أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - إدريس جنداري - المفكر محمد عابد الجابري : الكتلة التاريخية كمدخل رئيسي لتحقيق الوحدة الوطنية والقومية















المزيد.....

المفكر محمد عابد الجابري : الكتلة التاريخية كمدخل رئيسي لتحقيق الوحدة الوطنية والقومية


إدريس جنداري
كاتب و باحث أكاديمي

(Driss Jandari)


الحوار المتمدن-العدد: 3018 - 2010 / 5 / 29 - 14:13
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


انشغل الأستاذ محمد عابد الجابري طوال حياته الفكرية و النضالية بقضايا وطنه و أمته. و قد قاده هذا الانشغال إلى الانفتاح على مجالات معرفية ثرية و متنوعة؛ كما قاده إلى توزيع انشغالاته بين السياسي و الفكري.
و إذا كان الأستاذ الجابري قد عرف على المستوى العالمي بمشروعه الفكري الرائد (نقد العقل العربي) الذي وضعه في مصاف المفكرين الكبار على المستوى الكوني؛ إلى جانب كانط في كتابيه (نقد العقل الخالص – نقد العقل العملي) و إلى جانب ريجيس دوبريه في كتابه (نقد العقل السياسي) . فإن للأستاذ الجابري انشغالاته الوطنية و القومية التي تنضاف إلى هذا المجهود الفكري العميق.
و أود في هذا المقال أن أتوقف عند مفهوم جوهري حضر عند الأستاذ الجابري؛ و هو مفهوم (الكتلة التاريخية). و رغم أن هذا المفهوم لم يثر الكثير من النقاش و التحليل فإنه شكل جانبا أساسيا من انشغالات الأستاذ .
تناول الأستاذ الجابري مفهوم الكتلة التاريخية أول مرة في حوار نشر له بمجلة المستقبل العربي (عدد نوفمبر 1982)، و ذلك في إطار جوابه على سؤال حول الطبقات في المجتمع العربي؛ وأيها يمكن أن تقود النضال من أجل التغيير.
و في إطار جوابه عن هذا السؤال أورد ما يلي :
"إن ما يحتاج إليه النضال العربي في المرحلة الراهنة هو في نظري شيء أقرب إلى ما سماه غرامشي بـ"الكتلة التاريخية". كان هذا المفكر الإيطالي والمناضل السياسي اليساري (1891-1937) يفكر في طريق للتغيير الاجتماعي والسياسي والاقتصادي يناسب معطيات المجتمع الإيطالي في زمنه. وكان المشكل الذي يعترض الإصلاح آنذاك في هذا البلد، هو ذلك التفاوت الكبير بين شمال إيطاليا، الذي كان قد بلغ درجة متقدمة على مستوى التصنيع والتحديث، وبين جنوبها الذي كان يحمل سمات المجتمع المتخلف الخاضع لسلطة الكنيسة. ومن أجل الحفاظ على وحدة الأمة الإيطالية والقيام بنهضة شاملة اقترح فكرة الكتلة التاريخية، وهي تضم إلى جانب قوى التغيير والإصلاح في الشمال، من ماركسيين وشيوعيين وليبراليين، القوى المهيمنة في الجنوب بما فيها الكنيسة (1)
هكذا طرح الأستاذ الجابري مفهوم (الكتلة التاريخية)؛ كما طرحه (غرا مشي) في إيطاليا؛ و من خلال هذا المفهوم حاول الأستاذ مقاربة الواقع المغربي خاصة و العربي عامة؛ و الذي يشبه الواقع الإيطالي خلال مرحلة (غرا مشي)؛ الشيء الذي دفع الأستاذ الجابري إلى الاستفادة من التجربة الإيطالية؛ من منظور تبيئة المفاهيم؛ كما مارسها في مشروعه الفكري.
و بناء على هذا التصور طرح الأستاذ الجابري مفهوم الكتلة التاريخية باعتبارها
