أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - أنور نجم الدين - لينين: عدوا لدودا لثورة الكومونة















المزيد.....

لينين: عدوا لدودا لثورة الكومونة


أنور نجم الدين

الحوار المتمدن-العدد: 3033 - 2010 / 6 / 13 - 10:41
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


1) الدولة والكومونة

يقول ماركس: "تعتبر الحركة المجيدة التي افتتحت في 18 آذار (عام 1871)، فجر الثورة الاجتماعية الكبرى التي تحرر الإنسانية إلى الأبد من حكم الطبقات – كارل ماركس، كومونة باريس، ص 226".

أما لينين فيقول: "ما هي (الكومونات الثوریة)؟ وهل یختلف هذا المفهوم عن مفهوم (الحكومة الثوریة المؤقتة)؟ وإذا كان یختلف عنه، فَبمَ؟ .. وقد شجب ماركس مراراً عديدة هذا النوع من التعابير التي يصار فيها إلى استخدام اصطلاحات (مغرية) من زمن ولى لأجل تمويه أهداف المستقبل .. ینبغي أن نُفْهِم العمال والشعب كلَّه، بوضوح ودون لبس وإبهام، لماذا نرید إقامة حكومة مؤقتة ثوریة، وما هي بالضبط التحویلات التي سنحققها فوراً، في حال الانتفاضة الشعبیة التي بدأت، وإذا كان لنا تأثیر حاسم في الحكم، تلك هي المسائل التي تواجه القادة السیاسیین.إنَّ المؤتمر الثالث لحزب العمال الاشتراكي – الدیمقراطي في روسیا، یجیب عن هذه المسائل بوضوح، وهو یعطي البرنامج الكامل لهذه التحویلات، برنامج الحد الأدنى الذي وضعه حزبنا، في حین أنَّ كلمة (الكومونة) لا تعطي أيَّ جواب، بل تزعج الأذن بصوت رنان بعید، أم بصوت فارغ لا معنى له – لینین، خطتا الاشتراكية – الديمقراطية في الثورة الديمقراطية، ص 73".
"كلما كانت كومونة باريس، كومونة عام 1871، عزيزة علينا، كلما قل أن يجوز لنا مجرد ذكرها، دون أن نبحث أخطاءها والاوضاع الخاصة التي مرت بها. ان مثل هذا التصرف، انما يعني السير على غرار وحمق البلانكيين، الذين سخر منهم انجلس، والذين بالغوا (في بيانهم الصادر عام 1874) في أطراء أدنى عمل قامت به الكومونة (يقصد لينين البرنامج الذي اصدره في عام 1874 فريق من البلانكيين في لندن، ممن كانوا سابقاً أعضاء في كومونة باريس). وما عسى أن يقول المشترك في المجلس العام للعامل الذي سيسأله عن هذه (الكومونة الثورية)، المذكورة في القرار؟ انه لن يكون بوسعه أن يقول له سوى شيء واحد، هو أن التاريخ يعرف بهذا الاسم حكومة عمالية كانت في عهدها لا تعرف، ولم يكن بوسعها، أن تميز بين عناصر الانقلاب الديمقراطي وعناصر الانقلاب الاشتراكي .. كانت تلك حكومة ينبغي ألا تكون حكومتنا مثلها – نفس المصدر، ص 74".

هكذا يقوم لينين بمحاربة مباديء الكومونة، بل وأكثر من ذلك فهو يحاول خوف البروليتاريا من الكومونة وكأنت الكومونة هي (الخطيئة الأصلية) التي ارتكبتها البروليتاريا: أكل آدم من التفاحة التي أعطاه الشيطان إياها، فدخلت الخطيئة الجنس البشري، أمَّا البروليتاريا فأعلنت الكومونة هذا (الجنون الفوضوي) كما يقال، فدخلت الخطيئة الحركة البروليتارية.

