أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - عبدالوهاب خضر - ماذا بعد مؤتمر العمل الدولى 2010 ? (الحلقة الثانية)















المزيد.....

ماذا بعد مؤتمر العمل الدولى 2010 ? (الحلقة الثانية)


عبدالوهاب خضر

الحوار المتمدن-العدد: 3043 - 2010 / 6 / 24 - 19:48
المحور: الحركة العمالية والنقابية
    


عناوين:
"العمل الدولية" تتواطئ مع إسرائيل:
تناقض فى تقرير المدير العام وتجاهل للمطالب العربية بفتح باب التحقيق حول ممارسات الإحتلال ضد العمال

تقرير المدير العام يصف غزة بمقبرة الصناعات ويرفض الإشار إلى إلتزام العدو بالقرار74 حول سياسة التمييز وانتهاك الحريات النقابية

يصف تحسنا مبهرا للاقتصاد الفلسطينى رغم من هشاشته والإتحاد الدولى لنقابات العرب يطلب بمواقف حاسمة


جنيف من عبدالوهاب خضر:



فشلت المجموعة العربية المشاركة فى فعاليات مؤتمر العمل الدولى المنعقد حاليا فى جنيف والذى بدأت فعالياته بداية الشهر الجارى يونيو2010 وانتهت يوم الجمعة 18 ، فى الضغط على رئاسة مجلس إدارة المنظمة من أجل مناقشة تجاوزات الإحتلال الإسرائيلى ضد عمال وشعب فلسطين وإنتهاكها لحقوق الإنسان ووصفت مصادر ما حدث بأنه تواطؤ من جانب منظمة العمل الدولية لصالح إسرائيل بسبب سيطرة "الإتحاد الحر" الذى يضم فى عضويته إتحاد عمال إسرائيل "الهيستدروت" ،على مجلس إدارة المنظمة الدولية.وقالت مصادرنا هنا فى المؤتمر أن اللقاء الذى جمع وفدا عربيا ضم مجموعة عربية على رأسها اليمنى أحمد لقمان مدير عام منظمة العمل العربية طالب رسميا من رئاسة المؤتمر بأن تفرض تحذيرات وتطالب تفتح ملفات التحقيق فى تجاوزات إسرائيل خاصة بعد تصرفات إسرائيل غير الإنسانية بإعتدائها علي قافلة الحرية في المياه الدولية صباح يوم 31 / 5 / 2010 حيث أغارت البحرية الإسرائيلية في المياه الدولية علي قافلة الحرية المحملة بمواد إغاثة للشعب الفلسطيني في غزة الذي تحاصره إسرائيل برا وبحرا وجوا منذ ما يزيد علي ثلاث سنوات،وقامت بتقتيل وجرح وأسر العشرات من المتضامنين مع الشعب الفلسطيني ونشطاء السلام والمنتمين إلي عشرات من دول العالم والممثلين لأطياف من المجتمع المدني فيها .ولم تنجح المجموعة العربية فى إقناع المنظمة فى المطالبة بتشكيل لجنة دولية للتحقيق فى الجرائم الاسرائيلية و ممارسات الكيان الصهيوني في الأراضي العربية المحتلة- في فلسطين والجولان السوري والجزء المحتل من جنوب لبنان - التي لا تتفق مع المعايير الدولية وحقوق الإنسان، واستهتارها بالقانون الدولي الإنساني وممارستها للإرهاب الفاضح ، منذ عام 1948، بهدف فرض عقوبات علي إسرائيل بموجب الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة، وملاحقة المسئولين في إسرائيل ومتابعة انتهاكات إسرائيل لاتفاقيات العمل الدولية في فلسطين والأراضي العربية المحتلة الأخري وتحويلها إلي الهيئات المختصة في المنظمة لاتخاذ الإجراءات المناسبة، بحيث لا يكتفي برصد تلك الانتهاكات ، واتخاذ إجراءات عملية لتحقيق الدعم المادي لبرامج التشغيل والحماية الاجتماعية في فلسطين والأراضي العربية المحتلة