أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سليم نصر الرقعي - هل بات التخلص من -المقرحي- على الأبواب!؟















المزيد.....

هل بات التخلص من -المقرحي- على الأبواب!؟


سليم نصر الرقعي
مدون ليبي من اقليم برقة

(Salim Ragi)


الحوار المتمدن-العدد: 3058 - 2010 / 7 / 9 - 15:46
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


من المعروف أن سلامة وبقاء نظام القذافي ونيل رضا الغرب تأتي على سلم أولويات العقيد معمر القذافي خصوصا ً بعد الإنبطاح الكبير والشهير الذي حصل بشكل "دراماتيكي""كوميدي" عقب غزو "أمريكا/بوش" للعراق!.. لذا علينا الإنتباه أن القذافي في سبيل المحافظة على بقاءه في السلطة ونيل رضا السادة في الغرب مستعد للقيام بأي شئ .

فمعمر القذافي – كما خبرناه كل هذه العقود – مستعد لأن يقدم أكبر وأقذر التنازلات والخدمات والصفقات القذرة للسادة في الغرب ولشركاتهم الرأسمالية الكبرى ولأجهزة مخابراتهم خصوصا ً من وراء الكوليس ومن وراء ظهر الشعب الليبي ووراء ظهر وسائل الإعلام ثم نجده يحاول أمام عدسات وسائل الإعلام تبرير تلك الخدمات القذرة أو التظاهر بأنه بطل جسور ومتمرد على الغرب وقد يطلق بعض التصريحات النارية هنا وهناك والتي في حقيقتها مجرد رصاصات خلب وألعاب ناريه لا تقدم ولا تؤخر في مسار اللعبة الدولية وهو يدرك أكثر من غيره أن الغربيين يعرفون حقيقة وطبيعة مثل هذه التصريحات النارية والجعجعة الصوتية وأنها موجهة للإستهلاك الداخلي فقط سواء على مستوى المحيط المحلي الليبي أو المستوى الاقليمي العربي!..فالمهم عند الغربيين التصرفات والأفعال لا التصريحات والأقوال فهم يميزون بين ما يجري فوق الطاولة وما يجري تحت الطاولة!.

ونقول هذا ونؤكد على هذه الحقيقة في طبيعة شخصية معمر القذافي كمقدمة لما سيأتي حول تداعيات قضية أو بالأحرى صفقة إطلاق سراح المقرحي! .. فهذه "القضية/الصفقة" لازالت تتداعى وتتفاعل في كثير من الأوساط الغربية (الشعبية والرسمية) وتثير الكثير من اللغط والشكوك والإحتجاجات خصوصا ً مع إستمرار "المقرحي" في الحياة!.. فالتقرير الطبي "البريطاني/الأسكوتلندي" الذي تم بموجبه إعادة المقرحي لليبيا كان يؤكد أن "المقرحي" يحتضر وفي الرمق الأخير وأن مرضه العضال لن يمهله أكثر من عدة أشهر على أبعد تقدير كما أن البيان الحكومي الأسكوتلندي الذي ألقاه وزير العدل يومذاك أكد بشكل قاطع أن المقرحي تم إطلاق سراحه لإسباب إنسانية ولكي يعود ليموت في بلده وبين أولاده! .. هكذا قيل لنا وللعالم يومها!! – إطلع على هذا الخبر هنا [1]– فهل مات "المقرحي" أم أنه إنتصر على ذلك المرض العضال بقدرة قادر أو عن طريق "تميمة" من تمائم أحد الشيوخ المباركين!؟.

فمع مرور مايقارب العام منذ إطلاق سراحه في أغسطس 2009 فإن "المقرحي" ظل حيا ً يرزق بعكس كل التوقعات والتقريرات الطبية المشكوك في صحتها بل وتحدثت إحدى الصحف البريطانية منذ عدة أشهر عن أنباء تشير إلى أن المقرحي يتمتع بصحة جيدة ويعيش مع أفراد أسرته بل وقيل بأنه أقام إحتفالا ً بعيد ميلاده في قصر منيف بطرابلس أهداه له العقيد القذافي!.

وبمرور كل هذه الشهور فإن الشكوك الغربية – وبالذات الإمريكية – أصبحت تزداد وتتضاعف وبدأت هذه الشكوك تعبر عن نفسها من خلال بعض التصريحات السياسية لبعض الشخصيات السياسية وآخرها تحرك قام بها بعض أعضاء مجلس الشيوخ الإمريكي بغرض الضغط على حلفائهم البريطانيين لإجراء تحقيق كامل في مسألة إطلاق سراح المقرحي على أساس ذلك التقرير الطبي المشكوك في أمره!! .. إطلع على الخبر التالي هنا [2].

