انحطاط معاني المفردات الاسلامية 3

قال تعالي ( ياأيها الذين آمنوا إذا نكحتم المؤمنات ثم طلقتموهن من قبل أن تمسوهن فما لكم عليهن من عدة تعتدونها فمتعوهن وسرحوهن سراحا جميلا ( 49 )


فالاية تثبت النكاح مع عدم حصول المعاشرة الجنسية

إرسال شكوى على هذا التعليق          307 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الكاتب يشير الى نشاز الكلمة أو العبارة وليس الفعل.

إرسال شكوى على هذا التعليق          335 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذ جمشيد في الحوار المتمدن اليوم مقال رائع للاستاذ رياض الحبيب حول نفس الموضوع الرجاء الاطلاع عليه .

إرسال شكوى على هذا التعليق          300 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الزواج هو الطريق الوحيد للنكاح فى المجتمعات القاسيه الاخلاق عفوا سيد جمشيد لم افهم مقصدك هل هناك طرق اخرى للنكاح هل تقصد الانحلال الاخلاقى لتكون المجتمعات غير قاسيه الاخلاق فى نظرك

إرسال شكوى على هذا التعليق          293 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا للاخوان احمد و عزيز و كنعان و زكريا
الاخ زكريا اني اقصد الحرمان الجنسي قبل الزواج و الطاقات الجنسية المحبوسة تفسد الاخلاق اكثر من اباحتها و تساعد على كبت طاقات ابداعية اخرى نحن في امس الحاجة اليها. يجب فصل الزواج عن الحرية الجنسية عند الشابات و الشباب
تحياتي لكم جميعا

إرسال شكوى على هذا التعليق          305 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اللغة العربية ثرية ووجود أكثر من مرادف لبعض الكلمات تعطي تفصيلا أكثر للمعاني,فمثلا كلمة زواج كلمة عامة تصلح لبني آدم ولغيرهم من الكائنات وهي تعني الاشتراك في النوع مع الاختلاف في الجنس وكما ذكر القرآن..-حَتَّى إِذَا جَاءَ أَمْرُنَا وَفَارَ التَّنُّورُ قُلْنَا احْمِلْ فِيهَا مِنْ كُلٍّ زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ - وكذلك... - وَمِنْ كُلِّ شَيْءٍ خَلَقْنَا زَوْجَيْنِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ - ..بينما النكاح هو العلاقة الزوجية الشرعية بين الرجل والمرأة والتي تكون بعقد النكاح -وكذلك الاحصان وهي علاقة دائمة بين الذكر والأنثى متحصنة بعقد نكاح شرعي,وقد ذكر القرآن بعض العلاقات الغير شرعية وحذر من الوقوع فيها مثل السفاح وهو علاقة دائمة بين ذكر وانثى بدون عقد نكاح ,و الزنا هو علاقة عابرة بين ذكر وانثى بدون عقد نكاح وآخرها المخادنه وهي بمثابة الصداقة في عصرنا الحديث بين أنثى وذكر بدون عقد أو علاقة شرعية بين الاثنين ,هذه هي بعض التعريفات القرآنية فلماذا نرفض كلمة دون أخرى كأن نرفض كلمة نكاح ولانرفض كلمة سفاح مثلا ,فمن الأولى أن نحاول أن نعرف المعنى الدقيق لمدلولات كل كلمه بدلا من الرفض أو السخريه

إرسال شكوى على هذا التعليق          280 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخي العزيز اسامة
انا بعيد كل البعد عن الرفض و السخرية بالكلمات لان وجودها لوحدها دليل على وجود حاجة لهذه التطبيقات خارج العش الزوجي. تداول كلمات مثل الزواج و النكاح و السفاح و المخادنة - دعني اضيف عليها الزواج بالمتعة برهان قاطع على الحاجة الى هذه الممارسات االتي هي بعضها بالسر لمعارضتها القيم و الاخلاق الصارمة. اليس من الافضل اذن اطلاقها و رفع القيود القرئانية التي تزيد الطين بلة و تزيدنا نفاقا وتملقا؟
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          130 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اولا زواج المتعة ليس مشروعا علي الاقل عند السنه

ثانيا اذا كانت القيم والاخلاق مقيدة لك فلا احد يلزمك بها اما انها تفسد الاخلاق وتكبت الابداع فهذا رايك وحدك

فلا اخلاقنا فسدت ولا ابداعنا توقف لمجرد اننا لا نمارس الجنس الا ان كنا نفكر بشئ غير العقل

إرسال شكوى على هذا التعليق          318 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي احمد
الموضوع الذي اتطرق اليه هنا يختلف عما نناقشه الان و لكني اعتقد ان الحرمان الجنسي لشاباتنا و شبابنا يشكل عائق في طريق ابداع مجتماعتنا اذا ارادت ان تتطور, اضافة الى ذلك الاخلاق ليست قيم ثابتة الى ابد الابدين و انما تتحرك و تتغيير بمرور الزمن و ليس هناك تعريف ثابت لها. هناك كثير من القيود القديمة لاتناسب عصرنا الحاضر. نحن مجتمعات حية في تطور. كل شئ يتغيير ما عدا الموت (لربما حتي الموت يتغيير) هذه النماذج المعروفة لدينا كالعائلة او العمل في تغيير ايضا
تحياتي الاخوية

إرسال شكوى على هذا التعليق          107 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---