أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أوراق كتبت في وعن السجن - محسن ظافرغريب - حصار حرية















المزيد.....

حصار حرية


محسن ظافرغريب

الحوار المتمدن-العدد: 3022 - 2010 / 6 / 2 - 00:03
المحور: أوراق كتبت في وعن السجن
    


حصار حرية توأم الإنتداب البريطاني، "العراق" بالأمس و"فلسطين" اليوم، على خارطة طريق الإبرار والإبحار في بحر الظلمات!.

بعد سيطرة (حركة حماس) على "قطاع غزة" عام 2007م، زاد الحال تفاقما، وبعد حرب غزة أواخر عام 2008م، بين إسرائيل وحماس، بدأ حصار (عزة) "غزة" منذ 3 سنوات!.

بمبادرة مؤسسة "حقوق الإنسان والحريات والإغاثة الإنسانية" التركية ومقرها اسطنبول فضلا عن منظمات أخرى كجماعة "غزة الحرة"، نشأت فكرة "أسطول الحرية". 8 سفن 4 منها سفن شحن وسفينة ركاب تركية، ومجمل الركاب نحو 700 - 800 شخص بينهم نحو 40 سياسيا أوروبيا وعربيا، تقل السفن مساعدات منها 100 منزل مسبق التركيب، و 500 كرسي كهربائي متحرك، ومعدات طبية ومعدات بناء. وبين المواد التي تقلها السفن الإسمنت، مادة تمنع إسرائيل دخولها القطاع لأنها تخشى استعمالها في بناء المخابئ (كما كانت أقلام الرصاص ممنوعة عن العراق، خشية إستعمالها في صنع أسلحة محظورة دوليا!)، وتقول المنظمات الإنسانية الدولية أن سكان غزة الذين تعتمد غالبيتهم على المساعدات الدولية، كما العراق، يعانون من نقص المياه الصالحة للشرب ومن نقص الأدوية. الأسطول الذي كان قد انطلق الأسبوع الماضي أملا في أن تنجح محاولته في كسر الحصار الإسرائيلي المشدد المفروض على (قطاع غزة). وتشرف على تنظيم هذه القافلة منظمة إغاثة إنسانية تركية والحملة الأوروبية لرفع الحصار عن غزة بالإضافة إلى منظمات إنسانية أخرى. وعن جدوى هذا النوع من المبادرات قالت الناشطة اليهودية الألمانية عضو منظمة "صوت يهودي لسلام عادل في الشرق الأوسط" (إديث لوتس) المشاركة في "أسطول الحرية": "نسعى بذلك إلى وضع إسرائيل أمام تناقضاتها، فهي تقول إنها لا تحتل غزة، لكن ألا يعتبر الحصار نوعا من الاحتلال؟!، وأن إبراز طابع الاحتلال هذا يخضع إسرائيل لمعاهدة جنيف وبالتالي فهي مسؤولة عن تأمين رعاية سكان غزة، أن الهدف النهائي رفع الحصار!".

الصحف التركية أجمعت الثلاثاء على التنديد بالهجوم الإسرائيلي مؤكدة أنه أفسد العلاقات التركية - الإسرائيلية بشكل لايمكن إصلاحه. في افتتاحية صحيفة "راديكال" الليبرالية على خلفية سوداء: رصاص أطلق على الإنسانية!، ان "إسرائيل تجاوزت الحدود"، ان الأتراك الذين سقطوا قتلى في السفينة التركية التي تعرضت الإثنين لهجوم القوات الإسرائيلية هم أول ضحايا يقتلون بسلاح أجنبي منذ التدخل العسكري التركي في قبرص (1974).

وأكد مسؤولو منظمات إنسانية تركية ان العديد من الضحايا يحملون الجنسية التركية. وركزت صحف عديدة عناوين صفحاتها الأولى على تصريحات رئيس حكومة تركيا "رجب طيب أردوغان" الذي يرأس حكومة منبثقة من التيار الإسلامي المحافظ المناصر تقليديا للقضية الفلسطينية، والذي وصف هجوم إسرائيل ب"إرهاب دولة".

