أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - خالص عزمي - موجز لما نشرت عام 2009 ( 3 )















المزيد.....

موجز لما نشرت عام 2009 ( 3 )


خالص عزمي

الحوار المتمدن-العدد: 3036 - 2010 / 6 / 16 - 11:47
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    



* الاعدادية المركزية في الموصل
ان مثل ذلك التوجه والعناية بالجانب العلمي والادبي و النفسي من قبل ادارة المدرسة قد بعث الاطمئنان عند الطلاب وجعلهم اكثر ثقة في تحقيق ما يطمحون اليه من مستقبل بسام زاهر كانوا يسعدون به ؛ و كان بالتالي يسعد به الوطن

( 19 /10 / 2009 )
أهمية المسرح في العراق
ان مجرد القاء الضوء الجاد على ما قدمه المسرح العراقي عبر مسيرته الطويلة نسبيا
ومن خلال مسرحياته المؤلفة او المترجمة ؛ انما يؤكد على ان استطاع ان يسهم ـ مع الجوانب الثقافية الاخرى ـ في التعبير عن التوعية لتحقيق مطامح الشعب واهدافه المشروعة ؛ لذلك فوجود المسرح أمر ضروري من اجل دفع عجلة الوطن نحو حاضر حر مشرق ومستقبل باسم للاجيال القادمة
(20 / 10 / 2009 )
ذكرياتي مع شيخ الصحفيين الموصليين .

وكأنني اراه في الذاكرة كما صاحبته بالامس ؛ أسمر اللون ؛ رقيق الحاشية ؛ وعيناه السوداوان تشعان بالفطنة والذكاء ؛ وسيماه العربية تنم عن أصلة منبته .
سيبقى الصحفي الكبير الراحل الغالي ؛ احمد سامي الجلبي علما من اعلام الصحافة
والاخلاص والصدق وطيب المنبت .وسيبقى العراق فخورا به ما كر الجديدان
.
( 22 / 10 / 2009 )


* مجلة الكاتب
كنت ولم ازل أتوق الى معرفة ما يدور في رحاب تلك المدرسة المهيبة من نشاط ثقافي يضاف الى رصيدها الضخم الذي قدمته على مر العقود منذ تأسيسها في بداية القرن الماضي وحتى اليوم ؛ فبورك بقلم الاستاذ الجليل الدكتور ابراهيم خليل العلاف على هذا الفانوس المشع الذي علقه على بابها لينير الطريق الى مزيد من المعرفة التأريخية المعاصرة الخاصة بامجاد مدرستنا الاعدادية المتألقة .
(26 / 10 / 2009 )

نوح القمرية من على نخلة الصالحية

اية مجزرة تلك التي تحيل حياة البشر في لحظةٍ
الى أكداس ٍ
من جثث مقطعة الاوصال .

عندها ناحت الحمامة الكرخية
وولولت
ثم تجللت بسواد حزنها
واغمضت عينيها على كحلها البغدادي
وهو يتساقط في عش حالك السواد
احرق عيدانه سعير الالم
و لهيب الفؤاد
(27 / 10 / 2009)

قانون الانتخاب
ان القانون يستند الى نص دستوري سليم لايكون قد نخر كيانه عيب تشريعي يلمح الى التصاق المرشح بكيان قام بعيدا عن الارادة القانونية لتكوين الاحزاب والجمعيات . ان اهم ما يتوجب فعله هو تحرير المرشحين للانتخابات من اصفاد الكيانات ؛ واطلاق سراحهم من اثقالها ؛ لكي يكونوا مستقلين بارادتهم لا سلطان عليهم الا ضمائرهم وصدق انتمائهم الى مصلحة الشعب ووحدة الوطن . وطبقا لهذه القاعدة القانونية تكون صيغة الاعلان عن ترشحهم
( 28/10 /2009)


في الفن التشكيلي : التأسيس والريادة
في هذا المجال .... أجد من واجبي أن أقول في هذه العجالة ( أن على أي كاتب أن يقتصد ويدقق في عنوان ما يكتب وما يندرج تحته ؛ لكي يكون أكثر التزاما وتحديدا عند نشر نتاجه وتأسيسا على كل هذا فلاغبار اذن ؛ ان نقول ان الرسام الكبيرفائق حسن كان مؤسس جماعة الرواد ؛ وانه مؤسس فرع الرسم في معهد الفنون الجميلة ؛ بل وانه مؤسس الواقعية الحديثة في فن الرسم في العراق ؛ لان هذه الأوصاف وحقيقية وتنطبق على ما قام به في مسيرة حياته الفنية . أما أن يكون هو مؤسس فن الرسم ( حتى لو حددناها في العراق وحسب ) ؛ فهذا ما لا اتفق عليه