الأخري بعد الدمار الذى يتعرض له العامل والشعب الفلسطينى فمثلا تشير أخر الاحصاءيات أن قطاع غزة شهد الكثير من الدمار الذي ألحقه الجيش الإسرائيلي بالقطاع عام (2009) الذي خلف (4000) منزل مدمر وبـ (11000) منزل آخر متضرر،وآلاف القتلي والجرحي من المدنيين،بالإضافة إلي ما لحق بالمؤسسات المدنية الأخري من مدارس ومساجد وكنائس ومنشآت ومحال تجارية ومؤسسات صحفية ، كما أكدت لجان تقصي الحقائق التابعة لمنظمة العمل العربية علي أنه خلال عام 2009، قتلت قوات الاحتلال 1061 مواطنا فلسطينياً، بينهم 395 طفلا و112 من الإناث و3 صحفيين و20 من الطواقم الطبية، فيما أصابت بجراح مختلفة 4810 مواطنين بينهم 2773 طفلا.هذا ما جاء بالضبط فى بيان منظمة العمال العربية الذى جرى توزيعه فى المؤتمر منذ صباح صباح يوم الجمعة الماضى ، وأصدر الإتحاد الدولى لنقابات العمال العرب برئاسة الليبى رجب معتوق بيانا بلغات مختلفة وزعه على المؤتمر الدولى ضد ممارسات إسرائيل وتعنتها وسياساتها الاحتلالية مطالبا هذا اللقاء الدولى الكبير بضرورة عدم الإكتفاء بالتنديد والشجب .
توطؤ
وواصلت المنظمة الدولية إنتقادها لحريات النقابية فى عدد من الدولي دونما الموافقة على بعض الاصوات العربية التى دعت لجنة المعاير الدولية بفتح باب المناقشة حول إنتهاكات إسرائيل ، وإكتفت المنظمة الدولية بعرض تقرير حول الاوضاع فى فلسطين والذى وصفه البعض بأنه متواطئ مع الكيان الاسرائيلى ، وأصدرت المجموعة العربية بيانا حول ملاحظاتها على تقرير المدير العام لمكتب العمل الدولى بشأن أوضاع العمال العرب
مقبرة الصناعات!
قالت المجموعة العربية أن تقرير منظمة العمل الدولية بشأن الاوضاع فى فلسطين والذى أعدته لان دولية جرى إرسالها إلى الاراضى المحتلة مثير للإهتمام ويستحق فقد وصف التقرير الصادر عن منظمة العمل الدولية لعام2010 ، غزة بأنها " مقبرة للصناعات " وبأن وقوع الحرب فى الوقت الحاضر يأخذ بعدا مدمرا آخر على الأمد الطويل ، وبأن القدس الشريفة أصبحت أكثر عزلة عن باقى الضفة العربية ، وأن إعلان إسرائيل مؤخرا عن الاستمرار فى التوسع فى إنشاء المستوطنات فى القدس الشرقية أدى إلى إلقاء سحابة معتمة على بدء محادثات غير مباشرة ، وأعرب المدير العام الدولى فى التقرير عن قلقه البالغ من التطورات بشأن القرار العسكرى الأخير القاضى بمنع التسلل ، واعتبر ذلك سيفا مسلطا فوق رؤوس آلاف الأسر الفلسطينية ، وعلى الرغم من ذلك الإعتراف من جانب منظمة العمل الدولية بإنتهاكات حقوق الإنسان التى تمارها إسرائيل فى الاراضى المحتلة فقد اكتفى المدير العام للمنظمة الدولية لتحديد مهمة البعثة بالقرار المتعلق بآثار المستوطنات الإسرائيلية فى فلسطين والأراضى العربية المحتلة الأخرى على وضع العمال العرب ، وهو القرار الذى اعتمده مؤتمر العمل الدولى فى دورته السادسة والستين (1980) ،ولم تتم الإشارة أو الالتزام بالقرار الصادر عام 1974 بشأن سياسة التمييز وانتهاك الحريات والحقوق النقابية ، وقد كررت المجموعة العربية هذه الملاحظة على التقارير السابقة أيضا ولكن لم يلق ذلك تفهما من المدير العام .

