أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صالح البدري - العراق في أعناقنا















المزيد.....

العراق في أعناقنا


صالح البدري

الحوار المتمدن-العدد: 3028 - 2010 / 6 / 8 - 08:48
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


في نداء وجهته نخبة من المفكرين والباحثين والأكاديميين العراقيين المستقلين يوم الثلاثاء المصادف الأول من حزيران الحالي ، وفيه
" مطالبة الأمم المتحدة تشكيل حكومة إنقاذ وطني في العراق بضمانات دولية " وعلى إثر ما أفرزته الأنتخابات العراقية في السابع من شهر آذار/ مارس هذا العام ، من واقع سياسي مضطرب .
علماً أن هذه المطالبة لا تتمتع بأية ضمانة سياسية ولا أممية ولا يمكن من خلالها تأمين قيام مثل هذه الحكومة . خاصة وأن قرارات الأمم المتحدة ماتزال تعبث بها الصراصير على رفوفها المغبرة بخصوص الدولة الفسطينية وقضايا الشعب الفلسطيني ومنذ أكثر من ستين عاماً ، وغيرها من القضايا . وحيث أن الشعب العراقي بكل فصائله وأطيافه وقومياته ، هو المعول عليه في إحداث التغيير المطلوب ، لا الأمم المتحدة . وما إحتلال العراق إلا بواحد من قرارات الأم المتحدة الجائرة والمشينة والتي حصدنا نتائجها اليوم .
و مما جاء في حيثيات هذه المطالبة ومضمونها ، والتي نشرت في موقع " كتاب عراقيون من أجل الحرية " : " أفرز غزو وإحتلال العراق حزمة من المعاضل الأستراتيجية ، ولعل أبرزها شكل العملية السياسية الطائفي والعرقي ، ومنظومة القوانين القسرية التي لا تتسق مع منظومة القيم الوطنية ، ومنظومة الأجراءات الأنتخابية التي تستند على المحاصصة الطائفية والعرقية وبدورها تنخر منظومة القيم الوطنية ، وكذلك ملفات الضحايا من المدنيين من جراء العمليات الحربية وعمليات الأرهاب السياسي والقمع المجتمعي ، ...... إضافة الى الأنهيار الشامل للبنى التحتية والخدمات الأساسية ، وإنهيار الأقتصاد العراقي .... في ظل رواج ظاهرة الفساد السياسي والأداري والمالي ، .....وقد إنتهكت الحكومة المنتهية ولايتها حقوق المواطنة والأنسان والقوانين والأعراف الدولية ، وأتسمت بممارسة الأرهاب السياسي والتمايز الطائفي ضد المجتمع العراقي والناخبين ، ....... ولم تتمكن الحكومة وغالبية الطبقة السياسية المرتبطة بها من تحقيق أبسط مقومات الدولة خصوصاً على صعيد السياسة الخارجية والداخلية ، ولعل أبرزها تحقيق المصالحة الوطنية الحقيقية، الأصلاح السياسي ، الحفاظ على المال العام ، محاربة الفساد ، سيادة مناخ الحرية وحقوق الأنسان ، تحقيق الأمن والأستقرار ، قوات مسلحة مهنية مستقلة وغير مؤدجلة طائفياً وعرقياً .............. وقد عجزت الحكومات والطبقة السياسية عن توفير الحاجات الأساسية للمجتمع وفي مقدمتها الخدمات العامة ، " كالتعليم والصحة والنظام الأمن " .
إضافة الى الدوافع الإستراتيجية والقانونية التي أعلنت عنها المطالبة ورسالة الدعوة المتضمنة مطلباً شعبياً ألا وهو : " حكومة إنقاذ وطني بدعم أممي وعربي " .... إضافة الى طرح " مهام حكومة الأنقاذ الوطني والتي تتلخص بالشروع بتوقيع إتفاقية جلاء قوات الأحتلال الأميريكي وإنهاء الأحتلال في العراق وإنهاء النفوذ الأيراني في العراق... وتهيئة بيئة سياسية ووديمقراطية رصينة ، والى الكثير من المطالب والآمال والأحلام .
ليست لها ضمانة قانونية ما دامت أنها لم تطلب من تشكيلة الأسماء التي وقعت هذه المطالبة أن تكون بديلاً عن ما سُمي بالمعارضة العراقية التي جاءت بعد إسقاط النظام والمدعومة من قبل الأحتلال الأمريكي وتوقيع الأتفاقية الأمنية سيئة الصيت معه .
هذه المطالبة الشفوية " الأستجداء " تذكرني بنداء وجهه أكثر من مائة مثقف عراقي في الداخل والخارج الى رئيس الجمهورية ورئاسة الوزراء والبرلمان العراقي والوزراء وقادة الأحزاب ومنظمات المجتمع المدني ، والمنشور في جريدة الحزب الشيوعي العراقي صفحة " الطريق" ، iraqcp .orgوعلى الأنترنيت ومن خلال موقعها 2006. 8. 24 459 في عددها الصادر
