أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامى لبيب - لماذا يؤمنون .. وكيف يعتقدون ( 4 ) - كيف تربح المليون دولار بدون بسطرمة ومسطردة .















المزيد.....

لماذا يؤمنون .. وكيف يعتقدون ( 4 ) - كيف تربح المليون دولار بدون بسطرمة ومسطردة .


سامى لبيب

الحوار المتمدن-العدد: 3046 - 2010 / 6 / 27 - 22:06
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


فى هذا المقال سأتناول جزئية جديدة من " لماذا يؤمنون ..وكيف يعتقدون " من خلال عمل أدبى بسيط يحاول أن يطرح الفكرة بكل تشكيلاتها وألوانها وظلالها بشكل لن يخلو من المتعة والسهولة فى التعاطى .
قد تتفوق القصة فى طرح الفكرة بشكل أكثر روعة من التعاطى معها عبر التأمل الفكرى والفلسفى البحت ..لذلك سأعرض لكم قصة قرأتها من سنين عديدة بعنوان " فلنقبل مؤخرة هانكس " لكاتب يدعى " ريف هوبر" .
أجد نفسى أتحرر ليس من بعض الألفاظ الغير لائقة بل الكثير من تفاصيل القصة وأضع رؤيتى ومشاهدى الخاصة تحت رغبة لحوحة لمحاولة تعريبها وتقريبها من واقعنا الشرقى لتجد القصة لها ثوب أخر وإن إحتفظت بنقاء الفكرة المراد تصديرها .
هى قصة فنتازية تطرح رؤي وإسقاطات كثيرة على الواقع لتندهش بعدها وتجد أن الواقع قد يكون فنتازياً .!!

تبدأ أول مشاهد القصة بترحالى إلى مدينة بعيدة لإنجاز بعض الأعمال الخاصة بالشركة التى أعمل بها .
فى صباح ذات يوم سمعت دقات على باب منزلى ...هَممت لفتح الباب لأجد أمامى رجل وإمرأة حسنا المظهر ويبدو أنهما زوجان .
بادر الرجل بالحديث : نهارك سعيد يا سيدى أنا مجدى وهذه زوجتى سعاد .
سعاد : السلام عليكم ..جئنا لك يا سيدى كى ندعوك أن تبوس معانا يد السيد " فهمى "
أنا وقد إنتابتى الدهشة والإرتباك : عذرا ً عن ماذا تتحدثوا ؟! ..من " فهمى " هذا ولماذا تريدونى أن أقبل يده ؟!
مجدى: سيدى لو قَبلت يد " فهمى" فسيمنحك جائزة قدرها مليون دولار ..وإذا رفضت فإن " فهمى" سيشوه خلقتك تماما ً.

أناوقد إنتابنى مشاعر مختلطة بين التوجس والقلق والإستغراب والضيق : ما هذا ؟ أهذا إيتزاز أم إحتيال؟!!
مجدى : عذرا ً يا سيدى ليس إبتزاز ولا إحتيال ..فالسيد "فهمى" هو صاحب مليارات عديدة ..هو أغنى واحد فى المدينة , بل هو من أنشأها وأسسها ...هو سيد المدينة على الإطلاق ويستطيع أن يفعل ما يريد ..وبإعتبارك جديد علينا فهو على إستعداد أن يمنحك مليون دولار بشرط أن تبوس يده .
أناومازالت الدهشة تسيطر على ّ : غير معقول ..ماهذا ؟ ولماذا ؟
دخلت سعاد فى الحوار : هل أنت غير مصدق ومتشكك بجائزة " فهمى " !! وهل لا تريد المليون دولار؟! ..أمرك غريب ..ألا تجد أن الأمر بسيط للغاية ولا يحتاج منك لكل هذا التفكير والتساؤلات ..يا سيدى لن يكلفك الأمر أكثر من قُبلة صغيرة على يد " فهمى " .
أنا: حسنا ً طالما هذا الأمر معتاد وطبيعى فى مدينتكم .
مجدى: إذن هيا بنا لكى تقبل يد السيد "فهمى " .