قلق

وأعربت المجموعة العربية عن قلقها لعدم تضمين التقرير، بالقدر الكافي، متابعة آثار المستوطنات الإسرائيلية على وضع العمال العرب في فلسطين والأراضي العربية المحتلة الأخرى، خاصة وأن الاستيطان ما زال العقبة أمام إقامة السلام الشامل والعادل، وأن إقامة المستوطنات أو توسيعها خاصة في مدينة القدس يقوم على طرد الفلسطينيين واغتصاب بيوتهم وأراضيهم، وفي ذلك انتهاك صارخ للقانون الدولي ولمواثيق حقوق الإنسان.
والخطير فى الأمر أن تقرير منظمة العمل الدولية كما جاء فى ملاظات المجموعة العربية يصف تحسنا مبهرا للاقتصاد الفلسطينى بالرغم من هشاشته ، ويحدد التقرير الدولى ارتفاع نصيب الفرد من الدخل بنسبة 3.7% خلال عام 2008 ، ويشير إلى ارتفاع طفيف فى معدل التشغيل، فكيف يستقيم ذلك مع ما أورده التقرير من أن غزة مازالت " مقبرة للصناعات " وأن ما يعبر إليها من شاحنات هو خمس ما كان عام 2007 مع انعدام تام للصادرات ، وأن الناتج المحلى الإجمالى للضفة والقطاع عام 2008 يكاد يكون نفسه عام 2007 ،فالتقرير يشير إلى وقوع 70% من أهل غزة تحت خط الفقر ، و75% يعانون من انعدام الأمن الغذائى ، وأن 1% فقط من فرص العمل هى فى البناء ، وأن جدار الفصل العنصرى يجعل (35) ألف فلسطينى يعيشون فى مناطق مغلقة ، و(125) ألف آخر محاطون بالجدار من ثلاث جهات .
الحياد!!
وقال بيان المجموعة العربية الذى جاء فى شكل ملاحظات على المعلومات التى تضمنها تقرير منظمة العمل الدوية شأن ممارسات إسرائيل أن التقرير الدولى تناول الكثير من الانتهاكات لاتفاقيات منظمة العمل الدولية والصكوك الدولية لحقوق الإنسان والقانون الدولى والإنسانى ، ضد عمال وشعب فلسطين والأراضي العربية المحتلة الأخرى ولكنه اكتفى بالحياد إزاء ذلك فى حين أن منظمة العمل الدولية معنية بإدانة الانتهاكات لاتفاقيات العمل الصادرة عنها وخاصة الأساسية منها ، وتجاهل التقرير بصورة مطلقة فى محتواه أو فى المصادر التى اعتمد عليها تقرير (قولدستون) (Goldsone) للأمم المتحدة فى حين أن هذا التقرير تعرض لجانب من أوضاع العمال ومعاناة الشعب الفلسطينى ، وبذلك تم إهمال تام لرأى المجتمع الدولى ومنظمات حقوق الإنسان ومنظمات المجتمع المدنى ، وفى هذا الموقف تحيز للموقف الإسرائيلى الرافض للتقرير الدولى.

