أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - بوجمع خرج - لو يسمح لي الملك محمد السادس بأن أتحدى صديقه ومن معه عبر القنوات















المزيد.....

لو يسمح لي الملك محمد السادس بأن أتحدى صديقه ومن معه عبر القنوات


بوجمع خرج

الحوار المتمدن-العدد: 3049 - 2010 / 6 / 30 - 23:02
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    



معطـــــــــاة: الملك محمد السادس إنسان طيب ونظيف والملكية هي النظام الملائم نسبيا وقد أدى هذا إلى جعل المملكة تحضا بثقة واحترام ودعم دولي حققت بهم قفزة هامة على مستوى الديمقراطية والبرامج التنموية والحريات العامة.
الإشكاليــــة: الآلية التي تتحكم في التدبير الفعلي للوضع غير ممأسسة وبقيت أسيرة مزاجية موروثة عن البصراوية كثقافة تسيء للمشروع الملكي الانصافي وتميع القيم كلية بما فيها العدالة وتعيق الإدماج السوسيو اقتصادي لإرساء أسس التنمية المستدامة.
الأزمـــــــة: الملكية والصحراء مصير مشترك الخطورة في مقاربة الكل للكل.
هشاشة نجاح
في ضل هذه الثلاثية تتوافق وتتكتل وتتآلف وتتفكك المقاربات السياسية والاقتصادية والمجتمعية وتحاول الدولة الأخذ بما يليق في ضل المفارقات وتحقيق شروط الإقلاع والبزوغ. وفي هذا الصدد انفرد المغرب بما حضي به من وضع متقدم في الجهة الأطلسية واستطاع أن يتميز من بين دول شمال إفريقيا والشرق الأوسط (MOAN ) على مستوى التصنع حسب مركز الدراسات والأبحاث في التنمية الدولية (CERDI) وعلاقة بهذا يقدم اليونيسكو حاليا في مراكش تقريرا مشيدا بالمنجز في المجال التعليمي. كما تمكن المغرب من تحقيق خطوات هامة في سياق تحدي الألفية الأممي إن على مستوى الهشاشة... ولكن رغم كل ذلك لازال الوضع مهددا من حيث وتيرة الابتكار ورفع المستوى التكنولوجي ويبقى بعيدا عن دول البزوغ .
أكيد أن الاكراهات التي تؤخر في وثيرة النمو والإقلاع تنسب إلى المؤسسات بالمملكة المغربية ولعل أهمها في ظرفية التحول الذي تعرفه هي تلك المتعلقة بالتسايس كونها احد أهم مبررات سبب وجود أي دولة مهما كان نظامها. فاعتقد لو عرفت الجمهورية الفرنسية نفس الأزمة السياسية المؤسساتية التي يعرفها المغرب لكانت تحولت إلى الجمهورية السادسة منذ ما قبل الانتخابات الأخيرة بالمملكة. وطبعا لا اقصدها من حيث المفهوم الأكاديمي للنظام البرلماني أو النظام الرئاسي في ما جاءت به التنظيرات (مونتيسكيو – لوك) ولكن فقط أن المغرب الذي اختار لنفسه الملكية بقي أسير أدبيات وقدسية هذا الاختيار في إمارة المؤمنين دستوريا كما أني هنا لا اقصده في ما يخصه من صلاحيات في الفصل 19 ولكن من حيث الحالة الذهنية البصراوية الموروثة (نسبة إلى إدريس البصري تولاه الله برحمته).
مسؤولية السيد الهمة
وبهذه اربط الموضوع بالسيد فؤاد علي الهمة وفريقه الأول الذي عزم على الدخول للساحة السياسية بعد ما سجلت الانتخابات ألما قبل الأخيرة عزوف أكثر من 70 في المائة وقد رفع شعار إضافة نوعية للمشهد السياسي و الإصلاحات الحزبية حينما تحولت القاعدة الحركية لكل الديمقراطيين إلى حزب الأصالة والمعاصرة و تنشيط الحقل السياسي حسب الزعم و أتمنى من حزب الأصالة أن لا يشعر بأنه معني في هذه الورقة فقط أن ضمير الانتماء يفرض أن أسمي الأشياء باسمها وما اجتمعنا على ضلال أو تضليل أنفسنا. وطبعا لا يعني هذا أن الانتخابات الأخيرة حركت السبعين في المائة ولكن ثمة تسايس معروف في كرافيك الإحصائيات واستدارة الأرقام علما أن تحريك الآلة الانتخابية يكفي ما قاله فيها السيد بيد الله في خطاباته منذ ترأس مجلس المستشارين (الغرفة الثانية -البرلمان) وما يعنيه من عدم نظافة الأفعال و لا مسؤولية البعض والتغيبات ...
فأما عن السيد فؤاد علي الهمة فجيد أن يستدل بأقوال مبررة وان يأخذ عن الغير ولكن للأمانة العلمية ضميرها. وفي هذه يسعدني أن يردد من خطاباتي وأفكاري كما فعل الملك الحسن الثاني رحمه الله ولكن سيشرفني أكثر ويسعدني الحرص على أمانة الانتماء العلمية وأمانة الإخلاص للصداقة الملكية وفي هذه لدي عتاب شديد للسيد الهمة وطبعا للسيد بيد الله ومجموعة من مكتب الحركة لكل الديمقراطيين .
انتظرنا شيئا ما يظهر في الساحة الفكرية وفي الساحة الجمعوية وفي الساحة الانتاجيىة لما يقنع بالعودة الى التسايس من داخل مرافقه المجتمعية وانتظرنا أن يخرج شيئ ما في ولادة لن أقول أليمة ولكن باحتفالية المغاربة من البرلمان الذي دخله السيد الهمة وفرقاءه الذين عدد منهم حملته الأطماع في التقرب من الملك أو التفيء بظلال معنويات صداقة الملك ولم نكن ميثولوجيين في فهمنا لمجريات الحرث الانتخابي بالجرار بلون أزرق معين الدرجة الضوئية ولم نكن نؤمن إطلاقا بمدى فوائد غلته ولو حتى كثرت, ذلك أن أسمدتها هي من فهم خاطئ للمتهافتين على اسم الهمة كصديق للملك وطبعا استثني الشرفاء الذين كانوا يعتقدون في السيد الهمة إمكانية الاشتغال بأداة فكرية ومنهجية وتصورا وايديولوجية جديدة ... ولكن لا شيء سوى ضجيج السكك الجرارية في معارضة وإن صحيح لديها خارطة طريق تحدد مكامن الخلل لاعتبارات انسبها بصراحة للسيد الهمة من حيث قدراته في وزارة الداخلية - ولا عيب في ذلك - ولكن ليس هذا ما كنا نتوقعه علاقة بالتصريحات التي تجمهر لها أكثر من نصف المغرب حينها كانت "الحركة لكل الديمقراطيين" تتحرك داخل الوطن (أتحفظ في ذكر كلمة الوطن).
لقد شاهدنا الناس وهي تتنقل أكثر من 400 كلم لحضور هذا الوجه الباسم آن ذاك والمقرب من ملك محمد سادس أحبه هذا الشعب... لذلك أقسم بهذا البلد وأؤكد قسما والله حرام أن تحبط هذه الوجوه من هذا الشعب الطيب ولو حتى في سذاجة أمييه من ساكنة بسيطة في نخبها الناشطة أو في تواضع مثقفيه وتقديرهم للظرفية... للأسف أن ذلك هو ما سيحدث. واستقالة السيد الرميد تعني بإيجاز عملي ملموس ما يمكن أن اعبر عنه في مجلدات من حيث شكلية البرلمان ومتحفية الحكومة وتحنيط المؤسسات في استنساخ جماعاتي بملازمة "ضول" إعاقة, وموميائية المواطنين أحياء في استنساخ جمعوي ...
