أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مريم نجمه - رشة عطر , كمشة زهر , باقة نثر , قطرة دمع - 4















المزيد.....

رشة عطر , كمشة زهر , باقة نثر , قطرة دمع - 4


مريم نجمه

الحوار المتمدن-العدد: 3022 - 2010 / 6 / 2 - 13:47
المحور: الادب والفن
    


• رشة عطر , باقة نثر , قطرة دمع - 4

• الإنسان , فكر.. وروح
فلنعمل على تنمية الفكر والروح
ولنجتهد لكي نبقى أنقياء .

*
*

الإنسان لا يستطيع أن ينسلخ عن مجتمعه
عن أهله .. عن وسطه الإنساني
إنه يؤثر فكرياً ويتأثر بما حوله
إنه يتفاعل روحياً مع الجماعة , لأنه روح
قبل أن يكون جسداً –
فلنطهر قلوبنا , بالتواضع والبساطة والمحبة
وهذا من عطاء التربية.. الصالحة .

*
*

نحن فكر وروح
أنا إبنة الألم .. والنضال .. والغربة .. والحروب
إبنة الصمود والتجارب .. والدروب .

*
*

الأعياد , تحمل لنا الفرح .. والضوء .. وحب الجماعة .

*
*

لم تعد الأعراس , والأفراح , والأعياد تعرفنا
والمهرجانات والمناسبات والإحتفالات ما عادت تدعونا
وتألفنا!؟

*
*

العطاء من صفة الله , وهو مبدأ أنجيلي أساس في الإيمان .

*
*
عالم اليوم عالم الأخذ , عالم الأنا , والثراء , والثروة , وبيع الضمائر
عالم الحقد والحسد والغرائز والتسلط والكبرياء والبطر .
علينا أن نجذر ثقافة العطاء , ونضعف هوس الإمتلاك , و ثقافة الأخذ
حتى نكون وطنيين ثوريين حقيقيين وإنسانيين حقاً .
*
*
ليشارك الذي يكتب الكلمة القراء في جميع الأفكار ومراحل الإنتاجات الأدبية .

*
*
مناورات الإستعمار القديم والحديث لاتنته .. عجائب غرائب !؟
*
*
منبر ( الحوار المتمدن ) سيدق أجراس التحرير . الحوار المتمدن سيساهم في تحرير الشعوب والأوطان .
*
*
كانت شعوبنا قبل مواقع الأنترنيت وخاصة ( الحوار المتمدن ) وثورة الكتابة الرقمية : مغيبة , معذبة , معلّبة , مبعدة , مقعدة ,منوّمة ,
وبعدها , انقشع الظلام والعتمة وأزيحت السواتر ........ وانفتح الطريق ........

*
*
الحوار المتمدن فك الأكفان , والأقمطة عن الموتى , وتحرروا من عتمة وجليد القبور والفساد .. والسكون .
*
*
جنرال الكلمة ينتصر
جنرلات الكلمة ينتصرون في معارك الحرية وحقوق الإنسان .. في الحوار المتمدن .
كان وما زال منبراً للتحديث وتجديد الفكر .
*
*
أصبحت قارة أوربا اليوم أرض الهجرة لبشرية الأكبر , والصعود والتقرّب والزحف نحو القطب الشمالي !؟

*
*
يمتاز لبنان بتراثه الديمقراطي العريق .
*
*
سلاحنا : قلم .. وكتاب .. ومعجم . -------- - الثقافة.. ليست لها حدود .
*
*
لم تترك الماركسية شيئاً لم تعالجه وتحلله وتسلط الضوء عليه وتنتقده –
فهي علم العلوم , ورادار الطريق , ومحرك البحث عن الريادة والتجديد للإنسان المبدع النشيط الخلاق .
-
-
الإنسان الماركسي , يرى الأشياء والأمور والأحداث والظاهرات الإيجابية والسلبية ويدرس أسبابها وأبعادها .
يراها من جميع الجوانب , وينظر لها نظرة كلية شاملة , وليست نظرة مجتزأة ومنفصلة . يفهم الكل من ثم يصل للجزء – يعي ويدرك العموم , ثم التفصيلات والخطوط الصغيرة ويفهم الجزء من خلال الكل . فالنظرية تعطيه الإلمام , وتعطيه السلاح والأفق الذي يراه من منظار واسع . ...... دمشق – 1978

*
*
نظرياً ... السياسي خميرة المجتمع .
*
*
إن جبل الشيخ وهضبة الجولان وبحيرة طبرية , تعتبر أكبر تجمع ومستودع ومخزن مائي في المنطقة !؟

*
*
كيف كنت أقتل الغربة الشاحبة ؟
كنت أقتلها بالعمل المضني اليومي الشاق – وبالحديقة المنزلية الزاهية التي أزهرت بين أيدينا وعلمنا وروحنا , خضاراً وأزهاراً وثماراً – مع القراءة والكتابة الدائمة .. مع ( صديقي الأخرس ) الذي نسميه الكتاب –
كنت أستعيد إنسانيتي الضائعة , وأضع فيها الزمن الثقيل في يومي الطويل حتى لا يرهقني وأنا أحمله في الصباح كحجر صخري بازلتي أسود ثقيل ..
فيأتي المساء دون أن أشعر به في كثير من الأحيان –
فشكراً للكتاب والمجلة والصحيفة .. والصورة .. والنبتة .. والراديو – المذياع – الذين رافقوني طوال رحلتي القاسية .. ومرارتي اليومية ...........بغداد / 1987....

