نحن نخلق ألهتنا ( 8 ) - الله خالقا ً للوجود فى ستة أيام .

(العرش الإلهى يدور دورة كاملة حول مجرة بعيدة) من أين جاء الكاتب بهذه المعلومة ؟ لقد توهم ذلك ويريد أن يجعل من وهمه أساسا يقيم عليه نسقا منطقيا فالعرش الإلهى ليس واقعا ماديا ولاهو يشغل مكانا ولا هو يدور إنما هو فهم ذلك عن توهم ويريد أن يرسم ذلك لنا حقيقة يلزمنا بها فما لنا وتوهمه؟ ولكنه يصر ::( فحسب زمن الخلق هذا لزم وجود عرش ومجرة بعيدة ومعدل حركة لحساب زمن ستة أيام الخلق) لقد وهم وصدق وهمه وما علينا إلا أن نسلم بما يقول... منتهى العبث الفكرى
=======
وعندما نقول أيضا ًبأن الله أزلى أبدى فهذا معناه وجود زمن لا نهائى
========
الكاتب لا يعرف أن الزمان والمكان خلقا معا ، فالزمن والمكان مخلوقين وقبل خلقهما فلا زمان ولا مكان وأن الله ليس كمثله شىء ولكنه على الدرب يسير : يتوهم ثم يقيم على الوهم صرحا من الوهم

إرسال شكوى على هذا التعليق          56 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الكاتب ينسج من الأوهام أساسا ليقيم عليه معبدا بمواصفات دون كيشوتية تعينه على هدمه فيكون الفارس الذى هدم المعبد فوق رءوس أصحاب الدين...لا ندرى أهو حلم السذاجة أم سذاجة الحلم؟
(فالعدم هو اللاشئ) من أين جاء الكاتب بهذا المفهوم عن العدم وكيف ألصقه بالدين؟ لا ندرى ولانعتقد أنه يدرى ، العدم فى المفهوم الدينى هو واقع نسبى منسوب إلى شىء فلكل شىء عدم فواقع الشىء قبل أن يوجد أو بعد أن ينتهى هو عدم (بالنسبة لهذا الشىء) فأنت قبل أن تولد عدم وبعد أن تموت عدم فالوقائع التى نشأت منها إن كانت موجودة من قبلك أو من بعدك لاتعنى أنك موجود قبل أن تولد أو موجود بعد أن تموت فالكاتب اخترع ماسماه اللاشىء ثم هو ينفى وجوده (يعنى بيغنى ويرد على نفسه)
(الزمن هو بعد من الأبعاد ويكون مرتبط بالمكان لذا فهو دالة المكان) : بالرغم من أن الكاتب يدعى التزامه بالمفاهيم العلمية إلا أن هذه العبارة تكشف المستور فالكاتب لايعرف مفهوم الدالة ولكنه يتحدث بها فهلا رجع إلى أحد معلمى الرياضيات فيزيح عنه هذه الالتباسات؟ ثم هو يخلط بين (المعدل) و(المدة) فى تعريفه لليوم والسنة

إرسال شكوى على هذا التعليق          45 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اتفق مع المعلق الاول في كل ما قاله
وازيك ان عدد من يقول بوجود الخالق من اتباع الاديان على اختلافها هم النسبه العظمى من البشر
وحتى من يقول بالصدفه الكثير منهم يعترفون بالخالق ويناقشون في كيفية الخلق هل هو عن تدبير وحكمه ام ان الخالق الاول جعل للمصادفات دورا في النشوء
بصراحه استاذي الكبير
مقالك هذا بما فيه كنت اتمنى لو لم تكتبه او على الاقل لم تنشره

إرسال شكوى على هذا التعليق          100 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بداية أتمنى أن أجدك فى نهاية هذا الحوار ..فلا تمارس إلقاء بعض الكلمات ثم لا نجدك بعدها كما عهدتك فى حوارات سابقة
ما هو العدم فى مفهوم الخلق وليس فى وجود حضرتك
الخلق جاء من اللاشئ حسب الفهم الدينى ..أى تكونت مادة الحديد من فراغ لا يحتوى على ذرة مادة الحديد ..هذا هو الفهم الدينى وليس فهمى .
لا تقول العدم هو وجودى الأن فقبل وجودى هو عدم ..
ماهذا الذكاء ..أنت الذى تحكم على الوجود من خلال وجودك ..
حتى هذه المقولة خاطئة ولا معنى لها ..فأنت لم تأتى من فراغ ..أنت جئت من حيوان منوى وبويضة ..أى من مواد سابقة .
الخلق بالنسبة للإله جاء من إيجاد الشئ من اللاشئ ..فلو جاء بالشئ كالإنسان مثلا من الطين فهنا سنقول عنه صانع وبالتالى سنسأل من جاء بالطين .
لابد أن يكون الخلق جاء من اللاشئ مادة أى صفر مادة وهذا هو الفهم الدينى للخلق .
ذكرت هذه المقولة فى بداية الفكرة وها أنا أكررها لعلك تفهمها وتحاول أن تعطى إجابة جديدة بدلا من هذا النقد السطحى الذى يعتمد على التهكم أكثر من وجود فكرة متماسكة .
نحن نسأل على البدايات الأولى ..فهل الله متواجدا قبل الخلق بذاته منفردا أى مع اللاشئ أم كان معه وجود مادى .

.

إرسال شكوى على هذا التعليق          106 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم يحاول السيد سامى فى كل مقالاته التعالى على عقول القراء ولا التحذلق او ادعاء مقدرات ومواهب خاصة مكنته من فهم ما لم يفهمه الاخرون هو عندما يكتب فانما يكتب عن تساؤلات لطالما ارقت الانسان منذ الازل هو لايخاطب المبرمجين امثال السيد زين العابدين او السيدة هاله فهؤلاء قد ختموا عقولهم بالشمع الاحمر ولا مجال لازاله ذلك الشمع واعادة فتح تلك العقول والا فبحق الملائكه والابالسه والعفاريت ما الجواب لهذا السؤال الذى طالما حيرنى لماذا ذكر فى القران كلام عن عرش للرحمن وعرش محمول هات اشد الناس جنونا واكثرهم حكمه وقل لهم انا بصدد محاولة معرفه خالق عظيم مجهول جهالة فاحشه لا نعرف عنه شيئا البته هل له طول ام هل له عرض او ارتفاع او شكل او لون او هيئه هذا المجهول يلقى على مخلوقيه احجيات تتحدث عن عرش وكرسى وكنبة ... الخ طيب ما الذى سنستفيده نحن من اخبارنا بكل ذلك ما الغايه من وراء ذلك اذا كنا نحن لانعرف صاحب كل تلك الموبيليا نهائيا فهل ياترى سيضيرنا شىء معرفه او عدم معرفه ان لله المجهول عرش او كرسى متحرك اجبنى ياسيد زين العابدين واظهر لى مواهبك الفريدة وانت ايضا سيدة هالة وشكرا مرة اخرى سيد لبيب

إرسال شكوى على هذا التعليق          39 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أنت عاوزك تهدى أولا وتكون مهذب فى تعبيراتك حتى تفهم .
عندما قلت العرش الإلهى يدور دورة كاملة حول مجرة بعيدة ..فهذا مثال تبسيطى إفتراضى حتى تفهم المعلومة وليس حقيقة وصدقتها .
هى شرح لمعنى الزمن يا باشا بمثال تخيلى حتى يقوى من مثلك على الفهم
وبالنسبة لقضية العرش تقول أنه ليس واقعا ماديا ..طبعا أنا غير معنى بكل الخرافات هنا ولكن طالما أنت تطرقت لها ..فالعرش يحمله مجموعة من الملائكة الأشداء أى أنه محدود أى له أبعاد وحيز مادى أليس كذلك .