" مائة مثقف عراقي يوجهون نداء الى الحكومة العراقية"
يتابعون فيه قلقهم الشديد على ما يجري على أرض الوطن من إرهاب يتهدد وجود الوطن . ويشخصون بندائهم بأن " مايجري في العراق من قتل عشوائي وبوتيرة تصاعدة تجاوزت مائة قتيل يومياً ، ويهدد بفشل التجربة الديمقراطية وعودة مظهر من مظاهر فاشية مقيتة " . كما يلقي اللوم على الدعم " الواسع ، مادياً وإعلامياً ، وعسكرياً " على " دول الجوار وبالأخص إيران وسوريا ، ودول عربية أخرى وبمختلف الدوافع ، طائفية ، وتصفية حسابات مع أمريكا ، وبحجة دعم المقاومة ضد الأحتلال الأجنبي " . وكذلك يلقي اللوم على " تساهل الحكومة مع العابثين بأمن الشعب ". أيضاً على " نفس الجهات التي إضطهدت شعبنا عندما كانت في السلطة ....... وبغطاء طائفي وبمساعدة الأرهابيين الوافدين من الخارج " . ويوصي ويناشد " كافة المسؤولين في العراق الجديد ...... أن ينسوا صراعاتهم الجانبية وخلافاتهم السياسية الثانوية والمنافسات على المواقع ..... لأنقاذ الوطن من هذه المحنة " من " خلال تبني سياسة الحزم والشدة ضد الأرهابيين وغلق الحدود ولمنع المتسللين وفضح الدول التي تدعم الأرهاب وتقديم شكوى الى الأمم المتحدة ضدها وحل المليشيات المسلحة وتطهير مؤسسات الدولة من المخربين والمتسللين وشن حملة ثقافية وإعلامية واسعة ومستمرة لتثقيف الشعب ....الخ .
إن هذا النداء ومن مائة مثقف عراقي مع جُل وعظيم تقديري وإحترامي لنواياهم الطيبة وتطلعاتهم الصادقة والطموحة في إنقاذ الوطن من محنته ، وكذلك مطالبة الأمم المتحدة أعلاه بأقامة حكومة عراقية وبضمانات دولية ، يشبه " تعويذة " لعلاج الصداع مثلاً ، دون أن يأخذ بناصية العلم ويشخص " حبة الأسبرين " ليزيل هذا الصداع ويكفي" المؤمنين " شره .
إن الغزو الأميريكي والذي قاد تحالفاً أممياً إستعمارياً ، وتحالفه مع الفئات الطائفية والأثنية العراقية ، كان السبب الأول لأثارة المشاكل والمحن التي ظهرت نتائجها اليوم ، ذبحاً وتدميراً وخراباً على أرض الوطن .
إن العملية برمتها ليس لها علاقة بغياب العقل أو بغياب أصحاب الكفاءة . وكذلك ليس لها أية علاقة بالأستحقاق الأنتخابي ولا بالدستور واللذين لم يكونا يوماً تعبيراً أكيداً وضماناً حقيقياً لتحقيق المصلحة السياسية ولأي شعب من الشعوب ، ما دامت مفاتيح الحلول الواقعية والأكيدة هي بيد الآخرين الطارئين على تاريخ العراق من المحتلين والعملاء " المحليين " وعصابات المرتزقة " عراقية وعربية وعالمية " ممن تدفع لهم أمريكا وبريطانيا والكيان الصهيوني وبعض الدول المسماة بالعربية ، ملايين الدولارات للتفجير والتفخيخ والتهجير وإثارة الفتن والنعرات الطائفية ، وتعطيل عملية التقدم والرخاء والأزدهار في الوطن . كذلك مجموعات من المرضى والعاطلين والمتطرفين والواهمين المتسترين بالدين والذين يقبضون " مكافآت " سخية على ما يجري من ذبح وخراب وجرائم مختلفة ، ومن صناديق البنتاغون واللوبي الصهيوني ومن خزائن البترول العربي " وتحت خيمة مبادىء الأسلام وشعاراته " ومن خزائن بعض الدول الغربية .
إن مايجري على ساحة الوطن لايحتاج الى " تعاويذ " . ولا الى تبريرات وذرائع ، تعلق كل شىء على شماعة " الغرباء " القادمين من وراء الحدود ولا على المطالبة بغلق هذه الحدود ، أو على شماعة " تساهل الحكومة مع العابثين بأمن الشعب" . لأن هذه " الحكومة " هي مجموعة من موظفين " الأحتلال " يأتمرون بأمره وينفذون أجندته ومخططاته وتوصياته وبرامجه تحت يافطات ومسميات " وطنية ودينية " خدعت الشعب العراقي الذي هب لأنتخابها بدافع البحث عن الخلاص وعن الديمقراطية الحقة .