لعلها إذن واحدة من شجاعة المواقف التي يفترض أن تكون من المبادرات التقدمية والمواقف التي رسمت وشم النضال في هذا الوطن في ذاكرة الغيوانيين ولمشاهب... إني لا اعني أكثر من الاستماتة وعدم التخلي كما كان الحسن الثاني رحمه الله «tout sauf abandonné ». ولكن أكيد حينما يتخلى السيد الهمة ومعه السيد بيد الله لأجل شيء آخر غير ما أعلنا عنه برلمانيا وحزبيا فإن بعد هذا لا يمكن إلا أن يكونا مرجعية مؤسسية مشوهة خاصة وان الأول بمقام لا يسمح له التخلي عنه والثاني بتشريف وتكريم لا يليق به التخلي عنه.
ماذا عن الحزبية؟
كم سمعنا عن إصلاح المشهد الحزبي وكم قيل من مدونة ومن ميثاق ومن...ومن... فأما عنا نحن فصدقنا الإرادة الملكية ولكن لم نكن ننتظر من فاقد الشيء أن يعطيه. فالقاعدة العلمية تقول لا يمكن لحزب اليوم أن يأتي اليوم بخبرة ذلك أن الأحزاب لا تعني حتى المرجعية الإيديولوجية التي يتبناها ولا تعني لا أفلاطونية المقاربة ولا ارسطويتها ولكنها تعنيهما معا فكيف لحزب سيقنع مواطنين ألقت بهم آلة بصراوية كان هو ذاته واحدا منها في ظرفية الكل يترقب فيها كل شيء إلا حزبا جديدا في تجاوز اكثر من ثلاثين حزب. لكن الأمل مرادف المسلم لما لا يكن هذا الحزب قادر على تنظيم الأحزاب في ما يليق كما الدول التي تؤمن بالقناعات وليس لبريستيج والجاه.
وبهذا استسمح السيد فؤاد الهمة لأطمئنه انه ولو حتى يسمح له بجمع كل الأحزاب اليمينية والوسطية بل وحتى اليسارية تحت غطاء حزب واحد ليبقى النهج الديمقراطي وحده في الواجهة مبدئيا ومعنويا وموقفا فإنه لن يأتي بأكثر مما كنت تأتي به هذه الأحزاب حيث بقيت الجماهير التي تحمل المادة الرمادية الثمينة مقتنعة أن الشمس لن تأتي من الغروب. ليس هذا استصغارا للأحزاب الوطنية ولكن في وضعهم هذا هناك حكاية تاريخ لن أقول قتلوا فيه ولكن ضربوا في نواته وفي الجوهر من طرف من تعلمونه في سنوات الرصاص لتبقى بالوسائل المؤسسية المتاحة لها تنتعش على أديم تربة مناضلي تاريخها.... وفي هذا تكمن فلسفة و جوهر رد الاعتبار للحزبية وليست تلك التقناويات technicités , ذلك أن الحزبية تمرد وثورة وتحرير في القواعد. هذه الأخيرة هي حيث تجدد الطاقة نفسها وهي التي تنتج طبقة وسطى والطبقة الوسطى هي عماد الحزبية وليست القيادة لأن هذه الأخيرة تمثيلية تنتج الخبرة والحكمة والرشد والتنظير والتوثيق... في ضل سلامة شروط سبب وجود الدولة. فأما أن يوضع تقنين للحزب فهذا إدماج بريستيجي زخرفي. فالجماهير وحدها هي الحكم إذا ما يستمر أو لا يستمر الحزب بصفته مؤسسة جماهيرية لا يمكنها إلا أن تكون متحررة ومحررة وطبعا في مملكة بمرجعيات كونية منذ جون جاك روسو كحد تمفصلي في العقد المجتمعي وليست في جمهورية ذات النظام الفوضوي le système anarchique
اسمحوا لي أن أقول للسيد الهمة أنه ورفيقه السيد بيد الله لم يأتوا بما يليق لرد الاعتبار للمشهد الحزبي بل أضافوا بلة في تمييع الحزبية وتراجع الفعل المأسسي و طبعا هذا الاستنتاج أقوله ببديل منهجي وأعلن مسبقا على أن الإشكالية تتطلب أولا سنتين إلى ثلاثة لإنهاء ورشة الإعداد لتدشين انطلاقة سليمة فعلية ملكية جماهيرية مغربية ممأسسة.
وماذا عن الصحراء:
لست ادري إلى أي حد أنا مغربي أو غير مغربي ولكن قناعتي راسخة أني أينما وجدت علي أمانة الانتماء المجالي والهوياتي والسياسي وبذلك هناك ضمير نتوحد حوله ولا يهم الذئاب والثعالب فنحن أسد تركنا المخالب في القصر منذ طلبها منا الحسن الثاني رحمه الله ولكن لدينا أنياب أنا أكشر عنها في وجه السيد الهمة وكل من يريد أن يقف بصفه (ولا اقصد حزب الأصالة) إذا كان يعتقد بأنه سيتولى الدبلوماسية التي تعني بالصحراء. وإذا اكتفيت بذكر الدبلوماسية دون ذكر أي جهة وذكر الصحراء دون تموقع جغرافي فلأني كدائم في موقع تمفصلي من مجال التكنيين الصحراويين.
ليس هذا من كليلة ودمنة ولكن مادام قانون الغاب يسري في الامتيازات فانا ادخل به في ساحة الوطنية باسم كل الغيورين على هويتهم وعلى وطنهم وعلى ثقافتهم وعلى القيم التي تشكلت بها هذه المملكة الشريفة. فلغته باتت معروفة منذ بصراوية عهده وكشفت منذ حركيته وتعرت منذ حزبيته وضاعت حتى قيمتها منذ لم يستطع مواجهتي عبر القنوات المغربية والدولية التي طالابته بها بشجاعة الرأي التي طالب بها الملك محمد السادس وبشهامة الصحراوي تحت الخيمة... وليس وفقط لوحده في هذه واذكر القراء بكل من السيد ايخليهنا ولد الرشيد والسيد بيد الله وأتباعهم.
لن ادخل في تفاصيل مغربية أو لا مغربية الصحراء أو أهمية أو لا أهمية الحكم الذاتي أو أهمية أو لا أهمية تقرير المصير... ولكن جميعهم فشلوا في نمطية التفكير والتنظير وفشلوا في ما فشل فيه العرب والمسلمون والذي هو تقديم العقل العربي و المسلم القادر على المساهمة في تنشيط الكيان الدولي. هكذا هم أحرجوا معهم أصدقائهم الرسميين الفرنسيين والاسبانيين والأمريكيين وأحرجوا المنتظمات الدولية ويحولون دون تحقيق اتحاد مغاربي فيه مملكة مغربية قد تكون سويسرا الجهة نظرا لموقعها وامتيازات الاستقرار. وإسرارهم يفشلون به سواء إراديا او غير ذلك تحرير الصحراء وتحرير تيندوف من ظلمنا جميعا سواء جزائريين أو بوليزاريوين أو مغاربة أو اسبانيين أو فرنسيين أو حتى أمميين في شخص أمينها العام السيد بان كيمون الذي توجد في مكتبه مراسلة لي في هذا الشأن مع كل احترام للجميع.
* بوجمع خرج صديق الحسن الثاني في الشذة بلا استرزاقية ضد الهمة صديق الملك...