أنا أعرف أن هذه الفكرة مرهقة لأمثالك لتأتى وتقرر بأن الزمان والمكان خلقا معا
أنا أتحدث عن اليوم الإلهى الذى تم فيه الخلق ماهو مقياسه وكيف تم حسابه .؟
يعنى الله عزم النيه على خلق الوجود من العدم وبدأ هذا من اليوم الأول الذى له مقياس أخر غير يومنا ..ماهو اليوم هنا وعلى أى مكان إتكأ لحسابه .
يلزم وجود مكان ليكون فيه زمان قبل الخلق ..وهذا ما طرحته فى مثالى والواضح أنك لم تقرأه جيدا ..ولو قرأته لم تفهمه

حاول أن تعرف اليوم الإلهى قبل خلق المكان ..

إرسال شكوى على هذا التعليق          83 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى عزيزتى هالة
أرى أنكى لم تتفقى مع ماذكرته فى هذا المقال ..ولكنى على إستعداد لتأكيده مرة أخرى بالرغم أننى عرضته فى التعليقات السابقة وهذا لأن الخلاف لا يفسد للود قضية وهذا ما تلمسته من مداخلتك المحترمة البعيدة عن التهكم الذى يمارسه البعض متوهما ً أنه بذلك على فهم وحجة وكإرهاب لخصمه بفكرة إغلظ عليهم .

بالنسبة لمقولتك
( ان عدد من يقول بوجود الخالق من اتباع الاديان على اختلافها هم النسبه العظمى من البشر )
عزيزتى فى وقت من الأوقات كان كل البشر فى العالم يقولون أن الأرض مسطحة ومنبسطة .

خالص مودتى

إرسال شكوى على هذا التعليق          55 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اذا كان ذكر الكرسى والعرش المحمول غير ذى جدوى او فائدة يستفيدها المؤمن المتعبد تعالوا نتسائل الان ما الغايه من ذكر ان السموات والارض قد خلقها الله فى ستة ايام او عشرة او حتى عشرة ملايين يوم ونصف هل تحقق شىء حينما علمنا ذلك وبعد ان علمنا هل اقتنعنا ام ازددنا حيرة على حيرة ماهو المقصود باليوم ؟ وهل هو اليوم الارضى ؟ ام اليوم الزحلى وكيف تم تقسيم عدد الايام بين السماوات والارض ؟ واذا كان الله يقول للشىء كن فيكون ما الحاجه لهذه السته ايام ؟ لماذا لم يتم الامر كله فى اجزاء من الثانية او حتى اقل من ذلك انا على يقين ان كل تلكم القصص والحكايا لاتصدر عن اله وانما هى مجرد افكار لجماعات بشريه فى الازمنه السحيقه الغابرة لكن البعض الى الان يحاول الباسها ثوب الحقيقه العلمية التى لاخلاف عليها

إرسال شكوى على هذا التعليق          55 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تمتاز العقليه الدينيه بالروحانيات وتبتعد كل البعد عن المنطق والعلم العقليه الالحاديه والعقليه الدينيه يسيران بخط متوازي لا يمكن لهما ان يلتقيا ويستند المؤمن الى قاعده بان لكل موجود موجد ولكن هذه القاعده تنسف عندما يدور السؤال عن اصل الخالق فلا يمكن ان يكون له موجد ثم ان عملية الخلق نفسها هل هي موهبه ام صفه يعني هل اكتسب الخالق صفة الخلق بعد ان خلق ام انه كان يمتلك موهبة الخلق قبل ان يخلق وقرر ان يخلق فجأه يعني عندما كان في العدميه وهذا يضعنا امام سؤال ما الذي تم خلقه اولا هنا يحتار المؤمن ففي الاسلام قد يكون العرش او القلم او الماء الذي استوى عليه العرش ثم ان هناك سؤال مهم وهو هل ما زال الله خالقا بعد ام انه خلق كل شيء وانتهى ولم يعد يخلق مخلوقات جديده القران يقول بان عملية الخلق قد تمت وان الله احسن كل شيء خلقه ثم ان هناك مخلوقات لم يرها الا الانبياء كالبراق وكبش ابراهيم والشجاع الاقرع وغيرها من خرافات الاديان اخيرا اقول بان الكتب المقدسه على اختلاف رواياتها تقود الى الاعتقاد ببطلان هذه الروايات ولا تعدو ان تكون محاولات يائسه لتلميع الاله المزعوم والصاق صفة القدرة والكمال فيه فهيهات

إرسال شكوى على هذا التعليق          41 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية لك اخي سامي
انا اعتقد ان الكتابة التي تحض على التساؤل تكون راقية ومفيدة لأننا لسنا في مدرسة للتلقين وان التطور يأتي به الحوار والبحث. والموضوع الذي طرقته انت يحمل كما كبيرا من الأسئلة التي نحاول ان نجد اجابة لها ولذلك لا أجد مبررا لامتعاض البعض من طرح هذه الأفكار التي وحدها قادت العلماء الى كل اكتشافاتهم وإلا كانوا قبلوا بإعجازات النصوص الدينية التي لا قيمة لها والتي لم تقدم طبا ولا علما ولا اختراعا
أشد على يدك لأنك جريء ولأنهم لا يجرؤون دخول المكان الذي دخلته فهم يخافون ان يفكروا ودائما يبحثون عن التبرير
تحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          101 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لاادرى ما الفائدة التى ستعود على الانسانية من هذه المجهىد الغير عادى لاثبات زجود الله من عدمه
انا اؤمن بالله واعطيك الحق فى عدم الايمان به
لكن الله يخاطب داؤما الانسان ولا يخاطب الحيوان
الله طلب من الانسان توحيده ولم يطلب ذلك من الحيوان
هذا التوحيد له خطوات عملية وهى
الوحدة الانسانية المتمثلة فى الاتى
العدل و المساواة والحرية الكاملة لجميع الناس فى السعى فى ارض الله بكل حرية دون عوائق-تأشيرات-اقامات ..الخ- من اختراع الهتنا التى اختلقناها واولها الاه - الانا- والمصلحة الذاتية فكلنا مصلحته اولا وليذهب الجميع الى الجحيم قتلا وفقرا وجوعا ولهذا اختلقنا الاله الاخر -طاغوت العصر الحديث الا وهو الدولة الوطنية
انظر فى كل اتجاه ستجده سبب بلاء من يسمون انفسهم بشرا بما فيها الصراعات الفكرية التى نحاول بكل ما نملك تطويعها لخدمة هذا الاله بدليل عدم التطرق الى مشروعيته من عدمها ونقتل انفسنا بحثا فى وجود الخالق من عدمه
لك الحق فى عدم الايمان بالله ولكن لا تخلق لنفسك الهه تكون وبالا على البشرية بل تحولنا الى قطعان من الحيوانات -هل تري الحيوانات تتجادل فى وجود الله من عدمه لماذا؟
وللحديث بقية

