أغيثونا!

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

الاستاذه الكاتبه لكي كل الحق بان تناقشي اي فتوى وترديها او تطبقياها لان الفتوى صادره من رجل دين وليس من رب السماء وكل متخصص يخطا ويصيب ؟؟
ولكن ان تعكسي هذه الفتوى على جميع الرجال فهذا ظلم كبير ؟؟
ليس لنا نحن معشر الرجال طمعا باي جزء من اجزاء جسمك ولا من اجزاء بني جنسك لان ديننا حدد لنا العلاقه وهي علاقة ساميه بسمو الكلمات التي جات لتضع علاقاتنا باطارها الصحيح ؟؟
سلامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          93 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اعتقد - والله اعلم - ان هذه الفتوى الرضاعية لها سببان
الاول ان صاحب الفتوى لم يشبع من حليب امه في طفولته فاراد التعويض بالاخريات
الثاني التقرير الطبي الذي صدر من علماء النفس بحق هذا المفتي والذي جاء فيه ان عقدة اوديب قد ظهرت مجددا في القرن الواحد والعشرين بعد ان نسيها الناس وهي - اي هذه العقدة - تستعمل كالعروة الوثقى للباحثين عن الشهرة الممزوجة بالشتائم المخفي منها والعلني
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          100 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اكيد انني لااقصد كل الرجال وفي السطر الرابع من الجزء الاخير للمقالة قلت الرجل الرجعي اي انني لم اعمم على كل الرجال فهناك الرجل العقلاني الذي يحترم قرار المراة الشخصي
وكما ذكرت في المقالة انني احمل المراة قبل الرجل مسؤلية هذه النتيجة التي وصل اليها المجتمع
احترامي وتقديري لمرورك

إرسال شكوى على هذا التعليق          134 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اشكرك عزيزي على مرورك الكريم
المراة دوما مهمة هي الام التي يرتبط الطفل بها وهي الحبيبة التي يرتبط بها الحبيب ثم الزوجة التي يرتبط بها الزوج
او للعلاقة اشكال اخرى بحيث لايجوز فيها الارضاع
اذا كانت صديقة في الحياة
اذا كانت زميلة في العمل
اذا كانت عضوة في نفس العائلة

إرسال شكوى على هذا التعليق          116 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

لقد حذف تعليقك اسفة
نعم كما تقول المصافحة حرام فهي تذهب الوضوء ولكن الارضاع حلال حيث تجعل الشخص محرم على المراة اي لايتزوجها ولماذ يتزوجها يكفي ان ترضعه فهو ممنون لها

إرسال شكوى على هذا التعليق          90 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيدتى المحترمه
نحن جميعا فى قارب واحد رجل او امرأة
نحن نأكل بفتوى وننام بفتوى ونركب السياره بفتوى وندخل الحمام بفتوى ونقتل ايضا بفتوى نسجن ونجلد بفتوى
نحن نعيش بفتوى فى عصر الفتوى التى لن تنهى طول ماحيينا فى هذه المنطقه من الكره الارضيه التى هى ايضا تدور بفتوى
واخيرا ارجوا ان تتقبلى فتوتى وتصبحى على فتوى

إرسال شكوى على هذا التعليق          111 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

في الواقع بدات اصتصعب ان اقول اخي العزيز او الاخوة الاعزاء بسبب فتوى الرضاعة التي تجعل الرجل مثل الاخ او الاب المحرم على المراة المرضعة
المهم لااعرف ماذ اقول
اعتقد ان الافضل ان اذكر اسم الخص مباشرة بدون اخي
انظر الى ماذا وصل بنا الحال لااستطيع ان اقول اخي
لقد كتبت هذه المقالة بسبب كثرة المقالات التي تكتب في الرضاعة وترسل لي للقراءة وسئمت منها ولكني ارى ان علينا نحن النساء ان نثور على الاوضاع السيئة ونصلح من شان المراة التي تؤثر على تقييم بنات جنسها بهذا الشكل ويصل بالمراة الحال بهذه النتيجة

إرسال شكوى على هذا التعليق          124 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيدة مكارم
لا شك أن مقالك يستأهل درجة امتياز. ولو كان أمثالك ثلاث نساء أيام محمد، لما استطاع أحد أن يشرع مثل هذه اللاأخلاق بحق المرأة الكاملة عقل ودين. أشكر الله على خلق أمثالك، لأنك امرأة كاملة الفهم والعقل.

