أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبدالله الداخل - في الحرية - مسألتان















المزيد.....

في الحرية - مسألتان


عبدالله الداخل

الحوار المتمدن-العدد: 3028 - 2010 / 6 / 8 - 00:02
المحور: الادب والفن
    


مقدمة:
طوَّرتُ هذا المقال من ملاحظات نـُشرت في موقع خاص بمجموعة عراقية في السادس عشر من مارس/آذار 2009.
تتضح المسألتان في كثير من الحالات التي نشاهدها ونقرأ عنها في حياتنا اليومية في مختلف الشؤون، ولعل أهم هذه "الشؤون" هو "شأن" الحرية، وبدقة أكبر "حرية الكتابة".
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أولا- لا أحد يستطيع أن ينكر أن كثيراً من الكتابات التي هزّت القرّاء في مختلف البلدان في كل التأريخ قد كـُتبت في ظروف انعدام الحرية، بل في ظروف قاسية جداً كظروف الاحتلال أو الدكتاتورية او الفاشية؛ لكنْ على العموم فإن أكبر وأفضل، وفي معظم الأحيان أصدق نتاج للكاتب هو ما يَكتب وهو "حُرّ ٌ". فما الذي يحصل هنا؟

لنفكر سوية!
هل السبب في الحالة الأولى هو العلاقة بين الطبيعة (الظروف القاسية) وبين الانسان (الفرد الذي يتعرض لها ويحاول تغييرها في الوقت الذي يتكيف لها)؟
ما الذي يحصل على وجه الدقة؟ ما الذي يؤهل الفرد للتغيير؟ هل أن التحدّي، وحدَه، كاف لاحداث التغيير؟ الكتابة نتاج فردي، هذا صحيح ولكن الى أين تؤدي في نهاية المطاف؟ ولماذا يكتب الفرد؟ ماذا عن المذكرات على سبيل المثال؟ لماذا يكتب المرء مذكراتِهِ؟ انها من خصوصيات الفرد، ولكن لماذا توجد هناك مذكرات تقف في المقدمة من شوامخ الأدب العالمي؟

استعملتُ أعلاه كلمة "أصدق"، لأنني لو افترضتُ (مجرد افتراض) أن ملاحظة ما، شخصية جداً، قد انزلقت من يد كاتبٍ ما في عصر الكومبيوتر هذا وظهرت أمامي فإنني سوف أنظر اليها بكل الاحترام الذي في نفسي لأسبابٍ، منها باعتبارها شخصية أولا وأن احترامي الذي أعبر عنه بصمتي لا يكون الغرض منه مساعدة الكاتب فقط في"علاج" الموقف الذي لا يحتاج الى علاج.

لا يحتاج الى علاج، بالتأكيد، لأن ما ظهر هو في الواقع "صادق" بقدر تعلق الأمر بما كان يحس به الكاتب نفسُه في لحظة الكتابة، الكاتب "نفسه" هو الصادق وليس بالضرورة أي آخر أو آخرين قد كتب عنهم أوْ لـَهم.

ان استعمال كلمة "علاج" في هذه الحالة غير معقول، لأنه يحمل افتراضا غير معقول بأن الكاتب قد "أخطأ"؛ فان ما يجب أن يُعالج حقاً هو ما مَنـَعَ الكاتبَ من أن يشعر بالحرية في التعبير. على الكاتب ان يفتش عن الخطأ لا في سلوكه عندما يكتب بحرية، (وان لم تتوفر هذه الحرية، فبتحدٍّ، والتحدّي أنواع ومراحل)، لأن ما يكتب بحرية هو رائع لأنه صادق، لأنه صميميّ ومخلص؛ وهنا لا يصح أن نقول أن نقيض الحرية هي العبودية، بل الخوف؛ لذا فالأفضل أن ينظر الكاتب الى ما أحاط ويحيط به، وأن يفكر بكل شئ دون خوف، بدءاً من أبويه والنظام الاجتماعي الى مصير الكون، مرورا بعالمنا الجميل!

دون خوف!

