أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سليم نصر الرقعي - الأناركية .. محاولة للفهم !؟















المزيد.....

الأناركية .. محاولة للفهم !؟


سليم نصر الرقعي
مدون ليبي من اقليم برقة

(Salim Ragi)


الحوار المتمدن-العدد: 3028 - 2010 / 6 / 8 - 12:54
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


- محاولة في فهم الفكر اللاحكومي اللارأسمالي (الأناركي)!؟ -

ما هي الاناركية؟
الاناركية كلمة يونانية تتكون من مقطعين: "أنا" و"آركي" حيث كلمة "أنا" تعني "دون" وكلمة "آركي" معناها "رئيس" او "سلطة" اي أنها تعني (دون حكومة) وهي الفكرة الداعية الى مجتمع "دون رؤساء وحكام" او "دون سلطة وحكومة"!! ..والإسم الشائع لهذا المذهب السياسي الإجتماعي الفلسفي القديم هو "الفوضوية" (Anarchism)(الأنكاريه) .. والفكرة الفوضوية تقوم على تصور مجتمع "فوضوي" منظم ولكن بلا رأس وبلا حكومة لهذا فهذا المذهب يدعو للتخلص من (الدولة/الحكومة/السلطة المركزية) بإعتبارها جهازا ً سلطويا ً لقهر الإنسان ومضادا ً للحرية ويعيق النمو الطبيعي للبشر ويسبب لهم العديد من التشوهات الأخلاقيه (!!) ويدعو – بالتالي - إلى إحلال نظام آخر جديد وغير تقليدي وغير سلطوي محل (النظام الحكومي) بحيث يقوم على "التشاركية والتعاونية الإقتصادية والسياسية" بين أبناء المجتمع الإنساني بعيدا ً عن المركزية والتراتيبية السلطوية وعن الطبقية الإقتصادية .. ويرفض أنصار هذا المذهب - ومنهم "نعوم تشومسكي" [1] - إطلاق صفة "الفوضوية" علي هذا المذهب ويقولون أنها تسمية مغرضة أطلقها الخصوم لتخويف الناس من مذهبهم ولتشويه الفكر اللاسلطوي اللاحكومي وبالتالي فهم يفضلون إطلاق إسم الإشتراكية التحررية أو الإشتراكية اللاسلطوية على مذهبهم لا مصطلح الفوضويه.

فالأناركيون (اللاسلطويون) اليوم - إذن - هم إشتراكيون يرفضون الرأسمالية فضلا ً عن رفضهم للدولة والحكومة كمؤسسة سلطوية حاكمة للمجتمع ولكن مع أنهم إشتراكيون أو شيوعيون [2] إلا أنهم يرفضون فكرة الدولة الإشتراكية أو إشتراكية الدولة كالتي تم تطبيقها في النموذج اللينيني البلشفي في روسيا .. ذاك النموذج الذي ينظرون إليه على أنه إمتداد للسلطوية والتراتبية والمركزية التي يبغضونها فهو نتاج سلطة حزبية فوقية!.. فهم يؤمنون بإشتراكية لا سلطوية تتحقق بإرادة الناس (الأفراد) أنفسهم وإتفاقهم الطوعي في كل منطقة وحي ومدينة بحيث يديرون مجتمعاتهم المحلية الإشتراكية أو الشيوعية بأنفسهم بدون "حكومة" ولا "دولة" ويطلقون على هذه التجمعات السكانية التشاركية اللاسلطوية إسم "الكيمونات"!!.. حيث يدير العمال مزارعهم ومصانعهم بأنفسهم بطريقة إشتراكية جماعية (شركاء لا إجراء!) ويُدار المجتمع اللاسلطوي ذاتيا ً من خلال "ديموقراطية المشاركة المجالسية" "السوفيتات والمجالس الشعبية" أي عن طريق آليات الديموقراطية المباشرة فهم ضد الديموقراطية البرلمانية النيابية وضد الحزبية وتعتبر إنتقادات "الأناركيين" للديموقراطية الغربية السائدة في العالم اليوم إجترارا ً للإنتقادات اللاذعة التي وجهها "روسو" – القرن الثامن عشر - ثم "ماركس" و"برادون" و"باكونين" و"كروبتكين" – القرن التاسع عشر - للديموقراطية التمثيلية البرلمانية! .

