أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرزاق عيد - عوائق الديموقرطية : من الديكتاتورية (الناصرية) النزيهة إلى القرصانية(الأسدية) اللصوصية ...!















المزيد.....

عوائق الديموقرطية : من الديكتاتورية (الناصرية) النزيهة إلى القرصانية(الأسدية) اللصوصية ...!


عبد الرزاق عيد

الحوار المتمدن-العدد: 3032 - 2010 / 6 / 12 - 08:48
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


هذه الحلقة الثانية من النص الكامل للمحاضرة التي ألقاها المفكر السوري الدكتور عبد الرزاق عيد في باريس بدعوة من لجنة إعلان دمشق في فرنسا تحت عنوان عوائق الديموقراطية في العالم العربي (سوريا نموذجا) (2)

ما هي العوائق التي تقف حائلا دون الانتقال إلى الديموقراطية في بلادنا إذن ؟
لا شك أننا سنسارع إلى الإجابة دون كبير عناء، وهي أن هذا العائق قائم أمامنا صريحا ظاهرا صلدا كجدار وهو جدار النظام العربي المتغّول والأشد شراسة في العالم، ولعل شراسته تتأتى من واقع أنه يستحوذ استحواذا مطلقا على بلاده، مما لا يمكن له تخيل أن يعيش بدون هذه الأملاك (الأوطان) التي راح يستشعر أنها مخادعه الداخلية ...فخسارة السلطة هي خسارة للذات بعد أن توحدت مع الأشياء التي يمثلها لهم الوطن كملكية شخصية ... هذا الأمر ينطبق-في كل الأحوال- على الديكتاتور المحترم الذي لا يسرق من بلاده بعد أن تماهى معها أو تماهت معه، فراح يعتبرها بكليتها ملكيته الشخصية كنماذج مثل ستالين – هتلر – ماو تسي تونغ ، وإسلاميا الخميني، وعربيا جمال عبد الناصر ...فهؤلاء جميعا لم يسرقوا من بلادهم، وغادروها لا لهم ولا عليهم وفق النموذج (الخطابي)، نسبة إلى عمر بن الخطاب صاحب هذا القول الشهير :" أن أخرج من هذه الدنيا لا ليّ ولا عليّ " ، لكن باستثناء جمال عبد الناصرعربيا، فإن كل الديكتاتوريين الذين عرفهم العالم العربي بعده من نوع اللص الصغير الدنيء في صورة قرصان مريض مزمن بالجوع والنهم، فهو لا يشبع لأن جوعه بلا قرار، لن نتحدث عن نماذج مثل صدام حسين والقذافي ما دام موضوعنا (النموذج السوري) ، فقد سبق لنا أن تحدثنا عن أحد القادة الأمنيين الذي رد على سماه مبالغات المعارضة السورية في الحديث عن النهب (الأسدي) لسوريا، بأن برأ حافظ الأسد قائلا: بأن ثرواته في البنوك الخارجية لا تتجاوز (8) مليارات دولار، وأنه لا علاقة له بمليارات ابنه (الشهيد باسل)، ولا بمليارات أخيه (القائد رفعت)، أو أخيه البرلماني شيخ جماعة المرتضى ( الأستاذ جميل)، أو شيخ الجبل... وآخر شيخ السهل وشيخ البحر وشيخ الأرض وشيخ السماء وشيخ المعلوماتية ... ومن والاهم من الأقربين من شيوخ الكومبيوتر والنت... ويتساءل مصدر هذه المعلومات ماذا تنتظرون وتتوهمون؟ هل تصدقون أن يقتنع هؤلاء منكم بالتداول السلمي للسلطة واللجوء إلى صندوق الاقتراع والقبول بحكم الأغلبية الانتخابية ؟
على كل حال فقد أجاب على هذا السؤال كبير الموظفين الإداريين الذي يشتغل لدى المؤسسة العسكرية (الأسدية) بمرتبة موظف وزير دفاع كعماد بالنياشين قائلا: "أنهم حصلوا على السلطة بالبندقية ولن يسلموها إلا بالبندقية...!!!)، فقطعت جهينة قول كل خطيب !