يقول ماركس: "ان البناء الكوموني سيعيد إلى الجسم الاجتماعي جميع القوى التي امتصتها ذلك الحين الدولة الطفيلية التي تتغذى على حساب المجتمع وتشل تقدمه الحر"، "لقد جعلت الكومونة من ذلك الشعار الذي نادت به جميع الثورات البرجوازية، الحكومة القليلة الكلفة، حقيقة وذاك بالغاء أكبر بابين من أبواب النفقات: الجيش الدائم وسلك موظفي الدولة. وكان وجود الكومونة في حد ذاتها نفيا لوجود الملكية"، "كان لا بد أن تقوم الكومونة بدور الرافعة لتحطيم القواعد الاقتصادية التي يعتمد عليها وجود الطبقات نفسه وبالتالي السيطرة الطبقية"، "إذا كان للانتاج التعاوني ألا يبقى كلاماً فارغاً وخادعاً إذا كان له أن يحل محل النظام الرأسمالي، إذا نظمت مجموعة التعاونيات الانتاج الوطني وفقاً لخطة مشتركة، ووضعته تحت اشرافها هي، فوضعت بذلك حداً للفوضى الدائمة والنوبات الدورية التي هي القضاء المحتوم للانتاج الرأسمالي – أفلا يكون ذلك، وهذا ما نسألكم، أيها السادة، شيوعية، شيوعية (ممكنة جداً)؟ نفس المرجع، ص 65، 66".

"لم تكن الكومونة ثورة ضد هذا الشكل أو الآخر من السلطة، شرعي، دستوري، جمهوري أو ملكي. انها ثورة ضد الدولة نفسها هذا الطرح غير الطبيعي للمجتمع. فقد كان استيلاء الشعب وللشعب على مقومات حياته الاجتماعية. وهي لم تكن ثورة لنقل السلطة من فئة من الطبقة المسيطرة إلى أخرى بل ثورة لكسر طوق هذا الجهاز الرهيب للسيطرة الطبقية. ولم يكن صراع من الصراعات البسيطة بين الشكل التنفيذي والشكل البرلماني للسيطرة الطبقية بل ثورة على الشكلين معاً الذين يمتزجان. إذ ان الشكل البرلماني ليس سوى تابع كاذب للشكل التنفيذي. والامبراطورية الثانية كانت الشكل الكامل لاغتصاب الدولة. وكانت الكومونة عكس ذلك تماماً وبالتالي بداية الثورة الاجتماعية للقرن التاسع عشر. ومهما يكن مصيرها في باريس فهي ستدور حول العالم – نفس المرجع، ص 131".
وعلى عكس تلفيقات لينين، فأسباب هزيمة ثورة الكومونة لدى ماركس، تعود إلى عدم نشوب الثورة في المستوى الأممي:

"یجب أن تكون الثورة متضامنة، وهذا ما تعلمنا إیاه التجربة العظیمة لكومونة باریس التي سقطت لأنَّه لم تنشب في آن واحد، في جمیع المراكز الرئیسیة حركة ثوریة عظیمة تتناسب مع المستوى الرفیع لكفاح برولیتاریا باریس – كارل ماركس".

يواصل لينين ويقول: "یجب مكافحة الوهم الزاعم أنَّ البرجوازیة وحدها قادرة على حكم الدولة، یجب أن تضطلع البرولیتاریا بمهمة إدارة الدولة".
يواصل ماركس ويقول: "وحدها البروليتاريا المتحمسة بالمهمة الاجتماعية الجديدة التي كان عليها أن تقوم بها للمجتمع كله، لالغاء كل الطبقات والسيطرة الطبقية، وحدهم البروليتاريون هم الرجال الذين كان بوسعهم كسر وسيلة هذه السيطرة الطبقية التي هي الدولة وكسر السلطة الحكومية المركزية المنظمة والتي كانت بالاغتصاب سيدة المجتمع بدل أن تكون خادمته".