وهذا المذهب – كفكرة إجتماعية سياسية فلسفية - قديم وموجود قبل "ماركس" وقبل "باكونين" وغيرهم بل ووجد بعض من يحملون بذور هذا الفكر "الفوضوي""اللاسلطوي" المعادي للدولة كموسسة سلطوية حاكمة حتى في التاريخ الإسلامي نفسه حيث رأي بعض قدامى المسلمين أنه بالإمكان العيش بطريقة إسلامية بدون الحاجة لقيام دولة أو سلطة مركزية! .. فالإمامة أو الخلافة بالنسبة إليهم ليست ضرورة دينية ولا مدنية ! .. والعرب قديما ً كانت تقول "أمرهم فوضى بينهم" للحي أو القبيلة التي بلا شيخ ولا رأس يقودها ! .. والمعاداة للدولة كمؤسسة تراتبية سلطوية مركزية حاكمة وجد حتى لدى قدامى "الليبراليين" المتطرفين أنفسهم حيث أن "الليبرالية" في حقيقتها الأولى فلسفة تحررية تقاوم سيطرة وتسلط السلطات الإجتماعية على الأفراد وعلى رأسها مؤسسة الدولة ومؤسسة الدين وكذلك السلطات الأبويه! .. إلا أن معظم الليبراليين ليسوا ضد الدولة كمؤسسة إجتماعية ضابطة ومنظمة ولكنهم ضد تغول الدولة على حريات وحرمات وممتلكات الأفراد وضد الإفراط في تدخل الدولة في شئون الأفراد والإقتصاد وفي حركة السوق وفي الحياة الإجتماعية والشخصيه فهم يعملون على الحد من سلطات (الدولة/الحكومة) إلى أدنى حد ممكن أي إلى الحد الذي تقتضيه ضرورة تنظيم الحياة الإجتماعية ومنع العدوان بين الأفراد أو العدوان الخارجي وبما يكفل حفظ النظام العام وإستباب الأمن العام إلا أن بعض الليبراليين تطرف في موقفه المستريب من (الدولة/الحكومة) إلى درجة العداء لها والنفور منها فوقع في دائرة النزعة "الفوضوية" ودعا إلى التخلص من الدولة والنظام الحكومي نهائيا ً بإعتبارها أداة قهر للأفراد وهذا هو أصل "الأناركية" أو "الفوضوية" الفردية التي تختلف عن الأناركية أو الفوضوية الجماعية الإشتراكية أو الشيوعية المعادية للنشاط الرأسمالي ونظام الأجره والإجاره والتجاره ....إلخ ولكن الصوت الغالب في المذهب "الفوضوي" "اللاسلطوي" "الأناركي" اليوم هو صوت الشيوعيين والإشتراكيين وقد كاد هذا المذهب أن يندثر لولا الفشل الذريع في مجال السياسة والإقتصاد والإدارة الذي منيت به تجربة الإشتراكية اللينينية "السلطوية" – إشتراكية الدولة - على يد حزب "البلاشفة" في روسيا وبالتالي إنهيار الإتحاد السوفيتي وكل دول المعسكر الإشتراكي المنهار! .. فكانت الصدمة كبيرة والغصة مريرة في حلق عشاق الإشتراكية في العالم المعاديين للرأسمالية وكذلك للديموقراطية البرلمانية الليبرالية الغربية مما ساهم في إعادة أراء الشيوعيين والإشتراكيين "الفوضويين" اللاسلطويين إلى الواجهة من جديد تحت مسمى "الأناركية" الرافضة للفكر والتنظيم الحكومي للمجتمعات وبالتالي الرافضة لفكرة الدولة بإعتبارها مؤسسة قهر وتسلط ! .

والفوضويون من حيث غايتهم النهائية يعتبرون "راديكاليين" فهم يسعون إلى تغيير النظام العالمي "التقليدي" جذريا ً وتحقيق إنقلاب تاريخي وجذري في الحياة الإنسانية لإقامة مجتمعات بلا سلطات مركزية ولا حكومات ! .. وأما من حيث أسلوبهم في التطبيق وفي منهح الوصول إلى هدفهم الإستراتيجي وهو التخلص من (الدولة/الحكومة/السلطة) والمجتمع التقليدي وإقامة المجتمع الفوضوي اللاسلطوي "الأناركي"المنظم الجديد (الحر السعيد) ينقسمون إلى فريقين : فريق سلامي ضد العنف .. وفريق ثوروي يؤمن بالعنف الثوري كطريق لهدم المجتمع التقليدي وتعريضه لهزات عنيفة تؤدي إلى إنهياره بالكامل !! .
أما في موقفهم من "الدين" فإن معظم الإناركيين اليوم – ولا أقول كلهم بالطبع – معادون للدين ويختلفون من حيث شدة هذا العداء حيث أن من كان منهم ممن يعتنقون الفكر الشيوعي سواء من كان منهم سلطويا ً مثل "لينين" أو لا سلطويا ً مثل "باكونين" يعتبرون "الدين" مؤسسة سلطوية رجعية متخلفة جاءت كنتاج للفكر السلطوي والرأسمالي والخرافي غير العلمي![3] .. لذا فهم يحلمون بوجود مجتمع إنساني خال من لوثات وتسلطات الدين حسب إعتقادهم!.. مع أن بعضهم ليس ضد وجود الدين من حيث المبدأ ولكن يرون ضرورة إصلاح الديانات لتلائم الحياة الأناركية الإشتراكية اللاسلطوية الجديدة أي تنقية الأديان من التعاليم السلطوية والرأسمالية والعدوانية!!!!.