إذا لننتقل إلى السؤال الأصعب، وهو سؤال موقف المجتمع والنخبة تجاه هذه الديكتاتورية القرصانية المافيوية الصريحة ...التي لا يتردد الكثيرون من ممثلي نخب السياسة والمجتمع أن يصفونها بالوطنية والمقاومة والممانعة والصمود والتصدي ...! حيث يكفي أن يكون في المجتمع السوري قوى سياسية يفترض أنها معارضة، ولكنها ترى أن نظامها صامد ومقاوم وهي تلتقي معه على أن ذلك هو أولى الأولويات لكي يطرح السؤال حول مدى حضور الديموقراطية في نسيج البنية السياسية العربية والسورية بخاصة لكونها تعتقد – والأمر كذلك- إن الاغتصاب الخارجي وحده المرفوض بينما يمكن قبول الاغتصاب الداخلي ما دام المغتصب يجأر بالصوت أنه يدافع عن الشرف خارجيا...! وكأن اغتصاب الداخل ضرورة للمغتصب لكي يقاوم اغتصاب الخارج، حيث ربما أن أصوات الاحتجاج على الاغتصاب الداخلي تشوش على الممانع والمقاوم تمتعه باغتصابه، حيث تحول دون انتعاظات تمنعه ومقاومته فلا صوت يعلو فوق صوت المعركة ...ولهذا لم يصدر أي صوت بالاحتجاج والرفض والإدانة من قبل القوى الديموقراطية في سوريا عند "غزوة بيروت"، إلا مجرد احتجاجات ثقافية فردية مثلما فعلنا،" فحزب الله حزب مقاوم فمن حقه أن يغتصب أهله ليتمكن من المقاومة ...
هذا ليس احتيالا والتفافا حول المفاهيم الديموقراطية الحديثة بل هي تتعارض مع البداهات التي يختزنها اللاشعور الثقافي الجماعي للبشر، فنحن لسنا بحاجة للحفر الأركيولوجي للبحث عن النماذج البدئية في الثقافة الإنسانية، للقول: إن النموذج البدئي للمحرم يبدأ مع المحرم الأهلي ... وأن الاغتصاب الخارجي يمكن أن يكون له حلول: إما الحرب ضد المغتصب لطرده واستعادة السبايا، أوالسلام (الزواج) ومن ثم سقوط معنى الاغتصاب ...أما الاغتصاب الداخلي فقد سمته كل الشرائع السماوية والأرضية بأنه (زنى المحارم)، وهولا حل له لا بالحرب ولا بالسلم فهو (لعنة)... فلنتصور درجة اللعنة التي تلحق بكيانيتنا العربية والسورية أمام حالة الاغتصاب الشامل....!
وقد كان قد سبق لنا من قبل أن تحدثنا عن سوريا (الملعونة )، استنادا إلى الحديث الشريف (لعن الله الراشي والمرتشي)، حيث لا يوجد في سوريا فرد واحد لم يرش أو يرتشي ....حيث يمكن القول : إن لعنة الفساد هذه إنما ترضع من صدر لعنة الاستبداد، الذي يؤسس على ثقافة الخطيئة (اغتصاب المحارم) ... ولهذا علينا عندما نسمع الشاعر طرفة بن العبد يقول :
وظلم ذوي القربى أشد مضاضة ..... على النفس من وقع الحسام المهند
أن لا نتوقف عند حدود اعتبار قول (طرفة) هذا مجرد قول شعري جميل، وليس هو مجرد مثل وأمثولة وحكمة، بل هو صوت الجرح الغائر في أعماق التجربة الإنسانية العربية الذي لم يندمل بل يزداد اتساعا ونزيزا وصديدا ...
وربما يفسر عمق هذا الجرح أننا لا نزال حتى الآن نتحدث عن السلطة بوصفها العائق الوحيد للديموقراطية ومن ثم تأجيل الحديث عن العوامل الثقافية والاجتماعية والتاريخية ...إذ أن هذه السلطة التي سبق لـ(سمير أمين) أن وصفها بـ(الصنم) الذي لا يشرب خمرته المقدسة إلا بجماجم الضحايا وفق التعبير المجازي لماركس، فهي بسبب تشبثها الدموي و تغّولها ورفضها المستميت للآخر جعلت المعارضة السورية خلال نصف قرن على دين سلطانها تأتمر بأمره وتصدع لرأيه الهابط من أعلى ايديولجيا وسياسيا وذلك هو الجزء الذي ألحقته ببطانتها الفاسدة تحت اسم (الجبهة الوطنية التقدمية) ، أما الجزء الآخر الذي رفض الانصياع للجبهة (الأسدية) ، فقد قضى حياته في السجون نبلا ونزاهة وشجاعة، لكنه لم يتمكن من القطع المعرفي (الابستمولجي) مع إشكاليتها القائمة على اغتصاب الداخل(