مازالت مشاعر من الخوف والقلق والإرتياب تسيطر على وجدانى من هكذا موقف , لأتمالك نفسى وأسأل الأخ " مجدى ":عزيزى هل أنتم تقبلون يد السيد " فهمى " دوماً .؟
بادرت "سعاد " بالإجابة : نعم فى أوقات محددة ..ولكننا نتذكر قبلته دائما ً !!
زادت دهشتى لأسألهما : على هذا الأساس فقد منحكما ملايين من الدولارات .!!

مجدى : فى الحقيقة لا ..ولكننا سنأخذ الملايين عندما نغادر المدينة .
أنا: إذن لماذا لا تتركوا المدينة حاليا ً لتحصدوا المليون دولار .
سعاد : نحن لا نترك المدينة يا عزيزى إلا عندما يسمح السيد " فهمى " بذلك وإلا لن يعطينا النقود وسيشوه وجوهنا بماء النار .
أنا: ماهذا ؟!! .. حسنا ً هل تعرفوا أحد من الذين قبلوا يد " فهمى " وغادر المدينة وحصل على المليون دولار .؟
مجدى : أبى قَبل يد " فهمى " لسنين عديدة وقد غادر المدينة منذ ثلاث سنوات وأنا على يقين أنه قد نال المليون دولار . !!
أناومازلت فى حيرة من هذا الكلام المرسل أمامى لأسأل " مجدى " : هل تكلمت مع والدك بعد مغادرته المدينة .؟
مجدى : بالطبع لا ..السيد " فهمى " لا يسمح بذلك . !
أنا: وبماذا تفسر أن السيد " فهمى " لا يسمح بإعطاء النقود أمام أحد إلا من غادر المدينة ,, وكيف تتيقن أنه أعطاها له ؟!!
سعاد : نحن لا نعرف , هو قال لنا هكذا ... ولكن السيد " فهمى " سيعطيك بعض النقود قبل أن تترك المدينة ..فربما تحصل على منحة فى العمل وقد تفوز بجائزة فى اليانصيب أو ربما تجد مائة دولار فى الطريق .
أنا: ماهذا ..ومادخل السيد " فهمى" فى هذا ؟!!
مجدى : يا عزيزى السيد فهمى له إتصالات وعلاقات واسعة فى المدينة .
أنا: عذرا ً ...أنا أحس بأننى أقع فى خديعة كبرى .
مجدى : مهلا ً يا سيدى أنت بصدد مليون دولار ومن المؤكد أنك لن تخسر شيئا ً ولا تريد أن تفقدهم أيضا ً أليس كذلك ؟ .. وأحب أن أذكرك بشئ بأنك فى حالة عزوفك عن تقبيل يد السيد "فهمى " فهو لن يتوانى أن يشوه وجهك الجميل بمادة حارقة .
أنا: حسنا ً ..هل يمكن أن أطلب مطلب صغير .
مجدى : ما هو يا عزيزى ؟
أنا : هل يمكن أن أقابل السيد " فهمى " حتى أتفهم منه بشكل جيد مطالبه ولماذا يريدنى أن أبوس يده .؟
هنا سارعت سعاد فى التعقيب : لا يا سيدى لا يوجد أحد يستطيع أن يشاهد السيد " فهمى " أو يتكلم معه .
أنا: ماهذا ؟!!! ..إذن كيف تقبلون يد السيد " فهمى " .؟!!
مجدى : الموضوع بسيط ..نحن نقبل كف يدنا وننفخ فيها بالهواء ونحن نفكر فى يد السيد " فهمى " يعنى قبلة هوائية .. أو نبوس يد " فتحى " وهو ينقل القبلة إلى السيد " فهمى " .
أناوقد أصابنى الإمتعاض : ومن هو السيد " فتحى " هو الآخر ؟
سعاد : عذرا ً لا تسخر من السيد " فتحى " فهو من علمنا وعلم كل من فى المدينة تقبيل يد السيد " فهمى " .
أناوقد بدأ الضيق يتسرب إلى داخلى من هذا المسلسل الغريب لأسألهما : إذن أنتما صدقتما من كلام السيد فتحى أن هناك شخصية تدعى السيد " فهمى " وأن هناك رغبات لدى السيد " فهمى " لتقبيل يده وأنه يُعد لذلك جائزة كبرى قدرها مليون دولار لقاء من يقبل يده .
مجدى : نعم يا عزيزى بالتأكيد .. ولكن السيد " فتحى " لديه رسالة أخذها من سنين عديدة من السيد " فهمى " وقد سجلها فى هذه الورقة حتى نعلم جميعا ماذا يطلب منا السيد " فهمى " ..وهذه هى رسالته والتى تثبت صدق أقوالنا .