أيّ خوف. أيّ خوف من أي ما هو مخيف، بل كل ما هو مخيف، أو مَنْ هو مخيف. أو ما يمكن ان يكون مخيفاً. أو مَن يمكن أن يكون مخيفا.
لا شئ يجب ان يخيف الكاتب.
الخوف هو عدو الصدق.
عدو الابداع.
عدو المطر الحقيقي والوان الحلم الحقيقية التي يحولها الى عتمة الكابوس.
انه الخوف من الآخر.
اللعنة على الآخرين الذين يخيفونني. واللعنة على كل "آخر" يحاول إخافتي. واللعنة مجددا على كل ما زرع هذا الخوف فيّ. ومن زرعه.
إن الخوف يعلم الكذب فاللعنة المضاعفة على من كذب عليَّ، أو غشـّني، أو أخافني فجعلني أكذب.
لكني أقول في الوقت نفسه بأني أحب الآخرين وأسعى الى خيرهم وسعادتهم.
لذا فان الحب هو عدو الخوف ووليدِهِ الكذب.
الخوف بأنواعه يسبب الأمراض النفسية الأخرى والجسدية ويُضاعفها.
الانسان الحر قليل المشاكل النفسية، والجرئ يتمتع ببعض الراحة منها. والثورة التي تهدّئ من الغضب هي في الواقع نوع من التمرد ضد الخوف.
في المقطع الخامس من المادة القديمة التالية، يكون الحُبَّ نقيضا للخوف، وبديلاً.

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=107926
حيث فيها "الحُب جرئ"، فكيف يتعلم المرء الثقة بالنفس، مع الخوف؟
كيف يستطيع السير بشكل طبيعي اذا كان مجبراً على المبالغة في التلفـّت؟

ثانياً- المسألة الثانية
يتم تشويه معنى حرية الرأي على نطاق عالمي، وذلك من قبل وسائل الاعلام الرأسمالية (الغربية) التي تمتلكها الشركات الكبرى التي تدير اقتصاد العالم، وتصل نماذج من هذا التشويه بسرعة كبيرة الى دول الشرق، أحيانا قبل وصولها أهدافـَها في الغرب.

لقد تمتعت الطبقات الثرية الحاكمة في تأريخ البشرية (الأنظمة الثلاثة، الرق ثم الاقطاع ثم الرأسمالية) بكل الحريات الممكن تصورها في التعبير عن "نفسها" من خلال وسائل الاعلام المتاحة لها في حوزتها وبشتى الاساليب، وبضمنها طبعا شراء الكتـّاب بمختلف أنواعهم ومستوياتهم، اضافة الى كونها مستولية أصلا على الثروات وعلى حقول المعارف والعلوم والفنون وغيرها من خلال تقريب النابغين والحاقهم بأنظمتها. تمتعتْ إذن بكل "الحريات" الممكن تصورها (بضمنها حرية امتلاك كل شئ حتى البشر) وعبرت عن نفسها بكل "الحرية" الممكن تصورها خلال معظم تأريخ البشرية.

لذا يجب أن نلقي نظرة معقولة على حرية التعبير.

لنجمع اقطاعياً يملك اقطاعيات واسعة مع مئات أو ربما آلاف الفلاحين الذين يعملون على أرضه ولا يملكون أرضا؛ وليكن الاجتماع في الهواء الطلق قرب احدى القرى، ولنستمع الى الطرفين يتحدثان بكل حرية. ان ما سوف يتحدث عنه الاقطاعي سيكون كلاما قيل آلاف المرات خلال قرون طويلة من الادعاء بحق ملكية الارض وقوانين الوراثة والجدارة في الادارة والقدرة على القيادة، وغيرها؛ هذا اذا تحدث هو نفسُه، لكننا سوف لا نستمع الى الفلاحين يتحدثون عن عبوديتهم وفقرهم وظروف جحيمهم ومقارنة قريتهم بقصر الاقطاعي أو عن غضبهم أو عزمهم على توحيد أنفسهم ثم الثورة وتقسيم الأرض، وذلك لأن هذا النوع من الحرية هو مفترض وكاذب لأن الواقع يقول ان هذا الاقطاعي قد جنـّد بأمواله الأقوياء بدنياً من الفلاحين أنفسِهم وهم الآن مدججون بالسلاح ويطوقوننا جميعا، كما أنه جند ايضا "الخطباء المفوّهين" ليقنعوا الجميع بـ"الحجة الدامغة" بأحقيته في الملكية، كما لا ننسى أن هناك كاهناً، هو في معظم الأحوال وأغلب الاحتمالات موظف سري يعمل لدى الاقطاعي، سيباركه أولا، ثم يتحدث الى الحشد بأن الخطأ في تلك اللحظة هو خارج عن ارادة الجميع، والحشد كثيرا ما يصدّق هذا الادّعاء. بل سيقول لهم أيضاً أن ذلك ليس خطأً بل أمرٌ إلهي وعليهم طاعة الإله.

