أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الطب , والعلوم - سلمان محمد شناوة - نحن ... والزهايمر















المزيد.....

نحن ... والزهايمر


سلمان محمد شناوة

الحوار المتمدن-العدد: 3027 - 2010 / 6 / 7 - 08:50
المحور: الطب , والعلوم
    


أهلنا ....كيف نجعل حياتهم أفضل ....

في الحقيقة حين كتبت عن الزهايمر , لم اكتب عنه حتى اعد بحثا أكاديميا , الغرض منه دراسة ماجستير أو دكتوراه , كان الغرض منه جمع اكبر معلومات عن هذا المرض , ووضعه في مكان واحد حتى يطلع عليه المتخصص , فيبادر من تلقاء نفسه إلى إكمال النقص الموجود في مقالي ذاك , ويطلع عليه كذلك الجاهل هذا المرض , حتى تكون لديه اقل قدر ممكن من المعلومات حتى يستطيع إن يعايش أهله المرضى بهذا المرض .....
مشكلة هذا المرض انه صادم في المرتبة الأولى , لأنه يتسلل لنا في غفلة منا ويصيب اعز الناس لدينا , ومعظمهم كبار السن من أهلنا , والذين فجأة نجدهم ليس هم , فلا يعيدون يتذكرون أسماءنا أو حتى وجوهنا , لا بل لا يعودون يعرفون كيف يتصرفون حين يقعون في مشكلة ...
الوالد.الارتباك حول المرض تصيبنا نحن كذلك , لأننا لا نعرف ما هذا المرض , نبقى في حالة حيرة كيف نتصرف , بداية نكون في حالة ما بين المصدق والمكذب لهذه الحالة , لان الإباء في نظرنا قيمة عليا , دائما نلجأ لهم لحل مشاكلنا المستعصية , دائما يملكون ذاك الكم الرائع من المعلومات , والمتراكم من خبرة السنوات , بحيث نجد لديهم الحل الحكيم لكل مشكلة تواجهنا في الحياة , تخيل تلك البنت التي تكون قليلة الخبرة , والتي تلجا إلى حضن أمها , كلما ألمت بها مشكلة , دائما تجد بذاك الحضن الأمان والدفء المطلوب التي تساعدها لتجاوز المحن , والمرأة دائما نسبة كبيرة من مشاكلها عاطفية , وتخيل معي ذاك الرجل , والذي يحتاج إلى حكمة السنين , ودائما يجد هذه الحكمة لدى هذا الرائع الكبير ..الوالد ....
تخيلوا صدمة هؤلاء وبين ليلة وضحاها , حين تجد هذه البنت أن أمها لا تعرفها , وتحتاج إلى عناية خاصة , وطريق وأسلوب خاص بالتعامل , تخيلوا معي هذا الرجل الذي فجأة يفقد كل حكمة السنين , لا بل يتحول إلى ركام إنسان يحتاج إلى العناية والتعامل معه بطريقة خاصة ....
مشكلة هذا المرض ..إن لا علاج له حتى وقتنا الحاضر , وكل العلاجات التي تعطى له , هي علاجات مؤقتة الهدف الأول منها , عدم تدهور المرض , والبقاء على ما هو عليه الحال , ومشكلتنا نحن مع هذه العلاجات , إننا نعتقد إننا بمجرد إن نأخذ أعزائنا إلى الطبيب ويشخص الحالة , ونستلم الدواء , نعتقد إن المرض سوف يختفي , وهذا ليس صحيح إطلاقا , لان الطبيب حين يشخص لنا المرض , ولا يعطينا علاج شافي أبدا , بل يعطينا علاج مؤقت , والاهم من هذا كله يعطينا إرشادات كيف نتعامل مع المريض .... هذا المرض والذي يحول هذا الجبل العملاق إلى طفل صغير نقوده بأيدينا إلى الحمام وقضاء حاجته , إلي عرفته حيث سريره , إلى الشارع أو المتنزه , نشعر بالحرج إذا سلم عليه احد من الناس , ولا يتعرف عليه , نشعر بالحرج , حين يسألنا احدهم ماذا الم بهذا الكبير ...هل أصابه الخرف ...
الخرف هذه الكلمة المرعبة , والتي لا نعرف ما هي , لكن نعرفها من خلال مشاهدتنا لكبار السن حين لا يتصرفون بوعيهم , ونأسف لحالهم , وكل قدرتنا بعض كلمات الرثاء , ولكن لا نتصور أبدا , إن نكون نحن موضع كلمات الرثاء من الآخرين ..
وصدمتنا كذلك إننا بذهابنا إلى الطبيب نتوقع الحصول على دواء شافي , إلا إننا نصدم حين يعطينا الإرشادات , والتي تعيد لنا الكرة إلى ملعبنا , لأننا نكتشف كم هي مسؤوليتنا كبيرة في تلك اللحظة , وكم هي قدرتنا بسيطة تلك اللحظة أيضا, وكم هو الامتحان صعب أيضا تلك اللحظة ...البعض يرفض يتحمل المسئولية .. والبعض يتهرب ..والبعض يتعلل بكثرة المشاغل , والبعض يرسل والديه إلى دار رعاية المسنين , والقادر يسرع بتوفير خادم , حتى يقول ويعلل لنفسه وللآخرين (( سويت اللي علي )) ..والقليل القليل منا , بعد إن ينتبه من الصدمة ...يتحمل المسئولية كاملة ... ويبقى هو الراعي لهذا الوالد المسن .....