إن مناشدة النداء المذكور لكافة المسؤولين ، ماهي إلا مناشدة أشباح ، يقبعون في كهوف ودهاليز الأحتلال في عراق لانستطيع أن نقول ، حتى في الأحلام ، إنه بات " جديداً " ، وإلا فما هو وجه الجدة ؟؟ اللهم إلا بطوفان الموت والديمقراطية الزائفة ونهب الثروات والأموال والتخلف والترييف .
إن الصراع الجانبي والخلافات السياسية ، رئيسية كانت أم ثانوية ، وكذلك المنافسات على المواقع ، والتي ذكرت في النداء أيضاً ، هي المحصلة الطبيعية للمخطط الصهيوني الأمريكي البريطاني الذي أتخم أرض العراق بمرتزقته وعملائه ومنتفعيه وعلى حساب كل القيم الأنسانية والحضارية ، وهذا برأينا لايفيد أبداً بأنقاذ الوطن من هذه المحنة بعد أن لعب هذا المخطط على المشاعر الدينية والطائفية وهذه هي مهمته دائماً .
فعن أي " حزم وشدة ضد الأرهابيين " يجب " تبنيها " ضد الأرهابيين إذا كانوا هم أنفسهم من يديرون عجلة السياسة اليوم في " المنطقة الخضراء " ؟ وهل هو حل هذا في غلق الحدود لمنع المتسللين ؟ وكأن هؤلاء لهم العلامات المميزة وألألوان المعروفة وألأشكال المعينة والتي يجب غلق باب الدخول بوجوههم .
كان على الأخوة المائة المثقفين ، وكذلك المفكرين والباحثين والأكاديميين العراقيين المستقلين أن يصوبوا الواقع بعيداً عن أحلامهم الرومانسية والمطالبة الأستجدائية ، لأن ذلك ومثلما قلت " تعويذة " لصداع دائم ومؤلم ، بعيداً عن العلاج الأمثل والواقعي والمتمثل بهذه الطامة الكبرى والكارثة التي حلت بيننا والتي تعتاش كالبعوض على دمنا في مستنقع " المنطقة الخضراء " والتي تحولت " أو هكذا أريد لها في سيناريو الأحتلال والعنف وغيرهما " أن تؤدي دوراً إجرامياً بغيضاً لتحطيم كل شيء . ولنهب ثروة العراق وتهجير أبنائه وكوادره العلمية وذبح أجياله اللاحقة وحرمانه من حقوقه وسعادته وأمنه وأحلامه .
إن الحل الواقعي اليوم لأزالة هذا الصداع المدوخ والقاسي بتفعيل دور الجماهير من خلال أحزابها اليسارية والوطنية وتوعيتها أيضاً من خلال مؤساستها ونقاباتها وجمعياتها لوأد الفتن ومواجهة خطر الحرب الأهلية التي أريد لها وتحت شتى المسميات أن تندلع بين شرائح وطوائف العراقيين وكذلك أضرار تقسيم العراق الذي يلوحون به بين الحين والآخر. إن الأنتخابات الحرة الديمقراطية وبالأقتراع السري المباشر بعيداً عما طرح من قوائم مفتوحة لكنها مثلت الطائفيين وميليشياتهم وتنظيماتهم الدموية الظلامية ولا راد لها كركائز طائفية وسياسة للمستقبل ، وعلى أساس الأختيار الحرغير المشروط وإنطلاق قانون تنظيم الأحزاب والتعديلات الدستورية الخاصة بالأنتخابات وإصدار التشريعات القانونية اللاطائفية ، هو الأساس الواقعي لتفادي المعاناة بعد تجربة مرة قادتنا الى المربع الطائفي الأول . إن محاكمة المسؤولين عن جرائم السرقات المالية الهائلة ، والمتورطين بتهريب ثروات العراق المختلفة وإعادة أموال الشعب للخدمات والأعمار والعمل على تحشيد الرأي العام العراقي والعربي والعالمي لأنسحاب القوات الأمريكية وإلغاء المعاهدة الأمنية الجائرة التي فرضها الأحتلال على شعبنا العراقي . إن كل أعمال التفخيخ والعنف والتفجيرات وسط حشود الناس الأبرياء من العراقيين ومنذ سبعة سنين ويومياً تقريباً ، والأعتداءات على المساجد والحسينيات والأضرحة المختلفة وعمليات الأختطاف والأغتيال ، لا تعتبر من المقاومة الشعبية في شيء. كما أن إستهداف قوات الأحتلال " عجلاتهم ومدرعاتهم ومقراتهم ومفارزهم " والمتعاونين معهم في العراق ، يعتبر مقاومة شعبية شريفة .
إنه هذا هو النداء الحقيقي . ليس للحاكمين والمسؤولين والسياسيين المأجورين في الخارج والداخل ، بل للشعب العراقي الجبار ، كما قالوا عنه . ومطالبة هذا الشعب لاغيره ، بالدفاع عن وطنه وتراب أرضه ومستقبله ومستقبل أجياله وشرفه وكرامته ودمائه ، لأيجاد المخرج الحقيقي من هذه المحنة وهذا البلاء الذي أحاق بالوطن وبكل الوسائل .
إذا الشعبُ يوماً أرادَ الحياة فلا بد أنْ يستجيبَ القدر
" أبو القاسم الشابي "


