أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عزيز الدفاعي - علي السوداني من مخبأه : ما أعذب البحر الميت!!!















المزيد.....

علي السوداني من مخبأه : ما أعذب البحر الميت!!!


عزيز الدفاعي

الحوار المتمدن-العدد: 3033 - 2010 / 6 / 13 - 00:29
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


علي السوداني من مخبأه : ما أعذب البحر الميت!!!

لي وطن من فرط سخائه أهدانا ...للمنافي
لي وطن يأكل بعضه بعضا
لي بلاد تكسرت تحت سنابك الغزاة
كرغيف يابس .

علي وجيه

Azjadeirq_55@yahoo. com


د.عزيز الدفاعي
بعد سنوات من المراثي والصراخ والتحذير نشعر بأننا أصبحنا أشبه بالفرقة الموسيقية في فلم( التيتانك) المشهور التي ضلت تعزف حتى اللحظة الاخيره لمن لم يستطع النجاة والقفز الى زوارق الإنقاذ وبقي فوق سطح السفينة المنكوبة ولم يتوقف عزفهم حتى ابتلعهم اليم جميعا .
فجاءه سنكتشف اننا تحولنا الى كتاب عرائض او مراثي او ادعاء عام وأحيانا محامون يترافعون بما لديهم من ذرائع عن أناس في هذه الأرض يشاركوننا نفس الخارطة الجينية والتراب والهواء والوساوس والمخاوف ونخرج في مظاهرات يتيمة وحدنا وسط شارع مندهش ومزدحم بباعه الشعارات والمسدسات واللحم الآدمي والفاسد والمخدرات والكتب الممنوعة والقوادات والمخبرين والثوار المتقاعدين .
ويراد لنا في كل مره ريثما ننتهي من لم سرادقنا وفواتحنا وتجمعاتنا ان نتكاتف مره اخرى رغم ان غالبيتنا يعيشون في الديسابورا.... ان ننتخي لصريع برصاصه من كاتم للصوت اوهارب او مدان بالتصفية على طريقه غاليلو..... هؤلاء الذين تطاردهم الذئاب الادميه لطول لسانهم فاستنجدوا بقافله لايحمل فرسانها ..او هكذا يتوهم البعض ..حتى ولو خنجرا يبيعه الكاوليه ...ولا يمسكون حتى بندقية بلا عتاد تركها الحرس الجمهوري المنسحب في الارض الحرام.... او الحلال ما دام كل التراب مستباحا او مباحا مثل السلطة والنفط والأرواح والمسفرين والهاربين من الفردوس ...... !!!

حكايه علي السوداني في غيبته ..او هروبه في أزقه الساحات الهاشمية او احراش جرش او عجلون او في اربد البعيدة وربما عند البحر الميت تعيد فصلا مؤلما من متاهة شعب الله المحتار.... الذي سعر في جهنم.. ثم إطفا بالرصاص ...على حد تعبير الشاعر موفق محمد... فما ان يستقر به النوى ويشعر انه أصبح بعيدا عن الوطن الذي شيد بالجماجم والدم والفتوى والقرابين حتى تتعقبه الأقدار والضباع تشم رائحته التي تختلف عن كل جنس بني ادم .

علي السوداني الكاتب وإلا نسان والصحفي الذي تطالعك قسمات وجهة دون عناء لتقرا من خلالها سفر الآلاف من الذين يصرون على الإمساك بالقلم حتى لو كان جمرا ثم يواجهون الكارثة مع أطفالهم بالهرب الى ارض اخرى بحثا عن عشب الأمان وماء الحرية وسماء تمطر نبيذا احمر ......فماذا يحدث حين يضيء الضوء الأحمر ويطلب منهم الرحيل ..ولكن الى اين ؟؟فقد عزت الملاذان الامنه والكهوف والمغارات ولا يملك أحدا عصى موسى ليفلق البحر ويعبر بنا ولو في صحراء نتيه فيها لأربعين عاما نعرف بعدها ان أحفادنا سيكون لهم المن والسلوى !!

انه وريث رماد البارود الذي لم يرحم الشهيد شهاب التميمي نقيب الصحفيين الذي لازالت خطاه مسموعة في بنايه ألنقابه القديمة رغم ان الرصا صات الثلاث التي استقرت بجسده أبطات خطاه ...وصديق حميم للحبل الذي شنق به مهدي علي الراضي في غرفته المظلمة في الشام حين عاد من الولايات المتحدة بعد فوز روايته (العراقي المهجور) بجائزه (يود هوكر) ليغادره عابرا نفس طريق السبايا الهاشميات .