المحارم) في خدمة الإدعاء بممانعة الاغتصاب الخارجي، دون التساؤل الجوهري حول امكانية مغتصب الداخل أن يقاوم اغتصاب الخارج، وهل يمكن لمن دمر الاغتصاب عالمه الداخلي والقيمي والأخلاقي والوجداني أن يقف على أقدام كرامته المهدمة لينافح عن الكرامة الوطنية والقومية ...!! تلك الإستراتيجية لتعميم التغول السلطوي الطغياني والايديولوجي الإكراهي والبسيكولوجي الاغتصابي يروم تحطيم البداهات حتى ولو كانت بداهات أهلية انثربولوجية تكشف عن أولوية رفض الاغتصاب الداخلي على الاغتصاب الخارجي بوصفها ثقافة الفطرة الإنسانية، إذ عندما يستباح الشرف داخليا لن تقوم للإنسان قائمة للدفاع عن شرف مستباح بالأصل، ولن نتحدث عن دروس الهزائم العربية أمام الخارج كثمرة لهزائمها الداخلية، ولن يكون سقوط بغداد آخر الأمثلة للبرهنة على أن الاغتصاب الداخلي لا يمكن إلا وأن يكون مدخلا وجسرا وتوطئة للاغتصاب الخارجي ...
لكن-مع ذلك- فإن الضرورة البحثية والعلمية تفترض بنا أن نشير إلى العوامل الأخرى ومذاهنتها وفق تداولها في النصوص العربية :
طبعا يطيب للكثيرين من النخب أن يتحدثوا عن العوامل الثقافية ليريحوا أنفسهم من وجع السؤال والمواجهة مع الاستبداد وأنظمة الطغيان القائمة والدائمة، فيتم الحديث عن ما سماه ماركس بـ"نموذج الاستبداد الآسيوي"، أوالاستبداد الشرقي ومن ثم الاستبداد العربي، حيث تعارض الهوية البدوية مع قيم الحرية والحداثة والديموقراطية، ومن ثم تقديم النماذج عن إسلام للعنف يقوم على مبدأ التبشير والجهاد، في صورة إسلام سياسوي لا يزال يسوّقه حتى المعتدلون منهم كالشيخ د. القرضاوي، إذ يعرف الإسلام بأنه (مصحف وسيف)، بما يمكن أن يعني أن الذي لا يفهم بلغة المصحف سيفهم بلغة السيف....!
وهي فكرة إستشراقية ظلت تسوق منذ أطروحة غوستاف لوبون المعروف-مع ذلك- بصداقته للعرب حيث يقول (إن سيوف العرب لا بد أن تكون مشهرة، فإذا لم توجه إلى الغير فإنها توجه للنفس" ، وصولا لباحث فرنسي شاب جيل كيبل يصدر كتابا تحت عنوان (فتنة) يرى أن الإسلام يتأرجح بين نمطين من الجهاد : جهاد عنف موجه ضد الآخر الخارجي، أوجهاد "الفتنة" حيث العنف بين أجزاء الأمة ذاتها"، وتلك هي الفكرة ذاتها التي عبر عنها (البابا) بحديثه عن التلازم التاريخي بين الإسلام والحرب (العنف)، فنبهنا إلى خطورتها بعد أن كنا نتباهى بها ونفاخر بأنها من خصوصياتنا، حيث بالتناظر كنا نلغي نضاليا كل تراث الفردانية التذوقية الشخصية الناعمة للتراث الصوفي المؤسس على الابتهال والتضرع (خفية وخيفة) وليس تبشيرا ووعظا وإكراها وإرغاما بحد السيف "ادعوا ربكم تضرعا وخفية إنه لا يحب المعتدين" (الأعراف55)، لنلاحظ أن (التضرع) يشترط ( الخفية والخيفة ) وإلا كان (عدوانا)، والخيفة هنا هي مخافة الله وليس تخويف خلقه....حيث سيرد في الذكر الحكيم : " واذكر ربك في نفسك تضرعا وخيفة ودون الجهر من القول بالغدو والآصال" (الأعراف 205)،هؤلاء " إنهم كانوا يسارعون في الخيرات ويدعوننا رغبا ورهبا وكانوا لنا خاشعين"، هذه المعاني الفياضة من نهر الكوثر الإلهي، أتى البابا لينسبها إلى ميراثه ناسيا أو متناسيا التاريخ الصليبي، في حين أن هذه المعاني هي ثمرة روحانية الصوفية الإسلامية في الماضي والحداثة الغربية في الحاضر، حيث الفردانية الروحانية الشخصانية معادل لمفهوم (الفردية ) كنواة مفهومية فلسفية أساسية لمعنى المواطنة في العصر الديموقراطي الحديث، التي تكيفت الكنيسة معها من خلال نهضة الفنون والآداب والتشكيل والموسيقى، حيث (الفردية السوسيولوجية) للحداثة ستعادلها (الفردانية الروحانية) الشخصية في ممارسة حرية التفكير والتعبير والديانة والعبادة .
