أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - سلام فضيل - رجل امي وغرفه النوم وطائفة مولاي الماسونيه















المزيد.....

رجل امي وغرفه النوم وطائفة مولاي الماسونيه


سلام فضيل

الحوار المتمدن-العدد: 3027 - 2010 / 6 / 7 - 22:59
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


عندما راحت الانتخابات تزيح الثوب من على السيقان واشياء غزل الارداف وذاك.
صرت اساند ليندون جنسون‘ لانه كان من قادة الديمقراطي ومن بعد‘بسبب اقراره قانون المواطنة الذي اقر في العام 1957‘وبسبب اصله الجنوبي.
وانا ايضا كنت مؤيداً لهوبرت هيوم فري‘ حيث متحمساً بمساندة الدفاع لاقرار قانون المواطنة هو ايضا كان.
وكندي لانه كان يحمل فعالية روح الشباب‘كي يشرع البلد من جديد بالابحار. ومع كندي عندما كان مرشحاً كنت انا بالضد من رأي زملائي بالصف حيث كانوا لا يؤيدون فوزه‘ وانا كنت ارجوا له ان يفوز‘
خاصة بعدما اتصل بأمرأة كورينا كنغ ليساندها عندما كان زوجها معتقلا في الحبس‘
وبعدما انتقد اقصى اليمين الكاثوليكي الذي كان يقف قبالة اقصى اليمين البروتستانتي على رئاسة الجمهوريه.
عالتي الكاثوليك التي تشاركني الحنان الوجداني‘هناك اشيائاً ذا فكاهة ومشوقة لي في ما لها من الاهمية هي تلك التي كانت خارج المدرسة تكون‘
عندما كنت في الصف التاسع.
ماعدى تلك الموسيقى التي كانت مستولدة من افكار طائفة المولاي من خلال التنظيم الماسوني‘ الذي يساند منظمات الشباب‘وانا كل الوقت كنت معتقداً من ان الماسونيه هي بالضد من الكاثوليك تكون‘وبذات الوقت لاافهم لماذا.
إن طائفة المولاي قد اغلق حق تشكيلها بعدما استشهد المؤمينين بها على ايدي محاكم التفتيش الاسبانيه التي كانت قائمة في القرن الخامس عشر والقرن السادس عشر.
وعندما بدئت البحث لمواد هذا الكتاب‘اكتشفت من ان هذه هي ذاتها الكنيسه الكاثوليكيه ‘وفي القرن الثامن عشر ظهرت منها الماسونيه‘
عندما صار قول الرأي شرشحتاً لثياب وقهر السلطان‘فسنت لقمعها احكام الادانة المسبقة‘والماسونيين هما الناس الذين كانوا لا يؤمنون بالبعض من الافكار‘ تلك التي تقمع الحريات وتكرس العبودية والاستعباد باسم الدين وامر السلطان.
وهما ذات اعضاء الكنيسة الذين استبعدو بسبب آراهم التي راحت تشرشح ثياب سموالمحفوظ السلطان.
والمعنى الذي كان لطائفة المولاي هو لتنمية وتشجيع التطوير لجودة محاسن الفضائل الشخصيه والاجتماعيه‘
وألفة الصداقة ومعاشرة صحبة الرفقه بين اعضائها.
وانا استفدت من زمالة رفاقتها وتعلمت كل اجزاء شعائرها من الخارج‘ وعندما صرت عضومجلس ادارة في الطبقة التي انتمي اليها‘ومع راين باو عضو منظمة راهبات طائفة المولاي‘
ذهبت الى اتفاق اعراف مجلس الادارة‘حيث خبرة النشاط السياسي‘ وكان عندي امل بالذهاب من خلال ما تعلمته من مولاي الى الانتخابات في آركانسانس.
بينما انا لم اعمل لي حمله بطانه.
وذاك الرجل صاحب الفطنة الذي كنت أؤيده لعضوية مجلس الادارة المحلية كان هو بيل إبيرت‘ من جونسبورو.
إبيرت كان رئيس بلدية رائعاً‘ وعندما كان الناطق الرسمي باسم لجنة الكونغرس بذاك زمن الماضي‘حيث توصل الى حلا رائعاً وذكيا في احدى المرات‘بعدما رأى سيارات الشرطة تشكل سلسلة لتشق الطريق من خلف وامام ليندون جونسون وهي تسيربسرعة مائة وخمسين كيلو متر بالساعه, حيث الوصول الى آركانساس. وعندها راح
إلبيرت ومن خلال راديو الخليج اصدر امراً مختصراً وهاماً كثيرا.
حيث اشار الى وقوع حادثاُ وعلى الشرطة ان تعود على عجل بعد مرافقة ليندون جونسن لخمسة كيلومترات لاغير.
انا اشعر بالسعادة عندما اعود للوقت الذي كنت فيه برفقة مولاي ولم اجد في شعائرهم ذات الاهمية في حياتنا وما تعطيه من معاني لمنهاج اساليب الافكار الكثيرة الاخرى‘
حيث صرت من اعضاء مولاي السابقين.
هي تلك التي كانت درب الخطو لذائعي الصيت الامريكان:جورج واشنطن مؤسس الجمهوريه‘ بنيامين فرانكيلين وباول ريفير‘كلهما كانوا من اعضاء الماسونيه.
وعندما كنت محافظاً توافق معي الكثير من السود هناك.
وانا لم اكن من اعضاء تلك السريه وفعل كتمان الاسرار المجتمعيه.
فأنا تحدثت عن الاسرار الحقه في عائلتي.
عن دادي رجل امي الذي كان ميال للكحول كثيرا‘وكيف يكون اليفاً انيسا بعدما يرتكب ذنبا.
في احدي المسائات اغلق دادي باب غرفة النوم وراح يصرخ على امي‘ تقع على الارض ويرفعها فيضربها‘
كان عمري تواُ تسعة اعوام واخي روجر اربعة اعوام فزع خوفا شديداًجدا ‘وعندما اخذت بعضا من ادوات اللعب وحاولت ان اخرج عبر الحديقة نادي علي واعادني للبيت‘
