أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد نوري قادر - محلة الاسكان..كي لاننسى















المزيد.....

محلة الاسكان..كي لاننسى


محمد نوري قادر

الحوار المتمدن-العدد: 3035 - 2010 / 6 / 15 - 00:19
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


هي محلة شأن المحلات ألأخرى في مدينة الناصرية تقع على مسافة ليست بعيدة عن مجرى نهر الفرات الذي يقسم المدينة إلى نصفين يوزع ألحانه وهمومه التي لا تعد ولا تحصى على ضفافها الحزين والذي يشكو من الإهمال طيلة عقود من الزمن, تقع في الجهة الثانية من المدينة والتي تسمى اليوم صوب الشامية , تنظر بشغف لمحلة السراي و محلة السيف لأن كثير من يسكنوها كانوا من رحم تلك المحلتين الأم والأساسيتين في المدينة , فضلا من جاء إليها يبحث عن مأوى من أماكن متفرقة أخرى بحثا عن الدفء ,طمعا في ضيافتها فأصبح رغما عنه ينتمي أليها,فلم يعد يستطيع أن يفارقها كما لو إنها أصبحت جزء منه وحبيبته, يلوذ بها كما يلوذ الطير على الأشجار عندما يقطع مسافات في السفر, وأحيانا من جاء من بعض المحافظات الأخرى يبحث عن عمل, ومن هو مجبرا على البقاء فيها نتيجة عمله في ذلك الوقت في الجيش العراقي , وبعض من حط به الركاب في ضلالها من أماكن بعيدة من شمال العراق يبحث عن فرص للعمل ضائعة ومفقودة في المدينة,وهي في نفس الوقت مقسمة إلى قسمين قسم تم توزيعه للعسكريين في ذلك الوقت لشعور حكومة الزعيم عبد الكريم قاسم بتوفير السكن لأبنائها من القوات المسلحة وإحساسها بالمسؤولية الملقاة على عاتقها, وقسم أخر تم توزيعه على الموظفين والعمال المرتبطين بدوائر مدنية باختلاف وظائفهم,وآخرين جاءوا من المناطق الأخرى المحيطة بالمدينة والنواحي وأصبحوا جزأ لا يتجزأ منها ومن ناسها الطيبين, وهم أيضا من نفس التركيبة الاجتماعية التي تم التوزيع فيها ,حين أمر ببنائها الزعيم الراحل عبد الكريم قاسم بأشراف المهندس حسين الدجيلي ..
تقع إلى جوارها بناية صممت لتكون حمّام يذهب أليه أبناء المحلة في أيام الشتاء خاصة ,وله طعم خاص في نفوس أهلها حتى اليوم لما صاحبته من ذكريات وخاصة أيام الأعياد, وقد خصص يوم من كل أسبوع منه للنساء , أصبح الآن بناية لشرطة الكمارك , وفي الجهة المقابلة للحمـّام يقع معهد أعداد المعلمين ثم أصبح بعد ذلك إعدادية الوحدة للبنات التي خرّجت جيل رائع من الأمهات,وجيل من أصحاب الكفاءات العلمية ساهمت في بناء المستقبل وإعطاء صورة مشرقة للمرأة المتحضرة في جميع الاختصاصات العلمية لم تزل بعض منهن في مواظبات في عملهن بكفاءة عالية.. اما في الجهة الاخرى من المحلة والتي تقع بجوار المعسكر ( الحامية) فقد تم بناء مدرسة ابو تمام الابتدائية بأساتذتها المميزين والذين لهم سلطة لا تضاهيها سلطة اخرى في الانضباط والسلوك الرائع والقويم في تنشأة جيل واعداده لمستقبل رائع في بناء وطن بحاجة اليه ومنهم الاستاذ المرحوم عباس دلي الذي كان ينشد ويعلم المرحلة الاولى بصوته الشجي الذي يُسمع من مسافة بعيدة ويدخل بلا أستأذان البيوت القريبة من المدرسة..
في تلك المحلة يعيش الناس في ألفة مع بعضهم البعض,متحابين فيما بينهم, فقد أصبحوا بمرور الزمن أشبه بعائلة واحدة تربط البعض مع بعضهم الأخر أواصر اجتماعية متينة واحترام متبادل بالرغم من اختلاف بعضهم عن وجهات نظر الأخر وتطلعاته نحو المستقبل وما يحمله من رؤى وأفكار,لكنهم مجتمعين عندما يتطلب الأمر ذلك, وتلك هي التركيبة الاجتماعية التي نشأ عليها الجميع وما تبعها من موروث وقيم وأخلاق متعارف عليها ألقت بجذورها في تكوين المحلة فأصبحت جزأ منها ,بل إن بعضهم تزوج من بنات المحلة كما أنا صاحب هذا المقال تزوج من بنت جار لنا هو عبد السادة ياسين والد صالح عبد السادة جارة وكذلك أخي وصديقي سعد ناجي فقد تزوج من ابنة حسين حمد وأخي كمال عجة تزوج من اختنا رباب ابنة المرحوم حسين الشاطئ وكريم طارش تزوج من ليلى بنت المرحوم عجة .. وكثيرين غيرهم لا يسع المجال لذكرهم جعل من الأواصر متينة بشكل رائع وحميم فيما بين العائلات المنسجمة مع بعضها بحكم التقليد المتبع,وما أمتزج من دم في توحيد النسب ..