الأجمل والأصعب في نفس الوقت , إن البدائل التي يقدمها الطب لنا للعلاجات المتوفرة , هو القدرة على التعايش مع هذا المرض , حيث أنه توجد بعض الخطوات الإرشادية يمكن للأسرة أن تتعايش من خلالها مع مريض الزهايمر أهمها:

استعمال معينات الذاكرة: وهي تقوم بتنشيط ذاكرة مريض الزهايمر من وقت لآخر وتجعله معتمداً أكثر علي نفسه في تذكر أي شي ويكون ذلك بكتابة قائمة بالأنشطة اليومية والتعليمات التي تلزم المريض ليؤدي الأعمال اليومية مثل كيف يرتدي ملابسه ويعد الطعام بنفسه وتتم مساعدته في تنفيذ تلك الخطوات عن قرب.
تقليل عملية التجول: إن مريض الزهايمر غالبا ما يضل الطريق إذا خرج من منزله، وفي تلك الحالات ينصح بمحاولة تقليل خروج مريض الزهايمر من منزله. أو وضع بطاقة هوية داخل جيبه مدون فيها رقم تليفون المنزل وأن هذا الشخص مريض عقليا بجانب وضع ملاحظة أنه يجب الاتصال بالرقم فورا.
البيئة الهادئة: في تلك الحالة فإن تهيئة المناخ الذي يعيش فيه مريض الزهايمر ومنها أن يكون المنزل مألوفاً وآمناً وإزالة كافة الأشياء التي يمكن للمريض أن يصطدم بها أثناء تحركاته داخل المنزل، بالإضافة إلى تجنب حدوث ضوضاء وإحكام إغلاق الدواليب أو الأدراج التي تحتوي علي أدوية أو بنادق أو أسلحة أو مواد سامة أو آلات حادة حتى لا تكون سهلة لكي يتعرض لها مريض الزهايمر.
بناء الشخصية: بقدر الإمكان فإن مريض الزهايمر يبحث عن شخص يفهمه ويحاول أن يساعده في بناء شخصيته التي يشعر أنه فقدها ومن هنا فإن الجو المنزلي الهادئ القليل من المشاكل السلوكية أو المشاكل بين الأبناء أو الأطفال يساعد مريض الزهايمر علي الهدوء والتكيف مع الوضع المناسب.

