أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - فاضل الخطيب - مرايا التجميل وخميرة -النفش-...















المزيد.....

مرايا التجميل وخميرة -النفش-...


فاضل الخطيب

الحوار المتمدن-العدد: 3057 - 2010 / 7 / 8 - 12:24
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


مرايا التجميل وخميرة "النفش"...
التطور الحضاري البشري يسير من الاستبداد إلى الديمقراطية، وهذا ليس مجرد اعتقاد، بل هو حقيقة! ويمكن القول أيضاً أن "درجة" حضارة مجتمعٍ ما، تقاس بدرجة تأصل وتجذّر ممارسة الديمقراطية واستخدام العقل، ودور حياة المجتمع المدني في ذلك البلد!
قد يكون ضربٌ من التنجيم الآن الكلام عن سقوط النظام السوري والقضاء على الاستبداد وحكم العائلة، ورغم أن بعض الأفكار الواردة لاحقاً قد لا تدعم هذا "التنجيم"، لكن سقوطه ليس مجرد رغبة أو حلم غيبي، بل هو نتيجة منطقية لسياساته وممارساته غير المنطقية. وأعتقد أن العقد الزمني الذي يمرّ اليوم هو فترة المخاض الذي يعيشه وطننا والمنطقة بشكل عام! ومن الواجب والضروري القضاء على النظام الشمولي بدون سقوط نقطة دم! وهناك أمثلة تمّ فيها تغيير النظام الفردي وبدون اصطدامات مسلحة في الشوارع مع الأمن أو الجيش وبدون ممارسة الثأر بعد التغيير، وتعتبر تجربة المجر مثلاً حضارياً في هذا الانتقال ومن خلال كبسة زر! كبسة زر واحدة سحبت كامل السلطة من الحزب الحاكم ومهّدت الأسس لقيام التعددية وبدون هدر نقطة دمٍ واحدة، وبدون أي مظهرٍ للعنف أو القمع أو الدفاع غير السلمي للنظام السابق! وحدث ذلك حينها بعد أن تمّت تنحية الزعيم التقليدي للحزب –أو هو قدّم استقالته- وبعد تفاقم الأزمة الاقتصادية في البلد. وكانت "كبسة الزر" تلك تستدعي الموافقة من قبل أكثرية أعضاء مؤتمر الحزب الحاكم المنعقد وقتئذ، ومن خلال التصويت الحر على تلك الأسس الانتقالية! رغم أن جناح الإصلاح داخل الحزب كان يمثل الأقلية، لكن نشاطاتهم مع كل المجموعات السياسية التي ظهرت في تلك الفترة كانت ناجحة وكذلك مع بعض قيادة الحزب أيضاً! وقد ناقشت المجموعة الإصلاحية داخل الحزب أفكارها في قاعة كبيرة –عشية وبداية أيام المؤتمر المذكور- وكانت أبواب القاعة مفتوحة لأي إنسان، وكذلك حرية النقاش المفتوح مسموحة! وكان بإمكان أي شخصٍ الدخول وسماع آراءهم حول مشاكل الوطن ومستقبله. ولهذا ازداد عدد الملتحقين بجناح الإصلاح بين أعضاء المؤتمر. ثم قاموا بتنسيق نشاطهم مع مجموعة أخرى تطالب بالتغيير وشكلا فيما بعد أساس الحزب الجديد من أعضاء الحزب القديم أو "وريث الحزب القديم"! وتمّ الاتفاق على أنه لم يبقَ مبرر أخلاقي لاستمرارهم في الحزب الحاكم، وسيقومون بالخروج من المؤتمر والإعلان عن تشكيل حزب يساري ديمقراطي يؤمن بالتعددية السياسية ودولة القانون! وأكّدوا أنهم يريدون البدء من جديد في حزب جديد وبكل شفافية والقطيعة مع الماضي وسياسته وأسلوب حكمه! مع التأكيد على ضرورة استمرارية إدارة عمل مؤسسات الدولة وخاصة المنشآت الاقتصادية، وأن لا يحدث أي شيء يُخلّ بنشاطها المعتاد، أي أن لا يحدث أي تأثير ما يُنغّص حياة المواطنين أكثر! أو أي احتمال يُؤثّر على الاقتصاد أو على قيمة صرف العملة المحلية. وقام بعض قادة الحركة الجديدة تلك بمقابلة رئيس الوزراء وطرحوا أمامه بكل صراحة ووضوح كامل رغبتهم بطي صفحة الماضي والانتقال بالبلد إلى عالم الديمقراطية –الضمانة الوحيدة للقضاء على التخلف الاقتصادي والسياسي والفكري، ومن خلال الالتزام بالمواقف اليسارية المستندة إلى الديمقراطية العصرية، وكان موقف رئيس الوزراء التقدير لتلك الطموحات، وأكّد لهم أن مهمته الرئيسية أيضاً هي حفظ الأمن وعدم السماح بهدر قطرة دمٍ واحدة، وكان ردّ الإصلاحيين موافقتهم التامة على ما طرحه رئيس الوزراء ودعمهم أن يتم كل شيء بدون عنف. رغم غموض الكثير من عوامل النجاح، مثلاً موقف السوفييت، أو تشاوشيسكو رومانيا وهونيكر ألمانيا الشرقية وغيرهم من أرثوذوكس "الشيوعية" حينها، الخوف من التدخل العسكري الخارجي لمنع التغيير والإصلاح كما حدث عام 1956 في هنغاريا أو 1968 في تشيكسلوفاكيا! وكان الجناح الإصلاحي في الحزب قد أنجز تلك الإجراءات السياسية في شهر نوفمبر 1989، لكن قرارات التغيير والمباحثات الجدية التي مهّدت للتغيير الرسمي كانت قد حصلت قبل المؤتمر المذكور بأكثر من شهر! ورغم أن القوى المحافظة المعارضة للتغيير لم تكن تملك دعماً أخلاقياً داخل المجتمع أكثر من قوى التغيير، لكن الخوف من استخدام نفوذ المحافظين في أجهزة القمع بقي وارداً في تقديرات الإصلاحيين.. وأخذ الجناح الإصلاحي بالحسبان حتى أسوأ الاحتمالات الممكنة في الحزب، وهي أنه إن لم يكن إمكانية نجاح ما يصبون إليه من تغيير كامل وسلمي، فعلى الأقل يقومون بتأسيس حزبٍ يساري نظيف وشفاف لا يربطه بالماضي شيئاً، أي إن لم يستطيعوا إجراء التغيير لن يتابعوا مع الحزب الحاكم في حكمه وسياسته، ولن يتحملوا متابعة المسئولية الأخلاقية عن استمرار تردّي الأوضاع الاقتصادية والسياسية!
وكانت قناعة الإصلاحيين أنه لن يكون هناك فوضى، وسيتم إجراء الانتخابات الحرة بشكل طبيعي، وستكون المجر مثلاً حضارياً في تعاملها مع مصيرها في مسألة التغيير! –والحقيقة أنه حدث ما توقعوه من تغيير النظام بمنتهى الحضارة، وقد عبّرت أنا عن ذلك أكثر من مرة، بأن المجريين تعاملوا بحضارة حتى في الديكتاتورية وحتى في القضاء على سلطة الحزب الواحد!- لقد وصل عدد الاصلاحيون عشية انعقاد المؤتمر العام للحزب الحاكم حينها حوالي 400 عضو من بين أكثر من 500 عضو من كامل عدد أعضاء المؤتمر.
وإذا فرضنا أنه توجد معارضة سورية بدرجة نضج ومسئولية المعارضة المجرية عندئذٍ، لكننا من أين نأتي بجناح إصلاحي داخل حزب البعث؟ إنني على قناعة أن أكثر الذين يُزاودون بمطلق النفاق والولاء للوريث وللحزب المغتصَب حالياً، سيكونون في المستقبل من بين أكثر المناهضين للبعث وكل ما يمتّ بصلة لاسم البعث والأسد!
أعتقد أنه من الضروري دراسة تجارب دول أمريكا اللاتينية وآليات عمل المعارضة حين كانت تهيمن الديكتاتوريات على تلك البلاد، ودور رجال الدين فيما سُمي حينها بـ"لاهوت التحرير"، كما يمكن الاستفادة من تجارب التحول الديمقراطي في بلدان الهيمنة السوفييتية سابقاً!
إن ثمن الديمقراطية الحقيقي سيكون قسمه الأكبر ترسيخ علاقات اقتصاد السوق الحر، أي الرأسمالية –وهنا تكمن الحنكة والإرادة في "أنسنة" أو تلطيف جوانبها غير العادلة-! الديمقراطية ستكون للجميع، وهذا لا يعني أن رأس المال سيكون كذلك! أعتقد أنه يجب العمل على أن يكون الطموح لتوزع الثروة أو اقتصاد سوريا الديمقراطية، أن يُشبه البيضة، فئة قلية ثرية جداً وفئة قليلة فقيرة جداً، وغالبية المجتمع تكون من الطبقة الوسطى! شيء يُشبه النظم الاقتصادية في دول اسكندنافيا وليس أمريكا أو أوربا! يجب علينا استيعاب قضية، وهي أنه في الرأسمالية هناك فقراء بدون عدل وأغنياء بدون عدل أيضاً –هذه هي الحقيقة-! والأغنياء هناك ليسوا رجالات الحزب الحاكم أو أقرباء الرئيس، وإنما قد يكونوا شباباً متخصصين ويتكلمون لغات أجنبية إضافة لاستغلالهم فرصاً كانت موجودة أو هم أوجدوها! ومن المفيد الإشارة إلى أنه لن يأتي مباشرة الرخاء الاقتصادي، ولن ينتهي فوراً الفقر مجرد تغيير النظام، بل سيأخذ فترة زمنية، كما لو حاولنا الانعطاف في حالة الركض فإننا نحتاج إلى قليلٍ من التمهل لأجل المتابعة، ولن تكون هناك مساعدات خارجية للقضاء على تركة الفساد!
إن رؤية الضرر الأكبر الذي خلفته ومازالت سياسة النظام السوري ومن خارج سورية، ومن خلال متابعة ما يحدث داخل الوطن، هي أن المأساة تبدو ليست في الاقتصاد وملحقاته فقط –رغم حجمها التدميري الهائل- بل الضرر الأكبر في الرؤوس البشرية، غياب الثقافة السياسية من المجتمع وتشوّهها عند بعض من يملك الجرأة للعمل السياسي. ومن خلال تجربة المجتمعات التي عاشت حياة الحزب الواحد ثمّ غيّرته، يمكن القول أنه سنستهلك أكثر من جيلٍ من أبناء شعبنا بعد تغيير النظام حتى ننتهي من التحنط المتجذّر في كافة مناحي الحياة المادية والروحية! وقد تكون السنوات الأولى للديمقراطية أقرب إلى ديمقراطية النخبة أو النخب رغم أن الجميع سيتحدث عن الديمقراطية وبشكل دائم! وحتى يصبح الحديث عن "رائحة الأرجل المتعرقة داخل الأحذية" مثلاً وكأنها قضية ديمقراطية! وعلاجها يتعلق بالديمقراطية! وأعتقد –من خلال ملاحظاتي الحالية- أننا متهيبون في التعامل المعرفي حول مفهوم الحرية والتي هي الأساس لنجاح الديمقراطية وبناء دولة القانون العصرية! الديمقراطية هي خادمٌ للحرية ليس إلاّ، الحرية التي تبدأ هناك حيث ينتهي الخوف!..
هل يمكن النظر إلى المعارضة السورية على أنها تقع بين مجموعة لا تعرف في أي زمن تعيش وربما تكون قريبة من الإسلام السياسي وتفكيره! وبين مجموعة لا تعرف أين تعيش وربما تكون قريبة من الأصوات التي قيل أنها لا ترفض التطبيع مع إسرائيل قبل تطبيعها مع نفسها ومع حلفائها وشعبها، وفي مجتمع يحتاج إلى التطبيع الذاتي للخلاص من الخوف ومن نرجسية الشعارات الفارغة وسذاجتها! وقد تتوزع مواقف المعارضة وأفكارها بين هذين الموقفين، ولهذا ربما يصبح مفهوماً أكثر سبب عدم وضوح كامل لشكل المستقبل(ات) الذي ترغب المعارضة(ات) في بنائه أو التي لا ترغب به! أخشى أن تكون هذه السنوات التي نعيشها الآن هي سنوات "الضياع" من أيدي الحركة الوطنية السورية! البعض –رغم قلة عدده- مازال يفهم الانتقاد على أنه موقف شخصي يمس "الكمالية" التي يحملها، أو أنه يكفي المعارض أن يكون في الداخل حتى يصبح مقدساً وخارج النقد! وكأن المعارض الذي يعيش خارج السجن الكبير يحمل ترتيباً من الدرجة الثانية. أعرف أفراداً من "معارضة المهجر" تعيش ظروفاً مادية ونفسية قد تكون أسوأ من الكثير من معارضي الداخل وبسبب الداخل، ومن لا يلبس كفوفاً يمكنه النظر إلى أصابعه! لقد اعتقد البعض أن تاريخ نظام الأسد قد يكون فصلاً من فصول حياتنا، لكنه يبدو أن حياتنا هي فصلٌ ضمن تاريخ الأسديةّ! –هذا الوصف لا أعرف لماذا خلق إرباكاً عند بعض الأصدقاء!؟ ولأنه في الداخل يُكلفه مثل هذا الموقف السجن لا محالة، لذا عليه –على الأقلّ الحياد- إن لم يستطع تشجيع من يعيش في الخارج ويقوم بفضح ومحاولة كسر هيبة وقدسية السلطان البائس! أو الرد برسالة تشبه الردود التي وصلتني قبل حوالي سنتين أو سنة وكانت واضحة المحتوى رغم غياب الصراحة والاسم الصريح منها! ليس سيئاً كثيراً إن لم نكن نسخة عن بعضنا..
قد تكون المعارضة جاهزة نظرياً لما بعد نظام الأسد، لكن ضعف الثقة المتبادلة والخوف غير المبرر أحياناً، وضعف "الأطراف" المرتبك من أنصار رموز المعارضة والذي يُظهر شيئاً من "الفوقية" ويدور فوقها أيضاً، قد يخلق جفاءً بين بعض فصائل أو أفراد المعارضة، وقد لا يُساعد على فهم السياسات غير المفهومة، وقد يُنتج في آخر المطاف التكتل أو التقوقع والانقسام، وربما يكون المُحرّض للقوة النابذة محل الجاذبة!
إن التنسيق بين الداخل والخارج وبكل شفافية واجبٌ ولا يمكن الاستغناء عنه! وتبقى الوجوه والأسماء ونزاهتها مرآة الداخل في الخارج أو العكس؟! المرآة التي يجب النظر فيها والوجوه التي يجب النظر إليها بين الفينة والأخرى! أعتقد أن بعضنا بحاجة إلى "حمّام ماء بارد" أو صدمة "إيجابية" تهزّنا قليلاً، بحاجة إلى وقفة على أطلال سنتين ونصف، ومساءلة كل واحدٍ نفسه عن المصداقية والشفافية التي عكس فيها سلوكه السياسي!..
من القضايا أو النقاط التي تحدد فعالية عمل المعارضة، هي العلاقة الاجتماعية والإلفة التي تربط مجموعاتها، ومن المفيد البحث عن تلك العلاقة أو تطويرها، والأكثر إفادة أن يجد من يبحث عن مثل هذا الود والدفء أن يجده، وأن تتم مدّ اليد لمقابلته. وهذه قد تكون صحيحة أيضاً في التجمعات الفيرتوالية على مواقع التواصل الاجتماعي مثلاً! وخلق تجمعات نوعية لاهتمامات معينة مثل الأدب أو الموسيقى.. وليس اللطم ومناشدة الوريث والوهم.. والاهتمام أكثر بأسر وأقرباء المعتقلين أو الذين كانوا معتقلين، أو الذين يعانون من عدم وجود عمل أو ما شابه ذلك من صعوبات الحياة، خصوصاً بسبب موقفهم السياسي وخصوصاً للذين داخل الوطن...إلخ.
يقول المختصون في صناعة الخبز والمعجنات، أن بعض أنواع الخميرة تساعد على "النفش"! وإن نظرة إلى واقع سوريا يُشير إلى ارتفاع أسعار الناس الصادقين في تعاملهم وسياساتهم وبدون تجميل، وهم فاقدو خميرة النفش.
الناس تنتظر أكثر من المعارضة، ليس فقط في نوعية خطابها السياسي، بل في مراجعة هذا الخطاب وتقييمه بين الفينة والأخرى. قد تكون ثقة الناس ضعيفة، وربما تُشكك في كثير مما تسمعه وتشاهده، وقد تعرفنا أكثر مما نتوقع عنها!. أعتقد أنه علينا معرفة بعضنا أكثر، وافتراض أننا لا نكنّ لبعضنا إلاّ الود!.
هذه الأفكار أعلاه تحمل تناقضات كثيرة، كما يحاول البعض استعارة تعابير عمومية للرد على قضية محددة، كما تحمل مرايا التجميل وخميرة "النفش" تناقضاً أو ربما تعارضاً بين العين واللسان! أعتقد أن البعض يحتاج إلى "كبسة" ذاتية قبل دراسة كيفية استخدم المجريين كبسة الزر!...
هل يمكننا القول أننا في بلد لا قيمة فيه للنتائج وللعواقب؟ وهل يصلح هذا على بعض المعارضة أيضاً؟ وهل يصبح نشيدنا الوطني "ضربني وبكى"؟ هل يمكننا القول أنه هناك مشكلة أخلاقية سلوكية سورية؟!. أريد استنكار ورفض أكثر أسئلتي الأخيرة!. قبل أن أضع نقطة أخيرة!..
بودابست، 9 / 7 / 2010، فاضل الخطيب.



#فاضل_الخطيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أسئلة على ضفاف غابات الهوبرة...
- بانتظار سندويشة خالية من لحم الخنزير...
- الثالوث غير المُقدّس للأواني المستطرقة...
- ملاعق الجنة متساوية الطول
- من قاسيون أُطِلُّ يا وطني...
- المعرفة والاعتراف بها...
- غزوة قلم الحبر الناشف...
- ثقافة السباحة والتسبيح...
- الطبقة العاملة عائدة من الجنة!..
- شطارة ملء الفراغات بفراغات أكثر!...
- بانتظار الجلاء.!..
- وارسو توّدع ونحن نبتهل!..
- خبز الرئيس وملح النائب!..
- الماضي والمستقبل وعِلم جهاد بينهما.!.
- أن تذهب متأخراً خيرٌ من ألاّ تذهب.!.
- هل يعتذر الوليد من الوالد بلا -تخلّ-؟!..
- متى يعتذر الأكراد؟!..
- وجوه المرأة: الحُبّ ثم الحُبّ ثم الحُبّ.!.
- المأساة والملهاة والكامخ بينهما.!.
- وفاء -الاصدقاء-.!.


المزيد.....




- مناضل من مكناس// إما فسادهم والعبودية وإما فسادهم والطرد.
- بلاغ القطاع الطلابي لحزب للتقدم و الاشتراكية
- الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي (الإتحاد المغربي للشغل) تدعو ...
- الرفيق جمال براجع يهنئ الرفيق فهد سليمان أميناً عاماً للجبهة ...
- الجبهة الديمقراطية: تثمن الثورة الطلابية في الجامعات الاميرك ...
- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - فاضل الخطيب - مرايا التجميل وخميرة -النفش-...