" كتلة تجمع فئات عريضة من المجتمع حول أهداف واضحة تتعلق أولا بالتحرر من هيمنة الاستعمار والإمبريالية، السياسية والاقتصادية والفكرية، وتتعلق ثانـيا بإقامة علاقات اجتماعية متوازنة يحكمها، إلى درجة كبيرة، التوزيع العادل للثروة في إطار مجهود متواصل للإنتاج. وبما أن مشكلة التنمية مرتبطة في الوطن العربي بقضية الوحدة، فإن هذه الكتلة التاريخية يجب أن تأخذ بعدا قوميا في جميع تنظيراتها وبرامجها ونضالاتها". (2)
إن مفهوم الكتلة التاريخية كما طرحه الأستاذ الجابري يركز على محورين أساسيين؛ يصبان معا في هدف واحد هو تحقيق الوحدة العربية المنشودة :
- المحور الأول: يرتبط بالنضال في سبيل تحقيق استقلال شامل؛ يتجاوز طرد المستعمر من الوطن العربي؛ إلى محاربة جميع الخطط السياسية و الاقتصادية و الثقافية... التي تهدف إلى تأبيد الاستعمار بأشكال (غير عسكرية) و لكنها أخطر من سابقتها؛ لأنها تركز على إنهاك الأمة العربية؛ عبر ضغوطات عسكرية؛ و استغلال اقتصادي؛ و استلاب ثقافي ... إنها دعوة لاستقلال تاريخي شامل يتجاوز المواجهة العسكرية للمستعمر إلى مواجهة سياسية و اقتصادية و ثقافية؛ و ذلك بهدف تحقيق استقلال كامل؛ هو من غير جنس الاستقلال الشكلي الذي حصلت عليه مجموعة من دول العالم العربي؛ مشرقا و مغربا .
- المحور الثاني: يرتبط بالنضال الداخلي؛ من أجل ترسيخ قيم الديمقراطية و التنمية و التوزيع العادل للثروة؛ و هذا هو الجهاد الأكبر (بتعبير المجاهد الوطني محمد الخامس رحمه الله ). و في هذا الإطار فإن الأستاذ الجابري يدعو إلى كتلة تاريخية ذات بعد قومي في تنظيرها و برامجها و نضالها؛ و ذلك من منطلق أن مشكلة التنمية مرتبطة في العالم العربي بقضية الوحدة . و هذا يعني أن مسألة الديمقراطية و التنمية في الوطن العربي؛ تتجاوز البعد القطري الضيق؛ لأن أي نضال قطري منغلق لن يحقق الأهداف المرجوة؛ و بالمقابل فإنها يجب أن تتخذ بعدا قوميا شاملا؛ عبر توحيد نضالات الشعوب العربية؛ مشرقا و مغربا؛ و بأهداف مشتركة؛ تتجاوز النعرات القبلية و الطائفية .
و إذا كان الأستاذ الجابري يدعو إلى كتلة تاريخية ذات بعد قومي؛ يتجاوز النعرات القبلية و الطائفية؛ فإنه في نفس الآن يدعو إلى كتلة تاريخية؛ تتجاوز حدود الإيديولوجيا؛ لأن انشغالها الأساسي؛ هو تحقيق الاستقلالي التاريخي الشامل للأمة العربية؛ و تحقيق الديمقراطية و التنمية. و هذه أهداف ترتبط بالمصلحة العليا لأمتنا العربية؛ و تستحق منا التخلي عن أقنعتنا الإيديولوجية؛ أو على الأقل تأجيل الصراع الإيديولوجي إلى مراحل لاحقة. "... إن في الواقع العربي الراهن بنيات اقتصادية واجتماعية وفكرية "حديثة" تجد تعبيرها الإيديولوجي في فكر "النخبة العصرية" وطموحاتها، وإن في الواقع العربي الراهن كذلك بنيات اقتصادية واجتماعية وفكرية "تقليدية" تجد هي الأخرى تعبيرها الإيديولوجي في فكر "النخبة التقليدية" ومخايلها. ومن هنا النتيجة الحتمية التالية: إن أي حركة تغيير في المجتمع العربي الراهن لا يمكن أن تضمن لنفسها أسباب النجاح، أسبابه الذاتية الداخلية وهي الأساس، إلا إذا انطلقت من الواقع العربي كما هو وأخذت بعين الاعتبار الكامل جميع مكوناته، "العصرية" منها و"التقليدية"، النخب منه وعموم الناس، الأقليات منها و الأغلبيات، صفوف العمال وصفوف الطلاب، وقبل ذلك وبعده صفوف المساجد... صفوف المصلين. (3)
