أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - سلمان محمد شناوة - الصفعة الكويتية















المزيد.....

الصفعة الكويتية


سلمان محمد شناوة

الحوار المتمدن-العدد: 3020 - 2010 / 5 / 31 - 08:31
المحور: المجتمع المدني
    


الصفعة الكويتية
(( من صفعك على خدك الأيمن ادر له خدك الأيسر )) .....
لإنزال نحن في العراق ندير الخد الأيسر للكويت على اثر الصفعات المتوالية , ولا يزال الحلم العراقي اكبر ..ولكن نخشى إن يأتي يوم إلا يكون باستطاعة خدنا الأيسر تحمل المزيد .....
الخطوط الجوية بين الحق الكويتي وإسقاط الديون العراقية .....
صدمتنا واستفزتنا كثيرا طريقة تعامل الخطوط الجوية الكويتية وطريقة مطالبتها بحقوق لها تدعى أنها بسبب الغزو العراقي للكويت حيث تم الاستيلاء على 10 طائرات كويتية وكمية كبيرة من قطع الغيار .... بحيث الخطوط الجوية الكويتية لاحقت العراقية في أول رحلة لها إلى العاصمة البريطانية لندن لتحجز على الطائرة , وحين لم تستطيع حجزت على جواز مدير الجوية العراقية في لندن , ومنعته من السفر .....
الصفعة الكويتية كانت كبيرة بحيث اهتزت لها كل النوايا الطيبة و الأفكار القديمة والتي يمكن إن يحملها الشعب العراقي تجاه الحكومة الكويتية وشعبها , فلا نزال نحن والشعب الكويتي أو كنا نعتقد أكثر من أهل , فعلاقات المصاهرة بين العراقيين والكويتيين قديمة , ومعظم الشباب الكويتي لهم علاقات قربى مع الشعب العراقي ..ومعظم الشعب العراقي له علاقات قوية تجاه الشعب الكويتي ...
لم نكن نتصور يوما ما إن تصل المطالبات الكويتية إلى هذه الدرجة من الإلحاح بحيث تترصد للطائرات في المطارات الأجنبية , ولم يخطر على بالنا نحن في العراق إن يصل هذا الترصد إلى منع التزويد بالوقوع أو الطعام ...
الكويت عانت من نظام صدام لمدة ستة أشهر , والعراق عانى لمدة 35 سنة ....
الكويتيون يقولون هذا حق لنا !! ونحن نقول هو حق لكم , لم ينكره احد !!
الكويتيون يقولون من حقنا المطالبة , ونحن نقول اجل من حقكم المطالبة ...
إذن اين الخلاف ؟ لماذا هذه الصدمة القوية من الشارع العراقي ؟ مادام الكويتيون يطالبون بحقوقهم ....
الصدمة جاءت من الأسلوب والطريقة التي لجأت لها الخطوط الجوية الكويتية في تحصيل هذا الحق ....
الصورة تمثلت بمطاردة بوليسية قادتها الخطوط الجوية الكويتية , والصورة أظهرت الخطوط الجوية العراقية بصورة الهارب , حين أظهرت نشرات الإخبار شركة الخطوط الكويتية وكأنها تصاحب شرطة التنفيذ تطارد العراقيين من مطار لمطار ومن زاوية لزاوية , لتحصيل حقوقها ....
لم نكن نتوقع من الكويتيون اللجوء لهذه الطريقة لتحصيل مستحقاتهم لماذا ؟ ...
لأننا منذ الغزو العراقي للكويت والانسحاب , وإصدار العقوبات على العراق , ولطيلة السنوات العشرون الماضية , دفع العراق تعويضات لكل انواع البشر والحكومات , وحتى العاطلون عن العمل المقيمون في ذالك الوقت سجلوا أسمائهم وحصولوا تعويضات عن طريق حكوماتهم .... ومن غير المعقول ولطيلة 20 سنة كل دول العالم نالت مستحقاتها حتى الهنود والبنغلادش والعاطلين عن العمل وغيرهم نالوا حقوقهم .... ولم تنال الكويت حقوقها ....
العراقيون يشعرون بالالم حين يأتي ذكر الكويت دائما ..لأنهم يشعرون إن الكويت دائما هي سبب أوجاعهم , والعراقيون يعتقدون (( الحرب العراقية الإيرانية )) (( حرب الخليج الأولى )) ..كانت في الأساس للدفاع عن الخليج السني مقابل إيران الشيعية ...لا بل أنهم يعتقدون لولا دول الخليج وخاصة الكويت والسعودية ...لم تكن حرب الخليج الأولى لتقوم .... وكانت الكويت تمول الآلة الحربية لصدام حسين ليس لأنها مضطرة لذلك ..ولكن لان لها مصلحة في ذلك .....
العراقيون يعتقدون ...انه بسبب الكويت وتعنت الكويت بالذات , لم يتوقع احد أو يخطر ببال احد إن الغزو العراقي سيقع ..لا بل إن كل الإنباء والتعليقات بالصحف كانت تصف الأزمة بين الكويت والعراق بسحابة صيف سرعان ما تمر ...ولكنها لم تمر ..وولدت أزمات وكان السبب هو تعنت الكويتيون في المفاوضات بين الجانب الكويتي والعراقي ...وهذا الشعور لدى الأغلبية من العراقيين ... لأنهم يعتقدون أن مطالب العراق في ذاك الوقت إن لم تكن عادلة فهي على الأقل ... معقولة لان العراق خاض الحرب نيابة عن الكويت والخليج ....هذا بالإضافة لدعوى العراق إن الكويت ساهمت بشكل كبير بتخفيض أسعار النفط إلى درجة لن يستطيع العراق إن يدفع ديونه .... في ذاك الوقت كانت مطالبة الكويت للعراق 12 مليار , رفضت الكويت تخفيض المبلغ أو إسقاط الدين , بينما العراق شعر بمهانة كبيرة ..لأنه حربه كانت بالأساس للدفع عن الخليج .
