أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - بوجمع خرج - عن الصحراء: على الملك محمد السادس أن يقرر















المزيد.....

عن الصحراء: على الملك محمد السادس أن يقرر


بوجمع خرج

الحوار المتمدن-العدد: 3033 - 2010 / 6 / 13 - 19:59
المحور: القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير
    


من أكبر الأسئلة في الجهاد الأكبر:
ماذا بعد حينما أصبح يعتقد أن أصدقاء الملك محمد السادس يتآمرون على صديقهم الملك و يتلاعبون بثقته أعيان و مسئولون من عيار ثقيل يتواطئون مع مفسدي المملكة تحت تخدير وهستيريا المصلحة النرجسية؟ فهل الملك يحكم فعلا البلاد أم هو في إمارة المؤمنين يتم استغلاله لجعل المغاربة وحوش في مزرعة الخارجين عن القانون ؟
الإشكاليـــــة
اليوم يتأكد للصحراوي أنه أضحوكة في مغربة الصحراء ابتداء من وادنون وقد كان يعتقد طويلا أنه يسير على نهج الأصلح رغم المعانات إذ ضاعت منه لا فقط الامتيازات المستحقة بل ضاعت منه حقوقه الوجودية والوجدانية في مجاله بما يشرفه ويكرمه وقد تصادم مع الآلة البصراوية التي تآمرت عليه أكثر من مرة... للأسف أنه وجد نفسه في غير وطنيته وفي غير مواطنته بحكم أنه توهم صدق ومصداقية وحسن نية النظام والتنظيم والمؤسسات الدستورية معتقدا أنه له موقع في إنجاح مشروع وحدوي لكل المغاربيين بما فيهم طبعا المغاربة بل وباسم المغاربة. وفي آخر المطاف تبين له أن ذنبه كبير بقدر حسن نيته لأنه من جهة دعم من يضيع صحرائه وصحرائيته على جميع المستويات في كل الكينونة الصحراوية وذلك في سذاجة الإيمان بالقيم وخاصة منها المقدسة. و من جهة أخرى يناضل لأجل صحراء حرة بالبحث عن حل لإشكالية فريدة... ولكن اللبس هو أين الذنب وأين حسن النية في هذا. وهكذا بين خطئ الصواب وصواب الخطأ يحاصر الصحراويون بما فيه شمالها الذي هو منطقة تمفصلية محددة للمصير
الجــــــــــذور
دون شك أن القاعدة المشتركة في شمال إفريقيا هي المرجع الديني الذي يشكل الامتدادات المجالية في إسلامية الهوية التداينية وهو الذي يشكل الإطار الحضاري للجهة المغاربية كما أنه يشكل الإطــار التاريخي الذي يحفظ في ذاكرته تطور خصوصية الجهة الغربية من المجال المغاربي ابتداء من طنجة إلى السنغال. وللإشارة فإن الصحراويين كانوا يتفاعلون مع المغرب كمملكة تصارع لأجل عرشها عددا من الأسر والعائلات ومختلف مكونات المغرب المجتمعية ولكن دون مشاركتهم نصرة فريق أو عائلة على أخرى علما أنهم كانـــوا يتفاعلون مع أي قافلة أو بعثة جاءتهم من المغرب كونها تحسب على السلطان المغربي خاصة وأن مفهوم السلطان في الصحراء له دلالة تحترم في بعدها التدايني ولكن هذا التعامل لم يكن ممأسس لأن الصحرويين كانوا يعيشون بنظام الفوضى المنظمة l’anarchie بدون مركزية.
هذه الحالة الذهنية بدئت تبحث عن سند نظامي منذ دخول الاستعمار في المجال الصحراوي. وسيأخذ هذا التوجه طريقه منذ اقترحت اسبانيا حكما ذاتيا للصحراويين في مبادرة للحيلولة دون أي محاولة تهدف ضم المنطقة. وفي هذا المخاض برز الشهيد بصيري والذي سيتولى انتفاضته التنظيمية بالمفهوم الثوري مجموعة شباب جبهة تحرير الساقية الحمراء وواد الذهب ليعلن عن قيام جمهورية صحراوية في المنفى تحت قيادة الشهيد "الولي مصطفى السيد" رفقة مجموعة من الثوار الذين كان استهين بهم حينها كانوا في المغرب يبحثون عن دعم ومساندة. وللأمانة التاريخية فان الصحراويين في براءتهم وتعاطفهم مع المملكة المغربية كانوا حملوا في طانطان راية المغرب في توجههم لتحرير الصحراء وهو ما كلفهم معانات كانت من مفردات جملة خيبة الصحراويين في النظام المغربي.
وهكذا بعد المسيرة الخضراء اعتقد الصحراويون الذين رابطوا في الصحراء الغربية أن الانضمام إلى المملكة المغربية سيكرمهم بما هو أفضل مما كانوا فيه حينها اسبانيا تدبر المجال للأسف أن تطور الأحداث أكد على أن الصحراء انتزعت من أهلها ولم تتحرر كما يحكى في أروقة الدبلوماسية المغربية الفاشلة مع ذاتها هي التي لم تفلح قط في انسجامية التضاد والتناقض الذي تسعى لأن تتمأسس عليه.