إن منظور الأستاذ الجابري –إذن- للكتلة التاريخية كرهان استراتيجي؛ يمكنه أن يقود أمتنا العربية إلى تحقيق استقلال تاريخي شامل؛ و ديمقراطية و تنمية مستديمة؛ إن منظور الأستاذ الجابري يتجاوز الإطار السياسي/الإيديولوجي الضيق؛ كما يتجاوز الإطار القطري.
و هذا الانفتاح القطري و الإيديولوجي؛ الذي يدعو إليه الأستاذ الجابري هو القادر على إخراج الأمة العربية من العتمة إلى النور؛ و ذلك في سبيل المصلحة العليا لأمتنا العربية؛ التي تستحق منا - نخبا سياسية و ثقافية – التنازل عن نزوعاتنا الذاتية؛ لأن ما يجمعنا أكثر مما يفرقنا؛ فهناك تاريخ مشترك و دين مشترك و لغة مشتركة ... و كذلك مصير مشترك .
لكن الأستاذ الجابري؛ و من منطلق خبرته السياسية تنظيرا و ممارسة؛ يعتبر أن جميع هذه المقومات الحضارية التي تجمعنا ليست وحدها القادرة على تحقيق حلم الكتلة التاريخية؛ لأن هناك عوائق مادية؛ يجب أن تؤخذ بعين الاعتبار. لذلك فهو يؤكد أن الانطلاق من هذا الواقع كما وصفناه، والأخذ بكل ما فيه من تعدد وتنوع، ومن ائتلاف واختلاف، سيكون مصطنعا وهشا إذا هو اعتمد التوفيق والتلفيق والتحالفات السياسية الظرفية ذات الطابع الانتهازي... إن المطلوب هو قيام كتلة تاريخية تنبني على المصلحة الموضوعية الواحدة التي تحرك، في العمق ومن العمق، جميع التيارات التي تنجح في جعل أصدائها تتردد بين صفوف الشعب: المصلحة الموضوعية التي تعبر عنها شعارات الحرية والأصالة والديمقراطية والشورى والعدل وحقوق أهل الحل والعقد، وحقوق المستضعفين وحقوق الأقليات وحقوق الأغلبيات الخ. ذلك لأن الحق المهضوم في الواقع العربي الراهن هو حقوق كل من يقع خارج جماعة المحظوظين المستفيدين من غياب أصحاب الحق عن مراكز القرار والتنفيذ. إنه ... بدون قيام كتلة تاريخية من هذا النوع لا يمكن تدشين مرحلة تاريخية جديدة يضمن لها النمو والاستمرار والاستقرار".(4)
و حتى يجعل الأستاذ الجابري مفهوم الكتلة التاريخية أقرب إلى التلقي؛ فإنه ينطلق من الحالة المغربية؛ التي يمكن تعميمها –طبعا- على بقية مكونات الأمة العربية؛ و ذلك من منظور رفضه للطابع القطري الضيق للكتلة التاريخية .
يؤكد الأستاذ الجابري منذ البداية أن هذه الكتلة – التي يدعو إليها - هي تاريخية؛ ليس فقط لكون الأهداف المذكورة أهداف تاريخية، بل لأنها تجسيم لوفاق وطني في مرحلة تاريخية معينة. إنها ليست مجرد جبهة بين أحزاب بل هي كتلة تتكون من القوى التي لها فعل في المجتمع أو القادرة على ممارسة ذلك الفعل، ولا يستثنى منها بصورة مسبقة أي طرف من الأطراف، إلا ذلك الذي يضع نفسه خارجها وضدها. وهكذا يمكن القول، إن القوى المرشحة لهذه الكتلة في بلد مثل المغرب هي:
- أولا: الفصائل المنحدرة من الحركة الوطنية والتنظيمات والمجموعات المرتبطة بها من نقابات عمالية وحرفية وتجارية وفلا حية وجمعيات ثقافية ومهنية ونسوية...