لكن ما يميزها عن المناطق الأخرى ,وإن وجدت في بعض منها ,وجوها تركت أثرا في كل أزقتها وفي وجوه أبنائها ,بل وفي نفوسنا حتى ألان نتذكرها أحيانا في بعض المناسبات وفي بعض المواقف أحيانا أخرى تبعث الدفء والذكريات الجميلة من سنين مرت كما لو أنها بالأمس القريب تحمل معها صخب الطفولة والمراهقة والشباب وفي طياتها أحاديث تحكي قصص لحياة مليئة بالجهد والتعب وتلك المتعة التي لا تنسى عندما يحل المساء في الصيف حين نذهب إلى سينما الأندلس الصيفي التي لا تبعد عن المحلة كثيرا فهي تقع مباشرة في الجهة الثانية من المدينة , لأن المدينة تفتقر إلى كثير من وسائل الترفيه ,فكان الذهاب إلى السينما هو ملاذنا الوحيد ,وهي منعطف في جزء من حياة جميلة وهادئة بكل مفرداتها وإن حدث ما يعكر صفوها لأسباب عدّة في بعض الأحيان,منها سوء التصرف والسلوك اللا مسؤول , لكنها تزول بسبب تدّخل بعض الوجوه التي لها تأثيرها في حل بعض المشاكل التقليدية والتي لا تخلو منها إي عائلة وأية محلة.. ومن بعض تلك الوجوه التي لا يمكن لأحد إن ينساها أبداً وما كنـّا نخاف منهم حين كنـّا صغارا هو المرحوم محمود عويد (أبو مقبل ) فقد كان من الشقاوات أيضا في شبابه ونظراته القاسية وهي تبعث الرعب في نفوسنا , وكذلك المرحوم أبو رعد (عفون ) صديق والدي نوري قادرآغا السائق في مصلحة نقل الركاب,وكذلك المختار المرحوم سعدون محمد الفتاح والعم ناجي فيصل أبو هاني بهدوئه وطيبة نفسه والذي لم يزل حتى ألان يقرأ بنهم شديد رغم كبر سنه وضعف بصره والعم جادر الذي له وقع طيب في نفس كل من رآه أو تكلم معه وحجي عجه بدفئه وسؤاله عن الجميع في كل الأوقات عن كل من يصادفهم في طريقه وأحيانا يطرق أبواب من لم يراهم فترة من الزمن ,والعم المرحوم حسين الشاطئ أبو عادل ووالد أخي عدنان الشاطئ والمرحوم سالم بشخصيته الرائعة وأناقته المعهودة , والعزيز على قلوبنا المرحوم أمين منشد والد أخي الكبير داوود أبو نهران وسمير وأمير وجمال, و(كرامه) الذي كان يعيش في بيت سالم حبش وعربته, وأبو خالد و(بسطيته )في ركن الشارع يبيع الحلويات يتناوب عليها مع زوجته الطيبة أم خالد ,وداود بصيص , ووالد الأستاذ هاشم ذياب ,وعلي هادي ,وفزع, وجبار شاهين أبو البريد, وعبد الله المضمد أبو سعد الحداد ,وحنتوش والد الأستاذ المرحوم ماجد , وسائق القطار حامد الشريباجي,ومحمد حسن (بكه) البناء ووالد سامي الأخرس بشاربيه المعقوفين وضخامة جسده وقوة ذاكرته للأحداث التي وقعت في تاريخ العراق المعاصر, و(المطرهجي) طلب وشولي أبو عبد الأمير ذلك الرجل الذي يخجل الجميع من مودته وعطفه ,وعبد علوان المعلم, وسيد صكبان والبعاج وما أحدثته من لغط وحديث طويل من قبل رجال المحلة وشكواهم المتعددة ضدها لأنها تسكن في البيت لوحدها وما يثير من حولها الجدل ,وكثير من الوجوه التي لها صدى في شوارع المحلة...
ولاء المحلة كان مغلقا للشيوعيين ودعاة الثورة والتحرر العالمي وله جذور امتدت طويلا مع الزمن نتيجة مطالبهم العادلة منذ بداية قيام الدولة العراقية في مطلع العشرينات وما صاحبها من انتفاضات عديدة كان لها وقع مؤثر في نفوس الجميع نساءاً ورجال قبل قدومهم للمحلة,كما إن الناصرية نفسها هي معقل الشيوعيين فمنها انبثقت أول نواة خلية وشرارة للحزب الشيوعي أمتد لهيبها فيما بعد يملئ الآفاق , فكيف لا يحدث ذلك التغيير, وتلك حقيقة يجب النظر أليها بعين فاحصة فهي أيضا جزء يدخل ضمن تاريخ المحلة ,ثم بعدها تعددت الولاءات في مطلع الستينات .. قدمت فيها المحلة من التضحيات ما تفتخر به أجيالها كوكبة من الشهداء والشهيدات منهم الشهيد وائل عبد الجليل الذي استشهد في كردستان العراق والشهيد صاحب ناصر في أقبية وزنزانات النظام الدموي والشهيد ياسين الذي اغتالته يد الغدر في يوغسلافيا والشهيد صباح طارش الذي ضرب اروع صورة للفداء في مقارعة جلاوزة الحكم في حي سومر والشهيد ماجد حنتوش الذي تم زرقة بإبرة إثناء اعتقاله مع الشهيد رياض طارش أصابتهما معا بمرض عضال توفيا على أثره بعد أشهر عدة من اعتقالهم, والشهيدة منى ليزا التي استشهدت في كردستان العراق أثناء مشاركتها الأنصار في الكفاح المسلح والشهيدة سحر التي ضربت أروع مآثر البطولة والأيمان في ما تحمله من فكر وعقيدة رضعته من ثدي العراق في أقبية وزنزانات النظام بعد أن تم اعتقالها بعد استشهاد زوجها صباح طارش وهي حامل حيث ولدت ابنها الذي ترعرع في بيت أعمامه ولم تراه ,والأخت الشهيدة صبيحة مشاري أم مؤيد وأخيها عدنان مشاري الذي تم إعدامه في أمن الشامية والشهيد كريم صالح الذي عمل سنوات عديدة في أهوار العراق وآخرين تم تصفيتهم إثناء الانتفاضة عام 1991 ومنهم الشهيد فريد ماضي, والشهيد أياد خالد زيارة وهو من شهداء الانتفاضة أيضا الذي فعل ما يفعله الأبطال ومن لنا الحق في الفخر به والشهيد حيدر حسن عبد الرزاق وكذلك الشهيد هاني ناجي حيث عثر على جثته في إحدى المقابر الجماعية ,وعذرا لمن لا تسعفني الذاكرة لذكرهم ,حيث يمكن إعادة كتابته بمساعدة من يريد تصحيح وإضافة من لهم شأن من أبناء المحلة طيبي الذكر..