إستنكار
وأكدت ملاحظات المجموعة العربية على تقرير المنظمة الدولية حول أوضاع العمال السوريين فى الجولان السورى والذى نقل استنكار الحكومة السورية للممارسات الإسرائيلية بما فيها تغيير الطابع العمرانى والتكوين الديموغرافى والهيكل المؤسسى والوضع القانونى للجولان السوريى المحتل ، وإقامة المستوطنات ومصادرة الأراضى والتحكم بالمياه الجوفية وفرض ضرائب عالية بالقوة ومنع المواطنين من ممارسة حقوق الملكية ، وغير ذلك من الانتهاكات الفاضحة لحقوق الإنسان والقانون الدولى ،ولفت التقرير الانتباه إلى التمييز الذى يعانى منه العمال السوريون ، وبالرغم من تقرير الأمين العام للأمم المتحدة بشأن الموضوع لعام 2010 ، فإن تقرير المنظمة الدولية اكتفى بإيراد ما قيل دون موقف أو إدانة أو تقديم مقترحات لتخفيبف معاناة السكان السوريين فى الجولان السورى المحتل ، وتناول التقرير فى نتائجه ضرورة الدعم الدولى الواسع النطاق لبناء الفلسطينية ، وأشار إلى الأولويات والسياسات والبرامج القطاعية الواردة فى برنامج الحكومة الفلسطينية وركز على استراتيجية قطاع العمل وأولوياته الستة وإلى ما أنجز من حقوق العمال أو يتعين إنجازه ودور منظمة العمل الدولية فى تعزيز إدارة سوق العمل والحقوق ،لكن جاءت مساهمة منظمة العمل الدولية محدودة مقارنة بما هو مأمول منها ، فيبدو التقرير مقتنعا ببرنامج الحكومة الفلسطينية وهو " إنهاء الإحتلال وإقامة الدولة " إذ يرى فى ذلك شرطا مسبقا لتحقيق العمل اللائق فى " الأرض الفلسطينية المحتلة " ، وتحدث التقرير عن " نوايا المنظمة فى الاهتمام بالشركاء الاجتماعيين " ، ويقر بأن الحصار المفروض على غزة غير مقبول ولا يطاق وغير مجدٍ ، وأن حقوق العمال وكرامة الإنسان منتهكة انتهاكا جسيما، ومع ذلك تضمن التقرير " تقدير كل جهد تبذله الحكومة الإسرائيلية للتخفيف من عبء الاحتلال على العمال الفلسطينيين وعائلاتهم ".
وهذا التقدير في غير محله.
مطالب عربية
ودعت المجموعة العربية المنمة الدولية بمراجعة كل هذه الملاحظات على تقريرها بشأن ما يحدث فى فلسطين ووضعت مجمعة من المطالب منها التأكيد ا على مراعاة قيام البعثة بزيارتها السنوية فى وقت مبكر ليتسنى إعداد التقرير بكل لغات العمل فى منظمة العمل الدولية وإتاحة الوقت للاتصال بكافة الأطراف المعنية دون استثناء ، وإتاحة الفرصة لأطراف الإنتاج بدراسة التقرير وتقديم مقترحات بشأنه . وأن يكون عنوان التقرير منسجما مع قرار المؤتمر ذي العلاقة ، أن يتناول التقرير جانبين يمثل أحدهما متابعة للقرار بشأن سياسة التمييز وانتهاك الحريات والحقوق النقابية (1974) والجانب الثانى لمتابعة القرار الخاص بآثار المستوطنات الإسرائيلية فى فلسطين والأراضى العربية المحتلة الأخرى على وضع العمال العربى (1980) ، وأن يتضمن التقرير موقفا صريحا من الانتهاكات لاتفاقيات منظمة العمل الدولية والصكوك الدولية ذات العلاقة ، وألا يكتفى بمجرد رصد الوقائع دون حكم تسمح به نظم ومواثيق منظمة العمل الدولية ،أن يكون التقرير السنوى الخاص بأوضاع العمال العرب فى فلسطين والأراضى العربية المحتلة الأخرى في الجولان السوري ولبنان، موضوع مناقشة وحوار ثلاثى ضمن لجنة من لجان المؤتمرعلى غرار بقية التقارير المعروضة على المؤتمر وفقا للصيغ المعتمدة بهدف الوصول إلى استنتاجات تكون محل متابعة من المدير العام ومجلس إدارة منظمة العمل الدولية ،والتأكيد على الدعوة الموجهة من قبل منظمة العمل العربية إلى المدير العام لمكتب العمل الدولى بشأن تبنيه شخصيا الدعوة لعقد مؤتمر دولى للمانحين تشارك فيه جميع الدول والمؤسسات المانحة لدعم الصندوق الفلسطينى للتشغيل والحماية الاجتماعية ولتوفير فرص تنفيذ الاستراتيجية القطاعية للعمل التي أوردها التقريروتحويل النوايا الواردة فى التقرير إلى خطط عمل قابلة للتنفيذ باعتبار أن هذا الصندوق يمثل ركيزة أساسية لمواجهة تحديات الفقر والبطالة وتدعيم العمل اللائق ، وذلك بالتنسيق مع منظمة العمل العربية وجامعة الدول العربية والجانب الفلسطينى فى ظل الدعم الإقليمى والدولي المتنامي للنهوض بعملية السلام فى الشرق الأوسط وقيام دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس،و العمل بكل الوسائل لتحقيق مطلب منظمات الشركاء الاجتماعيين الفلسطينيين فى إعادة تمثيلهم فى القدس الشرقية ،العناية بشكل خاص بمتابعة الآثار المترتبة على إقامة المستوطنات الإسرائيلية وتوسيعها فى الأراضي العربية المحتلة وخاصة في القدس، و تركيز العناية بأوضاع العمال الفلسطينيين الذين يحتجزهم جدار الفصل العنصرى والمستوطنات وكذلك السكان الذين تعتبرهم الأوامر العسكرية الظالمة متسللين بالرغم من وجودهم على أرضهم أو مع عائلاتهم ،ومتابعة تنفيذ تصريحات رابطة الصناعيين فى إسرائيل والهستدروت بشأن إعلانها الالتزام بعدم التمييز والمساواة فى المعاملة بين العمال الإسرائيليين والفلسطينيين،ومطالبة الحكومة الإسرائيلية بالكف عن تضييق سبل العيش أمام المواطنين السوريين فى الجولان المحتل وطلب دعم المؤسسات الدولية ذات العلاقة والحرص على احتفاظهم بهويتهم العربية السورية وممتلكاتهم وحق الاستفادة من المياه والمصادر الطبيعية الأخرى فى أرضهم .