*
*
الغربة تصقل الإرادة .. وتقوّي الذاكرة .

*
*
الحرب ... علمتنا الكثير الكثير .

*
*
ها هي الكرة الفضية في صدر المساء تسبح في خضم أمواج الغيوم ..
تجتازها قطعة قطعة , كأنها في سبق أخوي .

*
*
أتمنى , وأحب , وأرغب أن يبقى القلم بيدي
أرسم بالحرف , أخربش أي شئ على الورق , أوالدفاتر .
أرغب أن أكتب باستمرار , وبدون توقف ولا ملل ولا تعب -
أفكاري تتموج في حركة دائمة , في توالد مستمر .. طوفان .. فيض بالأفكار والكلمات والصور
.. والرؤى والمشاريع والطموحات لا تتوقف
تسبقني .. ولا أستطيع اللحاق بها
لا أدري لماذا دائماً وأبداً في قلق ؟ في استنفار ..!؟ في سهر.. ؟
حتى النوم أضحى بعيداً عن عيوني !

... هيهات أن تقف هيهات!؟

*
*
ما أغرب أن تتحول القومية – أي قومية – من دفاع وحفاظ للوطن والشعب , إلى هجوم لسلب حرية الغير والتعالي على القوميات الأخرى !!
*
*
قديماً كان الكتاب والزهرة يخلقان شاعراً –
واليوم الكتاب والزهرة والمذياع , بمعنى العلم – والطبيعة – والإعلام يخلقوا عالماً .... . 1989

*
* العواطف السامية .. النبيلة .. عواطف الحب الصادقة .. يجب أن تظهر , أن تعلن , وتحترم , لأنها مقدسة .
*
*
ثقافتنا .. تنتمي إلى شجرة شرقية – غربية .
*
*
كلما شاهدت , وزرت بلاداً وقارات جديدة , كلما شدّني الشوق إلى تراب وطني الحبيب أكثر فأكثر .
*
*
الطهو والطبخ فن وإبداع وذوق – هو سرعة إنتباه وملاحظة وعلم وممارسة وتدبير لمن أراد النجاح والتقدم فيه .
*
*
للمعاناة صمت ... كما للإيمان .

*
*
الوجه ... مراّة شفافة , ينعكس ويرتسم عليه اختلاجاتنا الداخلية : الصحية – النفسية – والفكرية – والعاطفية .

*
*
لا حياة سعيدة وهادئة دون الحرية .. والحب .
*
*

الحياة تتقدّم ,, ونحن نتجدد في كل دقيقة .

*
*
إن الكلمة تتجدد , ونحن نتجدّد .. ونجدّد .
-------------------------------------- مريم نجمه / لاهاي / 2010



#مريم_نجمه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رشة عطر , كمشة زهر , باقة نثر , قطرة دمع ؟ - 3
- السياسات الخرقاء المشبوهة ؟
- من ملعب الزهر , إلى روضة العلم ؟ - 8
- نسائيات - 5
- على مشارف الفجر - 8
- تعابير عامية صيدناوية ؟ - 6
- من كل حديقة زهرة ؟ - 34
- النوفو ريش .. الأثرياء الجدد ؟
- أيار شهر الأعياد المجيدة ؟
- باقة حب ربيعية للطفولة
- رشة عطر .. كمشة زهر .. باقة نثر .. قطرة دمع ؟ - 2
- ورودنا لم تتفتح بعد ؟
- هدايا : سبع
- فنجان قهوة وتحية للطبقة العاملة ..؟
- رسالة إلى معتقل في سجن تدمر العسكري , من خواطر زوجة سجين سيا ...
- رسالة إلى أم العواصم
- المرأة الأرتيرية عبر الثورة .. مشاهدات وعبر ؟
- اليوم .... ومداياته ؟
- كمشة زهر , رشة عطر , دمعة ألم ؟
- نيسان الجلاء , متى الجلاء الداخلي يا سورية ؟


المزيد.....




- فادي جودة شاعر فلسطيني أمريكي يفوز بجائزة جاكسون الشعرية لهذ ...
- انتهى قبل أن يبدأ.. كوينتن تارانتينو يتخلى عن فيلم -الناقد ا ...
- صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة -مؤسسة ...
- الجزيرة للدراسات يخصص تقريره السنوي لرصد وتحليل تداعيات -طوف ...
- حصريا.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 المبارك وجميع القنوات ال ...
- الجامعة الأمريكية بالقاهرة تطلق مهرجانها الثقافي الأول
- الأسبوع المقبل.. الجامعة العربية تستضيف الجلسة الافتتاحية لم ...
- الأربعاء الأحمر -عودة الروح وبث الحياة
- أرقامًا قياسية.. فيلم شباب البومب يحقق أقوى إفتتاحية لـ فيلم ...
- -جوابي متوقع-.. -المنتدى- يسأل جمال سليمان رأيه في اللهجة ال ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مريم نجمه - رشة عطر , كمشة زهر , باقة نثر , قطرة دمع - 4