في حين أن الخصوصية الاستبدادية سيتولى شأنها بحمية عقائدية (قوموية) شديدة مثقفو السلطة في سوريا الذين عايشوا الثقافة الغربية والحفريات في الميدان الانثربولوجي، مما أتاح لهم صياغة أدلوجة تسلطية توضع في خدمة النظام السوري، وأول من اشتغل عليها المثقف الأمني، حيث دفعوا بمقولة الخصوصية إلى الحد أن راحوا يترافعون عن (خصوصيتنا الديموقراطية ) العربية، فكان علينا أن نعتبر (الأسدية ) نسختنا الخصوصية عن الديموقراطية في سوريا، سيما بعد انجازاتها (العلمانية الثورية ) في حماة، وفي أواخر الثمانينات مع (البيريسترويكا) السوفيتية، سيتحدثون عن سبق البيريسترويكا (الأسدية) على بيريسترويكا غورباتشوف، وذلك من خلال الحركة التصحيحية التي أطلقت التعددية الحزبية، ودفعت بحكم الحزب الواحد –المثبت بوحدانيته دستوريا- باتجاه التعددية الحزبية في صيغة (الجبهة الوطنية التقدمية) كما كانت صناجة الإعلام البعثي تنفخ في رئة صنمها المصنوع من القش الذي ستذروه الرياح ما أن سيذوب كهنة ايديولوجيا الملح...!!
وبطبيعة الحال-والأمر كذلك- سيكون هناك نسخة (قذافية وصدامية) عن هذه الخصوصية الديموقراطية العربية...
ستأتي المدارس البنيوية والألسنية المؤسسة على الوضعية المنطقية ابستمولوجيا للحديث عن ضعف الثقافة الديموقراطية مجتمعيا من خلال الحديث عن ضعف النسيج العقلاني في ثقافتنا السياسية من خلال ما سيسميه الراحل محمد عابد الجابري بأن الخطاب العربي المعاصر "هو خطاب وجدان لا خطاب عقل"، وهذا مما سيساعد على نمو وعي شعبوي يعلي من شأن الأنا الغنائية الجمعية العاطفية المشاعرية التي تحل الرغبات محل الواقع على حساب العقلانية وإدراك منطق الواقع دون أن يأكل التشبيه المشبه حسب الياس مرقص، حيث الخطاب البياني القومي البلاغي يحل -حسب الأسلوبيين-الغائب (الهناك ) محل الشاهد (ألهنا) حسب تعبير الان روب غرييه، هذه الرغبوية الذاتية تعتمد الشلف التأويلي العاجز عن إنتاج وعي مطابق في الواقع حسب ياسين الحافظ
كل ذلك سيحيل دون تبلور وعي بدور الفرد(الديك)، الذي يمكن له أن يستشعر كيانيته (البروميثيوثية ) المتمردة التي تؤسس لوعي إشكالي عصياني بالواقع والثقافة، وذلك لصالح ولادة (الكائن الدودة) المسحوقة، حيث الفرد الرع المشبع بثقافة الخوف والإقصاء والإخصاء ...
في مقابله وعلى أنقاضه ستتأسس صورة الفعالية (الجماهيرية )، حيث ما سمي بعصر (الجماهير) التي تفتدي القائد بالروح والدم، إذ بدأت هذه (الجماهيرية) قطيعية حميمية عفوية وصادقة في لحظة ولادتها (الناصرية) التي استبدلت (جماهيريا ) مبدأ (الانتخابات ) بمبدأ(الاستفتاء)، لكنها تحولت إلى طقسية كاذبة وزائفة مرتعشة الكيان خوفا وسحقا وإذلالا مع متناسخي ومماسخي الناصرية في الصورة والهيئة (الأسدية –الصدامية –القذافية ...الخ) ، حيث الدستور السوري (الأسدي) 1973، يتحدث عن الانتخابات والاستفتاءات بمعنى واحد، وهذا ما تحقق فعليا على الأرض من خلال الصلاحيات الأسدية المطلقة التي كرست دستورية الملكية الأسدية لسوريا، قبل تطويبها فقهيا من قبل حزب الله بوصفها (سوريا الأسد) .