فهذه فكرة موجزة وعامة عن هذا المذهب الإجتماعي الإقتصادي والسياسي الفلسفي بشكل عام وهو فكرة خيالية "طوباوية" حسب قناعتنا وتقديرنا! .. ومع أنها قد تبدو لبعض الحالمين وعشاق التغيير الجذري للمجتمعات "التقليدية" القديمة والحاضره جميلة وعادلة ونبيلة وكاملة من حيث الشكل والمضمون!! .. ولكنها عند التدقيق والتحليل العلمي والفلسفي العميق نكتشف بأنها على الرغم من جمالها السطحي فإنها مجرد "أحلام طوباوية" تفتقد للرشد وللواقعية من الناحية العملية والموضوعية ولا تتناغم مع قوانين الواقع وطبائع الفطرة البشرية حالها كحال شقيقتها "الشيوعية" فضلا ً عن تصادمها مع أصول فلسفتنا وعقيدتنا الدينية كمسلمين!.. كما أنني لا أحتاج هنا أن أنبه القارئ أن الكثير من مقولات "الكتاب الأخضر" في الركن السياسي والإقتصادي والإجتماعي متأثرة إلى حد بعيد بهذه الأفكار "الأناركية" الفوضوية القديمة[4] إلا أن بعض أصحاب هذا الإتجاه يعتبرون "العقيد القذافي" شخصية سلطوية إستغلت الأفكار اللاسلطوية كشعارات للبقاء في السلطة تحت ستار الشرعية الثورية كما ستقرأ في المقالة المرفقة بعنوان (الشعارات والواقع والقذافى كدراسة حالة!)[5] للكاتب المصري الشيوعي اللاسلطوي "سامح عبود" ... وفي مقالة قادمة سأبين موقفي وتقييمي الشخصي كمثقف إسلامي ديموقراطي لهذا المذهب الفلسفي والإجتماعي والسياسي المسمى بـ(الأناركية) والشهير بـ(الفوضوية) والذي يعتبر الفيلسوف الإمريكي اليهودي المعاصر"نعوم تشومسكي" (82 عام) من أكثر المدافعين المعاصرين عنه والمنظرين له! .. هذه المقالة القادمة التي ستكون بعنوان (الإناركية.. في ميزان العقل والإسلام!) إن شاء الله.. والرجاء ممن له تعقيبات وتصحيحات حول فهمي للأناركيه - كفلسفة وطريقة حياة - أن يتكرم بالتعقيب والتصحيح هنا وسأكون له من الشاكرين.