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الله لا يخاطب احد ولا يقول
الله لا يقول ولا يتكلم لانه اساسا ليس لله لسان او حنجرة, الله قوة مطلقة لا نفقه كنهها اذا كانت موجودة حسب راي البعض وكل ما وصلنا في الكتب ان الانسان يقول عن الله اما عن تصور او رؤية او حلم وبالتالي من الجهبذ الذي يستطيع ان يؤكد دقة هذا التصور او ان ينام مع النبي ويرى حلمه طبعا لا احد لذلك الدين مسلمات بلا منطق او تفكير واعمال العقل
البحث في هذه الامور مهم جدا للتخلص من العائق الكبير للتفكير والتطوير وللدخول الى الحداثة والعصرنة والمساهمة في الحضارة العالمية بعد الخروج من خانة مستهلكي الحضارة فقط الى صانعين للحضارة

إرسال شكوى على هذا التعليق          78 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ما عليك اخى من غيى وخزعبلاتى كما تحب ان تسميها
هل ضرك شئ من اعتقادى هذا
لكن انا وامثالى من اغلب البشرية اصابتنا اضرارا كثيرة من فقر وجوع وقتل وتشريد نتيجة لترويجكم لالاهكم الاعلى المسمى الدولة الوطنية
هل اخترتها بمحض ارادتك ام فرضت عليك فرضا هى وجنسيتك المزعومة والتى تقدسونها تقديسا بدليل تسليمكم لهذه الالهه كأمر واقع مهما كانت الاضرار البشرية
اين كتاباتكم عن الحرية والعدل والمساواة بين البشر والتى لن نكون بشرا الا بها وعندها فقط سأقبل ان نجادلنى فى وجود الله من عدمه لانه لا جدال فكرى بين الحيوانات
تحياتى

إرسال شكوى على هذا التعليق          53 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

في البدء اتسائل لماذا يتكرر هذا التشنج عند اي طرح علمي او ملحد مما يستدعي الخروج الى مواضيع اخرى اكثر - عواصه - ! , الاستاذ سامي طرح رأيا علميا يحتمل الخطا والصواب , فاين المشكله ؟ ان لم يعجبك يمكنك ببساطه ان لا تقرأه ولا تكلف نفسك في الرد , من جهة اخرى ماهي المشكله في وجود اله يخلق ؟ سواء بمده زمنيه او في عدمها . من ماده او غير ماده . الاهم طرق تعايشنا في هذا الواقع - الحياه - كيف نسعد بها كيف نحب انفسنا ونحب الاخر .
اما فيما يخص الموضوع العلمي فنظرية الشك قبل ديكارت كانت في سؤال ابراهيم لربه كيف تحيي الموتى؟ وكان تاييد محمد له بقوله - نحن اولى بالشك من ابراهيم -اذن فلسفة الاديان ليست منغلقه في اساسها . من قام باغلاقها هم الاتباع الخائفين , او من حاول التسلط والباسها شرعية للاستبداد .. هذه الفسحه تتيح لي كمؤمن يمارس الشك في كل شي او كملحد يبدأ الشك ايضا بقدراته العقليه على فهم كل شيء واطرح سؤال واحد : ( اليست نظريات الفيزياء البحته تسقط عند خروجنا من نطاق الغلاف الجوي للارض؟) فمابالك لو ابتعدنا اكثر ؟ وهل يمكن لادوات قياسنا الارضيه ان تبتعد الى اكثر من السماء الدنيا - قبل السابعه -؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          81 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ادوات القياس على سطح الارض تطورت من زمن الى اخر ..في عصر سابق كنا نقيس بالعقدة والذراع .. تطورنا حتى استطعنا القياس برصد الضوء او الليزر .. ترى هل سنصل الى تقنيه متورطه اكثر .. وعند وصولنا الى ذلك التطور هل ستثبت ام ستنفي قدرة الخالق؟
بالضبط يا استاذ سامي الى عصور قريبه كنا نعتقد بمسطح الارض ؟ ولكن في تلك الفترة ايضا كان الملحد مؤيد ضمني لها الا قله والمتدينين كانو يصرون عليها الا قله . اذا المعول الاول هو انفتاح العقل سؤاء كنت ملحد ام مؤمن
وبما اننا ننتظر ادوات القياس الخرافيه والتي نعتبرها في علم الغيب الان .. لا يمكن لنا ان نجزم ولا ان ننفي .
اما في حال بقائنا في النطاق التساؤل النظري .ونقد الفكر جدليا فقط . فلا تنس ان قدرات العقل تعترف بقصورها احيانا . فلربما انت نفسك ستاتي بعد عدة سنوات لتنقض هذه الفرضية المطروحه . الا ان قلت ان عقلك سيثبت على راية. وفي هذه الحال سيكون ثبات العقل سمة عجزة عن التطور .
تحياتي لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          51 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ الفاضل : صراحة هذا مقال روعة تضيفونها الى روائعكم ..و من أروع الاسئلة التى سمعتها و قرأتها هو : كيف خلق الله الكون في ستة أيام..؟؟ وأعجبت جداً في الجملة و هذا الوجود مستقل عن الله....بل تخضع ساعة يده لها و عرشه كذلك... سيدي شكرا جزيلاً ...مع كل الاحترام و التقدير و الى الامام ..بوركت

إرسال شكوى على هذا التعليق          38 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

(الخلق جاء من اللاشئ) مازال الكاتب يصر على مقولة كاذبة أو واهمة فلم يقل الدين بهذا (اللاشىء) إنما الكاتب يتوهم ولننظر يقول تعالى (إِنَّمَا قَوْلُنَا لِشَيْءٍ إِذَا أَرَدْنَاهُ أَنْ نَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ) (النحل:40) فليتأمل الكاتب قليلا ولينس أوهامه بعضا من الوقت : أن نقول له ..له.... فالمخلوق له وجود غير الذى نعرفه أى أنه شىء قبل أن يخلق ولكنه شىء ليس كالأشياء التى يمكننا إدراكها فنحن لا ندرك إلا مااستحوذ على مكان وحركة ويكتسبهما الشىء بعملية الخلق هل فتح الله عليك وفهمت فليس فى الدين هذا اللاشىء ..هو فى رأسك أنت..(فأنت لم تأتى من فراغ)... مازال الوهم مستمرا – لعن الله دون كيشوت- من قال لك أن شيئا يأتى من فراغ؟ وماهو الفراغ أصلا؟ ألم أقل لك أنك تهوى الغناء والرد على النفس ..أقولها لك مرة ثانية كل شىء يأتى من شىء وفى الخلق النسبى ندرك الشىء السابق للخلق والشى اللاحق للخلق أما الخلق المطلق أو أول الخلق فنحن لانستطيع أن ندرك الشىء السابق لأنه بلا مكان أو زمان وتستطيع أن تعود إلى كتاب ستيفن هوكينج (تاريخ موجز للزمن) إن كنت تعرفه أو تستطيع قراءته

إرسال شكوى على هذا التعليق          101 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي وتقديري للجميع - رأيي المتواضع لا يوجد أي دليل علمي على الخلق بستة أيام أو ستة مليون سنة .. إنها الأساطير وعندما نحاول إثبات الأساطير بالعلم يتبين الفرق بين الأدلجة المسبقة وبين قوانين العلم .. سوف يكون الجواب على أسئلتك من قبل أهل الأديان بنقل نص من الكتب المقدسة فقط دون أن يحاولوا إثبات ذلك بطريقة علمية .. كان عرشه على الماء - لم يكن قبله شيء ولا .. وهكذا مع التقدير والتحية للجميع ..