وهو نفسه الشاهد والشهيد على اكبر مذبحه في الإعلام الكوني في وطنه التي كان اول ضحاياها المترجم الشهيد حسين عثمان يوم 23 مارس 2003 في ألبصره والذي عمل لصالح شبكه إخباريه بريطانيه ...والتي أعقبتها عمليه ذبح الشهيد عقيل محمد رشيد رئيس تحرير صحيفة الفيحاء طعنا بالسكاكين داخل مكتبه.... لتمتد مصفوفه الدم الإعلامي وتطال أسماء بارزه وأخرى كتبت بضع مقالات فقط او نطقت بجمله جريئة عبر الفضائيات ..قمران عبد الرزاق.. احمد كريم.. دريد عيسى.. ياسر خطاب. سيمكو كريم ..اطوار بهجت.. علي عبد العزيز.. علي الخطيب.. دنيا محمد حسين.. لقاء عبد الرزاق.. ناديه نصرت.... واخيرا وليس اخرا سردشت عثمان .....هؤلاء من أسعفتني الذاكرة المتعبه بأسمائهم من بين أكثر من 180 إعلامي نحروا في بلاط السلطة الرابعة ....قربانا للحرية والديمقراطية!!!!
اما المئات الذين هربوا او ماتوا في ألغربه ولم تمتلك عوائلهم ثمن دفنهم او أعادت توابيتهم الى الوطن الذي عشقوه حتى الجنون وتصدق عليهم قرائهم وأهل النخوة... فيصلح كل منها لحكايه تختزل تاريخ امه وشعب باكمله .

علي السوداني في محنته التي لابد ان تتحول الى قضيه تهم كل المثقفين والصحفيين ولاتحادات والنقابات في العراق والوطن العربي ليس فقط لإبعادها الانسانيه والفكريه... ولكن لأنها قضيه المثقف العراقي المستهدف من كل الإطراف مادام رافضا لعمليات ا لتدجين والترويض وغسل الدماغ وعلف القطيع الذي يقبل سكين الجلاد ........لذا فانه مشروع هش يحتمي بالوعود التي هي أوهى من شرانق العنكبوت .

...وهو قبل كل هذا وذاك مخلوق قابل للانتهاك اليومي والمطاردة من قبل الصيادين المهرة وكلاب الصيد حيثما حل ...معرض دوما للإقصاء والطرد ووطأ كرامته وأدميته وترويع عائلته دون أي اعتبار للدور السامي الذي يمارسه.... لكن الغالبية ينظرون إليه بعين الريبة خاصة أولئك الذين يضيقون ذرعا بالصراحة وحقوق الانسان ويدوسون بإقدامهم على ابسط الأعراف والمواثيق الدولية والدينية متى ما شعروا بان هذا الصوت بات يتقاطع مع مشاريعهم وعريهم واستبدادهم .

.ليس غوبلز النازي وحده من يتحسس مسدسه عندما يرى المثقف بل كل أولئك الذين يعضون على الكراسي بأسنانهم المسوسه ويمقتون الذين يرفضون ان يتحولوا الى (نعلجات)في احذيه السلطة حسب وصف ترو تسكي .

واذا كانت ألدوله العراقية غير قادرة على حماية أرواح مواطنيها من الذباحين والخاطفين وفرق الموت والاغتيال وعملاء اجهزه المخابرات فاين يهرب المواطن بعد ان وجد ملاذا وحيدا إمامه بعد اغلاق كل الطرق بوجه الطريدة التي يراد إجبارها على العودة الى المذبح الوطني بقدميها .

إمام فضاعه هذه الماساه التي راح ضحيتها صوت الشعب وضميره والعين التي لاتغفل عن اللصوص وكورال العهر الوطني وباعه لحم الوطن في مواخير السياسة ... يكره الآخرون على تكميم أفواههم بأصابعهم العشر ويراقبوا كل خلايا دماغهم ويحرصون على تحليل هرمون الحق والمرؤه والسبق الإعلامي لكي لاتتجاوز الحد المسموح به ..بينما عرضت إحدى المنابر العراقية مؤخرا استفتاء لنشر أسماء جميع من مارسوا ألكتابه في عهد النظام السابق لأراقه دمائهم وذبح أسرهم وتهجيرها قسرا .