إرسال شكوى على هذا التعليق          98 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اشكرك عزيزي
لو خلت لخربت
ورحمة بنا ان هناك رجال من امثالك يحترمون المراة وقدروها
شكرا لمرورك

إرسال شكوى على هذا التعليق          61 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مقال جميل سيدتي مكارم
ولكن .... يبقى الإنسان من صنع نفسه وكما تقول المقولة : المرء حيث يضع نفسه
صحيح أن هناك فتاوي ونصوص وسخافات وتفاهات ، ولكن .... هل يستطيع أي إنسان أن يجبرنا على تصديقها أو تطبيقها أو حتى الإهتمام بها !؟
وحتى لو كانت هناك تعاليم وقوانين قاهرة لإرادة الإنسان ، يبقى العيب والنقص والخلل دائماً في الإنسان الذي يُطبق ويرضخ ويُصدق ، بالإمكان لمن كان لا يؤمن بالخزعبلات الدينية أن لا ينتمي ، إن لم يكن جهراً فليكن سراً
وبرأيي أن العيب ليس في البائع الشاطر ، بل في الشاري الغبي
الاف الفتاوي والنصوص وزبالات المشايخ والمعممين والسادة وبهلوانات العصور نسمع كل يوم ، والمضحك المحير هو أن لها تأثيراً بالغاً على الناس !! ليس لأنها صحيحة ، بل لأن الناس غير محصنين ضد الجهل ، ولهذا بقيت الأديان ولم تسقط لحد اليوم ، ولهذا أيضاً تقوم كل الأديان ورجال الدين بنشر الخرافة ومحاربة العلم والمعرفة
هو شيئ محزن أن نرى عدة ملايين ممن لا يملكون نعالاً ، يمشون المسافات الماراثونية من أجل زيارة رجل مات منذ قرون ، رجل لا يستطيع أن يحقق لهم حلمهم برغيف خبز
العيب فيهم وليس في طوالعهم
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          88 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أختي الكاتبة المحترمة تحية لك . ما أكثر الفتاوي والشارحين للنصوص .. المهم أننا لا زلنا في طور الرضاعة فيما علماء العالم يدرسون كيفية التعامل مع الكوكب الأحمر وحماية الإنسان هناك . ترى بعد 1000 عام هل ستبقى هناك فتاوي من هذا النوع .. وبعد ذلك نتساءل ما هو سبب تخلفنا بإختصار هو هذه الأفة العجيبة التي يقال عنها أديان سماوية .. شخصياً أدعو هؤلاء للدخول على موقع وكالة ناسا للفضاء والتعرف على ما يجرى من تحضيرات لمواجهة المستقبل وليس البقاء في الماضي إحدى أهم الباحثات في الوكالة التي تدرس أشكال حماية الإنسان من الإشعاعات الكونية هي سيدة لا يتجاوز عمرها الثلاثين ربيعاً أليست أهم من هذا المفتي الأعمي الذي لا يرى من الإنسان سوى جسده ..؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          37 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا على مرورك عزيزي
انا معك اكيد ليست كل النساء تطبق ماتسمع من فتاوي يومية واكيد ان المشتري الغبي هو المصيبة وليس البائع الشاطر وانا احترم الحرية الشخصية للفرد فهو يتستتر او يتعرى هو حر..
ولكن المشكلة هنا ان محور عقول هؤلاء الاشخاص تدور حور جسد المراة بدلا ان تدور حول قراءة الكتب المفيدة في تطور الانسان والحفاظ على البيئة للاجيال القادمة والا فان الارض تتدمر من اهمالنا لها وسيدفع الجيل القادم ثمنا غاليا من اجل البقاء
احترامي وتقديري
مكارم