إرسال شكوى على هذا التعليق          89 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اود ان اشكر الاخ عبدالله عطوي على تعليقه الاكثر من رائع بالرغم من الاختلاف الجذري مع اعتقاده واود ان اشير للاخ زين العابدين واقول له حاولت ان اقرا بين السطور التي كتبتها لاخرج بفكرة معينه من خربشاتك فلم اجد اذا اردت ان تتحاور يا اخي فتعلم اداب الحوار اولا فلا احد يسبك او يسب دينك هنا نحن هنا نتبادل الافكار وكما تعرف يا اخي فان لكل انسان طريقة تفكيره وتصورة ان لم تعجبك الفكرة فلا باس رد عليها بافكار اخرى دون اسلوب شيوخ الدجل المتمثل بالتهحم والتجريح وقلة المنطق والحيله احترم نفسك يا اخي وكفاك خربشه وحاول ان تركز في فكرتك حتى نشاركك الحوار

إرسال شكوى على هذا التعليق          60 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى عزيزى أحمد ناجى وشكرا على الحضور

بالفعل لست الوحيد الذى يتطرق لهكذا اسئلة ..فأعتقد أن الكثيرون طرحوا هذه الأسئلة وأكثر منها منذ نعومة الأظافر
ولكن هناك من إستطاع ان يقهر هذه الأسئلة آثرا السلامة وهناك من لم يستسلم وظل فى طرح أسئلته ليجدها تتناسل أمامه .
هم يواجهون المرء بأن هناك حكمة ما أو أن العقل لن يستوعب أو أن هذه الأسئلة ستسئ لنا .

الغريب انها كلها فرضيات وإدعاءات كبيرة وتروج لها ميديا كبيرة بدون دليل إثبات واحد يؤكدها .
وهاهو العرش الإلهى صوره الإنسان القديم مثل عرش الملوك الذى يحمله العبيد ولكن إستبدل العبيد بالملائكة .
يجد المؤمن الحالى بأن فكرة العرش الإلهى مقوضة بإدعاء الإله الغير محدود ليجيبك إجابة ماسخة ثم يتهرب بعد ذلك .
مجرد كلمة عرش إلهى تقوض فكرة الإله اللامحدود .

وهانحن نتناقش فكرة الخلق من عدم , وفكرة زمن الخلق بالنسبة للإله وكيف أن الزمن يرتبط بوجود مكان ..فكيف يوجد مكان قبل الخلق وهل المكان خارج الوجود الإلهى فرضا ليضبط زمانه معه

لا تجد إجابة بل هناك من يتمطع ليصور تمثيلك للفكرة بأنك تخترع ..إذن من يملك إجابة فليعرف لنا العدم وماهو الزمن

خالص مودتى

إرسال شكوى على هذا التعليق          47 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أنت قلت
(أقولها لك مرة ثانية كل شىء يأتى من شىء وفى الخلق النسبى ندرك الشىء السابق للخلق والشى اللاحق للخلق أما الخلق المطلق أو أول الخلق فنحن لانستطيع أن ندرك الشىء السابق لأنه بلا مكان أو زمان وتستطيع أن تعود إلى كتاب ستيفن هوكينج (تاريخ موجز للزمن )

هل تعى ما تكتبه ..هل هو إعتقادك ..ماهى هذه اللخبطة
أنت وصلت إلى تجريد الله من الخلق وتقول أنك مؤمن به

تعالى نتناول قصة أول الخلق ..هل كانت هناك مادة منفصلة عن الله رغما عنه .
إذا كنت تقر بهذه الفكرة فلا يوجد خلاف بيننا لأن هناك شئ موجود ومنفصل عن الإله ومنه حسب الأسطورة يصنع التكوينات .
هذا يعنى أن هناك أشياء غير مخلوقة بل هى موجودة ..إذن الإله لا يتحكم فيها ولا سلطة له عليها
القصة الخرافية -كن فيكون- تكون وفق هذا السياق من وجود ليس له أى سلطة عليه .
الله بمفهومك هذا هو صانع يتعامل مع الموجودات التى لم يخلقها
إنت بتفهم اللى بتكتبه ولا هى معارضة فقط
إستشهادك بكتاب موجز الزمان ..أثق ثقة عمياء بأنك لم تقرأه ولو قرأته لم تفهمه هوكينج كان عالما ملحدا

فلتجيب على الأسئلة التى تقفز عليها
ماهو العدم
وماهو الزمن وماهو الزمن الإلهى

إرسال شكوى على هذا التعليق          104 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ذكرت عزيزى أن العقلية الدينية بعيدة كل البعد عن الفكر والمنهج العلمى ..وقولك هذا صحيح فأى شئ فى الميثولوجيا ستجده متناقض مع العلم .
ولكن لا تكتفى الأمور بالعلم بل بالمنطق ذاته ..فلكل سبب من مسبب وهذا حقيقة ولكن المنطق بتم إختزاله والتعسف به عندما نصل للخالق فهو بلا مسبب ...لتسأل لماذا إذن تم إعتماد منطق السببية .
وها هى فكرة الزمن يتم التعسف بها بلا معنى ولا إجابة ..
فإذا كان الزمن هو البعد الرابع والذى يرتبط إرتباطا وثيقا بالمكان ومنه نستطيع رصده من خلال الإستدلال بعلاقته ودالته بالمكان .
لنسأل سؤالنا الطبيعى كيف يكون اليوم الإلهى .
لقد أعفيت حرج طول اليوم الإلهى وإعتبرته مليون سنه أو ليكن مليار سنه فليس هناك مشكلة .
ولكن المشكلة أن هذا اليوم الإلهى له علاقة بالمكان الذى يكون هنا موجودا قبل الخلق ..فكيف يكون هذا .
ثم أن الإله فرضا فى داخل الوجود وله علاقة مع المادة ومنها يقيس يومه ..إذن هو ليس فى حالة مستقلة بل يخضع للمادة وقانونها ومعادلاتها .

أما قصة التبجح الذى يمارسه المؤمن فالإناء الذى ينضح بالبداوة هكذا سيكون إنتاجه ..علاوة على فلس فكرى بجوار الفلس الأخلاقى .