من يتحمل مسؤليه كل هذه المعاناة والضغوط والعذابات التي يتعرض لها المثقف العراقي بكل إبعادها بينما يتبجح الجميع بالديمقراطية والحرية الفكرية وحق التعبير واحترام أراده الصحفي في حين يرفعون السلاح بوجوه بعضهم البعض داخل المنطقة الخضراء من اجل بنايه تركتها قوات الناتو !!!.

علي السوداني كان ولازال وسيبقى هاربا داخل أرضه وفي ألغربه وداخل روحه المهشمة التي تأن على وطن محكوم عليه بالصلب منذ الخليقة...... .وهو حين سيلقى به للأسود في الملعب الروماني سيكتشف ان هذه الوحوش ارحم من بني البشر لانها سترفض افتراس هذا الجسد الادمي المنهك والمتعب ...الدرويش الذي لم يغادر الوطن حتى في منامه ...وستبقى روحه الهاربة كجذوة مشتعلة في موقد قادرة على اجتراع المعجزات واختراق الحدود ونقاط التفتيش وأجهزه اكتشاف الاصابع التي تقبض على جمره الحق حتى اخر لحظه .

لست واثقا من ان علي السوداني سيسلم جسده لمطارديه ففي رواية لقاص عراقي من جيله يقدم فيها احد العراقيين الذين رفض طلب لجوؤه في دوله اسكندنافية على القفز هو وزوجته من أعلى بنايه في عاصمة تلك ألدوله كرسالة احتجاج أخيره بوجه العالم الذي بخل عليه بالأمان والحرية .

كم هو صعب ان تكتشف بان ألغربه سجن اخر بلا قضبان ومفخخات خاصة عندما يرفض الوطن ان يستقبل أبنائه آلافي توابيت او كلبجات . او كمخلوقات مرعوبة من المسدسات الكاتمة للصوت وسراديب التحقيق الناعم جدا.... والموت في حاويات ينفذ منها الأوكسجين او معتقلات يغتصب بها الرجال .

علي السوداني قد لايعني شيئا بالنسبة للبعض ولكنه كأي عراقي شريف مدافع عن ناموس وطنه اغلي من كل الأرض وذهبها وخرائطها وإعلامها .... ونحن واثقون بأنه في مفردات العلاقة بين الشعبين لأبلغه الأرقام والمساعدات والهبات والمصالح سيكون رقم صعبا ومهما بالنسبة لنا لانه من أحفاد أولئك الذين هزموا الامبراطوريه التي لأتغرب عنها الشمس قبل تسعين عاما وفضلوا أبناء عمومتك باسمو الملك وذريا تهم بدلا عن إشرافهم وثوارهم واطهر أنسابهم وهذا ما لم يفعله احد من قبل اعتزازا بالنسب الطاهر وعبق الدوحة الهاشمية وعاب علينا الكثيرون ذلك بالأمس واليوم .
ما جرى منذ ذلك التاريخ وحتى اليوم وحد الدم.. ولقمه الخبز... والمصير ونبض القلب .. وأزاح الأبواب عن الحدود والمضايف وأكد تواصل العشيرة والأهل وجعل من بغداد ببدر سنابل للجميع ...وأبقى عمان ملاذا لأهلنا كلما اشتعلت النيران في أطراف خيامنا.... وما أكثرها سيدي .

لقد أغلقنا أذاننا ولم نقبل لتفسر يدفعنا بعيدا عن انتمائنا رغم إن أكثر من أوغلوا بدمائنا وتفننوا بالتمثيل بأجساد أهلنا هم من الناطقين بلغتنا. الذين صفقوا للدكتاتور وتأمروا علينا حين خرجنا من تحت مقصلته ..وما أكثر الذين ينهالون علينا بالسياط كل يوم ...سياط الالسن والخطاب الناري واقتناص الهفوات والتامر العربي على شعبنا من كل الجهات...وستكون النتيجة عزلتنا وتسهيل افتراسنا وتسليم العراق للآخرين تمهيدا لتقطيع أوصالنا بالسواطير ..