******

أوائل حزيران
2010



#صالح_البدري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رحلة في دوائر الضياع
- البدون في الأمارات
- غابة السلطان
- خط أزرق تحت وهج التاريخ العربي(هل نحن ظاهرة لفظية؟)
- مسارات الأسئلة
- مجنون يتحدى القدر
- مجنونٌ يتحدى القدر
- أين ذهبت أموال العراق
- الى إمرأة تدعي المعاصرة !!
- طفولة الأشياء
- سجنٌ كبيرٌ
- عصر الأفساد
- شعر
- شعر شعبي
- إقصوصة
- شعر
- الحوار المتمدن .. فلسفة الكلمة الأعلامية المتحضرة ؟؟
- شعر
- قصيدة دائمة: جدل مناوب
- تبرعوا للسيد المالكي يرحمكم الله!


المزيد.....




- الرئيس الإيراني: -لن يتبقى شيء- من إسرائيل إذا تعرضت بلادنا ...
- الجيش الإسرائيلي: الصواريخ التي أطلقت نحو سديروت وعسقلان كان ...
- مركبة -فوياجر 1- تستأنف الاتصال بالأرض بعد 5 أشهر من -الفوضى ...
- الكشف عن أكبر قضية غسل أموال بمصر بعد القبض على 8 عناصر إجرا ...
- أبوعبيدة يتعهد بمواصلة القتال ضد إسرائيل والجيش الإسرائيلي ي ...
- شاهد: المئات يشاركون في تشييع فلسطيني قتل برصاص إسرائيلي خلا ...
- روسيا تتوعد بتكثيف هجماتها على مستودعات الأسلحة الغربية في أ ...
- بعد زيارة الصين.. بلينكن مجددا في السعودية للتمهيد لصفقة تطب ...
- ضجة واسعة في محافظة قنا المصرية بعد إعلان عن تعليم الرقص للر ...
- العراق.. اللجنة المكلفة بالتحقيق في حادثة انفجار معسكر -كالس ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صالح البدري - العراق في أعناقنا