وأعتقد إني لم أغفل ذكر أحد ..لكنني عن قصد لم اذكر عمن وقعوا ضحايا تلك الحرب التي راح ضحيتها الآلاف من الأبرياء في حرب خاسرة قاتل فيها أبنائنا مجبرين بالقوة والإكراه للدفاع عن أنظمة دول الخليج دُفعت لصدام الطاغية أتعابها على طبق من فضة من الخطر الإيراني لتصدير الثورة التي أعقبت سقوط الشاه ,ويا ليتها لم تحدث ..
وكذلك حربه الأخرى مع الكويت التي دفع ثمنها غاليا جدا أهلنا وأحبتنا لم تزل آثارها حتى اليوم شاخصة من تردي في الخدمات وفي جميع المجالات جراء الحصار الذي فرضته القوى العظمى على أبناء العراق وأهله وليس على صدام وأعوانه , أنعكس سلبا على البنية التحتية للعائلة العراقية وفعل فعله القبيح وأكثر..
وللمحلة أيضا الكثير من الأدباء والشعراء والفنانين منهم من لم يزل يعيش حتى ألان في المهجر. ومنهم الأديب الرحل أمير الدراجي الذي وافاه الأجل في النرويج ودفن هناك والفنان التشكيلي كاظم الياسين والكاتب والباحث جواد مشاري الذي لا يزال يسكن في محلة الإسكان ,والشاعر الكبير قيس لفته مراد والرسام العالمي حيدر الجاسم وأخيه احمد الجاسم والفنانة رمله الجاسم والفنان الراحل فؤاد جهاد, والفنان عدنان الشاطئ والفنانة بلقيس فالح والممثلة الرائعة في المسرح خديجة منخي ,والأديب داود أمين والفنان الراحل هاني ناجي والفنان الممثل ستار خضير والممثل حميد كاظم والفنان المسرحي محمد جاسم الذي أعتقل أيام الانتفاضة وعثر على جثته في المقابر الجماعية والفنان سلام جيجان ومن عمل في المسرح وأفنى كل عمره وأصبح راقدا في البيت يشكو من الإهمال الفنان علي بصيص حيث قطعت ساقه بسبب مرض السكري,والمبدع في الفرقة القومية للفنون الشعبية الأخ كريم محمد بصيص.. ومن أبناء المحلة المميزين في الرياضة هناك الكثير والعديد فمنهم من
وصل إلى تمثيل العراق في المحافل الدولية في بعض الألعاب فمن إبطال كرة الطائرة علي عبد الزهرة , ومحمد عبد الزهرة ومن مثل العراق في سباق الدراجات المرحوم عدنان السوداني وبطلة الساحة والميدان في ركض 100م و200م في المحافظة وشاركت في العديد من الدورات المدرسية في عموم العراق العزيزة على قلوب المحلة فاطمة منخي بروحها المرحه أما كرة القدم فلها شأنها ولها وقع خاص في نفوس الجميع وتحضى بأهمية كبيرة يمارسها أبناء المحلة في ساحة (ألعرضات ) التابعة للموقع العسكري (الحامية ) الذي يقع في جهة الشرق منها ,حيث تشكلت فرق عديدة منها دخلت ضمن لعبة السياسة وتنظيماتها وكان المتنافسين يتشاجرون حسب ولائهم للتنظيم الذي ينتمون إليه ولتلك حكايات طريفة حدثت في وقتها , كان بطلها علوان الدسم وغازي دريهم ومنهم من لعب ضمن تشكيلة منتخب المحافظة ,وهم علي طالب وصلاح عبد الرحمن وطالب عبود وفرات طلب ومحمد جهاد الذي كان اصغر عمرا من جميع إقرانه
كما أن فيها من المثقفين ما يدعوا للفخر, فهم يشكلون نسبة رائعة بين افرداها ولهم وقع خاص في نفوس أبناء المحلة الآخرين واحترامهم بالرغم من تعدد الميول والاتجاهات خاصة الذين لهم دور مميز في تنظيماتهم الحزبية ونشاطاتهم والتي كانت سائدة في تلك الفترة والتي اغلبها تميل إلى الفكر العلمي التقدمي وتوجهاته ,عكس ما يحدث الآن وله من الأسباب ما لا تكفي لكتابها في هذا الموضوع ,فأصبحت تبكي لوعة أيامها الجميلة وصباها..
إن الغرض من كتابتي هذا المقال هو إن يعرف أبنائنا ومن يلهم من الأجيال القادمة الوجوه والأشخاص الذين كان لهم وقع مؤثر في المحلة , كما إنها قد تساعد الباحثين في معرفة المحلة كما هي بدون زيف ,كما هي دعوة لأبناء مدينة الناصرية عامة إن توثق كل محلة ما كانت تعيشه وأبنائها لغرض كتابة أوسع وأشمل يساهم بها الجميع بلا استثناء لكل من عاش في المدينة وله وقع مؤثر ونشاط في جميع الميادين كي نخرج بحصيلة رائعة من تاريخ المدينة موثق بالشواهد والأحداث كتب بيد أبنائها الطيبين ومن يعنيهم الأمر أكثر من غيرهم.
[email protected]