العراقيون ينظرون للكويت بمزيد من الالم ..لان الكويت احتضنت كل القواعد الأمريكية في طريقها لاحتلال العراق , ولو قيض للكويت مره أخرى وجاءت أي قوات من أي بقعة من العالم لتحتل العراق ستكون الكويت أول الدول التي ستساهم في احتلال العراق وتمزيقه ....
الشعور العام لدي الشارع العراقي والمواطن العراقي , إن الكويت هي السبب وراء كل الأزمات التي تحل بالعراق , وان الكويت لن ترتاح أبدا وعراق قوي بجانبها ...فهي تعمل دوما لزيادة الأزمات والمشاكل في العراق , ومن مصلحتها طبعا لو تمزق العراق إلى قطع صغيرة متناثرة بعضها تابع للسعودية والبعض الأخر تابع لإيران والبعض الأخر تابع للكويت .....
بعد سقوط النظام , كان المتوقع من الكويت إن ترمي خلف ظهرها كل الصفحات السوداء وفتح صفحة جديدة ..مبنية على التعاون , وخصوصا العراق فقد مئات المرات ما فقدته الكويت خلال ستة أشهر ...كان المنتظر من الكويت إن تكون هي الأولى السباقة للدخول إلى العراق ..ومد يد التعاون مع الوزارات والشركات والمواطن العراقي ....
لكن الكويت لا تستطيع إن تنسي , وبنفسي الوقت حين لا تنسى الكويت , فهي تمارس كل ادوار الشماتة مع العراق , بحيث أنها تخلق مع الوقت وحشا كاسرا , اخشي في يوم من الأيام إن يستيقظ ... وفي استيقاظه ..دمار للعراق والكويت معا ....
العراق تحتاج إلى من يمد يدها لها ألان , وفي هذا الوقت بالذات , وهي تنتظر هذا الدور من الكويت أيضا بالذات , وهي بطبيعة الحال لن تنسى الأيدي الممدودة لها ....في أزمتها الحالية .
إما المطالبات الكويتية نقول نحن ..... انتم على حق !! ... ولكن أليس من الجميل لو كانت هذه المطالبات عبر الحكومة العراقية , وعن طريق القنوات الرسمية والدبلوماسية بين الدولتين .. إلا يكون جميلا..إن تدفع هذه التعويضات عن طريقة صفقات بعيدة الأجل بين الدولتين بحيث تحفظ ماء الوجه للحكومة العراقية والخطوط الجوية العراقية ....
عبد الرحمن الراشد في مقال له سابق انتقد مطالبات الخطوط الجوية الكويتية . وقال الحقيقة صدمنا لاعتقادنا أننا تجاوزنا تلك الأيام القديمة , وطوينا ما تلاها من أحداث , ويقول موقف محرج إن تكون الكويت طرفا فيه , وأن جرى باسم شركات محاماة وتأمين , ليس لأنه لا حق قانونيا لدى الخطوط الجوية الكويتية , بل لان العلاقات السياسية اكبر من إن تترك لشركة أو بضعة منتفعين أو بيروقراطيين أو برلمانيين غاضبين ...
ويكمل قائلا ...إننا نعرف انه بقى الكثير من القضايا المعلقة بين البلدين , وهناك الكثير بين كل من بلدان العالم من قضايا خلافية حول طائرات وعقارات وإفراد وأموال , وانه مهما كان الحق القانوني فان الحسابات السياسية عندما توجد لها الكلمة العليا , والكويت ليس بالبلد الفقير , ولا بالبلد البعيد , ولا البلد الذي يريد العداوة مع العراق , والمنطقة أكثر واكبر من مطالب شركة الطيران الكويتية , وفوق هذا كله إن الخلافات العراقية – الكويتية ليست مسألة ثنائية تخص البلدين , بل إن الأخطر إن أثاراها تنعكس على كل المنطقة , كما حدث عام 1990 حين دخلت 9 دول عربية في الحرب مع العراق بسبب ذاك النزاع ...الكويت جمع ما يكفيه من تعويضات من مبيعات البترول العراقي لتعويضه جزئيا من خسائر ذاك الغزو , ويقول إن العراقيين اخذوا بثار الكويتيين من صاحب الغزو , حين شنق ودفن صدام حسين وبات تاريخا ماضيا ...واليوم نعيش عهد عراقي جديد ...فكيف نفهم المصلحة الكويتية العليا من هذه المطالبات , ومصالح الدور العربية من تجديد النزاعات من اجل إرضاء شركة طيران كويتية ؟
يقول احدهم يكفي إن الكويت , وعن طريق هذه الدعوى أجبرت العراق وهي الجار الكبير العملاق للكويت إن تحل شركة الخطوط الجوية العراقية .... وأي مهانة في هذا القرار ..ويقول أخر إن إجبار الحكومة العراقية على مثل هذا القرار هو بحد ذاته يساوي مليار ....