( 29 /10 / 2009 )

الدكتور كريكور استرجيان وقصره في الموصل
مع اكباري وتقديري للراحل الكبير ؛ فقد ورد في ختام اقواله ؛ ما يشير الى وصول وزير الداخلية ناجي السويدي الى الموصل حيث جرى الحديث معه طبقا للنص التالي : في اذار 1947 زار الموصل وزير الداخلية ناجي السويدي ودار الحديث معه بحضور المتصرف مصطفى اليعقوبي حيث قلت ( نحن الارمن ؛ عندما بدأنا نتكلك اللغة العربية شعرنا بأننا بشر لنا كرامتنا واصبح لنا حق الحياة ) وبالرجوع الى تلك السنة 1947 نجد ان من تولى وزارة الداخلية هما المرحومان نوري السعيد فصالح جبر على التوالي ؛ ثم اعقبهما بعد حوادث الوثبة الدامية وزير الداخلية المرحوم مصطفى العمري في وزارة المرحوم السيد محمد الصدر عام 1948. انها مجرد معلومة متواضعة .

( 3 / 11 /2009 )
أهمية الوثائق في صفحة تأريخية من التشريع العراقي
من الثابت انه لايمكن كتابة صفحات تأريخ ما إلا من خلال الوثيقة ( المكتوبة أوالمسموعة أو المرئيه) و غيرها مما يعتبر صيغة للتذكر أو التدوين في مجال التكنولوجيا المعاصرة . وقد تكون تلك الوثيقة المعتمدة من خلال شهادات الأشخاص على الاحداث أو من خلال احداث بعينها دونت سابقاً و يراد التثبت لاحقاً من صحتها لتصبح مادة صالحة صادقة لتدوين التأريخ الذي يمثل ديمومة متحركة قابلة للتصحيح أو الاضافة او الحذف
( 6 /11 /2009)
هل ممكن الحوار بين العلمانيين والمتدينين
ان الحوار بذاته امر مستحب بل وواجب يتطلبه الفكر الواعي والتفهم المدرك لمعنى تبادل الرأي ؛ باسلوب بعيد عن الزعيق والصراخ وممارسة العضلات ؛ بل وتجنب الخلط ما بين هو شخصي وعام . ؛ لأن هذا الخلط هو ما يفعله كثير من الشرقيين اثناء نقاشهم . ان ما يفسد الحوار هو الجهل بالموضوع الذي يجري التحاور حوله ؛ اضافة الى التعصب الاعمى : وعليه فمثل هذا الحوار ممكن علميا اذا تخلىالمتحاورون عن تمسكهم الشديد بمواقفهم على الرغم من قناعتهم بصواب الرأي الاخر ؛ ان الأخذ بمبدأ (وجادلهم بالتي هي أحسن ) كقاعدة تفصل تماما ما بين الشخصانية والمباديء العامة في الحوار سيؤدي الى نتائج عقلانية متفتحة تتواصل بايجابية مع الحقائق التي لا تدحض

(8 /11 /2009)

الانتخابات والبرلمان والديمقراطية
هل تعتقد ان الانتخابات والبرلمان هي ارقى اشكال الديمقراطية ؟
كلا ... ان ارقى اشكال الديمقراطية تكمن في ادراك الشعب وجوهرها بدءا من النظام الحر الذي يحكم الصغار والكبار في البيت ؛ وفي المدرسة ثم
صعودا تدريجيا نحو تطبيق النظام العام تحت ظل التوجيه والرعاية ؛ لكي يدرك ما له من حقوق وما عليه من واجبات ؛ دونما اي تمايز ما بين المرأة والرجل ؛ حينما يكون الفرد حرا في المعتقد ؛ وحينما يتحرر ايضا من عقد العادات والتقاليد الشكلية البالية ؛ بل ويتحرر من مكبلات الخوف والذل والهوان والاحتقار ؛ عند ذاك يصبح البرلمان المنتخب حقا بارادة الفرد الحرة شكلا مقبولا من اشكال الديمقراطية