التأمل في هذا المرض يجعلنا نتوقف لحظات أمام هذا المجهول الكبير .وهو العقل البشري حتى نفهم , ما هو , وكيف يعمل , وهل يمكن إن يعمل أفضل مما هو عليه , كيف نقوم بتنشيط العقل , وأين هو العقل هل هو في الجسد أم الروح , وهل نستطيع إن نصل إلى الإنسان الكامل , أسئلة كثيرة نوقف عندها , حين نبحث عن العقل وماهية العقل ...
بداية نقول إن العلم اثبت إن هناك مواضع معينة في الدماغ مسئولة عن الذاكرة , الزهايمر يصيب هذه المنطقة بالذات , بحيث تبدأ الذاكرة تضعف , ويبدأ الضعف في الذاكرة القريبة ,بحيث يبقى يتذكر الإحداث التي مر بها في بدايات حياته , ولا يتذكر الإحداث القريبة ....

والسؤال الذي يطرح نفسه , لماذا هذه المنطقة بالذات , وليس أي منطقة أخرى ؟

وتقول لنا الدراسات العلمية انه من المتوقع أن يصل عدد المصابين إلى 150 مليون شخص خلال الخمس سنوات القادمة , حيث أن مرض الزهايمر من أكثر الأمراض شيوعا إذ تؤكد الأرقام والإحصاءات الصادرة أن عدد المصابين به في الولايات المتحدة الأمريكية وحدها أربعة ملايين مريض من المتوقع أن تصل نسبة الإصابة إلى6 ملايين في عام 2010، بالإضافة إلى إصابة حوالي 36000 شخص في فرنسا إلا أن من المنتظر أن تضاف نسبة 10000 حالة أخرى سوف تضاف إلى الرقم السابق بعد 20 سنة.

أما الصين فنظرا لعدد سكانها الذي تعدي المليار بأنه من المحتمل أن يصاب الملايين بهذا المرض. وخاصة في السنوات العشر القادمة بجانب ذلك تظهر كل سنة حوالي 70000 حالة جديدة في العالم. الأمر الذي يجعل عدد المصابين في عام 2025 يصل إلى 25 مليون حالة علي مستوي العالم. و تشير الأبحاث والدراسات أن مرض الزهايمر يصيب عادة كبار السن "65 سنه" وما فوق، ولكنه نادراً ما يصيب من هم دون الأربعين، ومتوسط الإصابات تكون في سن 50 عاما حيث تتراوح نسبة الإصابة 12 شخص لكل100 شخص في سن 65، ولكن هذه الخطورة تزداد بنسبة 15 في سن الثمانين وفي سن التسعين، فإن نصف ما يصلون إلى هذا العمر يصابون ببعض الأعراض، وينتشر مرض الزهايمر بين كل الأجناس بالنسبة نفسها ولكن النساء أكثر قابلية من الرجال للإصابة به ربما لأنهن يعشن حياة أطول.

هل شاهدتم فيلم " رجل المطر " من بطولة داستن هوفمن وتوم كروز في بداية التسعينات , هذا الفيلم الرائع يظهر لنا حالة إنسانية غاية في الروعة , الصدمة التي تصيب إنسان لا وقت لديه للتوقف للغداء أو العشاء , لا وقت لديه لتحية شخص في الشارع , لا ينظر للناس إلا من خلال العلاقات المادية وصفقات رجال الأعمال , كيف يربح ,و يربح , و يربح , لا وقت لديه للخسارة , لا وقت لديه للاستماع , لا وقت لديه للسلام , فجأة يموت والده , وفي طريقه للحصول على الإرث المادي والذي طالما تمناه , يكتشف فجأة انه مقيد باخ مصاب بالتوحد , وهو موجود في إحدى المصحات , هذا الرجل الذي وقته من ذهب , والذي يجري بسرعة الصاروخ , كيف يكون وضعه وهو مقيد بمن يسير سير السلحفاة , أنها الصدمة , والأدهى من ذلك مطلوب منه التعامل مع هذا الأخ , ولا يستطيع إن يستلم أي ارث إلا بعد العناية بهذا الأخ الذي ظهر من حيث لا يدري ....
جمال هذا الفيلم يظهر كيف تتولد العاطفة بين الأخوين , كيف يتحول الأخ الجشع إلى صورة إنسانية رائعة , بحيث تتجسد فيه كل الصفات الإنسانية .... كيف يتعلم أسلوب معايشة أخوه المريض ....
هذا الحالة هي بالضبط التي نحتاجها حتى نتعلم أسلوب معايشة المرضى , أهلنا المصابين بالزهايمر , نحتاج إلى أناس إنسانيون بقدر الإنسانية نفسها , تريد منا تعلم التفاصيل الدقيقة للمعايشة , يجب إن نرى التفاصيل الدقيقة لتعلم فن الحياة ....
نسايرهم بالنهار, نسير معهم , نخرج معهم في رحلات صغيرة , نحاول قدر الإمكان إن نحول التفاصيل البسيطة ونحولها إلى قصة رائعة من الحب والمودة ....