الدولة + وسائل الاعلام + الدين، هو الثالوث الطبقي المترابط العاتي، الهرم الذي يتربع على صدر البشرية ولا زال حتى كتابة هذه الكلمة البسيطة، وسيبقى ردحا من الزمن غير معلوم.

للأسف قليلون هم الذين يدركون اليوم لعبة احترام الرأي الآخر. أن الراي "الآخر" هو في غالب الأحوال دقيق ومموّه، كما أنه، وهذه هي المشكلة، يجئ على لسان أحد الفلاحين المطوَّقين.

لذا فاليوم يتردد صدى عبدالله "الأمين" من ستينات القرن الماضي في الصحف العراقية المأجورة، يتردد في المواقع العراقية والعربية، وهو في الواقع ترديد لصدى جاء عبر آلاف السنين، وهو ما يشكل الفروق بين المفاهيم الرجعية والتقدمية.

نصف قرن مضت على مقالات عبدالله "الأمين" وأمثاله ممن رفعوا آنذاك شعار "فلسطين عربية فلتسقط الشيوعية"، وكان بين هؤلاء فلسطينيون لهم شأنٌ في القضية الفلسطينية اليوم.

قلتُ في نفسي عام 1989 احتفلوا أيها الأنذال بسقوط جدار برلين في الإتجاه المعاكس فيوماً سوف تدورون جميعاً بصورة علنية كستالايتات تافهة في فلك الصهيونية.

وقد تحقق هذا على "أبهى" صوره الآن.

"حرية الرأي" هي حرية الاقطاعي فقط، لأنه يتمتع بكل الحريات، حتى "حرية" استعبادي، ولا مناقشة احترام رأيه الذي يعود صداه اليّ على لسان الفلاح الجالس جنبي، والذي وصله من "الخطيب المفوّه"، ولا بأس بتزامُن ردة عالمية، فكرية في الغالب، مع الانفجارة الانترنتية (الذي يشبه تـَزامن حملة "محو الأمية" مع بدء جرائم القمع في79 في العراق، حيث تم للبعث فيما بعد تخريج جيل أمّي خارق لعادات التأريخ، ولكنه جيلٌ يقرأ ويكتب!)

في الأيام الأخيرة لعهد بُش الإبن تم وضع "اللمسات" الأخيرة لأكبر السرقات المالية في كل تأريخ البشرية طراً: إختفاء "بضعة" ترليونات من الدولارات في كل مكان من بلدان الغرب والشرق! إسرع: إنها لك يا "خفيف الذراع"، قبل أن تغلق المؤسسات الراسمالية أبوابها، فيبدأ ركودٌ إقتصادي جديد!

ولا بُدّ من توقع الأسوأ، رغم الاحتمال الكبير أن البشرية سوف تقلب المعادلة، أو أن قلب المعادلة أمر لابد أن يحصل في نهاية المطاف بعد أن تـُصبح الأمور أكثر سوءاً، فقضية العدالة الاجتماعية في عالمنا سوف تواصل المسير الى غاياتها البعيدة رغم النكسات والتباطؤات. انه أمر لا مفر منه. محتـّم؛ وتاريخ وضع السود في الولايات المتحدة هو أحد الأمثلة على هذه الحتمية. ألم يكونوا أقناناً؟

العدالة الإجتماعية، إقتصادياً، لن تأتي من الله، ولا من الإقطاع أو الرأسمالية، ولا تحققها "الدولة" بمفهومها البورجوازي المضحك.

العدالة الإجتماعية، إقتصادياً، لا تـُمنـَح، تـُنتز َع؛ تحققها الطبقات الفقيرة فقط.