أتصفح الرسالة فأجد مخطوط منمق مكتوب فيه :
لعموم من فى المدينة ..هذا مكتوب مسجل من السيد " فتحى " بناء على توصيات السيد " فهمى " .
* هذا كتاب " فهمى " وتعليماته كتب فيه توصياته للسيد " فتحى "
* كل مايقوله السيد " فهمى " صحيح ولا يوجد أحد غيره يمتلك الحق فى تقبيل اليد .
* فلتقبل يد السيد " فهمى " وهو سيمنحك جائزة كبرى قدرها مليون دولار أمريكى عندما تغادر المدينة .
* لا تُقبل يد أحد آخر غير يد السيد " فهمى " وفى حالة بوست يدا ً أخرى أو عزفت عن التقبيل سيحرقك السيد " فهمى " بالنابالم والكبريت .
* تأكل الدجاج ولا تأكل الأرانب .
* لا تضع البسطرمة على البيض ..وتأكل البيض مسلوقا ً وليس مقليا ً.
* تأكل السجق من غير أى إضافات .
* تشرب العرقسوس ولا تشرب عصير المانجو .
* أمضغ الطعام جيدا ً عند الأكل وعندما تشرب فإبلع الماء على خمس دفعات .
* إغسل يديك جيدا ً بعد خروجك من دورة المياه .
* عندما تأكل تتعاطى مع يدك اليمنى وإياك من التعامل بيدك اليسرى ولكن عندما تقضى حاجتك فلتدخل برجلك اليسرى وتتعاطى مع يدك اليسرى أيضا .
* كل من يرفض تقبيل يد " فهمى " من جيرانك لا تتورع فى أن تشلفط خلقته وخلقة أهله وسيكافئك " فهمى " على ذلك مكافآت إضافية وسخية .
* فى صيف كل سنه تدور وتلف حول النصب التكارى الواقع فى الميدان .

أنا: ولكن واضح ان هذه الأوراق حديثة ومكتوبة بالألة الكاتبة ...فهل هى كتابات " فتحى "
مجدى : عذرا ً لم يكن هناك ورق عند السيد " فهمى "ولا " فتحى "

أنا: إذن كيف كتبه "فتحى" .
مجدى : السيد " فهمى " أملاه شفاهة للأخ فتحى .
أنا: عزيزى مجدى ..أنت قلت من قليل أنه لا يوجد أحد يقدر أن يشاهد السيد " فهمى " أو يتحدث معه .
هنا دخلت السيدة سعاد لتضيف : صحيح لا يوجد أحد يستطيع أن يشاهد السيد " فهمى " ويتحاور معه ..ولكن من سنين عديدة كان يتحاور مع بعض الناس لأنه كان يحبهم كثيرا ً عن طريق موبايلات خاصة .
أنا : وهل لا توجد هذه الموبايلات الأن .
سعاد : لا توجد بالطبع فهو يحب فتحى لذلك إصطفاه بموبايل خاص .
أنا: لقد ظننت أن السيد " فهمى " رجل متبرع بالمال ..ولكن هل يوجد متبرع بالمال يشوه خلقة من يرفض نقوده ؟!...ماذا إستفاد ؟!! وماهو الضرر الذى لحق به طالما هو غنى وبهذا الثراء الفاحش . ؟!!
سعاد : يا عزيزى هذه رغبة وإرادة السيد " فهمى " ونحن لا نسأل فهو دائما ً على حق ولا يعرف له الباطل سبيلا ً .
أنا: وكيف عرفتى هذا يا عزيزتى .؟
سعاد : ألم تقرأ الفقرة الثانية من الرسالة بأن كل ما يقوله " فهمى " هو صحيح .!!!

