتصادي ، وتردد النظام على الصعيد الدولي بين المعسكرين الغربي والشرقي وتذبذب مواقفه بين القوى والتيارات السياسية في الداخل . و تراجعت الثورة عن استكمال انجاز مهامها بصفتها ثورة تحما توجهات قومية حيث وقفت والقوى التي كانت تساند القابضين على الحكم مناوئة للحركة القومية في العراق وشعاراتها واخذت تنحو منحى اقليميا . وكذلك عجزت الثورة عن تحقيق جانب مهم وكبير من مهامها بصفتها ثورة ديمقراطية بل ادت الى تراجع خطير وذلك بالنزوع نحو التفرد بالسلطة والدكتاتورية وممارسة الاساليب البوليسية القمعية لمعالجة المشاكل السياسية الداخلية ومحاربة الاحزاب والقيادات السياسية واتباع سياسات انتهازية في العلاقة معها، وعدم اقامة نظام ديمقراطي تعددي برلماني يستند على المشاركة الشعبية والتداول السلمي للسلطة .
وعلى صعيد اخر ولعدم وضوح الرؤية والموقف من المسألة الكردية ادت مواقف النظام الى تأجيج الصراع مع الحركة التحررية الكردية والتي هي جزء من حركة التحرر الوطني ادت الى حروب دامية في كردستان العراق لتستمر بعد ذلك لغاية عام 1990 استنزفت الكثير الكثير من طاقات شعبنا وثرواته .
ولتغطية كل هذه الاخفاقات والعجز عن استكمال مهام الثورة لجأ النظام الى خلق وافتعال مشاكل اقليمية ومطالبتها بالكويت ومحاولة ضمها الى العراق وتعيين اميرها قائمقاما لـ(قضاء)الكويت، وبهذا فقد عزل النظام نفسه عن محيطه العربي .
وهكذا .. بدأت الثورة بالتراجع عن كل المبادىء التي اعلنتها .. وبدأت تأكل ابنائها وذلك باقصاء العديد من الضباط الاحرار واعتقال الاخرين واعدام البعض منهم بحجة التآمر على اهداف ومكتسبات الثورة .وتمزقت قواها السياسية .. وبذلك فقد استحالت من ثورة لها اهدافها ومبادئها ومهامها الى مجرد انقلاب عسكري او حركة عسكرية بعد انجازات ضخمة قدمتها من تغيير لنظام الحكم الى تغيير في البنى والعلاقات الاقتصادية والاجتماعية . ثم عجزت عن مواصلة الاستمرار في تحقيق مهامها الكبيرة الاخرى .ما ادى الى ان يدب الضعف والخوار في بنية النظام السياسية والاقتصادية وبالتالي اسقاطه بانقلاب عسكري دموي في 8 شباط عام 1963 واعدام الزعيم عبد الكريم قاسم بطريقة بشعة وبدون محاكمة عادلة .ولايمكن عزل كل ذلك عن العوامل الذاتية والخارجية التي حركتها القوى المعادية لثورة كان لها ان تقلب موازين القوى وتفجر الطاقات الشعبية في العراق والمنطقة نحو اقامة انظمة ديمقراطية تخدم ارادات ورغبات ومصالح شعوبها ولكان العراق في حالة غير الحالة التي يعيشها.. ولعل هذا كان السبب المهم في انحراف الثورة وقيام النظم الدكتاتورية بعد ذلك .



#حبيب_جلال (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- ما هي صفقة الصواريخ التي أرسلتها أمريكا لأوكرانيا سرا بعد أش ...
- الرئيس الموريتاني يترشح لولاية رئاسية ثانية وأخيرة -تلبية لن ...
- واشنطن تستأنف مساعداتها العسكرية لأوكرانيا بعد شهور من التوق ...
- شهداء بقصف إسرائيلي 3 منازل في رفح واحتدام المعارك وسط غزة
- إعلام إسرائيلي: مجلسا الحرب والكابينت يناقشان اليوم بنود صفق ...
- روسيا تعلن عن اتفاق مع أوكرانيا لتبادل أطفال
- قائد الجيش الأمريكي في أوروبا: مناورات -الناتو- موجهة عمليا ...
- أوكرانيا منطقة منزوعة السلاح.. مستشار سابق في البنتاغون يتوق ...
- الولايات المتحدة تنفي إصابة أي سفن جراء هجوم الحوثيين في خلي ...
- موقع عبري: سجن عسكري إسرائيلي أرسل صورا للقبة الحديدية ومواق ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حبيب جلال - 14 تموز..الثورة التي اكلت ابناءها ثم ذبحت