يسأل سائل وهل بالإمكان فعل ذلك ؟

أقول ولما لا ... إنا اقر إن الكثير منا مقيدين بعجلة الحياة , وعجلة الحياة حالما تدور , فلن يكون بمقدور احد إن ينتبه للآخرين ...هذا من ناحية ومن ناحية أخرى ...يقول قائل إنني لو توقفت عن العمل والهرولة ..فأنني أساسا أحاول إن اضمن لعائلتي معيشة كريمة في وقت صعب جدا ...والتوقف في أي مرحلة سيؤدي بنا لعدم مسايرة الحياة ...وفي الوقع هذا كلام صحيح ...لكن هذا لا يعني الانغماس الكلي في العمل ...فما فائدة الملايين إذا خسرنا أنفسنا ..وما فائدة الجاه والمجد ..ونحن لا نستطيع إن نقيم علاقة محبة مع أهلنا ......

هناك الكثير من الإمراض تنتهي بوصفة دواء , أو الذهاب إلى المستشفى , أو البقاء يومين أو أكثر بجانب المريض , حتى نقنع أنفسنا إننا فعلنا الواجب أو أكثر .... لكن مرض الزهايمر يختلف , انه متابعة مستمرة إلى أخر أيام عمر المريض , وصعوبته يكمن في هذا الموقف , فلا نتوقع من مريض الزهايمر يوما انه سيعود إلى حالته الطبيعية , يتحول المريض إلى أشبه ما يكون الطفل , من عناية ومتابعة وتنظيف , وتحمل .... الزهايمر يعلمنا فن الحياة , فن المعايشة , فهل نستطيع ذلك حقا ؟ !!!
الواقع الكثير منا لا يستطيعون ...والقليل منا ينجحون ...ولكنه ليس بالمستحيل التعلم ....

حين كتبت مقالي الأول عن الزهايمر راسلني أكثر من واحد , ربما لأنهم صدموا مثل ما صدمت إنا بهذا المرض ,. البعض أراد التعلم المزيد , والبعض أراد إن يجد لنفسه مخرجا , والبعض أصابه الحيرة والقلق ويريد إن يجد ضوء في أخر النفق ... إنا قلت إنا لست بالمتخصص بالمرض , وكل الذي اعمله جمع اكبر قدر ممكن من المعلومات عن المرض , حتى يستطيع أهل المريض إن تتكون لديهم صورة ولو بسيطة عن هذا المرض ... حتى لا يبقوا في حيرة من أمرهم , يجب إن تكون لديهم الدراية الكاملة ...حول التفاصيل الدقيقة ... وما هي انسب الطرق لمعاملة المريض .......