ينتابنى الشك والتوجس فلماذا لا يكون " فتحى " كاتب ومبدع هذه القصة ...هكذا صدرت إحساسى لهما .
مجدى : لاحظ يا عزيزى الفقرة الأولى التى تقول أنه كتاب " فهمى" وأملاه على " فتحى "...
أسرح قليلا لأقول فى سريرتى ياله من ذكى فلابد ان يقول هكذا فلم يشاهد أحد هذا الأمر ....ولكن الأخ مجدى يكمل قوله : كما تلاحظ ياعزيزى توصيات السيد " فهمى " بعدم شرب عصير المانجو لأنه يسبب الحساسية والإرتكاريا عند البعض ..كما قال إغسل يديك بعد الخروج من الحمام ..وقال أمضغ الطعام جيداً ..أليست كل هذه النصوص مفيدة ..إذن كل الأمور الأخرى تكون صحيحة . !!
أنا: ولكن هو يقول فى ملحق الرسالة أن الشمس تنام تحت كرسى " فهمى " وهذا غير صحيح .
مجدى : لا تستطيع التأكيد أن الشمس لا تنام تحت الكرسى .
أنا : كيف هذا ..الشمس لا بتنام ولا بتصحى .
سعاد تشاركنا الحوار : قد تكون هذه الفكرة لها معنى رمزى لا نعلمه ..وقد تكون حكمة من السيد "فهمى " .
أنا: الشمس تسير فى مسارات وهذا الأمر ماقاله العلماء والعلم .
مجدى مجددا ً : وهل العلماء لا يخطئون ..ألم يقولوا أشياء فى الماضى وطوروها فيما بعد .
أنا : صحيح .
مجدى: أها ..إذن العلماء يخطئون ولكن السيد " فهمى " لا يخطئ .!

أنا: إنتم تقولون بأن " فتحى " كتب الرسالة بإتصالات مع " فهمى " ..فإثبات وجود "فهمى " هو من الرسالة ..ولكن إثبات الرسالة هى وجود " فهمى " ..فمن يثبت الأخر ..ماهذا المنطق الدائرى .؟!!

أنا: دعونا من هذا ..ما هى قصة السجق والبيض من غير بسطرمة ؟!!
سعاد": عليك بتحمير السجق فقط والبيض تأكله مسلوقا ً وليس مقليا ً لأن " فهمى " ينزعج من وجود السمن عند قلى ّ البيض كما لا تقترب من البسطرمة .
مجدى مضيفا ً: إذن يمكنك وضع السجق على رغيف ولكن بلا أى إضافات مثل بدع الكاتشب والمسطردة والمايونيز وكذلك البيض تأكله مسلوقا ً بلا بسطرمة ..ولاحظ أن الأرانب ممنوعة .. هذه يا عزيزى توصيات " فهمى " بجوار أن تبوس يده ...وأبشر يمكنك أن تأكل البسطرمة والمسطردة والمايونيز والأرانب عندما تأخذ المليون دولار .

أنا: ولكنى أحب البيض مقليا ً وبالبسطرمة ..كما أحب أكل السجق وأضيف له الكاتشب وبعض المسطردة .
مجدى يصرخ: كل الإضافات هي خطأ!..ولن يتورع " فهمى " فى حرق وجهك بماء النار وإدخال السيخ المحمى فى صرصور ودنك .
أنا: ولكنى أرى أن الإضافات للبيض والسجق تكون رائعة ..كما أن الأرانب بالملوخية أكثر من رائعة .
سعاد : لا أطيق سماع هذه الهرطقات .
مجدى : هذا سئ وبشع ..وكل من يأكل هذه الأمور هو ظالم ومنحرف .
أنا: ولكن أن أرى هذه الإضافات رائعة فلماذا ينزعج " فهمى ".