- ثانيا: التنظيمات والتيارات التي تعرف اليوم باسم الجماعات الإسلامية التي يجب أن يفتح أمامها باب العمل السياسي المشروع كغيرها من التنظيمات ذات الأهداف السياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية الواضحة التي لا تمس لا وحدة الوطن ولا وحدة الشعب ولا الوحدة الروحية للأمة ولا الانتماء العربي الإسلامي للبلد.
- ثالثا: القوى الاقتصادية الوطنية التي تشارك بنشاطها الصناعي والتجاري والزراعي والسياحي والمالي في خدمة اقتصاد البلاد ككل وتطويره وتنمية قدراته.
- رابعا: جميع العناصر الأخرى التي لها فاعلية في المجتمع بما في ذلك تلك التي تعمل داخل الهيئة الحاكمة، والمقتنعة بضرورة التغيير في اتجاه تحقيق الأهداف التاريخية المذكورة. الكتلة التاريخية ليست جبهة معارضة لنوع من الحكم قائم، ولا ضد أشخاص معينين، بل هي من أجل الأهداف الوطنية المذكورة. وهي لا تستثني من صفوفها إلا من يضع نفسه خارجها. هي لا تلغي الأحزاب ولا تقوم مقامها، ذلك لأن ما يجعل منها كتلة تاريخية ليس قيامها في شكل تنظيم واحد، بل انتظام الأطراف المكونة لها انتظاما فكريا حول الأهداف المذكورة والعمل الموحد من أجلها. (5)
و من منظور تجربته السياسية و نضاله في صفوف الحركة؛ الوطنية إبان الاستعمار؛ و في صفوف حزب تقدمي بعد الاستقلال. من هذا المنظور يبدو أن الأستاذ الجابري كان مهووسا طوال مسيرته الفكرية و النضالية؛ بتحقيق حلم الوحدة العربية؛ من خلال تحقيق حلم الوحدة القطرية. و قد قاده هذا الحلم إلى التخلي عن (البطانة الإيديولوجية)؛ كما قاده كذلك إلى تكسير نموذج الدولة القطرية المنعزلة عن السياق العربي الموحد.
هذا الحلم –بالضبط- هو الذي سعى إلى تحقيقه على أرض الواقع؛ من خلال استعارته لمفهوم الكتلة التاريخية؛ الذي اعتمده (غرا مشي) في التجربة الإيطالية؛ الشبيهة إلى حد ما بالتجربة العربية .
إن الأستاذ الجابري؛ و هو يطرح التجربة المغربية؛ يسعى إلى تعميمها على العالم العربي؛ حيث يمكن تحقيق الكتلة التاريخية على نفس الشاكلة؛ لان هناك تقارب كبير بين مجموع التجارب العربية؛ سواء على مستوى الأحزاب أو النقابات أو الفاعلين الاقتصاديين؛ أو النخب الثقافية و الدينية. و هي نفس المكونات التي يمكنها أن تحمل عبء الكتلة التاريخية؛ قطريا في مرحلة أولى؛ و قوميا في مرحلة لاحقة.
إن مفهوم الكتلة التاريخية – كما طرحه الأستاذ الجابري- يعتبر خارطة طريق أولية؛ ترسم نهجا لتحقيق الوحدة العربية؛ كخيار استراتيجي؛ لا يمكن للعالم العربي أن يحقق استقلاله التاريخي؛ كما لا يمكنه تحقيق رهان الديمقراطية و التنمية؛ من دون النجاح في التأسيس لهذا الخيار.
ما أحوجنا اليوم إلى معانقة هذه الروح الجابرية المتألقة؛ التي ظلت مرفرفة في سماء العالم العربي؛ من المحيط إلى الخليج؛ محطمة كل القيود التي زرعها الاستعمار على الحدود. ما أحوجنا اليوم إلى هذه الروح الجابرية المتألقة؛ في زمن القبح؛ هذا الذي تحولنا فيه إلى قبائل متناحرة؛ تستنفرها إلى القتال مباراة حقيرة في لعبة شعبوية.
دمت خالدا في تاريخنا العربي المجيد؛ رمزا للوحدة العربية الخالدة؛ التي أسسها الأجداد بدمائهم؛ و نحن على العهد حتى تتحطم جميع الحواجز التي تفصل بيننا.