( 8 /11 /2009 )

الوثائق العراقية الى أين ؟
وأنني حين أثني على مقترحك الثمين ( لانشاء قاعدة معلومات تراثية تخدم هذا التوجه ) انما اشد على يديك داعيا ان يتحقق ما نصبو اليه من آمال في هذا الشأن الوطني الهام
( 9 /11/ 2009)


مكتبة الحوار المتمدن

انه مشروع جيد يسهل على القراء متابعةالمصادر الاساسية في اركان المعرفة ؛
علىانني اقترح في ذات الوقت ؛ تخصيص فرع فيها يكرس للبحوث والدراسات والمقالات التي نشرت وتنشر في مختلف ابواب الحوار المتمدن بحيث توزع على كل العناوين التي يطرحها الموقع عادة بدءا من ( مواضيع وابحاث سياسية ـ ولغاية اراء في الحوار المتمدن ) لكي يكون امام الباحثين والاكاديميين والقراء بعامة مرجعا مهما ورصينا بسهل التوصل اليه ويعتمد عليه كمصدر في المراجعة والبحث والتتبع والاقتباس ؛ ان تأسيس مثل هذا الفرع الهام سيضفي على الموقع حرصه على احترام ما ينشر فيه ؛ اضافة الى درء خطر التلف او الفقدان .

( 16 / 11 / 2009 )

المهجرون وقانون الانتخاب
دعونا نفترض ان كل المهجرين في الوقت الحاضر ؛ ما
زالوا في العراق فهل كانت تلك النسبة من المقاعد تتفق مع نص الدستور وبالتالي مع
قانون الانتخاب ذاته ؟ ولنتساءل ما علاقة المكان بحق تقليل نسبة عدد المقاعد ؟ خاصة اذا كانت المادة من ذات الدستور تحدد بشكل لايقبل
التأويل ؛ ان مقعدا واحدا لكل مائة الف نسمة من العراقيين ؟! وهل معنى ذلك هو الغاء نص المادة التي تقول بأن العراقيين متساون بالحقوق والواجبات
( 18/11 /2009)



#خالص_عزمي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- موجز لما نشرت عام 2009 (2 )
- موجز لما نشرت عام 2009 (1)
- المهجرون وقانون الانتخاب
- أهمية الوثائق في صفحة تأريخية من التشريع العراقي ( 3 )
- أهمية الوثائق في صفحة تأريخية من التشريع العراقي ( 2 )
- أهمية الوثائق في صفحة تأريخية من التشريع العراقي (1) *
- في الفن التشكيلي / بين نوري مصطفى بهجت وخالص عزمي
- نوح القمرية من على نخلة الصالحية
- الاعدادية المركزية ( الشرقية ) في الموصل
- المتوازن
- السينما العراقية وسبل تطويرها في الذكرى الستين لبدء انتاجها
- يا لعناء الممثل
- كيف أنسى الطيب صالح
- ليس الحل في تمثيل المرأة نسبيا
- غزة ليست بنت اليوم
- موجز لما نشرت عام 2008 (4)
- موجز لما نشرت عام 2008 (3)
- موجز لما نشرت عام 2008 (2)
- موجز لما نشرت عام 2008 (1)
- قصة سلوى وشجرة الميلاد البغدادية


المزيد.....




- روسيا تعلن احتجاز نائب وزير الدفاع تيمور ايفانوف وتكشف السبب ...
- مظهر أبو عبيدة وما قاله عن ضربة إيران لإسرائيل بآخر فيديو يث ...
- -نوفوستي-: عميلة الأمن الأوكراني زارت بريطانيا قبيل تفجير سي ...
- إصابة 9 أوكرانيين بينهم 4 أطفال في قصف روسي على مدينة أوديسا ...
- ما تفاصيل خطة بريطانيا لترحيل طالبي لجوء إلى رواندا؟
- هدية أردنية -رفيعة- لأمير الكويت
- واشنطن تفرض عقوبات جديدة على أفراد وكيانات مرتبطة بالحرس الث ...
- شقيقة الزعيم الكوري الشمالي تنتقد التدريبات المشتركة بين كور ...
- الصين تدعو الولايات المتحدة إلى وقف تسليح تايوان
- هل يؤثر الفيتو الأميركي على مساعي إسبانيا للاعتراف بفلسطين؟ ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - خالص عزمي - موجز لما نشرت عام 2009 ( 3 )