أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سيد القمني - أولاد الأبالسة















المزيد.....

أولاد الأبالسة


سيد القمني

الحوار المتمدن-العدد: 3068 - 2010 / 7 / 19 - 16:26
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


إن الناظر اليوم فى شئون المسلمين سوف يرى أننا فى زمن الفتنة الأعظم (تمييز لها عن الفتنة الكبرى فى صدر الإسلام)، إنها فتنة ما يسمى (الصحوة الإسلامية)، قياسا على الفتنة الكبرى التى أحدثها فيما يعتقد المسلمون اليهودى ابن سبأ بين المسلمين، وقد تكشف لبعض الرواة أن ابن سبأ هذا كان هو الشيطان متجسدا.. جاء لتفتيت وتدمير أمة لا إله إلا الله. إن ما يجرى أمامنا منذ بداية ما يسمى بالصحوة الإسلامية يشير إلى الفتنة الأعظم، فقد تم قتل زعيم منتصر على اليهود «السادات» وقتل المسلم أخاه المسلم فى حرب العراق وإيران وقتل المسلم أخاه المسلم فى الكويت، ويقتل المسلم اليوم المسلمين فى العراق والرياض وبيروت والجزائر والمغرب ثم فى القاهرة الساهرة الساحرة، مع التخلف الهائل الذى وصلت إليه أمة المسلمين عن الحضارة عن عمد مقصود بالترويج للخرافة والعنف بحسبان ذلك من أصول الدين. ويؤمن المسلمون أن الله خلق ألوانا من الخلق ومنها الملائكة والجن، لكنه لم يؤهل أياً منهما لإعمار الأرض أو صنع الحضارة أو إبداع الثقافة، إنما جعل ذلك لآدم دونهما وزوده بوسائل الإعمار والقدرة على الإبداع والعمل العقلى والبدنى والابتكار والاختراع حتى يؤدى مهمته الأساسية وهى خلافة الله فى الأرض عمرانا وتحضرا. الملائكة لا حاجة لهم بحضارة ولا شأن لهم بفكر، ولا يشغلهم العمل فهم يعيشون فى ضوء الرحمن بالفردوس، ليس بينهم وبين الطبيعة صراع كصراع آدم، وليس بينهم تنافس كما بين بنى آدم، كذلك رفضوا الأمانة «العقل» وقبلها الإنسان لأنه من خلق لها. بينما الملائكة بحكم الخلقة لا تعمل فكرا وإن أعملته أفسدت وأتلفت كما حدث مع إبليس، ومع الملكين هاروت وماروت ببابل، فالعمل العقلى ليس ضمن مؤهلاتها بالخلقة. لهذا السبب تم خلق آدم ليقوم بعبء الإعمار والحضارة، لذلك عندما أراد بعضنا بالتعبد أن يكون كالملائكة اختفت عندهم ملكة الابتكار والإعمار، فلا هم أصبحوا بشرا منتجين ولا هم تحولوا إلى ملائكة مسومين، فالعبادة شأن لا علاقة له بالحضارة، العبادة مجموعة آليات طقوسية يمكن أن تؤديها ماكينة، وهى لا تحتاج لفكر، هى التزام إذا تحول إلى الحرفية وأصبح هو كل حياة الإنسان خرج هذا الإنسان من الوظيفة التى خلقه الله من أجلها، لأنه أراد أن يكون نوعا آخر من الخلق، كالملائكة الذين لا يعرفون العمل ولا العلم ولا لديهم فى الفردوس مصانع ولا إدارات ولا نظام مرورى ولا مختبرات. كذلك يؤمن المسلمون أن إبليس كان صاحب حيلة وتفكير، لذلك سقط وهو ملاك إلى رتبة الشيطان عندما فكر وتحايل حتى خدع آدم وخرج معه مطرودا من الجنة إلى الأرض ليشقى آدم ويستخدم عقله ومواهبه التى وضعها الله فيه، بينما يقوم إبليس بإغوائه طوال الوقت بما هو ضد مصالحه ودينه. وكان لإبليس ميزات ليست لآدم فهو قادر على التنكر والتخفى والانتقال اللحظى عبر المكان والوسوسة للإنسان، وكان يظهر للنبى فى صورة شيخ نجدى، وظهر فى الفتنة الكبرى فى صورة ابن سبأ، لماذا إذن وهكذا عقيدتهم، لم يسأل المسلمون أنفسهم أين إبليس فى الفتنة الأعظم اليوم؟ وترى من هو؟ إن مشهد الصبايا المتفجرات والصبية الانتحاريين الذين كانوا أملنا فإذا بهم قد مسح وعيهم فقاموا يضربون الوطن ومصالحه وناسه وضيوفه، مثل هذا المشهد كان كفيلا بالمسلم المؤمن أن يتساءل عمن وراء الفتنة، وترى من هو إبليس فى هذا المشهد الدموى؟ هل كان المتفجرون هم الأبالسة؟ إن إبليس لا يموت ولا يفجر نفسه بل هو من يوسوس للإنسان بالفعل الآثم. كان بإمكان المسلمين التأكد من شخص إبليس وأولاده وزبانيته وتحديده بدقة بالبحث عن صفاته وفيمن تتوفر اليوم، إن صفات آدم التى عرفناها من القرآن أنه مخلوق للتعمير وإقامة الحضارات، وأن بنى آدم قد اكتشفوا وديان الأنهار، وعرفوا طبائعها فاستقروا فيها وزرعوا وصنعوا وعمروا وهندسوا وطببوا، هؤلاء هم بنى آدم لأنهم خلقوا لما يسروا له، أما أولاد الأبالسة فإنهم يهدفون إلى تحقيق ما خلقوا من أجله وهو الدمار والخراب، الأبالسة ليس لهم حضارة فهم لا يصنعون حضارات، إنهم فقط يدمرون وعندما يدمرون لا يدمرون بأيديهم، إنما بأيدى بنى آدم الذى استسلم للشيطان ووسواسه الخناس. المقصد أنه وفق الإيمان الإسلامى لابد من البحث عن الشيطان اليوم وفى أى شخوص تجسد هو وزبانيته؟ كان الشيطان يتمثل فى صور آدمية وقورة كما كان ابن سبأ والشيخ النجدى؟ كان يتلبس وقار المشايخ؟ ما المانع أن يكون بعض مشايخنا الذين يفسرون ويفتون ويدعون من أبناء الأبالسة؟ هل من يفتى ويعظ بالدم والخراب مع الإعمار؟ إنه إبليس الخراب.. ترى فى أى وجه يمكن أن نراه؟ الاحتمال وارد لو قرأنا معالم فى الطريق لسيد قطب مثلا، الاحتمال وارد حتما عندما نقرأ كتب قرضاوى عن الصحوة الإسلامية؟ وإذا حذر المسلمون على أنفسهم من خطأ التلبيس بشأن إبليس لعدم الأخذ بالظنة والشبهة، فعليهم أن يقرأوا بأنفسهم لأن ذلك شأن مصيرى يمسهم ويمس دينهم ويجعلهم فى تبعية للمسيخ الدجال وهم يظنون أنفسهم على صحيح الإسلام؟ ما المانع أن نقرأ ما يكتب هويدى جيدا لنفرز ونفهم هل هو يدفع شبابنا للإعمار أم للدمار؟ سأحتكم هنا إلى القاضى الذى يرضينى ويرضيكم وهو شعب مصر لنسمع منه حكمه فيمن هم أولاد آدم ومن هم أولاد الأبالسة.. إن شعبنا لماح لو أراد، يمكنه أن يتعرف على أولاد الأبالسة بفرز اللغة بقصد الكشف عن صدق القول من كذبه، يمكنه أن يميز بين لغة الخرافة وهى لغة الأبالسة وبين لغة العلم وهى لغة الإنسان، يمكنه أن يميز فى الخطاب ما بين من يوسوس بالشر وهى خاصية الأبالسة وبين من ينصح ويعظ موعظة حسنة، وهى خاصية زود الله بها آدم وذريته، لكن آدم الذى أهبط للأرض ليخوض التجربة ويثبت أهليته فى خلافة الله فى أرضه، قد تتعطل ملكاته فيعجز عن الإعمار ويكره الحضارة ويحرض على القتل والدمار والخراب. فى حجة الوداع قال النبى «دمكم عليكم حرام كحرمة يومكم هذا» وجاء ابن تيمية وابن البنا وابن عاكف وابن قرضاوى وابن هويدى وابن باز وابن عثيمين وأبناء كثيرون من جنسهم ليبيحوا هذا الدم؟ ومنهم آخرون قالوا للطفل الفلسطينى الذى لم يبلغ ثلاثة عشر عاما وهم يوسوسون له ما قاله آخرون لمتفجر الأزهر وحاملات الرشاشات فى السيدة عائشة، إنهم يوسوسون لشبابنا بل لأطفالنا كما حدث فى فضيحة الطفل الفلسطينى التى اكتشفت قبل أن يتمكن من تفجير نفسه، حدثوه عن الجنة وعن النساء وعن الأفخاذ المرفوعة على السرر المفروشة «وهذا تفسير النسفى للآيات «على سرر مرفوعة»، هكذا حكت أم الطفل المكلومة. عندما تملك جماعة قدرة التأثير الهائل فى نفوس الناس ولا تأخذهم إلى الأمام نحو الحضارة والرقى ولا تفعل ذلك ولا تكتفى بعدم الفعل بل تأخذ الناس إلى الخلف حتى ما عادوا يصلحون لا هم ولا أوطانهم لتتكالب عليهم أمم الاستعمار كما يقولون لنا، أمتنا لديها من يوسوس لها طوال الوقت لذلك تخلفت، أما أوروبا فتقدمت لأنها لم يكن عندها من يوسوس. متفجر الحسين دخل كلية الهندسة لأنه مؤهل كإنسان لعمار الأرض كما أراد له ربه، فاستطاع أبناء سبأ إخراجه من آدميته ومن حرصه على التفوق الحضارى المعمر إلى الأبلسة.. إلى الخراب. إبليس يعيش فى البوادى والقفار والأماكن الخراب حسب العقيدة المصرية القديمة واليهودية والمسيحية والإسلام، لذلك هو ذو طبع بدوى، البدوى عدو لأى غريب أو آخر لظروفه، فهو يعيش متنقلا بلا حكومة ولا دولة تحميه، يعيش فى حالة عداء دائم مع القبائل الأخرى ليثبت سلطانه ووجوده، كل فرد يتعلم القسوة فى الطفولة «خذ ابنك وأنت بتذبح» كى يتمكن عندما يكبر من حماية نفسه، إن لم يكن البدوى عدوانيا ما تمكن من الاستمرار لأنه سينقرض، سيقتله البدوى الآخر هذا بينما بيئة الإنسان المتحضر النهرية تقوم على التعاون مع الآخر لأن هذه ظروف دفع خطر الفيضانات بالتآزر الاجتماعى