الحكومة العراقية ألان هي اضعف ما تكون فلم تحرك أي ساكن مقابل المطالبات الكويتية , اتخذت جانب الصمت المطبق , وكأن لا حياة فيمن تنادي , العراقيون استفزهم موقف حكومتهم , أكثر مما استفزهم مطالبة شركة الطيران الكويتية , الحكومة العراقية موقفها يثير التساؤل والحيرة والحرج معا ..... ويقول الشارع العراقي لو كنا في إحدى الدول الإفريقية أو دول العالم الثالث , أو لو كان لدينا إحدى الحكومات السابقة (( عبد الكريم قاسم أو عارف أو حتى صدام )) هل يتجرأ احد على العراق بهذه الصورة .....
نتيجة القول ..نتيجة للملاحقات الكويتية اصدر مجلس الوزراء قررا بتصفية شركة الخطوط الجوية العراقية , ويقولون إن هذا القرار جاء تلافيا للمشاكل التي يتعرض لها قطاع الطيران في العراق جراء الملاحقات القضائية الكويتية .... وقرر العراق إيقاف جميع الرحلات الجوية إلى لندن واستكهولم بسبب الإجراءات القضائية الكويتية ....
مشكلة هذه القرار انه حل لمشكلة , ولكنه سيكون هو مشكلة بحد ذاته , انه قرار الغي بجرة قلم 73 سنة من عمر الخطوط الجوية العراقية , وكأن بهذا الحل , سوف يتوقف الكويتيون عن المطالبة بحقوقهم أو سوف يتناسون 1.2 مليار ...حيث قال احمد الفلاح بأنهم لن يتنازلون عن ربع دينار واحد , وقال أنهم سيعرفون كيف يأخذون حقهم من العراق ... وقال عيسى العنزي الحل لا يسقط الديون فهي دولية بين الكويت والعراق .... وقال عبيد الوسم ياي شركة تنشا مكانها تكون طرفا في التنفيذ ...وقال د.إبراهيم الحمود ...الكويتيون.ة لا يعفي الدول من الالتزامات .....
الكويتيون ...يصرحون إن التعامل العراقي مع القضايا التي تخص الكويت يتسم بالتلاعب والتحايل على القوانين والأعراف الدولية , وهذا ما جسده في رأيهم قرار مجلس الوزراء الأخير بحل شركة الخطوط العراقية وإعلان إفلاسها في محاولة من العراق للالتفاف على الحق الكويتي والصادر بحكم قضائي ....
مشكلة الكويت أنها لا تستطيع إن تنسى الستة الأشهر التي مرت بها , وهي في كل لحظة تذكر العراق بهذا الموقف وتجعله من أولوياتها ..وهذا حق لها , لكن الوضع اختلف , العراقيون يريدون إن ينسون تلك السنوات المرعبة التي مرت بهم , وهم في حالة بناء الدولة والنفس , صعب على العراقي إن تذكره الكويت ليلا نهار , وسرا وجهارا بذنب الأشهر الست , وصعب على العراق إن تتنازل كل دول العالم عن ديونها عن العراق , لماذا ,لأنها تريد إن تربح أكثر من الديون , لان بتنازلها هذا تضرب عصفورين بحجر , الأول صورتها الناصعة أمام الشعب العراقي , والثانية حجم المعاملات المستقبلية مع العراق , إما الكويت بأسلوبها هذا فلقد قضت على كل الأهداف المحتملة مع العراق بإطلاقها رصاصة تهويش , وطارت كل العصافير , ولم تحصل سوى المرارة و الألم من الشعب العراقي , أعضاء مجلس الأمة الكويتية وإثناء الانتخابات العراقية ..قالوا مهما كانت الحكومة المستقبلية للعراق ..فالديون الكويتية خط احمر لن نتنازل عنه ...العراق يشعر بكل لحظة إن كل الديون الكويتية ..جاءت بسبب الحرب العراقية الإيرانية ..حيث كانت الكويت هي المحرض لها ..والممول لاستمرارها ..وكانت أيضا بسبب تعنت الكويت في المطالبات قبل حرب الكويت 1990 , حيث في كل مفاوضات في العراق يجب إن يكون هناك درجات من التنازل ..حتى تستمر الحياة , إما التعنت بكل شي ..أحيانا يؤدي إلى نتائج عكسية وسلبية , فمطالبة الكويت لمبلغ قبل الحرب ...جعل المنطقة كلها تدفع غاليا ...
خطابي إلى الحكومة الكويتية ...دائما عودتنا الحكومة الكويتية على حكمتها وسياستها الرشيدة إثناء الأزمات , وكانت هي تحل مشاكل الدول الأشقاء , ربما كانت تدفع من جيبها الخاص لحل المشاكل العربية البعيدة ...وهذه أزمة تمس الكويتيون والعراقيون , يقل في الأزمنة العربية البعيدة ..إن احد رؤساء القبائل ..تدفع ديات القتلى من حرب طويلة بين قبيلتين ...انهي بفعلته تلك حرب استمرت عشرات السنوات .... والكويت سباقة لما يصلح الود وذات القربى بين العراق والكويت ...إن التعنت الذي ظهرت به الخطوط الجوية الكويتية ....سيسبب بعداوة قطعا لا نحتجها بين الكويت والعراق ..وتأجج الكثير من المشاعر السلبية بين البلدين ....سادتي نحن نحتاج إلى حكمتكم هذه الأيام ...وسيذكر التاريخ إي المواقف سوف تتخذ الكويت اليوم ....