واعتبرت صحيفة "دايلي نيوز" التركية الصادرة بالإنجليزية ان الهجوم يدق "المسمار الأخير في نعش" العلاقات التركية الإسرائيلية التي تضررت إلى حد كبير إثر الهجوم الإسرائيلي الدامي على قطاع غزة قبل عام ونيف الذي انتقدته أنقرة بشدة. وأوردت الصحيفة تصريح نائب رئيس حزب "العدالة والتنمية" الحاكم "حسين تشيليك": "ان علاقاتنا مع إسرائيل لن تكون على ما كانت عليه إطلاقا".

المقال الافتتاحي لصحيفة "ملييت" التركية الليبرالية: ان رد الفعل الشديد من قبل انقرة التي استدعت سفيرها في "تل ابيب" وألغت مناورات عسكرية مع إسرائيل، "يدل على ان العلاقات الثنائية هي عند نقطة الصفر". وقال "صحيح ان علاقات إسرائيل مع المجتمع الدولي متوترة، وهذا التوتر ينعكس في المقام الأول على التعاون التركي الإسرائيلي".

وعلق كاتب افتتاحية صحيفة "حرييت" واسعة الانتشار "سادات أرغين" بقوله:"ان العلاقات مع إسرائيل بلغت أدنى مستوى، ومن الصعب الآن اصلاحها". في صحيفة "خبر" التركية اعتبرت الأخصائية في مسائل الشرق الأوسط (أمبرين زمان): "ان إسرائيل فقدت صديقها الوحيد" تركيا. وطالبت إسرائيل بالإعتذار من تركيا الوسيلة الوحيدة بنظرها لإصلاح ذات البين.

ونددت كافة الصحف بصوت واحد بوحشية الهجوم الإسرائيلي، فيما بعض المعلقين ينتقدون إدارة الحكومة التركية للأزمة مع إسرائيل غير المسبوقة من حيث حجمها. ورأت صحيفة "جمهوريت" المعارضة ان تركيا كان بوسعها منع المنظمة الإنسانية الإسلامية التركية، هيئة الإغاثة لحقوق الإنسان والحرية التركية، من تنظيم مثل هذه البعثة "المحكوم عليها بالقمع" من قبل الإسرائيليين.

رئيس حكومة تركيا (أردوغان) وجه الثلاثاء إنتقادات شديدة اللهجة إلى إسرائيل، داعيا إلى معاقبتها على "المجزرة الدموية" التي ارتكبتها ضد سفن المساعدات التي كانت متوجهة إلى غزة محذرا إياها من اختبار صبر أنقرة. وقال أمام نواب كتلة حزبه (العدالة والتنمية)، الذي يتزعمه، خلال إجتماع البرلمان التركي:" أدين بأشد العبارات هذه المجزرة الدموية" التي إرتكبتها القوات الإسرائيلية، داعيا إلى "معاقبة" الدولة العبرية على "عمليتها اللاإنسانية. إن هذا الهجوم الوقح غير المسؤول، الذي ينتهك القانون ويدوس على الكرامة الإنسانية، يجب حتما ان يعاقب عليه"، وحذر إسرائيل من مغبة "اختبار صبر تركيا"، مؤكدا انه "بقدر ما تكون صداقة تركيا قوية فان عداوتها أقوى".

وعقد أردوغان اجتماعا مع رئيس الاستخبارات ومستشاريه العسكريين، متهما إسرائيل بانتهاج "سياسة كاذبة" و"وقحة" وبأنها "دمل مفتوح" في طريق السلام الإقليمي، داعيا المجتمع الدولي إلى التحقيق فيما جرى. ولن يهدأ لتركيا بال قبل أن تصل هذه القضية إلى خواتيمها. وفي نداء آخر إلى المجتمع الدولي دعا أردوغان، الأسرة الدولية لقول "لا" للتصرفات الإسرائيلية التي "تنسف السلام الإقليمي".

وأكد مراسل قناة الجزيرة المصاحب للأسطول قبل أن ينقطع الإتصال معه أن "المئات من القوات البحرية الإسرائيلية اقتحمت السفن في المياه الدولية مدعومين جوا، باستخدام الرصاص والغاز المسيل للدموع في الهجوم". ينما نقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن "تلفزيون الأقصى" التابع لحركة حماس إعلانه إصابة الشيخ "رائد صلاح" زعيم الحركة الإسلامية في إسرائيل بجروح "خطرة" خلال العملية التي نفذتها البحرية الإسرائيلية صباح اليوم.