إنا كتبت عن المرض وسابقي اكتب عنه , هو وعن كل الإمراض التي تحتاج وقفة إنسانية منا مثل إمراض التوحد ومتلازمة دارون والزهايمر ...لان هذه الإمراض هي التي تظهر هل إننا إنسانيون أو مجرد آلة تعمل لإشباع سلم الحاجات والرغبات ...هذه الإمراض تظهر لنا صورة أخرى للإنسانية تختفي خلف العمارات الشاهقة , وفي الأزقة والإحياء البعيدة .... تحولنا إلى قيمة إنسانية ...بعد ما حولتنا الحضارة الكونكريتية إلى أرقام في تعداد سكاني أو اقتصادي أو سياسي ... هذا الحالات تظهر لنا وجوه نعرفها حق المعرفة لها أسماء وهيئات وحياة تسير معنا في الطرقات نمازحها نضحك معها ..نحملها معنا في قلوبنا أينما رحلنا , نحمل ذكرياتها في قلوبنا , وليس مجرد صور في البوم يعلوه التراب ....
نحن والزهايمر قصة إنسانية حان لها تبدأ ....ويساهم كل منا بسطورها وكلماتها ...



#سلمان_محمد_شناوة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الصفعة الكويتية
- ثقافة المعارضة
- حكومة لم نعد نعرفها !!!
- الطائفية العربية ...والوطنية العراقية
- فائزون لكن خاسرون
- عمالهم وعمالنا ...ويوم العمال العالمي!!!
- ما تبقى من الوطنية العراقية !!!!
- السياسة العراقية , واسئلة حقيقية ؟
- الشيخ والنساء
- المشاريع الصغيرة في العراق
- الحكومة المقبلة (( حكومة توافقات وتنازلات ))
- ازمة منصب رئيس الوزراء
- هل انتِ حرة حقاً ؟
- معركة الكراسي الرئاسية
- ما بعد الانتخابات
- الليلة الاخيرة قبل الانتخابات
- الخضر وغياب القوة المؤثرة في المجتمع
- الليبرالية ومشكلة الدكتورة ابتهال الخطيب !!
- فتوى من الماضي
- السماوة والسبعة المبشرون بالبرلمان


المزيد.....




- بعد ضربة أصفهان.. ماذا كشفت صور الأقمار الاصطناعية؟
- وفاة رائد الفضاء السوري المنشق محمد فارس
- دعوى قضائية: أطباء يابانيون يطالبون غوغل بتعويضات بسبب نشر - ...
- وفاة محمد فارس.. ثاني عربي يصعد إلى الفضاء
- غزة تعاني من العطش وكارثة بيئية.. توقف جميع آبار المياه منذ ...
- مهندسة متفوقة في الطب في كاليفورنيا داعمة للفلسطينيين تحظى ب ...
- الصحة العالمية تصدر تحذيرا بعد اكتشافها -إنفلونزا الطيور- في ...
- صفحة على -فيسبوك- في مصر تبيع شهادات علمية معتمدة وموثقة‏‏‏‏ ...
- أنفلونزا الطيور لدى البشر.. خطر جائحة مُميتة يُقلق منظمة الص ...
- هل تؤثر الشيكولاتة البيضاء على صحة البشرة؟ اعرف أضرارها


المزيد.....

- المركبة الفضائية العسكرية الأمريكية السرية X-37B / أحزاب اليسار و الشيوعية في الهند
- ‫-;-السيطرة على مرض السكري: يمكنك أن تعيش حياة نشطة وط ... / هيثم الفقى
- بعض الحقائق العلمية الحديثة / جواد بشارة
- هل يمكننا إعادة هيكلة أدمغتنا بشكل أفضل؟ / مصعب قاسم عزاوي
- المادة البيضاء والمرض / عاهد جمعة الخطيب
- بروتينات الصدمة الحرارية: التاريخ والاكتشافات والآثار المترت ... / عاهد جمعة الخطيب
- المادة البيضاء والمرض: هل للدماغ دور في بدء المرض / عاهد جمعة الخطيب
- الادوار الفزيولوجية والجزيئية لمستقبلات الاستروجين / عاهد جمعة الخطيب
- دور المايكروبات في المناعة الذاتية / عاهد جمعة الخطيب
- الماركسية وأزمة البيولوجيا المُعاصرة / مالك ابوعليا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الطب , والعلوم - سلمان محمد شناوة - نحن ... والزهايمر