الهوامش:
1- محمد عابد الجابري- حوار أجرته معه مجلة المستقبل العربي- أنظر: عدد نونبر 1982
2- نفسه
3- محمد عابد الجابري- مجلة اليوم السابع الفلسطينية الصادرة في باريس- ع: 26 أكتوبر 1987
4- نفسه
5- مداخلة الأستاذ الجابري في ندوة حول موضوع ( مستقبل اليسار بالمغرب)- نشرت في جريدة الاتحاد الاشتراكي بتاريخ 30 يناير 1993



#إدريس_جنداري (هاشتاغ)       Driss_Jandari#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفرانكفونية: إيديولوجية استعمارية في عهد ما بعد الكولونيالي ...
- الفرانكفونية: إيديولوجية استعمارية في عهد ما بعد الكولونيالي ...
- الفرانكفونية: إيديولوجية استعمارية في عهد ما بعد الكولونيالي ...
- الفرانكفونية: إيديولوجية استعمارية في عهد ما بعد الكولونيالي ...
- محمد عابد الجابري .. مات الانسان و ركب المناضل و المربي و ال ...
- استدراك - تقرير أطروحة الدكتوراه- التأسيس للرواية المغربية: ...
- تقرير أطروحة الدكتوراه- التأسيس للرواية المغربية: من البنيات ...
- بعد نجاح شعار التغيير الأوبامي داخليا - هل من أمل في التغيير ...
- نتنياهو .. و رهان تغيير أوباما
- الحركة الصهيونية: مشروع استعماري غربي بغطاء يهودي
- الكيان الصهيوني: منظمات إرهابية تشكل دولة !!!
- الموساد: منظمة إرهابية بغطاء دولي !!
- التنين الصيني - هل هي بداية تحطم أسطورة نهاية التاريخ ؟
- التحقيق مع طوني بلير: هل هي بداية ملاحقة مجرمي الحرب؟
- السياسة الخارجية الأمريكية وقود تنظيم القاعدة
- باراك أوباما و حصيلة السنة الأولى- ماذا بقي من شعار التغيير؟
- اليمن : البوابة الجديدة للسيطرة على الشرق الأوسط
- خطة أوباما الأمنية الجديدةهل هي بداية انتصار المقاربة الجمهو ...
- حصيلة القدس سنة 2009 : مزيد من التهويد
- نهاية سنة أمريكية دامية


المزيد.....




- -التعاون الإسلامي- يعلق على فيتو أمريكا و-فشل- مجلس الأمن تج ...
- خريطة لموقع مدينة أصفهان الإيرانية بعد الهجوم الإسرائيلي
- باكستان تنتقد قرار مجلس الأمن الدولي حول فلسطين والفيتو الأم ...
- السفارة الروسية تصدر بيانا حول الوضع في إيران
- إيران تتعرض لهجوم بالمسّيرات يُرَجح أن إسرائيل نفذته ردًا عل ...
- أضواء الشفق القطبي تتلألأ في سماء بركان آيسلندا الثائر
- وزراء خارجية مجموعة الـ 7 يناقشون الضربة الإسرائيلية على إير ...
- -خطر وبائي-.. اكتشاف سلالة متحورة من جدري القرود
- مدفيديف لا يستبعد أن يكون الغرب قد قرر -تحييد- زيلينسكي
- -دولاراتنا تفجر دولاراتنا الأخرى-.. ماسك يعلق بسخرية على اله ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - إدريس جنداري - المفكر محمد عابد الجابري : الكتلة التاريخية كمدخل رئيسي لتحقيق الوحدة الوطنية والقومية