الارهاب المسيحى الغربى ,والدولة المدنية

والغزوات الاسلاميه لبلاد الشام وافريقيا والاندلس ....كانت رد فعل ماذا !!!!!!؟؟
تبريراتكم غايه بالسذاجه .

إرسال شكوى على هذا التعليق          126 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الكتاب الذين ينصفون الاسلام ويصدعون بالحقيقة عملة نادرة في هذا الزمان التي تقاطر فيه الانتهازيون من اجل النيل من الاسلام والمسلمين وشيطنتهم خاصة اذا علمت ان ماكينة الاعلام الغربي قد قررت ميزانية ضخمة للصرف منها على الانتهازيين من ادعياء العلمانية واللبرالية والديمقراطية وهم في الواقع سدنة الانظمة الديكتاتورية والاحزاب الشمولية فلما سقط وثنهم نقلوا البندقية من الكتف الايسر الى الكتف الايمن ان الغرب اذا اراد ابادة شعب فهو يسعى الى شيطنة هذا الشعب ورميه بالبربرية والهجمية ليبرر بذلك لابادته على اساس انه صار خطرا على البشرية ان الوثنية الرومانية قد تلبست فقط بالمسيحية من اجل مشروعها التوسعي ومن اجل السيطرة على الشعوب فلما سقطت المسيحية تلبست اوروبا بالعلمانية ولكنها لم تنس ابدا اصولها الرومانية الوثنية

إرسال شكوى على هذا التعليق          106 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

هل تتناسى ما فعلته تركيا بالمسيحيين الأرمن والأشوريين والسريان وذبحوا مليون ونصف من البشرية لأ ذنب لها سوى أنهم أتباع السيد المسيح...وهل نسيت ما يفعله الأتراك بالأكراد والقتال الدموي الذي لأ نهاية له وهم مسلمين ...وهل نسيت ما فعله الجزائريين ببعضهم البعض وكم من ذبائح بشرية مسالمة هدرت دمها...هل الذي حدث بين العراق وأيران أكان مسيحيا أم أسلأميا وذهب الملأيين من الضحايا من المسلمين ومسيحيين عراقيين...وهل تتناسى ما فعله المسلمين من السودان بمسيحييهم...وهل تتناسى ما يحدث للأقباط المسيحيين... وهل نسيت والأحداث لأ زالت قائمة للشعب العراقي من الأرهاب الأسلأمي والضحايا من الطرفين ولكن المسيحي أكثر موجه السيف على رقبته...والأهم ما نسيته دينكم بدأتموه أو بالأصح بدأءه نبيكم وأتباعه بحد السيف أسلم تسلم وأيضا الضحايا الملأيين من اليهود والنصارى والمسيحيين...وهل نسيت هجوم العراق على الكويت وهم مسلمين وليسوا بمسيحيين... وهناك الكثير والكثيروووووووووووووووو

إرسال شكوى على هذا التعليق          105 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بما تتدعيه من كلأمك عن ماكينة الأعلأم الغربي تدفع المليارات المليارات من الأعانات الأجتماعية والصدقات الكنسية والكاريتاس والصليب الأحمر للمهاجرين المسلمين والذين أعدادهم بالملأيين في أمريكا وأستراليا وكندا وأوربا . والغرب لو كان يريد التوسع ما كان خلى وفرغ الشرق الذي كان أصلأ مسيحيا من مسيحييه...وأي مكان في مشرقنا أخذه الغربي ومن هو الدخيل على الشرق أولستم أنتم الذين تتغنون بأن الكل ضدكم وأنكم ناس محبين ومسالمين ولكنكم بعكس ذلك تماما...ودائما تنعتون الأخر بكل أنواع السيئات ولكنكم أنتم الأساءة بعينها ومليئيين حقدا كرها بغضة وهذه كلها نابعة ومصدرها أنتم لأ غير. وأنت واحد من الذين يمدون يدهم للأخر للأخذ وبعدها تتمنى لو تأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأخذ سكينا وتقطع اليد التي تطعمك وتشبعك وعجببببببببببببببببببببببي