ووفقا لرويترز قالت المتحدثة باسم "حركة غزة الحرة" (ميري هيوز طومسون): إنه قتل شخصان على متن السفينة التركية وأصيب 30 أو أكثر. وأضافت "على حد علمنا هبط كوماندوس من قوات الدفاع الإسرائيلية على متن السفينة من طائرات هليكوبتر وسيطروا عليها." وقالت جريتا برلين، وهي متحدثة أخرى باسم الحركة، إن محاميا إسرائيليا للجماعة ابلغها بأن عشرة قتلوا لكن لا يوجد اتصال بالسفن" الأخرى المشاركة في الأسطول.

وذكر مسؤلون إسرائيليون أن الجيش الإسرائيلي اتصل بمنظمي الأسطول وطلب منهم إتباع زوارق البحرية الإسرائيلية إلى ميناء أشدود (130كم شمالي قطاع غزة) أو العودة إلى موانئ الانطلاق، إلا أن السفن قررت المضي إلى قطاع غزة. التلفزيون الإسرائيلي ذكر أن عملية اقتحام القوات الإسرائيلية "لأسطول الحرية" الذي يحمل ناشطين مؤيدين للفلسطينيين ومساعدات إلى قطاع غزة، أسفر عن مقتل 16 شخصا وإصابة أكثر من 50 آخرين حتى الآن. ونقلت وكالة رويترز عن القناة التلفزية الإسرائيلية العاشرة أن نحو 15 قتيلا سقطوا اليوم الإثنين عندما أعتلت قوات الكوماندوس البحرية الإسرائيلية من متن سفن المساعدات المتجهة لقطاع غزة وواجهت مقاومة من النشطاء المؤيدين للفلسطينيين.

تجمع محتجون غاضبون صباح اليوم أمام القنصلية الإسرائيلية في إسطنبول، احتجاجا على مقتل عدد من الأتراك كانوا على متن "أسطول الحرية". وذكرت تقارير إعلامية تركية أن عددا من المحتجين البالغ عددهم حوالي 400 شخص، حاولوا اقتحام مبنى القنصلية، لكن تم إيقافهم. وانتشرت أعداد كبيرة من قوات الشرطة قبل الظهر في الموقع ولم تحصل حوادث هامة واكتفى بعض المتظاهرين بإلقاء زجاجات بلاستيكية باتجاه المبنى.

وفي أول رد فعل خارجي حذرت تركيا إسرائيل من "عواقب" هذا الحادث على العلاقات الثنائية بين البلدين. وقالت وزارة الخارجية التركية في بيان "ندين بشدة هذه الممارسات الإسرائيلية غير الإنسانية". وتابعت "أن هذا الحادث المؤسف الذي حصل في عرض البحر في انتهاك واضح للقانون الدولي، يمكن أن تترتب عنه عواقب لا يمكن إصلاحها في علاقاتنا الثنائية". وذكر البيان أن أنقرة استدعت السفير الإسرائيلي إلى مقر الخارجية.

بيان صادر عن وزارة الخارجية حول الاعتداء الاسرائيلي على قافلة الحرية

1 June, 2010

تدين وزارة خارجية جمهورية العراق بشدة العمل العسكري الاسرائيلي الجبان الذي استهدف قافلة الحرية المتوجهة الى قطاع غزة بهدف ايصال المساعدات الانسانية الى الشعب الفلسطيني المحاصر في قطاع غزة ، والذي ادى الى استشهاد عدد من النشطاء العُزل.

ان هذا العمل المشين يتعارض مع ابسط قواعد القانون الدولي الانساني ويعتبر اسلوباً من اساليب قرصنة الدولة ضد القوى المحبة للحرية والسلام .