خالص مودتى

إرسال شكوى على هذا التعليق          72 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى عزيزى عهد
أنا أعتقد بأن كل مرتادى موقع الحوار المتمدن من العقليات الرائعة والمهتمة بالمعرفة وقادرة فى الوقت ذاته على التعامل مع كل الخطوط الحمراء بعقلية ناضجة وبدون تشنج .
من هنا أطرح فكرتى حتى تكون تحت النقد والجدل والبحث ..
أنا لا يهمنى أن أشكك أحد فى إيمانه ..وإن كان يهمنى شيئا فهو كشف الجوانب السلبية للأديان والأفكار الميتافزيقية والتى تنتهك حرية وإنسانية الإنسان وهو ما أتعرض له فى كل مقالاتى وحتى التى تخوض فى المناطق الوعرة لفكرة الإله ...ليس هناك خصومة بل أجد دائما ً أن الفكرة بالصورة التى يتم تصديرها تصرف الإنسان عن الفهم الحقيقى للحياة والوجود .
قد يكون هذا المقال يتناول فكرة شاكة أريد البحث فيها بعقلية متفتحة وبدون تابوهات وأن الأمور هى تكون هكذا

لى وجهة نظر ..
لو لم نقدر أن نتناقش ونتجادل فى كل الأفكار بدون خوف وولج فلن نستطيع أن نتجادل فى أى قضية بسيطة لأننا سنكون قد تولدت لنا رهبة وخوف من الإقتحام لتصبح عقولنا مرتعشة وتأثر السلامة فى الدخول لأى معركة فكرية ونقدية .

خالص مودتى ...

إرسال شكوى على هذا التعليق          58 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية لشعورك الانسانى العظيم
نعم يجب ان نتعلم كيف نحب ونتعايش مع بعضنا بصرف النظر عما يعتقده الاخر ولكن يجب ان نوفر هذا
المجهود الكبير الذى يبذله المثقفين فى هذه المواضيع التاريخية وتوجيهه الى ما يصلح حال الانسانية حاليا ومستقبلا
تحياتى

إرسال شكوى على هذا التعليق          54 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى عزيزى إنسان فقط
بداية أنا أستحسن فكرك العام كون الإنسان هو القضية والمحور ..
تسأل سؤالك لماذا إنفاق الوقت والجهد والجدل حول وجود الله أو عدم وجوده ..
كتبت فى موقع أخر مقالين عن جدوى وجود الإنسان , وجدوى وجود الله وأأمل ان أنشرهما فى الحوار المتمدن .
قد يكون وجود الإله من الأفكار التى تسترعى إنتباه الإنسان لأنها تفسر وجوده ..لذا أعتقد أنها تحتاج لبعض الوقت والجهد .

ولكن لى رؤية قد تنسجم مع توجهك الفكرى فى أننى أجد بأن فكرة الإله تم إستغلالها فى تكوين أول شكل إجتماعى وقومى للجماعة البشرية ويظهر هذا الأمر واضحا فى التراث العبرانى فالإله يهوه هو ملك خاص لليهود لتنفيذ مشروع الأرض الموعودة .
أرى فكرة الإله من خلال التراث الدينى قد تم تسييسه فى خدمة مصالح فئوية وطبقية وتمريرهيمنات ورؤى محددة ..وقد تطرقت فى مقالاتى عن- تسييس الدين أو تديين السياسة - لهذه الفكرة

خالص مودتى .

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هوكينج كان عالما ملحدا ..هل هذا كل ماتعرفه عن الكتاب ..بل وأظنه كل نصيبك من المعرفة العلمية التى يحتويها الكتاب وما علاقة إلحاده بموضوع الكتاب وسأبين لك أن ثقتك فى نفسك ليست فى محلها ..لقد خطب هوكينج فى الفاتيكان فى حضور البابا وتحدث عن بداية الزمن والمكان مما أثلج صدر البابا لأن هذا كان يتماشى مع فكرة الخلق هل تعرف ماذا كتم هوكينج فى نفسه لقد كان سعيدا أن البابا لم يلحظ فى خطبته أنه تحدث عن لا محدودية الزمن (أظنك فاهم) مما يعنى أن الزمن بدأ مع الانفجار العظيم الذى نشأ منه الكون ولكن هذا لا يعنى أنه لم يكن هناك أكوان من قبل (أظنك فاهم) بما يفترض معه أنه لاحدود للزمن مثل محيط الدائرة تستطيع أن تأخذ أى نقطة عليه كبداية دون أن يمنع هذا من لا محدودية المحيط (فاهم؟) ثم أصل إلى مايعنينى من الكتاب : عندما تحدث هوكينج عن الثانية الأولى من الانفجار العظيم أشار أننا لا نستطيع أن نعرف ماذا قبل لأنه ليس هناك (قبل) فماكان موجودا لا نستطيع أن نفهمه لأنه بلا زمن وبلا مكان ..أمر خارج حدود العلم..هل أدركت الآن ماذا أعنى بالخلق المطلق..ومارأيك الآن فى ثقتك (العمياء) بارك إلهك لك فيها

إرسال شكوى على هذا التعليق          46 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فى المرات التى تخوض فيها بجدالك البائس تحاول التهرب دائما الخوض فى مواضيع جانبية ..وعندما نجادلك فيها لا نجدك بعدها
لن تستطيع التهرب هذه المرة بالدخول فى نظرية الإنفجار الكبير .

لقد أفتيتنا بان الخلق المطلق جاء من شئ سبقه ..وبذلك تجعل الله يشكل فى الأشياء ويصنعها فقط ..فوجود مادة الحديد فى وجودنا جاء من شئ أخر سبقه .
هذا يجعل الأشياء خارجة عن سيطرة الله وهى موجودة بذاتها ..فهو لم يوجد الشئ الذى جاء منه مواد الطبيعة .
يعنى علشان تفهم ..
الإنسان تم خلقه من طين حسب الأسطورة ..
مادة الطين هذه كانت موجودة وليس لله أى خلق لها بل يقوم بعملية التشكيل فقط .
يعنى وجود الطين منفصل عن الله ولا يستطيع أن يخلقه من اللاشئ بل قدرته أن يشكله فقط ...هذا ما أتحفتنا به
فاهم ولا نشرح تانى
أنت تتخبط ولا تعى ما تقوله
إرجع لتعليقى 21 وحاول أن ترد على هذه الإدعاءات التى تقوض فكرة إلهك .
وعليك بالرد ماهو العدم ..وكيف لحضرتك أن تعيه .
ولا ننسى موضوعنا الأساسى وهو الزمن وما هو الزمن الإلهى الذى تم فيه الخلق .

بالرغم من الحوار معك عبثى لا يخلو من قيم البداوة التى تتشبع بها ..فأنا معك للنهاية وللقراء الحكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تجريد الله من الخلق ... كانت هناك مادة منفصلة عن الله رغما عنه
هههههههههههههههههههههههه
أقول لك خلق الله كان بقوله للشىء كن فيكون وتقول أنى جردت الله من الخلق .....وأقول لك أن الله خلق الكون بلا أسباب من شىء لانستطيع إدراكه لأنه بلا زمن ولا مكان فتقول أنها مادة منفصلة وهل المادة بلا زمان ومكان وإذا كنا لانعرف فكيف عرفت أنت أنها منفصلة و(اللا ملحومة)....... مازال الوهم يحتويك
ألم أشرح لك معنى العدم ....راجع الشرح
أما الزمن فهو بعد مثله مثل أى بعد من أبعاد المكان الطول والعرض والارتفاع كم أثبت ذلك أينشتين فمن يستطيع تعريف الطول أو العرض أو الارتفاع ولكل جسم زمنه ويعين زمن كل جسم بمعدل الإزاحة التى تصنعها حركته باستخدام وحدة حركية معروفة ...ياملين الأفهام