فقضية وصفقة وفضيحة "إطلاق سراح المقرحي" التي تمت في الحقيقة بدوافع سياسية وإقتصادية وتجارية وأمنية تحت غطاء "الأسباب الإنسانية" قد تتطور إذا تبنتها الحكومة الإمريكية وستصبح عندئذ ٍ تشكل ضغطا ً وحرجا ً شديدا ً للحكومة البريطانية ولنظام القذافي معا ً وستضعهما سويا ً في بؤرة الإتهام مادام "المقرحي" حيا ً يرزق !!.. فماهو الحل الذي سيلجأ إليه القذافي للخروج من هذا المأزق القادم إذن !!؟.. هل بضخ المزيد من الصفقات المالية القذرة والمزيد من البترودولار الليبي المنهوب والزيت الليبي المسكوب في جسم الإقتصاد الإمريكي والبريطاني المنهك والمأزوم لإسكات صوت المتململين والطامعين هناك!؟ أم ماذا تراه سيفعل هو والأصدقاء البريطانيون في هذه الورطة الجديدة التي ما كانت تخطر لهم على البال ولا على الخاطر ولعل حساباتهم – يوم نفذوا صفقة إطلاق المقرحي - كانت تراهن على أن الجميع سينسى مسألة "المقرحي" هذا بعد مرور عدة أشهر وتصبح القضية برمتها جزءا ً من الماضي البعيد ونسيا ً منسيا ً!!.. ولكن ظنهم خاب وحساباتهم كانت متعجلة وخاطئة فهناك "جهة ما؟" – كما نلاحظ الآن - لا زالت تحرك الملف لغرض ما (؟) أي إما لإسباب إنتقامية من "بلير" مثلا ً ! .. أو لإسباب حقوقية إنسانية تتعلق بسير العدالة وضرورة معاقبة الجاني وعدم إفلاته بفعلته تحت أي غطاء .. أو لأغراض سياسية وتجارية يراد منها إستعمال "المقرحي" كأداة لمزيد من الكسب المالي والحلب المستمر لهذه البقرة الليبية الحلوب!!؟؟.. ومن يدري فقد نجد أنفسنا في المربع الأول لقضية لكوربي التي خلنا أنها إنتهت ونجد أمريكا تطالب نظام القذافي بتسليم المقرحي المدان في جريمة تفجير الطائرة الإمريكية فوق سماء "لكوربي" الإسكتلندية !! .. من يدري !!!؟؟.. فالإحتمالات كلها قائمة ومفتوحة !!.. خصوصا ً وأن العقيد معمر القذافي وبعد خروجه من "حبس لكوربي المهين" أصبح يتفشخر ويتمخطر ويحاول إستغلال وإذلال الغربيين من خلال الورقة الإقتصادية مستغلا ً أزمتهم الماليه!.. لذا قد يرى السادة في الغرب ضرورة رد هذا "الخادم" غير المنضبط لذاك الحبس من جديد من أجل إعادة تأهيله وتأديبه مرة أخرى!؟.. أو لعل "القصة" تكون أكبر من ذلك كله وأن الجهات التي ساهمت في وصوله للسلطة عام 1969 قررت الآن الإستغناء عن خدماته وحان وقت التنحي (طواعية وبإرادته الحره!) عن السلطة ولو لأبنه!.. من يدري !؟؟.. فكل الإحتمالات من وجهة نظري وتحليلي واردة والباب موارب وليس مغلقا ً بالقفل والمفتاح !!!!؟.

شخصيا ً أعتقد أن الحل الذي سيلجأ إليه القذافي للخروج من هذه الورطة الكبيرة ومن أجل الحفاظ على نظامه المتضعض والفاشل ولحماية الأصدقاء البريطانيين وللوقاية من شر نقمة السادة الإمريكيين هو أن يقوم العقيد القذافي بالتخلص بالفعل من هذا "الضابط والعبد المأمور" "عبد الباسط المقرحي" – وعلى طريقة "الباب إللي تجيك منه الريح سده وإستريح ويا دار ما دخلك شر!" – فالمقرحي - في حد ذاته - وفي نهاية المطاف – وبعد إطلاق سراحه - لا يشكل أية قيمة ولا يعني شيئا ً بالنسبة لحاكم نرجسي وسلطوي مثل العقيد معمر القذافي [3]! .. فهو – أي عبد الباسط المقرحي – بالنسبة لمعمر القذافي والنظام السياسي ليس سوى مجرد "أداة"! .. أداة سياسية وأمنية فقط لا غير! .. ويوم يشعر معمر القذافي أن ضرر هذه "الأداة" أصبح أكبر من نفعها فسيتخلص منها ويلقيها في أقرب سلة زبالة بكل بساطة وبدون أية رحمه وبدون أي شعور بالأسف!!.. وسُيقال لنا عندها أن "المقرحي" لقي حتفه ومصيره المحتوم بسبب تداعيات ومضاعفات المرض العضال وسيثلج هذا الأمر وهذا الخبر بالطبع صدور السادة في الغرب وتنتهي المشكلة عند هذا الحد!.