بقلم سليم نصر الرقعي

[1] إطلع هنا على أراء أحد أهم أنصار الفكر "الاناركي" المعاصرين وهو الفيلسوف الإمريكي اليهودي اليساري المعادي للصهيونية "نعوم تشومسكي" http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=143398
[2] الأناركيون قد يكون بعضهم إشتراكيا ً شيوعيا ً وقد يكون إشتراكيا ً ولكن غير شيوعي!.. لأن هناك بعض الفروق بين مصطلح الإشتراكية والشيوعية فليست كل إشتراكية هي شيوعية بالضرورة فالإشتراكية مدارس مختلفة .. فالشيوعية مثلا ً هي أشد أنواع الإشتراكية تطرفا ً وطوباوية حيث تستهدف وجود مجتمع متساو في كل شئ الكل فيه ينتج حسب قدرته ويأخذ من الناتج العام حسب حاجته فقط (!!!؟؟؟) بينما الإشتراكيات الأخرى تريد أن يكون الكل ينتج حسب قدرته أو حسب أوامر الدولة ويأخذ من الناتج العام حسب إنتاجه أو حسب ما تقدره الدولة له! .. والإشتراكيون عموما ً يختلفون مذهبيا ً من حيث طريقة تعاملهم مع الرأسمالية فمنهم من يلغيها بالكلية ويعتبرها شرا ً مطلقا ً يجب إجتثاثه بالقوة جذريا ً كالشيوعيين اللينيين (السلطويين) وأشباههم ومثل الإشتراكية التي تبناها القذافي ودونها في الفصل الثاني من الكتاب الأخضر وفرضها على ليبيا والليبيين بإسم الإشتراكية الشعبية والتي تقوم على تجريم وتحريم نظام التجاره والأجره والإجاره!! .. ومنهم من يقول أن الرأسمالية ليست شرا ً مطلقا ً كلها ولكن لابد من ضبطها والحد من جشعها من خلال غل يديها بالقوانين الإشتراكية فقط فهذه هي الإشتراكية الإصلاحية كإشتراكيات أوروبا الغربية وكالإشتراكية "الفابية" في بريطانيا أو إشتراكية جمال عبد الناصر في مصر الذي حد من ملكية ونشاط الرأسماليين فقط ولم يستأصلهم جذريا ً كما فعل القذافي بل وجعل – أي عبد الناصر- للرأسمالية الوطنية مكانا ً في قوى تحالف الشعب في ديموقراطيته الشعبية المؤطرة في تنظيم الإتحاد الإشتراكي العربي!.
[3] إطلع هنا على نبذة ومثال عن موقف بعض الأناركيين من الدين http://www.anarkismo.net/article/4959
[4] في 3 مارس 1990 قال العقيد القذافي وبالحرف الواحد : (أنا تعديت الشيوعيه والفوضويه {متاعة} باكونين!..أنا عملت شئ منظم أبعد منها) !!؟.
[5] إطلع على (الشعارات والواقع والقذافى كدراسة حالة) هنا http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?t=0&aid=995



#سليم_نصر_الرقعي (هاشتاغ)       Salim_Ragi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من هو المثقف وماهو دوره ؟ وماهي الثقافة!؟
- زمن العجز العربي وغياب الديموقراطية !؟
- نحو دولة إسلامية -ليبراليه- لا شموليه -توتاليتاريه-!؟
- في السياسة .. أرباب متفرقون خيرٌ من رب واحد قهار!؟
- ماهو سر تضارب الأنباء حول صحة المقرحي!؟
- أكشن!..القذافي والسيناريو القادم لثاني مره!؟
- لمه وليست قمه !!؟؟
- ماهي مفاجآت القذافي في قمة سرت!؟
- العقيد .. وقمة الفشل العربي الأكيد !؟
- المقرحي .. هل هو مريض بالسرطان بالفعل!؟
- المحاصصة الطائفية والقبلية أفضل من الشموليه!؟
- أمريكا تعتذر للناقة الليبية الحلوب !؟
- لو مات -مبارك- غدا ً فجأة ً ماذا سيحصل!؟
- ليبيا هي الدولة الديموقراطية الوحيدة في العالم !!؟
- الفكر وأثره في السلوك الديكتاتوري !؟
- الفقر عيب وألف ألف عيب !!؟
- التوريث الجاري مطلب إمريكي وقد يتم بمباركة الإسلاميين!؟
- هل يمكن تصور ديموقراطية في مجتمع قبلي أو طائفي !؟
- مصادرة رواية -الزعيم يحلق شعره- قمع وغباء!؟
- هل الديموقراطية ليبرالية وعلمانية بالضرورة !؟


المزيد.....




- القوات الإيرانية تستهدف -عنصرين إرهابيين- على متن سيارة بطائ ...
- الكرملين: دعم واشنطن لن يؤثر على عمليتنا
- فريق RT بغزة يرصد وضع مشفى شهداء الأقصى
- إسرائيل مصدومة.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين بجامعات أمريكية ...
- مئات المستوطنين يقتحمون الأقصى المبارك
- مقتل فتى برصاص إسرائيلي في رام الله
- أوروبا.. جرائم غزة وإرسال أسلحة لإسرائيل
- لقطات حصرية لصهاريج تهرب النفط السوري المسروق إلى العراق بحر ...
- واشنطن.. انتقادات لقانون مساعدة أوكرانيا
- الحوثيون: استهدفنا سفينة إسرائيلية في خليج عدن وأطلقنا صواري ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سليم نصر الرقعي - الأناركية .. محاولة للفهم !؟