2) البرلمانية والكومونة

يقول لينين: "ان مصالح البروليتاريا المباشرة، وكذلك مصالح نضالها في سبيل اهداف الاشتراكية النهائية، تتطلب أكمل ما يمكن من الحرية السياسية، وبالتالي، احلال الجمهورية الديمقراطية محل شكل الحكم الاوتوقراطي – لينين، خطتا الاشتراكية – الديمقراطية في الثورة الديمقراطية، ص 10".

يقول ماركس: "كانت البرلمانية قد وصلت إلى نهايتها في فرنسا، وآخر مرحلة لها وكامل انفتاحها كانت الجمهورية البرلمانية في انقلاب ايار 1848 – ماركس، كومونة باريس، ص 132".

"لكن الطبقة العاملة لا تستطيع الاكتفاء باخذ ماكينة الدولة كما هي وتسيرها في صالحها، فالاداة السياسية لاستعبادها لا يمكن ان تستخدم اداة سياسية لتحريرها – ماركس، ص 173".

"وفي ظل الجمهورية البرلمانية، اصبحت سلطة الدولة اخيراً اداة للحرب معلنة، تستخدمها طبقة المتملكين ضد جماهير المنتجين – ماركس، ص 174".

"ان الاهتراء المتقدم لجهاز الدولة نفسها وتفكك كل الجسم الاجتماعي الذي كان يزدهر في ظله، قد عرته الحراب البروسية التي كانت هي أيضاً تطمع بأن تنقل من باريس إلى برلين، مركز ثقل الاوروبي لهذا النظام الذهبي، نظام الدم والوحل. كانت هذه سلطة الدولة بشكلها الاخير والاكثر عهراً، في أعلى وأحط واقعها، هذه التي كان على الطبقة العاملة الباريسية ان تقلبها، والتي كان بامكان هذه الطبقة وحدها ان تستأصلها من المجتمع. وأما البرلمان، فقد قتله رعاياه هو والامبراطورية. والشيء الوحيد الذي كان على الطبقة العاملة أن تفعله، هو ألا تعيد أحياءه – ماركس، ص 175".

وهكذا، فطريق افتراق لينين وماركس يبدأ سلفاً من افتراق الدولة والكومونة، فالخط الفاصل بين ماركس ولينين هو الخط الفاصل بين إدارة الأشياء والأمور -الكومونة-، والإدارة الطبقية -الدولة-، فالكومونة لم تأت إلا لتحرر الانسانية من حكم الطبقات إلى الأبد، بينما لم تكن الدولة السوفيتية سوى إعادة الحياة إلى حكم الطبقات.

يقول ماركس: "ولكن حتى إذا ما سحقت الكومونة، فالنضال لا يكون إلا مؤجلاً. ان مباديء الكومونة أزلية ولا يمكن القضاء عليها؛ سوف تستمر بأن تفرض نفسها حتى تنتزع الطبقة العاملة تحررها – ماركس، ص 201

"ان المحاولة المقبلة للثورة في فرنسا، يجب ان تكمن ليس في نقل الماكينة البيروقراطية العسكرية إلى أيد أخرى، كما هو الحال حتى الآن، ولكن في تدمير هذه الماكينة. وهذا أيضاً ما حاول القيام به رفاقنا الابطال في باريس. فبأية مرونة، وبأية مبادرة تاريخية وبأية قدرة على التضحية، هم موهوبون هؤلاء الباريسيون – ماركس، ص 240".

"دخل نضال الطبقة العاملة ضد الطبقة الرأسمالية والدولة الرأسمالية، في حقبة جديدة. ومهما كانت النتيجة، فقد حصلنا على نقطة انطلاق جديدة ذات أهمية تاريخية عالمية – ماركس، ص 241".