أم كيف سيتم التخلص من "المقرحي" وقتله وتصفيته جسديا ً!؟.. فلن تعجز أدوات مخابرات القذافي الضليعة والمتمرسة في ممارسة القتل والإرهاب عن أداء مهمة تصفوية قذرة كهذه فقد مارستها كثيرا ً ضد الكثير من الليبيين وغيرهم في الداخل والخارج مثل عملية التخلص من "الإمام موسى الصدر" لصالح الأهداف الإسرائيلية في لبنان في تلك الحقبه !.. ومثل التخلص من "إبن الشيخ" الليبي في سجنه والإدعاء بأنه إنتحر نفسه بنفسه – طواعية ً وبإرادته الحره !- داخل زنزانته في "طرابلس" حيث من المعروف أن التخلص من "إبن الشيخ الليبي" كان في تلك الفترة من مطالب المخابرات الإمريكية والمصرية لإسباب لا تغيب عن من يتابعون القضايا السياسية والأمنية الكبرى بعين واعية ويعرفون الرابط الجلي أو الخفي بينها ويستشفون ما يحدث تحت الطاولة من مؤامرت مخابراتية! [4] .

والخلاصة هنا أنه إذا لم يكن هناك من حل جذري لإنهاء مشكلة وفضيحة صفقة "الإفراج عن المقرحي" إلا التخلص من هذا الأخير نفسه لإرضاء السادة الغربيين ولإسكات الأصوات الحالية التي بدأت تتذمر من طول حياة المقرحي وتبدي شكوكها في صحة التقرير الطبي بل وفي صحة إصابة المقرحي بالسرطان أصلا ً فإن القذافي سيضطر عندها للتخلص من المقرحي بالفعل بدون تردد ولا شعور بوخز الضمير خصوصا ً إذا تحصل على إشارة ونصيحة بفعل ذلك من المخابرات البريطانية الصديقة! .. فهل أنتم منتبهون؟ .. وهل أنتم مستعدون للخبر القادم!؟.

سليم نصر الرقعي
كاتب ليبي يكتب من المنفى الإضطراري(بريطانيا)