ردود الفعل العربية

دعا أمين عام الجامعة العربية "عمرو موسى" لاجتماع طارئ لمناقشة هذه التطورات. وقال نائب الأمين العام للجامعة العربية السفير "أحمد بن حلى": إن الأمين العام للجامعة وجه الدعوة صباح اليوم إلى الدول الأعضاء لعقد الجلسة الطارئة غدا الثلاثاء. وقال المندوب الفلسطيني الدائم لدى الجامعة العربية والسفير الفلسطيني في القاهرة "بركات الفرا" لرويترز إن الإجتماع سيعقد على مستوى المندوبين الدائمين. وكان عباس دان العملية الإسرائيلية على "أسطول الحرية" داعيا إلى إقامة الحداد لمدة ثلاثة أيام على أرواح القتلى.
وحتى الآن أدان كثير من الدول العربية والإسلامية عملية اقتحام "أسطول الحرية"، وذلك خلال إجتماع لمجلس الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في جنيف اليوم، كما أدانته منظمة المؤتمر الإسلامي، التي تمثل 56 دولة، في خطاب أدلى به ممثل باكستان خلال إجتماع مجلس حقوق الإنسان الذي افتتح دورته الصيفية. وقال مسؤولون من باكستان ودبلوماسيون من الدول العربية إنهم يجرون مشاورات في جنيف بصدد اتخاذ مزيد من الخطوات. وتوالت الإدانات من جانب قطر ومصر، فيما استدعت الأردن نائب السفير الإسرائيلي في عمان، وطالب دول عربية مثل سوريا ولبنان بتحرك عربي ودولي.

وفيما أعرب أمين عام الأمم المتحدة "بان كي مون" اليوم في كمبالا عن "صدمته" حيال الحادث. وقال إنه "من المهم أن يجرى تحقيق واف لمعرفة كيف حدثت عملية إراقة الدماء بالتحديد. أعتقد انه على إسرائيل أن تقدم تفسيرا وافيا." من جانبها قالت المفوضة العليا لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة "نافي بيلاي" إنها تشعر "بصدمة إزاء تقارير بأن المعونات الإنسانية قوبلت بعنف في وقت مبكر صباح اليوم تردد أنه أسفر عن قتلى ومصابين عندما اقتربت القافلة من ساحل غزة."
المفوضة العليا للسياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كاثرين آشتون طالبت اليوم الإثنين السلطات الإسرائيلية بإجراء "تحقيق كامل" حول عملية الإقتحام التي شنتها القوات الإسرائيلية على "أسطول الحرية" المتوجه إلى قطاع غزة والذي أوقع ما لا يقل عن 15 قتيلا، بحسب منظمة إغاثة تركية. وقال المتحدث المفوضة إن آشتون "تعبر عن تعاطفها مع عائلات القتلى والجرحى وتطالب بتحقيق كامل في الظروف التي وقع فيها هذا الحادث". وأضاف "أنها تؤكد على موقف الاتحاد الأوروبي حيال غزة، والمتمثل بأن استمرار سياسة الحصار غير مقبولة وتأتي بنتيجة عكسية على الصعيد السياسي".

وقال متحدث باسم المفوضية الأوروبية إن مبعوثي حكومات الدول الأعضاء بالإتحاد الأوروبي سيجتمعون اليوم الإثنين لمناقشة الأمر. وأضاف في مؤتمر صحفي "مبعوثو الدول الأعضاء بالاتحاد الأوروبي دعوا لاجتماع خاص في بروكسل".
وفي آخر ردود الفعل الدولية استدعت إسبانيا، التي تتولى حاليا الرئاسة الدورية للإتحاد الأوروبي، السفير الإسرائيلي لطلب توضيحات بشأن ما حدث مع قافلة الإغاثة. فيما أعرب وزير الخارجية الفرنسي برنار كوشنير عن "صدمته العميقة" حيال ما حدث، مؤكدا أن "لا شيء يبرر استخدام مثل هذا العنف".
السويد وصفت العملية الإسرائيلية بأنها "غير مقبول بتاتا" واستدعت السفير الإسرائيلي في ستوكهولم لإبلاغه بذلك، وفقا لما أعلنته الخارجية السويدية. و كان وزير الخارجية السويدي "كارل بيلت" قد قال في وقت سابق من صباح اليوم بأنه من المهم " الكشف سريعا" عما حدث مع "أسطول الحرية"، معربا عن قلقه بشأن التقارير الإعلامية التي بثتها وسائل الإعلام التركية في المقام الأول، التي أفادت بحدوث إطلاق نار أوقع قتلى وجرحى على متن سفينة ترفع علم تركيا.