3) نظرية الجمهورية الاشتراكية

لانقاذ شرف الجمهورية من مخاطر ثورة الكومونة، حاول لينين ايجاد نظرية جديدة لخدع العمال: الجمهورية الاشتراكية! وحاول تفسير الملكية الجماعية بملكية الدولة -القطاع العام-.
أما في الواقع، فليست الملكیة الجماعیة سوى الكومونات، والفترة الضروریة لانتصار هذه الكومونات، أي انتصار البرولیتاریا على الرأسمالية، هي الفترة الضروریة للاستیلاء على الملكیة الخاصة وتحویلها إلى ملكیة جماعیة - كومونات - لا أكثر. أنَّ الحد التاریخي الفاصل بین الرأسمالية والاشتراكية، لیس سوى العملیة التي تنتهي بالقضاء على القوانين الاقتصادیة للمجتمع الرأسمالي، أي بتشكیل الكومونات، فالشیوعیة إذاً نظام من العمل الجماعي ینظمه المجتمع جماعیاً، فالإنتاج، والتوزیع، والاستهلاك، سیكون عملیة موحدة مشتركة لأفراد متضامنین ومتحررین من كلِّ ما یعیق تطور مواهبهم وحريتهم الشخصیة، فالمجتمع یضمن لهم حریة التصرف بحیاتهم كیفما یشاء، وخلال هذه الكومونات سیسیطر المجتمع على كلِّ القوانين التي تسبب الأزمات الاقتصادیة والحالات الطارئة في المجتمع كالبطالة، والفقر، والحروب وغيرها (انظر: الشيوعية واسطورة الماركسية – ماركس ولينين).

4) الكومونة والدولة السوفيتية

بعد انشاء السوفيت من قبل العمال في المعامل الروسية، بدأت البرولیتاریا بالتحرك في جنوب أوكرانیا في عام 1918، وعلى العكس من التنظیم السیاسي للبلاشفة، نظمت البرولیتاریا في أوكرانیا أي خارج المدن أيضاً، كومونات إنتاجیة، وبدأت البرولیتاریا في الریف بـ (تجربة) الملكیة الجماعیة عن طریق إنشاء الكومونات، وكان الرجال والنساء والاطفال يسهمون في العمل الإنتاجي بصورة جماعیة. وكانت المیزة الأساسية لهذه الكومونات أنَّها لم تكن مرتبطة بالمصلحة السیاسیة ولا خاضعة لأي حزب أو سلطة سیاسية. وللمرة الثانیة بعد كومونة باریس، ألغت التجنید الإجباري وأقامت جیشاً اختیاریاً، وكانت دلیلا ساطعا على الاختلاف الجذري بین مصلحة السادة السیاسیین الذین كانوا ينادون للدولة السياسية في موسكو، ومصلحة الطبقة المكلفة تاريخياً بإنهاء حكم البشر السياسي، فحين كان البلاشفة يقومون بالدعاية بین الأوساط البرولیتاریة في روسیا والعالم أجمع حول عدم إمكانیة إنشاء الكومونات وحول (الصوت الرنان المزعج للكومونة) بدأت البرولیتاریا بإنشاء الكومونات داخل روسیا وخارجها رغم أنف البلاشفة. وقبل أن تصبح السلطة البلشفیة سلطة قادرة على مقاومة البرولیتاریین، اعترفت رسمیاً باستقلالیة هذه الكومونات في أكرانیا، ولكنَّها بعد أن اكتسبت القدرة، بدأت بتحطیم آخر بقایا الكومونات في أكرانيا والسوفيتات في المدن بأسالیب عسكریة. ومن جانب آخر، نظَّم العمَّال أنفسهم في (كومونة) مستقلة عن- ومعادیة للدولة في مدینة كرونشتات الواقعة في الحدود الروسیة – الفنلندیة في عام (1921)، و أسهم عمَّال هذه المدينة جدياً في اجتماعات تضامنية واسعة للدفاع عن عمال بتروغراد وضد وحشیة الدولة والجیش الأحمر، وعبروا عن رأیهم حول البلاشفة في جريدتهم قائلين إنَّ الحزب الشیوعي لا یمثل سوى مصلحته الخاصة، ويحافظ على سلطته بأية وسيلة كانت، ويبين بنفسه عدم إمكانيته إنقاذ البلد من الحالة التي سقطت فيها، وحوَّل البلاشفة السوفيت التي حرمت من سلطتها، إلى شيء لا یعرفه أحد، وأحلت البلاشفة مكانها جهازاً بولیسیاً وألقنت قوانینها بالأسلحة الناریة والإرهاب، واستغلوا العمَّال بنفس الأساليب السابقة. من الواضح أنَّ السلاح الأساسي في ید البلاشفة لسحق ثورة الكومونة في روسیا، كان تعریف كلِّ ما كان یعارضهم بالثورة المضادة، ولذا كانوا یقتلون الآلاف من البرولیتاریین باسم البرولیتاریا نفسها وتحت ستار دولة البرولیتاریا، وهذا للحفاظ على عالمهم السیاسي، وتروتسكي الرجل الذي كان له (أعصابٌ حدیدية) لسحق الثورة، أخذ على عاتقه أمر القضاء على حركة الكرونشتاتیین (انظر: الشيوعية واسطورة الماركسية – ماركس ولينين).