إرسال شكوى على هذا التعليق          141 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انت رجل تتفوه بالنكات فى زمن كاشف للحقائق ..
يكفى المرء ان يقرأ تعليقك ليضحك...
لان الرد ليس على هواة الكومديا المهرجين
اللذين يغطون على الحقائق لاضحاك البشر (كالبلياتشو)

إرسال شكوى على هذا التعليق          148 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كلماتي هذه اعتراض على مقال السيد حسن مدبولي
وتأييد كامل لتعليق السيد أنور أفرام.
أنا أعيش في فرنسا من عشرين سنة, بعد أم مكثت ثمانية سنوات في الولايات المتحدة حيث أتممت دراسة الدكتوراه في الهندسة الكيماوية.ثم استقريت نهائيا في فرنسا. وهنا لاحظت أن أكبر نسبة ممن يستنفذون الخدمات الاجتماعية وجميع المساعدات المختلفة هي الجاليات الإسلامية, وخاصة المتعصبة المنغلقة منها, والتي استقرت قي هذه الدولة من بداية القرن العشرين آتية من أفريقيا وبلاد المغرب, ومن المشرق من بداية الخمسينات من القرن الماضي. بالإضافة أن الدولة تقدم لهم المساعدات الخاصة باستمرار, مما أتعب ميزانيتها بشكل مرعب, دون أن تشعر هذه الجاليات الإسلامية بأية ردة فعل شاكرة. بالعكس غالبها ينظر إلى الشعب الفرنسي كشعب مشرك كافر يستحق القتل والغزو والسلب والنهب.
إذن أين يوجد التعصب يا سيد مدبولي.

إرسال شكوى على هذا التعليق          224 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يقول كوبلز اكذب ثم اكذب حتى تصدق نفســــك . تقول شاهدناه وعايشناه في عصور الظلام الاوروبي واقسم برب الكعبة انك لم تشاهد بعينك شيئا فانت اذن شـــاهد زور

إرسال شكوى على هذا التعليق          161 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا علاقة للاسلام بمذبحة الارمن فالمذبحة قام بها القوميون الطورانيون الاتراك بعد اخذوا موضوع القومية من اوروبا والتي تسبب هذا في مآسي للاوروبيين عبر حربين عالميتين بسبب اعلاء النعرة القومية والتعالي على الاقوام الاخرى فكانت النتيجة ابادة المتهودة الاوروبيون والبلغار والغجر وغيرهم في افران الغاز
وكذا سائر المذابح التي ذكرها الاخ في مداخلته لا علاقة لها بالاسلام ولكن المحرك الاساسي لها هي القومية اما تركية او كردية او عربية على يد الانظمة القومية الحزبية
مأساة المسيحيين في العراق سببها التدخل الامريكي المسيحي الغربي لا يوجد ارغام على الاسلام ابدا لقد تعرض العالم الاسلامي لهجمات التتار والصليبيين فلماذا لم يعد من يقال انهم ارغموا على الاسلام الى ديانتهم السابقة هذه اكاذيب لقد احب الناس الاسلام ودخلوا فيه افوااجا عن اقتناع ومحبة ودافعوا عنه ولا يزالون

إرسال شكوى على هذا التعليق          160 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المقال المنشور دليل على المرض النفسى الذى يعانى منه صاحبه والعقدة النفسية التى يعانى منها الكاتب وحاله حال كل الحاقدين المصرين الوهابيين على كل الاديان وعلى انفسهم كذلك من الاخوة الشيعة.
عزيزى الكاتب احقادك غير مقبولة هذا لاننا فى زمن تجاوزنا زمنك وعليك نشرها فى اى منشور وهابى وستقبض الثمن ايضا