يأتي هذا فيما استدعت "اليونان" بشكل عاجل السفير الإسرائيلي في "أثينا" لمطالبته بـ"معلومات فورية" بشأن أمن المواطنين اليونانيين المشاركين في "أسطول الحرية"، وفق ما أعلنته وزارة الخارجية اليونانية. كما أعلنت وزارة الدفاع اليونانية قطع المناورات التي يشارك فيها سلاح الجو الإسرائيلي واليوناني. وبدأت المناورات الأسبوع الماضي وكان من المقرر أن تستمر حتى الثالث من حزيران.
وفي "برلين" أعرب وزير الخارجية الألماني "غيدو فيسترفيله" عن "قلقه البالغ" إزاء هذه التطورات، مؤكدا أن الأنباء الواردة "تدعو للقلق. وأن الخارجية الألمانية تسعى إلى إيضاح شامل لملابسات الحادث.

إن من كابد طعم الجوع في العراق!، ويتذكر كلما هل هلال شهر الصوم!، وتجشأ من جوع وإرهاب لا نظام صدام و أزلام (هم أخوة يوسف!)، وأنشدت قريحة حشاشة قلبه القائح الذكي: "نتوشح ليلا ألفنا كأرقط، بظهيرة الجوع يطل كواكبا!/ ويُعبئون الليل ظنهم يُتلف، (إلكترون!) من عصب، بالجوع ضاربا!"، وكابد حصار لا نظام صدام، لحريته (فيما يشبه شعب أبي طالب، في عام الأحزان!)، ليعم لاحقا، الحصار كل العراق، حتى لا نظام صدام؛ إن من كابد "حصار الحرية"، ليس كمن سمع به!.



#محسن_ظافرغريب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحملات الصليبية
- الطائفية صهيونية سياسية
- بداة خارج العصر
- لا عودة مع الدعوة
- وضع المسيحيين في العراق
- وزالثقافة العراقية دِعاية مضادة
- مذكرات مؤجلة Twain
- رئاسة مجلس وزراء لا رئيس وزراء
- أعوام المالكي الخاوية
- تعصب لا صدفة
- إحتلال لا لبننة
- الذاكرة العراقية
- هل تنجح العطار مع ما أفسده الدهر؟!
- مثال وقدرالمرأة
- رسوم متحركة لأطفال العراق
- قبل الأوان هل ورحل
- وهابي مداهن وداعية مهادن
- صحافي شهيد وصحافة شاهدة
- لماذا نتحمل الإحتلال؟!
- لانثق بالإحتلال والموساد


المزيد.....




- الأردن يحذر من تراجع الدعم الدولي للاجئين السوريين على أراضي ...
- إعدام مُعلمة وابنها الطبيب.. تفاصيل حكاية كتبت برصاص إسرائيل ...
- الأونروا: ما الذي سيتغير بعد تقرير الأمم المتحدة؟
- اعتقال نائب وزير الدفاع الروسي بشبهة -رشوة-
- قناة -12-: الجنائية ما كانت لتصدر أوامر اعتقال ضد مسؤولين إس ...
- الأمم المتحدة تطالب بتحقيق دولي في المقابر الجماعية بمستشفيا ...
- مفوض الأمم المتحدة لحقوق الإنسان: أعداد الشهداء بين الأبرياء ...
- لازاريني: 160 من مقار الأونروا في غزة دمرت بشكل كامل
- السفارة الروسية لدى واشنطن: تقرير واشنطن حول حقوق الإنسان مح ...
- غرق وفقدان العشرات من المهاجرين قبالة سواحل تونس وجيبوتي


المزيد.....

- في الذكرى 103 لاستشهادها روزا لوكسمبورغ حول الثورة الروسية * / رشيد غويلب
- الحياة الثقافية في السجن / ضرغام الدباغ
- سجين الشعبة الخامسة / محمد السعدي
- مذكراتي في السجن - ج 2 / صلاح الدين محسن
- سنابل العمر، بين القرية والمعتقل / محمد علي مقلد
- مصريات في السجون و المعتقلات- المراة المصرية و اليسار / اعداد و تقديم رمسيس لبيب
- الاقدام العارية - الشيوعيون المصريون- 5 سنوات في معسكرات الت ... / طاهر عبدالحكيم
- قراءة في اضراب الطعام بالسجون الاسرائيلية ( 2012) / معركة ال ... / كفاح طافش
- ذكرياتِي في سُجُون العراق السِّياسِيّة / حـسـقـيل قُوجـمَـان
- نقش على جدران الزنازن / إدريس ولد القابلة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أوراق كتبت في وعن السجن - محسن ظافرغريب - حصار حرية