إرسال شكوى على هذا التعليق          72 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذا يجعل الأشياء خارجة عن سيطرة الله
--
المشكلة التى تحول بينك وبين الفهم أن ملكة المنطق لديك معطوبة فكل شىء لديك مادة ومنذ بداية الحوار وأنا أحاول إيقاظ ملكة المنطق لديك ولكن من الواضح أنك (هوبلس كيز) : حالة ميئوس منها
الشىء : إما يكون واقع منطقى أو واقع حسى أما الحسى فأنت لاتعرف سواه وأما المنطقى فهو كل واقع خارج نطاق الحس ويشمل الوقائع القابلة للحس ولكن يحجبها عن الحس حاجز الزمن أو العجز أو الوهم والعلاقات المنطقية بين الوقائع الحسية والوقائع غير القابلة للحس بطبيعتها
فالإلكترون مثلا واقع قابل للحس (لأنه يستحوذ على مكان وحركة ) ولكن يحجبه عن الحس عجز الحس عن إدراكه ولكن نتمثله منطقيا (بالعقل يعنى) والعلقة بين تسخين جسم وتمدده هى واقع ولكنه واقع منطقى يتولى العقل إدراكه والواقع قبل الخلق هو واقع منطقى ندرك وجوده منطقيا ولكننا لانعرف كنهه فوجود الخالق هو واقع منطقى ولكن لا نستطيع تمثله إلا إذا خاطبنا هو وهو ماحدث فى صورة الوحى فعرفنا الخالق وأنه ليس كمثله شىء (حسى) ولكن المشكلة لدى الإنسان هو قصور اللغة لديه فهى لغة الوقائع الحسية فلا يستطيع أن يتكلم عن الواقع المنطقى إلا بلغة حس

إرسال شكوى على هذا التعليق          95 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الخلق المطلق هو خلق للشىء بلا معالجة لشىء قبله ومن شىء لا نعرفه ومادمنا لا نعرفه فلا نستطيع التحدث عنه بهذه السذاجة ( منفصل ومتصل وخارج وداخل) لأنها ألفاظ تتحدث بها عن الشىء الحسى بينما هو شىء فى علم قال الله له كن فيكون (أمور يبديها ولا يبتديها) ولا تستطيع عقولنا الإحاطة به
أما بالنسبة للزمن الإلهى (وهى تسمية جاهلة) لأنه ليس هناك زمن إلهى فالزمن مخلوق ولكنك تتحدث عن الزمن الذى تحدث عنه الله فى تحديده لمدة الخلق
أوضح أينشتين أن الزمن هو أحد أبعاد الشىء (القابل للحس طبعا) وأن لكل شىء زمن خاص به يتحدد نسبيا بقارنة سرعته بالنسبة لسرعة جسم آخر ويمكننا تقديرسرعته بمعدل الإزاحة (المسافة التى يقطعها فى حركته) بالنسبة إلى وحدة حركية ( مدة زمنية تستغرقها حركة منتظمة (بشكل تقريبى) فنقول أن الزمن من على مركبة تسير بسرعة تقترب من سرعة الضوء هو أبطأ من الزمن على الأرض فمثلايمكن لليوم عليها أن يقابله مائة يوم على الأرض وزمن الخلق هو المدة بين بدء الخلق وبداية تشكل الكون الذى نعرفه والمدة تتحدد بمقارنة السرعة التى كانت تتحرك بها مكونات الكون الأولى بالسرعة التى تتحرك بها الأرض ...يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عملية الخلط التى يمارسها السيد زين بين بعض العلم على المزيد من الخرافة حتى ينقذ كلامه المتضارب .
( أقول لك أن الله خلق الكون بلا أسباب من شىء لانستطيع إدراكه لأنه بلا زمن ولا مكان فتقول أنها مادة منفصلة وهل المادة بلا زمان ومكان وإذا كنا لانعرف فكيف عرفت أنت أنها منفصلة و(اللا ملحومة)

=ماهو الشئ الذى لا أستطيع إدراكه والذى أدركته أنت وأتحفتنا به ..هل هو مادة ام عفريت ..وكبف اقررت أنها بل زمان ولامكان ..يبدو أنك أطلعت على أسرار إلهية
هى عملية نصب وشئ تقذفه بلا معنى ولا فهم ..أنت تقدم عملية إحتيال وتذكر شئ لا تدركه ولا تعرفه .

( أما الزمن فهو بعد مثله مثل أى بعد من أبعاد المكان الطول والعرض والارتفاع كم أثبت ذلك أينشتين فمن يستطيع تعريف الطول أو العرض أو الارتفاع ولكل جسم زمنه )

= هوا إحنا بنقول فى سورة عبث وتولى..
تقر لنا أشياء ذكرناها و طرحنا سؤالنا ..إذن ماهو الزمن الإلهى وفقا لسؤالنا فى المقال ..كيف حسب الله زمنه أثناء الخلق .
يلزم طول وعرض وإرتفاع وهو ما سقنا به مثالا تخيليا تصورته بذكائك المعهود أننى أقدم حقيقة بينما هو مثال حتى تقوى على فهمه

ماهو الزمن الإلهى

إرسال شكوى على هذا التعليق          60 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

( لمشكلة التى تحول بينك وبين الفهم أن ملكة المنطق لديك معطوبة فكل شىء لديك مادة )
= معلهش حضرتك صاحب خرافات وعفاريت .فحاول أن تعرف لنا ماهو لامادة
بدلا من أى كلمة غبية تقولها وتغلفها بحماقاتك ..قل ماهو اللامادة ..هل هو عفاريت وجن وما موقعهم فى قضيتنا

(فالإلكترون مثلا واقع قابل للحس (لأنه يستحوذ على مكان وحركة ) ولكن يحجبه عن الحس عجز الحس عن إدراكه ولكن نتمثله منطقيا (بالعقل يعنى) والعلقة بين تسخين جسم وتمدده هى واقع ولكنه واقع منطقى يتولى العقل إدراكه والواقع قبل الخلق هو واقع منطقى ندرك وجوده منطقيا )

= وبعدين ..كلام ليس له معنى من الإعراب لممارسة عملية نصب فى النهاية
هل إدراك الإلكترون الحسى أو اللاحسى ينفى عنه ماديته .
إدراك الإلكترون لا يأتى بالمنطق بل بوجود شواهد مادية على وجوده
أنت تريد أن تمرر وجود خرافات من الإستنتاج وتعتبره منطق للدلالة بينما هو إستنتاج وظن غير مبنى على أى شواهد مادية تثبت علاقاته .