انعدام الشوكة الرنانة التسايسية والتداينية
الأكيد أن المغرب هو عبارة عن فيسفساء من الثقافات المجتمعية في تعدد المتجهات الثقافية والهوياتية وهو ما اعجز الحكامة بالمملكة في إيجاد معلم ممنظم للكل في فضاء تعاقدي دستوري حقوقي ديمقراطي خاصة وأن محاولة الملك الراحل الحسن الثاني إرساء أسس كيان إنصافي للملكة لإنهاء مشكلة الصحراء بمنهجية بنائية للثقة لم تكتمل بحكم رحيله إلى الأعلى.
وعلى ذكر الملك محمد السادس فبكل أمانة أقول على أنه يستحق المساندة في تحقيق مشروعه الحداثي لكن لا يمكن ذلك للصحراويين الشرفاء الذين آمنوا بالقيم المنظمة للدولة ككيان يضمن لأناسه كل الحقوق المتعارف عليها بتساو وبتكافؤ وباستحقاق. . ذلك أن شخصيات وازنة في كل المدن والتي تصنف بجيوب مقاومة الإصلاح يعملون ليل نهار على تحييدهم neutraliser بل وتلطيخ سمعتهم بشتى الإخراجات فقط لأنهم لا يساومون في حرية الانتماء واحترام الموحد حوله من القيم في الدستور والدين... وعلى ذكر جيوب المقاومة هناك شيء محرج للغاية قي أدبيات الانتماء والمعامل داخل المملكة المغربية هو أن لهؤلاء كل الصلاحيات لأنهم يتحكمون في كل منافذ سلطة القرار. وفيهم ضباط عساكر ودرك (جنرالات) وأمنيين (رؤساء مشرفين) واعيان (بأوسمة ملكية) وعائلات لها شرف النبل (بظهائر ملكية) في غير نظافة وأثرياء حرب الصحراء (بحماية مخزنية) ووزراء وشخصيات وازنة (بتشريف وتعيين وتكريم ملكي).
إن هذا أمر يدفع للتساؤل هل هؤلاء المنعتين بجيوب المقاومة جزء من مسرحية تمويه المغاربة والصحراويين. ولعل الكارثة الأعظم هي حينما أصدقاء الملك ذاتهم يبدون وكأنهم يتآمرون على صديقهم الملك. إن هذه الحقيقة زادت من استفحال وضع موروث منذ إدريس البصري رحمه الله وهو ما أضاع الشوكة الرنانة لينتشر التلوث السمعي في كل السامفونيات المعزوفة الرسمية بالصحراء ابتداء من المجال التكني.
ومن هذا المنطلق بدا الحق الإداري لتدبير الصحراء الذي خولته المحكمة الدولية للمغرب كما لو أنه يعني عدم الاكتراث بأناسها وصلاحية استنزاف خيراتها بل و استغلالها دون تخصيص حق الصحراوي فيها. كما أن هذه الصلاحية تبدو وكأنها تسمح بعدم الاهتمام بشكل ممنهج وإرادي بطالبي العلم والمعرفة من أبناء الصحراء لتمكينهم من المرافق اللائقة بذلك علما أن الثروات التي تستنزف في الصحراء قادرة لأن تبني لهم مدارس وجامعات مكيفة ومجهزة بأحدث التجهيزات. أليس في هذا ابعاد الصحراويين عن مواقع متقدمة؟ قد يكون الجواب ضمن التساؤل التالي: هل هناك مساواة بين طالب علم قادم من الداخلة والعيون وكلميم إلى مراكش وطالب علم بمركش ونواحيها؟ فما بالك بتوجهه إلى فاس أو طنجة...
ومن داخل هذه الحالة الذهنية فإن الحق في التدبير الإداري يعني بشكل أو بآخر محاصرة ومضايقة المثقف والمفكر الصحراوي وطمس هويته . وهذا شيئ ملاحظ في ما يشبه إبادة أهم القبائل في شمال الصحراء في مخيمات الإهانة بالعيون وباق المدن بالصحراوية. وقد يستحيي الإنسان أن يتقبل وضعهم منذ أكثر من ثلاثين سنة في ما صاروا فيه كما لو أنهم كلاب يرمون شهريا بفضلات المستبدين المافيوزيين الذين يتخذون شعار المملكة المقدس "الله - الوطن- الملك" للقمع واستضعاف كل الصحراوين الذين انطلقوا من نظافة الانتماء للملكة المغربية وذلك من موقع نفوذهم بتسخيرهم شططا القوات الملكية العسكرية والدركية والأمنية ضدهم. وهكذا يبقى الصحراويون وأبنائهم خارج عناية الدولة في إبعادهم عن تولي المناصب الهامة سواء في أجهزة الدولة الهامة أو في المصالح الخارجية أو في السلك الدبلوماسي لتدبير شؤون صحرائهم وكل هذا يحدث في وطن كان يفترض أن يكون وطنا لكل الأفارقة ولكل المسلمين ولكل من قصده بحكم أنه له إمكانيات أن يكون سويسرا العالم الإفريقي لو تحترم حقوق الصحراويين ولو تحترم الديمقراطية في عاصمة المملكة
هل ملك المملكة المغربية لا يريد حلا
ومن منطلق النزاهة بالنظر إلى هذه الحقيقة بما يليق من موضوعية دون تشكيك في المفاهيم السياسية والاقتصادية والمجتمعية والحقوقية كما توحد عليها الوعي الدولي فيليق القول على أن هؤلاء الذين يسعون إلى عرقلة الوضع بالصحراء والذين يتجاوزون كل أعراف ومواثيق المملكة المغربية والتوصيات الملكية والتعابير الحكومية في المجال الصحراوي ابتداء من شمالها وادنون وعلى جميع المستويات التي نجملها في ما تحتاجه التنمية المستدامة ... هم لوبيات تشكلوا بتلقائية منذ الفراغ التنظيمي الذي عرفته المملكة مع إعفاء إدريس البصري الذي لم يعوض أسلوبه بآخر أفضل منه.
وفي هذا السياق يلاحظ المتتبع للأحداث بالصحراء منذ العهد الجديد تطور أسلوب حكامة خطير جدا مستفز للصحراويين له مهارة هائلة في تلفيف الأحداث بما يليق وتمويه الرأي العام المغربي وطبعا تمويه الملك. لكن عن هذا الأخير للأسف أن هذا التمويه أصبح كما لو أنه مقصود وممنهج ومنظم تحت إشراف بعض المقربين الكبار للملك لأن السؤال الذي يطرح نفسه بقوة هو ألا يوجد ولو واحد مخلص بصدق للملك من الكل المحيط بالقصر والمسئول عن تدبير شؤون البلاد يبلغه تقارير موضوعية تنقل بصدق الواقع بالصحراء؟
وحتى يكون هذا المقال مسؤول أكثر وهادف فأنا شخصيا أتساءل هل يعقل أن السيد فؤاد علي الهمة المقرب من الملك لا ينقل له الحقائق هو الذي اطلع على ما في أحشاء الصحراء ابتداء من وادنون التي أخطأ في حقها من خلال طفلة بريئة وجهت له سؤالا طفوليا كما يطرحه الكبار بسذاجة المواطنة ...؟ وهل يعقل أن السيد ايخليهنا ولد الرشيد الذي حضي بأكبر تقدير ملكي يخفي عنه الحقائق وفي المملكة مخابرات ليتك فقط تخرج حرفا سهوا في حق الملك لاختطفوك قبل إتمامه؟ أم هل المخابرات هي التي تتحكم في المملكة المغربية وفي الوجود أصدقاء ملك على رأسها أمثال السيد ياسين المنصوري؟
فهل هي في خطأ الصواب إذ أن الاستقامة والالتزام بالقيم النبيلة في كونيتها وفي نسبيتها الوطنية بالمملكة المغربية والتغني بالوحدوية تجعل الصحراوي أضحوكة...؟ أم هل هي في صواب الخطأ بحيث أن الإصلاحي الذين آمن بالإنصاف والمصالحة والعهد الجديد إنسان غبي كما يسمعنا هذا بعض المخابرين الكبار؟ أين إذن الهفوة إذا من هفوة؟ هل هي في فقدان الشوكة الرنانة التسايسية بالمملكة المغربية؟
اعتقد على أن المشكلة تكمن في عدم القدرة على إنشاء الشوكة الرنانة لتأسيس كيان متناغم ومنسجم في احترام. وطبعا في ضل هذه الأزمة فإن الصحراوي يستغرب لهذا الوطن وبالتالي يبقى من حقه أن يطالب باستثناء يتولى فيه تحديد مصيره وتقرير المصير ابتداء من وادنون. وطبعا فان تقرير المصير لا اعنيه في تنظيم استفتاء وفق مرجعية هيوستن أو لائحة اسبانيا وقد ابانت عن استحالة ذلك من منطلق الهوية الصحراوية ولا باعتبار الحكم الذاتي الذي اعتبره شخصيا ركيكا ودون المستوى الفكري لا المغربي ولا الصحراوي ولكن بحكم تحرري ذكي لا يحتاج سوى إلى أن يقرر الملك معالجة القضية الصحراوية خارج الدبلوماسية العاجزة سواء المغربية أو غيرها وأن يقررها كذلك السيد عبد العزيز رئيس جبهة البوليزاريو خارج كل الدبلوماسيات النمطية وأن يقررها السيد بوتفليقا رئيس الجزائر من موقف إنساني وفي هذا الباب أرحب بجلالته هنا في كلميم وهنالك في تيندوف. فابسم الصحراويين الذين يشاطروني هذه المبادرة أقول على أننا لسنا أبناء المحاجر سياسيا ودبلوماسيا ولنا تصور مشرف للجميع تم فيه اعتبار الراية والعملة والنشيد الوطني والأبناك وجوازات السفر أي مقومات السيادة.
*بوجمع خرج/ كاتب صحراوي