وتوزيع الأدوار بالتساوى حتى ينال كل حصته من الماء بتنظيم للرى والنهر والزرع والحصد، لهذا جاءت الحضارة.. فالحضارة لا تفرزها البداوة ولا يفرزها قوم يتناحرون بطبع البداوة والأبلسة. فى صحراء إبليس وقفاره يكون التناحر مع الآخر هو ما يحمى الحياة ويقوى الذات، شعرة الفخر والهجاء والتغنى بانتصارات القبيلة وأمجاد سلفها وهجاء الآخرين وكراهيتهم، لهذا توحدت مصر قبل أن تتوحد الجزيرة بستة آلاف عام، ولم يوحدها الدين بل وحدتها المصالح المشتركة للإعمار البشرى. تمكن أولاد الأبالسة من مشايخ وكتبة من تحريف مفهوم الجهاد الذى كان لنشر الدعوة وخدمة الدين وتوسيع دياره، وبدلا من إيقاف العمل به بسبب ظروف المسلمين فى العالم كما سبق وتم إيقاف العمل بكثير من النصوص فى تاريخ المسلمين وعلى يد كبارهم مثل عمر بن الخطاب، وخاصة إن المسلمين ليسوا بحال قوة يسمح بتفعيل الجهاد، فإن أبناء سبأ قرروا تغيير المفهوم من الجهاد، يقول فهمى هويدى «الجهاد يتميز عن القتال والنضال بتعدد صوره، وبأنه فى سبيل الله.. أما القتال والنضال فقد يكون فى سبيل أى شىء، بينما الجهاد يفقد مضمونه ومشروعيته إذا لم يكن فى سبيل الله/ مواطنون لاذميون ص18». عقلك معى أيها القارئ وضع يدك على قلبك، هويدى يدعو دعوة صريحة ضد إعمار الوطن بل ضد الوطن ومفهوم المواطنة، يدعو للتخلى عن الوطن، لأن مطالب الدين تتعارض مع مطالب الوطن، ومطالب الدين هى الأجدر بالفعل، لماذا تبأسون إذن عندما يضرب المتفجرون وطنهم فى سبيل دينهم؟ المتفجرون ومن سيتفجرون لا يعلمون أنهم دور صغير فى لعبة كبيرة، كل ما يعلمونه أنهم سيذهبون إلى الجنة فورا، وبمجرد الموت ستبدأ عمليات الجماع الشبقى التى لا تنتهى أبدا، إنهم يقولون أن متفجرا عربيا فى العراق شوهد وهو يموت مادا يديه أمامه مبتسما يقول: «أقبلن.. أقبلن»! هكذا تحدثوا إليهم، وهكذا دفعوهم عبر الفحش الجنسى الحلال إلى الموت. وماتوا وهم لا يعلمون أن جهادهم لم يكن جهادا لأنه لم يكن لنشر الدين ولا حتى تركه بكرامة، قتلوا أنفسهم وهم لا يعلمون أن الجهاد عند أولاد الأبالسة لا يتعلق بأى شأن إسلامى، إنما هو يتعلق باالسلطان فقط لا غير. يقول أولاد الأبالسة: إن ما يحدث فى العراق مقاومة جهادية، رغم أن المجاهدين لا يقصدون الأمريكان أو غيرهم من جيوش التحالف، بل يقصدون أبناء العراق بالذات، وأحيانا بعض الأمريكان لتحبيش الخدعة، لأن الأمريكيين موجودون فى كل دول الخليج دون أن يهاجمهم أحد بالضراوة التى يتعرض لها الشيعة والكلدان والمسيحيون والآشوريون والمندائيون والنساطرة بالعراق، الأمريكان ليسوا الغرض والجهاد ليس الغرض فهو لم يحقق للمسلمين شيئا حتى الآن سوى المزيد من الخراب ومزيد من احتقار الأمم، المسلم يعلم أن الشيطان عاجز عن الفعل لكنه قادر على التوجيه كذلك مشايخ الفضائيات، هكذا كانت إرادة الله أن يكون أولاد الأبالسة طلقاء أحراراً يقولون ما يشاءون ويقنعون، فالإقناع حجة هى صنعة إبليس وحرفته، لقد أقنع إبليس الأول آدم الأول، فهل كان عاجزا عن إقناع صبية دون العشرين، ليجعلهم ينسون لماذا خلقهم ربهم.. أنساهم أولاد الأبالسة أن الله خلقهم للتعمير لا للتدمير وللحياة لا للموت. ترى لو استلم الإرهابيون حكم العراق هل سيستمر الجهاد؟ أو لو استلم الإخوان حكم مصر هل سيستمر الإرهاب؟ الإجابة سهلة بسيطة إذا تأملنا ما يحدث مجردين من تأثير أولاد الأبالسة، كل شىء يصبح واضحا بسيطا سهلا، لقد أصبح الجهاد اليوم ليس فى سبيل الله بل للوصول إلى الحكم، وهويدى مع هذا الجهاد اليوم باعا وذراعا، رغم أنه ليس فى سبيل الله كما عرفه من هنيهة فهل يقوم بالتلبيس؟ سادتى أهلى وناسى حكاما ومحكومين لا تتبعوا المسيخ الدجال.. ارفضوا أولاد الأبالسة ونظفوا الوطن من لغتهم، نظفوا التليفزيون.. يا وزير التعليم عندك مغارة أبالسة وفكر أبالسة.. يا وطن عندك مستقبل مع قدرات الإنسان الحضارى البناء، وعندك أبناء الأبالسة فى حوارى التليفزيون وأزقة وزارة التعليم فانظر ما أنت فاعل.