[1] إطلع على الخبر التالي : المقرحي سيفارق الحياة خلال أسابيع .. تجده على الرابط الموالي:
http://www6.mashy.com/newsroom/arab_news/------283
[2] إطلع على الخبر التالي : أمريكا مستمرة في ملاحقة المقرحي .. تجده على الرابط الموالي:
http://www.libya-al-mostakbal.info/news/clicked/2872
[3] سيقول البعض أن القذافي دفع المليارات وقدم الكثير من التنازلات من أجل إسترجاع رجل مخابراته "عبد الباسط المقرحي" مما يدل على قيمة هذا الرجل لدى القذافي ولكن الحقيقة غير ذلك !.. فقيمة المقرحي بالفعل كانت كبيرة لدى القذافي يوم كان المقرحي في السجن الإسكوتلندي وفي قبضة السلطات البريطانية لأن بقاء المقرحي خارج ليبيا كان يقلق بال القذافي ويقض مضجعه خشية أن يبادر المقرحي عند شعوره باليأس والإحباط إلى الإعتراف بحقيقة عملية تفجير طائرة لكوربي كاملة بكل أبعادها ويعترف أن "القايد" القذافي نفسه قد أعطى الضوء الأخضر بإرتكاب وتنفيذ هذا النوع من العمليات الإرهابية!!..لذلك كان كل هذا الحرص الشديد لدى القذافي لإستعادة المقرحي بأي شكل وأية وسيلة ولكن الآن وقد أصبح المقرحي في قبضته فهو لا يشكل أية قيمة حقيقية عند القذافي بل قد يرى أن حياته تشكل خطر على سلامته وسلامة نظامه فيعجل بالتخلص منه نهائيا ً تحت غطاء الوفاة بسبب تداعيات مرض السرطان !!؟.
[4] يعتقد الكثير من المحللين أن سلطات ومخابرات القذافي قامت بالتخلص من "إبن الشيخ الليبي" في زنزانته بطرابلس/ليبيا وذلك كخدمة قذرة لصالح المخابرات الإمريكية والمصرية لأن "إبن الشيخ" الذي سلمته المخابرات الإمريكية إلى المخابرات المصرية هو ذلك الشخص الذي إدعت المخابرات الإمريكية قبل غزو العراق أنها حصلت منه على معلومات وإعترافات تؤكد صلة صدام حسين بالقاعدة وأسامة بن لادن وأن صدام قد يسلم القاعدة أسلحة دمار شامل لتستخدمها ضد أمريكا!.. ثم وبعد الغزو إنفضحت القصة وإتضح أنه ليس لصدام حسين لا أسلحة دمار شامل وأنه لا وجود لصلة بين صدام والقاعدة ولا هم يحزنون!..ولهذا فإن معرفة الحقيقة ستستدعي الرجوع لإبن الشيخ هذا بإعتباره "الشاهد الرئيسي" في تلك الدعاوى التي قام على أساسها الغزو للتأكد هل هو أدلى بتلك التصريحات بالفعل؟ وهل هي حقيقية بالفعل؟ أم أنها إنتزعت منه تحت التعذيب فقط في مصر؟ لهذا ولخطورة إبن الشيخ – كدليل وشاهد رئيسي - ولضرره الكبير والمحتمل على المخابرات الإمريكية والمصرية معا ً إذا تمت إعادة فتح التحقيق في القضيه فكان لابد التخلص منه بأسرع وقت ممكن!.. فنفذت مخابرات القذافي هذه العملية القذرة لصالح الأصدقاء الإمريكيين والمصريين!.




#سليم_نصر_الرقعي (هاشتاغ)       Salim_Ragi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إنفضاح صفقة المقرحي !؟
- الجامعة العربية أم الإتحاد العربي ماذا سيختلف !؟
- هل نحن عنصريون!؟
- يبدلون دينهم من أجل لقمة العيش !؟
- الإناركية .. في ميزان العقل والدين!؟
- الأناركية .. محاولة للفهم !؟
- من هو المثقف وماهو دوره ؟ وماهي الثقافة!؟
- زمن العجز العربي وغياب الديموقراطية !؟
- نحو دولة إسلامية -ليبراليه- لا شموليه -توتاليتاريه-!؟
- في السياسة .. أرباب متفرقون خيرٌ من رب واحد قهار!؟
- ماهو سر تضارب الأنباء حول صحة المقرحي!؟
- أكشن!..القذافي والسيناريو القادم لثاني مره!؟
- لمه وليست قمه !!؟؟
- ماهي مفاجآت القذافي في قمة سرت!؟
- العقيد .. وقمة الفشل العربي الأكيد !؟
- المقرحي .. هل هو مريض بالسرطان بالفعل!؟
- المحاصصة الطائفية والقبلية أفضل من الشموليه!؟
- أمريكا تعتذر للناقة الليبية الحلوب !؟
- لو مات -مبارك- غدا ً فجأة ً ماذا سيحصل!؟
- ليبيا هي الدولة الديموقراطية الوحيدة في العالم !!؟


المزيد.....




- -الشيوخ- الأمريكي يوافق على حزمة مساعدات لأوكرانيا وإسرائيل ...
- مصرية الأصل وأصغر نائبة لرئيس البنك الدولي.. من هي نعمت شفيق ...
- الأسد لا يفقد الأمل في التقارب مع الغرب
- لماذا يقامر الأميركيون بكل ما لديهم في اللعبة الجيوسياسية في ...
- وسائل الإعلام: الصين تحقق تقدما كبيرا في تطوير محركات الليزر ...
- هل يساعد تقييد السعرات الحرارية على العيش عمرا مديدا؟
- Xiaomi تعلن عن تلفاز ذكي بمواصفات مميزة
- ألعاب أميركية صينية حول أوكرانيا
- الشيوخ الأميركي يقر حزمة مساعدات لإسرائيل وأوكرانيا وتايوان ...
- واشنطن تدعو بغداد لحماية القوات الأميركية بعد هجومين جديدين ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سليم نصر الرقعي - هل بات التخلص من -المقرحي- على الأبواب!؟