لم نقرا ابدا سجل العلاقات بين الشعبين الامن منطق الاخوه بعيدا عن نقطتي الحدود التي عبرها الملايين والتي لايمكن اختزالها بحسين كامل.. او رائد البنا.. او ساجده الرياشي.. او ابو مصعب الزرقاوي والمقدسي ونجله والتي كانت سحبا عبرت سريعا في سماء البلدين اللذان امتزج دمهم وأرحامهم وعشائرهم وترابهم ..وهكذا سيبقى الحال الى الابد .

الوطن الذي فتح ذراعييه للملاين من أشقائه الفلسطينيين رغم شحه الماد والزاد وجراح أيلول الاسود والذي ضمد جراح الملايين من العراقيين منذ اكثر من ثلاثين عاما من الحروب والحصار والتشرد لن يبخل على علي السوداني بالمأوى...قال لي صديق عزيز ان عددا من الصحفيين يعتزمون وضع باقه من الزهور على قبور العائلة الهاشمية في الاعظميه كرسالة لسموكم.
اما انا فواثق ان صوتنا سيصل اليكم ... وحاشى لمن ينتسب لأل محمد المصطفى (ص) ان يصفع الباب بوجه دخيل احتمى بكم ....لانك ابن الملك الذي دخل على ابو داوود المعتقل بعد إحداث ايلول والذي كان ينتظر رصاصه الإعدام وحين وضع سكاره في فمه اخرج المغفور له ولاعته وأشعل سيجاره القائد الفلسطيني الجالس على الأرض فغرف أنها الحرية على يد حفيد الشريف حسين .
ترى هل ستشعل قلوبنا على زميلنا... ام ستطفئ لهفتنا وقلقنا عليه يا ابن الحسين ؟؟؟


بخارست
12.06.2010.



#عزيز_الدفاعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وديعة البطريرك :نبيذ السلطة... وخبز الشعب !!!
- من( نحر) ألقائمه العراقية ؟؟
- فنجان الدم !!!!*
- الهشيم
- هل ستنتخبون صدام حسين حيا وميتا ؟!!
- رسالة مفتوحة(كالقلب الذي اخترقته رصاصه غادره) وا أسفاه أيها ...
- إياك أن تفعلها يا رئيس الوزراء !!!
- زيارة بإيدن لبغداد لماذا يمارس الأمريكيون لعبه (الأفعى والسل ...
- الدبلوماسية العراقية ...اشكالية الهوية وضبابية الاولويات.(ال ...
- الدبلوماسية العراقية ...إشكالية الهوية وضبابية الاولويات (ال ...
- الدبلوماسية العراقية ...اشكالية الهوية وضبابية الاولويات (ال ...
- أحتضار ألأحزاب ألايدولوجيه في العراق ..و عوده (الامير)!!(2)
- أحتضار ألأحزاب ألايدولوجيه في العراق ..و عوده (الامير)!! (1)
- شبح (الصحاف) في ستوديوهات( العراقيه )!!!
- مهرجون ..في بلاط السلطة( الخامسة )!!!
- وطن على صليب السياسة
- تماسيح الاسفلت!!!
- رسالة مفتوحة الى الرئيس مسعود البرزاني
- صهيل البطل المستبد!!! (2)
- صهيل البطل المستبد (3)


المزيد.....




- تحليل لـCNN: إيران وإسرائيل اختارتا تجنب حربا شاملة.. في الو ...
- ماذا دار في أول اتصال بين وزيري دفاع أمريكا وإسرائيل بعد الض ...
- المقاتلة الأميركية الرائدة غير فعالة في السياسة الخارجية
- هل يوجد كوكب غير مكتشف في حافة نظامنا الشمسي؟
- ماذا يعني ظهور علامات بيضاء على الأظافر؟
- 5 أطعمة غنية بالكولاجين قد تجعلك تبدو أصغر سنا!
- واشنطن تدعو إسرائيل لمنع هجمات المستوطنين بالضفة
- الولايات المتحدة توافق على سحب قواتها من النيجر
- ماذا قال الجيش الأمريكي والتحالف الدولي عن -الانفجار- في قاع ...
- هل يؤيد الإسرائيليون الرد على هجوم إيران الأسبوع الماضي؟


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عزيز الدفاعي - علي السوداني من مخبأه : ما أعذب البحر الميت!!!