#سيد_القمني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تسونامي : يد الله الباطشة ؟!
- نحن ميراث العرب
- نحن مازلنا قرودا؟!
- الدين الرسمي والإسلام الأصلي
- قانون روما وقانوننا
- لقد عادوا بنا للعصر الحجري
- الاستبداد بمساندة السماء
- اساتذة العلم فى بلادنا
- قمة السقيفة قراءة مخالفة
- تبسيط مفهوم القيم
- ما نشرتة مجلة الإذاعة والتلفزيون المصرية عن حوارها مع سيد ال ...
- ظاهرة التكفير في ميزان العقل و الدين
- زواج القاصرات
- اليوجينيا الوطنية
- كعبة سيناء
- الشيخ .... و الغوغاء ؟ !
- أبعاد ظاهرة الحجاب و النقاب ( 4 من 4 )
- أبعاد ظاهرة الحجاب و النقاب ( 3 من 4 )
- أبعاد ظاهرة الحجاب و النقاب2من4
- أبعاد ظاهرة الحجاب و النقاب( 1 من 4 )


المزيد.....




- نزل قناة mbc3 الجديدة 2024 على النايل سات وعرب سات واستمتع ب ...
- “محتوى إسلامي هادف لأطفالك” إليكم تردد قنوات الأطفال الإسلام ...
- سلي طفلك مع قناة طيور الجنة إليك تردد القناة الجديد على الأق ...
- “ماما جابت بيبي” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على النايل ...
- مسجد وكنيسة ومعبد يهودي بمنطقة واحدة..رحلة روحية محملة بعبق ...
- الاحتلال يقتحم المغير شرق رام الله ويعتقل شابا شمال سلفيت
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- صالة رياضية -وفق الشريعة- في بريطانيا.. القصة الحقيقية


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سيد القمني - أولاد الأبالسة