#بوجمع_خرج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- استقالة الجنرال ... أم استغبائنا: وتبقى الكرامة صراع بين الش ...
- من صحراء مسيجة إلى غزة محاصرة : الحلقة 3 من شعبية اوباما ومي ...
- من صحراء مسيجة إلى غزة محاصرة - الحلقة 2 : انتفاضة ضد حكم ذا ...
- استقالة الجنرال ماك كريستال أم استغبائنا في -الولادة الأليمة ...
- من الصحراء المسيجة إلى غزة المحاصرة:الحلقة 1: لكل اعتقاده وإ ...
- تداعيات غزة السيكولوجية: الرباعي يغير على إسرائيل
- التعليم بالمغرب: فندقة المدرسة وتماوت قيم الدولة
- شفاء الإسرائيليين ومن يشبههم مؤسساتية هو الانتحار أو ...
- تأملات صحراوي في الوضع الكيرغيس- (تاني)
- عن الصحراء: على الملك محمد السادس أن يقرر
- بين ياسر عرفات و أبو مازن: مسافات في مفهوم سلام الشجعان
- الحرية تقود الشعوب وابتسامة الأرواح منذ صبرا وشاتلا
- السيد أوباما أقول للقدس بالآرامية : تيلثا قوم شلاما كوارا «T ...
- السيد أوباما أقول للقدس بالآرامية : تيلثا قوم «Tiltha quaum»
- إلى كل الصحراويين والمغاربة:الصحراء وفلسطين ليستا لعبة ورق
- تقليدانية مراكز تكوين في التجميل بمفردات الإصلاح وانفصالية ع ...
- إلى المجلس العلمي المغربي: إذا اليوم التنصير فربما غدا نقل ل ...
- عن الكفايات بالمغرب: بين السياسي و التعليمي أزمة أم *مأزمة(1 ...
- نداء الإصلاح التعليمي موجه للمجلس الأعلى للتعليم
- تحرير الرياضيات من الاستغبائية التقناوية