ثم مادخل هذا الكلام فى موضوعنا نحن نتحدث عن مادة وزمن وخلق ..هل تريد أن تسوق خرافة وتقول أننا نكتشفها بالحس المنطقى

الأشياء لا تخضع لحسك المنطقى بل الإدراك المادى

إرسال شكوى على هذا التعليق          88 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

زمن الخلق هو المدة بين بدء الخلق وبداية تشكل الكون الذى نعرفه والمدة تتحدد بمقارنة السرعة التى كانت تتحرك بها مكونات الكون الأولى بالسرعة التى تتحرك بها الأرض والمعروف علميا طبقا لنظرية الانفجار العظيم أن مكونات الكون بعد الانفجار كانت تتحرك بسرعات تكاد تقترب من سرعة الضوء فاليوم عليها كان يعادل مئات المليارات من أيام الأرض فزمن الخلق (الذى هو من بداية الخلق حتى تشكيل الكون) تم تقديره باليوم الذي يتناسب مع سرعة المكونات فى تلك الفترة
وصلت

إرسال شكوى على هذا التعليق          55 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

( لخلق المطلق هو خلق للشىء بلا معالجة لشىء قبله ومن شىء لا نعرفه ومادمنا لا نعرفه فلا نستطيع التحدث عنه بهذه السذاجة)

= من يتحدث بسذاجة وعبط ..انت تختم كلامك بقولك شئ لا نعرفه فمن أدراك بهذه المعلومة

=تقول حسب نظرياتك بأن الخلق المطلق هو خلق لشئ بلا معالجة لشئ أخرقبله..
حسنا طالما هو معالجة لشئ قبله فالله المفترض يكون صانعا ومشكلا فقط ..وان الشئ الذى قبله موجود بذاته .
إذن ما معنى الخلق ..هل هو تشكيل فقط وليس له دخل فى الأشياء والمواد الاولية .
هذا يا باشا ينفى عن الإله قدرة خلق الأشياء بذاتها من العدم اللاشئ ..فهو مرهون بما موجود رغما عنه .

= أوضحت بعدها مفهوم الزمن ليظهر أنك تفهمه ..وهذا ما ذكرناه فى مقالنا وأخذت تناور ونسيت سؤالنا الأولى كيف حسب الله الزمن اللازم للخلق
كتبت فى المقال لا يهم أن يكون يوم الخلق بمليون سنه من عمرنا الأرضى ..وسألت ماذا يعنى يوم الخلق الواحد بالنسبة للإله ..يعنى ياباشا كيف ضبط ساعته
ماهى الأبعاد الموجودة التى جعلته يحسب الزمن
شئ غريب ..لف ودوران ونرجع لسؤالنا الأولى

وهل يوجد عدم أم لا ..واضح من كلامك عدم وجود عدم ..فالله يشكل ولا يخلق من عدم .!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          40 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزى / سامى
لا تعبأ بهكذا هلوسة عقلية ودجل فكرى يمارسه ذلك المسمى زين الدين..ولى أسئلة بسيطة اسمح لى بتوجيهها الى السيد الفقيه الفطحل زين الدين :
اذا كان سعادته حامى حمى الخالق ، هل يستطيع أن يصفه لنا ؟ حتى نقر مثله بوجود خالق ؟ وأين هو ذلك الخالق ؟ وهل نحن نشارك ذلك الخالق فى التواجد فى نفس الكون ؟ ومالفرق بين وجوده ووجودنا ؟ لا شريك له فى ملك الذى هو ذاته وتواجده ... كيف ونحن وهو وهذه الأكوان الهائلة متواجدين معه على الأقل فى التوقيت الزمنى المدرك للانسان ؟ ولماذا يكذب الواقع على الأرض والحقائق العلمية أغلب مازعمه محمد فى كتابه بخصوص الظواهر الكونية وزعم أن الالاه هو الذى أخبره بذلك وأبسطها مسألة غروب الشمس فى عين حمئة ؟ والتى أثبت العلم أن الشمس لا تختفى أبداً طوال الأربع والعشرين ساعة بدليل أننا كنا نشاهد الليل فى اليابان والأهلى يلعب هناك بعد ماأطلق عليه غروب الشمس وكانت الشمس عندنا هنا فى كبد السماء وفى عز الظهيرة..هل نحن العين الحمأة التى غربت فيها الشمس عن أهل اليابان ؟
أخى/ سامى لا تتعب حالك مع هذا الزين فهو Hopeless Case .
تحياتى

إرسال شكوى على هذا التعليق          55 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

غريب هو أمر السيد زين
فهو يطرح معارضة لما ذكرناه ولكن يبدأ فى طرح أشياء تعارض إيمانه الدينى ..فهو ينفى العدم وأن الأشياء تأتى من أشياء وبذلك يكون الله غير قادر على خلق الوجود من عدم
بالطبع هو تخبط وتشوش ويرسى على نفس الشاطئ ولا نعرف لماذا تعترض

فى مداخلته الأخيرة 33 يقفز على ما كل ما أثاره وقمت بالرد عليه ليخوض فى تقدير زمن الخلق
يبدو أنك لا تفهم ما طرحته لتعطى هذه المداخلة وكأنك يا زيد ماغزيت

لقد ذكرت فى مقالى بأننى لا يعنينى مدة الخلق إن كانت مليون أو مليار سنه , ما يعنينى هو الدقيقة الأولى فى الساعة الإلهية .
ما معنى اليوم الإلهى وعلى أى أساس بنى توقيته .
الزمن هو علاقة مع المكان فهل كان هناك مكان مستقل عن الله يقيس به زمنه .

هل فهمت أم أعيد وأكرر
أنا مللت من التكرار وصعوبة فهمك وقبلها هذه السخافة التى تمارسها والتعالى الأجوف والذى لا يوجد ما يبرره
أنا أعلم أن جدالك سقيم ..هل تعلم لماذا
لأنك لن تستطيع بالمادة والعلم الخوض فى عالم خرافى لامادى لا تعرف ماهيته
ستحاول الترقيع و ستنتج فى النهاية هذا التشويش ولا يعرف القارئ مذا تريد أن تصدره سوى أنك فى النهاية تنسف إيمان الدين

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى عزيزى شامل
ذكرت فى تعليقك ( رأيي المتواضع لا يوجد أي دليل علمي على الخلق بستة أيام أو ستة مليون سنة .. إنها الأساطير وعندما نحاول إثبات الأساطير بالعلم يتبين الفرق بين الأدلجة المسبقة وبين قوانين العلم )

بالفعل عزيزى من الإستحالة أن يتكأ صاحب الأسطورة على دليل علمى لأنه ببساطة يضع فى ذهنه فكرة وجود كائنات غير مادية قادرة على الفعل المادى .
هو لا يستطيع تعريف ماهى اللامادة والروح وماهى ماهيتهما ..
هو يتقبل الأمور على علاتها ولو حاول أن يتعامل مع المنهج العلمى ستنهار كل الفرضيات ولن تجد ما يدعمها .
لذلك دائما ما يحصن الإيمان نفسه بمقولات عن الحكمة والعجز العقلى عن الإدراك أو أن هناك إساءة ستنال الإنسان من السؤال والمعرفة .

فى محاولة النقد يتكأ المرء على نفس الفرضيات والمعطيات الدينية نفسها فلا ندعى فكرة لم يطرحوها .
لذلك نجد أننا فى بحثنا من خلال المعطيات نفسها نجد التناقض واضح وفج ...ولعلنى تطرقت للبعض منها وسأوالى طرح بعض التناقضات فى مقالات لاحقة

خالص مودتى

إرسال شكوى على هذا التعليق          90 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى عزيزى عبد الله ..
الأفكار الهشة تخشى النقد لأنها تنهار أمام أى فكر متماسك لذلك تجد السب واللعن لصاحب أى فكرة مختلفة وناقدة ولا تكتفى بذلك بل لا تتورع فى فصل هذه الرأس المفكرة عن جسدها ..علاوة على الترهيب بعالم أخروى تمارس فيه كل أنواع العذاب .

