أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - محمد عثمان - الى الصحفي سردش














المزيد.....

الى الصحفي سردش


محمد عثمان

الحوار المتمدن-العدد: 3015 - 2010 / 5 / 26 - 01:05
المحور: مقابلات و حوارات
    


الى سردش
عندما قال سردش انه يروم بالزواج من ابنة البارزاني لم يكفر وعندما اراد ان يكون صهرا
لنيجرفان لم يتعالى افليس هو شاب عراقي ومثقف وهو الامر الذي قد لا يكون موجودا عند البارزاني الذي تلطخ تاريخة اما بالدماء او الفساد وما فلعة البارزاني عندما اختطف سردش واسكت قلمة لم يكن الا عمل جبان اراد من خلاله ان يقطع الامنيات التي باتت اليوممحرمة في ارض جلاودتها بانها منبع الحرية
والديمقراطية الزائفة اما ما صدر من البيت الكوردي الحكومي بشان سردش ليس الا مسرحية اشبة بمن يقتل القتيل ويمشي بجنازتة
سردش الذ تنبىء بموته على ايدي رجال الموت الذين اقتادوه الى الموصل لجعل عملية الاغتيال اشبة بعمل طائفي هذه العملية تدل على شئين ليسا الا
اولهما حجم الظلم الذي يعشه شمال العراق ومايدور في الخلجات بات واضحا من هذه الفعلة اما الشيء الثاني والاهم ان البيت البارزاني الذي دائما مايقول انه كان مظلوما ومضدها من قبل صدام وهو اليوم جاء لكي يمحي هذه الذكريات ولكنة استمر في اكمال مسيرت ديكتاتور العصر وانجز اليقية من اعمال التصفيات التي قام بها الملا البارزاني الذي محى كل من يقف بوجه ولكن الاغرب في كل هذا ان البارزاني الذي ينحدر كما يقول اتباعه من عائلة مسلمة ان سردش اراد ان يتقدم لخطبة ابنته وهو لم يكفر اويلحد اوحتى فعل فعلة مشينة اومخلة عشائرية
وليس لها اي ردة فعل والاجدر من مسعود ان يقول له بانه رفض او حتى ياخذ براي صاحبة الشان وهنا نجد ان سردش حاول ان يتخلص من كل الاثقال التي في جعبته من خلال هذه الزيجة ولكنها اسكنته في التراب
والسوال هنا لما لايثور ابناء الشعب الكوردي بوجه هذا الطاغية الجديد الجواب ان المرتزقة الذين يحيطون بهذا الشخص هم السبب ولكن اقول لمسعود ان سنة الحياة سوف تجعلة يوميا تحت التراب بجانب سردش الذي اوكل ثاره الى الله وكم من ثار بذمتك يامسعود



#محمد_عثمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إتفاق الدوحة الإطاري (مزالق وسقوف)
- السودان ونذر التفكك (مخاطر الإنفصال على دولتي الجنوب والشمال ...
- إستفتاء سويسرا (أفول المآذن أم سقوط حرية المعتقد؟)
- نرجوكم…….. قاطعوها يرحمكم الله
- المعارضة السودانية (إرتباك الأداء وإضعاف الحجج)
- خطوات محسوبة ضمن تداعيات مذكرة توقيف البشير
- تأجيل الإنتخابات أولى تداعيات مذكرة توقيف البشير
- أمر توقيف البشير- لم يحن أوان التنفيذ بعد!
- المحكمة الجنائية الدولية (مفارقات وتداعيات التسييس)
- تغيير أوباما (الوعود والأحلام والسقوف المتاحة)
- ملاحظات أولية حول مشروع البرنامج المزمع تقديمه للمؤتمر الخام ...
- قانون الإنتخابات (التمادي في الإقصاء وتكريس ثنائية الشريكين ...
- نحو إصلاح قانوني فاعل
- مساهمة في نقد مشروع التقرير السياسي العام المقدم للمؤتمر الخ ...
- لفرنسا وجهة نظر!!!(عودة هادئة لقانون حظرالرموز الدينية بعد إ ...
- موقف مرائي من الإحتلال! (في الرد على بعض محاججات دعاة التطبي ...
- إنقسام الجبهة الإسلامية الحاكمة بالسودان مرة أخيرة (ملاحظات ...
- إنقسام الجبهة الإسلامية الحاكمة بالسودان مرة ثالثة (الآثار و ...
- إنقسام الجبهة الإسلامية الحاكمة بالسودان مرة أخرى (لماذا إنت ...
- النظام القانوني للدولة المهدية-أول دولة دينية في تاريخ السود ...


المزيد.....




- شاهد..قرية تبتلعها الرمال بعد أن -تخلى- عنها سكانها في سلطنة ...
- الأمن الروسي يعتقل 143 متورطا في تصنيع الأسلحة والاتجار بها ...
- وزارة الخارجية الروسية تصر على تحميل أوكرانيا مسؤولية هجوم م ...
- الحرب على غزة| وضع صحي كارثي في غزة وأيرلندا تنظم إلى دعوى ا ...
- ضغوط برلمانية على الحكومة البريطانية لحظر بيع الأسلحة لإسرائ ...
- استمرار الغارات على غزة وتبادل للقصف على الحدود بين لبنان وإ ...
- تسونامي سياسي يجتاح السنغال!!
- سيمونيان لمراسل غربي: ببساطة.. نحن لسنا أنتم ولا نكن لكم قدر ...
- قائد الجيش اللبناني يعزّي السفير الروسي بضحايا هجوم -كروكوس- ...
- مصر تعلن موعد تشغيل المفاعلات النووية


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - محمد عثمان - الى الصحفي سردش