ملحوظة:::: الحلقة الثالثة ننشر نص تقرير منظمة العمل العربية حول
المستوطنات الإسرائيلية
وآثارها الاقتصادية والاجتماعية المدمرة
على منظمات أصحاب الأعمال والعمال
فى فلسطين والأراضي العربية المحتلة الأخرى
في الجولان السوري والجزء المحتل في جنوب لبنان



#عبدالوهاب_خضر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ماذا حدث فى مؤتمر العمل الدولى 2010?(الحلقة الأولى)
- قبيل مؤتمر العمل الدولى نفتح الملف : سيطرة الأمن والحكومة وا ...
- ملفات غائبة فى خطاب الرئيس مبارك فى عيد العمال ؟
- الأسئلة الخمسة؟
- هل سيلتزم القطاع الخاص فى مصر بالحد الادنى للأجور؟!
- ما لم تنشره الصحف عن قضية الحد الادنى للأجور فى مصر؟!
- الفجوة بين الإنتاج والإستهلاك وراء إستمرار الأزمة فى مصر:الإ ...
- بمناسبة اعتصامات عمال -طنطا للكتان- أمام مجلس الوزراء: السين ...
- ونجحت ضغوط رجال الأعمال فى مصر: المجلس القومي للأجور يتهرب م ...
- استقالة رئيس «الحديد والصلب المصرية » في ظروف غامضة:والرقابة ...
- المجلس الأعلى للأجورفى مصر.. و7 من السنوات العجاف!
- مدير عام منظمة العمل الدولية فى حوار صريح : لست مندوبا ل -ci ...
- (2009) العام الأسود على عمال مصر!
- الأزمة العالمية تضرب اقتصاد مصر حتي عام 2012
- الأمن السرى يحاصر شركات المحلة وحملة -مش حنخاف- تفضح سياسات ...
- من هو الفائز الحقيقى فى مبارة مصر والجزائر .. اليوم ؟
- حول الأجور وفرص العمل فى مصر و ردا على كلام الرئيس:200% ارتف ...
- بيان حول رؤية قوى المعارضة من اجل إنتخابات تلبى طوحات الشعب ...
- قريبا فى مصر ... شركات على حافة التصفية أو الدمج أو الغلق أم ...
- فى مناظرة بين د.جودة عبدالخالق ود.يمن الحماقى :-مصر- تنهار إ ...


المزيد.....




- بعد 200 يوم على الحرب.. غزة مدمرة اقتصاديا وصناعيا والجميع ت ...
- “بزيادة حتـــى 760 ألف دينار mof.gov.iq“ سلم رواتب الموظفين ...
- فرنسا: بعد فشل المفاوضات... أكبر نقابة للمراقبين الجويين تدع ...
- التقرير السنوي للفينيق 2023
- -غوغل- تطرد مزيدا من الموظفين بعد احتجاجات على علاقات الشركة ...
- رابط التسجيل في منحة البطالة minha anem dz والشروط الواجب تو ...
- “أهم شروط الصرف”.. سلم رواتب المتقاعدين في العراق 2024 وخطوا ...
- “صندوق التقاعد الوطني عبّـــر mtess.gov.dz“ موعد صرف زيادات ...
- طلاب جامعة نيويورك يقيمون مخيما احتجاجا على الحرب في غزة
-  الاستعلام عن رواتب المتقاعدين عبر المؤسسة العامة للتأمينات ...


المزيد.....

- تاريخ الحركة النّقابيّة التّونسيّة تاريخ أزمات / جيلاني الهمامي
- دليل العمل النقابي / مارية شرف
- الحركة النقابيّة التونسيّة وثورة 14 جانفي 2011 تجربة «اللّقا ... / خميس بن محمد عرفاوي
- مجلة التحالف - العدد الثالث- عدد تذكاري بمناسبة عيد العمال / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- نقابات تحمي عمالها ونقابات تحتمي بحكوماتها / جهاد عقل
- نظرية الطبقة في عصرنا / دلير زنكنة
- ماذا يختار العمال وباقي الأجراء وسائر الكادحين؟ / محمد الحنفي
- نضالات مناجم جبل عوام في أواخر القرن العشرين / عذري مازغ
- نهاية الطبقة العاملة؟ / دلير زنكنة
- الكلمة الافتتاحية للأمين العام للاتحاد الدولي للنقابات جورج ... / جورج مافريكوس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - عبدالوهاب خضر - ماذا بعد مؤتمر العمل الدولى 2010 ? (الحلقة الثانية)