إرسال شكوى على هذا التعليق          172 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لاتقربوا الصلاه... وبس... كفاك دجل ياسيد مدبولي فخيالك المريض يصور لك أن الهجوم علي المسيحيه دفاع عن الاسلام الذي لايقل مرضا عن خيالك... وبالمناسبه -.1 هي تقييم رغم أنفك

إرسال شكوى على هذا التعليق          124 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اضم صوتى الى صوت الاستاذ فاضل واتقدم بالتحية الى الكاتب المنصف المحترم
كما احيى الاخ العزيز سلطان وتعليقه القيم , وبالمناسبة فان هذه الايام تحل ذكرى مذبحة سربرنيتسا فى البوسنة والهرسك, والمتهم فيها اتباع المحبة وتعاليم المسيح ضد قوم مسالمين ظلوا لمئات السنين يعيشون فى محبة وسلام تحت مظلة النظام الاشتراكى فلما هل وسيطر المؤمنون الارثوذوكس والكنيسة ورجالها,,انفجرت ابار الدم مرة اخرى فى البلقان ,,ثم لا يخجل البعض من ذكر الغزوات والفتوحات التى اخرجت اوروبا من غياهب الجهل

إرسال شكوى على هذا التعليق          103 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ الكاتب المحترم تحية ، لجهدك الواضح في الدفاع عن قضية خاسرة ، كان بودي معرفة أن التفجيرات ضد المراكز الدينية الشيعية في العراق وكذا ضد الطوائف الأخرى ، أو أن التفجيرات الأخيرة في باكستان في مركز ذوي الإحتياجات الخاصة هي أيضاً رد فعل على الإستعمار الصليبي الغربي .. أم لا ..؟ترى هل مذبحة - حلبجة - تصنف أيضاً في سياق رد فعل نظام صدام على التدخل الغربي في العراق ..! ثم هكذا بجرة قلم من حضرتك أصبحنا عملاء للغرب يوظفنا حسب إرادته ..؟ ياسبحان الله قليل من التروي والمنطق قبل إطلاق الأحكام وتعميمها . من حقك الدفاع عن وجهة نظرك لكن ليس من حقك لوي عنق الحقائق . قراء هذا الموقع المحترم ليسوا أميين . مع التحية لك .

إرسال شكوى على هذا التعليق          130 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مما لا شك فيه أن صلبان النصارى هى رمز مؤلم يذكرنا بتاريخ دموى إقترن بها منذ إتخذها النصارى رمزا لديانتهم و إعلم أخى القارىء أن الصليب لم يعتمد كرمز رسمى للنصرانية و لم يوضع على الكنائس و الحوائط و الصدوربهذا الشكل المشين إلا فى عهد قسطنطين ذلك الإمبراطور الوثنى الظالم عندما كان يقاتل مكسنتيوس فى صراع دنىء من أجل السيطرة على الشق الشرقى و الغربى من الإمبراطورية الرومانية و إدعى قسطنطين أنه رأى بعد غروب الشمس هالة من النور فى السماء على شكل صليب و تحته عبارة -بهذا تنتصر- فلما نام نام رأى فى منامه صورة المسيح و معه الصليب نفسه و أمره بإتخاذ الصليب شعارا له و الزحف على عدوه فورا فكانت الظاهرة و ما تبعها من تاييده للنصرانية و طبعا هذه القصة المذرية لا حجة بها على أحد و الناس ليسوا مطالبين بتصديق هذا السفاح و حتى الجنود فى المعركة لم يقاتلوا من أجل المسيح و لا المسيحية و إنما من أجل السلطان و النفوذ و لكن هذه القصة حجة على النصارى فهى دليل صريح على أن الصليب رمز الحرب و القتل و الدماء فهذا القسطنطين لم ير صليبا يأمره بالتقوى و بحقن الدماء بل رأى صليبا يقول له- بهذا تغلب- أى بهذا تسفك دماء