#عبد_الرزاق_عيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مفارقة الدعوة إلى الحرية الفلسطينية من على منابر عاصمة ثقافة ...
- هل سكت الجابري عن -العلمانية- بعد أن تحولت إلى رداء طائفي لل ...
- الراحل الجابري: بين مشروع تجسير الحداثة للإسلاميين / والغزو ...
- ثمة علمانيات بلا ديموقراطية ...لكن ليس ثمة ديموقراطية واحدة ...
- هل حزب الله فرع إيراني للولي الفقيه -- التشيع الإيراني ضد ال ...
- -الأسدية- والعيش على - زبل - التناقضات - من دستورية العظم إل ...
- من المقاطعة السلبية إلى -القطيعة الإرادية- ضد الطغيان الأسدي ...
- احتقار الطغاة على طريق العصيان المدني ...!!!في الدفاع عن (ال ...
- متى تصبح الديموقراطية أولا ؟ سؤال في إمكانية تحرير الأوطان د ...
- ليت جنبلاط ظل أمينا للحظة (التخلي)...!!؟ (التخلي) يقتضي من ج ...
- هل إسقاط النظام الأسدي (إسرائيليا) هو كسر للحلقة الأضعف في ا ...
- هل قرر (عنترة ) العربي توكيل (شيبوب ) الإيراني بإزالة إسرائي ...
- من الأولى بالمواجهة: الامبريالية أم الديكتاتورية؟ (الحلقة ال ...
- المثقف العربي وسؤال: من الأولى بالمواجهة الامبريالية أم الدي ...
- الأسدية بين الذُهان والعُصاب: ابن الطاغية الفيلسوف المتحذلق
- ذهنية التحريم أم ثقافة الفتنة
- إعلان دمشق كأفق ديموقراطي مفتوح للكتلة التاريخية
- آثار العقل الفقهي في الفكر السياسي الوطني الديموقراطي الحديث ...
- هل محنة الحراك الديمقراطي السوري هي في قانون الطوارئ ؟
- (بمناسبة مرور سنتين على انعقاد المجلس الوطني لإعلان دمشق).. ...


المزيد.....




- تمساح ضخم يقتحم قاعدة قوات جوية وينام تحت طائرة.. شاهد ما حد ...
- وزير خارجية إيران -قلق- من تعامل الشرطة الأمريكية مع المحتجي ...
- -رخصة ذهبية وميناء ومنطقة حرة-.. قرارات حكومية لتسهيل مشروع ...
- هل تحمي الملاجئ في إسرائيل من إصابات الصواريخ؟
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- البرلمان اللبناني يؤجل الانتخابات البلدية على وقع التصعيد جن ...
- بوتين: الناتج الإجمالي الروسي يسجّل معدلات جيدة
- صحة غزة تحذر من توقف مولدات الكهرباء بالمستشفيات
- عبد اللهيان يوجه رسالة إلى البيت الأبيض ويرفقها بفيديو للشرط ...
- 8 عادات سيئة عليك التخلص منها لإبطاء الشيخوخة


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرزاق عيد - عوائق الديموقرطية : من الديكتاتورية (الناصرية) النزيهة إلى القرصانية(الأسدية) اللصوصية ...!