#بوجمع_خرج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بين ياسر عرفات و أبو مازن: مسافات في مفهوم سلام الشجعان
- الحرية تقود الشعوب وابتسامة الأرواح منذ صبرا وشاتلا
- السيد أوباما أقول للقدس بالآرامية : تيلثا قوم شلاما كوارا «T ...
- السيد أوباما أقول للقدس بالآرامية : تيلثا قوم «Tiltha quaum»
- إلى كل الصحراويين والمغاربة:الصحراء وفلسطين ليستا لعبة ورق
- تقليدانية مراكز تكوين في التجميل بمفردات الإصلاح وانفصالية ع ...
- إلى المجلس العلمي المغربي: إذا اليوم التنصير فربما غدا نقل ل ...
- عن الكفايات بالمغرب: بين السياسي و التعليمي أزمة أم *مأزمة(1 ...
- نداء الإصلاح التعليمي موجه للمجلس الأعلى للتعليم
- تحرير الرياضيات من الاستغبائية التقناوية
- مصوغة تكوين المدرسين وسذاجة التصور
- الصحراء من وادنون: ليثها ثورة أرفع بها راية حكم تحرري جديد
- للإدماجية: التعليم العالي في الماقبل مدرسي...
- لأجلك يا قدس:هل أعود لجاهليتي؟
- القدس دوما في عربية الأمانة المعروضة
- إلى السيد وزير التعليم و...أزمة التعليم بالمغرب: التشكيل يعي ...
- لجمالية المتمدنين شكرا جميلا بأكثر من ألوان الطيف
- عن طبيعة النشأة وداروينية التطور -التقدمية كتفكير مستقبلي في ...
- التقدمية كتفكير مستقبلي في الحاضر المستدام(الحلقة 2):التقدمي ...
- التقدمية كتفكير مستقبلي في الحاضر المستدام