هكذا كانت العلاقة بين الحركة الكومونية والدولة السوفيتية، فحل لينين في نظريته واعماله، الجمهورية الاشتراكية –رأسمالية الدولة- محل المجتمع الكوموني.

أما "الكومونة التي اعتقدت قوى العالم القديم انها قد قضت عليها، تعيش، أقوى من أي وقت مضى، ويمكننا أن نهتف معكم: عاشت الكومونة!" (ماركس وانجلس، 21 آذار 1881، ص 228).



#أنور_نجم_الدين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الديالكتيك الإلهي وقانون حركة المجتمع الحديث
- ثورية الديالكتيك
- ماركس وإنجلس في التناقض
- الديالكتيك والشيوعية
- فؤاد النمري وحسقيل قوجمان في الديالكتيك الإلهي -5
- فؤاد النمري وحسقيل قوجمان في الديالكتيك الإلهي -4
- فؤاد النمري وحسقيل قوجمان في الديالكتيك الإلهي -3
- فؤاد النمري وحسقيل قوجمان في الديالكتيك الإلهي -2
- فؤاد النمري وحسقيل قوجمان في الديالكتيك الإلهي -1
- الحركة الكردية: من نزاع البارزاني والطالباني، إلى نزاع الطال ...
- كارل ماركس: بؤس الفلسفة، بؤس المنطق والديالكتيك (6)
- كارل ماركس: بؤس الفلسفة، بؤس المنطق والديالكتيك (5)
- كارل ماركس: الأيديولوجية الألمانية (3)
- كارل ماركس: الأيديولوجية الألمانية (2)
- مادية لينين مادية ميكانيكية -5
- مادية لينين مادية ميكانيكية -4
- مادية لينين مادية ميكانيكية -3
- مادية لينين مادية ميكانيكية -2
- مادية لينين مادية ميكانيكية -1
- كارل ماركس: الأيديولوجية الألمانية (1)


المزيد.....




- تراجع 2000 جنيه.. سعر الارز اليوم الثلاثاء 16 أبريل 2024 في ...
- عيدنا بانتصار المقاومة.. ومازال الحراك الشعبي الأردني مستمرً ...
- قول في الثقافة والمثقف
- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 550
- بيان اللجنة المركزية لحزب النهج الديمقراطي العمالي
- نظرة مختلفة للشيوعية: حديث مع الخبير الاقتصادي الياباني سايت ...
- هكذا علقت الفصائل الفلسطينية في لبنان على مهاجمة إيران إسرائ ...
- طريق الشعب.. تحديات جمة.. والحل بالتخلي عن المحاصصة
- عز الدين أباسيدي// معركة الفلاحين -منطقة صفرو-الواثة: انقلاب ...
- النيجر: آلاف المتظاهرين يخرجون إلى شوارع نيامي للمطالبة برحي ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - أنور نجم الدين - لينين: عدوا لدودا لثورة الكومونة