امي صارت تفزع منه وانفلصت عن مصاحبته بغرفة النوم.
(بيل كلينتون الرئيس الامريكي السابق-ك- حكاية حياتي الصادر في هولندا عام 2004 ذات عام صدوره في امريكا-ص-47-48-49)
Bijde voorverkiezingen had ik Lyndon Johnson gesteund vanwege zijn Democratische leiderschap in de Senaat-en dan voornamelijk vanwege een burgerrechtenwet die hij in1957 had laten aannemen-en vanwege zijn eenvoudige zuidelijke komaf.Ik was ook een voorstandervan Hubert Humphry omdat hij de fanatiekste pleitbezorger voor de burgerrechten was,en van Kennedy vanwege zijn jeugdige kracht en zijn betrokkenheid om het land weer op de rails te krijgen.Met Kennedy als kandidaat had ik tegenover mijn klasgenoten de sterkste mogelijke zaak.Ik wilde heel graag dat hij zou winnen,vooral nadat hij Coretta King had opgebeld om haar te steunen toen haar echtgenoot in de gevangenis zat en na zijn toespraak tegenover...waarin hij zijn geloof verdedigde en het recht van katholieke Amerikanen om zich verkiesbaar te stellen voor het presidentschap.
Gezien mijn sympathie voor katholieken is het wat ironisch dat mijn belangrijkste buitenschoolse interesse in de negende klas behalve de muziek de Orde van DeMolay was,een door de vrijmetselarij gesteunde jongensorganisatie.Ik heb altijd gedacht dat de vrijmetselaars en DeMolay was per slot van rekening een prerefomatorische martelaar die als gelovinge was gestorven in de handen van de Spaanse inquisitie.Pas toen ik onderzoek ging doen voor dit boek,ontdekte ik dat de katholieke Kerk de vrijmetselarij vanaf het begin vand de achttinde eeuw als een gevaarlijke,gezagsondermijnende instelling had veroordeeld,terwijl vrijmetslaars zelf mensen van geen enkel geloof uitsluiten en zelfs enkele katholieken leden hebben gehad.Het doel van de Orde van DeMolay was de bevordering van persoonlijjke en sociale deugden en van de vriendschap onder haar leden.Ik genoot van de kameraadschap en leerde alle onderedelen van de rituelen vanbuiten. ,ik doorliep de diverse ...totdat ik meesterraadslid van mijnlokale afdeling werd.Samen met de Rainbow Girls,een Zusterorganisatie van DeMolay ging naar de staatsconventies,waar energiek politiek werd bedreven.IK heb een hoop over politiek geleerd door mee te doen aan de Arkansaanse DeMolay-verkiezingen,hoewel ik zelf nooit voor mezelf campagne hep gevoerd.Deintelligenste man...was Bill Ebbert uit Jonesboro.Ebbert zou een geweldige burgemeester zijn geweest of voorzitter van een Congrescommissie in de oude tijd,toen ancienniteit een doorslaggevende factor was.Hij was grappig,slim hard en even goed in het sluiten van compromissen als Lyndon Johnson.Hijscheurde een keer met honderdvijftig kilometer per uur over een Arkansanse autoweg toen een politieauto met loeiende sirene de achtervoging in zette.Ebbert had een kortegolfradio en hij gaf aan de politie door dat er een ernstig auto-ongeluk had plaatsgevonden,vijf kilometer terug.Hoewel ik met veel plezier terugkijk op mijn tijd bij DeMolay,heb ik nooit gevonden dat hun geheime rituelen belangrijk waren en onze levens op een of andere manier meer betekenis gaven.Nadat ik te oud was geworden voor DeMolay,ben ik niet in de voetporen getreden van gerenommeerde Amerikanen als George Washington,Benjamin Franklin en Paul Revere door lid te worden van de vrijmetselaars.,Bovendien hoefde ik geen lid te zijb van een geheim genootschap om geheimen te hbben.Ik had echte geheimen van mezelf,voortkomend uit Daddy,s alcoholisme en het huiselijk geweld waaraan hij zich schuldig maakte.Op een avond sloot Daddy de deur van zijn slaapkamer,begon te schreeuwen tegen moeder en haar vervolgens te slaan.Klleine Roger was doodsbenauwd,net alsik was geweest,negen jaar daarvoor op die avond dat Daddy zijn pistool had afgevuurd.(Mijn leven-Bill Clinton-p-47-48-49).