المزيد.....




- فيديو صادم التقط في شوارع نيويورك.. شاهد تعرض نساء للكم والص ...
- حرب غزة: أكثر من 34 ألف قتيل فلسطيني و77 ألف جريح ومسؤول في ...
- سموتريتش يرد على المقترح المصري: استسلام كامل لإسرائيل
- مُحاكمة -مليئة بالتساؤلات-، وخيارات متاحة بشأن حصانة ترامب ف ...
- والدا رهينة إسرائيلي-أمريكي يناشدان للتوصل لصفقة إطلاق سراح ...
- بكين تستدعي السفيرة الألمانية لديها بسبب اتهامات للصين بالتج ...
- صور: -غريندايزر- يلتقي بعشاقه في باريس
- خوفا من -السلوك الإدماني-.. تيك توك تعلق ميزة المكافآت في تط ...
- لبيد: إسرائيل ليس لديها ما يكفي من الجنود وعلى نتنياهو الاست ...
- اختبار صعب للإعلام.. محاكمات ستنطلق ضد إسرائيل في كل مكان با ...


المزيد.....

- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن / مرزوق الحلالي
- أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا ... / مجدى عبد الهادى
- الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال ... / ياسر سعد السلوم
- التّعاون وضبط النفس  من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة ... / حامد فضل الله
- إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية / حامد فضل الله
- دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل ... / بشار سلوت
- أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث / الاء ناصر باكير
- اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم / علاء هادي الحطاب
- اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد ... / علاء هادي الحطاب
- الاستراتيجيه الاسرائيله تجاه الامن الإقليمي (دراسة نظرية تحل ... / بشير النجاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - بوجمع خرج - لو يسمح لي الملك محمد السادس بأن أتحدى صديقه ومن معه عبر القنوات