المزيد.....




- -بعد فضيحة الصورة المعدلة-.. أمير وأميرة ويلز يصدران صورة لل ...
- -هل نفذ المصريون نصيحة السيسي منذ 5 سنوات؟-.. حملة مقاطعة تض ...
- ولادة طفلة من رحم إمرأة قتلت في القصف الإسرائيلي في غزة
- بريطانيا تتعهد بتقديم 620 مليون دولار إضافية من المساعدات ال ...
- مصر.. الإعلان عن بدء موعد التوقيت الصيفي بقرار من السيسي
- بوغدانوف يبحث مع مدير الاستخبارات السودانية الوضع العسكري وا ...
- ضابط الاستخبارات الأوكراني السابق يكشف عمن يقف وراء محاولة ا ...
- بعد 200 يوم.. هل تملك إسرائيل إستراتيجية لتحقيق أهداف حربها ...
- حسن البنا مفتيًا
- وسط جدل بشأن معاييرها.. الخارجية الأميركية تصدر تقريرها الحق ...


المزيد.....

- الرغبة القومية ومطلب الأوليكارشية / نجم الدين فارس
- ايزيدية شنكال-سنجار / ممتاز حسين سليمان خلو
- في المسألة القومية: قراءة جديدة ورؤى نقدية / عبد الحسين شعبان
- موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من قضية القومية العربية / سعيد العليمى
- كراس كوارث ومآسي أتباع الديانات والمذاهب الأخرى في العراق / كاظم حبيب
- التطبيع يسري في دمك / د. عادل سمارة
- كتاب كيف نفذ النظام الإسلاموي فصل جنوب السودان؟ / تاج السر عثمان
- كتاب الجذور التاريخية للتهميش في السودان / تاج السر عثمان
- تأثيل في تنمية الماركسية-اللينينية لمسائل القومية والوطنية و ... / المنصور جعفر
- محن وكوارث المكونات الدينية والمذهبية في ظل النظم الاستبدادي ... / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - بوجمع خرج - عن الصحراء: على الملك محمد السادس أن يقرر