إرسال شكوى على هذا التعليق          159 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أما الحروب الصليبية فإسمها و ما حدث فيها كفيلان بكشف بشاعة النصرانية حتى أن مقولة -الدماء و صلت الركاب - المشهورة فى مصر يرجع أصلها إلى ما حدث فى القدس حين ذبح الصليبيون سبعين ألفا من الأطفال و النساء و الشيوخ عند المسجد الأقصى فى ليالٍ معدودةٍ بلا رحمة و مذابح الصرب ضد المسلميين فى البوسنة ليست عنا ببعيدةٍ ففى أربعة أعوام ذبح النصارى 200,000 مسلم و مسلمة و إغتصبوا النساء و شقو بطون الحوامل و دفنو الناس أحياء و قصة سربينيتشا تلك القرية الصغيرة التى أعانتها الأمم المتحدة منطقة أمنة إلا أن الصرب الصليبيين تعاونوا مع إخوانهم الهولنديين و غدرو بالقرية الأمنة و قتلوا عشرة ألاف مسلم فى ليلةٍ واحدة, فإذا تشدق النصارى كعادتهم و قالو أن الحرب كلنت عرقية لا دينية قلنا و ماذا كانت عرقية المسلمين ؟! فأن العلم كله كان يعلم أن الحرب بين الصرب و الكروات و المسلميين فكان ذنب المسلميين أنهم مسلمون ثم أى تعاليم هذه التى تمنع من القتل بسبب الدين و تسمح به بسبب السلطان و الإحتلال إن كنتم صادقين أو أى دين هذا الذى فشل أتباعه فى فهم تعليمه على مدار أكثر من 1700 عام من لدن قسطنطين مرورا بالسفاح أوربان

إرسال شكوى على هذا التعليق          176 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي لك ايها الكاتب لقد نطقت بالحق في مستنقع الذئاب لقد نطقت بالحق عن السنة ملايين الاحرار في العالم وردود الافعال المقيتة البغيظة من المرضى المصابين بداء الاسلاموفوبيا هي دليل على ان الحقائق التي ذكرها الكاتب قد افحمتهم لا يستطيعون الرد عليها الا بالتهجم على الكاتب انهم كمثل المحامي الضعيف الذي استنفذ جميع وسائلة في الدفاع عن المجرم ولم يتبقى لة سوى توجية الاتهامات بالتشكيك بنزاهة القاضي والمحلفين .

إرسال شكوى على هذا التعليق          199 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

اقترح على الحوار المتمدن حماية الكاتب اي كاتب من بعض الالفاظ غير اللائقة مثل مريض نفسي معقد وهابي ارهابي الخ وعبارات التخوين والاهانة وهي عبارات يستخدمها اؤلئك الذين لا حجة لديهم يقارعون بها حجج الكاتب اتمنى على الحوار المتمدن ازالة العبارات غير اللائقة والمهينة وحماية الكاتب من ابتذال البعض مع الشكر

إرسال شكوى على هذا التعليق          135 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا اقول ان الدين المسيحي دين ارهابي ولكن اقول انظروا الى حجم الجرائم التي ارتكبت باسم المسيحيه او ارتكبها المسيحيون او من يحسبون عليها من حروبهم الصليبية سيئة الصيت الى الحروب التي احرقت اوربا خلال القرون الوسطى الى الحربين العالميتين الى جرائم امريكا وحلفائها التى مازالت مستمرة الى سربنيتشا وما ادراك ما سربينيتشا وكيف ذبحت الانسانية فيها
هذه الجرائم يجب ان تسكت من يتكلمون عن دين الحب والمحبة فاما ان لايكون للمسيحية دخل بها فالاسلام اشد براءة من بعض التصرفات التي ترتكب باسمه واما ان تكون من صلب واصل المسيحية فهنا يجب للمنصف ان يخرج الخشبة من عينه قبل ان يبصر الجذع في عين اخيه
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          135 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد