أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد الخطاط - سيرة















المزيد.....

سيرة


محمد الخطاط

الحوار المتمدن-العدد: 3055 - 2010 / 7 / 6 - 14:33
المحور: الادب والفن
    


بقايا مغيـّب
أوراق رجل ضمته المقابر الجماعية الشهيد علي جبار سلمان
محمد الخطاط
وكذلك هو الأخر...راى ان لا يعطيهم بيده اعطاء الذليل وان لايقر لهم أقرار العبيد. فأعدموه..
(ذات صباح بينما كانت احدى الورود تتفتح على احد الاغصان / ناظم حكمت)
انه: علي جبار سلمان…البِـِكر الذي ابصر ولأول مرة نور مشكاة ـ المنكوبين ـ سنة 1955. احتضنته الارض باكيا.. من شعور مبهم مريع.. قال كبير الاسره: سيكون له شأن كبير!! قالها بصدق . ورقما بعد آخر.. تتساقط ارقام (الروزنامه) ممهدةً له طريق حَبوهِِ.. فمرة باتجاه خاله الحاني. واخرى الى ما تجاذبته اليه.. رغبة طفلة.. وانتباهة اولى.. ويوم بعد آخر.. صار يكبر مثلما الفرح الذي كان لأمه ومثلما الترح الذي غلف بيوت الوشاش.. وانهك سكنتها.
بحقيبته التي حوت كتب (الاول الابتدائي) مشى الى (مدرسة الاقدام) كان يمشي وحيداً رغم كل الزحام.ومن (مدرسة الاقدام الابتدائية) تلك.. تعلم ان يكون مقداماً...
ومنتقلاً.. حل على (الثاني الابتدائي) في (مدرسة الشهيد الابتدائية) في منطقة العاصمة. ومنها.. عرف ان للشهادة معنى فرض قدسيته على لافتة المدرسة.. والكتب التي كان يحملها.. والروح. فكان ان اختارها.. مقتنعاً.. بل ومصراً.. على ان يتقمصها.. برضى تامٍ.. ونفسٍ مطمئنة
لِماذاَ نحى بخطاه منحىً آخر غير الذي سلكه اصدقاء الطفولة فلان.. وفلان.. وفلان. لماّ كانوا فريقاً لكرة القدم ومن تراه ذلك الذي اوحى له ان يتخذ طريقة.. وحده. في تلكم الغابة.. بينما راح بعض اولئك الاصدقاء ينتقي من اغصان اشجارها.. اغلظه.. ليكون فيما بعد.. هراوة تنهال على جسمه النحيل.. متناسية كرة القدم الطفلة تلك.. ومن كان ذلك الذي انبأه ان (عبد الواحد/ ابو سلام) ((شوعي)) وانه كان من نزلاء ((سجن الكوت)) ) وان ( ((رحيم/ابو حيدر)) كان قد هرب من ((نقرة السلمان)) )
................
سطوة ليس لها من رادعٍ ونكهة ليس لها من وصف. تلك التي تتغطرس بها رائحة الحيطان المبتلة بالمطر فياما اغوته وراح يشمها.. مفعماً.. بأسىً شفيف وشعورٍ ليس من سبيل لوصفه..ومن ذلك التوحد والحيطان المبلولة.. ورائحتها التي تقافزت امام عينيه احرفا حمرا.. تهجاها فكانت (ديمقراطية) وكانت سؤالا.. استقتل لمعرفته..وفناراً.. استهدفه.. قاهراً كل موج.
............
(ارسين لوبين) لص (موريس لبلان) الظريف احبه لانه كان يسرق من الاغنياء ليعيل الفقراء و (جان فالجان) بطل (بؤساء) (فكتور هيجو) احترم فيه عفته.. ونفسه اللوامه.و(ام) (مكسيم غوركي) بنبلها.. وسمو وطنيتها و..و..و..وكان ان امتلك مكتبة.. سماها الطريق.. فكتاب على كتاب.. ومجلة على أخرى... كبرت تلكم المكتبة.. ومثلها الوعي..ومثلها العذاب الانتخاب
كانت مكتبة صغيرة جداً.. فكيف تسنى لها ان تكون دار معرفة كامله ؟.
سألني : هل لك ان تفهرسها. ؟...لما تيقن من اني.. مافهمت.. اجبرني على القراءة. فكان اول ماقرات وبفضله طبعاً (بيكاسو).. ومن ثم. الياطر. المصابيح الزرق. الثلج يأتي من النافذه لحنامينه. قصة حب مجوسيه. لعبد الرحمن منيف. الهؤلاء لمجيد طوبيا. و...الأم.. البؤساء. المسخ. اوبرا القروش الثلاثة. الاعمال الكاملة لسعدي يوسف. وعناوين واسماء اخر .. ناظم حكمت. لانكستون هيوز. بابلو نيرودا رسول حمزاتوف. رشدي العامل. الفريد سمعان.. الخ..وشيئاً فشيئاً.. صرت اقتـفيه.. وشتان بين اثنين واحد اتخذ من الكتب معيناً لوارد وآخر.. يشرد بصفحاتها الإولى..
......................
انت لم تدعي انك النيزك الفرد بل وما توهمت ذلك الادعاء.
وكنت تعرف. مثلما نحن معشر المدعين.انك خلطة من تراب وماءٍ.
فكيف كان يا صديقي الخجول ان رايناك لا معاً في السماء؟
.....................
مرة كتبت قصة قصيرة.. فلما اطلعته عليها.. ضحك ممازحاً .المفروض يستنسخونك بقدر نسخ الجريدة.. ويرفقونك مع كل نسخة بدبوس.. لتشرح للناس مضمون قصتك.. يااخي ..ما اريدك تنزل بأدبك لمستوى متدن . ولكن بنفس الوقت.. عليك ان لاتكتب.. الا للناس.. وإلا.. فأنت تعمل بمفهوم(الفن للفن).. اظنه كان يريد مني ان اكون (واقعياً) اشتراكيا
قدمني لفاضل الربيعي القاص.. ولعواد ناصر.. ولكريم العراقي ومنهم.. تعلمت الكثير.. فمن الربيعي .. تهذيب الذائقة..وتذوق أوبربت بياع الخواتم
ومن عواد.. اقرأ.. واقرأ.. واقرأ.
ومن العراقي كريم.. انتقاء المفرده.. وتفعيلها
...........
قال واصفاً معرض السنتين العربي.. رهيب فكان اذ ذاك.. رهيباً.. بالمعنى.. جرني الى عوالم.. ملصقاً بي صفة الرسام الفكر وبهديهِ الواقعي.. اهتديت الى.. كاظم حيدر.. ورشاد حاتم.. وفيصل لعيبي.. وصلاح جياد.. والى نصب الحرية.. ذلك المسمى المفقود..
..........
اتعلم انت ام لاتعلمُ بأن جراح الضحايا فم
قال لي: هذه للجواهري . قلت: كتبها عن شهداء معركة الجسر.. وبالذات عن جعفر قال: رائع.. صرت تقرأ وحدك.. وتركني وحدي ...
.............
قبل ان يموت (محمد راضي فرج) تذكره بالخير قائلاً: (ماعرفت الثانوية الجعفرية. ولا اعدادية قتيبة رجلاً مثله .. انه نموذج للانسان الانسان تصور انني بعمره وما كنت لأراه الأ معلماً طيباً.. ورجلاً كبيراً له من الوقار ما يخليك تترد في طلب).. والحق اقول: انه كان كذلك..
...................
مرة دخلت غرفته من دون طرق باب.. لم يقل شيئاً.. كل ما في الامر ان رفع عينيه عن الكتاب.. ورمقني بنظرة.. فهمت منها الكثير وكان ذلك درسا .
......................
تساءل خالد: من اين يأتي بكل ذلك الوقت.. كيف يوفق بين اجتماع.. وتحرك سياسي.. ومثابرة على دوام جامعي.. وتزاور.. وبين قراءاته الدائمة تلك.. لااعرف من اين يجيء بكل ذلك الوقت!..
ذات مساء مشحونٍ بالرعد.. وبحزنٍ رمادي مغثٍ التف ببطانيته طالباً من امي ان توقد له البريمز وعلى صوت ذلك (البريمز) نام.. حالماً.. بوطنٍ يريد.. فلما افاق... اسرع بغسل وجهه وانطلق الى حيث تجتمع الخلية .. ودخان سجائرها..
.......................
ذات يوم.. وبعد الاتفاق وأيانا على.. امر ..جاء وبمعيته عدد من رفاق السر موهماً اياهم بانهم سيجتمعون ببيت صديق.. استقبلتهم امي بصفته.. صديقا.. رحبت بهم ملمحة ان ابنها (كريم) اخبرها بموعد الاجتماع.. وان عليهم ان يجتمعوا.. ولو من دونه فأجتمعوا.. وبأجتماعهم.. تسامى بفضاء الغرفة صوت مطرقة نبيلة.. وعنفوان منجلٍ سخي...
.......................
طيباً كان.. لم اره يوماً ضارباً لطفل.. ولا موبخاً لاحد. بل كان عطوفاً.. متسامحاً.. اذا ما جلس في البيت يسعد الكل.. فبين ممازحة هذا.. وسؤاله لذاك عن وضعه الدراسي كان.. هو.. كما كان.. طوداً.. لايتجرأ احد عليه...
.....................
في تحاور الافكار.. ولماّ تستفحل الرغبة في تأكيد الوجود وتوصيل الرأي.. تنسى الكياسة.. ومثلها البرود وهناك .. حيث ينتهي النقاش.. بتهكم هذا.. وانزعاج ذاك يطوى لقاء.. بأنتظار جديد.
كثيراً ما سمعته يتحاور.. وبالاسلوب ذاك. الأ.. مع الخال (يرحمه الله).. فللخال كان التوقير واحترام الطرح.. وله منه .. التقدير.. بغض النظر عن التنافر المستديم
الخال ابو خالد (يرحمه الله ) كان معلمه الاول في طفولته اشترى له.. (بدلة الزعيم) ولقنه.. إنا صغار الوطن.. جنوده في المحن... واصطحبه معه.. مرات.. ومرات.. الى السينما فكان ان احب كل جميل.. افلام (شكري سرحان).. رسوم (جواد سليم) قصائد (الجواهري) ..
......................
اليوم بدأ ببرنامجه المازوشي. سالته امي: كيف تنام وقد اطفأت المروحة ؟.اجابها: اعد نفسي لغرفةٍ من دون شباك.
..................
كم احرقنا من كتب.. ودفنـّـا.. كم؟؟
..................
تكفل الخال ابو خالد (يرحمه الله).. دفن الكتب بعد كل اعتقال.
اعتقل لمرتين واحدة كانت.. بمعية السيد (قاسم المبرقع) وخطه
والثانية.. بكمين.. اما الثالثة.. فكانت الثابتة ...
...........................
في منتصف الليل. وعلى مرأى من مصباح يتوسط شارعنا . ينسل كما الثملين تعباً.. مضطرباً بعض الشيء. طرق الباب.. استقبله الاهل.. مازحهم. وغفى لنهار اليوم الثاني. الأن ..وبعد عقود من قطع الظن.. هلا من طرقة باب اخرى.
....................
بين يوم وآخر.. تتوسط امي جمعاً من النساء المثقلات بالغصة وبالدمع السخي.. مستحضرة سؤالها الكسير
(انا شدج ياجلعه الطين...
بيج الصبايا امعكبين ...
وعلى روسهم بس الرطين
وبتساؤل يائس جداً.. تختتم طقس التوجع ذاك (كتبك والشهادة وين اوديها)
......................
هاهي ذي (الشهادة) شهادة الصف الثالث كلية الأدب /قسم الفلسفة. بدرجاتها المتفاوتة تنام وسط صندوق..غفل عن فتحه (هدهد الرئيس) .
....................
في آخر لقاء. وبعد ان شد الحيازيم. اوصاني :كن بمستوى المسؤولية لاني مفارقكم اليوم او في غد
وكان ان تحققت نبوءته وبها كان ان. رفعت الاقلام وجفت الصحف.
الأن وبعدما (دخل الخواجات) بتعبير (احمد فؤاد نجم والشيخ امام) وبعدما زلزلت الارض زلزالها. اتساءل.. وبعاطفة قلب.. وخواء روح هلا من رجعة لمغيب ضمته المقابر الجماعية.؟ ثم
ماقيمة الجمجمة
ان رجعت من بعد عقدين من الزمان
حامللةًعصابة العينين والثقوب شاهداً عيان
ومن تراه ذلك الذي سيحتفي بها.مبجلاً.. مقبلاً
مشاطراً لها ضحكتها التي ورثها التراب والديدان؟
..........................
لم يكن بالشاعر المحترف.. ولا بالكاتب المتخصص ولا اظنه اراد أن يكون كذلك ذات يوم.. ولأ سباب اهمها انه اختص بمجال رآه اجدى. ذلك هو العمل الجماهيري في كل حين.. مافي الأمر.. انه دوّن خواطره.. لتقرأها امرأة تعنيه ولتذهب فيما بعد الى أية محرقة او طريقة اتلاف... هذا يعني ان لها مهمة محدده.. تنتفي بأنتفاء الظرورة.. كانت خاصة جداً.. ولظرف معيّن.
عموماً.. بما تبقى منه (الخاص) الذي اخطأه قانون الاتلاف.. (واذا أردنا ذلك طبعاً يمكننا الاستدلال على كينونه ذلك الرجل.. ولو بتأويلات متباينة ومن زوايا مختلفة تحددها عوامل شتى. منها التفاوت بين زمنين ـ زمن كتابتها وزمن قراءتها ـ ومنها انها خاصة وليس شرطاً ان يلتقي (الخاص الواقع لفرد) بخاص لفرد آخر له من الطبائع والظروف ما ليس لذاك.
ملاحظة.. تولد 1955.. واعتقل اعتقاله الاخير 1980...لنقل ان ما في ايدينا الأن محض بقايا.. لابأس حسبنا.. انه ببقاياه حاضرا بيننا. يشاطرنا الحوار.. يشاطرنا التوجع اذا مارأينا العراق بحال لانريد... والابتهاج اذا ماصار العراق..وطناً للعراقيين من دون منغصات
...................
صلاة
أدمٌ هذا الذي في الشرايين
ام بداية للمصيبات تاخذني الى عالم مبهمٍ مرهق بالانين
يواصلني عذابك
ـ هلا تستريح ؟...ـ راحة المنهزم؟
تسائلني عيون الصبيات ـ هل أمنت ؟
ـ اني اصلي لكل الذين لم يصلبوا بعد
......................
عنكِ
حكت لي الاراجيح:
انك حين يدركك الليل
ترتدي القميص المضوع بالزهر
وتوشم صدغ الصغيرة بالياسمين
وانك حين يدركك الليل نستنيم الحمام
لترسم بحراً وتكتب شعراً
والريح اذ ذاك توقف انفعالها. والجنون.

................
في مقهى ما
ذات مساءٍ
يتمثل مقهى خطوات الناس
يلتفت النادل للصوت بوجه منكسر حد الذل
لماّ دار النادل..لماّ دار يوشحه حنق الروّاد
تغلفه السمرة
نادته بصوت لم يسمعه احد
ـ اشتاق الى كفك هلا تدنو.. لتصافحني.
....................
توصية
اي حنين تبعثه الغربة حين الهمس بأسمك
اي عذابات السبي تحاصرني الليلة
في البعد يحيط بك الاهل ، تتغطين بدفئهمُ الحاني
في البعد.. يعذبني الوجد
سيدتي.كوني امرأة تتحاشاها الريح
وتخشاها دوماً حتى يتفجر دمع الارض
كوني امرأة تشغلني كل الوقت
تظرب كتـفي بدلالٍ
تحزن .. تبكي حين احاصر
تتفاخر بي يوم اموت بحب الناس
...................

ماتركته لي
في الليلة الباردة عاتبت نجمةً في البعيد
مازحتني. واختفت في السواد
في الليلة الممطرة الباردة رافقتني رياح الجنوب
حدثتني عن الشوق حين يحتدم
والحدائق والاغنيات وهول الحروب
وعندما استأنستها غافلتني وسافرت
الى حيث تشتهي
مخلفة عندي صدى صوتها والنحيب
..................

ثبات
رفيقان نحن في التشرد في الوحدة
في الاغتراب الطويل
صديقان نحن
في التواصل نحو المسيرة في التمرد في الثبات الجليل
حبيبان نحن برغم الظروف العسيرة
برغم الصعاب وريح الهضاب
برغم التوجع والعذاب الثقيل الثقيل.



#محمد_الخطاط (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصيدة جديدة
- قصيدة


المزيد.....




- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...
- مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!
- مهرجان بابل يستضيف العرب والعالم.. هل تعافى العراق ثقافيا وف ...
- -بنات ألفة- و-رحلة 404? أبرز الفائزين في مهرجان أسوان لأفلام ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد الخطاط - سيرة