إرسال شكوى على هذا التعليق          101 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا عزيزي لمرورك
المصيبة اننا نعود الى الوراء والماضي بدل ان ندفن الماضي ونبحث عن الجديد
وحتى ان فعل كهذا اذا فعلا قد حدث في زمن النبي محمد ولكننا لم نسمع عن تطبيقه بعد ذلك واليوم ونحن في القرن الواحد والعشرين يطالب بتطبيقه
وكما تقول انت اين العالم العربي والاسلامي من دراسة الكون والكواكب الاخرى حسنا لن نكلفهم الكثير بالبحث في الكواكب الاخرى البعيدة ليبقوا في كوكبهم الارض ويدرسوا المشاكل البيئية التي يعاني منها كوكبهم الارض وحل هذه المشاكل لتنظيف الكوكب من التلوثات التي خلفتها حروبهم المستمرة
احترامي وتقديري
مكارم

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لقد وصلتي تعليق على ايميلي الخاص من احد القراء الاعزاء واواد مشاركته معكم فهو يختلف عن بقية التعليقات لانه يوضح ماهو سبب استعباد الرجل للمراة وهو لعدم وجود اي دور حيوي وتاثيري للرجل في المجتمع الذي يعيشه.
نعم وهذا ماعايشته ايضا في العلاقات الزوجية فالرجل الذي يرى ان زوجته لها دور اكثر منه في المجتمع يعاملها معاملة سيئة ويحاول اهانتها باي شكل
لااقصد كل الرجال اكيد ولكن هذا هو المعهود من الغالبية وليس الكل
وانا افهم ان الرجل في المجتمع العربي او الاسلامي هذه المجتمعات الديكتاتورية لايستطيع ان يفتح فهمة او يقول رايه او ربما يضرب ويشتم من قبل شخص له سلطة حكومية اعلى منه والرجل يحب ان تنظر له زوجته بكل وقار واحترام فهو حارسها ومعيلها وسندها ولكنه يهان من قبل الاخرين فيحاول ايضا ان يثبت لنفسه بانه رجل قوي ذو مهابة فيعطي الاوامر وعليها الطاعة والتنفيذ بدون جدال كما يحدث له بالضبظ خارج المنزل
وقد اشار القارئ في رسالته بان المراة ربما تكون القامعة وليس فقط الرجل لان هناك اسباب اجتماعية واقتصادية وسياسية لها دور بذلك بالتاكيد
اشكرك عزيزي على رسالتك وتعليقك القيم
احترامي وتقديري
مكارم

إرسال شكوى على هذا التعليق          55 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وصلني هذا التعليق على ايميلي الخاص من احد الاصدقاء يقول--يا عزيزتي مكارم انت تعرفين كما الكل يعرف ان مهزلة رضاع الكبير انما صدرت من اناس اوباش لا يفقهون من الدين غير اسمه ورثوا تخلفهم من ابتعادهم عن الطريق الحقيقي للاسلام
وبالتالي هذه النظريه لا يتبناها الاسلام الحقيقي اصلا
فمن العبث ان ننهال عليها تحقيق وتحليل واستفسار
اما مكانة المرأة الحقيقيه فهي اعظم من تلك السطحيات
ألم يذكر الله تعالى في القرآن لرسوله الكريم : انا اعطيناك الكوثر
والكوثر هي فاطمة الزهراء عليها السلام
وهل هناك مكانة اسمى واعلى من سيدة نساء العالمين
فدعك من هذا الغثاء. يقول جل وعلى
ومن كان في هذه اعمى فهو في الاخرة اعمى واضل سبيلاّ-الاسراء ٧٢ -
اجيب على صديقي هل تقصد بانني عمياء !ولكني رايت وسمعت الفتوى في الاعلام و لم اختلق الفتوى وهناك نساء في الدول الاسلامية يتحرش بهن بسبب هذه الفتوى وفتيات صغيرات يطلب منهن سائق باص المدرسة الرضاعة. والخ الخ....
عزيزي انني ابدي رايي هنا وعندما اكتب لايعني لانني خائفة من ان اطبق هذه الفتوى مجرد راي الخاص

إرسال شكوى على هذا التعليق          55 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---