#محمد_نوري_قادر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسالة خاصة جداً
- هكذا ولدت ابنتي رغد
- أعلنوا الوفاء
- من النافذة
- أنا وصحرائي
- هلوسة
- احتراق
- حاكم
- بائع الطيور
- زيحوا الستائر
- إيماءة في كأس ثمل
- للوداع الأخير...
- لا شيء يقلقني أكثر
- الطيور تعشق احلامها
- هل أقبل الخريف
- نتيجة
- تائه
- إنعكاس للظل
- أحزان على قارعة الطريق
- أعلان


المزيد.....




- البحرية الأمريكية تعلن قيمة تكاليف إحباط هجمات الحوثيين على ...
- الفلبين تُغلق الباب أمام المزيد من القواعد العسكرية الأمريك ...
- لأنهم لم يساعدوه كما ساعدوا إسرائيل.. زيلينسكي غاضب من حلفائ ...
- بالصور: كيف أدت الفيضانات في عُمان إلى مقتل 18 شخصا والتسبب ...
- بلينكن: التصعيد مع إيران ليس في مصلحة الولايات المتحدة أو إس ...
- استطلاع للرأي: 74% من الإسرائيليين يعارضون الهجوم على إيران ...
- -بعهد الأخ محمد بن سلمان المحترم-..الصدر يشيد بسياسات السعود ...
- هل يفجر التهديد الإسرائيلي بالرد على الهجوم الإيراني حربا شا ...
- انطلاق القمة العالمية لطاقة المستقبل
- الشرق الأوسط بعد الهجوم الإيراني: قواعد اشتباك جديدة


المزيد.....

- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد نوري قادر - محلة الاسكان..كي لاننسى