#سلام_فضيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المعلمه ونغمشة شهوه الجنس وذاك الصلب الجاف
- احساس الجنس والبنات وكَنطرة الجسر هناك
- صاحبي وانا والسلطان وامرأة الحب
- تركيا واسرائيل وآلام اصحاب الحريه المحتجين
- انطرحت هي وضمتني لمابين الفخذين
- هو وانا زيح وتكديس بذاك
- تلوي الشارع وسبحات الحمام علاج الوصفه
- هي وانا وسور الاغنام
- رجل امي ومصايح غرفه النوم
- امي وصاحبها المحبوب وتلك الباسمة السوداء
- جدي والعربانه وذاك الدكان
- امي وقطار المحطه وذاك رصيف الدرب
- ابي وعشق النساء
- نحن ومسافة مابين قضيبين السكه عربه الماضي واشياء المحبوبه ال ...
- عراق الناس والشيخ الواهن بمعاش الثوب وتجريب انقضاض الهجمات
- نحن واشياء القريه وحكاوي هذا وذاك ماضي الانسان
- الحريات والثابت نحن وذاك اغواء النهر
- العقل والحريات وعله آنا المعلول
- العقل وحكايا الحريات انت وانا والحب نحن نكون
- نحن وحكايا الحب وآنا السلطان


المزيد.....




- شاهد.. فلسطينيون يتوجهون إلى شمال غزة.. والجيش الإسرائيلي مح ...
- الإمارات.. أمطار غزيرة وسيول والداخلية تحذر المواطنين (فيديو ...
- شاهد: توثيق الوصفات الشعبية في المطبخ الإيطالي لمدينة سانسيب ...
- هل الهجوم الإيراني على إسرائيل كان مجرد عرض عضلات؟
- عبر خمسة طرق بسيطة - باحث يدعي أنه استطاع تجديد شبابه
- حماس تؤكد نوايا إسرائيل في استئناف الحرب على غزة بعد اتفاق ت ...
- أردوغان يبحث مع الحكومة التصعيد الأخير بين إسرائيل وإيران
- واشنطن وسعّت التحالفات المناهضة للصين في آسيا
- -إن بي سي-: بايدن يحذر نتنياهو من مهاجمة إيران ويؤكد عدم مشا ...
- رحيل أسطورة الطيران السوفيتي والروسي أناتولي كوفتشور


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - سلام فضيل - رجل امي وغرفه النوم وطائفة مولاي الماسونيه