#سلمان_محمد_شناوة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثقافة المعارضة
- حكومة لم نعد نعرفها !!!
- الطائفية العربية ...والوطنية العراقية
- فائزون لكن خاسرون
- عمالهم وعمالنا ...ويوم العمال العالمي!!!
- ما تبقى من الوطنية العراقية !!!!
- السياسة العراقية , واسئلة حقيقية ؟
- الشيخ والنساء
- المشاريع الصغيرة في العراق
- الحكومة المقبلة (( حكومة توافقات وتنازلات ))
- ازمة منصب رئيس الوزراء
- هل انتِ حرة حقاً ؟
- معركة الكراسي الرئاسية
- ما بعد الانتخابات
- الليلة الاخيرة قبل الانتخابات
- الخضر وغياب القوة المؤثرة في المجتمع
- الليبرالية ومشكلة الدكتورة ابتهال الخطيب !!
- فتوى من الماضي
- السماوة والسبعة المبشرون بالبرلمان
- قانون المنظمات الغير حكومية


المزيد.....




- احتجاجات أمام سجن محلي في تكساس للإفراج عن طلبة تظاهروا دعما ...
- بالصور..اعتقال عشرات الطلاب في تكساس بسبب مشاركتهم في مظاهرا ...
- تأييدًا لغزة.. طلاب وأساتذة يتظاهرون في جامعة سيدني
- شبح المجاعة لا يغيب.. غزيون يشتكون شح السلع وغلاءها
- الحكم على مغنٍ إيراني بالإعدام على خلفية احتجاجات مهسا
- الإعدام لـ11 شخصا في العراق أدينوا -بجرائم إرهابية-
- تخوف إسرائيلي من صدور أوامر اعتقال بحق نتنياهو وغالانت ورئيس ...
-  البيت الأبيض: بايدن يدعم حرية التعبير في الجامعات الأميركية ...
- احتجاجات أمام مقر إقامة نتنياهو.. وبن غفير يهرب من سخط المطا ...
- الخارجية الروسية: واشنطن ترفض منح تأشيرات دخول لمقر الأمم ال ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - سلمان محمد شناوة - الصفعة الكويتية