عندما ذكرت للزميلة هالة بأنه ليس معنى إعتقاد البشر بفكرة ما تثبت صحتها ..أردت أن أؤكد بأن الفكرة ليست صحتها بأغلبية من يعتقدون بها .
وهناك نقطة أكثر أهمية وهى عدم وجود فكرة مقدسة ..فالفكرة هى إنتاج وإكتشاف إنسانى بحت لذا يمكن أن تتطور وتتغير وترتقى وتنحدر .
لذا من الخطأ التوقف عند فكرة إنسانية محددة وتقديسها بدون نقدها لأن هذا يعنى الركون إلى إجتهاد وفكر إنسان قديم .

بالطبع الأفكار تتغير وفقا للتطور المعرفى للإنسان ولكن ليس معنى ذلك أن كل الأفكار تنهار مع الزمن .
فالأفكار الهشة والتى لا يوجد ما يدعمها تنهار وتزول بينما هناك افكار تزداد رسوخا وثراءا ً مع الزمن ..ويتم البناء عليها لتنتج منظومة فكرية متطورة .

خالص مودتى .

إرسال شكوى على هذا التعليق          91 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بدي أسألك هلأ إذا أنا سايرتك بمنهجك الفكري

بتقدر تقلي من وين اجا النظام الموجود في الأذن مثلاً ؟

بقصد الكيفية الي بتتأتى بوساطتها السمع
كيف وجدت ؟
الصدفة جعلتها موجودة

طيب السحايا الي بتغلف الدماغ
النظام الموجود للحماية

السائل الي بيحمي الجنين
السائل جوا العين وكيفية الإبصار

يازلمة
كل هاد بالصدفة ؟

شرط أساسي اقعد فكر بكنه الخالق وإذا ماوافق عقلي إلغيه وإلغي بالمقابل كل هالأسئلة المنطقية والبديهية ؟

يعني هي الشغلة إعمال العقل ولا إلغاؤه ؟
الحمد لله بحياتها ماكانت أفكاركم أنتم الملحدين توافق عقلي

لأنو الحمد لله لسه عقلي شغال

اتق الله يا سامي بيك

رح يجي يوم توقف فيه أمام الله ويسألك ويحاسبك

مو كل شي خاضع للمنطق ، بدليل الروح

بتعرف شو هي الروح ؟
انت بتقدر تشوفا ؟

طيب فيك لأنو ما بتشوفها تلغي وجودها ؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          59 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى عزيزتى ..
بالفعل تبقى القدرة على طرح السؤال هى الفاعلة للبحث عن الحقيقة ..القدرة على الخوض فى كل الدوائر الحمراء .
إن قدرتنا على نقد كل ما يملى ويفرض علينا هو الخطوة الأولى نحو التطور والتحرر كوننا نمتلك حرية العقل والفكر .
الأفكار الصحيحة ستفرض وجودها ويزداد بريقها بالنقد ..والأفكار الهشة ستتهاوى وتبحث لها عن قشة تتعلق بها

خالص مودتى

إرسال شكوى على هذا التعليق          55 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كان بإمكانى عدم التعليق على ردك عزيزى سامر وذلك لعدة أسباب ..أن تعليقك بعيد كل البعد عن القضية المطروحة وثانيهما أن التطرق لأى جزئية يحتاج الخوض فيها إلى صفحات وليس مجرد تعليق محدود.
كما يأتى تعليقك بشكل تهكمى وأعتقد أنه لا داعى له ..ولكنى لم أتعود ان أهمل أى رد لزميل فى الموقع .
بالطبع أنت طرحت أسئلة عظيمة ولكن هل تعرف أنت إجابتها .
ستقول بأن الله صنع هذه الأشياء وحينها أسألك ومن قال لك هذا ..ستقول هم قالوا لى وهكذا يكون المنطق .
هنا أقول لك بان المنطق يقول بأن الأرض مسطحة كما إعتقد أجدادنا ظناوإستنتاجا .
عندما تطرح إجابة إما أن تكون مدركهاولك دلائل على وجود صانع وأن هذا الصانع أنجز هذه المهمة بيديه .
لكن أن تكون الإجابة مبنية على الظن والإستنتاج فلن تكون مجدية
ليس معنى أننا لا نعلم فلتكن أى أجابة تفى السؤال
الفرضيات الكبيرة تحتاج إلى أدلة كبيرة لإثباتها
ليس المطلوب هو الرؤية العينية للشئ لإثبات وجوده ولكن أن تكون هناك دلائل مادية يفهمها العقل ليستدل بها ..فلا تقول لى الروح ..فما هى الروح حتى نتيقن من وجودها
تعليقك ولد لى فكرة مقال فى نقد الفكر الدينى ..أعتقد أننى سأكتبه لاحقا

إرسال شكوى على هذا التعليق          42 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بدي قلك شي
في آية بالقرآن بسورة الروم
بسم الله الرحمن الرحيم
غلبت الروم في أدنى الأرض وهم من بعد غلبهم سيغلبون ... الآية

التاريخ يذكر الواقعة ويؤكد أن المعركة المذكورة جرت في حوض البحر الميت الذي هو أخفض بقعة في الأرض

هل كان محمد صلى الله عليه وسلم مساحاً طبوغرافيا ليدرك هذا وهو أمي بالأساس

يا سامي

أنا أعلم بأنك تعلم بأن كل هذا النظام يحتاج إلى خالق عظيم وبأن القرآن حوى الكثير من الحقائق التي لايمكن أن يدركها شخص أمي في ذلك العصر تحديدا دون وحي من الله

حاول كما أنك تنبش في الطريق المعاكس
أن تنبش في الطريق السليم

علك تجد مايروى ظمأك للمعرفة

هدانا الله وهداك إلى الصراط المستقيم

الحمد لله الذي هدانا لهذا وماكنا لنهتدي لولا أن هدانا الله

سلام

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

طبعاً مقالك ممتاز . أما أجوبتك على المعلقين فقد أضافت بعداً آخر أحييك عليه , تعليقك رقم 23 محترم ويعبر عن شخصية متزنة شكراً

إرسال شكوى على هذا التعليق          36 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى عزيزى زاهر ..
عندما أرى تعليق الدينيون من واقع هذا المقال ومقالات أخرى كثيرة فى هذا الموقع ومواقع اخرى أجد أن هناك إشكالية فى ممارسة النقد والتحليل .
لن أرمى أحد بالجهل ولا التخلف ولكن هناك خلل واضح فى طريقة النقد والأسلوب الذى يعتمد عليه الدينى فى ردوده .
لا أعنى الأسلوب الفج والسب والسخرية والتهكم فهى أساليب عفا عليها الزمن وتفضح المتهكم ولا تفيد قضيته إذا كانت هناك فكرة متماسكة يدافع عنها .
ما أقصده بالخلل بأن هناك مناورات تمارس فى النقد حتى يتم تمرير الفكرة والتمويه عليها بدلا ً من إقتحامها .

لذلك سأحاول أن أسطر مقال جديد لاحق يتناول إشكاليات العقل الدينى ومناوراته التى يمارسها لتبقى أفكاره ومعتقداته سالمة ومصانة .

خالص مودتى ..

إرسال شكوى على هذا التعليق          86 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---