لقد تمتع الفلاح الجالس جنبي بحرية الرأي في ترديد صدى غيره، وهناك من ينصحني بـ"احترام" رأيه باعتباره "آخر".
لقد تمتع الإقطاعيون لآلاف السنين والرأسماليون لقرون بكل حرية الرأي الممكنة.
والبعثيون والقوميون واليمينيون ورجال الدين عموما كانوا قد أوضحوا آراءهم بكل حرية (دون السماح لغيرهم بذلك) طيلة أربعين عاماً، دون أن يتدخل أحدٌ بحريتهم تلك، وحتى عبد الكريم قاسم نفسه، الذي طارد معارضيه اليساريين ووضعهم خلف القضبان، كان يزعق في أحيان كثيرة مندداً بمن كان يشبّههم بالجرذان الهاربة في الظلام، وقد تساءل أحد الكتاب مرةً كيف لا يتقي الانسان العاقل الخطر اذا كان يعرف أنه محدق به، وكيف يكون بامكان المرء أن يعمل بشكل صحيح اذا كان مطارداً، لأنه لا يُمكن السماح له بالعمل ما لم يُفضي هذا العمل لصالح القوي، ولم يكن هذا هو منطق عبد الكريم قاسم فقط بل هو منطق البعث وشعاره: من ليس معنا فهو ضدنا، وهو شعار جورج بُش وغيره ممن بحثوا ويبحثون عن مبررات للحرب أو للاضطهاد أو السرقة.

هذا هو منطق الإرهاب الذي يتهمون غيرهم به.

وبصرف النظر عن الطريقة التي انتهى بها العهد البعثي العراقي، وهي طريقة مشابهة جدا لطرق البعث نفسه، وبصرف النظر عن الفساد الاداري الحالي، يبدو ان العراقيين، كشعب عانى ما فيه الكفاية من أنظمة العسف، مصرون على أن ينتهج بلدهم سبيل الديمقراطية.

"صحة" المفاهيم أو "خطأ ُها" له ارتباط وثيق بمعنى الديمقراطية، وكيفية فهمها وتفسيرها، لكننا اذا لم نربط الديمقراطية بالعدالة الاجتماعية فاننا نفرغ الديمقراطية من محتواها. أليس كذلك؟

الجو الديمقراطي الوحيد الذي كان جاء العراق مرة واحدة إستمر سنة واحدة فقط من تموز 1958 الى تموز 59. كان هو جو الفرز والاصطفاف الديمقراطي الصادق، وكان الجو الشرعي الوحيد لإجراء إنتخابات ديمقراطية، خاصة في الأشهر الستة الأولى، فقد كان العراق قد تحرر على التو ولم تكن الخلافات محتدمة رغم تبكير القوميين والبعثيين ومن لف لفهم بطرح شعار الوحدة الفورية مع "الجمهورية العربية المتحدة" مما أدى فيما بعد إلى الاصطدام بقوى وقادة الثورة وبالقوى التي كانت معنية بقضية الاشتراكية في العراق قبل غيرها من القضايا.

السؤال الان، بعد استعراض هاتين المسالتين، ما هي الخطوة الجديدة للبشرية، في مضمار الحرية و"حرية الرأي"؟
لابد من جديد!



#عبدالله_الداخل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أ ُريد حسابي هنا الآن
- عندما يتغلب الدين كلياً في النفس فإنه يتغلب على حب الوطن وعل ...
- عبد الرزاق عبد الواحد 1 طبقية المديح - الشاعر العربي وذهنية ...
- جرعة من التيار - 1
- يحيى والوصية الثانية
- الرمز في الوهم
- كم من ضَحَاكٍ بكى بنوروز - 1
- جرعة ٌ من الوعي المُرّ ْ
- القرية - 56
- الجِعْلان – ب -
- أحاديثُ القرية (2)
- حساء دجاج للعقل
- ملاحظات في الكتابة في الدين (7) في الفلسفة – ب – في التغيير، ...
- مختارات قصيرة
- صوغ العبارات السياسية الخادعة
- الخطى -6-
- ملاحظات في الكتابة في الدين (6) في الفلسفة – أ - في ضوء المف ...
- الأشجار - 2
- الأشجار الأخيرة - 1
- الخطى 5


المزيد.....




- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبدالله الداخل - في الحرية - مسألتان