أردت ان أغيظ مجدى وسعاد بعد هذا المسلسل السخيف من الإدعاءات والإحتيال لأصرخ فى وجهوهما بصوت قوى : البسطرمة مع البيض رائعة ..المسطردة والمايونيز مع السجق أجمل حاجة فى الدنيا .
مجدى وقد إنتابته حالة من الغضب والهياج : لو كنت أعرف أمرك هكذا لم أكن لأضيع وقتى معك ..فلتنعم بالبيض بالبسطرمة والسجق بالمسطردة ..لكن عندما تذهب إلى " فهمى " سيضع السيخ المحمى فى صرصور ودنك ويصب رصاص مصهور فى جوفك ..اللعنة عليك وعلى أمثالك من الكفار .

دمتم بخير .



#سامى_لبيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أنا والله ويدى اليسرى .
- نحن نخلق ألهتنا ( 8 ) - الله خالقا ً للوجود فى ستة أيام .
- الدين عندما ينتهك إنسانيتنا ( 10 ) _ همجيتهم وهمجيتنا .. ياق ...
- الدين عندما ينتهك إنسانيتنا ( 10 ) _ همجيتهم وهمجيتنا .. ياق ...
- نحن نخلق آلهتنا ( 7 ) - الله مُجيبا ً للدعاء .
- تديين السياسة أم تسييس الدين ( 4 )- حد الردة رغبة سياسى أم ر ...
- الدين عندما ينتهك إنسانيتنا ( 9 ) - الخلوة الغيرالشرعية بين ...
- لماذا يؤمنون .. وكيف يعتقدون ( 3 ) _ الدنيا ريشة فى هوا .
- من داخل دهاليز الموت إشتقت لحضن أمى .
- إشكاليات التراث ومتطلبات العصر وأين يكون حرثنا فى الأرض أم ف ...
- لماذا يؤمنون ..وكيف يعتقدون ( 2 ) - لا تسأل ولا تعرف .
- الدين عندما ينتهك إنسانيتنا ( 8 ) _ أشياء مطلوب الإعتذار عنه ...
- تديين السياسة أم تسييس الدين ( 3 ) - الجنه تحت أقدام المقاتل ...
- تأملات سريعة فى الله والدين والإنسان ( 5 ) .
- تديين السياسة أم تسييس الدين (2) - الناسخ والمنسوخ تردد إلهى ...
- إلى هذا الحد وصلنا لحالة من الشلل والتسطيح والتهميش .
- تديين السياسة أم تسييس الدين ( 1 )- اليهودية نموذجا ً .
- ثقافة المراجعة والإعتذار المفقودة .
- نحن نخلق ألهتنا ( 6 ) - الله رازقا ً .
- تأملات فى الإنسان والحيوان والبرغوث .


المزيد.....




- مصادر فلسطينية: مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى في أول أيام ع ...
- ماذا نعرف عن كتيبة نيتسح يهودا العسكرية الإسرائيلية المُهددة ...
- تهريب بالأكياس.. محاولات محمومة لذبح -قربان الفصح- اليهودي ب ...
- ماما جابت بيبي أجمل أغاني قناة طيور الجنة اضبطها الآن على تر ...
- اسلامي: المراكز النووية في البلاد محصنة امنيا مائة بالمائة
- تمثل من قتلوا أو أسروا يوم السابع من أكتوبر.. مقاعد فارغة عل ...
- تنبأ فلكيوهم بوقت وقوعها وأحصوا ضحاياها بالملايين ولم تُحدث ...
- منظمة يهودية تطالب بإقالة قائد شرطة لندن بعد منع رئيسها من ا ...
- تحذيرات من -قرابين الفصح- العبري ودعوات لحماية المسجد الأقصى ...
- شاهد: مع حلول عيد الفصح.. اليهود المتدينون يحرقون الخبز المخ ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامى لبيب - لماذا يؤمنون .. وكيف يعتقدون ( 4 ) - كيف تربح المليون دولار بدون بسطرمة ومسطردة .